وليس أخيرا، أن نلفت عناية المبعوثين الأمميين إلى تلافي الموقف وذلك من خلال نظرات في شبكة النت لمعرفة ما كتبه اليمنيون من أصدقاء الأستاذ العملاق قحطان وغيرهم حول وطنية قحطان ومدنيته، ذلك أننا لو ذهبنا نستعرض ما كتبه العقلاء في هذا الصدد لاحتاج المقام إلى مجلد كبير.
ولا يفوتنا في هذا المقام تجديد التذكير لكل الوطنيين الشرفاء وفي المقدمة منظمات المجتمع المدني وندعوهم إلى المزيد من الاضطلاع بدورهم الوطني في تحرير الشكاوى والعرائض والهشتاقات بين يدي المبعوثين الأمميين والسلطة اليمنية للقيام بالدور المنوط بها تجاه الأستاذ قحطان وسائر المختطفين في معتقلات المليشيا الإرهابية الانقلابية.
مقطوعة شعرية للشاعر الثائر أحمد أبو النصر تعكس مكانة الأستاذ قحطان في الوجدان الشعبي:
أَسَدٌ ولوْ ظنُّــــوا بِأنَّـــكَ مُعْتَقَلْ
اللَّيْثُ ليثٌ ليس يُرْعِبُهُ المَحَلْ
لا تحسبوا أنَّ السُّجونَ تُخِيفُهُمْ
فالقيْـــدُ دوماً لا يُؤَثِـــرُ بالبَطَلْ
فليعلمِ السجَّـــــانُ أنَّ أُّسُودَنا
سَتَظلُّ تَزْأَرُ لنْ تخافَ من الأجلْ
السَّبْــعُ مُعْتَقَلٌ وخَـلْفَهُ شعبُهُ
مِليـــون ليـثٍ يَــــزْأَرُونَ بِلا مَلَلْ
وسيقهرُون الانقلابَ بِعزمِهِمْ
لوْ يقتلُ السفــاحُ منهم ماقَتَلْ
ْ
وتَــرَاهُ كالجبـــلِ الأشَـمِّ ثباتهُ
حاشَا لشهمٍ أنْ تراجَعَ أو عَدَلْ
إنَّ العــواصِفَ والكوارِث دائِماً
تقوَى علَى رمْلٍ وليس علَى جَبَلْ
وإذا الكلابُ تكالبتْ وتَطاولَتْ
نَبَحَتْ علَى غَنَمٍ وليس علَى جَمَل.
الحرية للعملاق الأستاذ محمد قحطان.. الحرية لكافة المعتقلين لدى المليشيا.. عاش الوطن اليمني موحدا أرضا وإنسانا.
https://alislah-ye.net/articles.php?id=952
ولا يفوتنا في هذا المقام تجديد التذكير لكل الوطنيين الشرفاء وفي المقدمة منظمات المجتمع المدني وندعوهم إلى المزيد من الاضطلاع بدورهم الوطني في تحرير الشكاوى والعرائض والهشتاقات بين يدي المبعوثين الأمميين والسلطة اليمنية للقيام بالدور المنوط بها تجاه الأستاذ قحطان وسائر المختطفين في معتقلات المليشيا الإرهابية الانقلابية.
مقطوعة شعرية للشاعر الثائر أحمد أبو النصر تعكس مكانة الأستاذ قحطان في الوجدان الشعبي:
أَسَدٌ ولوْ ظنُّــــوا بِأنَّـــكَ مُعْتَقَلْ
اللَّيْثُ ليثٌ ليس يُرْعِبُهُ المَحَلْ
لا تحسبوا أنَّ السُّجونَ تُخِيفُهُمْ
فالقيْـــدُ دوماً لا يُؤَثِـــرُ بالبَطَلْ
فليعلمِ السجَّـــــانُ أنَّ أُّسُودَنا
سَتَظلُّ تَزْأَرُ لنْ تخافَ من الأجلْ
السَّبْــعُ مُعْتَقَلٌ وخَـلْفَهُ شعبُهُ
مِليـــون ليـثٍ يَــــزْأَرُونَ بِلا مَلَلْ
وسيقهرُون الانقلابَ بِعزمِهِمْ
لوْ يقتلُ السفــاحُ منهم ماقَتَلْ
ْ
وتَــرَاهُ كالجبـــلِ الأشَـمِّ ثباتهُ
حاشَا لشهمٍ أنْ تراجَعَ أو عَدَلْ
إنَّ العــواصِفَ والكوارِث دائِماً
تقوَى علَى رمْلٍ وليس علَى جَبَلْ
وإذا الكلابُ تكالبتْ وتَطاولَتْ
نَبَحَتْ علَى غَنَمٍ وليس علَى جَمَل.
الحرية للعملاق الأستاذ محمد قحطان.. الحرية لكافة المعتقلين لدى المليشيا.. عاش الوطن اليمني موحدا أرضا وإنسانا.
https://alislah-ye.net/articles.php?id=952
alislah-ye.net
موقع التجمع اليمني للإصلاح
محمد قحطان رمز التضحية والإرادة
عزيز الصادق
يُقال في علم السياسة، أن تاريخ الأوطان لا يتكون من الأحداث الجارية، والانجازات السياسية فحسب؛ بل يتشكّل أيضًا من قصص الشجاعة والتضحية التي تضفي على الوطن وجدانًا وروحًا، وهو ما ينطبق على الشخصية السياسية اليمنية البارزة "محمد قحطان" القيادي في حزب التجمع اليمني للإصلاح المختطف في سجون مليشيا الحوثي منذ تسع سنوات، والذي يبدو كرمزِ للإرادة والتفاني، وأيقونة للصمود والتضحية في وجه الظلم والقمع.
في الرابع من أبريل 2024، مرت الذكرى التاسعة لاختطاف القيادي الإصلاحي محمد قحطان على يد مليشيا الحوثي، لتجلب للذاكرة لحظات الصمود والعزيمة التي ميّزت سيرته ومسيرته السياسية والنضالية، وتكتب بذلك فصولا جديدة في مسيرته التي رسمها منذ التحاقه في ركب السياسية قبل أكثر من نصف قرن من الزمن.
تسع سنوات منذ اختطاف المليشيا للقيادي محمد قحطان، لتكون شاهدًا عمليًا في مواجهته للظلم بكل شجاعة وبسالة، واستعداده للتضحية بلا خوف أو مواربة، وقدرته على التحمّل دون تأوّه أو مزايدة، فقحطان لم يكن شخصًا فحسب؛ بل أمة مكتملة من الحلم والرؤى الثاقبة والإلهام التي كان ينثرها في طريق كل من عرفه بمن فيهم خصومه السياسيين.
في نهاية خمسينات القرن الماضي، ولد محمد محمد قحطان قائد، بمديرية العدين محافظة إب، حيث نشأ في بيئة تحتضن النضال والمقاومة، وعاش في محيط أسرة تؤمن بأهمية العدالة والحرية، فسخّر نفسه لخدمة المجتمع، والدفاع عن حقوق الإنسان، لتشكل تلك معالم بداياته الأولى في عالم النضال والتضحية التي لم يتوانى في تقديمها لأجل تحقيق الأهداف الكبيرة لليمن واليمنيين.
لم يكتب تاريخ قحطان النضالي منذ لحظة اختطافه من قبل مليشيا الحوثي فحسب، بل منذ نشأته، حيث كانت له رغبة جادة في خدمة وطنه وشعبه، تخلّى عن الراحة الشخصية من أجل مبادئه وقيمه، ووقف في وجه الظلم والفساد بكل قوة، وتصاعد دوره السياسي والنضالي في مختلف المنعطفات التي مر بها الوطن، حتى أصبح رمزًا للتحدي والصمود، وأيقونة نضال خالدة في مواجهة الإمامة في نسختها الحوثية.
يمكن وصف اختطاف مليشيا الحوثي من منزله وبين أهله وأسرته وأطفاله، بأنها لحظة "مُظلمة" غُيب فيها صوت العقل والحوار والسلام، لتحل محلها لغة العنف والسلاح التي حملتها المليشيا، التي وصفها في خطابه ذات يوم عقب سيطرتها على العاصمة بأنها "انتفاشة وستتلاشى"، ليؤكد مسيرته النضالية في وجه الظلم الذي لم يتردد في الوقوف بوجهه بكل شجاعة وثبات.
قحطان ليس قائدًا بارعًا، بل رمزًا للأمل والتغيير. فبينما كان يواجه الاختطاف والمعاناة كان يعطي رسالة الصمود والثبات لليمنيين، باعتباره قصة ملهمة لكل أبناء الوطن؛ للدفع بهم في السير نحو ديمومة النضال من أجل الحرية والعدالة، ورسالة تضحيّة حيّة في قلوب اليمنيين، وتحفيزًا للمزيد من العطاء والتضحية، وتذكيرًا بأن الثورة والنضال لا يمكن كسرهما بقيد السجان وإرهابه.
تتجلّى أهمية التذكير بذكرى اختطاف قحطان، في تثبيت القيم والمبادئ التي سار وناضل لأجلها، وتذكير بأن التحديات لا تقف في وجه الإرادة الصلبة والعزيمة الصادقة، وكذا استلهام القوة والصمود، وتعهد بالمضي قدمًا في طريق النضال من أجل العدالة والحرية، فرغم مرور تسعة أعوام؛ تظل قصة قحطان محفورة في ذاكرة الناس كرمز للتضحية والإرادة.
فإرث قحطان لا يقتصر على اللحظات السياسية والانجازات فحسب؛ بل يمتد ليكون مصدر إلهام دائم للجيل الجديد من اليمنيين بمختلف شرائحهم ومكوناتهم، وخارطة طريق للتوقف والتأمل في مسيرته النضالية والتضحية، التي علمتنا الصمود في وجه الظروف الصعبة، وتذكير بأن الحرية والعدالة ليست مجرد شعارات؛ بل هي مبادئ نبيلة تستحق التضحية والنضال.
https://alislah-ye.net/articles.php?id=953
عزيز الصادق
يُقال في علم السياسة، أن تاريخ الأوطان لا يتكون من الأحداث الجارية، والانجازات السياسية فحسب؛ بل يتشكّل أيضًا من قصص الشجاعة والتضحية التي تضفي على الوطن وجدانًا وروحًا، وهو ما ينطبق على الشخصية السياسية اليمنية البارزة "محمد قحطان" القيادي في حزب التجمع اليمني للإصلاح المختطف في سجون مليشيا الحوثي منذ تسع سنوات، والذي يبدو كرمزِ للإرادة والتفاني، وأيقونة للصمود والتضحية في وجه الظلم والقمع.
في الرابع من أبريل 2024، مرت الذكرى التاسعة لاختطاف القيادي الإصلاحي محمد قحطان على يد مليشيا الحوثي، لتجلب للذاكرة لحظات الصمود والعزيمة التي ميّزت سيرته ومسيرته السياسية والنضالية، وتكتب بذلك فصولا جديدة في مسيرته التي رسمها منذ التحاقه في ركب السياسية قبل أكثر من نصف قرن من الزمن.
تسع سنوات منذ اختطاف المليشيا للقيادي محمد قحطان، لتكون شاهدًا عمليًا في مواجهته للظلم بكل شجاعة وبسالة، واستعداده للتضحية بلا خوف أو مواربة، وقدرته على التحمّل دون تأوّه أو مزايدة، فقحطان لم يكن شخصًا فحسب؛ بل أمة مكتملة من الحلم والرؤى الثاقبة والإلهام التي كان ينثرها في طريق كل من عرفه بمن فيهم خصومه السياسيين.
في نهاية خمسينات القرن الماضي، ولد محمد محمد قحطان قائد، بمديرية العدين محافظة إب، حيث نشأ في بيئة تحتضن النضال والمقاومة، وعاش في محيط أسرة تؤمن بأهمية العدالة والحرية، فسخّر نفسه لخدمة المجتمع، والدفاع عن حقوق الإنسان، لتشكل تلك معالم بداياته الأولى في عالم النضال والتضحية التي لم يتوانى في تقديمها لأجل تحقيق الأهداف الكبيرة لليمن واليمنيين.
