جهاز مكافحة الارهاب يلقي القبض على ارهابيين اثنين ويفتش ويطهر عدة مضافات وكهوف
===========
وفقا لمعلومات استخبارية دقيقة لاستخبارات جهاز مكافحة الإرهاب وبمتابعة مستمرة نفذ ابطالنا عمليتين منفصلتين اسفرتا عن القاء القبض على ارهابيين اثنين في محافظتي صلاح الدين والانبار.
وضمن اطار عملياتنا في تفتيش وتطهير المضافات والكهوف التابعة لعصابات داعش الارهابي تمكن ابطالنا من تفتيش وتطهير وتخريب العديد من المنازل المتروكة والتي تستخدم كمأوى ومحطات استراحة في بعض القرى المهجورة بالاضافة لمجموعة من الكهوف والانفاق المفخخة والتي تحتوي على عدد كبير من المواد المفخخة والمعدة للتفجير في مناطق متفرقة من محافظة نينوى.
العمليات النوعية لشجعان جهازنا المستندة لمعلومات دقيقة مستمرة وعلى وتيرة متصاعدة في كل أنحاء بلدنا الحبيب.
#سنبقى_منتصرين
===========
وفقا لمعلومات استخبارية دقيقة لاستخبارات جهاز مكافحة الإرهاب وبمتابعة مستمرة نفذ ابطالنا عمليتين منفصلتين اسفرتا عن القاء القبض على ارهابيين اثنين في محافظتي صلاح الدين والانبار.
وضمن اطار عملياتنا في تفتيش وتطهير المضافات والكهوف التابعة لعصابات داعش الارهابي تمكن ابطالنا من تفتيش وتطهير وتخريب العديد من المنازل المتروكة والتي تستخدم كمأوى ومحطات استراحة في بعض القرى المهجورة بالاضافة لمجموعة من الكهوف والانفاق المفخخة والتي تحتوي على عدد كبير من المواد المفخخة والمعدة للتفجير في مناطق متفرقة من محافظة نينوى.
العمليات النوعية لشجعان جهازنا المستندة لمعلومات دقيقة مستمرة وعلى وتيرة متصاعدة في كل أنحاء بلدنا الحبيب.
#سنبقى_منتصرين
من الميدان إلى العالم:
الأدوار المتعددة لجهاز مكافحة الإرهاب العراقي في حماية الأمن القومي العراقي.
عمل جهاز مكافحة الإرهاب العراقي على تأدية دور محوري في تحرير المدن العراقية التي كانت تحت سيطرة عصابات داعش الإرهابي، فمنذ تأسيسه خاض الجهاز معارك شرسة ضد داعش في مختلف المحافظات العراقية مثل الموصل، والأنبار، وصلاح الدين، امتازت تلك العمليات بالدقة العالية في التخطيط والتنفيذ، إذ كان للجهاز دور أساسي في اختراق دفاعات داعش وتحرير المدن، مما أسهم بشكل كبير في استعادة الأمن والاستقرار لتلك المناطق، وإن قدرة الجهاز على مواجهة داعش في المناطق المدنية وحماية المدنيين، كانت من أهم العوامل التي أدت إلى تحقيق هذه النجاحات العسكرية.
ومع استمرار جهود جهاز مكافحة الإرهاب بالتنسيق مع باقي القوات الأمنية، تم تقليص قدرات داعش بشكل كبير، وانخفضت تمويلاته وانقطعت مصادر دعمه الخارجية بفضل التعاون المستمر مع البنك المركزي العراقي والجهات المالية الأخرى التي ساهمت في تعطيل حركة الأموال الإرهابية، وتراجعت أنشطته بشكل ملحوظ، مما اضطر داعش إلى اللجوء إلى تكتيكات جديدة مثل الذئاب المنفردة، إلا أن جهاز مكافحة الإرهاب وضع خططاً محكمة للتعامل مع هذه التهديدات المستجدة، وهذا التطور يعكس الدور الحيوي الذي يؤديه الجهاز في حماية العراق من خطر الإرهاب.
