التجمع اليمني للإصلاح يدين استهداف مليشيا الحوثي منزل الشيخ محمد علي عجلان
الإصلاح نت – خاص
دانت الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح استهداف مليشيا الحوثي لعائلة الشيخ محمد علي عجلان عضو مجلس الشورى اليمني ، ورئيس مجلس شورى التجمع اليمني للإصلاح ، وترويع أهله وإشهار السلاح في وجوههم دون وازع من دين أو ضمير أو مراعاة لحرمة المنازل وللعادات والتقاليد اليمنية التي تنكر مثل هذه الممارسات الإجرامية.
وأكدت الهيئة العليا للإصلاح اليوم، في بيان صادر اليوم، أن هذه الانتهاكات التي تنفذها مليشيات الحوثي بشكل مستمر بحق قيادات الإصلاح وأعضائه وأنصاره، منذ الانقلاب المشؤوم وحتى اليوم، دليل على تشبع هذه المليشيات بسلوك الكراهية والحقد والظلم والنهب والقتل الذي تمارسه بحق اليمنيين عموما.
نص البيان
وقفت الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح أمام الحادثة الإرهابية والإجرامية لاقتحام ومداهمة مليشيات جماعة الحوثي لمنزل الشيخ محمد علي عجلان ، صباح يوم الاثنين 26 فبراير 2018، في مديرية الزيدية شمال مدينة الحديدة ، والاعتداء على الأطفال والنساء وترويعهم وتهديدهم بالسلاح بصورة همجية وانتهاك صارح للمدنيين الآمنين في بيوتهم ..
إن الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح وهي تدين استهداف مليشيا الحوثي لعائلة الشيخ محمد علي عجلان عضو مجلس الشورى اليمني ، ورئيس مجلس شورى التجمع اليمني للإصلاح ، وترويع أهله وإشهار السلاح في وجوههم دون وازع من دين أو ضمير أو مراعاة لحرمة المنازل وللعادات والتقاليد اليمنية التي تنكر مثل هذه الممارسات الإجرامية.
وإذ يؤكد الإصلاح إدانته لاقتحام منزل الشيخ عجلان فانه يعتبر أن هذه الانتهاكات التي تنفذها مليشيات الحوثي بشكل مستمر بحق قيادات الإصلاح وأعضائه وأنصاره ، منذ الانقلاب المشؤوم وحتى اليوم ، دليل على تشبع هذه المليشيات بسلوك الكراهية والحقد والظلم والنهب والقتل الذي تمارسه بحق اليمنيين عموما.
لقد طالت هذه الانتهاكات الآلاف من قيادات وأعضاء الإصلاح وقامت المليشيات الحوثية باختطافهم ومداهمة منازلهم ومصادرة حقوقهم وملاحقتهم بسبب مواقف الإصلاح الثابتة في الدفاع عن الوطن والشعب وهويته وكرامته وعروبته ، ورفضه المعلن تحويل اليمن الى خنجر بيد المشروع الإيراني لطعن الأشقاء في دول الخليج و الأمة العربية بشكل عام.
وعليه فان الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح تؤكد على:
-إدانة ما تقوم به مليشيات الإرهاب الحوثية من ممارسات همجية وانتهاكات صارخة في حق قيادات وأعضاء الإصلاح وأبناء الشعب اليمني قاطبة.
- دعوة الرئاسة والحكومة وكافة المنظمات الحقوقية ومنظمات المجتمع المدني ، لإدانة هذه الانتهاكات الممنهجة التي تمارسها مليشيات الحوثي ، بحق قيادات وأعضاء الإصلاح وكل الأحرار من أبناء الشعب اليمني الصامد والصابر والرافض لمشروعهم الكهنوتي السلالي المقيت.
- مطالبة المجتمع الدولي( الأمم المتحدة ، مجلس الأمن ) للقيام بمسؤولياتهم ازاء جرائم مليشيات الحوثي التي تنتهك حقوق الإنسان والقانون الدولي ، مع المطالبة باتخاذ الإجراءات اللازمة لإدراجهم ضمن الجماعات الإرهابية.
- احتفاظ الإصلاح بحقه في مقاضاة كل من أقدم على عمليات القتل والاختطاف والتعذيب والنهب والتشريد واقتحام المنازل ومداهمتها والاعتداء على الأطفال والنساء ، وملاحقة الآمنين وتشريدهم من بيوتهم، وأن تلك الأعمال الإجرامية لن تسقط بالتقادم ، وسيتم ملاحقة الجناة عاجلا أو آجلا بعد إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة والشرعية.
(والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون )
صادر : عن الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح
الأربعاء 12 / جماد الآخر / 1439هـ
28 / فبراير / 2018م
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1206
الإصلاح نت – خاص
دانت الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح استهداف مليشيا الحوثي لعائلة الشيخ محمد علي عجلان عضو مجلس الشورى اليمني ، ورئيس مجلس شورى التجمع اليمني للإصلاح ، وترويع أهله وإشهار السلاح في وجوههم دون وازع من دين أو ضمير أو مراعاة لحرمة المنازل وللعادات والتقاليد اليمنية التي تنكر مثل هذه الممارسات الإجرامية.
وأكدت الهيئة العليا للإصلاح اليوم، في بيان صادر اليوم، أن هذه الانتهاكات التي تنفذها مليشيات الحوثي بشكل مستمر بحق قيادات الإصلاح وأعضائه وأنصاره، منذ الانقلاب المشؤوم وحتى اليوم، دليل على تشبع هذه المليشيات بسلوك الكراهية والحقد والظلم والنهب والقتل الذي تمارسه بحق اليمنيين عموما.
نص البيان
وقفت الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح أمام الحادثة الإرهابية والإجرامية لاقتحام ومداهمة مليشيات جماعة الحوثي لمنزل الشيخ محمد علي عجلان ، صباح يوم الاثنين 26 فبراير 2018، في مديرية الزيدية شمال مدينة الحديدة ، والاعتداء على الأطفال والنساء وترويعهم وتهديدهم بالسلاح بصورة همجية وانتهاك صارح للمدنيين الآمنين في بيوتهم ..
إن الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح وهي تدين استهداف مليشيا الحوثي لعائلة الشيخ محمد علي عجلان عضو مجلس الشورى اليمني ، ورئيس مجلس شورى التجمع اليمني للإصلاح ، وترويع أهله وإشهار السلاح في وجوههم دون وازع من دين أو ضمير أو مراعاة لحرمة المنازل وللعادات والتقاليد اليمنية التي تنكر مثل هذه الممارسات الإجرامية.
وإذ يؤكد الإصلاح إدانته لاقتحام منزل الشيخ عجلان فانه يعتبر أن هذه الانتهاكات التي تنفذها مليشيات الحوثي بشكل مستمر بحق قيادات الإصلاح وأعضائه وأنصاره ، منذ الانقلاب المشؤوم وحتى اليوم ، دليل على تشبع هذه المليشيات بسلوك الكراهية والحقد والظلم والنهب والقتل الذي تمارسه بحق اليمنيين عموما.
لقد طالت هذه الانتهاكات الآلاف من قيادات وأعضاء الإصلاح وقامت المليشيات الحوثية باختطافهم ومداهمة منازلهم ومصادرة حقوقهم وملاحقتهم بسبب مواقف الإصلاح الثابتة في الدفاع عن الوطن والشعب وهويته وكرامته وعروبته ، ورفضه المعلن تحويل اليمن الى خنجر بيد المشروع الإيراني لطعن الأشقاء في دول الخليج و الأمة العربية بشكل عام.
وعليه فان الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح تؤكد على:
-إدانة ما تقوم به مليشيات الإرهاب الحوثية من ممارسات همجية وانتهاكات صارخة في حق قيادات وأعضاء الإصلاح وأبناء الشعب اليمني قاطبة.
- دعوة الرئاسة والحكومة وكافة المنظمات الحقوقية ومنظمات المجتمع المدني ، لإدانة هذه الانتهاكات الممنهجة التي تمارسها مليشيات الحوثي ، بحق قيادات وأعضاء الإصلاح وكل الأحرار من أبناء الشعب اليمني الصامد والصابر والرافض لمشروعهم الكهنوتي السلالي المقيت.
- مطالبة المجتمع الدولي( الأمم المتحدة ، مجلس الأمن ) للقيام بمسؤولياتهم ازاء جرائم مليشيات الحوثي التي تنتهك حقوق الإنسان والقانون الدولي ، مع المطالبة باتخاذ الإجراءات اللازمة لإدراجهم ضمن الجماعات الإرهابية.
- احتفاظ الإصلاح بحقه في مقاضاة كل من أقدم على عمليات القتل والاختطاف والتعذيب والنهب والتشريد واقتحام المنازل ومداهمتها والاعتداء على الأطفال والنساء ، وملاحقة الآمنين وتشريدهم من بيوتهم، وأن تلك الأعمال الإجرامية لن تسقط بالتقادم ، وسيتم ملاحقة الجناة عاجلا أو آجلا بعد إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة والشرعية.
(والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون )
صادر : عن الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح
الأربعاء 12 / جماد الآخر / 1439هـ
28 / فبراير / 2018م
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1206
alislah-ye.net
التجمع اليمني للإصلاح يدين استهداف مليشيا الحوثي منزل الشيخ محمد علي عجلان
- التجمع اليمني للإصلاح يدين استهداف مليشيا الحوثي منزل الشيخ محمد علي عجلان
تفاصيل تنشر لأول مرة.. الحوثيون يبتكرون أساليب تعذيب مروعة بحق المختطفين
الإصلاح نت - متابعات
بعد سقوط العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014 قامت المليشيات الإنقلابية باختطاف الآلاف من المواطنين المعارضين لها في المحافظات الواقعة تحت سيطرة الحوثيين.
وتعرض الآلاف من المختطفين والمخفيين قسراً داخل سجون المليشيات لشتى أنواع التعذيب والتنكيل الغير إنساني وإخفاء العشرات منهم قسرا لعدة أشهر والبعض لسنوات، وأدى التعذيب الممنهج الذي تعرضوا له إلى وفاة أكثر من 113 مختطفا حسب إحصائية لرابطة أمهات المختطفين.
منع الأهالي من زيارة المختطفين ومنع إدخال الطعام والشراب والأدوية لهم من الانتهاكات المستمرة طول فترة اختطافهم، كما يمنع إدخال الملابس والأدوية لهم، حيث قالت والدة المختطف "خ.د" أنها تمكنت من زيارة والدها بعد إخفائه ما يقارب العام ووجدته بنفس الملابس التي اختطف بها! ، وقد كان "يرتعش" من شدة البرد ولا يمتلك ملابس شتوية.
وتتعمد الميليشيات إهمال المختطفين صحيا، وترفض نقل المرضى منهم للمستشفيات أو حتى إجراء الفحوصات الطبية اللازمة لهم، رغم تدهور حالاتهم الصحية؛ فالكثير من المختطفين كبار السن أو مصابون بأمراض مزمنة فيصابون بالجلطات والضغط والسكر والكلى وسوء التغذية.
ويأتي سجن الأمن السياسي بصنعاء في رأس قائمة السجون الأكثر انتهاكاً بحق المختطفين، حيث تقوم المليشيات بتقييد المختطفين بالسلاسل والقيود للأيدي والأرجل وحرمانهم من أشعة الشمس لأشهر طويلة، وانفجار "أنابيب الصرف الصحي" داخل أقبية السجن وغرق المختطفين، كما حدث في سجن احتياطي هبرة، مما أدى إلى إصابة المختطفين بالأمراض الجلدية والتقرحات، فقد أكدت زوجة المختطف "ب.م" أن زوجها أصيب بتقرحات بسبب حبوب غريبة ظهرت على جسمه أدت إلى خروج الدم والقيح منها ولم يسمح له بدخول العلاج سوى مرهم لم يخفف عنه شدة الألم.
وبحسب شهادات للأهالي يقوم الحوثيون- في أحيان كثيرة- بتهديد المختطفين بالتصفية الجسدية من خلال وضعهم في قبور افتراضية وإطلاق الرصاص الحي بالقرب منهم ويوهمون المختطف بأنه سيعدم قتلاً بالرصاص في أي لحظة، فضلاً عن تفتيش المختطفين بطريقة مهينة وتعريتهم وتجريدهم من ملابسهم.
كما تقوم المليشيات بأخذ اعترافات للمختطفين وهم تحت التعذيب وتقوم بتصوريهم والتشهير بهم إعلاميا، وإرغامهم على الشرب من "مياه المجاري" وقلع أظافرهم؛ كما صرح بذلك د.يوسف البواب الذي تحدث في إحدى جلسات المحاكمة الغير عادلة التي قامت بها جماعة الحوثي المسلحة.
وذكرت تقارير حقوقية أن العشرات من المختطفين أصيبوا بحالات نفسية ومرضية وفقدان للحركة والإصابة بالشلل، كما تحدث المختطف السابق الدكتور عبدالقادر الجنيد أن المختطف جمال المعمري يرفع على الألواح لعدم قدرته على الحركة جراء تعرضه للتعذيب الشديد وعدم قدرته على الوقوف.
يشار إلى أن الأسرى والمختطفين قد أطلقوا نداءات متكررة من داخل السجن المركزي بصنعاء في شهر أكتوبر الماضي بعد اقتحام عنابرهم بالرصاص الحي ومسيلات الدموع ونقل العشرات منهم إلى جهات مجهولة مما أدى إلى إصابة العشرات منهم بإصابات عدة.
ومن أبرز الانتهاكات التي ارتكبتها مليشيات الحوثي بحق المختطفين، هي استخدامهم دروعًا بشرية وقتل العشرات منهم بقصف لطيران التحالف العربي كما حدث في سجن الشرطة العسكرية وسط العاصمة صنعاء منتصف ديسمبر المنصرم، وسبقتها حادثة مجزرة هران في محافظة ذمار قبل عامين، حيث تمت تصفية قيادات حزبية وإعلاميين بعد وضعهم أهدافًا مباشرة لقصف طيران التحالف.
