Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من سلسلة "واقع البشرية اليوم" | حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا
شَجَرَ بَيْنَهُمْ
قد يظن البعض أن المقصود من قضية الحكم بما أنزل الله هو الحكم في الأمور السياسية، وهذا مفهوم خاطئ. فالحكم لله في كل ما يتعلق بأفعال العباد وتصرفاتهم، فهو سبحانه وتعالى هو الذي يحدد ما هو الحلال وما هو الحرام.
هذا هو مفهوم الحكم بما أنزل الله.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/hdSg17qgQk0
#واقع_البشرية_اليوم
#جماعة_الصادعون_بالحق
شَجَرَ بَيْنَهُمْ
قد يظن البعض أن المقصود من قضية الحكم بما أنزل الله هو الحكم في الأمور السياسية، وهذا مفهوم خاطئ. فالحكم لله في كل ما يتعلق بأفعال العباد وتصرفاتهم، فهو سبحانه وتعالى هو الذي يحدد ما هو الحلال وما هو الحرام.
هذا هو مفهوم الحكم بما أنزل الله.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/hdSg17qgQk0
#واقع_البشرية_اليوم
#جماعة_الصادعون_بالحق
نظرة إلى واقع المجتمعات
(من سلسلة واقع الشرية اليوم)
ما هو المجتمع؟ وكيف نسقط عليه أحكام الله عز وجل؟ وما معنى أن المجتمع داخل في دائرة الإسلام أو أنه خارج منها؟ وما هو الميزان الصحيح والدقيق الذي نستطيع من خلاله أن نحدد هذا الأمر؟
فلا يجب أن نُطلق هذا الحكم على عواهنه أو بدون دليل. لا بد من دليل قوي يستند إلى ذلك.
والمجتمع، مفهومه أن هناك مجموعة من الناس يعيشون في قطعة جغرافية تجمعهم روابط، منها: رابطة العرق، رابطة الجنس، رابطة اللغة، رابطة العادات والتقاليد، وأي روابط أخرى تجمع هؤلاء الناس.
وحين يجتمع الناس في أي مكان بهذه الصفة، لا بد من نظام يحكم سلوكهم، ويحدد لكل فرد منهم ما له وما عليه، حتى لا تصبح الحياة فوضى، وتستقيم بذلك حياتهم، ويستقيم سعيهم، وتتحقق سعادتهم.
أما قضية الحكم على المجتمع، فهي قضية سهلة وبسيطة. الله عز وجل حدد لنا هذا الأمر، وقال عز وجل: ﴿أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ﴾ [المائدة: 50].
إذاً، هناك حكمان: حكم الله، وحكم الجاهلية.
ويقول ربنا عز وجل أيضًا: ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [النساء: 65].
إذاً، بهذه الآيات المحكمات يتحقق لنا الميزان الصحيح الذي من خلاله نستطيع الحكم على المجتمع: هل هو داخل في دائرة الإسلام أم هو خارج عنها؟
إذًا، المجتمع الذي يهيمن عليه الإسلام ويتحاكم إلى شريعة الله، هو المجتمع المسلم. أما المجتمع الذي لا يهيمن فيه الإسلام ولا يتحاكم إلى شريعة الله، فهو المجتمع الجاهلي.
فما مفهوم التحاكم إلى دين الله أو الحكم بما أنزل الله؟ وما مفهوم الشريعة حتى تتضح الأمور؟
قد يظن البعض أن المقصود من قضية الحكم بما أنزل الله هو الحكم في الأمور السياسية، وهذا مفهوم خاطئ. فالحكم لله عز وجل في كل ما يتعلق بأفعال العباد وتصرفاتهم، فهو سبحانه وتعالى هو الذي يحدد ما هو الحلال وما هو الحرام، وما هو المباح وغير المباح، وما هو المكروه.
هذه أحكام الله سبحانه وتعالى في كل شيء يتعلق بتصرفات العباد وأفعالهم، بغض النظر عن كونها سياسة أو غير ذلك من شؤون الحياة.
هذا هو مفهوم الحكم بما أنزل الله.
أما عن مفهوم الشريعة أو تطبيق شريعة الله سبحانه وتعالى في حياة الناس، فقد يظن البعض من هذا المفهوم أنه فقط تطبيق الحدود والتعازير المذكورة في كتاب الله سبحانه وتعالى وسنة رسوله، على المرتكبين للذنوب أو الجرائم التي تستحق هذه العقوبة. لكن الأمر ليس كذلك، فهذا مفهوم قاصر لشريعة الله سبحانه وتعالى.