واكتسب جهاز مكافحة الإرهاب العراقي خبرات كبيرة في مواجهة التنظيمات الإرهابية، وتحديداً داعش، مثلت هذه الخبرات مفتاحاً لتحقيق النجاح في العمليات الأخيرة التي خاضها الجهاز، فمن خلال الجمع بين الخبرات الميدانية والتطور الاستخباري في جمع المعلومات، تمكن الجهاز من تنفيذ عمليات دقيقة استهدفت بقايا عصابات داعش وملاحقة القيادات الرئيسية في مناطق مختلفة من العراق، وإن خبرة الجهاز في التعامل مع تكتيكات داعش واستباق تحركاته جعلت من الصعب عليه استعادة قوته أو تشكيل تهديد حقيقي مرة أخرى.
وبالتالي لا يزال جهاز مكافحة الإرهاب احد أعمدة المصلحة الوطنية العليا، وركن من اركان استراتيجية الدولة الأمنية وفيما يلي نستعرض أبرز الأفكار والاستراتيجيات التي يعتمد عليها جهاز مكافحة الإرهاب في أداء مهامه.
اولاً: مكافحة الإرهاب والتصدي لداعش
بفضل الجهد المستمر لأبطال جهاز مكافحة الإرهاب والقوات الأمنية الأخرى، تم إضعاف عصابات داعش الإرهابية بشكل كبير، فقد أصبح التنظيم يعاني من قلة التمويل والقيادات، بفضل التنسيق المستمر مع البنك المركزي العراقي ومراقبة الصيرفات لتحجيم حركة الأموال ومنع وصولها للإرهابيين، وهذا أدى إلى تحول التنظيم نحو أساليب جديدة مثل الذئاب المنفردة، ولكن جهاز مكافحة الإرهاب يمتلك الخطط الكافية للتعامل مع هذه التهديدات.
علاوة على ذلك، اكتسب الجهاز خبرة كبيرة من المجابهات مع داعش، مما يجعله قادراً على التصدي لأي محاولة تهديد، ويعزز جاهزيته للتعامل مع أي تهديدات قد تستهدف البلاد، واليوم الجهاز مستعد لتلبية أي طلب من الدولة العراقية في تنفيذ مهامه أو إسناد باقي القوات الأمنية العراقية.
ثانياً: الخبرة والتعاون الدولي
احتل جهاز مكافحة الإرهاب العراقي مكانة عالمية مرموقة، وأبدت العديد من الدول المتقدمة اهتمامها بالتعاون معه للاستفادة من خبراته الميدانية، إذ تمكن الجهاز من اكتشاف خلية إرهابية كانت تستهدف الألعاب الأولمبية في باريس، وتعاون مع السلطات المعنية في سوريا وألمانيا للقبض على العناصر الإرهابية، وهذا يعكس مستوى القدرات التي يتمتع بها الجهاز في مراقبة الإرهاب ومواجهته على الصعيد الدولي.
كما شارك الجهاز في مسابقة دولية للعمليات الخاصة في الأردن، حيث حصل على المركز الثاني من بين 53 فريقاً، مما يعكس التفوق المستمر للجهاز بفضل الخبرات المتراكمة منذ عام 2005 والعمليات المستمرة ضد الإرهاب.
ثالثاً: التعاون الداخلي وتطوير القدرات السيبرانية
يركز جهاز مكافحة الإرهاب أيضاً على تطوير قدراته في مجال الأمن السيبراني، بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والجامعات العراقية، عبر احتضان الخبراء والطلبة ذوي المهارة في مجال الأمن السيبراني وهندسة الأجهزة، كما يتعاون الجهاز مع الشركات الرصينة في هذا المجال، ولديه القدرة على فحص جميع المعدات المستخدمة لضمان جودتها وملاءمتها للاحتياجات الأمنية، بالإضافة إلى ذلك يسعى الجهاز إلى استثمار التعاون مع هيئة التصنيع الحربي العراقية لتطوير الأجهزة ذات الصلة بالأمن السيبراني، كما يتعاون الجهاز مع وزارة الداخلية - المديرية العامة لشؤون المخدرات والمؤثرات العقلية في مجال ملاحقة تجار المخدرات ومروجيها والقاء القبض عليهم وهذا يعزز حماية الامن الوطني العراقي من المخاطر الداخلية والخارجية.
