من سلسلة "ويعلمكم الله" | فتلك عبادتهم

يقول تعالى: “قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حرامًا وحلالاً، قل آلله أذن لكم أم على الله تفترون.” فحق التشريع هو من حقوق الله، ولا يجوز، ولا يُؤذن لأحد من البشر أن يحكم أو يسنّ قانونًا وتشريعًا لبشرٍ مثله، ثم يتبعوه وينقادوا له

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/4cZ3wKl8qWo


#ويعلمكم_الله
#جماعة_الصادعون_بالحق

من تراث الصادعون – {الحلقة 75}

إنَّ الجاهليةَ: هي كلُ دينٍ وكلُ نحلةٍ وكلُ نظامٍ غيرَ الإسلامِ، وهي الحالةُ التي تصبح فيها البشريةُ حين تَحيد عن منهجِ اللهِ وتَحيد عن دينِ الله عز وجل، وهي كلُ وضعٍ وكلُ حالةٍ تَرفض فيها البشريةُ الاهتداءَ بهديِ الله، وتَرفض الحكمَ بما أنزل اللهُ.

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/onmJhs7_Rd4

#من_تراث_الصادعون
#الجاهلية
#جماعة_الصادعون_بالحق

من خلال الآياتِ القرآنيةِ التي تحدثتْ عن الجاهليةِ نجد أن الجاهليةَ تُعبِّر عن الاعتقادِ الفاسدِ، وعن الحكمِ الباطلِ الفاسدِ، وعن المجتمعِ المتَفسخِ المتَبرجِ الذي يَدعو إلى كلِ مفسدةٍ، وعن المجتمعِ الذي يُقيم روابطَه على الصراعِ وعلى التفرقِ، ويؤدي إلى شقاءِ الإنسانِ.. وهو ذلك الضنك الذي عبَّر عنه القرآنُ ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا﴾ (طه:124)
فمن خلال هذه الأوصافِ لكلمةِ الجاهليةِ، يمكن أن نقولَ إن الجاهليةَ: هي كلُ دينٍ وكلُ نحلةٍ وكلُ نظامٍ غيرَ الإسلامِ.. وهذا يمكن أن يكون تعريفًا من التعريفات، ويمكن أن تكون الجاهليةُ: هي الحالةُ التي تصبح فيها البشريةُ حين تَحيد عن منهجِ اللهِ وتَحيد عن دينِ الله عز وجل.. أو هي ـ بتعريفٍ آخرـ كلُ وضعٍ وكلُ حالةٍ تَرفض فيها البشريةُ الاهتداءَ بهديِ الله، وتَرفض الحكمَ بما أنزل اللهُ.
هذه كلُها تعريفاتٌ صحيحةٌ، وهذه التعريفات أو هذه الحقائقُ التي استخرجناها من مصطلح الجاهليةِ بمدلولاته القرآنيةِ لا تَقتَرب من قريبٍ أو بعيد إلى تلك التعريفاتِ التي يقولها الناسُ.
فليست الجاهليةُ ضدَ العلمِ. فقد يكون المجتمعُ على أقصى درجاتِ التقدمِ الماديِ، بمعنى العلمِ الماديِ والعلم التكنولوجيِ والتقنيِ والابتكارِ والتعاملِ مع السننِ وتكون في قمة الجاهليةِ، كما كانت عادٌ وثمود، وكما كان الفراعنةُ، أو كما تكون الآن أمريكا وغيرُها.. فليس معنى الجاهلية هو التخلفُ الماديُ والعلميُ، وليست الجاهليةُ مرادفةً لعدمِ العلمِ.

وليست الجاهليةُ فترةً تاريخيةً جاءتْ ثم مضتْ ولن تَعودَ .. وإنما هي حالةٌ مَرَضِيَةٌ، فإذا ظَهرتْ أعراضُها في أي وقتٍ من الأوقاتٍ ظهرتْ الجاهليةُ .. سواء كان ذلك في الماضي، أو الحاضر، أو المستقبلِ .. فالمرضُ ليس له زمانٌ، فحينما تأتي أعراضُه ويُصابُ به الإنسانُ يُوصَفُ بالمرض الذي أُصيبَ به. فكذلك البشريةُ حينما تَظهر عليها أعراضُ الجاهليةِ تكون في حالةٍ جاهليةٍ. فهي ليست فترةً تاريخيةً، وإنما هي حالةٌ مَرَضِيَةٌ تصابُ بها البشريةُ، أو تَقع فيها البشريةُ حينما تَحيد عن دين اللهِ، وحينما ترفضُ الاهتداءَ بهديِ الله وترفضُ الحكمَ بما أنزل اللهُ.