العاصمة أونلاين
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1209
الإصلاح نت - متابعات
بعد سقوط العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014 قامت المليشيات الإنقلابية باختطاف الآلاف من المواطنين المعارضين لها في المحافظات الواقعة تحت سيطرة الحوثيين.
وتعرض الآلاف من المختطفين والمخفيين قسراً داخل سجون المليشيات لشتى أنواع التعذيب والتنكيل الغير إنساني وإخفاء العشرات منهم قسرا لعدة أشهر والبعض لسنوات، وأدى التعذيب الممنهج الذي تعرضوا له إلى وفاة أكثر من 113 مختطفا حسب إحصائية لرابطة أمهات المختطفين.
منع الأهالي من زيارة المختطفين ومنع إدخال الطعام والشراب والأدوية لهم من الانتهاكات المستمرة طول فترة اختطافهم، كما يمنع إدخال الملابس والأدوية لهم، حيث قالت والدة المختطف "خ.د" أنها تمكنت من زيارة والدها بعد إخفائه ما يقارب العام ووجدته بنفس الملابس التي اختطف بها! ، وقد كان "يرتعش" من شدة البرد ولا يمتلك ملابس شتوية.
وتتعمد الميليشيات إهمال المختطفين صحيا، وترفض نقل المرضى منهم للمستشفيات أو حتى إجراء الفحوصات الطبية اللازمة لهم، رغم تدهور حالاتهم الصحية؛ فالكثير من المختطفين كبار السن أو مصابون بأمراض مزمنة فيصابون بالجلطات والضغط والسكر والكلى وسوء التغذية.
ويأتي سجن الأمن السياسي بصنعاء في رأس قائمة السجون الأكثر انتهاكاً بحق المختطفين، حيث تقوم المليشيات بتقييد المختطفين بالسلاسل والقيود للأيدي والأرجل وحرمانهم من أشعة الشمس لأشهر طويلة، وانفجار "أنابيب الصرف الصحي" داخل أقبية السجن وغرق المختطفين، كما حدث في سجن احتياطي هبرة، مما أدى إلى إصابة المختطفين بالأمراض الجلدية والتقرحات، فقد أكدت زوجة المختطف "ب.م" أن زوجها أصيب بتقرحات بسبب حبوب غريبة ظهرت على جسمه أدت إلى خروج الدم والقيح منها ولم يسمح له بدخول العلاج سوى مرهم لم يخفف عنه شدة الألم.
وبحسب شهادات للأهالي يقوم الحوثيون- في أحيان كثيرة- بتهديد المختطفين بالتصفية الجسدية من خلال وضعهم في قبور افتراضية وإطلاق الرصاص الحي بالقرب منهم ويوهمون المختطف بأنه سيعدم قتلاً بالرصاص في أي لحظة، فضلاً عن تفتيش المختطفين بطريقة مهينة وتعريتهم وتجريدهم من ملابسهم.
كما تقوم المليشيات بأخذ اعترافات للمختطفين وهم تحت التعذيب وتقوم بتصوريهم والتشهير بهم إعلاميا، وإرغامهم على الشرب من "مياه المجاري" وقلع أظافرهم؛ كما صرح بذلك د.يوسف البواب الذي تحدث في إحدى جلسات المحاكمة الغير عادلة التي قامت بها جماعة الحوثي المسلحة.
وذكرت تقارير حقوقية أن العشرات من المختطفين أصيبوا بحالات نفسية ومرضية وفقدان للحركة والإصابة بالشلل، كما تحدث المختطف السابق الدكتور عبدالقادر الجنيد أن المختطف جمال المعمري يرفع على الألواح لعدم قدرته على الحركة جراء تعرضه للتعذيب الشديد وعدم قدرته على الوقوف.
يشار إلى أن الأسرى والمختطفين قد أطلقوا نداءات متكررة من داخل السجن المركزي بصنعاء في شهر أكتوبر الماضي بعد اقتحام عنابرهم بالرصاص الحي ومسيلات الدموع ونقل العشرات منهم إلى جهات مجهولة مما أدى إلى إصابة العشرات منهم بإصابات عدة.
ومن أبرز الانتهاكات التي ارتكبتها مليشيات الحوثي بحق المختطفين، هي استخدامهم دروعًا بشرية وقتل العشرات منهم بقصف لطيران التحالف العربي كما حدث في سجن الشرطة العسكرية وسط العاصمة صنعاء منتصف ديسمبر المنصرم، وسبقتها حادثة مجزرة هران في محافظة ذمار قبل عامين، حيث تمت تصفية قيادات حزبية وإعلاميين بعد وضعهم أهدافًا مباشرة لقصف طيران التحالف.
العاصمة أونلاين
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1209
alislah-ye.net
تفاصيل تنشر لأول مرة.. الحوثيون يبتكرون أساليب تعذيب مروعة بحق المختطفين
- تفاصيل تنشر لأول مرة.. الحوثيون يبتكرون أساليب تعذيب مروعة بحق المختطفين
50 منظمة مجتمع مدني تطالب المنظمات الدولية فتح مقرات لها بمارب
الإصلاح نت - خاص
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1208
الإصلاح نت - خاص
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1208
50 منظمة مجتمع مدني تطالب المنظمات الدولية فتح مقرات لها بمارب
الإصلاح نت - خاص
طالبت أكثر من 50 منظمة من منظمات المجتمع المدني الحقوقية والإنسانية بمأرب، المنظمات الدولية العاملة في المجال الاغاثي والإنساني والحقوقي بالالتزام بمبادئ الموضوعية والحيادية والعدالة في تدخلاتها الاغاثية وبناء تقاريرها بعيدا عن العوامل المؤثرة التي تحرم المتضررين من خدماتها الإنسانية بما فيها المتضررين بمأرب .
جاء ذلك في بيان صادر عن هذه المنظمات أمس الأربعاء.
وأكدت منظمات المجتمع المدني أن تقارير المنظمات الدولية عن الأوضاع الإنسانية الخاصة بمأرب اليمن لا تعكس حقيقة المعاناة الإنسانية وتلبي الاحتياجات الإنسانية اللازمة للتدخل.
وعبرت تلك المنظمات عن استيائها الشديد من المنظمات الدولية والإقليمية العاملة في مجال العمل الاغاثي والإنساني لتأخرهم في الاستجابة لفتح مقرات لعملهم بمأرب- اليمن دون مبررات موضوعية رغم المطالبات المتكررة وتوافر الظروف المتاحة لممارسة اعمالهم والقيام بواجباتهم الانسانية ومعايشة المعاناة عن قرب وفق معايير العمل الانساني في تحديد التدخلات الإنسانية اللازمة وبناء التقارير.
نص البيان
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1208
الإصلاح نت - خاص
طالبت أكثر من 50 منظمة من منظمات المجتمع المدني الحقوقية والإنسانية بمأرب، المنظمات الدولية العاملة في المجال الاغاثي والإنساني والحقوقي بالالتزام بمبادئ الموضوعية والحيادية والعدالة في تدخلاتها الاغاثية وبناء تقاريرها بعيدا عن العوامل المؤثرة التي تحرم المتضررين من خدماتها الإنسانية بما فيها المتضررين بمأرب .
جاء ذلك في بيان صادر عن هذه المنظمات أمس الأربعاء.
وأكدت منظمات المجتمع المدني أن تقارير المنظمات الدولية عن الأوضاع الإنسانية الخاصة بمأرب اليمن لا تعكس حقيقة المعاناة الإنسانية وتلبي الاحتياجات الإنسانية اللازمة للتدخل.
وعبرت تلك المنظمات عن استيائها الشديد من المنظمات الدولية والإقليمية العاملة في مجال العمل الاغاثي والإنساني لتأخرهم في الاستجابة لفتح مقرات لعملهم بمأرب- اليمن دون مبررات موضوعية رغم المطالبات المتكررة وتوافر الظروف المتاحة لممارسة اعمالهم والقيام بواجباتهم الانسانية ومعايشة المعاناة عن قرب وفق معايير العمل الانساني في تحديد التدخلات الإنسانية اللازمة وبناء التقارير.
نص البيان
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1208
إصلاح تعز يهنئ المؤتمر بنجاح انعقاد مؤتمره الاستثنائي، ويؤكد أن مصلحة اليمن بوجود كيانات سياسية قوية
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1207
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1207
alislah-ye.net
إصلاح تعز يهنئ المؤتمر بنجاح انعقاد مؤتمره الاستثنائي، ويؤكد أن مصلحة اليمن بوجود كيانات سياسية قوية
- إصلاح تعز يهنئ المؤتمر بنجاح انعقاد مؤتمره الاستثنائي، ويؤكد أن مصلحة اليمن بوجود كيانات سياسية قوية
الحوثيون وصراع السلطة
الإصلاح نت– خاص/ فهد سلطان (الحلقة 4)
انتهازية المشاركة في الثورة 2011
كادت اليمن أن تعبر "الأزمة السياسية" 2011م, نحو بر الأمان, وتخرج منتصرة بعد الثورة الشبابية الشعبية, ضمن ما يسمى "الربيع العربي" لولا أن الحوثيين وتحالفهم مع بقايا النظام السابق, قد اشعلوا حرباً ضروساً في كل ربوع اليمن في اللحظة التي كان الدستور اليمني يُكتب ويستعد الناس لمرحلة جديدة, تبدأ من قيام انتخابات نيابية ورئاسية في نفس الوقت.
شارك الحوثيون في ثورة 2011م في ساحة التغيير بصنعاء, ومسيرات حصرية لهم في صعدة, دون أن يكون هناك ساحة خاصة للثورة أو السماح لأي مكون سياسي أو حزبي أو اجتماعي أن يشارك بمسيرة أو اعتصام!, ثم ما لبثت مشاركتهم تلك أن تحولت الى ثورة مضادة داخل ساحة التغيير في العاصمة صنعاء, وسيتطور الأمر بعد ذلك الى تحالف وثيق مع النظام السابق, وسينكشف تفاصيله بعد عامين من تلك العلاقة, فيما كانت حينها شكوك بين قوى الثورة أو المراقبين والمهتمين بالجماعة, فيما يذهب بعض المراقبين – الجماعة - للقول أن الانضمام للساحة كانت بإيعاز مباشر من الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح.
لقد حاولت حينها كل المكونات الشبابية والشعبية, أن تراعي هذا التواجد الحوثي الجديد في الساحات, ظناً منهم أن إشراكهم في الثورة والعمل السلمي المدني, سيساهم في تمدينهم ونقلهم من الصراع والتمرد المسلح مع الدولة الى وضع جديد طال انتظاره!, يأتي ذلك بعد خوض ستة حروب كانت أخر حرب قد وضعت اوزارها في فبراير/ شباط 2010م, فيما بقيت المناوشات قائمة في عدد من مناطق صعدة ولم تتوقف حتى 2012م.
وفي اللحظة التي كان التوجه العام لدى شباب الثورة في كل ساحات الجمهورية, والأحزاب وحتى القبائل التي شاركت بفعالية في الثورة, نحو بناء دولة جديدة وإصلاح الاختلالات السابقة, كان الحوثيون يخطون طريقاً انتهازياً اخر بعيداً عن مسار الجميع..!, يقوم على المراوغة ونسج علاقات جديدة مع أطراف محلية وإقليمية ودولية, عبر جناحها المدني والذي نشط مع سفارات عدد من الدول الأجنبية مستغلين تواجدهم في الساحات وعرض مظلومية - صعدة - والتي احتكروها باسمهم, في حين أن قضية صعدة كان الحوثي مكون واحد من بين عدد من المكونات وهي الخطيئة التي ستقع فيها الشرعية وباقي المكونات السياسية داخل مؤتمر الحوار الوطني الشامل حين قدم الحوثيون كممثل حصري لقضية صعدة, فيما كانت الأوضاع على الأرض في صعدة تسير في اتجاه أخر تماماً, يقوم على التوسع وتصفية الحسابات مع القبائل التي ناصرت الدولة في حروبها ضد التمرد اثناء الحروب الست!
كانت السلطة في صعدة قد تخلت عن مسؤولياتها داخل المحافظة, ومع إيقاف كل حرب من الحروب الست بطريقة معاكسة للحسم العسكري, الذي كان قادر على حسم التمرد بصورة نهائية. أعطت الحرب للحوثيين قوة جديدة ونفس جديد للمناورة, واخذ اماكن جديدة في تموضعهم داخل المحافظة بشكل توسعي, وبات الحوثيون يفرضون امراً واقعاً على المحافظة بالكامل, ولم يعد التواجد للسلطة المحلية سوى شكلياً, وسيكتمل النفوذ والسيطرة الفعلية بصورة نهائية في 23 مارس/ اذار 2011م لحظة سقوط صعدة بيد الحوثيين, وهنا سيكشف أول توجهه للجماعة في السيطرة على المحافظة وفرض واقع جديد, وهو ما تتابعت به الأحداث بعد ذلك!
محافظة صعدة
يرجع تاريخ مدينة صعدة - الثاني - بشكلها الحديث للقرن الثالث الهجري, حيث اختطها الإمام " الهادي يحيى بن الحسين الرسي المتوفي298 هـ، كموطن لدولته الهادوية التي أسسها, وتقع المحافظة على بعد 3 كم من موقع صعدة القديمة.