شريعة الله عز وجل تتكون من ثلاثة أركان هامة، إذا تخلف ركن منها، تخلفت الشريعة بكاملها:
الركن الأول: توحيد الله سبحانه وتعالى بأسمائه وصفاته التي أثبتها لنفسه سبحانه، وفاعلية هذه الأسماء والصفات وآثارها في واقع حياة الناس، وتوحيد الله سبحانه وتعالى فيها، ولا نشرك به شيئًا.
الركن الثاني: ما يتعلق بالشعائر التعبدية، والتوجه بها إلى الله سبحانه وتعالى خالصة دون غيره، كالصلاة، والزكاة، والصيام، والذبح، والنذر، وكذلك الاستعانة به عز وجل، والاستغاثة به، وصرف كل ألوان وأنواع العبادات إليه سبحانه وتعالى وحده دون شرك.
الركن الثالث: يتعلق بالشرائع والنظم والقوانين التي تحكم الحياة كلها بين أفراد المجتمع.
وإذا تخلف ركن من هذه الأركان، كما تقدم، تخلفت الشريعة بكاملها.
هذا هو المفهوم، وهذا هو الميزان أيضًا، الذي من خلاله نستطيع أن نحكم على واقع المجتمعات الحالية.
وبهذا الميزان الدقيق، تدخل في إطار المجتمع الجاهلي جميع المجتمعات القائمة اليوم في الأرض، وذلك على النحو التالي:
تدخل فيه المجتمعات الشيوعية، بإلحادها في الله، وبإنكار وجوده أصلًا، وبإقامة نظام العبودية فيها للحزب.
وتدخل فيه أيضًا المجتمعات الوثنية، وهي ما تزال قائمة في الهند، واليابان، والفلبين، وإفريقيا، ودول أخرى في العالم، تدخل فيه بتأليه غير الله، وتقديم الشعائر التعبدية لستة الآلهة والمعبودات.
كما تدخل فيه أيضًا بإقامة أنظمة وشرائع المرجع فيها لغير الله سبحانه وتعالى وشريعته، خلافًا للقاعدة الأصولية التي تحدثنا عنها.
وتدخل فيه أيضًا المجتمعات اليهودية والنصرانية في أرجاء الأرض جميعًا، تدخل فيه هذه المجتمعات بعقيدتها المنحرفة، بأن تجعل لله شركاء في صورة من الصور، سواء بالبنوة أو بالتثليث.
وكذلك تدخل فيه بشعائرها التعبدية، ومراسمها، وطقوسها المنبثقة من هذه العقيدة الضالة المنحرفة.
(من سلسلة واقع الشرية اليوم)
ما هو المجتمع؟ وكيف نسقط عليه أحكام الله عز وجل؟ وما معنى أن المجتمع داخل في دائرة الإسلام أو أنه خارج منها؟ وما هو الميزان الصحيح والدقيق الذي نستطيع من خلاله أن نحدد هذا الأمر؟
فلا يجب أن نُطلق هذا الحكم على عواهنه أو بدون دليل. لا بد من دليل قوي يستند إلى ذلك.
والمجتمع، مفهومه أن هناك مجموعة من الناس يعيشون في قطعة جغرافية تجمعهم روابط، منها: رابطة العرق، رابطة الجنس، رابطة اللغة، رابطة العادات والتقاليد، وأي روابط أخرى تجمع هؤلاء الناس.
وحين يجتمع الناس في أي مكان بهذه الصفة، لا بد من نظام يحكم سلوكهم، ويحدد لكل فرد منهم ما له وما عليه، حتى لا تصبح الحياة فوضى، وتستقيم بذلك حياتهم، ويستقيم سعيهم، وتتحقق سعادتهم.
أما قضية الحكم على المجتمع، فهي قضية سهلة وبسيطة. الله عز وجل حدد لنا هذا الأمر، وقال عز وجل: ﴿أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ﴾ [المائدة: 50].
إذاً، هناك حكمان: حكم الله، وحكم الجاهلية.
ويقول ربنا عز وجل أيضًا: ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [النساء: 65].
إذاً، بهذه الآيات المحكمات يتحقق لنا الميزان الصحيح الذي من خلاله نستطيع الحكم على المجتمع: هل هو داخل في دائرة الإسلام أم هو خارج عنها؟
إذًا، المجتمع الذي يهيمن عليه الإسلام ويتحاكم إلى شريعة الله، هو المجتمع المسلم. أما المجتمع الذي لا يهيمن فيه الإسلام ولا يتحاكم إلى شريعة الله، فهو المجتمع الجاهلي.