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/onmJhs7_Rd4

#من_تراث_الصادعون
#الجاهلية
#جماعة_الصادعون_بالحق

من سلسلة "من تراث الصادعون" | الجاهلية حالة لا فترة

إن التصور الغالب عن الجاهلية عند معظم الناس اليوم أنها فترة زمنية سبقت بعثة النبي صلى الله عليه وسلم، ولكن إذا تأملنا في المصطلح كما يعرضه القرآن وكما هو الواقع، فسنجد أن الجاهلية هي حالة لا ترتبط بفترة زمنية معينة، بل يمكن أن تتكرر إذا تكررت نفس الأوضاع والخصائص والسمات التي كانت في الجاهلية الأولى

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/onmJhs7_Rd4

#الجاهلية
#من_تراث_الصادعون
#جماعة_الصادعون_بالحق

مقتطفات من سلسلة "من تراث الصادعون "
أضواء على تراث الصادعون – الحلقة {75}

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/onmJhs7_Rd4

#من_تراث_الصادعون
#مقتطفات
#الجاهلية
#جماعة_الصادعون_بالحق

من سلسلة "من تراث الصادعون" | الجاهلية حالة مرضية

الجاهلية ليست فترة تاريخية جاءت ثم مضت ولن تعود، وإنما هي حالة مرضية تصاب بها البشرية حينما تحيد عن دين الله، وحينما ترفض الاهتداء بهدى الله وترفض الحكم بما أنزل الله

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/onmJhs7_Rd4

#الجاهلية
#من_تراث_الصادعون
#جماعة_الصادعون_بالحق

مقتطفات من كتاب "شروح معالم في الطريق"
فصل " نُقلة بعيدة"

يمكنكم قراءة هذا الفصل على الموقع الرسمي لجماعة الصادعون بالحق عبر الرابط التالي 👇🏻:
https://www.sdahaqq.com/ar/posts/977

#معالم_في_الطريق
#شروح_كتاب_معالم_في_الطريق
#نقلة_بعيدة
#أضواء_على_كتاب_الشروح
#جماعة_الصادعون_بالحق

من تراث الصادعون – {الحلقة 76}

إن عناصرَ الجاهليةِ الرئيسةِ يمكن أن تتلخصَ في عنصرينِ أساسيينِ:
العنصرُ الأولُ: عدمُ المعرفةِ الصحيحةِ باللهِ عزَّ وجل.
والعنصرُ الثاني: هو عدمُ الحكمِ بما أنزل الله.
إذا كان هناك مجتمعٌ يحكم بغيرِ ما أنزل اللهُ فهو مجتمعٌ جاهليٌ، وإذا كان هناك فردٌ يرفض الحكمَ بما أنزل اللهُ، فهو فردٌ جاهليٌ.