وقد ظلت مدينة صعدة مركزاً للدولة الزيدية (الهادوية) لعشرة قرون, وخاضت عشرات الحروب والصراعات الداخلية والخارجية التي اشعلتها أو اشعلها منائوها عليها، ولم تستقر هذه المدينة منذ قدوم الإمام الهادي وحتى اليوم, رغم إصرار المزارعين من ابنائها في الماضي والحاضر على تجاوز الحروب التي كانت تفرض عليهم, إلا أنها كانت تتوقف لبعض من الوقت ثم تعود من جديد اكثر شراسة منذ قبل وتأخذ الرجال والنساء والاطفال والزراعة ايضاً, فقد عاشت المدينة في قلق دائماً لا يتوقف!, والى عام2000م صنفت صعدة كـ اكبر محافظة يمنية في عدد المقابر وقتلى الحروب على مستوى الجمهورية, ويعود ذلك الى كمية الحروب التي خاضتها في الماضي والحاضر.!
كما أن ان دائرة الحروب الستة في العقد الاول من القرن الواحد والعشرين مع السلطة, هي الاخرى خلفت آلاف القتلى من ابناء المحافظة ومن الجنود, وتأتي الحرب الاخيرة التي اشعلها الحوثيون في بداية مارس/ اذار 2015م, لتكون صعدة ومعها عدد من محافظات يمنية اخرى منها محافظة ذمار تتربع برقم قياسي في عدد القبور وقتلى الحرب.
مثلت المحافظة محضنا رئيسيا للإماميين المناوئين لثورة سبتمبر, وقادت المحافظة ضد الثورة أربع حملات متواصلة على مدى ثمان سنوات عمر الحرب بعد شرارة ثورة سبتمبر, وقدمت القوات المصرية تضحيات كبيرة وهي تحاول أن توقف تلك الحملات
الإصلاح نت– خاص/ فهد سلطان (الحلقة 4)
انتهازية المشاركة في الثورة 2011
كادت اليمن أن تعبر "الأزمة السياسية" 2011م, نحو بر الأمان, وتخرج منتصرة بعد الثورة الشبابية الشعبية, ضمن ما يسمى "الربيع العربي" لولا أن الحوثيين وتحالفهم مع بقايا النظام السابق, قد اشعلوا حرباً ضروساً في كل ربوع اليمن في اللحظة التي كان الدستور اليمني يُكتب ويستعد الناس لمرحلة جديدة, تبدأ من قيام انتخابات نيابية ورئاسية في نفس الوقت.
شارك الحوثيون في ثورة 2011م في ساحة التغيير بصنعاء, ومسيرات حصرية لهم في صعدة, دون أن يكون هناك ساحة خاصة للثورة أو السماح لأي مكون سياسي أو حزبي أو اجتماعي أن يشارك بمسيرة أو اعتصام!, ثم ما لبثت مشاركتهم تلك أن تحولت الى ثورة مضادة داخل ساحة التغيير في العاصمة صنعاء, وسيتطور الأمر بعد ذلك الى تحالف وثيق مع النظام السابق, وسينكشف تفاصيله بعد عامين من تلك العلاقة, فيما كانت حينها شكوك بين قوى الثورة أو المراقبين والمهتمين بالجماعة, فيما يذهب بعض المراقبين – الجماعة - للقول أن الانضمام للساحة كانت بإيعاز مباشر من الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح.
لقد حاولت حينها كل المكونات الشبابية والشعبية, أن تراعي هذا التواجد الحوثي الجديد في الساحات, ظناً منهم أن إشراكهم في الثورة والعمل السلمي المدني, سيساهم في تمدينهم ونقلهم من الصراع والتمرد المسلح مع الدولة الى وضع جديد طال انتظاره!, يأتي ذلك بعد خوض ستة حروب كانت أخر حرب قد وضعت اوزارها في فبراير/ شباط 2010م, فيما بقيت المناوشات قائمة في عدد من مناطق صعدة ولم تتوقف حتى 2012م.
وفي اللحظة التي كان التوجه العام لدى شباب الثورة في كل ساحات الجمهورية, والأحزاب وحتى القبائل التي شاركت بفعالية في الثورة, نحو بناء دولة جديدة وإصلاح الاختلالات السابقة, كان الحوثيون يخطون طريقاً انتهازياً اخر بعيداً عن مسار الجميع..!, يقوم على المراوغة ونسج علاقات جديدة مع أطراف محلية وإقليمية ودولية, عبر جناحها المدني والذي نشط مع سفارات عدد من الدول الأجنبية مستغلين تواجدهم في الساحات وعرض مظلومية - صعدة - والتي احتكروها باسمهم, في حين أن قضية صعدة كان الحوثي مكون واحد من بين عدد من المكونات وهي الخطيئة التي ستقع فيها الشرعية وباقي المكونات السياسية داخل مؤتمر الحوار الوطني الشامل حين قدم الحوثيون كممثل حصري لقضية صعدة, فيما كانت الأوضاع على الأرض في صعدة تسير في اتجاه أخر تماماً, يقوم على التوسع وتصفية الحسابات مع القبائل التي ناصرت الدولة في حروبها ضد التمرد اثناء الحروب الست!
كانت السلطة في صعدة قد تخلت عن مسؤولياتها داخل المحافظة, ومع إيقاف كل حرب من الحروب الست بطريقة معاكسة للحسم العسكري, الذي كان قادر على حسم التمرد بصورة نهائية. أعطت الحرب للحوثيين قوة جديدة ونفس جديد للمناورة, واخذ اماكن جديدة في تموضعهم داخل المحافظة بشكل توسعي, وبات الحوثيون يفرضون امراً واقعاً على المحافظة بالكامل, ولم يعد التواجد للسلطة المحلية سوى شكلياً, وسيكتمل النفوذ والسيطرة الفعلية بصورة نهائية في 23 مارس/ اذار 2011م لحظة سقوط صعدة بيد الحوثيين, وهنا سيكشف أول توجهه للجماعة في السيطرة على المحافظة وفرض واقع جديد, وهو ما تتابعت به الأحداث بعد ذلك!
محافظة صعدة
يرجع تاريخ مدينة صعدة - الثاني - بشكلها الحديث للقرن الثالث الهجري, حيث اختطها الإمام " الهادي يحيى بن الحسين الرسي المتوفي298 هـ، كموطن لدولته الهادوية التي أسسها, وتقع المحافظة على بعد 3 كم من موقع صعدة القديمة.
وقد ظلت مدينة صعدة مركزاً للدولة الزيدية (الهادوية) لعشرة قرون, وخاضت عشرات الحروب والصراعات الداخلية والخارجية التي اشعلتها أو اشعلها منائوها عليها، ولم تستقر هذه المدينة منذ قدوم الإمام الهادي وحتى اليوم, رغم إصرار المزارعين من ابنائها في الماضي والحاضر على تجاوز الحروب التي كانت تفرض عليهم, إلا أنها كانت تتوقف لبعض من الوقت ثم تعود من جديد اكثر شراسة منذ قبل وتأخذ الرجال والنساء والاطفال والزراعة ايضاً, فقد عاشت المدينة في قلق دائماً لا يتوقف!, والى عام2000م صنفت صعدة كـ اكبر محافظة يمنية في عدد المقابر وقتلى الحروب على مستوى الجمهورية, ويعود ذلك الى كمية الحروب التي خاضتها في الماضي والحاضر.!
كما أن ان دائرة الحروب الستة في العقد الاول من القرن الواحد والعشرين مع السلطة, هي الاخرى خلفت آلاف القتلى من ابناء المحافظة ومن الجنود, وتأتي الحرب الاخيرة التي اشعلها الحوثيون في بداية مارس/ اذار 2015م, لتكون صعدة ومعها عدد من محافظات يمنية اخرى منها محافظة ذمار تتربع برقم قياسي في عدد القبور وقتلى الحرب.
مثلت المحافظة محضنا رئيسيا للإماميين المناوئين لثورة سبتمبر, وقادت المحافظة ضد الثورة أربع حملات متواصلة على مدى ثمان سنوات عمر الحرب بعد شرارة ثورة سبتمبر, وقدمت القوات المصرية تضحيات كبيرة وهي تحاول أن توقف تلك الحملات
في محاولة لإجهاض الثورة أو الالتفاف عليها, حتى جاء الاتفاق بين الملكيين والجمهوريين في عام 1970م, والذي بموجبه ستدخل البلاد في طور جديد.
لقد دخلت صعدة شكلياً في طور الجمهورية, فيما بقي الاماميون ينسجون خيوط العودة لعهد الملكية يتحينون ذلك مع كل فرصة مواتية, وقد رافق ذلك عدد من الاختلالات الجوهرية والتي منحت بطريقة غير مشروعة ولا قانونية كجزء من المجاملات والاسترضاء, أو قل جزء من الصفقات بين نظام صالح بشكل اساسي وبينهم, فالمحافظة كمثال لم تكن تدفع حصة الوجبات والزكاة والتي بقيت خارج دائرة السلطة المركزية وهذه شهادات خرجت بشكل رسمي مع احداث 11 فبراير وما بعدها.
لقد كانت أول خطوة قام بها الرئيس المخلوع صالح عبر محافظ المحافظة يحيى العمري هي المطالبة بدفع الزكاة للدولة, كون المحافظة في معظمها اوقاف للإمام الهادي وتتحكم بالزكاة والضرائب اسرتين هي بيت مجد الدين المؤيدي واسرة بدر الدين الحوثي, وهو ما شعر به الهاشميون هناك كإعلان حرب, وهنا وجدت الدولة مبرر واضح لشن حرب ضد المتمردين على الدولة ومؤسساتها.
ومع دخول السلطة والحوثيين في هدوء نسبي بعد منتصف 2010م كان الحوثيون قد دخلوا في حروب تأديبية - خاطفة - مع القبائل داخل المحافظة وخارجها, وزاد عدد النازحين بشكل كبير سواء من الذين فروا من ويلات الحرب, أو تلك القبائل التي تركتها السلطة فريسة للحوثيين. فبعضاً من تلك الاسر والقبائل لم يعودوا الى ديارهم حتى اليوم. كما استطاع الحوثيون من خلال الحروب الست ونتائجها الكارثية, العمل على توطين انفسهم, وذلك بعد أن بسطوا نفوذهم كاملاً على المحافظة. وبدل أن يكون الحوثيون مكوناً من المكونات السياسية والاجتماعية, باتوا اليوم هم الحكام الفعليين للمحافظة, ومثلت تلك الحرب خدمة مجانية لهم قربتهم من مشروعهم الطائفي والسلالي بشكل كبير, وهو ما سيفتح شهيتهم نحو محافظات اخرى وخاصة مع انشغال الناس بالزخم الثوري في كل ساحات الجمهورية 2011م.
التوسع خارج صعدة
انشغل الجميع بأحداث ثورة فبراير 2011م, فيما اتجه الحوثيون نحو محافظة الجوف وأجزاء من محافظة مأرب وحجة والمحويت, ثم أخيرا محافظة عمران التي أقصوا منها بالقوة المسلحة كل من له علاقة بالإصلاح, بل جعلوا من هذا الأمر مبرر في الوصول الى كثير من أهدافهم والعمل على تحييد الناس والقبائل, وساعدهم في ذلك قيادات في المؤتمر الشعبي العام نكاية بالموقف الذي قام به الإصلاح في دعم احتجاجات ثورة فبراير.
يمكن القول أن حزب التجمع اليمني للإصلاح هو الحزب الذي حذر من خطوة المشروع الحوثي الامامي, وأن التوسع لم يكن لحماية انفسهم كما كانوا يسوق اعلامهم أو من تآمر وتواطؤ معهم, بل كان الهدف كبيراً بكبر الجريمة التي يخوضونها, وكانت احلام العودة الى الإمامة قديمة وتنسج خيوطها باستمرار, وجاءت اللحظة المناسبة التي تخرج الجماعة من القمقم نحو المحافظات تضمها الى صعدة في استعادة مباشرة للمشروع الإمامي الطائفي. فيما وقفت عدد من القبائل الموالية للإصلاح والموالية لأحزاب أخرى في حرب مفتوحة مع الجماعة, إلا أن تواطؤ السلطة ممثلاً بنظام صالح رفع من الكلفة وساهم بصورة مباشرة في التهام القرى وفتح جبهات واسعة, بل وتورط الحوثيون أنفسهم في جرائم حرب ضد الإنسانية كما هو الحاصل في التقارير الدولية التي تحدث عن الألغام في محافظة حجة.
كانت التواجد الإيراني القديم في صعدة, والعامل في صفوف الحوثيين لاستعادة الإمامة, وضرب بنية الدولة اليمنية من الداخل, والنفوذ عبره الى دولة اقليمية ومنها المملكة العربية السعودية هو الهدف الابرز, والكبير, وساهمت عدد من العوامل السياسية والاجتماعية على تغيب الحقائق حول الجماعة ومشروعها, وهو ما ستستفيد منها في التمدد والوصول الى نقاط كانت فيما قبل في دائرة المستحيل.
مثلت خارطة الصراعات على السلطة, اثناء الحروب الست مع السلطة, ومع القبائل داخل صعدة وخارجها بعد ذلك, وصولاً الى الحصار الثالث والاكبر على دماج في اكتوبر/ تشرين أول 2013م مرحلة حاسمة من الصراع, وهو ما سيعطي الجماعة بعداً محلياً واقليمياً بل ودولياً, وبدل أن كانت هذه الجماعة منكفئة في كهوف صعدة, ساعدتها الظروف في دعمها وتشجيعها وتذليل كل الصعاب امامها, ومن جماعة جيء بها لتأديب حزب معين ناصر السلطة, قدمت جماعة تحمل مشروع ايديولوجي متخلف خارج التاريخ لتلتهم البلاد وتنقلب على كل الاتفاقات مع الدولة وحتى مع الذين تحالفوا معها, وتفرض واقعاً جديداً منذ اربع سنوات لم يعدد يهدد الداخل فقط بل والخارج ايضاً سواء في الاقليم أو في العالم.
يتبع ..
