ابطال جهاز مكافحة الإرهاب يشاركون في حملة التشجير الكبرى في عموم محافظات بلدنا الحبيب.
#سنبقى_منتصرين
#سنبقى_منتصرين
جهاز مكافحة الإرهاب يلقي القبض على ارهابيين اثنين (2) ويجري عمليات تفتيش وتطهير
============
ادامة لجهود ابطال جهاز مكافحة الإرهاب الحثيثة في تعقب عصابات داعش الارهابي نفذنا سلسلة عمليات في مناطق متفرقة، اذ شرعت قطعاتنا بالتنسيق مع مديرية عمليات جهاز أسايش اقليم كوردستان بالقاء القبض على احد الارهابيين في محافظة السليمانية.
وبعملية نوعية لشجعان جهازنا تم القاء القبض على احد الارهابيين في محافظة صلاح الدين.
وفي اطار عمليات التفتيش والتطهير لمضافات داعش الارهابي فجَّر ابطالنا مجموعة من صواريخ القادفة ومواد متفجرة في محافظة الانبار صحراء جنوب الرطبة.
العمليات النوعية لابطال جهاز مكافحة الإرهاب مستمرة وبوتيرة متصاعدة للقضاء على فلول عصابات داعش في كل شبر من ارضنا.
#سنبقى_منتصرين
============
ادامة لجهود ابطال جهاز مكافحة الإرهاب الحثيثة في تعقب عصابات داعش الارهابي نفذنا سلسلة عمليات في مناطق متفرقة، اذ شرعت قطعاتنا بالتنسيق مع مديرية عمليات جهاز أسايش اقليم كوردستان بالقاء القبض على احد الارهابيين في محافظة السليمانية.
وبعملية نوعية لشجعان جهازنا تم القاء القبض على احد الارهابيين في محافظة صلاح الدين.
وفي اطار عمليات التفتيش والتطهير لمضافات داعش الارهابي فجَّر ابطالنا مجموعة من صواريخ القادفة ومواد متفجرة في محافظة الانبار صحراء جنوب الرطبة.
العمليات النوعية لابطال جهاز مكافحة الإرهاب مستمرة وبوتيرة متصاعدة للقضاء على فلول عصابات داعش في كل شبر من ارضنا.
#سنبقى_منتصرين
جهاز مكافحة الارهاب يلقي القبض على ارهابيين اثنين في السليمانية والانبار
===========
في اطار تنسبق ابطال جهاز مكافحة الإرهاب مع مديرية اسايش عمليات اقليم كوردستان تمكن ابطالنا من القاء القبض على احد الارهابيين في محافظة السليمانية يعمل بمنصب عسكري في مايسمى ولاية الانبار وشارك في العديد من المعارك مع عصابات داعش الارهابي.
وبعملية اخرى لابطالنا تمكنا من القاء القبض على احد الارهابيين في محافطة الانبار.
تستمر عمليات ابطال جهازنا في ملاحقة فلول العصابات الارهابية في أرضنا الحبيبة.
#سنبقى_منتصرين
===========
في اطار تنسبق ابطال جهاز مكافحة الإرهاب مع مديرية اسايش عمليات اقليم كوردستان تمكن ابطالنا من القاء القبض على احد الارهابيين في محافظة السليمانية يعمل بمنصب عسكري في مايسمى ولاية الانبار وشارك في العديد من المعارك مع عصابات داعش الارهابي.
وبعملية اخرى لابطالنا تمكنا من القاء القبض على احد الارهابيين في محافطة الانبار.
تستمر عمليات ابطال جهازنا في ملاحقة فلول العصابات الارهابية في أرضنا الحبيبة.
#سنبقى_منتصرين
مع اقتراب ساعة الحسم وبين أزيز الرصاص وأصوات الطائرات الحربية التي تحلق فوق سماء بيجي، وصيحات الجنود تتردد في الأفق، في تلك الأثناء كان الملازم أول أحمد كريم عبد الواحد يجلس في خندق صغير، يراقب المشهد أمامه.
