جماعة الصادعون بالحق
589 subscribers
934 photos
353 videos
8 files
2.07K links
القناة الرسمية لجماعة الصادعون بالحق
Download Telegram
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من سلسلة "من تراث الصادعون" | وهم المظاهر الإسلامية


مما يصعب على دعاة اليوم بيان الإسلام، ويصعب على الناس فهم الإسلامأيضًا، أنهم يتوهمون أنهم مسلمون، وأنهم يعيشون بالإسلام، ويقولون: ‘لا إله إلا
الله’، ويصومون، ويحجون، ويحتفلون بالأعياد الإسلامية، ويذهبون إلى مكة، وأسماؤهمإسلامية، والمساجد مفتوحة، والآذان يتردد، والقرآن يُتلى. فهذه الصورة الموجودة،
لا شك أنها تصنع غبشًا، وتصنع عقبة أمام الناس أن يُقال لهم: ‘أنتم لستم على شيء.’


يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/Vfns3sMQf9s



#صورة
#لم_تحدث_في
#التاريخ
#من_تراث_الصادعون
#جماعة_الصادعون_بالحق
مقتطفات من سلسلة "من تراث الصادعون "
بعنوان
" من تراث الصادعون – الحلقة {88} "


يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة عبر الرابط التالي 👇🏻:
https://youtu.be/Vfns3sMQf9s

#من_تراث_الصادعون
#مقتطفات
#صورة
#لم_تحدث_في
#التاريخ
#جماعة_الصادعون_بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من سلسلة "من تراث الصادعون" | غبش المجتمعات


المجتمع الذي نعيش فيه، أو المجتمعات التي كانت إسلامية واجتاحهاالغزو الفكري وزحزحها عن الحق وعن الدين الحق، فهنا يوجد الغبش الذي يسبب عقبة
أمام الدعاة. فحينما يُدعى الناس إلى الإسلام في هذه المجتمعات، ترتفع أو تخرج لناصيحات تقول: إن الناس مسلمون ما داموا يقولون “لا إله إلا الله”، أو أنهم جُهَّال
لا يعلمون إلا ما وصلهم، فهم مسلمون لأنهم يعملون بما يعرفون.

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:

https://youtu.be/Vfns3sMQf9s



#صورة
#لم_تحدث_في
#التاريخ
#من_تراث_الصادعون
#جماعة_الصادعون_بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من تراث الصادعون – {الحلقة 89}


حينما تكون الرايةُ علمانيةً، والناسُ الذين تحتها يزعمون الإسلامَ؛ فيُحكَم على المجتمعِ في عمومه بأنه مجتمعٌ كافرٌ
مشركٌ، لأنه يستظل بشريعةِ الطاغوتِ، أما الناسُ فيقرر وضعُهم حسبما يقرر كلُ فردٍمنهم موقعَه من الإنكارِ ومن الولاءِ والبراء، فلابد من الإنكارِ على الطاغوتِ،
ولابد من الولاءِ لجماعةِ المسلمين، فبهذا يُنقذ نفسَه من الكفر.

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/2hZSEZqcxLw

#من_تراث_الصادعون
#حكم
#الله
#على_الواقع
#جماعة_الصادعون_بالحق
هناك سؤال: حينما تكون الرايةُ
علمانيةً، والناسُ الذين تحتها يزعمون الإسلامَ.. فما هو الحكمُ؟

يُحكَم على المجتمعِ في عمومه بأنه مجتمعٌ كافرٌ مشركٌ، لأنه يستظل بشريعةِ الطاغوتِ. أما الناسُ، فيُقرَّر
وضعُهم حسبما يقرر كلُ فردٍ منهم موقعَه من الإنكارِ ومن الولاءِ. فلابد من الإنكارِ على الطاغوتِ، ولابد من الولاءِ لجماعةِ المسلمين، فبهذا يُنقذ نفسَه من
جريمة الكفرِ المعلقةِ على رقبةِ كلِ إنسانٍ في هذا المجتمع.