لم يكتب تاريخ قحطان النضالي منذ لحظة اختطافه من قبل مليشيا الحوثي فحسب، بل منذ نشأته، حيث كانت له رغبة جادة في خدمة وطنه وشعبه، تخلّى عن الراحة الشخصية من أجل مبادئه وقيمه، ووقف في وجه الظلم والفساد بكل قوة، وتصاعد دوره السياسي والنضالي في مختلف المنعطفات التي مر بها الوطن، حتى أصبح رمزًا للتحدي والصمود، وأيقونة نضال خالدة في مواجهة الإمامة في نسختها الحوثية.
يمكن وصف اختطاف مليشيا الحوثي من منزله وبين أهله وأسرته وأطفاله، بأنها لحظة "مُظلمة" غُيب فيها صوت العقل والحوار والسلام، لتحل محلها لغة العنف والسلاح التي حملتها المليشيا، التي وصفها في خطابه ذات يوم عقب سيطرتها على العاصمة بأنها "انتفاشة وستتلاشى"، ليؤكد مسيرته النضالية في وجه الظلم الذي لم يتردد في الوقوف بوجهه بكل شجاعة وثبات.
قحطان ليس قائدًا بارعًا، بل رمزًا للأمل والتغيير. فبينما كان يواجه الاختطاف والمعاناة كان يعطي رسالة الصمود والثبات لليمنيين، باعتباره قصة ملهمة لكل أبناء الوطن؛ للدفع بهم في السير نحو ديمومة النضال من أجل الحرية والعدالة، ورسالة تضحيّة حيّة في قلوب اليمنيين، وتحفيزًا للمزيد من العطاء والتضحية، وتذكيرًا بأن الثورة والنضال لا يمكن كسرهما بقيد السجان وإرهابه.
تتجلّى أهمية التذكير بذكرى اختطاف قحطان، في تثبيت القيم والمبادئ التي سار وناضل لأجلها، وتذكير بأن التحديات لا تقف في وجه الإرادة الصلبة والعزيمة الصادقة، وكذا استلهام القوة والصمود، وتعهد بالمضي قدمًا في طريق النضال من أجل العدالة والحرية، فرغم مرور تسعة أعوام؛ تظل قصة قحطان محفورة في ذاكرة الناس كرمز للتضحية والإرادة.
فإرث قحطان لا يقتصر على اللحظات السياسية والانجازات فحسب؛ بل يمتد ليكون مصدر إلهام دائم للجيل الجديد من اليمنيين بمختلف شرائحهم ومكوناتهم، وخارطة طريق للتوقف والتأمل في مسيرته النضالية والتضحية، التي علمتنا الصمود في وجه الظروف الصعبة، وتذكير بأن الحرية والعدالة ليست مجرد شعارات؛ بل هي مبادئ نبيلة تستحق التضحية والنضال.
https://alislah-ye.net/articles.php?id=953
alislah-ye.net
موقع التجمع اليمني للإصلاح
فضائل: المليشيا تواصل رفض الكشف عن قحطان وتربط مصيره بشروط تعجيزية وأسماء وهمية
الإصلاح نت – الصحوة نت
قال المتحدث باسم الفريق الحكومي المفاوض، ماجد فضائل، إن مليشيا الحوثي رفضت كل الجهود للإفراج عن السياسي والقيادي في الإصلاح، الاستاذ محمد قحطان، وتواصل رفض الكشف عن مصيره، أو السماح لأسرته بزيارته أو حتى الاتصال به.
وأكد فضائل في تصريح خاص لـ"الصحوة نت": أن المليشيات تربط مصير قحطان المخفي قسرا منذ تسع سنوات بشروط تعجيزية وأسماء وهمية.
وأشار إلى أن "الميليشيات رفضت كل الجهود التي بذلت وما زالت تبذل من الوفد الحكومي من أجل السماح لأسرة قحطان بزيارته أو الاتصال به لكشف مصيره، ولم تفلح الضغوط الدولية أو الوساطة الأممية في حل هذه المعضلة التي توقف بسببها الملف حتى اللحظة".
وأوضح فضائل أنه "اتفق في جولة التفاوض الأخيرة التي عقدت قبل أشهر من الآن على أن يكون الأستاذ قحطان على رأس أي عملية تبادل قادمة، ويكون حاضراً في أي مفاوضات ومشاورات تعقد سوى بشكل مباشر أو غير مباشر.
لافتا أنه وضعت حينها عدد من المقترحات لمبادلة الأستاذ محمد قحطان كان أحدها هو الإفراج عن خمسين من الأسرى الحوثيين بمأرب مقابل الأستاذ محمد قحطان، ولكن عند تبادل القوائم تفاجئنا أن ميليشيات الحوثي ما زالت مصممة على وضع العراقيل، وتتعمد إفشال الملف.
ولفت المتحدث باسم الفريق الحكومي إلى أنه تم الإفراج عن ثلاثة من المشمولين بقرار مجلس الأمن، ولم يتبق من الأربعة إلا الأستاذ محمد قحطان".
وقال فضائل، "لدينا توجيهات واضحة وصريحة وصارمة من القيادة السياسية، بأن لا يتم تجاوز الأستاذ محمد قحطان بأي شكل كان ويجب أن يكون ضمن أولويات أي مشاورات، وعلى رأس أي عملية تبادل قادمة ونحن ملتزمون بهذه التوجيهات".
وكانت مليشيا الحوثي أقدمت عشية الخامس من أبريل 2015، على اختطاف وإخفاء المناضل محمد قحطان، ومنذ ذلك الحين ترفض الإفصاح عن ظروف احتجازه ووضعه الصحي، وتحرم أسرته من زيارته والتواصل معه، وتتلاعب بمشاعر عائلته ومحبيه وزملائه، في إمعان وإصرار كبيرين على استمرار تغييبه عن المشهد اليمني.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11063
الإصلاح نت – الصحوة نت
قال المتحدث باسم الفريق الحكومي المفاوض، ماجد فضائل، إن مليشيا الحوثي رفضت كل الجهود للإفراج عن السياسي والقيادي في الإصلاح، الاستاذ محمد قحطان، وتواصل رفض الكشف عن مصيره، أو السماح لأسرته بزيارته أو حتى الاتصال به.
وأكد فضائل في تصريح خاص لـ"الصحوة نت": أن المليشيات تربط مصير قحطان المخفي قسرا منذ تسع سنوات بشروط تعجيزية وأسماء وهمية.
وأشار إلى أن "الميليشيات رفضت كل الجهود التي بذلت وما زالت تبذل من الوفد الحكومي من أجل السماح لأسرة قحطان بزيارته أو الاتصال به لكشف مصيره، ولم تفلح الضغوط الدولية أو الوساطة الأممية في حل هذه المعضلة التي توقف بسببها الملف حتى اللحظة".
وأوضح فضائل أنه "اتفق في جولة التفاوض الأخيرة التي عقدت قبل أشهر من الآن على أن يكون الأستاذ قحطان على رأس أي عملية تبادل قادمة، ويكون حاضراً في أي مفاوضات ومشاورات تعقد سوى بشكل مباشر أو غير مباشر.
لافتا أنه وضعت حينها عدد من المقترحات لمبادلة الأستاذ محمد قحطان كان أحدها هو الإفراج عن خمسين من الأسرى الحوثيين بمأرب مقابل الأستاذ محمد قحطان، ولكن عند تبادل القوائم تفاجئنا أن ميليشيات الحوثي ما زالت مصممة على وضع العراقيل، وتتعمد إفشال الملف.
ولفت المتحدث باسم الفريق الحكومي إلى أنه تم الإفراج عن ثلاثة من المشمولين بقرار مجلس الأمن، ولم يتبق من الأربعة إلا الأستاذ محمد قحطان".
وقال فضائل، "لدينا توجيهات واضحة وصريحة وصارمة من القيادة السياسية، بأن لا يتم تجاوز الأستاذ محمد قحطان بأي شكل كان ويجب أن يكون ضمن أولويات أي مشاورات، وعلى رأس أي عملية تبادل قادمة ونحن ملتزمون بهذه التوجيهات".
وكانت مليشيا الحوثي أقدمت عشية الخامس من أبريل 2015، على اختطاف وإخفاء المناضل محمد قحطان، ومنذ ذلك الحين ترفض الإفصاح عن ظروف احتجازه ووضعه الصحي، وتحرم أسرته من زيارته والتواصل معه، وتتلاعب بمشاعر عائلته ومحبيه وزملائه، في إمعان وإصرار كبيرين على استمرار تغييبه عن المشهد اليمني.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11063
alislah-ye.net
فضائل: المليشيا تواصل رفض الكشف عن قحطان وتربط مصيره بشروط تعجيزية وأسماء وهمية
- فضائل: المليشيا تواصل رفض الكشف عن قحطان وتربط مصيره بشروط تعجيزية وأسماء وهمية
الامين المساعد لإصلاح وادي حضرموت يثمن كل الجهود الوطنية لاستعادة الدولة
#الإصلاح_نت - سيئون
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11066
#الإصلاح_نت - سيئون
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11066
alislah-ye.net
الامين المساعد لإصلاح وادي حضرموت يثمن كل الجهود الوطنية لاستعادة الدولة
- الامين المساعد لإصلاح وادي حضرموت يثمن كل الجهود الوطنية لاستعادة الدولة
إصلاح حضرموت يدعو لسرعة معالجة أوضاع المعلمين وتلبية مطالبهم لعودة العملية التعليمية
#الإصلاح_نت - المكلا
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11065
#الإصلاح_نت - المكلا
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11065
alislah-ye.net
إصلاح حضرموت يدعو لسرعة معالجة اوضاع المعلمين وتلبية مطالبهم لعودة العملية التعليمية
- إصلاح حضرموت يدعو لسرعة معالجة اوضاع المعلمين وتلبية مطالبهم لعودة العملية التعليمية
"قحطان" على خطى الزبيري في الدعوة إلى التحرر ومواجهة الاستبداد
الإصلاح نت-خاص
لم يكن اختطاف القيادي في الإصلاح الأستاذ محمد قحطان في 4 أبريل 2015 من قبل مليشيا الحوثي الانقلابية مجرد حدث عابر أو حادثة مكررة، فقد كان لجريمة الاختطاف تلك رمزية خاصة وأهمية كبرى، إذ مثلت جريمة الاختطاف التي تعرض لها القيادي الإصلاحي قحطان امتدادا لاختطاف الدولة والقضاء على مؤسساتها وتقويضا لمشروعها الناشئ والذي بدت ملامحه بأجمل صورة، فتغييبه لم يكن أقل من تغييب العملية السياسية والمشروع الوطني والنضال السلمي الذي كان قحطان أحد رموزه.
وللوهلة الأولى لم يغب عن بال المليشيا الانقلابية وحلفائها من أعداء الجمهورية والدولة المدنية أهمية الدور الذي اضطلع به محمد قحطان والأفكار التي كان يتبناها والمشروع الذي كان يحمله، إذ سعت وبطريقة ممنهجة إلى تغييب ذلك الصوت ووأد مشروعه والقضاء على طموحاته، فما كان ينظر له ويدعو إليه الرجل هو الضد والنقيض تماما للمشروع الظلامي الذي تحمله مليشيا الحوثي الانقلابية كامتداد للإمامة السلالية العنصرية بوجهها القبيح.
وجهان لمشروع واحد
ومن المفارقات العجيبة أن تتزامن الذكرى التاسعة لتغييب القيادي محمد قحطان مع الذكرى الـ59 لتغييب الشهيد محمد محمود الزبيري، وهما اللذان كانا يحملان نفس المشروع في وجه العدو نفسه، فمرتكب جريمة الاغتيال التي غيبت الزبيري هو نفسه -مع فارق التوقيت- مرتكب جريمة تغييب قحطان بالاختطاف والإخفاء منذ تسعة أعوام خلت، والذي كان يمثل أحد تلامذة الزبيري البارزين في مدرسة التحرر والنضال ومقارعة الاستبداد.
