قناة سماحة الشيخ علي الجزيري
1.69K subscribers
158 photos
35 videos
17 files
417 links
قناة (غير رسمية) تعنى بنقل إفاضات سماحة الشيخ علي بن عبدالمحسن الجزيري (الأحسائي)
Download Telegram
عليه وآله وسلم بقوله: «إذا رأيتم المداحين فاحثوا في وجوههم التراب».
طبعاً لو أن أحداً مدح أمير المؤمنين عليه السلام أمام أباذر لطرب أبوذر.

فالسب في نفسه بعنوانه العام ليس له حكمٌ في الشرع، وتوجد بعض المصاديق لها أحكام خاصة في الشرع بعناوين مختلفة.
دعوة لحضور
•• الجلسة الحوارية المفتوحة ••
مع *سماحة العلامة الشيخ علي الجزيري*"حفظه الله"
هذه الليلة ليلة السبت ١٤٤٠/١٠/١٧هـ
الساعة الثامنة

🕌 مسجد الغدير بالقارة
*الجلسة المهدوية الروحية الشهرية الثانية عشر*
😔😔😔😔😔😔😔😔

🤲🏻 *بنفسي أنت أمنية شائق يتمنى من مؤمن و مؤمنة ذكرا فحنا*🤲🏻

🎯 *هدف الجلسة*
*ربط الناس بإمام زمانهم* "عجل الله تعالى فرجه" *ورفع الجفاء عنه*

وذلك عبر طريقين

1⃣ *كلمة حول الإمام المهدي* "عجل الله تعالى فرجه"
*سماحة العلامة الشيخ علي الجزيري*

2⃣ *جلسة الإنابة لله والندم بالدعاء وزيارة الإمام المهدي* "عجل الله تعالى فرجه"
*السيد حسين الأحمد*

🗓 *يوم الخميس ليلة الجمعة*
1440-10-30
9:30

للرجال فقط

📌 *لاتجعلها تقف عندك بل سارع في نشرها*😁

*حسينية المقدس آية الله السيد طاهر السلمان يرحمه الله والفاتحة مع الصلوات لروحه وجميع من عمروا هذه الحسينية ثم رحلوا عنها*
*الشيخ علي الجزيري حفظه الله || درس ليلة السبت || 11 شوال 1440 هـ - الموافق 14 يونيو 2019م في مسجد الغدير بالقارة*

*اليوتيوب*: https://youtu.be/EU62eNIFyvk
*الموقع:* http://jaziri.net/view.php?id=636

*00:01 طرح الأسئلة*

*01:25 مقدمة الدرس: قوله تعالى: (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ )*
في الروايات الشريفة والمتعددة وفيها الصحيح أن المراد بأهل الذكر هم أهل البيت عليهم السلام، وفي أحدها كما عن الباقر عليه السلام: "إِنَّ مَنْ عِنْدَنَا يَزْعُمُونَ أَنَّ قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لاٰ تَعْلَمُونَ أَنَّهُمُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى، قَالَ:«إِذَنْ يَدْعُونَكُمْ إِلَى دِينِهِمْ»ثُمَّ قَالَ بِيَدِهِ إِلَى صَدْرِهِ:«نَحْنُ أَهْلُ الذِّكْرِ،وَ نَحْنُ الْمَسْؤُولُونَ»..
المراد بأهل الذكر هم :
أهل القرآن: (لأنّ من أسمائه الذكر، وأهله هم أهل القرآن، وهم أهل البيت عليهم السلام، لأنهم أهل العلم به وبأدائه، وتميزوا بأنهم ورثة علم رسول الله صلى الله عليه وآله؛ التعليم بالتوريث: طريقٌ لا نعرفه)
أو أهل الرسول صلى الله عليه وآله: (ذِكْرًا رَسُولا).
ذُكر أهل العلم: إن ثبت أن المراد أهل العلم، فأهل البيت عليهم السلام هم أهل العلم (أهل كلّ العلم لا أهل بعض العلم).
خطاب التكليف إذا لم يكن مبينا فسيوقف المُـكَلَّف في حيرة.

*15:55 ما ورد "ولدني أبوبكر مرتين"*
ينبغي تمييز المسألة: إنما ينظر في صحة الإسناد إذا كانت مشتملة على حكم فقهي، وهذه المسألة غير مشتملة على حكم فقهي بل عن نسب الإمام الصادق عليه السلام من جهة الأم.
رواية المؤرخين لا توجب الوثوق في نفسها، ولا بد أن تدرس جهة الصدور: فقد يكون ظرف الرواية ظرف تقية.
إنما نشترط في نسب حجج الله أن يكونوا من طرف الأب من ذرية موحدين، وأما من جهة الأم فلا يشترط ذلك؛ لأنّ العقل لا يشترط في النبي صلى الله عليه وآله أن يكون من ذرية موحد، وإنما يُعرف ذلك في بيان الشرع والذي ورد من دليل الشرع أن آباء حجج الله موحدين.