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1210
لقد دخلت صعدة شكلياً في طور الجمهورية, فيما بقي الاماميون ينسجون خيوط العودة لعهد الملكية يتحينون ذلك مع كل فرصة مواتية, وقد رافق ذلك عدد من الاختلالات الجوهرية والتي منحت بطريقة غير مشروعة ولا قانونية كجزء من المجاملات والاسترضاء, أو قل جزء من الصفقات بين نظام صالح بشكل اساسي وبينهم, فالمحافظة كمثال لم تكن تدفع حصة الوجبات والزكاة والتي بقيت خارج دائرة السلطة المركزية وهذه شهادات خرجت بشكل رسمي مع احداث 11 فبراير وما بعدها.
لقد كانت أول خطوة قام بها الرئيس المخلوع صالح عبر محافظ المحافظة يحيى العمري هي المطالبة بدفع الزكاة للدولة, كون المحافظة في معظمها اوقاف للإمام الهادي وتتحكم بالزكاة والضرائب اسرتين هي بيت مجد الدين المؤيدي واسرة بدر الدين الحوثي, وهو ما شعر به الهاشميون هناك كإعلان حرب, وهنا وجدت الدولة مبرر واضح لشن حرب ضد المتمردين على الدولة ومؤسساتها.
ومع دخول السلطة والحوثيين في هدوء نسبي بعد منتصف 2010م كان الحوثيون قد دخلوا في حروب تأديبية - خاطفة - مع القبائل داخل المحافظة وخارجها, وزاد عدد النازحين بشكل كبير سواء من الذين فروا من ويلات الحرب, أو تلك القبائل التي تركتها السلطة فريسة للحوثيين. فبعضاً من تلك الاسر والقبائل لم يعودوا الى ديارهم حتى اليوم. كما استطاع الحوثيون من خلال الحروب الست ونتائجها الكارثية, العمل على توطين انفسهم, وذلك بعد أن بسطوا نفوذهم كاملاً على المحافظة. وبدل أن يكون الحوثيون مكوناً من المكونات السياسية والاجتماعية, باتوا اليوم هم الحكام الفعليين للمحافظة, ومثلت تلك الحرب خدمة مجانية لهم قربتهم من مشروعهم الطائفي والسلالي بشكل كبير, وهو ما سيفتح شهيتهم نحو محافظات اخرى وخاصة مع انشغال الناس بالزخم الثوري في كل ساحات الجمهورية 2011م.
التوسع خارج صعدة
انشغل الجميع بأحداث ثورة فبراير 2011م, فيما اتجه الحوثيون نحو محافظة الجوف وأجزاء من محافظة مأرب وحجة والمحويت, ثم أخيرا محافظة عمران التي أقصوا منها بالقوة المسلحة كل من له علاقة بالإصلاح, بل جعلوا من هذا الأمر مبرر في الوصول الى كثير من أهدافهم والعمل على تحييد الناس والقبائل, وساعدهم في ذلك قيادات في المؤتمر الشعبي العام نكاية بالموقف الذي قام به الإصلاح في دعم احتجاجات ثورة فبراير.
يمكن القول أن حزب التجمع اليمني للإصلاح هو الحزب الذي حذر من خطوة المشروع الحوثي الامامي, وأن التوسع لم يكن لحماية انفسهم كما كانوا يسوق اعلامهم أو من تآمر وتواطؤ معهم, بل كان الهدف كبيراً بكبر الجريمة التي يخوضونها, وكانت احلام العودة الى الإمامة قديمة وتنسج خيوطها باستمرار, وجاءت اللحظة المناسبة التي تخرج الجماعة من القمقم نحو المحافظات تضمها الى صعدة في استعادة مباشرة للمشروع الإمامي الطائفي. فيما وقفت عدد من القبائل الموالية للإصلاح والموالية لأحزاب أخرى في حرب مفتوحة مع الجماعة, إلا أن تواطؤ السلطة ممثلاً بنظام صالح رفع من الكلفة وساهم بصورة مباشرة في التهام القرى وفتح جبهات واسعة, بل وتورط الحوثيون أنفسهم في جرائم حرب ضد الإنسانية كما هو الحاصل في التقارير الدولية التي تحدث عن الألغام في محافظة حجة.
كانت التواجد الإيراني القديم في صعدة, والعامل في صفوف الحوثيين لاستعادة الإمامة, وضرب بنية الدولة اليمنية من الداخل, والنفوذ عبره الى دولة اقليمية ومنها المملكة العربية السعودية هو الهدف الابرز, والكبير, وساهمت عدد من العوامل السياسية والاجتماعية على تغيب الحقائق حول الجماعة ومشروعها, وهو ما ستستفيد منها في التمدد والوصول الى نقاط كانت فيما قبل في دائرة المستحيل.
مثلت خارطة الصراعات على السلطة, اثناء الحروب الست مع السلطة, ومع القبائل داخل صعدة وخارجها بعد ذلك, وصولاً الى الحصار الثالث والاكبر على دماج في اكتوبر/ تشرين أول 2013م مرحلة حاسمة من الصراع, وهو ما سيعطي الجماعة بعداً محلياً واقليمياً بل ودولياً, وبدل أن كانت هذه الجماعة منكفئة في كهوف صعدة, ساعدتها الظروف في دعمها وتشجيعها وتذليل كل الصعاب امامها, ومن جماعة جيء بها لتأديب حزب معين ناصر السلطة, قدمت جماعة تحمل مشروع ايديولوجي متخلف خارج التاريخ لتلتهم البلاد وتنقلب على كل الاتفاقات مع الدولة وحتى مع الذين تحالفوا معها, وتفرض واقعاً جديداً منذ اربع سنوات لم يعدد يهدد الداخل فقط بل والخارج ايضاً سواء في الاقليم أو في العالم.
يتبع ..
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1210
alislah-ye.net
الحوثيون وصراع السلطة (الحلقة 4)
- الحوثيون وصراع السلطة (الحلقة 4)
الحوثيون وصراع السلطة (الحلقة 4)
الإصلاح نت – خاص – فهد سلطان
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1211
الإصلاح نت – خاص – فهد سلطان
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1211
alislah-ye.net
الحوثيون وصراع السلطة (الحلقة 4)
- الحوثيون وصراع السلطة (الحلقة 4)
اليمن: رايتس رادار تحذّر من قمع حرية الرأي والتعبير وتجريف العمل الصحافي في الجنوب
#الإصلاح_نت - متابعات
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1212
#الإصلاح_نت - متابعات
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1212
alislah-ye.net
اليمن: رايتس رادار تحذّر من قمع حرية الرأي والتعبير وتجريف العمل الصحافي في الجنوب
- اليمن: رايتس رادار تحذّر من قمع حرية الرأي والتعبير وتجريف العمل الصحافي في الجنوب
اليمن: رايتس رادار تحذّر من قمع حرية الرأي والتعبير وتجريف العمل الصحافي في الجنوب
#الإصلاح_نت - متابعات
حذّرت منظمة رايتس رادار من مغبّة قمع حرية الرأي والتعبير وتجريف العمل الصحافي في المحافظات الجنوبية اليمنية، التي تقع تحت سيطرة الحكومة ونفوذ القوات الإماراتية في اليمن.
وتابعت بقلق بالغ التدهور الذي حصل مؤخرا لحريات الرأي والتعبير والاعتداءات التي طالت العديد من الصحافيين ووسائل الإعلام في محافظتي عدن وحضرموت، جنوبي وشرقي اليمن.
وشهدت محافظة عدن خلال الأسبوع الجاري العديد من حوادث الاعتداء على الوسائل الاعلامية والصحافية وتدميرها وتهديد الصحافيين، بالإضافة الى حادثة اعتقال صحافي بارز في حضرموت.
وقامت عناصر مسلحة باقتحام مقر دار الشموع للصحافة والنشر في حي دار سعد، بمحافظة عدن، في 1 آذار/مارس الجاري، والاعتداء على الصحافيين والموظفين الذين كانوا متواجدين في المقر، وإضرام النار في مطبعة صحيفة (أخبار اليوم) اليومية، الصادرة عن الدار، ما أسفر عن تدمير كافة آلات الطباعة والممتلكات التقنية الخاصة بدار النشر الذي تصدر عنه أيضا اسبوعية (الشموع).
وتعرض برج البث الخاص بإذاعة (بندر عدن) لهجوم بقذيفة RBG من قبل مجهولين في حي المنصورة بمحافظة عدن، في 28 شباط/فبراير الماضي، وهو ما أسفر عن توقف بث الإذاعة.
وسبق ذلك بأيام استدعاء رئيس تحرير صحيفة (عدن الغد)، في عدن فتحي بن لزرق من قبل جهاز البحث الجنائي، على خلفية كتابته الصحافية النقدية للوضع العام في محافظة عدن والجنوب عموما.
وفي 21 شباط/فبراير الماضي اعتقلت السلطات الأمنية في محافظة حضرموت، رئيس مجلس إدارة مؤسسة بأكثير للصحافة عوض كشميم، على خلفية مقالة صحافية انتقد فيها ضعف أداء السلطة المحلية، التي تقع تحت نفوذ قوات (النخبة الحضرمية)، وهي قوات غير نظامية مدعومة من دولة الامارات في حضرموت، وعلى خلفية تقديمه للاستقالة من رئاسة إدارة مؤسسة بأكثير، وهي أكبر مؤسسة صحافية حكومية في حضرموت، بسبب تدخلات هذه القوات المؤثرة في مسار عمل المؤسسة المهني.
وتلقّت رايتس رادار بلاغات ميدانية تفيد بأن الصحافي عوض كشميم، تعرض للتعذيب من قبل المحققين في معتقل للمخابرات الحكومية بحضرموت وانهم يتعاملون معه بقسوة مفرطة ولا زال مصيره مجهولا.
وشهدت محافظة عدن الكثير من حالات قمع حرية الرأي والتعبير، تعرّض لها العديد من المعارضين لتزايد النفوذ الإماراتي في الجنوب، ومن ضمنهم خطباء المساجد، حيث بلغ عدد من تعرض منهم للاغتيال أكثر من 20 خطيبا، منذ سيطرة القوات الإماراتية على محافظة عدن، في تموز/يوليو 2015 في ظل ضعف سلطات الدولة في المدينة.
وقالت رايتس رادار ان هذه الاعتداءات المتلاحقة تعد انتهاكا خطيرا لحرية الرأي والتعبير وتجريفاً كبيرا للعمل الصحافي اليمني الذي يتعرض لأسوأ حملة قمعية في البلاد، منذ بداية الحرب مع جماعة الحوثي الانقلابية في الشمال مطلع 2015، ومنذ تأسيس مجلس للانفصاليين في الجنوب في أيار/ مايو 2017.
وطالبت رايتس رادار الحكومة اليمنية بسرعة التدخل للإفراج الفوري عن الصحافي المعتقل في حضرموت عوض كشميم، واتخاذ تدابير عاجلة لضمان حرية الرأي والتعبير وسلامة الصحافيين والعاملين في وسائل الإعلام في المحافظات التي تقع تحت سيطرتها وفي مقدمتها المحافظات الجنوبية التي ازدادت فيها حالات الانتهاكات لحرية الرأي والتعبير
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1212
#الإصلاح_نت - متابعات
حذّرت منظمة رايتس رادار من مغبّة قمع حرية الرأي والتعبير وتجريف العمل الصحافي في المحافظات الجنوبية اليمنية، التي تقع تحت سيطرة الحكومة ونفوذ القوات الإماراتية في اليمن.
وتابعت بقلق بالغ التدهور الذي حصل مؤخرا لحريات الرأي والتعبير والاعتداءات التي طالت العديد من الصحافيين ووسائل الإعلام في محافظتي عدن وحضرموت، جنوبي وشرقي اليمن.
وشهدت محافظة عدن خلال الأسبوع الجاري العديد من حوادث الاعتداء على الوسائل الاعلامية والصحافية وتدميرها وتهديد الصحافيين، بالإضافة الى حادثة اعتقال صحافي بارز في حضرموت.
وقامت عناصر مسلحة باقتحام مقر دار الشموع للصحافة والنشر في حي دار سعد، بمحافظة عدن، في 1 آذار/مارس الجاري، والاعتداء على الصحافيين والموظفين الذين كانوا متواجدين في المقر، وإضرام النار في مطبعة صحيفة (أخبار اليوم) اليومية، الصادرة عن الدار، ما أسفر عن تدمير كافة آلات الطباعة والممتلكات التقنية الخاصة بدار النشر الذي تصدر عنه أيضا اسبوعية (الشموع).
وتعرض برج البث الخاص بإذاعة (بندر عدن) لهجوم بقذيفة RBG من قبل مجهولين في حي المنصورة بمحافظة عدن، في 28 شباط/فبراير الماضي، وهو ما أسفر عن توقف بث الإذاعة.
وسبق ذلك بأيام استدعاء رئيس تحرير صحيفة (عدن الغد)، في عدن فتحي بن لزرق من قبل جهاز البحث الجنائي، على خلفية كتابته الصحافية النقدية للوضع العام في محافظة عدن والجنوب عموما.
وفي 21 شباط/فبراير الماضي اعتقلت السلطات الأمنية في محافظة حضرموت، رئيس مجلس إدارة مؤسسة بأكثير للصحافة عوض كشميم، على خلفية مقالة صحافية انتقد فيها ضعف أداء السلطة المحلية، التي تقع تحت نفوذ قوات (النخبة الحضرمية)، وهي قوات غير نظامية مدعومة من دولة الامارات في حضرموت، وعلى خلفية تقديمه للاستقالة من رئاسة إدارة مؤسسة بأكثير، وهي أكبر مؤسسة صحافية حكومية في حضرموت، بسبب تدخلات هذه القوات المؤثرة في مسار عمل المؤسسة المهني.
وتلقّت رايتس رادار بلاغات ميدانية تفيد بأن الصحافي عوض كشميم، تعرض للتعذيب من قبل المحققين في معتقل للمخابرات الحكومية بحضرموت وانهم يتعاملون معه بقسوة مفرطة ولا زال مصيره مجهولا.