فما مفهوم التحاكم إلى دين الله أو الحكم بما أنزل الله؟ وما مفهوم الشريعة حتى تتضح الأمور؟
قد يظن البعض أن المقصود من قضية الحكم بما أنزل الله هو الحكم في الأمور السياسية، وهذا مفهوم خاطئ. فالحكم لله عز وجل في كل ما يتعلق بأفعال العباد وتصرفاتهم، فهو سبحانه وتعالى هو الذي يحدد ما هو الحلال وما هو الحرام، وما هو المباح وغير المباح، وما هو المكروه.
هذه أحكام الله سبحانه وتعالى في كل شيء يتعلق بتصرفات العباد وأفعالهم، بغض النظر عن كونها سياسة أو غير ذلك من شؤون الحياة.
هذا هو مفهوم الحكم بما أنزل الله.
أما عن مفهوم الشريعة أو تطبيق شريعة الله سبحانه وتعالى في حياة الناس، فقد يظن البعض من هذا المفهوم أنه فقط تطبيق الحدود والتعازير المذكورة في كتاب الله سبحانه وتعالى وسنة رسوله، على المرتكبين للذنوب أو الجرائم التي تستحق هذه العقوبة. لكن الأمر ليس كذلك، فهذا مفهوم قاصر لشريعة الله سبحانه وتعالى.
شريعة الله عز وجل تتكون من ثلاثة أركان هامة، إذا تخلف ركن منها، تخلفت الشريعة بكاملها:
الركن الأول: توحيد الله سبحانه وتعالى بأسمائه وصفاته التي أثبتها لنفسه سبحانه، وفاعلية هذه الأسماء والصفات وآثارها في واقع حياة الناس، وتوحيد الله سبحانه وتعالى فيها، ولا نشرك به شيئًا.
الركن الثاني: ما يتعلق بالشعائر التعبدية، والتوجه بها إلى الله سبحانه وتعالى خالصة دون غيره، كالصلاة، والزكاة، والصيام، والذبح، والنذر، وكذلك الاستعانة به عز وجل، والاستغاثة به، وصرف كل ألوان وأنواع العبادات إليه سبحانه وتعالى وحده دون شرك.
الركن الثالث: يتعلق بالشرائع والنظم والقوانين التي تحكم الحياة كلها بين أفراد المجتمع.
وإذا تخلف ركن من هذه الأركان، كما تقدم، تخلفت الشريعة بكاملها.
هذا هو المفهوم، وهذا هو الميزان أيضًا، الذي من خلاله نستطيع أن نحكم على واقع المجتمعات الحالية.
وبهذا الميزان الدقيق، تدخل في إطار المجتمع الجاهلي جميع المجتمعات القائمة اليوم في الأرض، وذلك على النحو التالي:
تدخل فيه المجتمعات الشيوعية، بإلحادها في الله، وبإنكار وجوده أصلًا، وبإقامة نظام العبودية فيها للحزب.
وتدخل فيه أيضًا المجتمعات الوثنية، وهي ما تزال قائمة في الهند، واليابان، والفلبين، وإفريقيا، ودول أخرى في العالم، تدخل فيه بتأليه غير الله، وتقديم الشعائر التعبدية لستة الآلهة والمعبودات.
كما تدخل فيه أيضًا بإقامة أنظمة وشرائع المرجع فيها لغير الله سبحانه وتعالى وشريعته، خلافًا للقاعدة الأصولية التي تحدثنا عنها.
وتدخل فيه أيضًا المجتمعات اليهودية والنصرانية في أرجاء الأرض جميعًا، تدخل فيه هذه المجتمعات بعقيدتها المنحرفة، بأن تجعل لله شركاء في صورة من الصور، سواء بالبنوة أو بالتثليث.
وكذلك تدخل فيه بشعائرها التعبدية، ومراسمها، وطقوسها المنبثقة من هذه العقيدة الضالة المنحرفة.
YouTube
واقع البشرية اليوم - الحلقة الخامسة - نظرة إلى واقع المجتمعات
ننتقل من تقييم وتحديد واقع الناس والحكام.. إلى تحديد واقع المجتمعات.
إن المجتمع الذي يهيمن فيه الإسلام ويتحاكم إلى شريعة الله هو "المجتمع المسلم".. أما المجتمع الذي لا يهيمن فيه الإسلام ولا يتحاكم إلى شريعة الله فهو "المجتمع الجاهلي".. فإما الإسلام وإما الجاهلية..…
إن المجتمع الذي يهيمن فيه الإسلام ويتحاكم إلى شريعة الله هو "المجتمع المسلم".. أما المجتمع الذي لا يهيمن فيه الإسلام ولا يتحاكم إلى شريعة الله فهو "المجتمع الجاهلي".. فإما الإسلام وإما الجاهلية..…
وقد وصمهم الله عز وجل بالشرك، لأنهم جعلوا حق التشريع من التحليل والتحريم للأحبار والرهبان. قال الله عز وجل: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾ [التوبة: 31].