*26:51 هل المعجزة موافقة لقانون العلية أم مخالفة له؟*
وقع في المسألة خلافٌ مذهبي: فالأشاعرة يرون أن المعجزة مخالفة لقانون العلية، ويتبع رأيهم هذا مفاسد جمة منها إبطال كل استدلال، لأنّ تولد النتيجة من مقدمة صغرى وكبرى إنما هو بقانون العليّة. وأما إن كان اليقين يحصل عند حصول أسبابه، فالمعجزة تورث اليقين قطعاً.
الإمامية: يرون موافقة المعجزة مع قانون العلية، ولكن نحتاج إضافة على قانون العلية القدرة على إيجاد السبب.
مثال نار الخليل عليه السلام: النار لم تتخلف عن خاصية الإحراق، إلا أنها ليست علة للإحراق بل مقتضٍ، والمقتضي يحتاج إلى توفر الشرط (المماسة لشيء صالح للإحراق) وإنتفاء الموانع (كالرطوبة). ولم يبيّن لنا في القرآن بالتفصيل حصول المماسة، إلا أن الروايات أشارت إلى وجود المانع من الإحراق.
بعض عِلَل المعجزة ظاهرة وبعضها غيبية خفية، والأنبياء يأتون بذلك المعلول من طريق علة غير العلة الظاهرة التي يعلمها الناس.
هل يمكن أن يأتي الطب بما جاءت به المعجزة؟

*43:41 هل السحر له تأثيرٌ واقعي أم أنه تخييل؟*
مسألة وقع الخلاف فيها بين العلماء، ففيهم من أثبت التأثير الحقيقي وفيهم من نفاه، وقال إن الآثار تابعة للتخييل.

*50:30 هل تتأثر الاستخارة بشأن المستخير ووقتها؟*
الجواب ينبني على ما تراهُ في مسألة الاستخارة: هل هي طلبُ الخير أم طلب معرفة الخير؟
على فرض ثبوت المعنى الثاني (كون الاستخارة طلب معرفة الخير): فهي دعاءٌ وزيادة، فقد شُرعت، دون أن يعني ذلك أن هنالك عهدٌ من الله أن تخرج كما خرجت نتيجة الاستخارة. وعلى كونها دعاء فيتأثر بالزمان والشخص.

*58:26 هل يوجد دليل عقلي على نفي الشريك بالمستوى الأدنى*
إذا افترضته شريكا فهو إله، فكيف يتلقى الأوامر من الله؟! فلا يمكن الجمع بين كونه إلها وشريكا وأدنى.
الشراكة غير متعقلة.

*1:03:18 سؤال حول برهان النظم*
ازدياد معرفة الإنسان بأسرار الصنعة يزداد قناعة بأن المصنوع المتقن لم يوجد صدفة.

*1:11:35 حكم من أنكر إماماً من الأئمة (ع)*
من أنكر إماماً فليس من أهل مذهبنا، ويحكم باسلامه إن كان يشهد بالشهادتين وتجري عليه أحكام المسلمين، وأمره في الآخرة إلى الله، إلا أنه غير داخل في الوعد بالجنة.

*1:15:48 تساؤلات قرآنية حول نبي الله يوسف عليه السلام ونبي الله موسى عليه السلام*

*1:16:54 المراد بالكيد في قوله تعالى: (كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ)*
أُسندَ الكيد لضمير الجمع المتكلم، وهو الله عزوجل، ومن المتأخرين من بحث ووجد أن المراد بضمير المتكلم المفرد فالمقصود الله، وإذا جاء بضمير الجمع فالإشارة إلى الله مع الوسائط، إلا أنه ليس بصحيحٍ في جميع الموارد.
السؤال لا يختص الكيد بل يشمل غيرها من الألفاظ كالمكر.
في المسألة جانبٌ عقدي وجانبٌ تفسيري، وفي الجانب الأول: فنقطع بأن المقصود ليس الكيد بالمعنى القبيح، وأما الجانب الثاني فهو بحثٌ تفسيري.
قبل القول بأن مفهوم الكيد لا يليق يحتاج لتتبعٍ دقيق ومراجعةٍ للمفهوم اللغوي للكيد، وبحسب المراجعة فإنك تجد علماء اللغة يفسرونها بأنها التدبير الخفي، وهذا المعنى لا يُعدّ أمرًا سلبياً.
قاعدة: إن الله كاملٌ ومنزهٌ عن كل عيب، فإن ورد نص يُفهم منه خلاف ذلك، فنجزم أ المعنى الذي نفهمه غير مقصود ويلزم تأويله (وهو البحث التفسيري).