رابعاً: الالتزام بحقوق الإنسان
الأدوار المتعددة لجهاز مكافحة الإرهاب العراقي في حماية الأمن القومي العراقي.
عمل جهاز مكافحة الإرهاب العراقي على تأدية دور محوري في تحرير المدن العراقية التي كانت تحت سيطرة عصابات داعش الإرهابي، فمنذ تأسيسه خاض الجهاز معارك شرسة ضد داعش في مختلف المحافظات العراقية مثل الموصل، والأنبار، وصلاح الدين، امتازت تلك العمليات بالدقة العالية في التخطيط والتنفيذ، إذ كان للجهاز دور أساسي في اختراق دفاعات داعش وتحرير المدن، مما أسهم بشكل كبير في استعادة الأمن والاستقرار لتلك المناطق، وإن قدرة الجهاز على مواجهة داعش في المناطق المدنية وحماية المدنيين، كانت من أهم العوامل التي أدت إلى تحقيق هذه النجاحات العسكرية.
ومع استمرار جهود جهاز مكافحة الإرهاب بالتنسيق مع باقي القوات الأمنية، تم تقليص قدرات داعش بشكل كبير، وانخفضت تمويلاته وانقطعت مصادر دعمه الخارجية بفضل التعاون المستمر مع البنك المركزي العراقي والجهات المالية الأخرى التي ساهمت في تعطيل حركة الأموال الإرهابية، وتراجعت أنشطته بشكل ملحوظ، مما اضطر داعش إلى اللجوء إلى تكتيكات جديدة مثل الذئاب المنفردة، إلا أن جهاز مكافحة الإرهاب وضع خططاً محكمة للتعامل مع هذه التهديدات المستجدة، وهذا التطور يعكس الدور الحيوي الذي يؤديه الجهاز في حماية العراق من خطر الإرهاب.
واكتسب جهاز مكافحة الإرهاب العراقي خبرات كبيرة في مواجهة التنظيمات الإرهابية، وتحديداً داعش، مثلت هذه الخبرات مفتاحاً لتحقيق النجاح في العمليات الأخيرة التي خاضها الجهاز، فمن خلال الجمع بين الخبرات الميدانية والتطور الاستخباري في جمع المعلومات، تمكن الجهاز من تنفيذ عمليات دقيقة استهدفت بقايا عصابات داعش وملاحقة القيادات الرئيسية في مناطق مختلفة من العراق، وإن خبرة الجهاز في التعامل مع تكتيكات داعش واستباق تحركاته جعلت من الصعب عليه استعادة قوته أو تشكيل تهديد حقيقي مرة أخرى.
وبالتالي لا يزال جهاز مكافحة الإرهاب احد أعمدة المصلحة الوطنية العليا، وركن من اركان استراتيجية الدولة الأمنية وفيما يلي نستعرض أبرز الأفكار والاستراتيجيات التي يعتمد عليها جهاز مكافحة الإرهاب في أداء مهامه.
اولاً: مكافحة الإرهاب والتصدي لداعش
بفضل الجهد المستمر لأبطال جهاز مكافحة الإرهاب والقوات الأمنية الأخرى، تم إضعاف عصابات داعش الإرهابية بشكل كبير، فقد أصبح التنظيم يعاني من قلة التمويل والقيادات، بفضل التنسيق المستمر مع البنك المركزي العراقي ومراقبة الصيرفات لتحجيم حركة الأموال ومنع وصولها للإرهابيين، وهذا أدى إلى تحول التنظيم نحو أساليب جديدة مثل الذئاب المنفردة، ولكن جهاز مكافحة الإرهاب يمتلك الخطط الكافية للتعامل مع هذه التهديدات.
