This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شروح كتاب معالم في الطريق | غياب الإسلام عن العالم
إن العالم الآن كله، وخاصة العالم الذي كان ينعم بالإسلام يوماً ما، قد ترك الإسلام شكلاً وموضوعاً. قد تكون بعض الشكليات ما زالت قائمة، كالصلوات والحج والعمرة وبعض أشكال اللباس. وهذا دأب كل الأديان حينما تنحرف، لا تنحرف كلية عما كانت عليه.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/ZE5jzNv90tc
#شروح_كتاب_معالم_في_الطريق
#لا_إله_إلا_الله
#القرآن_الكريم
#جماعة_الصادعون_بالحق
#اعبدوا_الله_ما_لكم_من_إله_غيره
إن العالم الآن كله، وخاصة العالم الذي كان ينعم بالإسلام يوماً ما، قد ترك الإسلام شكلاً وموضوعاً. قد تكون بعض الشكليات ما زالت قائمة، كالصلوات والحج والعمرة وبعض أشكال اللباس. وهذا دأب كل الأديان حينما تنحرف، لا تنحرف كلية عما كانت عليه.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/ZE5jzNv90tc
#شروح_كتاب_معالم_في_الطريق
#لا_إله_إلا_الله
#القرآن_الكريم
#جماعة_الصادعون_بالحق
#اعبدوا_الله_ما_لكم_من_إله_غيره
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
شروح كتاب معالم في الطريق | ولقد يسرنا القرآن للذكر
قد نُسيت الحقيقة الكبرى، وأن هذا الدين نزل لكل الناس، والله عز وجل يقول:(وَلَقَدۡ يَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرٖ) القمر - 17.
وهم بهذا يريدون أن يصدوا الناس عن دين الله، لأنهم حينما يحتكرون المعرفة بدين الله، معنى ذلك أن يكون بقية الناس معذورون في ألّا يدركوا الحقيقة، وبالتالي لن يؤاخذوا. بينما الله -سبحانه وتعالى- سيؤاخذ الناس جميعاً، كل فرد سيأتي ليحاسب أمام الله.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/ZE5jzNv90tc
#شروح_كتاب_معالم_في_الطريق
#لا_إله_إلا_الله
#القرآن_الكريم
#جماعة_الصادعون_بالحق
#اعبدوا_الله_ما_لكم_من_إله_غيره
قد نُسيت الحقيقة الكبرى، وأن هذا الدين نزل لكل الناس، والله عز وجل يقول:(وَلَقَدۡ يَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرٖ) القمر - 17.
وهم بهذا يريدون أن يصدوا الناس عن دين الله، لأنهم حينما يحتكرون المعرفة بدين الله، معنى ذلك أن يكون بقية الناس معذورون في ألّا يدركوا الحقيقة، وبالتالي لن يؤاخذوا. بينما الله -سبحانه وتعالى- سيؤاخذ الناس جميعاً، كل فرد سيأتي ليحاسب أمام الله.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/ZE5jzNv90tc
#شروح_كتاب_معالم_في_الطريق
#لا_إله_إلا_الله
#القرآن_الكريم
#جماعة_الصادعون_بالحق
#اعبدوا_الله_ما_لكم_من_إله_غيره
مقتطفات من مقدمة الشروح
حين نستعرض مقدمة كتاب "معالم في الطريق" نجد أن الكاتب -جزاه الله عنا وعن الإسلام والمسلمين خير الجزاء- يحدثنا عن حقائق كبيرة، وموضوعات متباينة، ليبين لنا أهمية هذه المعالم وضرورتها.
ويقابلنا في البداية ذلك التعبير الأول الذي يبدأ به الكتاب وتبدأ به المقدمة، ليذكر حقيقة من أهم الحقائق الواقعية التي تعيشها البشرية، والتي يصفها بالوصف الدقيق لها، ويبين أسبابها، كما يبين أيضاً نتائجها، ويحدد صور العلاج، كما يحدد أيضاً مؤهلات ذلك العلاج وأشكاله ومتطلباته.
إن ميزة هذا الكتاب أنه لا يدع قارئه دون أن يحدد موقفاً من هذا الكتاب، سلباً أو إيجاباً؛ يستفزه فيجعله يراجع نفسه، ويجعله يحدد موقفاً، لكي يُقبل أو يُدبر عن اختيار واعِ وعن دقة واعية. لهذا يبدأ الكتاب بمصادمة الجاهلية منذ اللحظة الأولى، يبدأ بحقيقة مريرة تصف واقع هذه البشرية البائسة بهذا التعبير المليء بالتحدي والسخرية، مع أنه حقيقة في ذات الوقت.