وبحسب المحلل السياسي والكاتب يسلم البابكري فإن الزبيري "كان يمثل روح الثورة في وجه الكهنوت المستبد ومظلة الجمع والتقارب التي يستظل بها اليمنيون، وكان ثائرا وسياسيا ملهما، جاب مدن اليمن وقراها وهو يدعو إلى التحرر ورفض الاستعباد حتى غيبت روحه الطاهرة رصاصات الغدر والخيانة من بندقية أحد عناصر تلك المليشيات الكهنوتية".
وأوضح أن "هذه الصفات التي كانت لدى أبو الأحرار محمد محمود الزبيري اجتمعت في شخصية الأستاذ محمد قحطان، الذي يملك فكرًا سياسيًا معتدلًا ورؤىً وطنية أصَّلت للتعاون والحوار".
ويضيف البابكري أن "اليمن لم تعرف في العقدين الأخيرين من عمرها سياسيَّا يؤصل لقيم الحوار والتعايش بين الكيانات المختلفة في التوجه مثل قحطان"، مشيرًا إلى أنه "عندما كان يختلف الفرقاء وتتعقد الأزمات يحضر قحطان، فيحل العقد ويفكك الأزمات بهدوئه المعهود وحنكته السياسية".
حملة واسعة
وقد انطلقت مساء الخميس 4 أبريل حملة إلكترونية في الذكرى التاسعة لاختطاف السياسي اليمني البارز محمد قحطان من قبل مليشيا الحوثي الإرهابية دعت إليها الدائرة الإعلامية بحزب الإصلاح، وحثت على المشاركة في الحملة الإعلامية والإلكترونية التي انطلقت في تمام الساعة العاشرة مساء الخميس، تحت هاشتاج: #الحرية_لقحطان_الذكرى9.
وقالت إعلامية الإصلاح في بيان صحفي نشرته تزامنا مع الذكرى التاسعة لاختطاف القيادي محمد قحطان إن "تسع سنوات تكتمل على اختطاف مليشيا الحوثي، عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ المناضل محمد قحطان، رجل السياسة والحوار والشخصية الوطنية التي أسهمت في هندسة التوافقات الوطنية".
ويتابع البيان: "يدخل قحطان عامه العاشر في سجون المليشيا الانقلابية بينما لا تزال تصر على تغييبه عن أهله ورفاقه والوطن اليمني عموما، في عمل وحشي يعكس جنوح مليشيا الحوثي إلى سلوك العصابات وإسقاطها بهمجية، دون أي اعتبارات سياسية ولا حتى إنسانية".
وأضاف أنه "مهما تمادت مليشيا الحوثي في إجرامها بشأن استمرار اختطاف القائد الصلب محمد قحطان، فإنه سيبقى رمزاً وطنيا وأستاذاً لكل وطني شريف يناضل من أجل استعادة الوطن والدولة ورفض المشروع الكهنوتي، حتى يعانق قحطان حريته، وسيظل الصورة الأبرز للموقف المقاوم الرافض للقهر والطغيان بكل الطرق".
كما جددت إعلامية الإصلاح مطالبتها بسرعة إطلاق سراحه خصوصاً أنه مشمول بالقرار الأممي 2216 الذي يحمل المجتمع الدولي والأمم المتحدة المسؤولية في القيام بدورهما والضغط للإفراج عنه وإنهاء معاناة أسرته، مؤكدة أن "الحديث عن سلام في ظل إخفاء وتغييب رجل السلام والسياسة لا يتفق مع العقل والمنطق وقواعد السياسة".
استغلال سياسي
وقد تفاعل كثير من الكتاب والحقوقيين والناشطين مع الحملة الإلكترونية بشكل واسع معبرين عن استيائهم الكبير من تمادي المليشيا الحوثية في إجرامها واستمرارها في إخفاء القيادي محمد قحطان دون تفسير لسبب إخفائه أو توجيه أي تهمة أو إعطاء أي تفاصيل عن مكان وجوده وعن حالته الصحية.
الإصلاح نت-خاص
لم يكن اختطاف القيادي في الإصلاح الأستاذ محمد قحطان في 4 أبريل 2015 من قبل مليشيا الحوثي الانقلابية مجرد حدث عابر أو حادثة مكررة، فقد كان لجريمة الاختطاف تلك رمزية خاصة وأهمية كبرى، إذ مثلت جريمة الاختطاف التي تعرض لها القيادي الإصلاحي قحطان امتدادا لاختطاف الدولة والقضاء على مؤسساتها وتقويضا لمشروعها الناشئ والذي بدت ملامحه بأجمل صورة، فتغييبه لم يكن أقل من تغييب العملية السياسية والمشروع الوطني والنضال السلمي الذي كان قحطان أحد رموزه.
وللوهلة الأولى لم يغب عن بال المليشيا الانقلابية وحلفائها من أعداء الجمهورية والدولة المدنية أهمية الدور الذي اضطلع به محمد قحطان والأفكار التي كان يتبناها والمشروع الذي كان يحمله، إذ سعت وبطريقة ممنهجة إلى تغييب ذلك الصوت ووأد مشروعه والقضاء على طموحاته، فما كان ينظر له ويدعو إليه الرجل هو الضد والنقيض تماما للمشروع الظلامي الذي تحمله مليشيا الحوثي الانقلابية كامتداد للإمامة السلالية العنصرية بوجهها القبيح.
وجهان لمشروع واحد
ومن المفارقات العجيبة أن تتزامن الذكرى التاسعة لتغييب القيادي محمد قحطان مع الذكرى الـ59 لتغييب الشهيد محمد محمود الزبيري، وهما اللذان كانا يحملان نفس المشروع في وجه العدو نفسه، فمرتكب جريمة الاغتيال التي غيبت الزبيري هو نفسه -مع فارق التوقيت- مرتكب جريمة تغييب قحطان بالاختطاف والإخفاء منذ تسعة أعوام خلت، والذي كان يمثل أحد تلامذة الزبيري البارزين في مدرسة التحرر والنضال ومقارعة الاستبداد.
وبحسب المحلل السياسي والكاتب يسلم البابكري فإن الزبيري "كان يمثل روح الثورة في وجه الكهنوت المستبد ومظلة الجمع والتقارب التي يستظل بها اليمنيون، وكان ثائرا وسياسيا ملهما، جاب مدن اليمن وقراها وهو يدعو إلى التحرر ورفض الاستعباد حتى غيبت روحه الطاهرة رصاصات الغدر والخيانة من بندقية أحد عناصر تلك المليشيات الكهنوتية".
وأوضح أن "هذه الصفات التي كانت لدى أبو الأحرار محمد محمود الزبيري اجتمعت في شخصية الأستاذ محمد قحطان، الذي يملك فكرًا سياسيًا معتدلًا ورؤىً وطنية أصَّلت للتعاون والحوار".
ويضيف البابكري أن "اليمن لم تعرف في العقدين الأخيرين من عمرها سياسيَّا يؤصل لقيم الحوار والتعايش بين الكيانات المختلفة في التوجه مثل قحطان"، مشيرًا إلى أنه "عندما كان يختلف الفرقاء وتتعقد الأزمات يحضر قحطان، فيحل العقد ويفكك الأزمات بهدوئه المعهود وحنكته السياسية".
حملة واسعة
وقد انطلقت مساء الخميس 4 أبريل حملة إلكترونية في الذكرى التاسعة لاختطاف السياسي اليمني البارز محمد قحطان من قبل مليشيا الحوثي الإرهابية دعت إليها الدائرة الإعلامية بحزب الإصلاح، وحثت على المشاركة في الحملة الإعلامية والإلكترونية التي انطلقت في تمام الساعة العاشرة مساء الخميس، تحت هاشتاج: #الحرية_لقحطان_الذكرى9.
وقالت إعلامية الإصلاح في بيان صحفي نشرته تزامنا مع الذكرى التاسعة لاختطاف القيادي محمد قحطان إن "تسع سنوات تكتمل على اختطاف مليشيا الحوثي، عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ المناضل محمد قحطان، رجل السياسة والحوار والشخصية الوطنية التي أسهمت في هندسة التوافقات الوطنية".
ويتابع البيان: "يدخل قحطان عامه العاشر في سجون المليشيا الانقلابية بينما لا تزال تصر على تغييبه عن أهله ورفاقه والوطن اليمني عموما، في عمل وحشي يعكس جنوح مليشيا الحوثي إلى سلوك العصابات وإسقاطها بهمجية، دون أي اعتبارات سياسية ولا حتى إنسانية".
وأضاف أنه "مهما تمادت مليشيا الحوثي في إجرامها بشأن استمرار اختطاف القائد الصلب محمد قحطان، فإنه سيبقى رمزاً وطنيا وأستاذاً لكل وطني شريف يناضل من أجل استعادة الوطن والدولة ورفض المشروع الكهنوتي، حتى يعانق قحطان حريته، وسيظل الصورة الأبرز للموقف المقاوم الرافض للقهر والطغيان بكل الطرق".
كما جددت إعلامية الإصلاح مطالبتها بسرعة إطلاق سراحه خصوصاً أنه مشمول بالقرار الأممي 2216 الذي يحمل المجتمع الدولي والأمم المتحدة المسؤولية في القيام بدورهما والضغط للإفراج عنه وإنهاء معاناة أسرته، مؤكدة أن "الحديث عن سلام في ظل إخفاء وتغييب رجل السلام والسياسة لا يتفق مع العقل والمنطق وقواعد السياسة".
استغلال سياسي
وقد تفاعل كثير من الكتاب والحقوقيين والناشطين مع الحملة الإلكترونية بشكل واسع معبرين عن استيائهم الكبير من تمادي المليشيا الحوثية في إجرامها واستمرارها في إخفاء القيادي محمد قحطان دون تفسير لسبب إخفائه أو توجيه أي تهمة أو إعطاء أي تفاصيل عن مكان وجوده وعن حالته الصحية.
alislah-ye.net
- "قحطان" على خطى الزبيري في الدعوة إلى التحرر ومواجهة الاستبداد
👍1
نجلة المختطف قحطان (فاطمة محمد قحطان) كتبت عن والدها بعد تسع سنوات من الحرمان قائلة: "تسع سنوات من الإخفاء القسري ليست أيام بل هي أعوام تذهب ناس ويكبر ناس والسنوات التسع ليست هينه بل هي عند الله عظيمة وكل إنسان و كل مسؤول يستطيع يجمعنا بأبي ولم يفعل شيئا أقول له بأنه سيأتي يوم ولا أحد يستطيع أن يفعل له شيئا يوم لكم ويوم عليكم".
ويصف المستشار الرئاسي ورئيس اتحاد الرشاد اليمني د. محمد موسى العامري اختطاف وإخفاء رجل الحوار محمد قحطان وتغييبه بأن ذلك "جريمة ضد الإنسانية بتوصيف القانون الدولي، وظلم فادح وعدوان على حق إنسان وكرامته ويلحق الظلم بأسرته أيضًا، وتجسيد واضح لحقيقة مليشيا الحوثي وإجرامها وانعدام الإنسانية لديها، وتعبير عن حالة الإفلاس الأخلاقي لمليشيا كرست كل شيء لمعاقبة المواطنين والتسلط عليهم ومصادرة أبسط حقوقهم".
وأضاف أن ذلك "تجسيد لغياب الوازع الديني والإنساني لمليشيا الحوثي، وإمعان في إلحاق الضرر بمناضل سياسي يمني نذر حياته للكفاح من أجل مصالح اليمن واليمنيين واحترام حقوقهم ونبذ الظلم، ومحاولة لاستخدام ورقة قحطان للابتزاز والتلذذ بمعاناة إنسان يمني وأسرته ومحبيه".
نهج مناطقي
أما الصحفي وعضو المكتب السياسي للمقاومة الوطنية عبدالسلام القيسي فيقول إن "الأستاذ محمد قحطان رجل سياسي كبير، وواحد من أهم الشخصيات اليمنية، ومن أهم شخصيات محافظة تعز بشكلٍ خاص".