والذي يريد أن يستخلص نفسَه
من الكفرِ، لابد أن يُنكر الباطلَ، وأن يُوالي أهلَ الحق. وحينما نحكم بالشركِ على المجتمعِ في عمومه، بينما نَتوقف أو نتريث حتى نتبين حالَ الأفرادِ، فإن هذا يتمشى
مع الأصولِ الشرعيةِ؛ فالعمومُ يمكن أن يُطلَق عليهم حكمٌ عامٌ، ولكن يبقى أن يُحدَّد موقعُ كلِ واحدٍ من الأعيان على حدةٍ من خلال موقعه.


ولنا في ذلك الدليلُ والاطمئنانُ بما حدث لرسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فقد كانت مكةُ دارَ كفرٍ رغم
وجودِ الرسولِ صلى الله عليه وسلم والصحابةِ فيها. وأيضًا في الحديث الذي جاء عن الجيش الذي يُخسف به بين المدينة ومكة، عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم:


“يَغْزُو جَيْشٌ الكَعْبَةَ، فإذا كانُوا ببَيْداءَ مِنَ الأرْضِ، يُخْسَفُ بأَوَّلِهِمْ وآخِرِهِمْ.”

قالَتْ: قُلتُ: يا رَسولَ
اللَّهِ، كيفَ يُخْسَفُ بأَوَّلِهِمْ وآخِرِهِمْ وفيهم أسْواقُهُمْ ومَن ليسَمنهمْ؟

قالَ: “يُخْسَفُ
بأَوَّلِهِمْ وآخِرِهِمْ، ثُمَّ يُبْعَثُونَ على نِيّاتِهِمْ.”
(صحيح البخاري).

فالحكمُ العام لا يعني
استغراقَ جميعِ أفرادِ الأعيانِ بهذا الحكمِ، وإنما يكون هو الحكمُ الغالبُ، باعتبار الرايةِ المرفوعةِ، وباعتبار اختفاءِ الشريعةِ الإسلاميةِ. فيُحكَمُ على
المجتمع أنه مجتمعٌ كافرٌ، ثم يبقى للأعيان عصمتُهم، فمن يتبين منه حالةُ الإسلامِ يُحكَم له بالإسلامِ.


فإذا كانَ اللهُ عز وجل، وهو قادرٌ على أن يُنقذَ الصالحينَ من الخسفِ بأي طريقةٍ، قد قضى بأن يُؤخذوا بمصيرِ
الهالكين، فإن معنى ذلك أن الحكمَ العامَ قد يستغرق الناسَ جميعًا. ولذلك، في سورة الأنفال، يقول الله عز وجل:


﴿وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً﴾ (الأنفال:25).

فتأخذ الجميع، حتى ولو كان
هناك بعضُ الأفرادِ الصالحينِ، فتعُمهم، ثم يبعث اللهُ الناسَ على نياتهم.

وهناك نصٌ عن الإمام ابن تيمية رحمه الله، يقول فيه:

“ويجوز، بل يجب قتالُ هؤلاءِ
التتار، وإن تكلموا بالشهادتين وانتسبوا إلى الإسلام، وجب قتالهُم بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم واتفاق أئمة المسلمين. وهذا مبنيٌ على أصلين: أحدهما المعرفةُ
بحالهم، والثاني معرفةُ حكمِ الله فيهم وفي أمثالهم.”


يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/2hZSEZqcxLw

#من_تراث_الصادعون
#حكم
#الله
#على_الواقع
#جماعة_الصادعون_بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من سلسلة "من تراث
الصادعون" | لابد من إنكار الطاغوت


في المجتمعات التي لا تقر بشرع الله لابد أن يُقرر كل فرد موقفه من الإنكار ومن الولاء. فلا بد من الإنكار على الطاغوت، ولا بد من الولاء لجماعة المسلمين،
فبهذا ينقذ نفسه من جريمة الكفر المعلقة على رقبة كل إنسان في هذا المجتمع

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/2hZSEZqcxLw

#حكم
#الله
#على_الواقع
#من_تراث_الصادعون
#جماعة_الصادعون_بالحق
مقتطفات من سلسلة "من تراث الصادعون "


بعنوان " أضواء على تراث الصادعون –الحلقة {89} "

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/2hZSEZqcxLw

#من_تراث_الصادعون
#مقتطفات
#حكم
#الله
#على_الواقع
#جماعة_الصادعون_بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من سلسلة "من تراث
الصادعون" | علينا تحديد موقفنا


والذي يريد أن يستخلص نفسه من الكفر لا بد أن ينكر الباطل وأن يوالي أهل الحق. وحينما نحكم بالشرك على المجتمع في عمومه، بينما نتوقف أو نتريث حتى
نتبين حال الأفراد، فإن هذا يتمشى مع الأصول الشرعية. ولنا في ذلك الدليلوالاطمئنان بما حدث لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد كانت مكة دار كفر رغم وجود
الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة فيها

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/2hZSEZqcxLw

#حكم
#الله
#على_الواقع
#من_تراث_الصادعون
#جماعة_الصادعون_بالحق
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القرآن يتساءل | الموسم الثاني

إذا تأملنا القرآن الكريم سنلحظ أن هناك تساؤلات كثيرة!
فهل سألنا أنفسنا لماذا يتساءل القرآن الكريم؟
ولماذا هذه التساؤلات الكثيرة؟ وهل وقفنا لنتأمل ونتدبر هذه التساؤلات؟
وما هدف القرآن الكريم من هذه التساؤلات؟ وماذا يريد منها؟

تابعوا معنا خلال شهر رمضان المبارك حلقات جديدة من سلسلة " القرآن يتساءل " الذي بدأناه في رمضانِ الماضي، والذي نتناولُ فيهِ تَدَبُّرَ آياتٍ عظيمةٍ من كتابِ اللهِ عزَّ وجلَّ، وردتْ في صورةِ تساؤلاتٍ، الغايةُ منها بيانُ كمالِ عظمةِ اللهِ سبحانهُ، وواسعِ رحمتِهِ، ودلائلِ قدرتِهِ، وجميلِ فضلِهِ ومنَّتِهِ على الإنسانِ، وطلاقةِ مشيئتِهِ في خلقِهِ.

#القرآن_الكريم
#القرآن_يتساءل
#جماعة_الصادعون_بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من سلسلة "القرآن يتساءل – الموسم الثاني" | ما خلق الله ذلك إلا بالحق

ما خلقَ اللهُ السماواتِ والأرضَ عبثًا، ولا لعبًا من غيرِ فائدةٍ، بل خلقَها بالحقِّ وللحقِّ، ليستدلَّ بها العبادُ على أنَّهُ الخالقُ العظيمُ، المدبِّرُ الحكيمُ، الرحمنُ الرحيمُ، الذي لهُ الكمالُ كلُّهُ، والحمدُ كلُّهُ، والعزةُ كلُّها، فيعبدوهُ حقَّ عبادتِهِ ويقيموا الحقَّ المتمثلَ في منهجِهِ للحياةِ وقانونه اﻹلهي وشريعته الربانية .
والذينَ يغفلونَ عن الهدفِ من خلقِهِمْ، ويمضونَ في هذه الدنيا يتمتعونَ ويأكلونَ كما تأكلُ الأنعامُ، سينالُهُم غضبٌ من ربِّهِمْ وذلةٌ في الحياةِ الدنيا، ثمَّ يومَ القيامةِ يُرَدُّونَ إلى أشدِّ العذابِ.