"تقف البشرية اليوم على حافة الهاوية.. لا بسبب التهديد بالفناء المعلق على رأسها.. فهذا عَرَضٌ للمرض وليس هو المرض.." ولا شك أننا نحتاج أن نقف عند حقيقة هذه الهاوية، وعند حقيقة حافة الهاوية، لأنه بقدر ما ندرك عمق هذه الهاوية وخطورتها بقدر ما تتحدد لنا معالم كثيرة في حياتنا؛
أولها: الرغبة في النجاة من هذه الهاوية.
وثانيها: الإحساس بالمسؤولية الضخمة في إخراج الناس من هذه الهاوية.
وثالثها: صعوبة المحاولة حينما نحتاج أن نخرج الناس من هاوية سحيقة إلى السطح مرة أخرى.
والدارس لتاريخ البشرية يرى أنها حينما تبعد عن الله وتستغرقها الجاهلية يأتي رسول يبعثه الله سبحانه وتعالى لكي يأخذ بيدها إلى الهدى، ويقيم عليها الحجة، ويعين من أراد النجاة على النجاة، ويقيم الحجة على من رفض.
يأتي الرسل دائماً وقومهم على حافة الهاوية -هاوية الجحيم الأبدي- فيقولون لهم كلمتهم الأخيرة، ويلقون إليهم طوق النجاة قبل أن يسقطوا في أعماق الهاوية.
فإذا نظرت إلى جاهليتنا المعاصرة وإلى واقع البشرية الآن، فلا شك أن البشرية لم تكن يوماً ما مهددة بمقت الله كما هي اليوم. ولا شك أن كل جاهليات التاريخ تستحق المقت، ولكن الجاهلية المعاصرة تستحق مقتاً أكثر وغضباً من الله أكبر، لأنها تملك كل مقومات الرجوع وكل أسباب النجاة. فالله عز وجل قد ترك فيها المنارة الثابتة القائمة الدائمة لمن يريد أن يهتدي بها، ولعل الأقوام الآخرين السابقين لم يكن عندهم منارات، فكانوا ضُلّالاً، وكانوا لا يجدون ما يهتدون به، وكانت الكتب محرفة، ورجال الدين قد اخترعوا ديناً من عندهم؛ سواء كانوا يهوداً أو نصارى أو بقية أجناس العالم بأديانهم الوثنية، دون أن يكون عندهم كتاب يطمئنون أنه من عند الله.
ولكن البشرية اليوم عندها كتاب حفظه الله لها ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [الحجر: 9]، وعندها تاريخ مليء بالنور يحكي حقيقة تلك الطائفة التي قامت بهذا الدين وعاشت به وطبقّته، وخرجت به من ظلمات التيه ومنحنياته وسراديبه المظلمة إلى قمة النور.
فالفناء معلق على رأس البشرية بسبب استغراقها في البعد عن الله. ولهذا يقول الأستاذ سيد؛ أن هذا ليس هو المرض، ولكنه عرض للمرض.. فالفناء عرض. كالمريض الذي يموت.. الموت ليس هو المرض.. ولحظة النهاية ليست هي المرض.. ولكن ما كان يعانيه من نقص وعطب في أجهزته هو المرض. فالبشرية تعاني، وكيانها كله مريض وكله منحرف، وكله مشوه.. وهذا هو الذي يهددها بالفناء. وهذا الفناء هو عرض ونتاج وليس هو المرض ذاته. ولكن إفلاسها في عالم القيم هو حقيقة المرض.
ومن ثم نستطيع أن ندرك أن المهمة الوحيدة التي ينبغي أن يقوم بها المسلمون، أو البعث الإسلامي هي مهمة متخصصة؛ ألا وهي إبلاغ البشر بالدين الحق.
#شروح_كتاب_معالم_في_الطريق
#لا_إله_إلا_الله
#القرآن_الكريم
#جماعة_الصادعون_بالحق
#اعبدوا_الله_ما_لكم_من_إله_غيره
حين نستعرض مقدمة كتاب "معالم في الطريق" نجد أن الكاتب -جزاه الله عنا وعن الإسلام والمسلمين خير الجزاء- يحدثنا عن حقائق كبيرة، وموضوعات متباينة، ليبين لنا أهمية هذه المعالم وضرورتها.