وشهدت محافظة عدن الكثير من حالات قمع حرية الرأي والتعبير، تعرّض لها العديد من المعارضين لتزايد النفوذ الإماراتي في الجنوب، ومن ضمنهم خطباء المساجد، حيث بلغ عدد من تعرض منهم للاغتيال أكثر من 20 خطيبا، منذ سيطرة القوات الإماراتية على محافظة عدن، في تموز/يوليو 2015 في ظل ضعف سلطات الدولة في المدينة.
وقالت رايتس رادار ان هذه الاعتداءات المتلاحقة تعد انتهاكا خطيرا لحرية الرأي والتعبير وتجريفاً كبيرا للعمل الصحافي اليمني الذي يتعرض لأسوأ حملة قمعية في البلاد، منذ بداية الحرب مع جماعة الحوثي الانقلابية في الشمال مطلع 2015، ومنذ تأسيس مجلس للانفصاليين في الجنوب في أيار/ مايو 2017.
وطالبت رايتس رادار الحكومة اليمنية بسرعة التدخل للإفراج الفوري عن الصحافي المعتقل في حضرموت عوض كشميم، واتخاذ تدابير عاجلة لضمان حرية الرأي والتعبير وسلامة الصحافيين والعاملين في وسائل الإعلام في المحافظات التي تقع تحت سيطرتها وفي مقدمتها المحافظات الجنوبية التي ازدادت فيها حالات الانتهاكات لحرية الرأي والتعبير
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1212
alislah-ye.net
اليمن: رايتس رادار تحذّر من قمع حرية الرأي والتعبير وتجريف العمل الصحافي في الجنوب
- اليمن: رايتس رادار تحذّر من قمع حرية الرأي والتعبير وتجريف العمل الصحافي في الجنوب
في حصاد #تعز العسكري لشهر فبراير 2018
تحرير العديد من المواقع وخسائر فادحة في صفوف #المليشيات #الحوثية
#الإصلاح_نت – خاص/ تعز
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1213
تحرير العديد من المواقع وخسائر فادحة في صفوف #المليشيات #الحوثية
#الإصلاح_نت – خاص/ تعز
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1213
alislah-ye.net
تحرير العديد من المواقع وخسائر فادحة في صفوف المليشيات الحوثية
- في حصاد تعز العسكري لشهر فبراير 2018 تحرير العديد من المواقع وخسائر فادحة في صفوف المليشيات الحوثية
في حصاد تعز العسكري لشهر فبراير 2018
تحرير العديد من المواقع وخسائر فادحة في صفوف المليشيات الحوثية
#الإصلاح_نت – خاص/ تعز
أصدر المركز الإعلامي لقيادة محور تعزيز تقريراً عسكرياً لأهم نتائج معارك تعز ضد الانقلابيين الحوثيين خلال شهر فبراير المنصرم 2018.
انتصارات الجيش الوطني
فعلى صعيد انتصارات الجيش الوطني، قال المركز الإعلامي لمحور تعز إن قوات الجيش الوطني حققت انتصارات كبيرة في مختلف جبهات القتال بمحافظة تعز، منذٌ أواخر يناير وحتى نهاية فبراير الماضي، تكبدت المليشيات الإنقلابية خلالها خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
فقد تمكنت قوات الجيش الوطني من تحرير منطقة وسائلة أبعر وقرية اللصب ومنطقة الجيرات والصرمين وتلال الكريفة والعصيد والفراوش، شرق صبر، جنوب شرق المحافظة.
وحققت قوات الجيش الوطني تقدما نوعيا تمثل في تحرير قلعة لوزم باتجاه منطقة عدنة، وجبل الكريفات الاستراتيجي المطل على تلتي السلال والجعشة وخط الحوبان شرق المدينة.
وفي جبهات شمال المدينة، تقدمت قوات الجيش وحررت عددا من المواقع في محيط جبل الوعش الاستراتيجي.
كما تمكنت قوات الجيش من تحرير أجزاء واسعة من مديرية الصلو، جنوب المحافظة، بالإضافة إلى تحرير جبل حيد الحمام الاستراتيجي وجبل رحنق بمديرية مقبنة، غرب المحافظة.
بالإضافة إلى تحرير عدد من المواقع في عزلة الأقروض بمديرية المسراخ، جنوب المحافظة.
غارات التحالف
وتزامنت الإنتصارات التي حققها الجيش الوطني مع غارات مكثفة لمقاتلات التحالف العربي، استهدفت آليات وتجمعات وتعزيزات للمليشيات الإنقلابية في مناطق مختلفة من تعز.
فقد استهدفت المقاتلات مواقع يتواجد فيها خبراء إيرانيون مختصين في مجال الإتصالات والتجسس، بمبنى إدارة المخبز الآلي، في جولة القصر، شرقي المحافظة.
خسائر المليشيات الانقلابية
وتكبدت المليشيات الإنقلابية خسائر فادحة خلال العملية العسكرية المعلنة نهاية شهر يناير الماضي وحتى نهاية فبراير، فقد قتل 613 عنصراً من المليشيات بينهم 4 قيادات بارزة فيما جرح نحو 1027.
- مقتل القيادي الحوثي أبو عزام مشرف مليشيات الحوثي في مربع القاعدة والذكرة مع ٣٠ من عناصر المليشيات بغارات لمقاتلات التحالف العربي قرب مطار تعز الدولي شرقي المحافظة.
- مقتل القيادي المتحوث مجلي حسين مجلي وإصابة مرافقيه بنيران قوات الجيش الوطني، في منطقة شرف العنين، بمديرية جبل حبشي، غربي تعز.
- مصرع القيادي الحوثي المدعو "أبو محمد" أحد مشرفي المليشيا الميدانيين مع عدد آخرين، خلال مواجهات مع الجيش في محيط القصر الجمهوري و معسكر التشريفات، شرقي المحافظة.
- مصرع القيادي الحوثي أبو طه الغليسي، مشرف مليشيات الحوثي في الجبهات الشمالية للمدينة مع أربعة من مرافقيه جراء استهدافهم بمدفعية الجيش الوطني في جبل الوعش، شمال المدينة.
وفيما يتعلق بخسائر المليشيات الانقلابية بالعتاد العسكري، دمرت قوات الجيش ومقاتلات التحالف 4 مخازن أسلحة، وأحرقت 6 دبابات ، بالإضافة الى تدمير عربتي BMB ، عربتي كاتيوشا ، و 13 مدفعا، و 6 رشاشات الى جانب تدمير 19 طقما عسكريا
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1213
تحرير العديد من المواقع وخسائر فادحة في صفوف المليشيات الحوثية
#الإصلاح_نت – خاص/ تعز
أصدر المركز الإعلامي لقيادة محور تعزيز تقريراً عسكرياً لأهم نتائج معارك تعز ضد الانقلابيين الحوثيين خلال شهر فبراير المنصرم 2018.
انتصارات الجيش الوطني
فعلى صعيد انتصارات الجيش الوطني، قال المركز الإعلامي لمحور تعز إن قوات الجيش الوطني حققت انتصارات كبيرة في مختلف جبهات القتال بمحافظة تعز، منذٌ أواخر يناير وحتى نهاية فبراير الماضي، تكبدت المليشيات الإنقلابية خلالها خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
فقد تمكنت قوات الجيش الوطني من تحرير منطقة وسائلة أبعر وقرية اللصب ومنطقة الجيرات والصرمين وتلال الكريفة والعصيد والفراوش، شرق صبر، جنوب شرق المحافظة.
وحققت قوات الجيش الوطني تقدما نوعيا تمثل في تحرير قلعة لوزم باتجاه منطقة عدنة، وجبل الكريفات الاستراتيجي المطل على تلتي السلال والجعشة وخط الحوبان شرق المدينة.
وفي جبهات شمال المدينة، تقدمت قوات الجيش وحررت عددا من المواقع في محيط جبل الوعش الاستراتيجي.
كما تمكنت قوات الجيش من تحرير أجزاء واسعة من مديرية الصلو، جنوب المحافظة، بالإضافة إلى تحرير جبل حيد الحمام الاستراتيجي وجبل رحنق بمديرية مقبنة، غرب المحافظة.
بالإضافة إلى تحرير عدد من المواقع في عزلة الأقروض بمديرية المسراخ، جنوب المحافظة.
غارات التحالف
وتزامنت الإنتصارات التي حققها الجيش الوطني مع غارات مكثفة لمقاتلات التحالف العربي، استهدفت آليات وتجمعات وتعزيزات للمليشيات الإنقلابية في مناطق مختلفة من تعز.
فقد استهدفت المقاتلات مواقع يتواجد فيها خبراء إيرانيون مختصين في مجال الإتصالات والتجسس، بمبنى إدارة المخبز الآلي، في جولة القصر، شرقي المحافظة.
خسائر المليشيات الانقلابية
وتكبدت المليشيات الإنقلابية خسائر فادحة خلال العملية العسكرية المعلنة نهاية شهر يناير الماضي وحتى نهاية فبراير، فقد قتل 613 عنصراً من المليشيات بينهم 4 قيادات بارزة فيما جرح نحو 1027.
- مقتل القيادي الحوثي أبو عزام مشرف مليشيات الحوثي في مربع القاعدة والذكرة مع ٣٠ من عناصر المليشيات بغارات لمقاتلات التحالف العربي قرب مطار تعز الدولي شرقي المحافظة.
- مقتل القيادي المتحوث مجلي حسين مجلي وإصابة مرافقيه بنيران قوات الجيش الوطني، في منطقة شرف العنين، بمديرية جبل حبشي، غربي تعز.
- مصرع القيادي الحوثي المدعو "أبو محمد" أحد مشرفي المليشيا الميدانيين مع عدد آخرين، خلال مواجهات مع الجيش في محيط القصر الجمهوري و معسكر التشريفات، شرقي المحافظة.
- مصرع القيادي الحوثي أبو طه الغليسي، مشرف مليشيات الحوثي في الجبهات الشمالية للمدينة مع أربعة من مرافقيه جراء استهدافهم بمدفعية الجيش الوطني في جبل الوعش، شمال المدينة.
وفيما يتعلق بخسائر المليشيات الانقلابية بالعتاد العسكري، دمرت قوات الجيش ومقاتلات التحالف 4 مخازن أسلحة، وأحرقت 6 دبابات ، بالإضافة الى تدمير عربتي BMB ، عربتي كاتيوشا ، و 13 مدفعا، و 6 رشاشات الى جانب تدمير 19 طقما عسكريا
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1213
alislah-ye.net
تحرير العديد من المواقع وخسائر فادحة في صفوف المليشيات الحوثية
- في حصاد تعز العسكري لشهر فبراير 2018 تحرير العديد من المواقع وخسائر فادحة في صفوف المليشيات الحوثية
بعد رصدها أكثر من (800) انتهاك خلال الذكرى الأولى
منظمة عين: توثق (140) جريمة جديدة للحوثيين في حق أبناء منطقة (الزوب) بقيفة في البيضاء
#الإصلاح_نت – خاص/ البيضاء
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1214
منظمة عين: توثق (140) جريمة جديدة للحوثيين في حق أبناء منطقة (الزوب) بقيفة في البيضاء
#الإصلاح_نت – خاص/ البيضاء
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1214
alislah-ye.net
منظمة عين: توثق (140) جريمة جديدة للحوثيين في حق أبناء منطقة (الزوب) بقيفة في البيضاء
- بعد رصدها أكثر من (800) انتهاك خلال الذكرى الأولى منظمة عين: توثق (140) جريمة جديدة للحوثيين في حق أبناء منطقة (الزوب) بقيفة في البيضاء
بعد رصدها أكثر من (800) انتهاك خلال الذكرى الأولى
منظمة عين: توثق (140) جريمة جديدة للحوثيين في حق أبناء منطقة (الزوب) بقيفة في البيضاء
#الإصلاح_نت – خاص/ البيضاء
وثقت "منظمة عين لحقوق الإنسان" أكثر من "140" حالة انتهاك جديدة ارتكبتها جماعة الحوثي في حق أبناء قرية (الزوب) بمديرية القريشية في قيفة برداع محافظة البيضاء وسط اليمن، خلال عام كامل، منذ مارس العام 2017م وحتى مارس من العام 2018م .
وتوزعت الجرائم بين أعمال القتل والإصابات واستهداف المنازل الآهلة بالسكان بالقصف المتعمد بمختلف الأسلحة الثقيلة والمتوسطة وتدمير نوبات حراسة المزارع وعمليات الاختطاف والاعتقال التعسفي والنزوح وإتلاف عشرات مزارع القات وتعطيل مصالح الناس وحرمانهم من مصادر رزقهم .
وبناء على تقرير المنظمة فإن (7) مدنيين قتلوا بينهم (3) من العمال الذين يعملون في مزارع القات من محافظات أخرى ، وأصيب (9) مدنيين بينهم نساء وأطفال ، اثنتين منها حالة أعاقة دائمة .
وسجلت المنظمة (14) حالة نزوح لأسر تم استهداف منازلهم بشكل مباشر ، و (16) حالة اختطاف واعتقال تعسفي لمواطنين مدنيين بينهم عمال من محافظات أخرى يعملون في مزارع القات .
وإضافة المنظمة أن (23) انتهاكاً طال المنازل ونوب حراسة المزارع من بينها 2 منزلين تضررت بإضرار كبيرة نتيجة القصف المدفعي المباشر و (8) منازل تضررت بإضرار متوسطة ، وتدمير (5) نوب حراسة بشكل كلي و (8) بشكل جزئي .
كما وثقت المنظمة (8) حالات نهب مزارع مواطنين و (65) عملية إتلاف لمزارع القات بعد منع أصحابها من تغطيتها من موجه الصقيع الباردة خلال فترة الشتاء ،تجاوزت خسائرها مئات الملايين ومنها ما لا يزال يمنع أصحابها من إصلاحها حتى الآن .