*1:28:35 نسبة السرقة لإخوة يوسف عليه السلام*
المسألة مرتبطة بالمنادي، ويطرأ السؤال حول اتهامهم بالسرقة إن كان المنادي هو يوسف عليه السلام أو بأمره.
إذا كان المنادي أو الآمر هو يوسف عليه السلام: فمقتضى عصمة الأنبياء أنه لا يكذب وأنه لا يتهم البريء، والدليل القطعي مقدمٌ على الدليل الظني، وينبغي حمل المعنى الظاهر على غير ظاهره.
من أوجه الجمع: أن يكون المراد سرقة يوسف عليه السلام عن أبيه عليه السلام، أو غيرها من المعاني، وهو تأويل.

*1:34:39 كثرة ذكر اسم موسى عليه السلام في القرآن*
سؤال عن فعل الله، واللهُ سبحانه (لا يُسأل عما يفعل وهم يسألون)، وليس للعقل طريقٌ لمعرفة وجه فعل الله.
الفعل مجملٌ ولا يعلم وجهه إلا من قِبل فاعله، وما لم يبيّن الفاعل وجهه فكيف لنا أن نعرف الوجه، ومن بابٍ أولى أن نجري هذا على فعل الله.

1:38:14 *سؤالٌ حول نبوة هارون عليه السلام وعزم موسى عليه السلام*

*1:38:48 كيف حصلت نبوة هارون عليه السلام؟*
هارون عليه السلام واجدٌ للكمالات المؤهلة له للنبوة، ومن لم يكن له واجدًا لها فلا تحصل له بالدعاء.
الأهلية لا تعني بالضرورة أنه يُجعلُ نبيًا، فهي شرطٌ من شرائط النبوة، وتوجد شروطٌ أخرى، والأصل في فعل الله الحكمة وموافقة المصلحة التامة، والنبوة فضلٌ من الله.
بعد دُعاء موسى عليه السلام، وجدت الشروط المؤهلة للنبوة، وقد يكون الشرط هو الدعاء أو أي أمرٍ ملازمٍ له.

1:45:04 *سؤال حول نفي الخضر عليه السلام لاستطاعة موسى عليه السلام الصبر*
مؤجلٌ لجلسةٍ أخرى.
*الشيخ علي الجزيري حفظه الله || الجلسة الحوارية بالقارة || درس ليلة السبت 18 شوال 1440 هـ - الموافق 21 يونيو 2019م في مسجد الغدير بالقارة*

*اليوتيوب:* https://youtu.be/l7hwwG3uIio
*الموقع:* http://jaziri.net/view.php?id=638

*00:01 طرح الأسئلة*

*03:11 بداية الدرس: فضل زيارة الحسين عليه السلام*
- زائر رسول الله صلى الله عليه وآله موعودٌ بشفاعة رسول الله صلى الله عليه وآله، وهي غاية الـمُنى، يتطلع لها أهل الجنة والنار، وللأنبياء (ع) تطلعٌ لها.
- جاء في بيان زيارة الحسين (ع) بأنّ من زاره فكأنما زار الله، ولا يُرادُ بالنصُّ التجسيم.
- جاء في الروايات مستحبٌ إضافة لاستحباب الزيارة وهو الأمر بزيارة الحسين (ع).
- روايات الحث على زيارة الحسين عليه السلام متواترة.

*10:21 هل توجبُ زيارة الحسين عليه السلام ضمان الجنة لكل من زاره؟*
- زيارة الحسين عليه السلام عملٌ صالحٌ، وله آثار دنيوية وأخروية، ومن آثاره الأخروية: قبول الأعمال ودخول الجنة، وقبول العمل الصالح مشروط بالإيمان.
- الإيمان عملٌ صالحٌ في نفسه، وشرط انتفاع الزائر بزيارة الحسين عليه السلام أن يموت على الإيمان.
- الوعد بالجنة ليس فيه أي إغراء بالمعصية والذنوب، ففاعلها غير مأمون من عاقبة الذنوب والمعاصي والتي قد يكون منها الخروج من الإيمان.
- لا علاقة بين قبول العمل في نفسه وصدور المعصية من الزائر، وإلا فلازم ذلك أن الزيارة لا تقبل إلا ممن حصّل العصمة بعد الزيارة.
- حال الزائر حال المصلي، الذي يفترض أن تنهاه صلاته عن الفحشاء والمنكر، ولازم قبول الصلاة تحصيل طبيعي النهي عن الفحشاء والمنكر، وليس لنا أن نقول بأن صلاة العبد غير مقبولة.