علاوة على ذلك، اكتسب الجهاز خبرة كبيرة من المجابهات مع داعش، مما يجعله قادراً على التصدي لأي محاولة تهديد، ويعزز جاهزيته للتعامل مع أي تهديدات قد تستهدف البلاد، واليوم الجهاز مستعد لتلبية أي طلب من الدولة العراقية في تنفيذ مهامه أو إسناد باقي القوات الأمنية العراقية.
ثانياً: الخبرة والتعاون الدولي
احتل جهاز مكافحة الإرهاب العراقي مكانة عالمية مرموقة، وأبدت العديد من الدول المتقدمة اهتمامها بالتعاون معه للاستفادة من خبراته الميدانية، إذ تمكن الجهاز من اكتشاف خلية إرهابية كانت تستهدف الألعاب الأولمبية في باريس، وتعاون مع السلطات المعنية في سوريا وألمانيا للقبض على العناصر الإرهابية، وهذا يعكس مستوى القدرات التي يتمتع بها الجهاز في مراقبة الإرهاب ومواجهته على الصعيد الدولي.
كما شارك الجهاز في مسابقة دولية للعمليات الخاصة في الأردن، حيث حصل على المركز الثاني من بين 53 فريقاً، مما يعكس التفوق المستمر للجهاز بفضل الخبرات المتراكمة منذ عام 2005 والعمليات المستمرة ضد الإرهاب.
ثالثاً: التعاون الداخلي وتطوير القدرات السيبرانية
يركز جهاز مكافحة الإرهاب أيضاً على تطوير قدراته في مجال الأمن السيبراني، بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والجامعات العراقية، عبر احتضان الخبراء والطلبة ذوي المهارة في مجال الأمن السيبراني وهندسة الأجهزة، كما يتعاون الجهاز مع الشركات الرصينة في هذا المجال، ولديه القدرة على فحص جميع المعدات المستخدمة لضمان جودتها وملاءمتها للاحتياجات الأمنية، بالإضافة إلى ذلك يسعى الجهاز إلى استثمار التعاون مع هيئة التصنيع الحربي العراقية لتطوير الأجهزة ذات الصلة بالأمن السيبراني، كما يتعاون الجهاز مع وزارة الداخلية - المديرية العامة لشؤون المخدرات والمؤثرات العقلية في مجال ملاحقة تجار المخدرات ومروجيها والقاء القبض عليهم وهذا يعزز حماية الامن الوطني العراقي من المخاطر الداخلية والخارجية.
رابعاً: الالتزام بحقوق الإنسان
من أسرار قوة جهاز مكافحة الإرهاب هو التزامه العميق بحقوق الإنسان، وأنشأ الجهاز مديرية خاصة بحقوق الإنسان، تتفرع إلى جميع وحداته، لضمان أن يتم التعامل مع كافة المواطنين، بمن فيهم المشتبه بهم أو المتهمون بالإرهاب وفقاً للمعايير الإنسانية، ويتم توثيق كافة العمليات من البداية حتى النهاية، والتأكد من عدم حدوث أي انتهاك لحقوق المواطنين، كما يتم متابعة العمليات لضمان سلامة المواطنين العراقيين، حيث يوقع صاحب المنزل الذي تم مداهمته على محضر يثبت عدم حدوث أي أضرار، في خطوة تعكس حرص الجهاز على احترام حقوق المواطنين.
خامساً: دعم عوائل الشهداء والجرحى
إن الاستقرار والأمن الذي ينعم به العراق اليوم هو نتيجة لتضحيات الشهداء الأبرار الذين قدموا أرواحهم في سبيل الوطن، ويولي جهاز مكافحة الإرهاب اهتماماً كبيراً لعوائل الشهداء والجرحى، عبر العمل على استحصال الموافقات من الجهات ذات العلاقة لحصولهم على قطع أراضٍ عرفاناً بتضحياتهم الجسيمة، كما يحرص الجهاز على تقديم كافة أشكال الدعم لعوائل الشهداء والجرحى تقديراً لجهودهم وتضحياتهم.