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/Xy-f8vUfmLE

#من_تراث_الصادعون
#عناصر_الجاهلية
#جماعة_الصادعون_بالحق

إن عناصرَ الجاهليةِ الرئيسةِ يمكن أن تتلخصَ في عنصرينِ أساسيينِ:
العنصرُ الأولُ: عدمُ المعرفةِ الصحيحةِ باللهِ عز وجل..
فلا نقول عدمَ المعرفةِ باللهِ ـ فقط ـ لأن عدمَ المعرفةِ إطلاقًا ليستْ حقيقةً تقع فيها البشريةُ. فالبشريةُ دائما تعرف اللهَ، ولكنها معرفةً غيرَ صحيحةٍ، أو معرفةً ناقصةً. فأولُ عنصرٍ من العناصرِ التي تُعرَفُ بها الجاهليةَ هو عدمُ المعرفةِ الصحيحةِ بالله.
والعنصرُ الثاني: هو عدمُ الحكمِ بما أنزل الله.
وكما نرى أن أحدَ العنصرينِ أو أحدَ السِمَتينِ ظاهرٌ، والآخرُ باطنٌ.. فعدمُ المعرفةِ يمكن أن يكون باطنًا، غيرَ واضحٍ وغيرَ ظاهرٍ . . . بينما العنصرُ الثاني؛ وهو الحكمُ بما أنزل اللهُ.. أي أن تكونَ شريعةُ القومِ هي شريعةُ اللهِ، وأن يكونَ تَحاكُمُهم إلى شرعِ الله عز وجل، أو إلى غيرِه.. فهذه قرينةٌ ظاهرةٌ. فالقرينةُ الباطنةُ هي عدمُ المعرفةِ الصحيحةِ، والقرينةُ الظاهرةُ هي الحكمُ أو عدمُ الحكمِ بما أنزل اللهُ. ولذلك كان الحكمُ الفقهيُ يدور مع القرينةِ الظاهرةِ وليس مع القرينةِ الباطنةِ.
فإذا كان هناك مجتمعٌ يحكم بغيرِ ما أنزل اللهُ فهو مجتمعٌ جاهليٌ، وإذا كان هناك فردٌ يرفض الحكمَ بما أنزل اللهُ، فهو فردٌ جاهليٌ. ولهذا كان تفريق الفقهاءِ بين دار الإسلامِ ودارِ الكفرِ يدورُ مع ظهورِ الشريعةِ كحكمٍ بين الناسِ، أو اختفائِها.
فالمجتمعُ المسلمُ هو ذلك المجتمعُ الذي يحكم بما أنزل اللهُ ويرفضُ كلَ حكمٍ آخرَ غيرَ حكمِ اللهِ عز وجل، ولا يُعتَدُّ بحكمٍ ولا بمصدرٍ لحكمٍ إلا أن يكون قد اعتمده اللهُ عز وجل. ونحن حينما نتلقى ونطيعُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم إنما نُطيعه لأنَ اللهَ أمرَنا بطاعتِه، ولم نختر نحن طاعتَه بمحضِ أنفسِنا.. ولكنَّ اللهَ هو الذي أمر بطاعةِ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم، لذلك نحن نُطيعه ونتلقى منه، ونعتبره أيضا مُشَرِّعا مستقِلاً لنا بأمرٍ من الله وبوحيٍ من اللهِ وسندٍ من الله.. يقول الله تعالى: ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا﴾ (النساء:80) ﴿وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا﴾ (الحشر:7)
فالمجتمعُ الجاهليُ إذن مجتمعٌ محددُ السمةِ؛ بأنه مجتمعٌ لا يتحاكمُ إلى شرعِ اللهِ.. بينما المجتمعُ المسلمُ هو المجتمعُ الذي يتحاكم إلى شرعِ اللهِ. وبالتالي تنقسم الأرضُ إلى دارين؛ دارِ إسلامٍ ودارِ حربٍ.. والمعالمُ لكل منهما واضحةٌ.
فالمجتمعُ الجاهليُ إذن هو المجتمعُ الذي يرفضُ الاهتداءَ بهديِ اللهِ، ويرفض الحكمَ بما أنزل اللهُ عز وجل.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/Xy-f8vUfmLE

#من_تراث_الصادعون
#عناصر_الجاهلية
#جماعة_الصادعون_بالحق

من سلسلة "من تراث الصادعون" | ظن الجاهلية
أول عنصر من العناصر التي تُعرف بها الجاهلية هو عدم المعرفة الصحيحة بالله عز وجل. كما في الآية الكريمة: ‘يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية’

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/Xy-f8vUfmLE

#عناصر_الجاهلية
#من_تراث_الصادعون
#جماعة_الصادعون_بالحق

مقتطفات من سلسلة "من تراث الصادعون "
بعنوان " من تراث الصادعون – الحلقة {76} "

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة عبر الرابط التالي 👇🏻:
https://youtu.be/Xy-f8vUfmLE

#من_تراث_الصادعون
#مقتطفات
#عناصر_الجاهلية
#جماعة_الصادعون_بالحق

من سلسلة "من تراث الصادعون" | المجتمع الجاهلي والفرد الجاهلي

إذا كان هناك مجتمع يحكم بغير ما أنزل الله، فهو مجتمع جاهلي. وإذا كان هناك فرد يرفض الحكم بما أنزل الله، فهو فرد جاهلي

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/Xy-f8vUfmLE

#عناصر_الجاهلية
#من_تراث_الصادعون
#جماعة_الصادعون_بالحق

مقتطفات من كتاب "شروح معالم في الطريق"
فصل "استعلاء الإيمان"

يمكنكم قراءة هذا الفصل على الموقع الرسمي لجماعة الصادعون بالحق عبر الرابط التالي 👇🏻:
https://www.sdahaqq.com/ar/posts/978

#معالم_في_الطريق
#شروح_كتاب_معالم_في_الطريق
#استعلاء_الإيمان
#أضواء_على_كتاب_الشروح
#جماعة_الصادعون_بالحق

من تراث الصادعون – {الحلقة 77}

الجاهلياتُ كلُها ـ لها سماتٌ مشتركةٌ على مدار التاريخِ .. فإذا وجدت هذه السماتُ في أي وقتٍ فهي تَصِم ذلك المجتمع أو هؤلاءِ الناسِ بالجاهلية.