*24:02 وجه الاحتجاج بعلم علماء بني اسرائيل في قوله تعالى: (أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ)*
-من الوجوه في الجواب:
- الوجه الأول: أن يكون المقصود أولم يكن للمشركين آية على صدقك أن علماء بني اسرائيل جميعًا كانوا يخبرون بأن نبيًا في العرب يأتي وهذه صفته، وكان حديثهم عنه متظافرًا، وإخبارهم علمٌ لأنهم كانوا يعتقدون ببعثة نبيٍّ، وهذا علمٌ وإخبارٌ عن حق مصدره وحي الأنبياء السابقين، وهو دليلٌ على صدقهم بدلالة دقة أوصاف النبي (ص)، وهي من إخبارات الغيب.
- الوجه الثاني: أن يكون المقصود إن بني اسرائيل لو سئلوا عن رسول الله صلى الله عليه وآله لأخبروا أنهُ صادقٌ، ولشهدوا له، وقد رجّح العلامة في الميزان رحمهُ الله بأنّ المراد علماء بني اسرائيل ممن لم يؤمن، وأن هذا بيان صفته في كتبهم، ولم يكن اليهود والنصارى يومئذٍ يمتنعون من بيان أن صفته موجودة في كتبهم.

*41:37 الحكم الشرعي الذي ليس له مأخذ غير العقل عند السيد الخوئي رحمه الله*
- السيد الخوئي رحمه الله يرى وجوب حياة حفظ المؤمن من جهة استقلال العقل بذلك؛ لأن الله لا يرضى بأن يموت المؤمن ولا أن تقدر على حفظ روحه وتقصّر في ذلك.
- عظمة الثواب ليست ملازمة للوجوب.
- لا نوافق السيد رحمه الله فيما أفاده، وإنما أردنا بيان رأيه رحمه الله.

*49:33 دعاء (وأسألك ان تكرمني بهوان من شئت من خلقك ولا تهني بكرامة احد من أوليائك)*
- الإطلاق في (من شئت من خلقك) غير مقصود، ولا يجوز على العبد أن يسأل هذا السؤال ويقصد جميع الخلق بما فيهم الأنبياء والأولياء.
- معنىً وجيه ذكرهُ أحد المؤمنين.
- اللهم جنّبني ظلم أوليائك حتى لا أتعرض للإهانة بسبب تكريمك لهم (إهانة الجاني وتكريم المجني عليه).
- دعائي: أن يجعل غيبة بعض المؤمنين لي سببًا في تكفير ذنوبي وأسأل الله أن لا يضعها على مؤمن.
- يُراد بالجملتين معنى متقابل.

*1:06:10 سؤال فقهي: هل الغيبة هي الذكر بما يكره؟*
-مسألة فقهية يرجعُ للفقيه الذي تقلده، والسيد الخوئي يرى أن الغيبة ذكر المؤمن بعيب في غيبته، والغيبة المحرمة لها قيودٌ ، ولا بدّ من ملاحظة القيود، والمسألة فيها خلاف.

*1:08:25 هل العطف في قوله تعالى: (آمنوا وعملوا الصالحات) تعني المغايرة التامة؟*
-الأصل في الواو أن تكون للمغايرة التامة، ولكنا نعلم أن الإيمان داخلٌ في العمل الصالح، فالمغايرة بينهما ليست مغايرة تامة وإنما مغايرة العموم والخصوص.
-في القرآن ولسان العرب: يذكرون الخاص ويعطفون العام عليه، والعكس.
-ليس من موجبات التخصيص الحفاظ على دلالة (الواو) على المغايرة التامة.
يعقد المأتم ليلة غد ليلة الجمعة بمناسبة *ميلاد السيدة المعصومة عليها السلام*
🎉🎊🎈🎉🎊🎈🎉🎊
*الساعة التاسعة و خمس دقائق*

🎤الشيخ عبدالله الغدير

👈🏻🔍ثم من بعدها الجلسة المهدوية الروحية الشهرية
*الساعة التاسعة والنصف*
🔍 *مع سماحة العلامة الشيخ علي الجزيري*

*حسينية المقدس آية الله السيد طاهر السلمان يرحمه الله*
دعوة لحضور
•• الجلسة الحوارية المفتوحة ••
مع *سماحة العلامة الشيخ علي الجزيري*"حفظه الله"
📌 ليلة السبت القادمة ١٤٤٠/١١/٢هـ
🕗 الساعة الثامنة

🕌 مسجد الغدير بالقارة
🕊 *إفاضات الشيخ علي الجزيري "حفظه الله"*

*حديث: "علي مع القرآن والقرآن مع علي"*
https://youtu.be/pKgku8iCZB8

*إلتزام هدي الشريعة في التعامل مع المسلمين والمؤمنين؟*
https://youtu.be/tH1x1gVB-sk

*تحصين النفس أثناء مخالطة الآخرين*
https://youtu.be/CppNk8oHY70

*آية تثبتُ أن الإمامة أصلٌ من أصول الدين*
https://youtu.be/4K4k-TqbK6k

*سؤال حول ثواب التفاضل في أوقات قراءة القرآن*
https://youtu.be/8Ia-x4B4geQ

*كيف يُحصّل ليلة القدر مع الإختلاف في ثبوت الشهر؟*
https://youtu.be/FE3PE6GGfl8

*توجيه الآيات التي يظهر منها عدم علم النبي (ص) بعلم الغيب*
https://youtu.be/BXnLTWLKdzo