ويقابلنا في البداية ذلك التعبير الأول الذي يبدأ به الكتاب وتبدأ به المقدمة، ليذكر حقيقة من أهم الحقائق الواقعية التي تعيشها البشرية، والتي يصفها بالوصف الدقيق لها، ويبين أسبابها، كما يبين أيضاً نتائجها، ويحدد صور العلاج، كما يحدد أيضاً مؤهلات ذلك العلاج وأشكاله ومتطلباته.
إن ميزة هذا الكتاب أنه لا يدع قارئه دون أن يحدد موقفاً من هذا الكتاب، سلباً أو إيجاباً؛ يستفزه فيجعله يراجع نفسه، ويجعله يحدد موقفاً، لكي يُقبل أو يُدبر عن اختيار واعِ وعن دقة واعية. لهذا يبدأ الكتاب بمصادمة الجاهلية منذ اللحظة الأولى، يبدأ بحقيقة مريرة تصف واقع هذه البشرية البائسة بهذا التعبير المليء بالتحدي والسخرية، مع أنه حقيقة في ذات الوقت.
"تقف البشرية اليوم على حافة الهاوية.. لا بسبب التهديد بالفناء المعلق على رأسها.. فهذا عَرَضٌ للمرض وليس هو المرض.." ولا شك أننا نحتاج أن نقف عند حقيقة هذه الهاوية، وعند حقيقة حافة الهاوية، لأنه بقدر ما ندرك عمق هذه الهاوية وخطورتها بقدر ما تتحدد لنا معالم كثيرة في حياتنا؛
أولها: الرغبة في النجاة من هذه الهاوية.
وثانيها: الإحساس بالمسؤولية الضخمة في إخراج الناس من هذه الهاوية.
وثالثها: صعوبة المحاولة حينما نحتاج أن نخرج الناس من هاوية سحيقة إلى السطح مرة أخرى.
والدارس لتاريخ البشرية يرى أنها حينما تبعد عن الله وتستغرقها الجاهلية يأتي رسول يبعثه الله سبحانه وتعالى لكي يأخذ بيدها إلى الهدى، ويقيم عليها الحجة، ويعين من أراد النجاة على النجاة، ويقيم الحجة على من رفض.
يأتي الرسل دائماً وقومهم على حافة الهاوية -هاوية الجحيم الأبدي- فيقولون لهم كلمتهم الأخيرة، ويلقون إليهم طوق النجاة قبل أن يسقطوا في أعماق الهاوية.
فإذا نظرت إلى جاهليتنا المعاصرة وإلى واقع البشرية الآن، فلا شك أن البشرية لم تكن يوماً ما مهددة بمقت الله كما هي اليوم. ولا شك أن كل جاهليات التاريخ تستحق المقت، ولكن الجاهلية المعاصرة تستحق مقتاً أكثر وغضباً من الله أكبر، لأنها تملك كل مقومات الرجوع وكل أسباب النجاة. فالله عز وجل قد ترك فيها المنارة الثابتة القائمة الدائمة لمن يريد أن يهتدي بها، ولعل الأقوام الآخرين السابقين لم يكن عندهم منارات، فكانوا ضُلّالاً، وكانوا لا يجدون ما يهتدون به، وكانت الكتب محرفة، ورجال الدين قد اخترعوا ديناً من عندهم؛ سواء كانوا يهوداً أو نصارى أو بقية أجناس العالم بأديانهم الوثنية، دون أن يكون عندهم كتاب يطمئنون أنه من عند الله.
ولكن البشرية اليوم عندها كتاب حفظه الله لها ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [الحجر: 9]، وعندها تاريخ مليء بالنور يحكي حقيقة تلك الطائفة التي قامت بهذا الدين وعاشت به وطبقّته، وخرجت به من ظلمات التيه ومنحنياته وسراديبه المظلمة إلى قمة النور.
فالفناء معلق على رأس البشرية بسبب استغراقها في البعد عن الله. ولهذا يقول الأستاذ سيد؛ أن هذا ليس هو المرض، ولكنه عرض للمرض.. فالفناء عرض. كالمريض الذي يموت.. الموت ليس هو المرض.. ولحظة النهاية ليست هي المرض.. ولكن ما كان يعانيه من نقص وعطب في أجهزته هو المرض. فالبشرية تعاني، وكيانها كله مريض وكله منحرف، وكله مشوه.. وهذا هو الذي يهددها بالفناء. وهذا الفناء هو عرض ونتاج وليس هو المرض ذاته. ولكن إفلاسها في عالم القيم هو حقيقة المرض.