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/9Jp-BDT8PNI

#القرآن_الكريم
#القرآن_يتساءل
#جماعة_الصادعون_بالحق
متابعينا الكرام، مع إصدارٍ جديدٍ لبرنامجكم “القرآن يتساءل”، والذي بدأناه في رمضان الماضي، والذي نتناول فيه تدبر آياتٍ عظيمةٍ من كتاب الله عز وجل، وردت في صورة تساؤلاتٍ، الغاية منها بيان كمال عظمة الله سبحانه، وواسع رحمته، ودلائل قدرته، وجميل فضله ومنته على الإنسان، وطلاقة مشيئته في خلقه: “حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ”، كي يتبين للناس أحقيته سبحانه لأن يُعبد وحده، ولا يُشرك به شيئًا.

والآن، سنحاول إلقاء الضوء على أحد هذه التساؤلات التي وردت في كتاب الله تعالى، وفي هذا التساؤل نتناول، بمشيئة الله، آياتٍ تتحدث عن دلائل وحدانية الله سبحانه.

يقول الله عز وجل:

﴿قُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ وَسَلَٰمٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ ٱلَّذِينَ ٱصۡطَفَىٰٓۗ ءَآللَّهُ خَيۡرٌ أَمَّا يُشۡرِكُونَ (59) أَمَّنۡ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَنۢبَتۡنَا بِهِۦ حَدَآئِقَ ذَاتَ بَهۡجَةٖ مَّا كَانَ لَكُمۡ أَن تُنۢبِتُواْ شَجَرَهَآۗ أَءِلَٰهٞ مَّعَ ٱللَّهِۚ بَلۡ هُمۡ قَوۡمٞ يَعۡدِلُونَ (60) أَمَّن جَعَلَ ٱلۡأَرۡضَ قَرَارٗا وَجَعَلَ خِلَٰلَهَآ أَنۡهَٰرٗا وَجَعَلَ لَهَا رَوَٰسِيَ وَجَعَلَ بَيۡنَ ٱلۡبَحۡرَيۡنِ حَاجِزًاۗ أَءِلَٰهٞ مَّعَ ٱللَّهِۚ بَلۡ أَكۡثَرُهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ (61)﴾ (النمل).

تلك الآيات الكريمة من سورة النمل، هي من أروع الآيات والتساؤلات القرآنية التي تنبّه الغافلين، وتعرّف الناس بربهم الحق، من خلال نعمه، وآلائه، وآياته…

ففي الحقيقة، تفصّل الآيات الكريمة بعض آلائه ونِعَمه التي تحيط بنا وتغمرنا. ومن أعظم نعمه على خلقه، أن عرّفهم سبحانه بنفسه، من خلال موكب الرسل الكرام، ومن خلال نعمه وآياته الكونية العظيمة، التي تشهد بوحدانيته، وقدرته، وفضله.

يقول الله عز وجل: ﴿أَمَّنۡ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَنۢبَتۡنَا بِهِۦ حَدَآئِقَ ذَاتَ بَهۡجَةٖ مَّا كَانَ لَكُمۡ أَن تُنۢبِتُواْ شَجَرَهَآۗ … ﴾

أمّن خلق السماوات، وما فيها من الشمس، والقمر، والنجوم، والأرض، وما فيها من جبال، وبحار، وأنهار، وأشجار، وغير ذلك؟

﴿وَأَنزَلَ لَكُمۡ﴾ أي: لأجلكم ﴿مِّنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَنۢبَتۡنَا بِهِۦ حَدَآئِقَ ذَاتَ بَهۡجَةٖ﴾ أي بساتين ذات حُسنٍ ورونقٍ، تسرّ الناظرين بجمالها، وتحيي القلوب ببهائها.

﴿أإلهٌ معَ اللهِ؟﴾ أمعبودٌ مع الله فعل ذلك، حتى تُشركوه معه في عبادته، وطاعته، واتباع أمره؟

بل أكثر هؤلاء المشركين لا يعلمون قدر عظمة الله، فينحرفون عن الحق إلى الباطل: ﴿بَلۡ هُمۡ قَوۡمٞ يَعۡدِلُونَ﴾

ليس هناك مجالٌ مطلقًا لادعاء أن هناك إلهًا مع الله يفعل ذلك، ولا مفرّ من الإقرار والإذعان بوحدانيته سبحانه.