*هل حضور الزهراء عليها السلام في مجالس العزاء مادي أم معنوي؟*
https://youtu.be/rvZBjRtOFuA

*الإختلاف في حال ابن عباس وابن مسعود عند علمائنا*
https://youtu.be/Ziq1tcQO2hs

*هل يمكن التفوق على النبي صلى الله عليه وآله في بعض الكمالات؟*
https://youtu.be/qEhcSBBCy0Q

*ما المقصود بــ (إقرأ وارق)*
https://youtu.be/_zrGO2N63Zk

*ما هو أقوى دليلٍ على إمامة أهل البيت عليهم السلام*
https://youtu.be/CdUJkkY_ax4

*الرد على صاحب الشبهات من المؤمنين وغيرهم*
https://youtu.be/cS_3h8aZeos

مقاطعٌ مقتبسةٌ من || اعتكاف مسجد السبطين عليهما السلام || المحدود 1440هـ
الدرس كاملاً: https://youtu.be/PNoVnqGghLo

----------------------------------

🔮 *لمتابعة المزيد من إفاضات الشيخ علي الجزيري حفظه الله:*

- - - - - - - - - - - - - - - - - -

🔹 *الموقع:* http://www.jaziri.net

🔹 *الفيسبوك:* https://www.facebook.com/sheikhaljaziri/

🔹 *اليوتيوب:* https://www.youtube.com/user/smaeela

🔹 *التلجرام:* https://t.me/shalialjaziri
💠 *ما هو أقوى دليل على إمامة أهل البيت عليهم السلام ؟*

5:17
اليوتيوب:
https://youtu.be/CdUJkkY_ax4

- خالطنا أحذق علماء المخالفين: وقد حيرهم حديث الثقلين؛ لأنه حصر الهداية بالثقلين.
- سألني شيخ من المخالفين فقُلتُ: "مجموع الأدلة، وأما آحاد الأدلة فلا أفاضلُ بينها وإنما أنظر أيها أيسرُ فهمًا لك".

💡 *سماحة العلامة الشيخ علي الجزيري (دامت بركاته)*
*الشيخ علي الجزيري || اعتكاف مسجد الإمام الصادق (ع)- الفيصلية || 26 شهر رمضان 1440 هـ*

اليوتيوب: https://youtu.be/KEsrYsedwBo
الموقع: http://jaziri.net/view.php?id=639

00:01 *طرح الأسئلة*

00:33 *مقدمة الدرس: قول النبي (ص) في علي (ع): "هذا أمير البررة ، قاتل الفجرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله" ثم مد بها صوته.*
- قول الراوي: (ثم مد بها صوته) يظهر منه أنّ النبي صلى الله عليه وآله كرّر الفعل رابعًا صوته.
- رواه الحاكم في المستدرك وقال: "هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه".
- من معاني الحديث الدعاء: أن ينصر الله من نصر أمير المؤمنين عليه السلام وأن يخذل من خذله.
- من معاني الحديث الإخبار: أن الله ناصر من ينصر أمير المؤمنين عليه السلام وخاذل من يخذله.
- من مشاغبات البعض ابن تيمية: أن الحديث مخالفٌ للواقع التاريخي: (نصرَ أقوامٌ عليا (ع) ولم ينتصروا، وخذل أقوامٌ عليا عليه السلام ولم يُخذلوا).
- مشاغبة لا نفع فيها؛ لأنها تصادم آياتٌ في القرآن الكريم، كقوله تعالى: (كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ )، وقد قُتل بعض الأنبياء، فماذا يصنع ابن تيمية؟ هل سيقول أن الواقع التاريخي يكذب هذه الآيات فنردها؟ وماذا يفعل مع قوله تعالى: (إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا)، فهل كان المؤمنون منصورين عسكريًا في جميع الحروب التي دخلوها؟
- سيسقطون آيات القرآن إذا تعاملوا مع النصوص هكذا.
- الأولى بابن تيمية وأضرابه أن يعتبر الخطأ في فهمه (حصر النصر بالنصر العسكري) لا أن الرواية لم تصدر، فإننا إن أجرينا هذا الفهم على آيات القرآن لزم طرحها.
- النصر هو نصر الحجة، وأن حجتهم قوية، وهو أقوى من النصر العسكري، وهو ثابتٌ للأنبياء (ع) والأئمة (ع)و المؤمنين.
- هذا اللفظ (انصر من نصره واخذل من خذله): زيادة جاءت أيضًا في لفظ حديث الغدير، وحكم عليها أئمة الحديث المتشددين الذهبي بأن اسنادها قوي، مع أنه ممن لا تطيب نفسه بذكر علي عليه السلام.
- فكيف يرد الحديث الصحيح إذا اشتمل على فضل علي عليه السلام مع أنكم تقولون: إذا صح الحديث فهو مذهبي!؟
- هنيئًا لمن ينصر علي عليه السلام بدعاء النبي صلى الله عليه وآله بالنصر له.