ويذهب القيسي إلى أن إخفاء الأستاذ محمد قحطان وعدم تداول اسمه في مفاوضات الأسرى وتغييبه إلى الآن "يأتي ضمن سياسة الكهنوت الحوثي الذي يمعن في إذلال تعز، حيث يحاصر الكهنوت مدينة تعز ويخفي ابنها قحطان منذ تسع سنوات".
ولفت إلى أن الأستاذ ماجد فضائل، وكيل وزارة حقوق الإنسان، كان قد أشار في وقتٍ سابق إلى موافقة الحوثي بالتفاوض حول محمد قحطان، وهذا -حسب القيسي- اعتراف حوثي بأن مليشيا الحوثي تستخدم اسم قحطان وملف الأسرى والمختطفين للابتزاز والاستغلال السياسي.
القيادي في حزب السلم والتنمية أحمد الصباحي قال في تغريدة له إن "مليشيا الحوثي مليشيا عنصرية إرهابية لا يمكنها أن تقبل نهج الحوار والتعايش السياسي مع إصرارها على دعوى الحق الإلهي ورفض دولة المؤسسات".
وطالب الحكومة الشرعية بـ"القيام بواجبها أمام معتقل سياسي طال تغييبه في السجون، شاهد على إرهاب وكهنوت المليشيا العنصرية التي تريد إعادة الشعب اليمني إلى زمن الإمامة البائدة".
فراغ كبير
أما وكيل وزارة الإعلام والقيادي في المؤتمر الشعبي العام د. نجيب غلاب فيقول: "رمزية قحطان عالية في مناهضة الكهنوت العنصري فوضعت في قائمة أولوياتها، قحطان سياسي ومثقف وصاحب خبرة يناقض الحوثية بتحدٍ ونفي لفكرة الولاية، واختطافه أحد محفزات القوى الوطنية لتبني خيار المقاومة".
وأكد أن "استمرار تغييبه لأن مليشيا الحوثي تخاف من تأثيره ورمزيته. يجب تبني حركة حقوقية وطنية وإقليمية ودولية للضغط على المليشيا لإطلاق سراحه، وتحويل النضال الحقوقي والسياسي إلى مجال حيوي في المقاومة يسهم في جعل رمزية قحطان أحد مرتكزات مواجهة وكلاء إيران والإمامة في اليمن".
بدوره، يرى القيادي في الحزب الاشتراكي اليمني أسعد عمر أن "غياب الأستاذ محمد قحطان أحدث فراغاً كبيراً في الحياة السياسية اليمنية، والمرحلة بحاجة إلى رجل الحوار السياسي الذي يعنيه التوافق والشراكة".
واعتبر أن إصرار مليشيا الحوثي على إخفاء مصير قحطان يعود لأمرين: الأول يتعلق بطبيعة المليشيا ونزعتها الإجرامية تجاه الخصوم، والثاني لمعرفتها حقيقة قحطان وأثره، ما يعود سلباً على مستقبل المليشيا.
أما مدير المركز الأمريكي للعدالة المحامي عبد الرحمن برمان فيرى أن تغييب قحطان تأكيد على أن مليشيا الحوثي لا تقبل بالشخصيات المدنية السياسية من الفرقاء كشركاء في الوطن، وإمعانها في إخفائه قسرياً دون تواصل خارجي وزيارة لعائلته، سيرها المناقض مع المجتمع الدولي في مشاورات السلام".
وأضاف أن "قحطان مسيرة توافقية في صلب الحياة السياسية مع الشهيد جار الله عمر في الحوارات مع الأحزاب اليمنية بمختلف مشاربها الفكرية وخصوماتها التاريخية، ويجب ألا تكون قضية اختطاف قحطان وجميع المختطفين مجرد ذكرى موسمية".
تغييب للحياة السياسية
بدوره، يصف رئيس منظمة سام للحقوق والحريات توفيق الحميدي اختطاف محمد قحطان بأنه "تغييب للحياة السياسية وحرية الرأي والتعبير، وغياب الاعتدال على حساب القوة والسلاح المليشياوي".
وأكد أن "إطلاق سراح قحطان هو الانتصار للسلام والعدالة الغائبة، وأهمية دور المجتمع الدولي في قضية كافة المخفين قسرياً، ويجب تحويل قضية المخفيين إلى يوم وطني في اليمن لمكافحة الإخفاء القسري".
ويصف المستشار الرئاسي ورئيس اتحاد الرشاد اليمني د. محمد موسى العامري اختطاف وإخفاء رجل الحوار محمد قحطان وتغييبه بأن ذلك "جريمة ضد الإنسانية بتوصيف القانون الدولي، وظلم فادح وعدوان على حق إنسان وكرامته ويلحق الظلم بأسرته أيضًا، وتجسيد واضح لحقيقة مليشيا الحوثي وإجرامها وانعدام الإنسانية لديها، وتعبير عن حالة الإفلاس الأخلاقي لمليشيا كرست كل شيء لمعاقبة المواطنين والتسلط عليهم ومصادرة أبسط حقوقهم".
وأضاف أن ذلك "تجسيد لغياب الوازع الديني والإنساني لمليشيا الحوثي، وإمعان في إلحاق الضرر بمناضل سياسي يمني نذر حياته للكفاح من أجل مصالح اليمن واليمنيين واحترام حقوقهم ونبذ الظلم، ومحاولة لاستخدام ورقة قحطان للابتزاز والتلذذ بمعاناة إنسان يمني وأسرته ومحبيه".
نهج مناطقي
أما الصحفي وعضو المكتب السياسي للمقاومة الوطنية عبدالسلام القيسي فيقول إن "الأستاذ محمد قحطان رجل سياسي كبير، وواحد من أهم الشخصيات اليمنية، ومن أهم شخصيات محافظة تعز بشكلٍ خاص".
ويذهب القيسي إلى أن إخفاء الأستاذ محمد قحطان وعدم تداول اسمه في مفاوضات الأسرى وتغييبه إلى الآن "يأتي ضمن سياسة الكهنوت الحوثي الذي يمعن في إذلال تعز، حيث يحاصر الكهنوت مدينة تعز ويخفي ابنها قحطان منذ تسع سنوات".
ولفت إلى أن الأستاذ ماجد فضائل، وكيل وزارة حقوق الإنسان، كان قد أشار في وقتٍ سابق إلى موافقة الحوثي بالتفاوض حول محمد قحطان، وهذا -حسب القيسي- اعتراف حوثي بأن مليشيا الحوثي تستخدم اسم قحطان وملف الأسرى والمختطفين للابتزاز والاستغلال السياسي.
القيادي في حزب السلم والتنمية أحمد الصباحي قال في تغريدة له إن "مليشيا الحوثي مليشيا عنصرية إرهابية لا يمكنها أن تقبل نهج الحوار والتعايش السياسي مع إصرارها على دعوى الحق الإلهي ورفض دولة المؤسسات".
وطالب الحكومة الشرعية بـ"القيام بواجبها أمام معتقل سياسي طال تغييبه في السجون، شاهد على إرهاب وكهنوت المليشيا العنصرية التي تريد إعادة الشعب اليمني إلى زمن الإمامة البائدة".
فراغ كبير
أما وكيل وزارة الإعلام والقيادي في المؤتمر الشعبي العام د. نجيب غلاب فيقول: "رمزية قحطان عالية في مناهضة الكهنوت العنصري فوضعت في قائمة أولوياتها، قحطان سياسي ومثقف وصاحب خبرة يناقض الحوثية بتحدٍ ونفي لفكرة الولاية، واختطافه أحد محفزات القوى الوطنية لتبني خيار المقاومة".
وأكد أن "استمرار تغييبه لأن مليشيا الحوثي تخاف من تأثيره ورمزيته. يجب تبني حركة حقوقية وطنية وإقليمية ودولية للضغط على المليشيا لإطلاق سراحه، وتحويل النضال الحقوقي والسياسي إلى مجال حيوي في المقاومة يسهم في جعل رمزية قحطان أحد مرتكزات مواجهة وكلاء إيران والإمامة في اليمن".
بدوره، يرى القيادي في الحزب الاشتراكي اليمني أسعد عمر أن "غياب الأستاذ محمد قحطان أحدث فراغاً كبيراً في الحياة السياسية اليمنية، والمرحلة بحاجة إلى رجل الحوار السياسي الذي يعنيه التوافق والشراكة".
واعتبر أن إصرار مليشيا الحوثي على إخفاء مصير قحطان يعود لأمرين: الأول يتعلق بطبيعة المليشيا ونزعتها الإجرامية تجاه الخصوم، والثاني لمعرفتها حقيقة قحطان وأثره، ما يعود سلباً على مستقبل المليشيا.
أما مدير المركز الأمريكي للعدالة المحامي عبد الرحمن برمان فيرى أن تغييب قحطان تأكيد على أن مليشيا الحوثي لا تقبل بالشخصيات المدنية السياسية من الفرقاء كشركاء في الوطن، وإمعانها في إخفائه قسرياً دون تواصل خارجي وزيارة لعائلته، سيرها المناقض مع المجتمع الدولي في مشاورات السلام".
وأضاف أن "قحطان مسيرة توافقية في صلب الحياة السياسية مع الشهيد جار الله عمر في الحوارات مع الأحزاب اليمنية بمختلف مشاربها الفكرية وخصوماتها التاريخية، ويجب ألا تكون قضية اختطاف قحطان وجميع المختطفين مجرد ذكرى موسمية".
تغييب للحياة السياسية
بدوره، يصف رئيس منظمة سام للحقوق والحريات توفيق الحميدي اختطاف محمد قحطان بأنه "تغييب للحياة السياسية وحرية الرأي والتعبير، وغياب الاعتدال على حساب القوة والسلاح المليشياوي".
وأكد أن "إطلاق سراح قحطان هو الانتصار للسلام والعدالة الغائبة، وأهمية دور المجتمع الدولي في قضية كافة المخفين قسرياً، ويجب تحويل قضية المخفيين إلى يوم وطني في اليمن لمكافحة الإخفاء القسري".
ويقول الإعلامي محمد الضبياني: "8 سنوات و11 شهرًا و30 يومًا من العجز الأممي والدولي عن كشف مصير السياسي محمد قحطان".
وأضاف على منصة (إكس): "إن عصابة الحوثي تصر على إخفاء السياسي قحطان للسنة التاسعة على التوالي وهي بذلك تفضح حقيقتها ونهجها الدموي وتؤكد قبحها وإجرامها وسقوطها في وحل الفاشية والإرهاب".
من جانبه، كتب الصحفي المحرر من سجون الحوثيين هشام طرموم في إطار الحملة حول قحطان قائلا: "تسعة أعوام ومليشيا الحوثي تواصل جريمتها الأخطر ضد الإنسانية وضد العملية السياسية في اليمن، فاختطاف وإخفاء المناضل محمد قحطان هو اختطاف العملية السياسية واختطاف للمشروع الوطني".
من جهته قال الكاتب الصحفي رشاد الشرعبي إن "استمرار الحوثي في إخفاء مصير القائد السياسي محمد قحطان هو استمرار للرعب وخوف الخاطف من مخطوفه ودليل على الرعب الذي يعيشهم فيه، وهو إشارة واضحة لرغبتهم في إخراس الصوت الذي كان يتغنى باليمن وقيم الدولة والحق والحرية".
جريمة مركبة
ويقول الباحث فؤاد مسعد في حديثه لـ"الإصلاح نت": "لاشك أن اختطاف القيادي السياسي البارز محمد قحطان كل هذه السنوات يدل على أننا والبلد كله إزاء عصابة لا تقيم أي وزن أو اعتبار للحقوق والحريات والمبادئ حتى للأعراف والقيم الإنسانية، وهي جريمة من الجرائم المركبة لأن فيها اختطاف ثم إخفاء قسري وعدد من الانتهاكات بحق المختطف وأسرته والمنظومة السياسية باعتبار قحطان أحد روادها".