تذكر أول أيامه في الكلية العسكرية، حيث كان يحلم بأن يصبح جندياً شجاعاً يدافع عن وطنه، كان صوته يرتفع في تدريب فنون القتال، وكان زملاؤه ينظرون إليه بإعجاب لكن ذلك الحلم صار يواجه الآن واقعاً مُغايراً، فأمامه مئات من ارهابيي داعش، يخططون للهجوم.
كانت عيونه تتأمل بوابة دجلة، تلك النقطة الاستراتيجية التي تشكل خط الدفاع الأخير عن مصفاة بيجي. “هل سنتمكن من التصدي لهم؟” تساءل أحمد في داخله، واتخذ القرار، وكان عليه أن يقاتل حتى آخر نفس.
وبينما كان الرصاص يتطاير من حوله، سمع صوت انفجار بعيد، أوقف قلبه للحظة، وتذكر عائلته وأحلامهم. “لا يمكن أن أسمح لهم بتدمير كل شيء”، كانت هذه اللحظة هي بداية صراعه النهائي، حيث تأهب لصد الهجوم القادم، موقناً أن الشجاعة هي السبيل الوحيد للنجاة.
استمرت المعركة، وبدأ أحمد وفريقه بالتحرك نحو بوابة دجلة، مدججين بالسلاح والإرادة، تصاعد الدخان من كل الاتجاهات، وأصوات الانفجارات تملأ الأجواء. بينما كانت موجات من مقاتلي داعش تقترب، كانت مشاعر الحذر والحيطة تسري في نفوس الجنود، لكن أحمد كان صامتاً متمسكاً بالهدوء الذي اكتسبه خلال سنوات تدريبه.
"ثبات، أيها الرجال!” صرخ أحمد، مشجعاً رفاقه على مواجهة العدو. “نحن هنا للدفاع عن وطننا، لا تراجع!”.
اندلعت المعركة بوحشية، واستمر أحمد في صد الهجمات، كاسرًا إرادة الأعداء بجرأته. أطلق النار من بندقيته، وألقى قنابل يدوية على تجمعات العدو، مكبدًا إياهم خسائر فادحة. لكن المفاجآت لم تتوقف عند هذا الحد.
في خضم المعركة، ظهرت مركبة مدرعة تابعة لعصابات داعش الارهابي، تحمل كمية هائلة من المتفجرات. تصاعدت الأنفاس، وشعر أحمد أن اللحظة قد حانت. “علينا التصدي لها!” صرخ مجددًا، عازمًا على وقف تقدمها مهما كلف الأمر.
أحاط الجنود بالمركبة المدرعة، وتبادلوا إطلاق النار مع عناصر داعش. لكن المركبة بدأت بالتقدم، مما زاد من حدة التوتر. تذكر أحمد تلك اللحظة التي قاد فيها زملاءه في معركة سابقة، وأدرك أن هذه هي فرصته ليكون بطلًا.
حاول التصدي للمركبة، لكنه أدرك أن الأمور تتجه نحو الأسوأ. وفي لحظة قاتلة، انفجرت المركبة المفخخة بقوة هائلة، مما أدى إلى هزة قوية سمعها كل من في المنطقة.
تساقط الغبار حوله، وغطى الدخان عينيه. في تلك اللحظة، كان كل شيء حوله يتحول إلى ظلام. وعندما فتح عينيه مجددًا، كانت الجروح تملأ جسده، والألم يتسلل إلى روحه. لكن تلك اللحظة لم تكن النهاية؛ بل كانت بداية قصة الشجاعة والإيمان الذي لا يتزعزع.
استشهد الملازم أول أحمد كريم عبد الواحد في تلك المعركة، لكنه ترك وراءه إرثاً من الشجاعة والفخر لكل من عرفه، كانت روحه حاضرة في قلوب زملائه، ورمزًا للبطولة في مواجهة الإرهاب، وقد أصبح اسمه يتردد كأحد الأبطال الذين دافعوا عن الوطن، وألهم الكثيرين في السعي نحو الحرية والكرامة.