ومن ثم نستطيع أن ندرك أن المهمة الوحيدة التي ينبغي أن يقوم بها المسلمون، أو البعث الإسلامي هي مهمة متخصصة؛ ألا وهي إبلاغ البشر بالدين الحق.
#شروح_كتاب_معالم_في_الطريق
#لا_إله_إلا_الله
#القرآن_الكريم
#جماعة_الصادعون_بالحق
#اعبدوا_الله_ما_لكم_من_إله_غيره
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
شروح كتاب معالم في الطريق | لا إله إلا الله
قال تعالى:(قُلۡ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحۡيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ) الأنعام - 162
وقال الله في كتابه: (وَمَا خَلَقۡتُ ٱلۡجِنَّ وَٱلۡإِنسَ إِلَّا لِيَعۡبُدُونِ) الذاريات – 56
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أعلى وأكمل كلمة، وأحسن كلمة قالها الأنبياء، "لا إله إلا الله".
الذي يسمع هذه الآيات وهذه الكلمات، من رسول الله يعلم أنه لا يمكن أن تكون كلمة "لا إله إلا الله"، كلمة فارغة ليس لها مقتضيات، وليس لها شروط، وليس لها نواقض.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/ZE5jzNv90tc
#شروح_كتاب_معالم_في_الطريق
#لا_إله_إلا_الله
#القرآن_الكريم
#جماعة_الصادعون_بالحق
#اعبدوا_الله_ما_لكم_من_إله_غيره
قال تعالى:(قُلۡ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحۡيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ) الأنعام - 162
وقال الله في كتابه: (وَمَا خَلَقۡتُ ٱلۡجِنَّ وَٱلۡإِنسَ إِلَّا لِيَعۡبُدُونِ) الذاريات – 56
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أعلى وأكمل كلمة، وأحسن كلمة قالها الأنبياء، "لا إله إلا الله".
الذي يسمع هذه الآيات وهذه الكلمات، من رسول الله يعلم أنه لا يمكن أن تكون كلمة "لا إله إلا الله"، كلمة فارغة ليس لها مقتضيات، وليس لها شروط، وليس لها نواقض.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/ZE5jzNv90tc
#شروح_كتاب_معالم_في_الطريق
#لا_إله_إلا_الله
#القرآن_الكريم
#جماعة_الصادعون_بالحق
#اعبدوا_الله_ما_لكم_من_إله_غيره
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
شروح كتاب معالم في الطريق | منهج الرسول في الدعوة
حين أصبحت المدينة دولة، كدولة قريش، كدولة الرومان، كدولة كذا، بصرف النظر عن حجم هذه الدول، حين ذاك بدأ الرسول -عليه الصلاة والسلام- يستعمل القوة. أما إذا استُعمل القوة قبل أن يبَلغ الناس حقيقة "لا إله إلا الله"، ويقبلوها ويرتبطوا بهذا الداعية الذي يدعو إلى ذلك، يكونوا بذلك قد خالفوا منهج الرسول -عليه الصلاة والسلام-، وإلا لماذا لم يبدأ الرسول -عليه الصلاة والسلام- بالقوة والسلاح من أول لحظة؟
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/8lG-a5wOG-w
#شروح_كتاب_معالم_في_الطريق
#لا_إله_إلا_الله
#القرآن_الكريم
#جماعة_الصادعون_بالحق
#اعبدوا_الله_ما_لكم_من_إله_غيره
حين أصبحت المدينة دولة، كدولة قريش، كدولة الرومان، كدولة كذا، بصرف النظر عن حجم هذه الدول، حين ذاك بدأ الرسول -عليه الصلاة والسلام- يستعمل القوة. أما إذا استُعمل القوة قبل أن يبَلغ الناس حقيقة "لا إله إلا الله"، ويقبلوها ويرتبطوا بهذا الداعية الذي يدعو إلى ذلك، يكونوا بذلك قد خالفوا منهج الرسول -عليه الصلاة والسلام-، وإلا لماذا لم يبدأ الرسول -عليه الصلاة والسلام- بالقوة والسلاح من أول لحظة؟
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/8lG-a5wOG-w
#شروح_كتاب_معالم_في_الطريق
#لا_إله_إلا_الله
#القرآن_الكريم
#جماعة_الصادعون_بالحق
#اعبدوا_الله_ما_لكم_من_إله_غيره
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
شروح كتاب معالم في الطريق | أهمية البدء بلا إله إلا الله
