Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من البيان الأول | هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ
﴿هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ﴾
أيها الناسُ... أيها العالمُ أَجْمَعْ ...
نعلنُ للجميعِ أننا جماعةٌ من المسلمينَ، أَهمَّهَا ما تراه وتسمعُهُ في أنحاءِ العالمِ، وخاصةً في عالمِنا المحيطِ بنا
يمكنكم مشاهدة البيان الأول كاملاً من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/63ARq-1UFLE
#البيان_الأول
#جماعة_الصادعون_بالحق
﴿هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ﴾
أيها الناسُ... أيها العالمُ أَجْمَعْ ...
نعلنُ للجميعِ أننا جماعةٌ من المسلمينَ، أَهمَّهَا ما تراه وتسمعُهُ في أنحاءِ العالمِ، وخاصةً في عالمِنا المحيطِ بنا
يمكنكم مشاهدة البيان الأول كاملاً من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/63ARq-1UFLE
#البيان_الأول
#جماعة_الصادعون_بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من البيان الأول | حالَ أمتِنا التي كانتْ تنعَمُ بدينِ اللهِ
أمتِنا التي كانتْ يوماً ما تنعَمُ بدينِ اللهِ... علماً وتطبيقاً وسلوكاً.. نراها الآنَ والعالمُ منْ ورائِها تعيشُ في شقاءٍ وتنازعٍ وانحلالِ أخلاقٍ، وظلمٍ وتخلفٍ وفقرٍ وعناءٍ..
يمكنكم مشاهدة البيان الأول كاملاً من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/63ARq-1UFLE
#البيان_الأول
#جماعة_الصادعون_بالحق
أمتِنا التي كانتْ يوماً ما تنعَمُ بدينِ اللهِ... علماً وتطبيقاً وسلوكاً.. نراها الآنَ والعالمُ منْ ورائِها تعيشُ في شقاءٍ وتنازعٍ وانحلالِ أخلاقٍ، وظلمٍ وتخلفٍ وفقرٍ وعناءٍ..
يمكنكم مشاهدة البيان الأول كاملاً من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/63ARq-1UFLE
#البيان_الأول
#جماعة_الصادعون_بالحق
مقتطفات من البيان الأول
نعلنُ للجميعِ أننا جماعةٌ من المسلمينَ، أهمّها ما تراه وتسمعهُ في أنحاءِ العالمِ، وخاصةً في عالمنا المحيطِ بنا. فلقدْ ظللنا نراقبُ ونعاينُ على مدى الأربعينَ عاماً الماضيةِ، وبالتحديدِ منذُ عامِ ألفٍ وثلاثمائةٍ وثلاثةٍ وتسعين هـجرية الموافقِ لعامِ ألفٍ وتسعمائةٍ وثلاثةٍ وسبعين ميلادية.. نراقبُ حالَ أمتنا التي كانتْ يوماً ما تنعمُ بدينِ اللهِ.. بالإسلامِ.. علماً وتطبيقاً وسلوكاً.. نراها الآنَ والعالمُ منْ ورائها تعيشُ في شقاءٍ وتنازعٍ وانحلالِ أخلاقٍ، وظلمٍ وتخلفٍ وفقرٍ وعناءٍ وتبعيةٍ لكلِّ ناعقٍ يقودها إلى مزيدٍ منَ الشقاءِ والتعاسةِ.
وقدْ أيقنّا على مدى هذهِ الأعوامِ الأربعينَ أنَّ الشفاءَ لهذهِ الأمةِ أنْ تعودَ طائعةً راضيةً إلى خالقِ السمواتِ والأرضِ، والذي هوَ وحدهُ صاحبُ السلطانِ، وهوَ وحدهُ المالكُ والمتصرفُ في شؤونِ الخلقِ أجمعينَ. والمستحقُّ وحدهُ لأنْ يكونَ حاكمها الذي يحكمها ويسيرها بقانونهِ الحكيمِ وشرعهِ القويمِ. ولهذا أرسلَ الرسلَ أجمعينَ عليهمُ السلامُ ليقولوا للناسِ ﴿اعبدوا اللّهَ ما لكمْ منْ إلهٍ غيرهُ﴾ ويقول لهم ﴿وما خلقتُ الجنَّ والإنسَ إلّا ليعبدونِ﴾.
والعبادةُ لها معنىً واحدٌ؛ وهوَ الخضوعُ المطلقُ والاستسلامُ الكاملُ لسلطانِ الربِّ الجليلِ. وآيةُ ذلكَ أنْ لا يتلقّوا في شأنِ حياتهم كلهِ أمراً ولا نهياً إلا منَ اللهِ الواحدِ الأحدِ، ولا يحلّوا أو يحرمّوا إلا بإذنٍ منَ اللهِ الواحدِ الأحدِ، هكذا جاءَ الأنبياءُ جميعاً ليعيدوا الناسَ إلى عبادةِ اللهِ وحده، ويخرجوهم من عبادةِ العبادِ..