13:15 *سبب وصية النبي (ص) لأمير المؤمنين (ع) بالصبر*
- هذا من فعل رسول الله (ص) فإن بيّن في لسان الشعر أخذنا به، وإلا فهو أعرف بما يفعل وبما يقول.
- جاء في بعض الروايات: أن سبب ذلك أنه لو لم يصبر لوقعت حربٌ تؤثر على الدولة الاسلامية الفتيّة، فكان الأمر بالصبر لحفظ الدين.

18:08 *كيفيّة جمع القرآن الكريم*
- هذه مسألة معرفية تكلم فيها جماعة من الباحثين، ومن الكتب التي استوعبت ذلك من الشيعة كتابٌ للسيد الشهرستاني وكتابٌ للشيخ الكوراني وقد تطرق لها السيد الخوئي رحمه الله في البيان، وقد بحثناها في إحدى الجلسات الرمضانية.
- في المسألة آراء والمتيقن عندنا أن القرآن الموجود بين أيدي المسلمين هو الوحي المعجز الذي أنزله الله على رسوله (ص) لإثبات نبوته وليعلّم الناس والحكمة، وليزكيهم به، لم يزد عليه ولم ينقص منه.
- في بحثنا لم نستقوي ما طُرح من أراء في طريقة الجمع، وقد أقرّ الأئمة (ع) المصاحف الموجودة في أيدي الناس.

22:18 *حديث : «يا أحمد لولاك لما خلقت الأفلاك، ولولا علي لما خلقتك، ولولا فاطمة لما خلقتكما»*
- الكلام في جانب الصدور: فليس للحديث أصلٌ معتمد، ولم يوجد في المجاميع القديمة للشيعة، وإنما ظهر في بعض الكتب التي صُنّفت في القرن الحادي عشر ونقل نقلًا غير مسند إلى كتب بل إلى رجال وفي السند مشاكل، فلا حجة على صدوره.
- الدلالة: لو صدر فلا بدّ من رفع اليد عن إطلاقه أو دلالته؛ لأنه إن كانت دلالته على أن عليًا عليه السلام خيرٌ من رسول الله صلى الله عليه وآله فهذا باطل عندنا بضرورة الدين، وكذلك إن كانت دلالته أن الزهراء عليها السلام أفضل من رسول الله (ص) وأمير المؤمنين (ع) فهذا باطلٌ عندنا.
- لو ثبت أنه صدر فيلزم تأويله، وباب التأويل واسعٌ والتأويلات هي معانٍ محتملة، ولا حجّة فيه.
- من التأويلات: أن المقصود أن لولا أن الله سبحانه جعل عليا (ع) وزيراً لرسوله (ص) وخليفة له وناصرًا له، لما تحقق الغرض من بعثة النبي (ص).

31:47 *هل قول الصادق (ع): (لو أدركته لخدمته أيام حياتي)يدل على أفضلية الإمام المهدي (عج)؟*
- مسألة المفاضلة بين الائمة عليهم السلام ما خلا أمير المؤمنين لا نتكلم فيها.
- تكلم العلماء في المسألة ولا نرى صحة الخوض في مثل هذه المسائل، وما وقفنا عليه من أدلة من تكلّم في المسألة وأدلتهم ليست قطعية وليست مقنعة، فترك الخوض فيها أسلم، وأما استثناء أمير المؤمنين عليه السلام فلأنه من ضرورات مذهبنا.
- حديث "علي خير البشر": رواه الشيعة وغيرهم، ولا يوجد دليل على بطلان أصل المعنى، والإطلاق في الحديث مقيدٌ؛ لأفضلية رسول الله صلى الله عليه وآله على كل البشر.

35:32 *هل ترتيب سور
القرآن توقيفي؟*
- مسألة محررة في علوم القرآن، والمسلمون متفقون على أن الترتيب الموجود ليس بحسب ترتيب النزول.
- يوجد بحث في توقيفية ترتيب السور أم أنه إجتهادي: فيه كلام بين علماء المسلمين.
- وكذلك الأمر في ترتيب الآيات.

38:07 *كيف يدل علم علماء بني اسرائيل على حقانية نبوة النبي (ص)؟*
- في الآية مسألتان: (كيف يكون علم أحدٍ ما مفيدًا للعلم؟ وكيف سيدلي علماء بني اسرائيل بالشهادة والحال سيكتمون حقانية نبوة النبي (ص)؟)
- ينبغي أن يكون التفسير للآية يصلح لأن يكون قاطعاً للمحاجة والخصومة؛ لأنها في مقام المخاصمة.
- يؤجل الجوابُ عليه إلى جلسةٍ أخرى.