فبالتالي يلزمنا أن نرى كيف بدأ رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وكيف سار في علاج هذا المجتمع، حتى نجح في آخر المطاف إلى أن يصبح مجتمعا إسلاميا، ويصبح الناس مسلمون، وعلينا أن نلتزم بذلك، فنحن نعتقد أننا ينبغي أن نُعَرف الناس حقيقة "لا إله إلا الله"، والرسول -عليه الصلاة والسلام- بدأ بهذه الحقيقة ودعا الناس إليها.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/8lG-a5wOG-w
#شروح_كتاب_معالم_في_الطريق
#لا_إله_إلا_الله
#القرآن_الكريم
#جماعة_الصادعون_بالحق
#اعبدوا_الله_ما_لكم_من_إله_غيره
فبالتالي يلزمنا أن نرى كيف بدأ رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وكيف سار في علاج هذا المجتمع، حتى نجح في آخر المطاف إلى أن يصبح مجتمعا إسلاميا، ويصبح الناس مسلمون، وعلينا أن نلتزم بذلك، فنحن نعتقد أننا ينبغي أن نُعَرف الناس حقيقة "لا إله إلا الله"، والرسول -عليه الصلاة والسلام- بدأ بهذه الحقيقة ودعا الناس إليها.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/8lG-a5wOG-w
#شروح_كتاب_معالم_في_الطريق
#لا_إله_إلا_الله
#القرآن_الكريم
#جماعة_الصادعون_بالحق
#اعبدوا_الله_ما_لكم_من_إله_غيره
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أفلا يتدبرون القرآن {1}
{قُلْ مَن ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُم مِّنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءًا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً ۚ وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (17)} الأحزاب
فلا عاصم من أمر الله إلا من رحم.. ولا يحول دون نفاذ مشيئته شيء..
فمرجع الأمر كله إليه وحده.. والتوكل لا يكون إلا عليه وحده.. ولا يكون الالتجاء إلا إليه وحده..
#القرآن
#أفلا_يتدبرون_القرآن
#جماعة_الصادعون_بالحق
{قُلْ مَن ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُم مِّنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءًا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً ۚ وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (17)} الأحزاب
فلا عاصم من أمر الله إلا من رحم.. ولا يحول دون نفاذ مشيئته شيء..
فمرجع الأمر كله إليه وحده.. والتوكل لا يكون إلا عليه وحده.. ولا يكون الالتجاء إلا إليه وحده..
#القرآن
#أفلا_يتدبرون_القرآن
#جماعة_الصادعون_بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من سلسلة "واقع البشرية اليوم" | فقد بَعُدَ الناسُ تمامًا عن دينِ اللهِ
وهذا هو واقع البشرية كلها الآن فقد بعد الناس تماما عن دين الله في كل جوانب حياتهم، اللهم إلا النسك والشعائر أحيانا.
والناس لا يستنكرون شيئا مما يحدث في هذه المجتمعات، والتي تستظل بدستور ونظام وشرائع وقوانين من صنع البشر، لم يحددها دين الله
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/M46Ld5JfgzE
#واقع_البشرية_اليوم
#جماعة_الصادعون_بالحق
وهذا هو واقع البشرية كلها الآن فقد بعد الناس تماما عن دين الله في كل جوانب حياتهم، اللهم إلا النسك والشعائر أحيانا.
والناس لا يستنكرون شيئا مما يحدث في هذه المجتمعات، والتي تستظل بدستور ونظام وشرائع وقوانين من صنع البشر، لم يحددها دين الله
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/M46Ld5JfgzE
#واقع_البشرية_اليوم
#جماعة_الصادعون_بالحق
إن معظم الناسَ يفصلون بين العقيدةِ والشعائرِ ونظامِ الحياةِ، فيجعلون العقيدةَ والشعائرَ وفقَ ما أمرَ اللهُ به، ومنهم مَن يجعل الاستعانةَ والاستغاثةَ والدعاءَ لقضاءِ الحاجاتِ، والنذْرَ، والذبحَ لغيرِ اللهِ، وهم بذلك يُشرِكون مع اللهِ غيرَه.
بينما نظامُ الحياةِ والتعاملاتِ يجعلونها وفقَ أوامرِ غيرِ اللهِ سبحانه، فيجعلونها للهوى والمصلحةِ والتقاليدِ والعُرفِ والعادةِ، وما يشرعه البشرُ لأنفسهم. وهذا هو الشركُ في حقيقتِه، والخروجُ من دينِ اللهِ.
