#يوم_النحر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام، وهي أيام أكل وشرب " رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الترمذي.
#يوم_النحر
هو اليوم العاشر من شهر ذي الحجة، هو خير الأيام عند الله: قال ابن القيم – رحمه الله – في زاد المعاد: " خير الأيام عند الله يوم النحر، وهو يوم الحج الأكبر كما في سنن أبي داود عن النبي صلى الله عليه وسلم: " إنَّ أعظم الأيام عند الله يوم النحر " وصححه الألباني في صحيح أبي داود.
وهو #يوم_الحج_الأكبر
فعَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: وَقَفَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ النَّحْرِ بَيْنَ الْجَمَرَاتِ فِي الْحَجَّةِ الَّتِي حَجَّ وَقَالَ هَذَا يَوْمُ الْحَجِّ الأَكْبَرِ " رواه البخاري.
في هذا اليوم العظيم يتقرب المسلمون إلى ربهم بالأضاحي تأسياً بأبيهم ابراهيم عليه السلام الذي وفَّىَ، والذي قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين.
ففي هذا اليوم العظيم نتذكر موقف سيدنا ابراهيم واسماعيل عليهما السلام عندما أعلنا استسلامهما الكامل لله رب العالمين في أروع صورة جعلها الله درساً للناس أجمعين على مرِّ العصور والأزمنة؛ استسلام قلبي واستسلام عملي وليس مجرد زعم فقط.
" فَلمَّاَ أسلمَاَ وَتَلَّهُ لِلجَبِيِن "
فهل نُعلن استسلامنا له سبحانه وتعالى استسلاماً قلبياً راضياً مُطمئناً، واستسلاماً عملياً في كلِّ كبيرةٍ وصغيرةٍ في حياتِنا كي نسعد في الدنيا والآخرة؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام، وهي أيام أكل وشرب " رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الترمذي.
#يوم_النحر
هو اليوم العاشر من شهر ذي الحجة، هو خير الأيام عند الله: قال ابن القيم – رحمه الله – في زاد المعاد: " خير الأيام عند الله يوم النحر، وهو يوم الحج الأكبر كما في سنن أبي داود عن النبي صلى الله عليه وسلم: " إنَّ أعظم الأيام عند الله يوم النحر " وصححه الألباني في صحيح أبي داود.
وهو #يوم_الحج_الأكبر
فعَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: وَقَفَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ النَّحْرِ بَيْنَ الْجَمَرَاتِ فِي الْحَجَّةِ الَّتِي حَجَّ وَقَالَ هَذَا يَوْمُ الْحَجِّ الأَكْبَرِ " رواه البخاري.
في هذا اليوم العظيم يتقرب المسلمون إلى ربهم بالأضاحي تأسياً بأبيهم ابراهيم عليه السلام الذي وفَّىَ، والذي قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين.
ففي هذا اليوم العظيم نتذكر موقف سيدنا ابراهيم واسماعيل عليهما السلام عندما أعلنا استسلامهما الكامل لله رب العالمين في أروع صورة جعلها الله درساً للناس أجمعين على مرِّ العصور والأزمنة؛ استسلام قلبي واستسلام عملي وليس مجرد زعم فقط.
" فَلمَّاَ أسلمَاَ وَتَلَّهُ لِلجَبِيِن "
فهل نُعلن استسلامنا له سبحانه وتعالى استسلاماً قلبياً راضياً مُطمئناً، واستسلاماً عملياً في كلِّ كبيرةٍ وصغيرةٍ في حياتِنا كي نسعد في الدنيا والآخرة؟