السمة الأولى : عدمُ الإيمانِ الصحيحِ بالله
السمة الثانية : اتباع ُالأهواءِ
السمة الثالثة : عبادةُ الطاغوتِ
السمة الرابعة : الاستغراقُ في الشهواتِ

#من_تراث_الصادعون
#سمات_الجاهلية
#جماعة_الصادعون_بالحق

الجاهلياتُ كلُها ـ لها سماتٌ مشتركةٌ على مدار التاريخِ.. فإذا وجدت هذه السماتُ في أي وقتٍ فهي تَصِم ذلك المجتمع أو هؤلاءِ الناسِ بالجاهلية.
السمة الأولى: عدمُ الإيمانِ الصحيحِ بالله
السمة الثانية: اتباع ُالأهواءِ
السمة الثالثة: عبادةُ الطاغوتِ
السمة الرابعة: الاستغراقُ في الشهواتِ
أول سمةٍ من سماتِ الجاهليةِ: عدمُ الإيمانِ الصحيحِ باللهِ.. فالجاهلياتُ كلُها لا تؤمن إيمانًا صحيحًا بالله. فهي إما أن تَكفرَ به، أو تُشرِك معه آلهةً أخرى. وعدمُ الإيمان أو الشركِ قد يكون في الاعتقادِ، أو في العبادةِ، أو في الاتباعِ والحاكميةِ. فهذه أولُ سمةٍ من السماتِ المشتركةِ للجاهليةِ.. فهي حالةٌ يكون الناسُ فيها غيرُ مؤمنين باللهِ إيمانًا صحيحًا..
السمةُ الثانيةُ: وهي مستخرجةٌ من السمة الأولى، وهي اتباعُ الأهواءِ، فكلُ الجاهلياتِ يتبعونَ الأهواءَ، بصرف النظرِ عن نوع الهوى؛ سواء كان هوىً ماديَا محضَا، كما تتصف به جاهلياتُ اليونانِ والرومانِ وجاهلياتُ الغربِ كلُّها.. أو كانت جاهلياتٍ تبدو عليها صفةُ التدينِ أو سمةُ التدين؛ كجاهليةِ الكنيسةِ، أو جاهلية الفراعنةِ، أو بعضِ الجاهلياتِ الأخرى كجاهليةِ الهندِ.. فهي جاهلياتٌ تبدو متدينةً ومترهبنةً، ولكنها في الحقيقةِ تتبع أهواءَها في اتخاذِ شكلِ حياتِها.
فالجاهلياتُ كلُها تشترك في سمةِ اتباع الهوى؛ سواًء كان هذا الهوى بالسعيِ إلى الاستغراقِ في الدنيا.. أو بأن يكونوا هم حكامَ أنفسِهم وأسيادَ أنفسِهم.. أو كانوا يتبعون نِحلًا باطلةً تدعوهم إلى التدينِ الباطلِ وتُعبِّدهم لآلهة باطلةٍ، كما كان النصارى، أو اليهودُ، أو الفراعنةُ، أو الهنودُ يفعلون، أو كأيِّ جاهليةٍ من هذه الجاهلياتِ التي تتدين، ولكن بدينٍ باطلٍ يصنعونَه من عند أنفسهم. وكلُّ هذا ناتجٌ من اتباع الهوى، فيصنعون دينًا من عند أنفسِهم يعملون له تصورًا، ويعملون له طقوسًا، ويرتبطون به، اعتقادًا منهم أنه هو الدين الحق، والحقيقةُ أنه ليس هو الدينَ الحقَ...

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/xH_tmPKgM2g


#من_تراث_الصادعون
#سمات_الجاهلية
#جماعة_الصادعون_بالحق

من سلسلة "من تراث الصادعون" | من سمات الجاهلية

أول سمة من سمات الجاهلية عدم الإيمان الصحيح بالله. فالجاهليات كلها لا تؤمن إيمانًا صحيحًا بالله، فهي إما أن تكفر به، أو تشرك معه آلهة أخرى. وعدم الإيمان أو الشرك قد يكون في الاعتقاد، أو في العبادة، أو في الاتباع والحاكمية.

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/xH_tmPKgM2g

#سمات_الجاهلية
#من_تراث_الصادعون
#جماعة_الصادعون_بالحق

مقتطفات من سلسلة "من تراث الصادعون "
بعنوان " من تراث الصادعون – الحلقة {77} "

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة عبر الرابط التالي 👇🏻:

https://youtu.be/xH_tmPKgM2g

#من_تراث_الصادعون
#مقتطفات
#سمات_الجاهلية
#جماعة_الصادعون_بالحق

من سلسلة "من تراث الصادعون" | اتباع الهوى

فالجاهليات كلها تشترك في سمة اتباع الهوى، سواء كان هذا الهوى بالسعي إلى الاستغراق في الدنيا، أو بأن يكونوا هم حكام أنفسهم وأسياد أنفسهم، أو كانوا يتبعون نِحَلاً باطلة تدعوهم إلى التدين الباطل وتعبدهم لآلهة باطلة

يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:

https://youtu.be/xH_tmPKgM2g

#سمات_الجاهلية
#من_تراث_الصادعون
#جماعة_الصادعون_بالحق