43:21 *الجمع بين ما في آية الكرسي وانفصام العروة الوثقى بشهادة أمير المؤمنين عليه السلام*
- عدم انفصام العروة الوثقى يُعلم من بيان القرآن الكريم، ولكن ينبغي تحديد المراد بها.
- انفصام العروة الوثقى قد يكون ماديًا جسمانياً وقد يكون معنويًا : بدحض الحُجة.
- لا يمكن أن يفحم أحدٌ ما حجج الله أو أن يدحضها، ولكن يمكن أن يقتلوا، وهو قتل لحجج الله.
- قتل حجّة الله معنى جائز لانفصام لحجة الله، وأمّا مقامه وحجيته فلا تدحض.

47:18 *هل كان أصحاب الائمة عليهم السلام يعلمون أنهم معصومون؟*
- يختلف حال أتباع الأئمة (ع) من شخصٍ لآخر، كحال مع كان مع رسول الله صلى الله عليه وآله.
- للجرأة على الأئمة عليهم السلام تبعات (سليمان بن صرد الخزاعي).
- أتباع الحسين عليهم السلام في كربلاء لهم حكمٌ خاص، وأما البقية فكان بين مُسَلِّم وغير مُسلّم.
- بعضهم كان يعتقد بالعصمة وبعضهم – كما يظهر من سلوكهم- لم يكن يعتقد بعصمتهم المطلقة.
- كلمة موجزة حول متى يكون التشكيك في العصمة مخرجًا عن الإيمان.
التشكيك في العصمة
*الشيخ علي الجزيري || جلسة حوارية بقرية التويثير || 27 شهر رمضان 1440 هـ - 1 يونيو 2019م*

اليوتيوب: https://youtu.be/Ptsp1KzLor0
الموقع: http://jaziri.net/view.php?id=640

00:01 *طرح الأسئلة*

00:33 *مقدمة الدرس:قول النبي (ص) لعلي: "أنت مني وأنا منك"*
- رواه البخاري في صحيحه فإسناده صحيحٌ، وهو حديثٌ متواتر عن النبي (ص)، وروح الحديث في كلمة (مني).
- كلمة من في اللغة تُفيد: التبعيض، وتفيد: السنخية والمجانسة، ولتحديد المُراد ينبغي تحديد المراد بمعنى (أنت) وضمير المتكلم.
- (أنت مني): يجوز أن يكون التبعيض ناظرًا لمعنى أنّ الوجود النوري لأمير المؤمنين عليه السلام مشتقٌ من الوجود النوري لرسول الله صلى الله عليه وآله. كما يجوز أن يكون المعنى المسانخة والمجانسة، وهي ثابتة سواء أريد بها الوجود البدني أو الوجود النوراني.
- (أنا منك): لا يُحتملُ فيها إلا المسانخة والمشاكلة، وبمقتضى المقابلة فإنّ المراد بمن في (مني) و (منك) معنى واحد.
- إذا ثبتَ أنّ المعنى المسانخة، فوجه الجمع في التعبيرين: أنّ عطف (أنا منك) على (أنت مني) مؤكدٌ للمشاكلة التامة المُفَادة بأنت مني. كما إنها في أعلى درجات المشابهة بمقتضى العطف.

14:41 *قوله تعالى: { عفا اللّه عنك لم أذنت لهم}*
- الكلام في بحثين: الأول عقدي والثاني تفسيري.
- العقدي: لا دلالة في الآية على نفي العصمة وصدور الذنب الذي يحتاج العفو، وغاية ما يمكن أن يُقال: أنّ الظهور على هذا المعنى على فرض التسليم بذلك، ودلالة الظهور ظنية ولا تقدّم على دلالة العصمة الثابتة باليقين، وبالجمع نعلم أن الظاهر غير مقصود.
- التفسيري: (بحثٌ معرفي) والجواب الأولي فيه أنّ الله أعلم بمراده وتوجد وجوه محتملة.
- من التفاسير المحتملة أن يكون الخطاب للنبي (ص) والمقصود غيره: (عفا الله عنكم ...)، بمعنى: "إيّاك أعني واسمعي يا جارة"، وهو أسلوبٌ بلاغي.

26:05 *قوله تعالى: {لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ}*
- تارة تسأل عن دلالة مفهوم: (مرتين)، وتارة تسأل عن التطبيق: (ما هي المرة الثانية؟)
- هنالك من اشتغل على تطبيق ما جاء في روايات أشراط الساعة/ أحاديث الظهور، وهي تطبيقات ظنيّة، وهذه التطبيقات قديمة في كُتب المسلمين.
- ليس لليقين في هذه التطبيقات أسسٌ موضوعية.