ولا تزال جرائم الجماعة في حق أبناء هذه القبيلة مستمرة منذ اجتياحها لمناطق قيفة وحتى اليوم .
وكانت "منظمة عين لحقوق الإنسان " قد رصدت أكثر من 800حالة انتهاك ارتكبتها جماعة الحوثي والقوات الموالية للرئيس السابق على صالح في حق أبناء هذه المنطقة منذ اجتياح الجماعة لمناطق قيفة وحتى مارس 2017م .
وتنوعت تلك الانتهاكات التي رصدتها المنظمة بين أعمال قتل واختطافات وتفجير وقصف منازل وإحراق وتدمير آبار لمياه الشرب ومرافق صحية وتعليمية ومحطة وقود واستهداف دور العبادة وإتلاف ونهب ممتلكات خاصة وعامة ونزوح مئات الأسر وتعطيل تام للحياة .
وبحسب المنظمة فإن (28) مدني قتلوا بينهم أطفال وأصيب (44) آخرين بينهم نساء لا يزال بعضهم يعاني من الإصابة نظرا لعدم توفر الرعاية الصحية الكاملة .
ووثقت المنظمة (100) حالة اختطاف واعتقال تعسفي منها (52) حالة لأهالي القرية و (48) حالة لعمال وافدين يعملون في مزارع القات بالقرية بينهم أفارقه .
وأشارت الأرقام إلى أن عدد المنازل المدمرة والمتضررة (279) منزلا منها (5) منازل تم تسويتها بالأرض و (59) منزل تهدمت جزئيا وأصبحت غير صالحة للسكن و (215) منزلا متضررا بإضرار متفاوتة جراء الاستهداف المتعمد بالقذائف المختلفة .
وسجلت المنظمة نزوح (350) أسرة خلال الحرب الأولى نزحت إلى القرى المجاورة فيما نزح بعضها نحو مدينة رداع هروبا من جحيم الحرب وتعمد المليشيات قصف المنازل السكنية بمختلف الأسلحة الثقيلة .
كما رصدت المنظمة (ثلاث) حالات تدمير واستهداف مدارس تعليمية واحدة تم تدميرها بالكامل والثانية تضررت بإضرار مختلفة ليحرم أكثر من (600) طالب وطالبة من حقهم في التعليم ، فيما كانت الثالثة مدرسة لتحفيظ القران الكريم لم تسلم هي أيضا من الاستهداف .
وأشارت المنظمة في تقريرها إلى أنها وثقت (7) حالات تفجير وإحراق وتدمير أبار لمياه الشرب ،وإحراق محطة للوقود وقاطرة نفط ونهب (3) محلات تجارية (6 ) سيارات وتضرر (37) سيارة وناقلة ونهب واحتلال مستشفى خاص واستهداف شبكات الاتصالات الأرضية وخطوط الكهرباء وخزانات مياه الشرب في أسطح المنازل .
وتقول المنظمة أنها وثقت عشرات الحالات لإتلاف مزارع القات ونهبها وتعطيل العمل فيها ، بعضها لا يزال حتى اليوم تقدر خسارتها بمئات الملايين جميعها لأهالي قرية الزوب.
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1214
منظمة عين: توثق (140) جريمة جديدة للحوثيين في حق أبناء منطقة (الزوب) بقيفة في البيضاء
#الإصلاح_نت – خاص/ البيضاء
وثقت "منظمة عين لحقوق الإنسان" أكثر من "140" حالة انتهاك جديدة ارتكبتها جماعة الحوثي في حق أبناء قرية (الزوب) بمديرية القريشية في قيفة برداع محافظة البيضاء وسط اليمن، خلال عام كامل، منذ مارس العام 2017م وحتى مارس من العام 2018م .
وتوزعت الجرائم بين أعمال القتل والإصابات واستهداف المنازل الآهلة بالسكان بالقصف المتعمد بمختلف الأسلحة الثقيلة والمتوسطة وتدمير نوبات حراسة المزارع وعمليات الاختطاف والاعتقال التعسفي والنزوح وإتلاف عشرات مزارع القات وتعطيل مصالح الناس وحرمانهم من مصادر رزقهم .
وبناء على تقرير المنظمة فإن (7) مدنيين قتلوا بينهم (3) من العمال الذين يعملون في مزارع القات من محافظات أخرى ، وأصيب (9) مدنيين بينهم نساء وأطفال ، اثنتين منها حالة أعاقة دائمة .
وسجلت المنظمة (14) حالة نزوح لأسر تم استهداف منازلهم بشكل مباشر ، و (16) حالة اختطاف واعتقال تعسفي لمواطنين مدنيين بينهم عمال من محافظات أخرى يعملون في مزارع القات .
وإضافة المنظمة أن (23) انتهاكاً طال المنازل ونوب حراسة المزارع من بينها 2 منزلين تضررت بإضرار كبيرة نتيجة القصف المدفعي المباشر و (8) منازل تضررت بإضرار متوسطة ، وتدمير (5) نوب حراسة بشكل كلي و (8) بشكل جزئي .
كما وثقت المنظمة (8) حالات نهب مزارع مواطنين و (65) عملية إتلاف لمزارع القات بعد منع أصحابها من تغطيتها من موجه الصقيع الباردة خلال فترة الشتاء ،تجاوزت خسائرها مئات الملايين ومنها ما لا يزال يمنع أصحابها من إصلاحها حتى الآن .
ولا تزال جرائم الجماعة في حق أبناء هذه القبيلة مستمرة منذ اجتياحها لمناطق قيفة وحتى اليوم .
وكانت "منظمة عين لحقوق الإنسان " قد رصدت أكثر من 800حالة انتهاك ارتكبتها جماعة الحوثي والقوات الموالية للرئيس السابق على صالح في حق أبناء هذه المنطقة منذ اجتياح الجماعة لمناطق قيفة وحتى مارس 2017م .
وتنوعت تلك الانتهاكات التي رصدتها المنظمة بين أعمال قتل واختطافات وتفجير وقصف منازل وإحراق وتدمير آبار لمياه الشرب ومرافق صحية وتعليمية ومحطة وقود واستهداف دور العبادة وإتلاف ونهب ممتلكات خاصة وعامة ونزوح مئات الأسر وتعطيل تام للحياة .
وبحسب المنظمة فإن (28) مدني قتلوا بينهم أطفال وأصيب (44) آخرين بينهم نساء لا يزال بعضهم يعاني من الإصابة نظرا لعدم توفر الرعاية الصحية الكاملة .
ووثقت المنظمة (100) حالة اختطاف واعتقال تعسفي منها (52) حالة لأهالي القرية و (48) حالة لعمال وافدين يعملون في مزارع القات بالقرية بينهم أفارقه .
وأشارت الأرقام إلى أن عدد المنازل المدمرة والمتضررة (279) منزلا منها (5) منازل تم تسويتها بالأرض و (59) منزل تهدمت جزئيا وأصبحت غير صالحة للسكن و (215) منزلا متضررا بإضرار متفاوتة جراء الاستهداف المتعمد بالقذائف المختلفة .
وسجلت المنظمة نزوح (350) أسرة خلال الحرب الأولى نزحت إلى القرى المجاورة فيما نزح بعضها نحو مدينة رداع هروبا من جحيم الحرب وتعمد المليشيات قصف المنازل السكنية بمختلف الأسلحة الثقيلة .
كما رصدت المنظمة (ثلاث) حالات تدمير واستهداف مدارس تعليمية واحدة تم تدميرها بالكامل والثانية تضررت بإضرار مختلفة ليحرم أكثر من (600) طالب وطالبة من حقهم في التعليم ، فيما كانت الثالثة مدرسة لتحفيظ القران الكريم لم تسلم هي أيضا من الاستهداف .
وأشارت المنظمة في تقريرها إلى أنها وثقت (7) حالات تفجير وإحراق وتدمير أبار لمياه الشرب ،وإحراق محطة للوقود وقاطرة نفط ونهب (3) محلات تجارية (6 ) سيارات وتضرر (37) سيارة وناقلة ونهب واحتلال مستشفى خاص واستهداف شبكات الاتصالات الأرضية وخطوط الكهرباء وخزانات مياه الشرب في أسطح المنازل .
وتقول المنظمة أنها وثقت عشرات الحالات لإتلاف مزارع القات ونهبها وتعطيل العمل فيها ، بعضها لا يزال حتى اليوم تقدر خسارتها بمئات الملايين جميعها لأهالي قرية الزوب.
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1214
alislah-ye.net
منظمة عين: توثق (140) جريمة جديدة للحوثيين في حق أبناء منطقة (الزوب) بقيفة في البيضاء
- بعد رصدها أكثر من (800) انتهاك خلال الذكرى الأولى منظمة عين: توثق (140) جريمة جديدة للحوثيين في حق أبناء منطقة (الزوب) بقيفة في البيضاء
بعد انعدام الغاز ..موجة غضب عارمة ضد الحوثيين ونشطاء يؤكدون: "لا بقاء للفاشلين" (تقرير)
الإصلاح نت – متابعات/ صنعاء
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1215
الإصلاح نت – متابعات/ صنعاء
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1215
alislah-ye.net
بعد انعدام الغاز ..موجة غضب عارمة ضد الحوثيين ونشطاء يؤكدون:
- بعد انعدام الغاز ..موجة غضب عارمة ضد الحوثيين ونشطاء يؤكدون: "لا بقاء للفاشلين" (تقرير)
بعد انعدام الغاز ..موجة غضب عارمة ضد الحوثيين ونشطاء يؤكدون: "لا بقاء للفاشلين" (تقرير)
الإصلاح نت – متابعات/ صنعاء
لليوم الرابع على التوالي، لا تزال أزمة الغاز المنزلي، تضرب المواطنين، بعد ارتفاع أسعارها، وانعدامها في معظم المحطات في العاصمة صنعاء، ومختلف المحافظات الخاضعة لسيطرة المليشيا الحوثية الانقلابية، حيث بلغ سعر الاسطوانة الغاز، الى أكثر من 7000 ريال.
وأدت أزمة الغاز المنزلي، التي تسببت بها المليشيا الحوثية، كجرعة سابعة نفذتها منذ سيطرتها على العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014، حين اقتحمتها بقوة السلاح بحجة اسقاط الجرعة، وتنفيذ مخرجات الحوار، بيد أن ما تقوم به من إجراءات بحق المواطنين، من ارتفاع أسعار الغاز والمشتقات النفطية، ومختلف المواد الأساسية، فضلا عن فرضها الضرائب والجمارك على التجار بنسبة 100 %، كل ذلك يثبت أن هذه المليشيا استخدمت تلك الشعارات، لتحقيق مكاسبها السياسية ليس إلا.
وأثار ارتفاع أسعار الغاز المنزلي وانعدامه في العاصمة صنعاء ومختلف المحافظات الخاضعة لسيطرة المليشيا الحوثية، الى إحداث موجة غضب عارمة لدى المواطنين، في الشوارع ومختلف وسائل التواصل الاجتماعي، رصد "العاصمة أونلاين"، جزء منها..
لا بقاء للفاشلين
البداية كانت مع الأستاذ خالد الرويشان، وزير الثقافة الأسبق، والذي أكد ان سعر "الدبة الغاز بـ 7000 ريال". متسائلا: "متى ستفهم الدِّببة أن عليها أن ترحل؟" في اشارة الى مليشيا الحوثي، والتي شبها بحيوانات الدببة في سياستها التي لا تبالي بمعاناة المواطنين، ومتاجرتها بمعاناتهم.
وأكد الرويشان في صفحته على "الفيس بوك"، أن ما تقوم به مليشيا الحوثي من سياسات إفقار للشعب اليمني، تؤكد أن هذا ليس سوى فشل ذريع لهذا المليشيا، وقال: "فشل ذريع على كل المستويات، في الإدارة والسياسة". مؤكدا أنه "لا بقاء للفاشل". في اشارة الى جماعة الحوثي الانقلابية، والتي طالبها بالرحيل بعد عجزها عن سد احتياجات المواطنين.
البديل الإجباري
من جهته، علق الناشط الاجتماعي، ماجد ياسين، على ارتفاع أسعار الغاز بمحافظة إب، بالتأكيد، أن سعر الدبة الغاز في مدينة إب، 6000 ريال. مشيرا الى أن المواطنين، بدلا من الذهاب والبحث عن قيمة الاسطوانة الغاز سيذهبون الى تجميع الحطب، كأحد الوسائل التقليدية التي باتت ظاهرة واضحة للعيان في العاصمة صنعاء، وغيرها لمواجهة أزمة الغاز، والذي يستخدم في طهي الطعام وطباخة الأكل في المنازل.
ودعا ياسين، الى مقاطعة الغاز المنزلي، والذهاب للقيام بأخذ الخيار الأخر المتمثل بالحطب والكراتين، حتى ينخفض الغاز، أو تصرف مليشيا الحوثي رواتب الموظفين، حتى يتمكنوا من شراء غاز منزلي. حسب قوله.
أكذوبة الحوثي
من جهته، ذكّر الناشط السياسي، مجيب الحميدي، زعيم مليشيا الحوثي، في الخطاب الذي القاه قبل اقتحام العاصمة صنعاء بحجة اسقاط الجرعة، واتهام باسندوة بالفساد، كون الاسطوانة كانت حينها بـ 1500 ريال.
ونشر الحميدي، على صفحته بالفيس بوك، فيديو لعبد الملك الحوثي في سبتمبر 2014، يؤكد فساد باسندوة وحكومته، ويؤكد مواصلته للزحف نحو العاصمة حتى اسقاط الفساد.. حسب زعمه
وقال الحميدي: "الحوثي يتهم باسندوة بالفساد، كون إسطوانة الغاز 1500 ريال". وأضاف: "اليوم الغاز في مارب يباع بـ 1200 ريال، وفِي صنعاء ب 7000 الف ريال".