ولنْ يكونَ الناسُ مسلمينَ إلا إذا استجابوا لهذا النداءِ الربانيِّ، وتبرأوا منْ كلِّ منْ يزاحمُ اللهَ في سلطانهِ.. يقولُ ربّنا عز وجل ﴿ولقدْ بعثنا في كلِّ أمّةٍ رسولًا أنِ اعبدوا اللّهَ واجتنبوا الطّاغوتَ...﴾.. الطاغوتُ هوَ كلُّ منْ تبعهُ الناسُ وأطاعوهُ بغيرِ إذنٍ منَ اللهِ.. الطاغوتُ هوَ الذي ينحّي شرعَ اللهِ ويشرّعُ للناسِ.. الطاغوتُ هوَ الذي يحلُّ للناسِ ما حرمَ اللهُ، ويحرمُ على الناسِ ما أحلَ اللهُ.. الطاغوتُ هوَ الذي ينازعُ اللهَ في سلطانهِ، فيضعُ الدساتيرَ ويقررُ القيمَ، ويضعُ الموازينَ والعاداتِ والتقاليدَ والأخلاقَ ويحلُّ ما حرمَ اللهُ ويحرمُ ما أحلَّ اللهُ ويتابعه الناسُ على ذلك.
وأعجبُ ما نراهُ الآنَ أنْ يكونَ عندنا القرآنُ العظيمُ الذي هوَ تبيانٌ لكلِ شيءٍ ثمَّ ننطلقُ إلى مجالسَ نختارها وهيئاتٍ نكلّفها لتضعَ لنا دستوراً منْ عندها ونتركُ شرعَ اللهِّ القويمَ ثمَّ نقولُ بعدَ ذلكَ إننا مسلمون..
أيها الناسُ.. قد جئناكم بدعوةٍ واحدةٍ ومقولةٍ واحدةٍ؛ هي ما قالهُ الأنبياءُ صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليهم أجمعينَ ﴿اعبدوا الله ما لكم من إلهٍ غيره﴾. فلنطرحْ عنّا كلَّ هذا الباطلِ الذي تخوضون فيهِ، ونسلمْ أنفسنا للهِ الواحدِ الأحدِ.
علينا أنْ نكونَ مسلمين حقاً وصدقاً.. قولاً وعملاً.. ولا يكونُ ذلكَ إلا أنْ نتبرأَ منْ كلِّ ما نحنُ عليهِ، ونعودَ إلى الدينِ الحقِ.. دينِ اللهِ ودينِ الأنبياءِ.. دينِ محمدٍ خاتمَ الأنبياءِ صلى الله عليه وسلم.
مطلوبٌ أولاً أنْ نعلنَ عبوديتنا للهِ سبحانهُ، وخضوعنا لهُ ونحنُ راضونَ محبونَ متذللونَ لهُ سبحانهُ.. ثم بعدَ ذلك نتلقّى منهُ سبحانهُ ومنْ رسولهِ صلى الله عليهِ وسلمَّ.. كلَّ شيءٍ يخصُّ حياتنا ومجتمعنا وأمتنا.. بلْ والعالمَ أجمع.. لابدَّ أنْ نستيقنَ ونؤمنَ أنَّ اللهَ لهُ الكمالُ المطلقُ.. لا يقولُ إلا حقاً، ولا يأمرنا إلا بالخيرِ، ولا ينهانا إلا عن الشرِ. ولذلكَ فنحنُ مطالبونَ أنْ نسلمَ أنفسنا للهِ أولاً، ثمَّ نرى ما يريدُ منا لنكونَ كما يريدُ سبحانه.
#البيان_الأول
#جماعة_الصادعون_بالحق
نعلنُ للجميعِ أننا جماعةٌ من المسلمينَ، أهمّها ما تراه وتسمعهُ في أنحاءِ العالمِ، وخاصةً في عالمنا المحيطِ بنا. فلقدْ ظللنا نراقبُ ونعاينُ على مدى الأربعينَ عاماً الماضيةِ، وبالتحديدِ منذُ عامِ ألفٍ وثلاثمائةٍ وثلاثةٍ وتسعين هـجرية الموافقِ لعامِ ألفٍ وتسعمائةٍ وثلاثةٍ وسبعين ميلادية.. نراقبُ حالَ أمتنا التي كانتْ يوماً ما تنعمُ بدينِ اللهِ.. بالإسلامِ.. علماً وتطبيقاً وسلوكاً.. نراها الآنَ والعالمُ منْ ورائها تعيشُ في شقاءٍ وتنازعٍ وانحلالِ أخلاقٍ، وظلمٍ وتخلفٍ وفقرٍ وعناءٍ وتبعيةٍ لكلِّ ناعقٍ يقودها إلى مزيدٍ منَ الشقاءِ والتعاسةِ.