إنَّ كل من عنده عقل، لا يشك في أن المستحق للعبادة والطاعة هو الله رب العالمين.

إن خلق السماوات والأرض على هذا النحو، الذي يبدو فيه القصد، ويتضح فيه التدبير، ويظهر فيه التناسق، لا يمكن أن يكون فلتةً ولا مصادفة، فهو يدل على وحدانية الله وعظمته.

ما خلق الله السماوات والأرض عبثًا، ولا لعبًا من غير فائدة، بل خلقها بالحق وللحق، ليستدل بها العباد على أنه الخالق العظيم، المدبّر الحكيم، الرحمن الرحيم، الذي له الكمال كله، والحمد كله، والعزة كلها، فيعبدوه حق عبادته، ويقيموا الحق المتمثل في منهجه للحياة، وقانونه الإلهي، وشريعته الربانية.

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/9Jp-BDT8PNI

#القرآن_الكريم
#القرآن_يتساءل
#العبادة
#الطاعة
#جماعة_الصادعون_بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من سلسلة "القرآن يتساءل – الموسم الثاني" | ءَآللَّهُ خَيۡرٌ أَمَّا يُشۡرِكُونَ؟!!

(ءَآللَّهُ خَيۡرٌ أَمَّا يُشۡرِكُونَ): قُلْ لهم -أيُّها الرسولُ الكريمُ- آللهُ الذي لهُ الخلقُ والأمرُ، والذي أنعمَ عليكم بالنِّعَمِ التي لا تُحصى، خيرٌ، أمِ الآلِهَةُ الباطلةُ، والشركاءُ الذينَ (لَّا يَخۡلُقُونَ شَيۡـٔٗا وَهُمۡ يُخۡلَقُونَ، وَلَا يَمۡلِكُونَ لِأَنفُسِهِمۡ ضَرّٗا وَلَا نَفۡعٗا وَلَا يَمۡلِكُونَ مَوۡتٗا وَلَا حَيَوٰةٗ وَلَا نُشُورٗا).
ولفظُ (خَيْرٌ) ليسَ للتفضيلِ، وإنَّما هوَ من بابِ التَّهَكُّمِ بهمْ والإنكارِ والتقريعِ، وتسفيهِ آرائِهِمْ.

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/9Jp-BDT8PNI

#القرآن_الكريم
#القرآن_يتساءل
#جماعة_الصادعون_بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من سلسلة "القرآن يتساءل – الموسم الثاني" | وَمَا يَجۡحَدُ بِ‍آياتِنَآ إِلَّا كُلُّ خَتَّارٖ كَفُورٖ

فكثيرٌ من الناسِ يجحدونَ بآياتِ اللهِ، ويكفرونَ بنعمِهِ، ويجادلونَ في توحيدِهِ وإخلاصِ الطاعةِ والعبادةِ له.
ويبدو أنَّ هذا الفريقَ من الناسِ الذي يجادلُ في حقيقةِ اللهِ، وعلاقةِ الخلقِ بهذه الحقيقةِ. يبدو منحرفَ الفطرةِ ولا يستجيبُ لداعي الكونِ كلِّهِ من حولِهِ جاحدًا النعمةَ، ولا يستحيي أن يجادلَ في المنعِمِ الذي أنعمَ بكلِّ هذه النعمِ السابغةِ. ويزيدُ موقفَهُ بشاعةً أنَّهُ لا يرتكنُ في هذا الجدالِ إلى علمٍ، ولا يهتدي بهُدى، ولا يستندُ إلى كتابٍ ينيرُ له القضيَّةَ، ويقدمُ له الدليلَ.

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/H9zdczre4RQ

#القرآن_الكريم
#القرآن_يتساءل
#جماعة_الصادعون_بالحق