سادساً: مواجهة الفكر المتطرف
لا يقتصر عمل جهاز مكافحة الإرهاب على مواجهة عصابات داعش فقط، بل يتعدى ذلك إلى متابعة كافة المنظمات المتطرفة الأخرى، ويعمل الجهاز بالتعاون مع مختلف الأجهزة الأمنية المختصة على رصد كيفية انتشار الأفكار المتطرفة، وتطوير استراتيجيات لمكافحتها ومنعها من التأثير على الأمن القومي العراقي.
الفريق الركن
كريم التميمي
رئيس جهاز مكافحة الإرهاب
6 تشرين الاول 2024
خامساً: دعم عوائل الشهداء والجرحى
إن الاستقرار والأمن الذي ينعم به العراق اليوم هو نتيجة لتضحيات الشهداء الأبرار الذين قدموا أرواحهم في سبيل الوطن، ويولي جهاز مكافحة الإرهاب اهتماماً كبيراً لعوائل الشهداء والجرحى، عبر العمل على استحصال الموافقات من الجهات ذات العلاقة لحصولهم على قطع أراضٍ عرفاناً بتضحياتهم الجسيمة، كما يحرص الجهاز على تقديم كافة أشكال الدعم لعوائل الشهداء والجرحى تقديراً لجهودهم وتضحياتهم.
سادساً: مواجهة الفكر المتطرف
لا يقتصر عمل جهاز مكافحة الإرهاب على مواجهة عصابات داعش فقط، بل يتعدى ذلك إلى متابعة كافة المنظمات المتطرفة الأخرى، ويعمل الجهاز بالتعاون مع مختلف الأجهزة الأمنية المختصة على رصد كيفية انتشار الأفكار المتطرفة، وتطوير استراتيجيات لمكافحتها ومنعها من التأثير على الأمن القومي العراقي.
الفريق الركن
كريم التميمي
رئيس جهاز مكافحة الإرهاب
6 تشرين الاول 2024
في محافظة ميسان، وُلِد الملازم حيدر عبد الرضا حسين الزركاني، نشأ فيها وكبر بين أحضان عائلته التي كانت تأمل كل الخير له. أتم دراسته حتى المرحلة الإعدادية، وكان وحيد عائلته، مما زاد من حماس وأمل والديه في مستقبل مشرق له.
بعد أن تم قبوله في جامعة بغداد، شعر حيدر في البداية بحماس كبير، ولكنه لم يستمر طويلاً. فقد كانت لديه رغبة في خدمة وطنه، فتوجه إلى الكلية العسكرية، التي التحق بها في دورتها 105 عام 2014، كان ذلك القرار هو بداية رحلة شجاعة وعظيمة.
تخرج حيدر من الكلية العسكرية عام 2016 برتبة ملازم، سرعان ما انضم إلى صفوف جهاز مكافحة الإرهاب، حيث أكمل جميع دوراته التدريبية بشغف وإرادة قوية، تم نقله إلى فوج نينوى البطل، حيث بدأت خدمته في مجابهة التحديات.
شارك حيدر في معارك تحرير صلاح الدين ونينوى، تلك المعارك التي شهدت شجاعة وبسالة العديد من المقاتلين، أصيب أثناء هذه المعارك وعلى الرغم من الجراح والألم، كان لديه إيمان قوي بالواجب ورغبة في الدفاع عن وطنه، فرفض الانسحاب أو الاستسلام.
ومع الوقت، تجسدت شجاعته بابهى صورها في 18 كانون الاول 2016، عندما استشهد حيدر في محافظة نينوى نتيجة عمل انتحاري جبان. إن تضحيته لم تكن مجرد لحظة في تاريخ المعركة، بل هي رمز للشجاعة والإخلاص والإرادة، سيبقى اسم الملازم حيدر عبد الرضا حسين الزركاني حياً في قلوب من أحبوه، وفي ذكرى كل من يعرف قيمة الشهداء الذين ضحوا بدمائهم من أجل الوطن.