وأيضًا يتحققُ الشركُ والخروجُ من دينِ اللهِ في واقعِ الناسِ بالطاعةِ والاتباعِ للطاغوتِ. فاجتنابُ الطاغوتِ والكفرُ به أمرٌ أساسيٌّ في دينِ اللهِ عز وجل، فلا يقومُ الإسلامُ ولا يصحُّ إلا بذلك. يقول تعالى في سورة النحل:
“وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ”.
والطاغوتُ هو كلُّ ما طغى وتجاوزَ الحدَّ. والطاغوتُ الذي يجبُ على البشريةِ أن تكفرَ به متمثلٌ في الزعماءِ والحكامِ الذين يحكمون بغيرِ ما أنزلَ اللهُ، وفي الدستورِ المخالفِ لشرعِ اللهِ سبحانه، وفي كلِّ مذهبٍ وقيمةٍ، وفي كلِّ عرفٍ وعادةٍ يتعارفُ عليه الناسُ في حياتهم، وهو مخالفٌ لشرعِ اللهِ؛ ومثلُ دعاوى الباطلِ من ديمقراطيةٍ وعلمانيةٍ وقوميةٍ ووطنيةٍ إلى آخرِ ذلك.
إنَّ اللهَ عز وجل هو خالقُ هذا الوجودِ ومالكه وصاحبُ الأمرِ فيه، لذلك فمن حقهِ وحده سبحانه أن يحكمَ هذا الوجودَ، وأن يقررَ لهذا الوجودِ ولكل شيءٍ فيه شرعَه وقانونَه، وأن يحددَ له غايتَه وسلوكَه.
والناسُ في زمانِنا هذا يعترفونَ بكلِّ ذلك، ولكن يصبحُ اعترافُهم بأن اللهَ سبحانه هو خالقُ السماواتِ والأرضِ وخالقُ كلِّ شيءٍ، يصبحُ هذا الاعترافُ حجَّةً عليهم لا لهم، وسببًا لعقابِهم والعياذُ بالله.
ذلك لأن معظم الناس اليوم، برغمِ إقرارِهم بملكيةِ هذا الإلهِ لهذا الوجودِ، وبأنَّه خالقُه والمتصرفُ فيه، فإنَّهم يخرجونَ على سلطانِه ومنهجِه ونظامِه، ويجعلونَ السلطةَ في حياتِهم لغيرِه.
وهذا هو واقعُ الحياةِ البشريةِ كلِّها الآن، فقد بَعُدَ أكثر الناسُ تمامًا عن دينِ اللهِ وشريعتِه في كلِّ جوانبِ حياتِهم، اللهم إلا النُّسُك والشعائر أحيانًا.
والنقطةُ الأهمُّ أنَّ معظم الناسَ لا يستنكرونَ شيئًا مما يحدثُ في هذه المجتمعاتِ، والتي تستظلُّ بدستورٍ ونظامٍ وشرائعَ وقوانينَ من صنعِ البشرِ لم يُحددْها دينُ اللهِ الإسلام.
وسواءٌ كانت السلطةُ كلُّها منزوعةً من اللهِ في حياةِ الناسِ، وسلطانُ اللهِ مُنحّى في حياةِ البشرِ، أو كان عندهم شركةٌ بينه سبحانه وبين أيِّ شيءٍ آخر، فإنَّ الأمرَ سيّان؛ لأنَّ السلطةَ كلَّها إذًا ليست للهِ، ولأنَّ الخضوعَ كلَّه إذًا لغيرِ سلطانِ اللهِ، وهذه هي القضيةُ.
فإما أن تكونَ السيادةُ للهِ وحده، والسلطانُ للهِ وحده، والحكمُ للهِ وحده في حياةِ الناسِ وفي كلِّ شيءٍ في حياتِهم، فهذا هو الإسلام.
وإما أن يكونَ السلطانُ لأحدٍ غيرِ اللهِ أو معه، والحكمُ لأحدٍ غيرِ اللهِ أو معه، فهذه هي الجاهليةُ، وهذا هو تمامُ الوصفِ والتقييمِ والتحديدِ لواقعِ الناسِ.
فحين يكونُ الناسُ خاضعينَ لشريعةِ اللهِ، رافضين لأي شرع غير شرعه، وملتزمين بحكمه سبحانه في الاعتقاد والقيم والموازين والاعتبارات، وفي الشعائر والنسك، وفي نظام الحياة والتعاملات، فإنهم يكونون في دين الله.