الغاز ام المعارك
ووصف المهندي محمد اسماعيل الأبارة، معاناة المواطن اليمني في مناطق سيطرة المليشيا الحوثية، مع الغاز المنزلي، بأنها أم المعارك، كونها بالنسبة له معركة حياة أو موت. لافتا الى المواطنين الذين ينامون في الشوارع وأمام المحطات بحثا عن الغاز دون جدوى.
وقال الأبارة: "المحطات مقفلة في وجوه الذين ينامون فوق الشوارع بحثا عن الغاز، والأسطوانات فارغة، تتلظى انتظارا لزخة غاز تعيد لها الروح".
وأضاف: "جيش من الاحتطاب المروع يسلخ جلد الغطاء النباتي". وتابع: "كل المشاعر مشدودة حول معركة الغاز، نقر قال أم المعارك معركة الغاز، فالغاز كالماء؛ مفترق بين موت وبين حياة".
سخرية المعاناة
وسخر الناشط، ناصر الجرشي، من التهديدات التي أطلقتها مليشيا الحوثي ضد من وصفتهم بـ"المتلاعبين بأسعار الغاز المنزلي"، والذي كان لهذا التهديد أثره على الأرض، حين ارتفع سعر الاسطوانة من 5000 الى 7000 وباتت معدومة والحصول عليها يحتاج جهد ومشقة.
وقال الجرشي: "بعد ما هدد الصماد المتلاعبين بأسعار الغاز، قام التجار برفع أسعار الغاز". كاشفا السبب عن قيام التجار بهذا الأمر بطريقة لا تخلو من السخرية بالقول "يواجهو التصعيد بالتصعيد". وخاطب القُرّاء بالقول: "اضحكوا بس كله على روسكم".. أي على رؤوس المواطنين الذين يواجهون مرارة المعاناة، وحرمانهم من كافة حقوقهم الأساسية وعلى رأسها الراتب الشهري.
فساد وقح!
أما الناشط جمال البن، فقد وصف ما تقوم به مليشيا الحوثي، بالتأكيد انه "فساد وقح". مشيرا الى أن المؤسسة الاقتصاد
الإصلاح نت – متابعات/ صنعاء
لليوم الرابع على التوالي، لا تزال أزمة الغاز المنزلي، تضرب المواطنين، بعد ارتفاع أسعارها، وانعدامها في معظم المحطات في العاصمة صنعاء، ومختلف المحافظات الخاضعة لسيطرة المليشيا الحوثية الانقلابية، حيث بلغ سعر الاسطوانة الغاز، الى أكثر من 7000 ريال.
وأدت أزمة الغاز المنزلي، التي تسببت بها المليشيا الحوثية، كجرعة سابعة نفذتها منذ سيطرتها على العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014، حين اقتحمتها بقوة السلاح بحجة اسقاط الجرعة، وتنفيذ مخرجات الحوار، بيد أن ما تقوم به من إجراءات بحق المواطنين، من ارتفاع أسعار الغاز والمشتقات النفطية، ومختلف المواد الأساسية، فضلا عن فرضها الضرائب والجمارك على التجار بنسبة 100 %، كل ذلك يثبت أن هذه المليشيا استخدمت تلك الشعارات، لتحقيق مكاسبها السياسية ليس إلا.
وأثار ارتفاع أسعار الغاز المنزلي وانعدامه في العاصمة صنعاء ومختلف المحافظات الخاضعة لسيطرة المليشيا الحوثية، الى إحداث موجة غضب عارمة لدى المواطنين، في الشوارع ومختلف وسائل التواصل الاجتماعي، رصد "العاصمة أونلاين"، جزء منها..
لا بقاء للفاشلين
البداية كانت مع الأستاذ خالد الرويشان، وزير الثقافة الأسبق، والذي أكد ان سعر "الدبة الغاز بـ 7000 ريال". متسائلا: "متى ستفهم الدِّببة أن عليها أن ترحل؟" في اشارة الى مليشيا الحوثي، والتي شبها بحيوانات الدببة في سياستها التي لا تبالي بمعاناة المواطنين، ومتاجرتها بمعاناتهم.
وأكد الرويشان في صفحته على "الفيس بوك"، أن ما تقوم به مليشيا الحوثي من سياسات إفقار للشعب اليمني، تؤكد أن هذا ليس سوى فشل ذريع لهذا المليشيا، وقال: "فشل ذريع على كل المستويات، في الإدارة والسياسة". مؤكدا أنه "لا بقاء للفاشل". في اشارة الى جماعة الحوثي الانقلابية، والتي طالبها بالرحيل بعد عجزها عن سد احتياجات المواطنين.
البديل الإجباري
من جهته، علق الناشط الاجتماعي، ماجد ياسين، على ارتفاع أسعار الغاز بمحافظة إب، بالتأكيد، أن سعر الدبة الغاز في مدينة إب، 6000 ريال. مشيرا الى أن المواطنين، بدلا من الذهاب والبحث عن قيمة الاسطوانة الغاز سيذهبون الى تجميع الحطب، كأحد الوسائل التقليدية التي باتت ظاهرة واضحة للعيان في العاصمة صنعاء، وغيرها لمواجهة أزمة الغاز، والذي يستخدم في طهي الطعام وطباخة الأكل في المنازل.
ودعا ياسين، الى مقاطعة الغاز المنزلي، والذهاب للقيام بأخذ الخيار الأخر المتمثل بالحطب والكراتين، حتى ينخفض الغاز، أو تصرف مليشيا الحوثي رواتب الموظفين، حتى يتمكنوا من شراء غاز منزلي. حسب قوله.
أكذوبة الحوثي
من جهته، ذكّر الناشط السياسي، مجيب الحميدي، زعيم مليشيا الحوثي، في الخطاب الذي القاه قبل اقتحام العاصمة صنعاء بحجة اسقاط الجرعة، واتهام باسندوة بالفساد، كون الاسطوانة كانت حينها بـ 1500 ريال.
ونشر الحميدي، على صفحته بالفيس بوك، فيديو لعبد الملك الحوثي في سبتمبر 2014، يؤكد فساد باسندوة وحكومته، ويؤكد مواصلته للزحف نحو العاصمة حتى اسقاط الفساد.. حسب زعمه
وقال الحميدي: "الحوثي يتهم باسندوة بالفساد، كون إسطوانة الغاز 1500 ريال". وأضاف: "اليوم الغاز في مارب يباع بـ 1200 ريال، وفِي صنعاء ب 7000 الف ريال".
الغاز ام المعارك
ووصف المهندي محمد اسماعيل الأبارة، معاناة المواطن اليمني في مناطق سيطرة المليشيا الحوثية، مع الغاز المنزلي، بأنها أم المعارك، كونها بالنسبة له معركة حياة أو موت. لافتا الى المواطنين الذين ينامون في الشوارع وأمام المحطات بحثا عن الغاز دون جدوى.
وقال الأبارة: "المحطات مقفلة في وجوه الذين ينامون فوق الشوارع بحثا عن الغاز، والأسطوانات فارغة، تتلظى انتظارا لزخة غاز تعيد لها الروح".
وأضاف: "جيش من الاحتطاب المروع يسلخ جلد الغطاء النباتي". وتابع: "كل المشاعر مشدودة حول معركة الغاز، نقر قال أم المعارك معركة الغاز، فالغاز كالماء؛ مفترق بين موت وبين حياة".
سخرية المعاناة
وسخر الناشط، ناصر الجرشي، من التهديدات التي أطلقتها مليشيا الحوثي ضد من وصفتهم بـ"المتلاعبين بأسعار الغاز المنزلي"، والذي كان لهذا التهديد أثره على الأرض، حين ارتفع سعر الاسطوانة من 5000 الى 7000 وباتت معدومة والحصول عليها يحتاج جهد ومشقة.
وقال الجرشي: "بعد ما هدد الصماد المتلاعبين بأسعار الغاز، قام التجار برفع أسعار الغاز". كاشفا السبب عن قيام التجار بهذا الأمر بطريقة لا تخلو من السخرية بالقول "يواجهو التصعيد بالتصعيد". وخاطب القُرّاء بالقول: "اضحكوا بس كله على روسكم".. أي على رؤوس المواطنين الذين يواجهون مرارة المعاناة، وحرمانهم من كافة حقوقهم الأساسية وعلى رأسها الراتب الشهري.
فساد وقح!
أما الناشط جمال البن، فقد وصف ما تقوم به مليشيا الحوثي، بالتأكيد انه "فساد وقح". مشيرا الى أن المؤسسة الاقتصاد
ية اليمنية، تمتلك حوالي 70 قاطرة لنقل الغاز، تم تأجيرها لمن وصفهم بـ "أباطرة وهوامير الفساد والنافذين".
وحمّل البن، من وصفهم بهوامير الفساد، من بيت المشرقي، ودبيه والمفزر، والماوري، أنهم سبب أزمه الغاز، وتفاقم اسعار الغاز بسعر 720 الف ريال يمني، بينما شركة الغاز تستأجر تلك المقطورات بسعر ثلاثة مليون. حسب زعمه.
أما القيادي الحوثي، عبد الوهاب الشرفي، فقد علق على أزمة الغاز بالقول: عضو ثورية - في اشارة الى قيادي حوثي عضو في اللجنة الثورية التابعة للحوثيين - استعان به النقابيون، في مسألة ارتفاع اسعار الغاز، واثناء المتابعة التقى هو والنقابيون معه بالتجار، وكان مما قال "قد كلهم عمروا ماباقي الا انا !!".. في اشارة الى أن القيادات الحوثية باتت تتاجر بمعاناة الناس، وأن القيادات قد قامت بشراء العمارات والفلل، خلال الثلاث السنوات الماضية، وهو اعتراف واضح بمدى الفساد والسرقة التي تمارسه القيادات الحوثية بحق المواطنين ليل نهار.
وأضاف: "كثير مثل هذه النفسيات والامزجة، هي التي تولت شئون العباد والبلاد". مؤكدا أنه وطالما الأمر كذلك "لن يصلح شيء ما لم يُتّقى الله ويولى من هم اهل للمسؤولية".
أرقام وإحصائيات
أما الناشط عبد الحكيم الدعاس، فقد كشف في صفحته عن حجم الفساد التي باتت تمارسه المليشيا الحوثية، موضحا بالأرقام مقدار ما يتم نهبه من عائدات الغاز، والذي يذهب لجيوب قادة المليشيا الحوثية، التي كونت خلال الثلاث السنوات امبراطورية مالية من عائدات المشتقات النفطية والغاز وفوارق بيعها.
وأكد الدعاس، في صفحته على الفيس بوك، أن "محطات الغاز مكاسب فوق الخيال". وسرد تفاصيل ما تقوم به المليشيا الحوثية من نهب، مقابل ما يتم شراءه من مأرب بالقول: "تحمل القاطره 25 طن من الغاز". مضيفا: الطن = 86 اسطوانة، اي ان 25 طنا =2150 اسطوانة.
وتابع : سعر الطن 88230 ريالا، وقيمة الشاحنة 2205750 ريالا، أي أن قيمة الدبة 10 12 ريالات، وتباع الدبة الغاز للمستهلك 6000. اي 6000 × 2150 = 12900000 ريال.
وأضاف: 12900000 - 2205750 = 10694250 ريال. مؤكدا أن "هذه الأرباح مع المصروفات". مختتما حديثه بالقول "غبني عليك يا وطني".
العاصمة أون لاين
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1215
وحمّل البن، من وصفهم بهوامير الفساد، من بيت المشرقي، ودبيه والمفزر، والماوري، أنهم سبب أزمه الغاز، وتفاقم اسعار الغاز بسعر 720 الف ريال يمني، بينما شركة الغاز تستأجر تلك المقطورات بسعر ثلاثة مليون. حسب زعمه.
أما القيادي الحوثي، عبد الوهاب الشرفي، فقد علق على أزمة الغاز بالقول: عضو ثورية - في اشارة الى قيادي حوثي عضو في اللجنة الثورية التابعة للحوثيين - استعان به النقابيون، في مسألة ارتفاع اسعار الغاز، واثناء المتابعة التقى هو والنقابيون معه بالتجار، وكان مما قال "قد كلهم عمروا ماباقي الا انا !!".. في اشارة الى أن القيادات الحوثية باتت تتاجر بمعاناة الناس، وأن القيادات قد قامت بشراء العمارات والفلل، خلال الثلاث السنوات الماضية، وهو اعتراف واضح بمدى الفساد والسرقة التي تمارسه القيادات الحوثية بحق المواطنين ليل نهار.
وأضاف: "كثير مثل هذه النفسيات والامزجة، هي التي تولت شئون العباد والبلاد". مؤكدا أنه وطالما الأمر كذلك "لن يصلح شيء ما لم يُتّقى الله ويولى من هم اهل للمسؤولية".
أرقام وإحصائيات
أما الناشط عبد الحكيم الدعاس، فقد كشف في صفحته عن حجم الفساد التي باتت تمارسه المليشيا الحوثية، موضحا بالأرقام مقدار ما يتم نهبه من عائدات الغاز، والذي يذهب لجيوب قادة المليشيا الحوثية، التي كونت خلال الثلاث السنوات امبراطورية مالية من عائدات المشتقات النفطية والغاز وفوارق بيعها.
وأكد الدعاس، في صفحته على الفيس بوك، أن "محطات الغاز مكاسب فوق الخيال". وسرد تفاصيل ما تقوم به المليشيا الحوثية من نهب، مقابل ما يتم شراءه من مأرب بالقول: "تحمل القاطره 25 طن من الغاز". مضيفا: الطن = 86 اسطوانة، اي ان 25 طنا =2150 اسطوانة.
وتابع : سعر الطن 88230 ريالا، وقيمة الشاحنة 2205750 ريالا، أي أن قيمة الدبة 10 12 ريالات، وتباع الدبة الغاز للمستهلك 6000. اي 6000 × 2150 = 12900000 ريال.