ويضيف فؤاد مسعد: "الحوثيون هنا يثبتون أنهم خصم غير شريف في تعاملهم الانتهازي مع شخص مدني مسالم ليس له من سلاح سوى رأيه وموقفه، وهو الذي طالما كان صوتا للمظلومين وضحايا الانتهاكات التي كانت السلطة تمارسها، ويظنون -وكل ظنونهم آثمة- أن التنكيل بخصم بحجم ومكانة محمد قحطان يمكن أن يرعب بقية الخصوم خوفاً من مواجهة المصير نفسه، وهم بهذا يثبتون أن تفكيرهم قاصر عن إدراك حقيقة أن الشعوب لا يمكن أن تتنازل عن حقوقها بمجرد اختطاف أحد رموز النضال والمشروع الوطني".
أما الصحفي صدام الحريبي فيقول في حديثه لـ"الإصلاح نت": "للعام التاسع وما زال الأستاذ محمد قحطان مخفي قسريا، ومن جور وإجرام مليشيا الحوثي فهي حتى الآن تتعمّد عدم الإفصاح عنه وعن حالته من أجل معاقبة أسرته ومحبيه نفسيا".
ويضيف الحريبي: "المليشيا الحوثية التي تدّعي نصرتها للمظلوم في غزة كذبا وزورا، ها هي تخفي رجلا مدنيا عن أسرته قسريا وتمتنع عن الحديث عن مصيره أو الإفراج عنه رغم أنه من أكثر الشخصيات سلمية، إذ إن إخفاء القائد قحطان بهذا الشكل يكشف الوجه الحقيقي والخبيث للمليشيا الحوثية التي حاولت المليشيا ومن ورائها إيران تجميله مرارا، إلا أن القدر يُصرّ على فضح هذه المليشيا وإظهارها على حقيقتها".
ابتزاز وإرهاب نفسي
ويقول رئيس مؤسسة الأسرى والمحتجزين، هادي هيج، في حديث له عن الذكرى التاسعة لاختطاف محمد قحطان: "ترفض مليشيا الحوثي الإدلاء بأي معلومات عن قحطان، ناهيك عن السماح بزيارة أهله له، وما يزال الخلاف قائماً حول الزيارة بسبب تنصل المليشيا عن التزاماتها".
وأضاف: "تم الإفراج عن المشمولين بالقرار الأممي عدا قحطان، وهذا يجعل الأمم المتحدة في موقف إنساني وأخلاقي للضغط الجاد على الحوثيين لإطلاقه والسماح لأسرته بزيارته كأولوية".
ولفت إلى أنه في كل مرة تطرح قضية قحطان في المفاوضات "يتحجج ممثلو الحوثيين، أنه ليس لهم الحق في النقاش حوله ويطالبون بمهلة للتواصل مع قيادتهم، وبعدها يتم إفشال المفاوضات وإلغاء أي صفقة".
واتهم الأمم المتحدة بأنها لم تبد الاهتمام الكافي بقضية قحطان، قائلا: "التقيت قبل بضعة أشهر مع المبعوث وطرحت له هذه القضية لكنه يأتي بأعذار غير مقبولة من قبلنا".
وقد طالبت الهيئة الوطنية للأسرى والمختطفين بإطلاق سراح المختطفين والمخفيين قسريا لأسباب سياسية، وفي مقدمتهم السياسي محمد قحطان.
وتقول الهيئة في بيان لها بمناسبة الذكرى السنوية التاسعة لاختطاف وإخفاء السياسي محمد قحطان، والتي تصادف الخامس من الشهر الجاري، إن مليشيا الحوثي المسلحة لم تكترث للوضع الإنساني للمختطف قحطان بسبب كبر سنه، ولا ما تعانيه أسرته بسبب اختفائه قسريا من قهر وقلق وعدم الشعور بالأمان.
وأشارت إلى ممارسة المليشيا الابتزاز والإرهاب النفسي بشكل متعمد وغير إنساني على أسرة المختطف ومنعت عنهم معرفة حتى مصيره، بالإضافة إلى حرمان المختطف قحطان من الحماية القانونية بفعل إخفائه قسريا.
ولفت البيان إلى تنصل المليشيا الحوثية من الالتزام بقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216 في الفقرة (1- و) والذي ألزم مليشيا الحوثي الإفراج عن جميع السجناء السياسيين.
وأضاف على منصة (إكس): "إن عصابة الحوثي تصر على إخفاء السياسي قحطان للسنة التاسعة على التوالي وهي بذلك تفضح حقيقتها ونهجها الدموي وتؤكد قبحها وإجرامها وسقوطها في وحل الفاشية والإرهاب".
من جانبه، كتب الصحفي المحرر من سجون الحوثيين هشام طرموم في إطار الحملة حول قحطان قائلا: "تسعة أعوام ومليشيا الحوثي تواصل جريمتها الأخطر ضد الإنسانية وضد العملية السياسية في اليمن، فاختطاف وإخفاء المناضل محمد قحطان هو اختطاف العملية السياسية واختطاف للمشروع الوطني".
من جهته قال الكاتب الصحفي رشاد الشرعبي إن "استمرار الحوثي في إخفاء مصير القائد السياسي محمد قحطان هو استمرار للرعب وخوف الخاطف من مخطوفه ودليل على الرعب الذي يعيشهم فيه، وهو إشارة واضحة لرغبتهم في إخراس الصوت الذي كان يتغنى باليمن وقيم الدولة والحق والحرية".
جريمة مركبة
ويقول الباحث فؤاد مسعد في حديثه لـ"الإصلاح نت": "لاشك أن اختطاف القيادي السياسي البارز محمد قحطان كل هذه السنوات يدل على أننا والبلد كله إزاء عصابة لا تقيم أي وزن أو اعتبار للحقوق والحريات والمبادئ حتى للأعراف والقيم الإنسانية، وهي جريمة من الجرائم المركبة لأن فيها اختطاف ثم إخفاء قسري وعدد من الانتهاكات بحق المختطف وأسرته والمنظومة السياسية باعتبار قحطان أحد روادها".
ويضيف فؤاد مسعد: "الحوثيون هنا يثبتون أنهم خصم غير شريف في تعاملهم الانتهازي مع شخص مدني مسالم ليس له من سلاح سوى رأيه وموقفه، وهو الذي طالما كان صوتا للمظلومين وضحايا الانتهاكات التي كانت السلطة تمارسها، ويظنون -وكل ظنونهم آثمة- أن التنكيل بخصم بحجم ومكانة محمد قحطان يمكن أن يرعب بقية الخصوم خوفاً من مواجهة المصير نفسه، وهم بهذا يثبتون أن تفكيرهم قاصر عن إدراك حقيقة أن الشعوب لا يمكن أن تتنازل عن حقوقها بمجرد اختطاف أحد رموز النضال والمشروع الوطني".
أما الصحفي صدام الحريبي فيقول في حديثه لـ"الإصلاح نت": "للعام التاسع وما زال الأستاذ محمد قحطان مخفي قسريا، ومن جور وإجرام مليشيا الحوثي فهي حتى الآن تتعمّد عدم الإفصاح عنه وعن حالته من أجل معاقبة أسرته ومحبيه نفسيا".
ويضيف الحريبي: "المليشيا الحوثية التي تدّعي نصرتها للمظلوم في غزة كذبا وزورا، ها هي تخفي رجلا مدنيا عن أسرته قسريا وتمتنع عن الحديث عن مصيره أو الإفراج عنه رغم أنه من أكثر الشخصيات سلمية، إذ إن إخفاء القائد قحطان بهذا الشكل يكشف الوجه الحقيقي والخبيث للمليشيا الحوثية التي حاولت المليشيا ومن ورائها إيران تجميله مرارا، إلا أن القدر يُصرّ على فضح هذه المليشيا وإظهارها على حقيقتها".
ابتزاز وإرهاب نفسي
ويقول رئيس مؤسسة الأسرى والمحتجزين، هادي هيج، في حديث له عن الذكرى التاسعة لاختطاف محمد قحطان: "ترفض مليشيا الحوثي الإدلاء بأي معلومات عن قحطان، ناهيك عن السماح بزيارة أهله له، وما يزال الخلاف قائماً حول الزيارة بسبب تنصل المليشيا عن التزاماتها".
وأضاف: "تم الإفراج عن المشمولين بالقرار الأممي عدا قحطان، وهذا يجعل الأمم المتحدة في موقف إنساني وأخلاقي للضغط الجاد على الحوثيين لإطلاقه والسماح لأسرته بزيارته كأولوية".
ولفت إلى أنه في كل مرة تطرح قضية قحطان في المفاوضات "يتحجج ممثلو الحوثيين، أنه ليس لهم الحق في النقاش حوله ويطالبون بمهلة للتواصل مع قيادتهم، وبعدها يتم إفشال المفاوضات وإلغاء أي صفقة".
واتهم الأمم المتحدة بأنها لم تبد الاهتمام الكافي بقضية قحطان، قائلا: "التقيت قبل بضعة أشهر مع المبعوث وطرحت له هذه القضية لكنه يأتي بأعذار غير مقبولة من قبلنا".
وقد طالبت الهيئة الوطنية للأسرى والمختطفين بإطلاق سراح المختطفين والمخفيين قسريا لأسباب سياسية، وفي مقدمتهم السياسي محمد قحطان.
وتقول الهيئة في بيان لها بمناسبة الذكرى السنوية التاسعة لاختطاف وإخفاء السياسي محمد قحطان، والتي تصادف الخامس من الشهر الجاري، إن مليشيا الحوثي المسلحة لم تكترث للوضع الإنساني للمختطف قحطان بسبب كبر سنه، ولا ما تعانيه أسرته بسبب اختفائه قسريا من قهر وقلق وعدم الشعور بالأمان.
وأشارت إلى ممارسة المليشيا الابتزاز والإرهاب النفسي بشكل متعمد وغير إنساني على أسرة المختطف ومنعت عنهم معرفة حتى مصيره، بالإضافة إلى حرمان المختطف قحطان من الحماية القانونية بفعل إخفائه قسريا.
ولفت البيان إلى تنصل المليشيا الحوثية من الالتزام بقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216 في الفقرة (1- و) والذي ألزم مليشيا الحوثي الإفراج عن جميع السجناء السياسيين.
كما أدانت الهيئة في بيانها سلوك مليشيا الحوثي المسلحة تجاه خصومها السياسيين من خلال ممارستهم الانتقام، حيث يعتبر سلوكا ممنهجا ومتعمدا ولا تزال سجون المليشيا مليئة بالمختفين قسريا لأسباب سياسية، مؤكدا بأن هذه الجرائم لا تسقط بالتقادم سواء في القضاء الوطني أو القضاء الدولي.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11069
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11069
alislah-ye.net
- "قحطان" على خطى الزبيري في الدعوة إلى التحرر ومواجهة الاستبداد
إصلاح عدن.. مشاركة فاعلة في معركة تحرير المحافظة
الإصلاح نت – الصحوة نت
تستعيد الذاكرة الشعبية في مدينة عدن (جنوبي اليمن) تلك البسالة والإقدام الذي تمتع به شباب المدينة الذين انضموا إلى صفوف المقاومة لمواجهة ميلشيات الحوثي التي اجتاحت المدينة ولم تستمر طويلاً، وكان أعضاء وقيادات إصلاح عدن في مقدمة صفوف المقاتلين.
في 27 من شهر رمضان 1436 الذي يوافق يوليو 2015 سطّر أبناء عدن يوماً تاريخيا لمدينتهم في طرد ميلشيات الحوثي، وكان هذا اليوم تتويجاً لقتال استمر أشهر، وقدمت المدينة أعظم أبنائها، وما زالت دماء الشابين عوض الصمدي وأحمد سهيل اللذين استشهدا بمدينة المعلا حاضرة في وجدان رفاقهم في حزب الإصلاح الذي ينتمون إليه.