وأما حين يكون الناس غير رافضين شرع غير الله، وخاضعين لشريعة غير شريعة الله، وليس ملتزمين بشرعه وحكمه سبحانه، لا في الاعتقاد والقيم والموازين والاعتبارات، ولا في الشعائر والنسك، ولا في نظام الحياة والتعاملات، فهؤلاء ليسوا في دين الله، وتنتفي عنهم صفة الإسلام.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/M46Ld5JfgzE
#الإسلام
#الجاهلية
#واقع_البشرية_اليوم
#جماعة_الصادعون_بالحق
بينما نظامُ الحياةِ والتعاملاتِ يجعلونها وفقَ أوامرِ غيرِ اللهِ سبحانه، فيجعلونها للهوى والمصلحةِ والتقاليدِ والعُرفِ والعادةِ، وما يشرعه البشرُ لأنفسهم. وهذا هو الشركُ في حقيقتِه، والخروجُ من دينِ اللهِ.
وأيضًا يتحققُ الشركُ والخروجُ من دينِ اللهِ في واقعِ الناسِ بالطاعةِ والاتباعِ للطاغوتِ. فاجتنابُ الطاغوتِ والكفرُ به أمرٌ أساسيٌّ في دينِ اللهِ عز وجل، فلا يقومُ الإسلامُ ولا يصحُّ إلا بذلك. يقول تعالى في سورة النحل:
“وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ”.
والطاغوتُ هو كلُّ ما طغى وتجاوزَ الحدَّ. والطاغوتُ الذي يجبُ على البشريةِ أن تكفرَ به متمثلٌ في الزعماءِ والحكامِ الذين يحكمون بغيرِ ما أنزلَ اللهُ، وفي الدستورِ المخالفِ لشرعِ اللهِ سبحانه، وفي كلِّ مذهبٍ وقيمةٍ، وفي كلِّ عرفٍ وعادةٍ يتعارفُ عليه الناسُ في حياتهم، وهو مخالفٌ لشرعِ اللهِ؛ ومثلُ دعاوى الباطلِ من ديمقراطيةٍ وعلمانيةٍ وقوميةٍ ووطنيةٍ إلى آخرِ ذلك.
إنَّ اللهَ عز وجل هو خالقُ هذا الوجودِ ومالكه وصاحبُ الأمرِ فيه، لذلك فمن حقهِ وحده سبحانه أن يحكمَ هذا الوجودَ، وأن يقررَ لهذا الوجودِ ولكل شيءٍ فيه شرعَه وقانونَه، وأن يحددَ له غايتَه وسلوكَه.
والناسُ في زمانِنا هذا يعترفونَ بكلِّ ذلك، ولكن يصبحُ اعترافُهم بأن اللهَ سبحانه هو خالقُ السماواتِ والأرضِ وخالقُ كلِّ شيءٍ، يصبحُ هذا الاعترافُ حجَّةً عليهم لا لهم، وسببًا لعقابِهم والعياذُ بالله.
ذلك لأن معظم الناس اليوم، برغمِ إقرارِهم بملكيةِ هذا الإلهِ لهذا الوجودِ، وبأنَّه خالقُه والمتصرفُ فيه، فإنَّهم يخرجونَ على سلطانِه ومنهجِه ونظامِه، ويجعلونَ السلطةَ في حياتِهم لغيرِه.
وهذا هو واقعُ الحياةِ البشريةِ كلِّها الآن، فقد بَعُدَ أكثر الناسُ تمامًا عن دينِ اللهِ وشريعتِه في كلِّ جوانبِ حياتِهم، اللهم إلا النُّسُك والشعائر أحيانًا.
والنقطةُ الأهمُّ أنَّ معظم الناسَ لا يستنكرونَ شيئًا مما يحدثُ في هذه المجتمعاتِ، والتي تستظلُّ بدستورٍ ونظامٍ وشرائعَ وقوانينَ من صنعِ البشرِ لم يُحددْها دينُ اللهِ الإسلام.
وسواءٌ كانت السلطةُ كلُّها منزوعةً من اللهِ في حياةِ الناسِ، وسلطانُ اللهِ مُنحّى في حياةِ البشرِ، أو كان عندهم شركةٌ بينه سبحانه وبين أيِّ شيءٍ آخر، فإنَّ الأمرَ سيّان؛ لأنَّ السلطةَ كلَّها إذًا ليست للهِ، ولأنَّ الخضوعَ كلَّه إذًا لغيرِ سلطانِ اللهِ، وهذه هي القضيةُ.