#سنبقى_منتصرين
تذكر أول أيامه في الكلية العسكرية، حيث كان يحلم بأن يصبح جندياً شجاعاً يدافع عن وطنه، كان صوته يرتفع في تدريب فنون القتال، وكان زملاؤه ينظرون إليه بإعجاب لكن ذلك الحلم صار يواجه الآن واقعاً مُغايراً، فأمامه مئات من ارهابيي داعش، يخططون للهجوم.
كانت عيونه تتأمل بوابة دجلة، تلك النقطة الاستراتيجية التي تشكل خط الدفاع الأخير عن مصفاة بيجي. “هل سنتمكن من التصدي لهم؟” تساءل أحمد في داخله، واتخذ القرار، وكان عليه أن يقاتل حتى آخر نفس.
وبينما كان الرصاص يتطاير من حوله، سمع صوت انفجار بعيد، أوقف قلبه للحظة، وتذكر عائلته وأحلامهم. “لا يمكن أن أسمح لهم بتدمير كل شيء”، كانت هذه اللحظة هي بداية صراعه النهائي، حيث تأهب لصد الهجوم القادم، موقناً أن الشجاعة هي السبيل الوحيد للنجاة.
استمرت المعركة، وبدأ أحمد وفريقه بالتحرك نحو بوابة دجلة، مدججين بالسلاح والإرادة، تصاعد الدخان من كل الاتجاهات، وأصوات الانفجارات تملأ الأجواء. بينما كانت موجات من مقاتلي داعش تقترب، كانت مشاعر الحذر والحيطة تسري في نفوس الجنود، لكن أحمد كان صامتاً متمسكاً بالهدوء الذي اكتسبه خلال سنوات تدريبه.
"ثبات، أيها الرجال!” صرخ أحمد، مشجعاً رفاقه على مواجهة العدو. “نحن هنا للدفاع عن وطننا، لا تراجع!”.
اندلعت المعركة بوحشية، واستمر أحمد في صد الهجمات، كاسرًا إرادة الأعداء بجرأته. أطلق النار من بندقيته، وألقى قنابل يدوية على تجمعات العدو، مكبدًا إياهم خسائر فادحة. لكن المفاجآت لم تتوقف عند هذا الحد.
في خضم المعركة، ظهرت مركبة مدرعة تابعة لعصابات داعش الارهابي، تحمل كمية هائلة من المتفجرات. تصاعدت الأنفاس، وشعر أحمد أن اللحظة قد حانت. “علينا التصدي لها!” صرخ مجددًا، عازمًا على وقف تقدمها مهما كلف الأمر.
أحاط الجنود بالمركبة المدرعة، وتبادلوا إطلاق النار مع عناصر داعش. لكن المركبة بدأت بالتقدم، مما زاد من حدة التوتر. تذكر أحمد تلك اللحظة التي قاد فيها زملاءه في معركة سابقة، وأدرك أن هذه هي فرصته ليكون بطلًا.
حاول التصدي للمركبة، لكنه أدرك أن الأمور تتجه نحو الأسوأ. وفي لحظة قاتلة، انفجرت المركبة المفخخة بقوة هائلة، مما أدى إلى هزة قوية سمعها كل من في المنطقة.
تساقط الغبار حوله، وغطى الدخان عينيه. في تلك اللحظة، كان كل شيء حوله يتحول إلى ظلام. وعندما فتح عينيه مجددًا، كانت الجروح تملأ جسده، والألم يتسلل إلى روحه. لكن تلك اللحظة لم تكن النهاية؛ بل كانت بداية قصة الشجاعة والإيمان الذي لا يتزعزع.
استشهد الملازم أول أحمد كريم عبد الواحد في تلك المعركة، لكنه ترك وراءه إرثاً من الشجاعة والفخر لكل من عرفه، كانت روحه حاضرة في قلوب زملائه، ورمزًا للبطولة في مواجهة الإرهاب، وقد أصبح اسمه يتردد كأحد الأبطال الذين دافعوا عن الوطن، وألهم الكثيرين في السعي نحو الحرية والكرامة.
#سنبقى_منتصرين