#سنبقى_منتصرين
بعد أن تم قبوله في جامعة بغداد، شعر حيدر في البداية بحماس كبير، ولكنه لم يستمر طويلاً. فقد كانت لديه رغبة في خدمة وطنه، فتوجه إلى الكلية العسكرية، التي التحق بها في دورتها 105 عام 2014، كان ذلك القرار هو بداية رحلة شجاعة وعظيمة.
تخرج حيدر من الكلية العسكرية عام 2016 برتبة ملازم، سرعان ما انضم إلى صفوف جهاز مكافحة الإرهاب، حيث أكمل جميع دوراته التدريبية بشغف وإرادة قوية، تم نقله إلى فوج نينوى البطل، حيث بدأت خدمته في مجابهة التحديات.
شارك حيدر في معارك تحرير صلاح الدين ونينوى، تلك المعارك التي شهدت شجاعة وبسالة العديد من المقاتلين، أصيب أثناء هذه المعارك وعلى الرغم من الجراح والألم، كان لديه إيمان قوي بالواجب ورغبة في الدفاع عن وطنه، فرفض الانسحاب أو الاستسلام.
ومع الوقت، تجسدت شجاعته بابهى صورها في 18 كانون الاول 2016، عندما استشهد حيدر في محافظة نينوى نتيجة عمل انتحاري جبان. إن تضحيته لم تكن مجرد لحظة في تاريخ المعركة، بل هي رمز للشجاعة والإخلاص والإرادة، سيبقى اسم الملازم حيدر عبد الرضا حسين الزركاني حياً في قلوب من أحبوه، وفي ذكرى كل من يعرف قيمة الشهداء الذين ضحوا بدمائهم من أجل الوطن.
#سنبقى_منتصرين
جهاز مكافحة الإرهاب يلقي القبض على (3) ارهابيين وينفذ انزال جوي في مناطق متفرقة
============
استناداً لمعلومات استخبارية وبعمليات متابعة متواصلة نفذ ابطالنا سلسلة عمليات في مناطق متفرقة من البلاد.
فضمن عمليات التنسيق والتعاون مع مديرية عمليات جهاز اسايش اقليم كوردستان تم القاء القبض على ارهابيين (2) اثنين في محافظة السليمانية.
وفي اطار التتبع لفلول عصابات داعش الارهابي نفذ ابطالنا عملية نوعية اسفرت عن القاء القبض على احد اخطر الارهابيين يعمل بمنصب امني في مايسمى (قاطع ولاية الجنوب) وسبق ان شارك بالعديد من المعارك التي دارت في محافظة الانبار.
وفي عمليات التفتيش والمراقبة نفذ شجعان الجهاز عملية انزال جوي اسفرت عن تدمير (13) مضافة تحتوي على عبوات ناسفة وجلكانات سي فور في محافظة كركوك.
#سنبقى_منتصرين
============
استناداً لمعلومات استخبارية وبعمليات متابعة متواصلة نفذ ابطالنا سلسلة عمليات في مناطق متفرقة من البلاد.
فضمن عمليات التنسيق والتعاون مع مديرية عمليات جهاز اسايش اقليم كوردستان تم القاء القبض على ارهابيين (2) اثنين في محافظة السليمانية.
وفي اطار التتبع لفلول عصابات داعش الارهابي نفذ ابطالنا عملية نوعية اسفرت عن القاء القبض على احد اخطر الارهابيين يعمل بمنصب امني في مايسمى (قاطع ولاية الجنوب) وسبق ان شارك بالعديد من المعارك التي دارت في محافظة الانبار.
وفي عمليات التفتيش والمراقبة نفذ شجعان الجهاز عملية انزال جوي اسفرت عن تدمير (13) مضافة تحتوي على عبوات ناسفة وجلكانات سي فور في محافظة كركوك.
#سنبقى_منتصرين