فإما أن تكونَ السيادةُ للهِ وحده، والسلطانُ للهِ وحده، والحكمُ للهِ وحده في حياةِ الناسِ وفي كلِّ شيءٍ في حياتِهم، فهذا هو الإسلام.
وإما أن يكونَ السلطانُ لأحدٍ غيرِ اللهِ أو معه، والحكمُ لأحدٍ غيرِ اللهِ أو معه، فهذه هي الجاهليةُ، وهذا هو تمامُ الوصفِ والتقييمِ والتحديدِ لواقعِ الناسِ.
فحين يكونُ الناسُ خاضعينَ لشريعةِ اللهِ، رافضين لأي شرع غير شرعه، وملتزمين بحكمه سبحانه في الاعتقاد والقيم والموازين والاعتبارات، وفي الشعائر والنسك، وفي نظام الحياة والتعاملات، فإنهم يكونون في دين الله.
وأما حين يكون الناس غير رافضين شرع غير الله، وخاضعين لشريعة غير شريعة الله، وليس ملتزمين بشرعه وحكمه سبحانه، لا في الاعتقاد والقيم والموازين والاعتبارات، ولا في الشعائر والنسك، ولا في نظام الحياة والتعاملات، فهؤلاء ليسوا في دين الله، وتنتفي عنهم صفة الإسلام.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/M46Ld5JfgzE
#الإسلام
#الجاهلية
#واقع_البشرية_اليوم
#جماعة_الصادعون_بالحق
YouTube
واقع البشرية اليوم - الحلقة الثانية - نظرة إلى واقع الناس
في هذه الحلقة نتحدث عن حقيقة الناس في هذه المجتمعات المعاصرة ..
إن البشر حين يخرجون عن دين الله الإسلام.. يخرجون عن العبودية والطاعة والخضوع لله سبحانه، إما فى الاعتقاد أو في الشعائر أو في تلقي الشرائع من غير الله عز وجل..
فما هو موقف الناس من دين الله؟
إن…
إن البشر حين يخرجون عن دين الله الإسلام.. يخرجون عن العبودية والطاعة والخضوع لله سبحانه، إما فى الاعتقاد أو في الشعائر أو في تلقي الشرائع من غير الله عز وجل..
فما هو موقف الناس من دين الله؟
إن…
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أفلا يتدبرون القرآن {2}
{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36)} الأحزاب
استسلامٌ مُطلَق لله سبحانه وتعالى في جميع الأمور صغيرها وكبيرها..
خضوعٌ كاملٌ لربِّ العزة سبحانه الذي بيده مقاليد الأمور كلها..
رضا واطمئنان وسكينة لأوامر الله سبحانه وتعالى وشرعه ومنهجه الذي ارتضاه للبشرية جمعاء..
#القرآن
#أفلا_يتدبرون_القرآن
#جماعة_الصادعون_بالحق
{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36)} الأحزاب
استسلامٌ مُطلَق لله سبحانه وتعالى في جميع الأمور صغيرها وكبيرها..
خضوعٌ كاملٌ لربِّ العزة سبحانه الذي بيده مقاليد الأمور كلها..
رضا واطمئنان وسكينة لأوامر الله سبحانه وتعالى وشرعه ومنهجه الذي ارتضاه للبشرية جمعاء..
#القرآن
#أفلا_يتدبرون_القرآن
#جماعة_الصادعون_بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أفلا يتدبرون القرآن {3}
{الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (1)} سبأ
مالك السماوات والأرض وخالقهم.. ليس معه شريك.. فله سبحانه كل شيء فيهما..
مُدبِّر أمر الوجود كله بحكمته سبحانه.. يعلم ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى..
الخبير العليم بكل شيء، وبكل أمر، وبكل تدبير؛ علماً شاملاً كاملاً عميقاً يحيط بالأمور كلها..
#القرآن
#كتاب_الكون_المفتوح #أفلا_يتدبرون_القرآن #جماعة_الصادعون_بالحق
{الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (1)} سبأ
مالك السماوات والأرض وخالقهم.. ليس معه شريك.. فله سبحانه كل شيء فيهما..
مُدبِّر أمر الوجود كله بحكمته سبحانه.. يعلم ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى..
الخبير العليم بكل شيء، وبكل أمر، وبكل تدبير؛ علماً شاملاً كاملاً عميقاً يحيط بالأمور كلها..
#القرآن
#كتاب_الكون_المفتوح #أفلا_يتدبرون_القرآن #جماعة_الصادعون_بالحق