في تلك اللحظات العصيبة تحولت المدينة إلى ساحة قتال مفتوحة، وكانت قيادات وأعضاء حزب الإصلاح في الصفوف الأولى للمقاتلين والذين شكلوا سداً منيعاً لإبقاء روح المقاومة الشعبية ضد الميلشيات، وحشد كافة كوادره، وسخر جميع الإمكانيات المتاحة من أجل ثبات المقاومة وإبقائها بروح الانتصار.
كان قيادة وأعضاء فرع حزب الإصلاح في عدن في مقدمة طلائع التحرير مع المكونات الجنوبية التي أسهمت في إعادة وهج الكفاح ضد الميلشيات بعد أن كانت اعتقدت أنها تستطيع السيطرة على كل اليمن، وكان تحرير مدينة عدن بوابة المقاومة لتحقيق انتصارات أخرى.
القاسم المشترك بين جميع فصائل المقاومة في عدن هو طرد ميلشيات الحوثي وإنهاء محاولات سيطرتها على مدينة عدن وعدد من المحافظات الجنوبية، وكانت تجتمع تحت غطاء الشرعية ومساندة للدولة اليمنية، هذا الهدف الأسمى قدمت لأجله تضحيات كبيرة من أبناء مدينة عدن من أجل السلام والحرية.
كيف تم تحرير مدينة عدن؟
في مطلع أبريل/ نيسان 2015 استطاعت ميلشيات الحوثي اقتحام وسط مدينة عدن، في الوقت الذي كان هدفهم السيطرة عليها بالكامل، والتي تعد ثاني أكبر مدينة في اليمن بعد العاصمة صنعاء، لكن مقاومة شعبية واسعة تشكلت في مواجهتهم بإسناد من مقاتلات التحالف العربي.
كانت المعارك تدور في الأحياء الضيقة للمدينة؛ مما جعل مهمة المقاومة الشعبية أساسية لدحر الميليشيات رغم الإسناد الجوي، لكن الأثر الميداني للمقاتلين الذين تشكلت في الأحياء والمديريات كان حاسماً في مطاردة ميلشيات الحوثي.
وبعد أكثر من ثلاثة أشهر من القتال والمقاومة، بدأت في 14 يوليو/ تموز بدأت عملية عسكرية واسعة لتحرير مدينة عدن من ميلشيات الحوثي وكانت برية وبحرية وجوية أطلق عليها "السهم الذهبي" بتنسيق مع قيادة قوات التحالف العربي وشاركت فيه مقاتلات وإنزال جوي مكثف، استطاع أن يسند المقاومة في التسريع من وتيرة الانتصار.
وبدأت المقاومة باستعادة السيطرة على منطقة "رأس عمران"، والمناطق المحيطة بمطار عدن الدولي، ومنطقة خور مكسر، وسط انهيارات واسعة في صفوف ميليشيات الحوثي وكانت تلك الانتصارات امتدادا لثبات المقاتلين في المقاومة خلال أشهر واستبسالها في التصدي لمحاولات الحوثيين التوسع وإحكام السيطرة على المدينة.
دور الإصلاح في المقاومة بعدن
عمل حزب الإصلاح خلال تاريخه السياسي كمساند للدولة وهو أحد أهم ركائز الحياة السياسية والحزبية في اليمن وينتشر في كل المحافظات اليمنية، ومنها مدينة عدن التي يوجد فيها ثاني أكبر فرع له، وفي الوقت الذي احتاجت المدنية للدفاع عنها كان كل أفراد وقيادات الإصلاح بمدينة عدن في صفوف المقاومة، وكل مناحي الحياة بما في ذلك الإسناد الإنساني.
وفي إطار مشروع استعادة الدولة ودحر الانقلاب ساهم الإصلاح مع بقية القوى الوطنية في تشكيل فصائل المقامة الشعبية، وانضم شبابه للمقاومة الجنوبية منذ وقت مبكر، وبرز العديد من قيادات المقاومة الذين ينتمون إليه، وقدم العديد من التضحيات، وسقط الكثير من كوادره شهداء وجرحى في عدة جبهات. ليكون التحرير نتيجة طبيعية لذلك الاصطفاف الشعبي الكبير مع الشرعية بمساندة التحالف العربي بقيادة السعودية.
دور بارز ومحوري
وتحدث البكري – في مقابلة مع "الصحوة نت" – عن اللحظات الأولى لترتيب صفوف المقاومة من الشباب في عدن، حيث كان حينها قائداً لها، وعن أبطالها الذين قدموا أراوحهم من المقاتلين والقيادات العسكرية والحزبية والسياسية.
وقال وزير الشباب والرياضة الأستاذ نائف البكري، أن لشباب للإصلاح دورا محوريا في تحرير مدينة عدن، وأنهم كانوا لاعبين أساسيين في مقاومة مليشيا الحوثي وتحرير المدينة من عناصرها وإرهابها، ودفعوا بعد التحرير، ثمن غالياً لتضحياتهم.
وأكد البكري، إنه "لا أحد ينكر الدور المحوري الذي لعبه شباب الإصلاح في مختلف الجبهات من عدن إلى مأرب، ومن الحديدة إلى شبوة، ومن صعدة إلى ميدي".
الإصلاح نت – الصحوة نت
تستعيد الذاكرة الشعبية في مدينة عدن (جنوبي اليمن) تلك البسالة والإقدام الذي تمتع به شباب المدينة الذين انضموا إلى صفوف المقاومة لمواجهة ميلشيات الحوثي التي اجتاحت المدينة ولم تستمر طويلاً، وكان أعضاء وقيادات إصلاح عدن في مقدمة صفوف المقاتلين.
في 27 من شهر رمضان 1436 الذي يوافق يوليو 2015 سطّر أبناء عدن يوماً تاريخيا لمدينتهم في طرد ميلشيات الحوثي، وكان هذا اليوم تتويجاً لقتال استمر أشهر، وقدمت المدينة أعظم أبنائها، وما زالت دماء الشابين عوض الصمدي وأحمد سهيل اللذين استشهدا بمدينة المعلا حاضرة في وجدان رفاقهم في حزب الإصلاح الذي ينتمون إليه.
في تلك اللحظات العصيبة تحولت المدينة إلى ساحة قتال مفتوحة، وكانت قيادات وأعضاء حزب الإصلاح في الصفوف الأولى للمقاتلين والذين شكلوا سداً منيعاً لإبقاء روح المقاومة الشعبية ضد الميلشيات، وحشد كافة كوادره، وسخر جميع الإمكانيات المتاحة من أجل ثبات المقاومة وإبقائها بروح الانتصار.
كان قيادة وأعضاء فرع حزب الإصلاح في عدن في مقدمة طلائع التحرير مع المكونات الجنوبية التي أسهمت في إعادة وهج الكفاح ضد الميلشيات بعد أن كانت اعتقدت أنها تستطيع السيطرة على كل اليمن، وكان تحرير مدينة عدن بوابة المقاومة لتحقيق انتصارات أخرى.
القاسم المشترك بين جميع فصائل المقاومة في عدن هو طرد ميلشيات الحوثي وإنهاء محاولات سيطرتها على مدينة عدن وعدد من المحافظات الجنوبية، وكانت تجتمع تحت غطاء الشرعية ومساندة للدولة اليمنية، هذا الهدف الأسمى قدمت لأجله تضحيات كبيرة من أبناء مدينة عدن من أجل السلام والحرية.
كيف تم تحرير مدينة عدن؟
في مطلع أبريل/ نيسان 2015 استطاعت ميلشيات الحوثي اقتحام وسط مدينة عدن، في الوقت الذي كان هدفهم السيطرة عليها بالكامل، والتي تعد ثاني أكبر مدينة في اليمن بعد العاصمة صنعاء، لكن مقاومة شعبية واسعة تشكلت في مواجهتهم بإسناد من مقاتلات التحالف العربي.
كانت المعارك تدور في الأحياء الضيقة للمدينة؛ مما جعل مهمة المقاومة الشعبية أساسية لدحر الميليشيات رغم الإسناد الجوي، لكن الأثر الميداني للمقاتلين الذين تشكلت في الأحياء والمديريات كان حاسماً في مطاردة ميلشيات الحوثي.
وبعد أكثر من ثلاثة أشهر من القتال والمقاومة، بدأت في 14 يوليو/ تموز بدأت عملية عسكرية واسعة لتحرير مدينة عدن من ميلشيات الحوثي وكانت برية وبحرية وجوية أطلق عليها "السهم الذهبي" بتنسيق مع قيادة قوات التحالف العربي وشاركت فيه مقاتلات وإنزال جوي مكثف، استطاع أن يسند المقاومة في التسريع من وتيرة الانتصار.
وبدأت المقاومة باستعادة السيطرة على منطقة "رأس عمران"، والمناطق المحيطة بمطار عدن الدولي، ومنطقة خور مكسر، وسط انهيارات واسعة في صفوف ميليشيات الحوثي وكانت تلك الانتصارات امتدادا لثبات المقاتلين في المقاومة خلال أشهر واستبسالها في التصدي لمحاولات الحوثيين التوسع وإحكام السيطرة على المدينة.
دور الإصلاح في المقاومة بعدن
عمل حزب الإصلاح خلال تاريخه السياسي كمساند للدولة وهو أحد أهم ركائز الحياة السياسية والحزبية في اليمن وينتشر في كل المحافظات اليمنية، ومنها مدينة عدن التي يوجد فيها ثاني أكبر فرع له، وفي الوقت الذي احتاجت المدنية للدفاع عنها كان كل أفراد وقيادات الإصلاح بمدينة عدن في صفوف المقاومة، وكل مناحي الحياة بما في ذلك الإسناد الإنساني.
وفي إطار مشروع استعادة الدولة ودحر الانقلاب ساهم الإصلاح مع بقية القوى الوطنية في تشكيل فصائل المقامة الشعبية، وانضم شبابه للمقاومة الجنوبية منذ وقت مبكر، وبرز العديد من قيادات المقاومة الذين ينتمون إليه، وقدم العديد من التضحيات، وسقط الكثير من كوادره شهداء وجرحى في عدة جبهات. ليكون التحرير نتيجة طبيعية لذلك الاصطفاف الشعبي الكبير مع الشرعية بمساندة التحالف العربي بقيادة السعودية.
دور بارز ومحوري
وتحدث البكري – في مقابلة مع "الصحوة نت" – عن اللحظات الأولى لترتيب صفوف المقاومة من الشباب في عدن، حيث كان حينها قائداً لها، وعن أبطالها الذين قدموا أراوحهم من المقاتلين والقيادات العسكرية والحزبية والسياسية.
وقال وزير الشباب والرياضة الأستاذ نائف البكري، أن لشباب للإصلاح دورا محوريا في تحرير مدينة عدن، وأنهم كانوا لاعبين أساسيين في مقاومة مليشيا الحوثي وتحرير المدينة من عناصرها وإرهابها، ودفعوا بعد التحرير، ثمن غالياً لتضحياتهم.
وأكد البكري، إنه "لا أحد ينكر الدور المحوري الذي لعبه شباب الإصلاح في مختلف الجبهات من عدن إلى مأرب، ومن الحديدة إلى شبوة، ومن صعدة إلى ميدي".
alislah-ye.net
إصلاح عدن.. مشاركة فاعلة في معركة تحرير المحافظة
- إصلاح عدن.. مشاركة فاعلة في معركة تحرير المحافظة
وأضاف: "الجميع يتفق اليوم إن شباب الإصلاح، هم أكثر من دفع فاتورة هذه الحرب المشؤومة؛ لشعورهم بالمسؤولية وتحليهم بالروح الوطنية العظيمة".
وتابع: "التاريخ لا يرحم أحداً، ومن الصعب أن تنكر دور أي قوى كان لها الفضل فيما صارت إليه المدينة، لقد كان شباب الإصلاح شريكاً فاعل ولاعباً أساسياً في تحرير المدينة".
وأكد الوزير البكري أن ما حدث لاحقا للإصلاحيين في مدينة عدن "هو ثمن الحرية وضريبة النجاح، لا يوجد شيء بالمجان لكل شيء ثمن، ومن يتحلى بالروح الوطنية، ويطمح من أجل تحقيق حلم بحجم بلد عليه أن يدفع الثمن، والقليل من يضحي من أجل الأهداف العظيمة".