وقدْ أيقنّا على مدى هذهِ الأعوامِ الأربعينَ أنَّ الشفاءَ لهذهِ الأمةِ أنْ تعودَ طائعةً راضيةً إلى خالقِ السمواتِ والأرضِ، والذي هوَ وحدهُ صاحبُ السلطانِ، وهوَ وحدهُ المالكُ والمتصرفُ في شؤونِ الخلقِ أجمعينَ. والمستحقُّ وحدهُ لأنْ يكونَ حاكمها الذي يحكمها ويسيرها بقانونهِ الحكيمِ وشرعهِ القويمِ. ولهذا أرسلَ الرسلَ أجمعينَ عليهمُ السلامُ ليقولوا للناسِ ﴿اعبدوا اللّهَ ما لكمْ منْ إلهٍ غيرهُ﴾ ويقول لهم ﴿وما خلقتُ الجنَّ والإنسَ إلّا ليعبدونِ﴾.
والعبادةُ لها معنىً واحدٌ؛ وهوَ الخضوعُ المطلقُ والاستسلامُ الكاملُ لسلطانِ الربِّ الجليلِ. وآيةُ ذلكَ أنْ لا يتلقّوا في شأنِ حياتهم كلهِ أمراً ولا نهياً إلا منَ اللهِ الواحدِ الأحدِ، ولا يحلّوا أو يحرمّوا إلا بإذنٍ منَ اللهِ الواحدِ الأحدِ، هكذا جاءَ الأنبياءُ جميعاً ليعيدوا الناسَ إلى عبادةِ اللهِ وحده، ويخرجوهم من عبادةِ العبادِ..
ولنْ يكونَ الناسُ مسلمينَ إلا إذا استجابوا لهذا النداءِ الربانيِّ، وتبرأوا منْ كلِّ منْ يزاحمُ اللهَ في سلطانهِ.. يقولُ ربّنا عز وجل ﴿ولقدْ بعثنا في كلِّ أمّةٍ رسولًا أنِ اعبدوا اللّهَ واجتنبوا الطّاغوتَ...﴾.. الطاغوتُ هوَ كلُّ منْ تبعهُ الناسُ وأطاعوهُ بغيرِ إذنٍ منَ اللهِ.. الطاغوتُ هوَ الذي ينحّي شرعَ اللهِ ويشرّعُ للناسِ.. الطاغوتُ هوَ الذي يحلُّ للناسِ ما حرمَ اللهُ، ويحرمُ على الناسِ ما أحلَ اللهُ.. الطاغوتُ هوَ الذي ينازعُ اللهَ في سلطانهِ، فيضعُ الدساتيرَ ويقررُ القيمَ، ويضعُ الموازينَ والعاداتِ والتقاليدَ والأخلاقَ ويحلُّ ما حرمَ اللهُ ويحرمُ ما أحلَّ اللهُ ويتابعه الناسُ على ذلك.
وأعجبُ ما نراهُ الآنَ أنْ يكونَ عندنا القرآنُ العظيمُ الذي هوَ تبيانٌ لكلِ شيءٍ ثمَّ ننطلقُ إلى مجالسَ نختارها وهيئاتٍ نكلّفها لتضعَ لنا دستوراً منْ عندها ونتركُ شرعَ اللهِّ القويمَ ثمَّ نقولُ بعدَ ذلكَ إننا مسلمون..
أيها الناسُ.. قد جئناكم بدعوةٍ واحدةٍ ومقولةٍ واحدةٍ؛ هي ما قالهُ الأنبياءُ صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليهم أجمعينَ ﴿اعبدوا الله ما لكم من إلهٍ غيره﴾. فلنطرحْ عنّا كلَّ هذا الباطلِ الذي تخوضون فيهِ، ونسلمْ أنفسنا للهِ الواحدِ الأحدِ.
علينا أنْ نكونَ مسلمين حقاً وصدقاً.. قولاً وعملاً.. ولا يكونُ ذلكَ إلا أنْ نتبرأَ منْ كلِّ ما نحنُ عليهِ، ونعودَ إلى الدينِ الحقِ.. دينِ اللهِ ودينِ الأنبياءِ.. دينِ محمدٍ خاتمَ الأنبياءِ صلى الله عليه وسلم.