فأولى أن نَصِم اليوم بالشرك والكفر مَن جعلوا ذلك التشريع والتحليل والتحريم لأناس منهم ليسوا أحبارًا ولا رهبانًا، وكلهم سواء.
تدخل أيضًا في مفهوم المجتمع الجاهلي تلك المجتمعات التي تزعم لنفسها أنها مسلمة، لأنها في الحقيقة لا تدين بدين الله وحده في نظام حياتها، وتتلقى نظامها وشرائعها وقيمها وموازينها وعاداتها وتقاليدها، وكل مقومات حياتها تقريبًا، من مصدر آخر غير هذا المصدر الرباني، والمتمثل في كتاب الله سبحانه وتعالى وسنة رسوله ﷺ.
ويقول الله عز وجل: ﴿أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا﴾ [الأنعام: 114].
سؤال استنكاري يوضح للناس أن ما تفعلونه هذا منكر، وأكبر منكر يقع من البشر أن يجعلوا من أنفسهم آلهة مع الله عز وجل أو من دون الله، ادّعاءً بأن تشريعاتهم هذه تخدم مصالحهم، وقد ظنوا بالله غير الحق ظن الجاهلية.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/hdSg17qgQk0
#الإسلام
#الجاهلية
#واقع_البشرية_اليوم
#جماعة_الصادعون_بالحق
فأولى أن نَصِم اليوم بالشرك والكفر مَن جعلوا ذلك التشريع والتحليل والتحريم لأناس منهم ليسوا أحبارًا ولا رهبانًا، وكلهم سواء.
تدخل أيضًا في مفهوم المجتمع الجاهلي تلك المجتمعات التي تزعم لنفسها أنها مسلمة، لأنها في الحقيقة لا تدين بدين الله وحده في نظام حياتها، وتتلقى نظامها وشرائعها وقيمها وموازينها وعاداتها وتقاليدها، وكل مقومات حياتها تقريبًا، من مصدر آخر غير هذا المصدر الرباني، والمتمثل في كتاب الله سبحانه وتعالى وسنة رسوله ﷺ.
ويقول الله عز وجل: ﴿أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا﴾ [الأنعام: 114].
سؤال استنكاري يوضح للناس أن ما تفعلونه هذا منكر، وأكبر منكر يقع من البشر أن يجعلوا من أنفسهم آلهة مع الله عز وجل أو من دون الله، ادّعاءً بأن تشريعاتهم هذه تخدم مصالحهم، وقد ظنوا بالله غير الحق ظن الجاهلية.
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/hdSg17qgQk0
#الإسلام
#الجاهلية
#واقع_البشرية_اليوم
#جماعة_الصادعون_بالحق
YouTube
واقع البشرية اليوم - الحلقة الخامسة - نظرة إلى واقع المجتمعات
ننتقل من تقييم وتحديد واقع الناس والحكام.. إلى تحديد واقع المجتمعات.
إن المجتمع الذي يهيمن فيه الإسلام ويتحاكم إلى شريعة الله هو "المجتمع المسلم".. أما المجتمع الذي لا يهيمن فيه الإسلام ولا يتحاكم إلى شريعة الله فهو "المجتمع الجاهلي".. فإما الإسلام وإما الجاهلية..…
إن المجتمع الذي يهيمن فيه الإسلام ويتحاكم إلى شريعة الله هو "المجتمع المسلم".. أما المجتمع الذي لا يهيمن فيه الإسلام ولا يتحاكم إلى شريعة الله فهو "المجتمع الجاهلي".. فإما الإسلام وإما الجاهلية..…
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أفلا يتدبرون القرآن {9}
{يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ (13)} فاطر
بكلمة كُنْ يسير هذا الكون تبعاً لما قدَّره الله سبحانه..
الله سبحانه الذي لا يُعجزه شيء في الأرض ولا في السماء..
فأين هؤلاء البشر الذين يدَّعون قدرتهم على تصريف أمور حياتهم بعيداً عن منهج الله وشرعه؟
#القرآن
#كتاب_الكون_المفتوح
#أفلا_يتدبرون_القرآن
#جماعة_الصادعون_بالحق
{يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ (13)} فاطر
بكلمة كُنْ يسير هذا الكون تبعاً لما قدَّره الله سبحانه..
الله سبحانه الذي لا يُعجزه شيء في الأرض ولا في السماء..
فأين هؤلاء البشر الذين يدَّعون قدرتهم على تصريف أمور حياتهم بعيداً عن منهج الله وشرعه؟
#القرآن
#كتاب_الكون_المفتوح
#أفلا_يتدبرون_القرآن
#جماعة_الصادعون_بالحق