وأضاف: 12900000 - 2205750 = 10694250 ريال. مؤكدا أن "هذه الأرباح مع المصروفات". مختتما حديثه بالقول "غبني عليك يا وطني".
العاصمة أون لاين
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1215
alislah-ye.net
بعد انعدام الغاز ..موجة غضب عارمة ضد الحوثيين ونشطاء يؤكدون:
- بعد انعدام الغاز ..موجة غضب عارمة ضد الحوثيين ونشطاء يؤكدون: "لا بقاء للفاشلين" (تقرير)
التحالف اليمني يطلق تقريره السنوي الثالث حول حالة #حقوق الانسان في #اليمن
#الإصلاح_نت- سبأنت
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1216
#الإصلاح_نت- سبأنت
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1216
alislah-ye.net
التحالف اليمني يطلق تقريره السنوي الثالث حول حالة حقوق الانسان في اليمن
- التحالف اليمني يطلق تقريره السنوي الثالث حول حالة حقوق الانسان في اليمن
التحالف اليمني يطلق تقريره السنوي الثالث حول حالة حقوق الانسان في اليمن
#الإصلاح_نت- سبأنت
طلق التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان (تحالف رصد)، اليوم السبت، على هامش انعقاد الدورة الـ 37 لمجلس حقوق الإنسان المنعقدة في مدينة جنيف السويسرية ،تقريره السنوي الثالث حول حالة حقوق الإنسان في اليمن للعام 2017.
وأكد المدير التنفيذي للتحالف مطهر البذيجي، ان حالة حقوق الإنسان في اليمن دخلت مرحلة غاية في الحساسية والتعقيد..مشيراً إلى أن الصراع المسلح الذي يدخل عامه الرابع كان متسما بالدموية والعنف والبشاعة ضد المدنيين.
وقال البذيجي، في الندوة التي نظمها التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الانسان (رصد)، بالتعاون مع منظمة (CISA): "إن التحالف وثق التقرير خلال الفترة من الفترة من 1 يناير الى 31 ديسمبر 2017 الانتهاكات في 20 محافظة، مقتل (2260) شخصا وإصابة (2780) آخرين بسبب الهجمات وسلاح القناصة، وزراعة الألغام، وعمليات الإعدام غير المشروعة، والموت تحت التعذيب والقتل بوسائل أخرى، بينهم (337) قتيلاً و(544) مصاباً من الأطفال و(140) قتيلاً و(283) إصابة من النساء و(128) قتيلاً و(179) مصاباً من المسنين".
وأضاف البذيجي: "قتلت مليشيا الحوثي وصالح خلال العام2017 (1324) وأصابت (2295) آخرين, بينما انفردت مليشيا الحوثي لوحدها خلال شهر ديسمبر من نفس العام بقتل (206) وإصابة (227) آخرين.
وأشار إلى أن أخطر المناطق اليمنية التي رصدها "تحالف رصد" وسجل فيها ارتفاعاً في ارتكاب الانتهاكات والتي كانت مسرحاً للصراع المسلح هي مناطق واسعة في محافظة تعز ومناطق في محافظات الجوف وحجة وصنعاء ومارب وشبوة وصعدة والبيضاء والضالع ولحج والحديدة.
وذكر أن العام 2017 شهد تزايداً في جرائم الاعتداء على الحياة والسلامة الجسدية في عدد من المحافظات اليمنية كان أبرزها محافظات تعز وإب وأمانة العاصمة والضالع والحديدة وصعدة وعدن وشبوة والبيضاء..مشيراً إلى أن تحالف الحوثي صالح مسؤولاً عن زراعة الألغام في عدد من المناطق اليمنية وبالمخالفة لحظر استخدام هذا السلاح المجرم في قوانين الحرب.
وأشار إلى توثيق هجمات متكررة وعشوائية وغير متناسبة على عدد من الأحياء والتجمعات السكانية والأسواق التجارية والمناطق والأعيان والمنشآت المدنية في عدد من المحافظات اليمنية أبرزها محافظة تعز التي سقط فيها (341) قتيلاً والحديدة (92) قتيلاً وصعدة (84) قتيلاً ومارب (76) قتيلاً والضالع (64) قتيلاً وتوزع بقية الضحايا بين عدد من المحافظات..مؤكداً مسؤولية مليشيا الحوثي صالح على كثير من تلك الهجمات استخدمت فيها سلاح مدفعية الهاون والهاوزر وصواريخ الكاتيوشا وسلاح الدبابة وصواريخ (بي 10) ورشاشات متعددة العيارات والقدرات التدميرية.
وقال: "وثق التحالف اليمني اغتيال (157) ناشطاً ومعارضاً وعسكرياً في عدد من المحافظات اليمنية أبرزها تعز بعدد (78) ضحية وحضرموت بعدد (27) ضحية وعدن بعدد (9) ضحايا وإب بعدد (8) ضحايا وأمانة العاصمة بعدد (7) ضحايا وشبوة بعدد (6) ضحايا وتوزع بقية الضحايا بين الضالع والبيضاء وصنعاء ومارب وعمران ولحج وذمار والجوف وأبين".
وأضاف: "رصد تحالف رصد اغتيال (80) من إجمالي الضحايا برصاص مجهولين في محافظات تعز وعدن حضرموت ومارب وأمانة العاصمة (41) ضحية سجل مقتلهم على يد أفراد تنظيمات متطرفة كالقاعدة في محافظات حضرموت وتعز وعدن وأبين (36) سجل مقتلهم ضد مليشيا الحوثي وصالح وفي مناطق سيطرتهم"..مشيراً الى استهداف الإعلاميين ونشطاء حقوق الإنسان والمعارضين السياسيين، وأن جمالي الانتهاكات ضد السياسيين والصحفيين والنشطاء الحقوقيين بلغت نحو (1433).
ولفت البذيجي إلى أن التحالف اليمني حقق في عشرات الوقائع المتمثلة بالإخفاء القسري والاختطاف والاحتجاز التعسفي وما صاحبه من عمليات تعذيب أودت بوفاة عدد منهم..مشيراً الى انه وخلال فترة التقرير سجل إخفاء (615) من السكان واعتقال واختطاف (4392) بين المدنيين والسياسيين والنشطاء والمعارضين, واستوثق التحالف من عمليات تعذيب وحشية بحق (206) محتجزين توفي منهم (27) معتقلاً في السجون والمعتقلات خصوصاً في محافظات اب وصعدة والحديدة وتعز والأمانة وعدن, وسقوط (41) قتيلاً و(9) مصابين من المعتقلين بسبب استخدامهم دروعاً بشرية من قبل الحوثيين.
وطالب مجلس الأمن بالضغط على المليشيا بتنفيذ قرارات المجلس المتعلقة باليمن وخاصة القرار رقم 2216 والالتزام بمبادئ القانون الدولي الإنساني واتفاقيات حقوق الإنسان، والوقف الفوري للهجمات العشوائية ضد السكان والأعيان المدنية، والتوقف فورا عن زراعة الألغام بمختلف أنواعها، والتوقف عن ممارسة كل الجرائم المتعلقة بالاغتيالات والتصفيات والإعدامات الميدانية وحماية الأطفال والنساء وإطلاق سراح كافة المحتجزين تعسفاً والمخفين قسراً.
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1216
#الإصلاح_نت- سبأنت
طلق التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان (تحالف رصد)، اليوم السبت، على هامش انعقاد الدورة الـ 37 لمجلس حقوق الإنسان المنعقدة في مدينة جنيف السويسرية ،تقريره السنوي الثالث حول حالة حقوق الإنسان في اليمن للعام 2017.
وأكد المدير التنفيذي للتحالف مطهر البذيجي، ان حالة حقوق الإنسان في اليمن دخلت مرحلة غاية في الحساسية والتعقيد..مشيراً إلى أن الصراع المسلح الذي يدخل عامه الرابع كان متسما بالدموية والعنف والبشاعة ضد المدنيين.
وقال البذيجي، في الندوة التي نظمها التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الانسان (رصد)، بالتعاون مع منظمة (CISA): "إن التحالف وثق التقرير خلال الفترة من الفترة من 1 يناير الى 31 ديسمبر 2017 الانتهاكات في 20 محافظة، مقتل (2260) شخصا وإصابة (2780) آخرين بسبب الهجمات وسلاح القناصة، وزراعة الألغام، وعمليات الإعدام غير المشروعة، والموت تحت التعذيب والقتل بوسائل أخرى، بينهم (337) قتيلاً و(544) مصاباً من الأطفال و(140) قتيلاً و(283) إصابة من النساء و(128) قتيلاً و(179) مصاباً من المسنين".
وأضاف البذيجي: "قتلت مليشيا الحوثي وصالح خلال العام2017 (1324) وأصابت (2295) آخرين, بينما انفردت مليشيا الحوثي لوحدها خلال شهر ديسمبر من نفس العام بقتل (206) وإصابة (227) آخرين.
وأشار إلى أن أخطر المناطق اليمنية التي رصدها "تحالف رصد" وسجل فيها ارتفاعاً في ارتكاب الانتهاكات والتي كانت مسرحاً للصراع المسلح هي مناطق واسعة في محافظة تعز ومناطق في محافظات الجوف وحجة وصنعاء ومارب وشبوة وصعدة والبيضاء والضالع ولحج والحديدة.
وذكر أن العام 2017 شهد تزايداً في جرائم الاعتداء على الحياة والسلامة الجسدية في عدد من المحافظات اليمنية كان أبرزها محافظات تعز وإب وأمانة العاصمة والضالع والحديدة وصعدة وعدن وشبوة والبيضاء..مشيراً إلى أن تحالف الحوثي صالح مسؤولاً عن زراعة الألغام في عدد من المناطق اليمنية وبالمخالفة لحظر استخدام هذا السلاح المجرم في قوانين الحرب.
وأشار إلى توثيق هجمات متكررة وعشوائية وغير متناسبة على عدد من الأحياء والتجمعات السكانية والأسواق التجارية والمناطق والأعيان والمنشآت المدنية في عدد من المحافظات اليمنية أبرزها محافظة تعز التي سقط فيها (341) قتيلاً والحديدة (92) قتيلاً وصعدة (84) قتيلاً ومارب (76) قتيلاً والضالع (64) قتيلاً وتوزع بقية الضحايا بين عدد من المحافظات..مؤكداً مسؤولية مليشيا الحوثي صالح على كثير من تلك الهجمات استخدمت فيها سلاح مدفعية الهاون والهاوزر وصواريخ الكاتيوشا وسلاح الدبابة وصواريخ (بي 10) ورشاشات متعددة العيارات والقدرات التدميرية.
وقال: "وثق التحالف اليمني اغتيال (157) ناشطاً ومعارضاً وعسكرياً في عدد من المحافظات اليمنية أبرزها تعز بعدد (78) ضحية وحضرموت بعدد (27) ضحية وعدن بعدد (9) ضحايا وإب بعدد (8) ضحايا وأمانة العاصمة بعدد (7) ضحايا وشبوة بعدد (6) ضحايا وتوزع بقية الضحايا بين الضالع والبيضاء وصنعاء ومارب وعمران ولحج وذمار والجوف وأبين".
وأضاف: "رصد تحالف رصد اغتيال (80) من إجمالي الضحايا برصاص مجهولين في محافظات تعز وعدن حضرموت ومارب وأمانة العاصمة (41) ضحية سجل مقتلهم على يد أفراد تنظيمات متطرفة كالقاعدة في محافظات حضرموت وتعز وعدن وأبين (36) سجل مقتلهم ضد مليشيا الحوثي وصالح وفي مناطق سيطرتهم"..مشيراً الى استهداف الإعلاميين ونشطاء حقوق الإنسان والمعارضين السياسيين، وأن جمالي الانتهاكات ضد السياسيين والصحفيين والنشطاء الحقوقيين بلغت نحو (1433).
ولفت البذيجي إلى أن التحالف اليمني حقق في عشرات الوقائع المتمثلة بالإخفاء القسري والاختطاف والاحتجاز التعسفي وما صاحبه من عمليات تعذيب أودت بوفاة عدد منهم..مشيراً الى انه وخلال فترة التقرير سجل إخفاء (615) من السكان واعتقال واختطاف (4392) بين المدنيين والسياسيين والنشطاء والمعارضين, واستوثق التحالف من عمليات تعذيب وحشية بحق (206) محتجزين توفي منهم (27) معتقلاً في السجون والمعتقلات خصوصاً في محافظات اب وصعدة والحديدة وتعز والأمانة وعدن, وسقوط (41) قتيلاً و(9) مصابين من المعتقلين بسبب استخدامهم دروعاً بشرية من قبل الحوثيين.
وطالب مجلس الأمن بالضغط على المليشيا بتنفيذ قرارات المجلس المتعلقة باليمن وخاصة القرار رقم 2216 والالتزام بمبادئ القانون الدولي الإنساني واتفاقيات حقوق الإنسان، والوقف الفوري للهجمات العشوائية ضد السكان والأعيان المدنية، والتوقف فورا عن زراعة الألغام بمختلف أنواعها، والتوقف عن ممارسة كل الجرائم المتعلقة بالاغتيالات والتصفيات والإعدامات الميدانية وحماية الأطفال والنساء وإطلاق سراح كافة المحتجزين تعسفاً والمخفين قسراً.
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1216
alislah-ye.net
التحالف اليمني يطلق تقريره السنوي الثالث حول حالة حقوق الانسان في اليمن
- التحالف اليمني يطلق تقريره السنوي الثالث حول حالة حقوق الانسان في اليمن
إصلاح #حضرموت يدين اغتيال الحبيب عيدروس
#الإصلاح_نت- خاص/ حضرموت
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1217
#الإصلاح_نت- خاص/ حضرموت
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1217
alislah-ye.net
إصلاح حضرموت يدين اغتيال الحبيب عيدروس
- إصلاح حضرموت يدين اغتيال الحبيب عيدروس