36:13 *هل في القرآن شفاءٌ للسحر والعين والمس*
- هل للسحر/ العين حقيقة؛ مسألة فيها بحث، وقد اختلف العلماء في ذلك فمنهم من ذهب لكونه حقيقة وبعضهم ذهب لكونه تخييل.
- يأتي السؤال في فرض وجود أثر حقيقي للسحر والعين والمس، وفي هذا الفرض فالقرآن يدفعها.
- المهم: أن هذه الثلاثة أمور دكاكين، وأنّ تجارًا ومبتزين يستغلون خوف الناس من هذه الأمور، ويسرقون أموالهم متذرعين بأنهم يعالجونها، فعالج نفسك بالقرآن ولا تقصد أصحاب الدكاكين.
- ما كُتِبَ من مصنفات في هذا المجال لا يستندُ إلى حجج قطعية وإنما تستند إلى استباطات واستظهارات، ولا بأس بقراءة وكتابة الآيات التي ترجو أنّ لها أثرًا في دفع الضر عنك.
- رواية تعويذ النبي (ص) للحسنين (ع) الواردة في البخاري تفيد أنه ليس للشيطان يدٌ عليهما، وبالتالي عصمتهما.

50:44 *ما معنى (جنب الله)*
- ورد في الاختصاص عن أمير المؤمنين (ع): "وأنا جنب الله الذي تقول نفسٌ: يا حسرتي على فرطت في جنب الله".
- النصوص القرآنية والحديثية التي يظهر منها التجسيم عند المنزهة هي نصوصٌ ينبغي تأويلها.
- التعبيرات مثل: (جنب الله) و(يد الله) وغيرها تعبيرات كنائية وأما المقصود فبحثٌ تفسيري.
- في البحث التفسيري يجتهد العلماء للوصول لأقرب معنى لتلك الكلمة.

55:33 *سؤال حول حديث: (أنت مني وأنا منك)*
- يشبه حديث (حسين مني وأنا منه)
- وفيه دلالة على أن حقيقة أهل البيت (ع) واحدة وأنهم أرواحٌ متجانسة متشاكلةٌ تمام المشاكلة.

56:32 *المراد بالماء في قوله تعالى: ( وجعلنا من الماء كل شيء حي)*
- الله أعلم بما أراد.
- كلمة الماء تُحتملُ عدة معان منها: السائل البارد بالطبع(H2O)، أو الماء الدافق، وغيرها.

58:50 *هل أجداد النبي (ص) موحدون؟*
- الذي عليه الشيعة أن آباء رسول الله (ص) من عبدالله إلى آدم جميعهم موحدون، وقال بعض العلماء أنهم: إمّا أوصياء أو أنبياء.

1:00:17 *ما هو الطعام الذي حرّمه اسرائيل على نفسه؟*
- قوله تعالى: كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه)
- ليس من تكليفنا ، فليس تشريعًا لنا، ولا محذور من بقائه مبهمًا عندنا.

1:01:56 *سؤال حول علامات الظهور الحتمية*
- إذا ظهر الإمام عليه السلام فلن يخفى على أحدٍ من أهل الأرض.
- ما ورد من عدم دخول البداء على العلامات الحتمية ليس مورثًا لليقين، فيجوز أن يطرأ عليها البداء.

1:03:27 *المقصود بالأعراب في قوله تعالى: (اَلأَعَرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا..)*
- فسّرت كلمة (الأعراب) بأهل البادية، وليس المراد جميع الأعراب ففيهم من مدخهم القرآن.

1:04:21 *سؤال حول دعاء الحج الوارد في أحد أدعية شهر رمضا
ن.*
- "اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِيما تَقْضِي وَتُقَدِّرُ مِنَ الاَمْرِ المَحْتُومِ وَفِيما تَفْرُقُ مِنَ الاَمْرِ الحَكِيمِ فِي لَيْلَةِ القَدْرِ وَفِي القَضاء الَّذِي لا يُرَدُّ وَلا يُبَدَّلُ أَنْ تَكْتُبَنِي مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الحَرامِ ".
- حج البيت والعزم عليه أمرٌ مرغوب، فدعائك ترجمة للمحبة في قلبك.

1:08:08 *مدة حياة إبليس؟*
- آخر الزمان تحصلُ فيه أمور كثيرة ومهولة.
- إبليس مِنَ الْمُنظَرِينَ إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ، ولم تخبر الآية أنه سيبقى بعده، ولا نعلم إن كان سيبقى بعدها أم لا، والجواب: لا نعلم.

1:13:11 *هل يبعث الناس ويحشرون إلى الدنيا أو الآخرة؟*
- توجدُ حياةٌ دنيا وحياةٌ أخرى، والتي يبعثون إليها هي حياة الآخرة التي تستمر إلى ما لا نهاية.
- ليس من الظلم أن يُحاسب الإنسان في حياةٍ غير الحياة التي وقعت فيها الجناية.