لاعب أساسي
بدوره اعتبر الأستاذ خالد حيدان القيادي في إصلاح محافظة عدن، إن تحرير المدينة التي هي اليوم العاصمة المؤقتة لليمن، شارك فيه كل أبناء عدن، وتنسب البطولات والتضحيات للجميع دون تمييز وتفريق.
وأضاف في تصريح لـ"الصحوة نت": معركة تحرير عدن هي الحرب التي أزالت الفوارق، فقاتل معظم أبناء عدن المستقلين وشباب الحراك والإصلاحيين والسلفيين وغيرهم جنبا إلى جنب.
وأشار حيدان إلى "أن شباب وقيادات المكتب التنفيذي للإصلاح بعدن كانت في مقدمة صفوف المقاومة والدفاع عن عدن في وجه المشروع الانقلابي مع أبناء عدن المقاومين وقوات التحالف العربي التي كان الإصلاح أول من رحب بدروها في تحرير اليمن عندما انطلقت "عاصفة الحزم".
وأردف: "لذلك حق للجميع أن يفرح بهذه الذكرى، وهذا النصر الذي تحقق بدعم ومساندة الأشقاء في تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية".
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11070
وتابع: "التاريخ لا يرحم أحداً، ومن الصعب أن تنكر دور أي قوى كان لها الفضل فيما صارت إليه المدينة، لقد كان شباب الإصلاح شريكاً فاعل ولاعباً أساسياً في تحرير المدينة".
وأكد الوزير البكري أن ما حدث لاحقا للإصلاحيين في مدينة عدن "هو ثمن الحرية وضريبة النجاح، لا يوجد شيء بالمجان لكل شيء ثمن، ومن يتحلى بالروح الوطنية، ويطمح من أجل تحقيق حلم بحجم بلد عليه أن يدفع الثمن، والقليل من يضحي من أجل الأهداف العظيمة".
لاعب أساسي
بدوره اعتبر الأستاذ خالد حيدان القيادي في إصلاح محافظة عدن، إن تحرير المدينة التي هي اليوم العاصمة المؤقتة لليمن، شارك فيه كل أبناء عدن، وتنسب البطولات والتضحيات للجميع دون تمييز وتفريق.
وأضاف في تصريح لـ"الصحوة نت": معركة تحرير عدن هي الحرب التي أزالت الفوارق، فقاتل معظم أبناء عدن المستقلين وشباب الحراك والإصلاحيين والسلفيين وغيرهم جنبا إلى جنب.
وأشار حيدان إلى "أن شباب وقيادات المكتب التنفيذي للإصلاح بعدن كانت في مقدمة صفوف المقاومة والدفاع عن عدن في وجه المشروع الانقلابي مع أبناء عدن المقاومين وقوات التحالف العربي التي كان الإصلاح أول من رحب بدروها في تحرير اليمن عندما انطلقت "عاصفة الحزم".
وأردف: "لذلك حق للجميع أن يفرح بهذه الذكرى، وهذا النصر الذي تحقق بدعم ومساندة الأشقاء في تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية".
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11070
alislah-ye.net
إصلاح عدن.. مشاركة فاعلة في معركة تحرير المحافظة
- إصلاح عدن.. مشاركة فاعلة في معركة تحرير المحافظة
خص بالتهنئة المناضل قحطان وأسرته وكل المختطفين..
الإصلاح يهنئ الشعب وقيادته بعيد الفطر ويحث الحكومة على معالجة الوضع الاقتصادي والمعيشي
#الإصلاح_نت - خاص
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11071
الإصلاح يهنئ الشعب وقيادته بعيد الفطر ويحث الحكومة على معالجة الوضع الاقتصادي والمعيشي
#الإصلاح_نت - خاص
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11071
alislah-ye.net
الإصلاح يهنئ الشعب وقيادته بعيد الفطر ويحث الحكومة على معالجة الوضع الاقتصادي والمعيشي
- خص بالتهنئة المناضل قحطان وأسرته وكل المختطفين.. الإصلاح يهنئ الشعب وقيادته بعيد الفطر ويحث الحكومة على معالجة الوضع الاقتصادي والمعيشي
الإصلاح بشبوة يدعو لوحدة الصف وإيجاد خطاب سياسي راشد يغلب المصلحة العامة
#الإصلاح_نت – عتق
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11072
#الإصلاح_نت – عتق
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11072
alislah-ye.net
الإصلاح بشبوة يدعو لوحدة الصف وإيجاد خطاب سياسي راشد يغلب المصلحة العامة
- الإصلاح بشبوة يدعو لوحدة الصف وإيجاد خطاب سياسي راشد يغلب المصلحة العامة
خص بالتهنئة المناضل قحطان وأسرته وكل المختطفين..
الإصلاح يهنئ الشعب وقيادته بعيد الفطر ويحث الحكومة على معالجة الوضع الاقتصادي والمعيشي
الإصلاح نت - خاص
هنأ التجمع اليمني للإصلاح، الشعب اليمني وقيادته السياسية وقواته المسلحة والأمن والمقاومة الشعبية، المدافعين عن الجمهورية والحرية والكرامة والهوية، وإلى الأمتين العربية والإسلامية، بمناسبة عيد الفطر المبارك.
وفي تهنئته بالعيد، خص الإصلاح بالتهنئة والتحية الكبيرة المناضل الوطني الجسور الأستاذ محمد قحطان عضو الهيئة العليا للإصلاح، وأسرته الكريمة الصابرة، وجميع المختطفين في سجون المليشيا الحوثية وكل الصامدين والشرفاء الأحرار على امتداد الوطن.
وأشار إلى أن رمضان كان المحطة الإيمانية المفعمة بمعاني الخير والبر والإحسان والتعاون والتكافل، التي حض عليها ديننا الإسلامي الحنيف.
وعبر عن أسفه لقيام مليشيا الحوثي بتحويل هذا الشهر الفضيل إلى شهر للويلات والمرارات، دون رادع من دين أو إنسانية عن ارتكاب الجرائم الوحشية كتفجير المنازل وتصفية المختطفين وقتل المدنيين وأعمال النهب والسلب ومنع أعمال الخير والتكافل.
ولفت إلى أن مليشيا الحوثي ضاعفت خلال شهر رمضان من بشاعتها وغطرستها، وجرعت الشعب فوق المآسي التي يعانيها جراء الانقلاب والحرب، من إفقار وتجويع وإنهاك بلغ من الوحشية حداً جعل هذه العصابة العنصرية هي الأسوأ على مر التاريخ.
واعتبر الإصلاح، أن ما يعيشه شعبنا اليمني في مناطق سطوة المليشيا المتمردة، وتدهور الوضع الاقتصادي والمعيشي، يضع كل القوى الوطنية أمام مسؤولية تاريخية ووطنية لتعمل بجد على توحيد الجبهة الوطنية وتعزيز النضال والتلاحم لإنهاء الانقلاب واستعادة الدولة ومؤسساتها وتخليص أبناء الشعب من مخلفات المشروع الإمامي العنصري المتخلف.
وأوضح أن المسئولية مضاعفة على مجلس القيادة الرئاسي والحكومة الذين يتحتم عليهم الاهتمام بالقوات المسلحة والأمن والمقاومة الشعبية، حراس اليمن وحُماة جمهورية الشعب، والمدافعين عن الكرامة والهوية، وتقديم الدعم المطلوب لتمكينهم من أداء واجبهم الوطني، ورعاية أسر الشهداء ومعالجة الجرحى، والعمل على كل ما من شأنه توحيد الوحدات العسكرية والأمنية تحت قيادة وزارتي الدفاع والداخلية.
وحث الحكومة على العمل الجاد لمعالجة الوضع الاقتصادي المتدهور الذي أثر سلباً على حياة المواطنين وأدى إلى ارتفاع الأسعار ومضاعفة معاناة الناس المعيشية، والعمل على تقديم الخدمات، والسير بخطوات جادة وحثيثة نحو تحقيق الأهداف الكبيرة.
وثمن الإصلاح مواقف الأشقاء في المملكة العربية السعودية ودعمهم المستمر لليمن وقيادته وحكومته وللشعب اليمني في مختلف المجالات.
وترحم الاصلاح على أرواح شهداء الوطن الأبرار الذين بذلوا أرواحهم رخيصة من أجل اليمن وحريته وكرامته دفاعاً عن الجمهورية والهوية الوطنية، وكل الشهداء الذين سقطوا بنيران الإجرام الحوثي.
وتوجه بالتهاني والتبريكات لكل أهالي الشهداء وللجرحى وللمختطفين والأسرى، وإلى كل النازحين والمهجرين وإلى نساء اليمن المكافحات وشباب اليمن الصاعد، والمرابطين في جبهات الجمهورية لتحقيق تطلعات اليمنيين.
كما وجه الإصلاح التحية لأبناء الشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وكل الأراضي المحتلة الذي يواجه صلف وإرهاب الكيان الصهيوني المحتل الذي ارتكب مئات المجازر وجرائم الإبادة، على مرأى ومسمع من المجتمع الدولي.
وجدد إدانته للعدوان الهمجي الصهيوني، ووقوفه إلى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في الدفاع عن الأرض وتحرير المقدسات ومواجهة الاحتلال حتى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
ودعا أحرار العالم إلى إدانة الاحتلال وجرائمه والعمل على محاسبته، وفق ما تقتضيه العدالة المنشودة التي ضمنتها القوانين والاتفاقات السارية.
وابتهل إلى الله أن يعيد هذه المناسبة العظيمة وقد تحقق للوطن والشعب ما يسمو إليه من الخير والرفعة والأمن والسلام، وهو ينعم بالحرية والحياة الكريمة، وعلى أمتنا العربية والإسلامية بالخير واليُمن والبركات.
نص التهنئة:
يتقدم التجمع اليمني للإصلاح بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى شعبنا اليمني وقيادته السياسية وقواته المسلحة والأمن والمقاومة الشعبية، المرابطين في كل المواقع، الذين يدافعون عن الجمهورية والحرية والكرامة والهوية، وإلى الأمتين العربية والإسلامية، بمناسبة عيد الفطر المبارك، ويخص بالتهنئة والتحية الكبيرة المناضل الوطني الجسور الأستاذ محمد قحطان عضو الهيئة العليا للإصلاح، وأسرته الكريمة الصابرة، وجميع المختطفين في سجون المليشيا الحوثية وكل الصامدين والشرفاء الأحرار على امتداد الوطن.
الإصلاح يهنئ الشعب وقيادته بعيد الفطر ويحث الحكومة على معالجة الوضع الاقتصادي والمعيشي
الإصلاح نت - خاص
هنأ التجمع اليمني للإصلاح، الشعب اليمني وقيادته السياسية وقواته المسلحة والأمن والمقاومة الشعبية، المدافعين عن الجمهورية والحرية والكرامة والهوية، وإلى الأمتين العربية والإسلامية، بمناسبة عيد الفطر المبارك.
وفي تهنئته بالعيد، خص الإصلاح بالتهنئة والتحية الكبيرة المناضل الوطني الجسور الأستاذ محمد قحطان عضو الهيئة العليا للإصلاح، وأسرته الكريمة الصابرة، وجميع المختطفين في سجون المليشيا الحوثية وكل الصامدين والشرفاء الأحرار على امتداد الوطن.
وأشار إلى أن رمضان كان المحطة الإيمانية المفعمة بمعاني الخير والبر والإحسان والتعاون والتكافل، التي حض عليها ديننا الإسلامي الحنيف.
وعبر عن أسفه لقيام مليشيا الحوثي بتحويل هذا الشهر الفضيل إلى شهر للويلات والمرارات، دون رادع من دين أو إنسانية عن ارتكاب الجرائم الوحشية كتفجير المنازل وتصفية المختطفين وقتل المدنيين وأعمال النهب والسلب ومنع أعمال الخير والتكافل.