مطلوبٌ أولاً أنْ نعلنَ عبوديتنا للهِ سبحانهُ، وخضوعنا لهُ ونحنُ راضونَ محبونَ متذللونَ لهُ سبحانهُ.. ثم بعدَ ذلك نتلقّى منهُ سبحانهُ ومنْ رسولهِ صلى الله عليهِ وسلمَّ.. كلَّ شيءٍ يخصُّ حياتنا ومجتمعنا وأمتنا.. بلْ والعالمَ أجمع.. لابدَّ أنْ نستيقنَ ونؤمنَ أنَّ اللهَ لهُ الكمالُ المطلقُ.. لا يقولُ إلا حقاً، ولا يأمرنا إلا بالخيرِ، ولا ينهانا إلا عن الشرِ. ولذلكَ فنحنُ مطالبونَ أنْ نسلمَ أنفسنا للهِ أولاً، ثمَّ نرى ما يريدُ منا لنكونَ كما يريدُ سبحانه.
#البيان_الأول
#جماعة_الصادعون_بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من البيان الأول | الشفاءَ لهذهِ الأمة
الشفاءَ لهذهِ الأمةِ أنْ تعودَ طائعةً راضيةً إلى خالقِ السمواتِ والأرضِ، ولهذا أَرسَلَ الرسلَ أجمعينَ عليهمُ السلامُ ليقولوا للناسِ ﴿اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ﴾
يمكنكم مشاهدة البيان الأول كاملاً من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/63ARq-1UFLE
#البيان_الأول
#جماعة_الصادعون_بالحق
الشفاءَ لهذهِ الأمةِ أنْ تعودَ طائعةً راضيةً إلى خالقِ السمواتِ والأرضِ، ولهذا أَرسَلَ الرسلَ أجمعينَ عليهمُ السلامُ ليقولوا للناسِ ﴿اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ﴾
يمكنكم مشاهدة البيان الأول كاملاً من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/63ARq-1UFLE
#البيان_الأول
#جماعة_الصادعون_بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من البيان الأول | العبادةُ لها معنىً واحد
العبادةُ لها معنىً واحدٌ؛ وهوَ الخضوعُ المطلقُ والاستسلامُ الكاملُ لسلطانِ الربِّ الجليلِ
يمكنكم مشاهدة البيان الأول كاملاً من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/63ARq-1UFLE
#البيان_الأول
#جماعة_الصادعون_بالحق
العبادةُ لها معنىً واحدٌ؛ وهوَ الخضوعُ المطلقُ والاستسلامُ الكاملُ لسلطانِ الربِّ الجليلِ
يمكنكم مشاهدة البيان الأول كاملاً من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/63ARq-1UFLE
#البيان_الأول
#جماعة_الصادعون_بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من البيان الأول | وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ
الطاغوتُ هوَ الذي ينازعُ اللهَ في سلطانهِ، فيضعُ الدساتيرَ ويقررُ القيمَ، ويضعُ الموازينَ والعاداتِ والتقاليدَ والأخلاقَ ويحلُّ ما حرمَ اللهُ ويحرمُ ما أحلَّ اللهُ ويتابعُه الناسُ على ذلك
يمكنكم مشاهدة البيان الأول كاملاً من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/63ARq-1UFLE
#البيان_الأول
#جماعة_الصادعون_بالحق
الطاغوتُ هوَ الذي ينازعُ اللهَ في سلطانهِ، فيضعُ الدساتيرَ ويقررُ القيمَ، ويضعُ الموازينَ والعاداتِ والتقاليدَ والأخلاقَ ويحلُّ ما حرمَ اللهُ ويحرمُ ما أحلَّ اللهُ ويتابعُه الناسُ على ذلك
يمكنكم مشاهدة البيان الأول كاملاً من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/63ARq-1UFLE
#البيان_الأول
#جماعة_الصادعون_بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من البيان الأول | قد جئنــاكــــم بدعوة واحدة
وأعجبُ ما نراهُ الآنَ أنْ يكونَ عندنَا القرآنُ العظيمُ الذي هوَ تبيانٌ لكلِ شيءٍ ثمَّ ننطلقُ إلى مجالسَ نختارُها وهيئاتٍ نكلِّفُها لتضعَ لنا دستوراً منْ عندِها ونتركُ شرعَ اللهِّ القويمَ ثمَّ نقولُ بعدَ ذلكَ إننا مسلمون..
يمكنكم مشاهدة البيان الأول كاملاً من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/63ARq-1UFLE
#البيان_الأول
#جماعة_الصادعون_بالحق
وأعجبُ ما نراهُ الآنَ أنْ يكونَ عندنَا القرآنُ العظيمُ الذي هوَ تبيانٌ لكلِ شيءٍ ثمَّ ننطلقُ إلى مجالسَ نختارُها وهيئاتٍ نكلِّفُها لتضعَ لنا دستوراً منْ عندِها ونتركُ شرعَ اللهِّ القويمَ ثمَّ نقولُ بعدَ ذلكَ إننا مسلمون..
يمكنكم مشاهدة البيان الأول كاملاً من الرابط 👇🏻:
https://youtu.be/63ARq-1UFLE
#البيان_الأول
#جماعة_الصادعون_بالحق