ولفت إلى أن مليشيا الحوثي ضاعفت خلال شهر رمضان من بشاعتها وغطرستها، وجرعت الشعب فوق المآسي التي يعانيها جراء الانقلاب والحرب، من إفقار وتجويع وإنهاك بلغ من الوحشية حداً جعل هذه العصابة العنصرية هي الأسوأ على مر التاريخ.
واعتبر الإصلاح، أن ما يعيشه شعبنا اليمني في مناطق سطوة المليشيا المتمردة، وتدهور الوضع الاقتصادي والمعيشي، يضع كل القوى الوطنية أمام مسؤولية تاريخية ووطنية لتعمل بجد على توحيد الجبهة الوطنية وتعزيز النضال والتلاحم لإنهاء الانقلاب واستعادة الدولة ومؤسساتها وتخليص أبناء الشعب من مخلفات المشروع الإمامي العنصري المتخلف.
وأوضح أن المسئولية مضاعفة على مجلس القيادة الرئاسي والحكومة الذين يتحتم عليهم الاهتمام بالقوات المسلحة والأمن والمقاومة الشعبية، حراس اليمن وحُماة جمهورية الشعب، والمدافعين عن الكرامة والهوية، وتقديم الدعم المطلوب لتمكينهم من أداء واجبهم الوطني، ورعاية أسر الشهداء ومعالجة الجرحى، والعمل على كل ما من شأنه توحيد الوحدات العسكرية والأمنية تحت قيادة وزارتي الدفاع والداخلية.
وحث الحكومة على العمل الجاد لمعالجة الوضع الاقتصادي المتدهور الذي أثر سلباً على حياة المواطنين وأدى إلى ارتفاع الأسعار ومضاعفة معاناة الناس المعيشية، والعمل على تقديم الخدمات، والسير بخطوات جادة وحثيثة نحو تحقيق الأهداف الكبيرة.
وثمن الإصلاح مواقف الأشقاء في المملكة العربية السعودية ودعمهم المستمر لليمن وقيادته وحكومته وللشعب اليمني في مختلف المجالات.
وترحم الاصلاح على أرواح شهداء الوطن الأبرار الذين بذلوا أرواحهم رخيصة من أجل اليمن وحريته وكرامته دفاعاً عن الجمهورية والهوية الوطنية، وكل الشهداء الذين سقطوا بنيران الإجرام الحوثي.
وتوجه بالتهاني والتبريكات لكل أهالي الشهداء وللجرحى وللمختطفين والأسرى، وإلى كل النازحين والمهجرين وإلى نساء اليمن المكافحات وشباب اليمن الصاعد، والمرابطين في جبهات الجمهورية لتحقيق تطلعات اليمنيين.
كما وجه الإصلاح التحية لأبناء الشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وكل الأراضي المحتلة الذي يواجه صلف وإرهاب الكيان الصهيوني المحتل الذي ارتكب مئات المجازر وجرائم الإبادة، على مرأى ومسمع من المجتمع الدولي.
وجدد إدانته للعدوان الهمجي الصهيوني، ووقوفه إلى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في الدفاع عن الأرض وتحرير المقدسات ومواجهة الاحتلال حتى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
ودعا أحرار العالم إلى إدانة الاحتلال وجرائمه والعمل على محاسبته، وفق ما تقتضيه العدالة المنشودة التي ضمنتها القوانين والاتفاقات السارية.
وابتهل إلى الله أن يعيد هذه المناسبة العظيمة وقد تحقق للوطن والشعب ما يسمو إليه من الخير والرفعة والأمن والسلام، وهو ينعم بالحرية والحياة الكريمة، وعلى أمتنا العربية والإسلامية بالخير واليُمن والبركات.
نص التهنئة:
يتقدم التجمع اليمني للإصلاح بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى شعبنا اليمني وقيادته السياسية وقواته المسلحة والأمن والمقاومة الشعبية، المرابطين في كل المواقع، الذين يدافعون عن الجمهورية والحرية والكرامة والهوية، وإلى الأمتين العربية والإسلامية، بمناسبة عيد الفطر المبارك، ويخص بالتهنئة والتحية الكبيرة المناضل الوطني الجسور الأستاذ محمد قحطان عضو الهيئة العليا للإصلاح، وأسرته الكريمة الصابرة، وجميع المختطفين في سجون المليشيا الحوثية وكل الصامدين والشرفاء الأحرار على امتداد الوطن.
alislah-ye.net
الإصلاح يهنئ الشعب وقيادته بعيد الفطر ويحث الحكومة على معالجة الوضع الاقتصادي والمعيشي
- خص بالتهنئة المناضل قحطان وأسرته وكل المختطفين.. الإصلاح يهنئ الشعب وقيادته بعيد الفطر ويحث الحكومة على معالجة الوضع الاقتصادي والمعيشي
لقد عشنا شهر رمضان بأيامه ولياليه الفضيلة وكان فرصة لننهل من هذه المحطة الإيمانية المفعمة بمعاني الخير والبر والإحسان والتعاون والتكافل، التي حض عليها ديننا الإسلامي الحنيف، وكانت سمة لشعبنا اليمني العظيم طوال تاريخه.
وإنه لمن المؤسف أن حولت مليشيا الحوثي هذا الشهر الفضيل إلى شهر للويلات والمرارات، فلم يردعها رادع من دين أو إنسانية عن ارتكاب الجرائم الوحشية كتفجير المنازل وتصفية المختطفين وقتل المدنيين وأعمال النهب والسلب ومنع أعمال الخير والتكافل، بل ضاعفت من بشاعتها وغطرستها، وجرعت شعبنا فوق المآسي التي يعانيها جراء الانقلاب والحرب، من إفقار وتجويع وإنهاك بلغ من الوحشية حداً جعل هذه العصابة العنصرية هي الأسوأ على مر التاريخ.
إن ما يعيشه شعبنا اليمني في مناطق سطوة المليشيا المتمردة، وتدهور الوضع الاقتصادي والمعيشي، يضع كل القوى الوطنية أمام مسؤولية تاريخية ووطنية لتعمل بجد على توحيد الجبهة الوطنية وتعزيز النضال والتلاحم لإنهاء الانقلاب واستعادة الدولة ومؤسساتها وتخليص أبناء الشعب من مخلفات المشروع الإمامي العنصري المتخلف، وهي مسؤولية الجميع وإن كانت مضاعفة على مجلس القيادة الرئاسي والحكومة الذين يتحتم عليهم الاهتمام بالقوات المسلحة والأمن والمقاومة الشعبية، حراس اليمن وحُماة جمهورية الشعب، والمدافعين عن الكرامة والهوية، وتقديم الدعم المطلوب لتمكينهم من أداء واجبهم الوطني، ورعاية أسر الشهداء ومعالجة الجرحى، والعمل على كل ما من شأنه توحيد الوحدات العسكرية والأمنية تحت قيادة وزارتي الدفاع والداخلية، ونحث الحكومة على العمل الجاد لمعالجة الوضع الاقتصادي المتدهور الذي أثر سلباً على حياة المواطنين وأدى إلى ارتفاع الأسعار ومضاعفة معاناة الناس المعيشية، والعمل على تقديم الخدمات، والسير بخطوات جادة وحثيثة نحو تحقيق الأهداف الكبيرة، وفي هذا الصدد نثمن مواقف الأشقاء في المملكة العربية السعودية ودعمهم المستمر لليمن وقيادته وحكومته وللشعب اليمني في مختلف المجالات.
إننا وفي هذه المناسبة نترحم على أرواح شهداء الوطن الأبرار الذين بذلوا أرواحهم رخيصة من أجل اليمن وحريته وكرامته دفاعاً عن الجمهورية والهوية الوطنية، وكل الشهداء الذين سقطوا بنيران الإجرام الحوثي.
ونتوجه بالتهاني والتبريكات لكل أهالي الشهداء وللجرحى وللمختطفين والأسرى، وإلى كل النازحين والمهجرين وإلى نساء اليمن المكافحات وشباب اليمن الصاعد، والمرابطين في جبهات الجمهورية لتحقيق تطلعات اليمنيين.
كما نوجه التحية لأبناء الشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وكل الأراضي المحتلة الذي يواجه صلف وإرهاب الكيان الصهيوني المحتل الذي ارتكب مئات المجازر وجرائم الإبادة، على مرأى ومسمع من المجتمع الدولي، ونجدد إدانتنا لهذا العدوان الهمجي ووقوفنا إلى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في الدفاع عن الأرض وتحرير المقدسات ومواجهة الاحتلال حتى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، وندعو أحرار العالم إلى إدانة الاحتلال وجرائمه والعمل على محاسبته، وفق ما تقتضيه العدالة المنشودة التي ضمنتها القوانين والاتفاقات السارية.
نسأل الله أن يعيد هذه المناسبة العظيمة وقد تحقق لوطننا وشعبنا ما يسمو إليه من الخير والرفعة والأمن والسلام وهو ينعم بالحرية والحياة الكريمة، وعلى أمتنا العربية والإسلامية بالخير واليُمن والبركات.
وكل عام وأنتم بخير، وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
الأمانة العامة للتجمع اليمني للإصلاح
الثلاثاء 30 رمضان 1445هـ
الموافق 9 أبريل 2024م
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11071
وإنه لمن المؤسف أن حولت مليشيا الحوثي هذا الشهر الفضيل إلى شهر للويلات والمرارات، فلم يردعها رادع من دين أو إنسانية عن ارتكاب الجرائم الوحشية كتفجير المنازل وتصفية المختطفين وقتل المدنيين وأعمال النهب والسلب ومنع أعمال الخير والتكافل، بل ضاعفت من بشاعتها وغطرستها، وجرعت شعبنا فوق المآسي التي يعانيها جراء الانقلاب والحرب، من إفقار وتجويع وإنهاك بلغ من الوحشية حداً جعل هذه العصابة العنصرية هي الأسوأ على مر التاريخ.
إن ما يعيشه شعبنا اليمني في مناطق سطوة المليشيا المتمردة، وتدهور الوضع الاقتصادي والمعيشي، يضع كل القوى الوطنية أمام مسؤولية تاريخية ووطنية لتعمل بجد على توحيد الجبهة الوطنية وتعزيز النضال والتلاحم لإنهاء الانقلاب واستعادة الدولة ومؤسساتها وتخليص أبناء الشعب من مخلفات المشروع الإمامي العنصري المتخلف، وهي مسؤولية الجميع وإن كانت مضاعفة على مجلس القيادة الرئاسي والحكومة الذين يتحتم عليهم الاهتمام بالقوات المسلحة والأمن والمقاومة الشعبية، حراس اليمن وحُماة جمهورية الشعب، والمدافعين عن الكرامة والهوية، وتقديم الدعم المطلوب لتمكينهم من أداء واجبهم الوطني، ورعاية أسر الشهداء ومعالجة الجرحى، والعمل على كل ما من شأنه توحيد الوحدات العسكرية والأمنية تحت قيادة وزارتي الدفاع والداخلية، ونحث الحكومة على العمل الجاد لمعالجة الوضع الاقتصادي المتدهور الذي أثر سلباً على حياة المواطنين وأدى إلى ارتفاع الأسعار ومضاعفة معاناة الناس المعيشية، والعمل على تقديم الخدمات، والسير بخطوات جادة وحثيثة نحو تحقيق الأهداف الكبيرة، وفي هذا الصدد نثمن مواقف الأشقاء في المملكة العربية السعودية ودعمهم المستمر لليمن وقيادته وحكومته وللشعب اليمني في مختلف المجالات.
إننا وفي هذه المناسبة نترحم على أرواح شهداء الوطن الأبرار الذين بذلوا أرواحهم رخيصة من أجل اليمن وحريته وكرامته دفاعاً عن الجمهورية والهوية الوطنية، وكل الشهداء الذين سقطوا بنيران الإجرام الحوثي.
ونتوجه بالتهاني والتبريكات لكل أهالي الشهداء وللجرحى وللمختطفين والأسرى، وإلى كل النازحين والمهجرين وإلى نساء اليمن المكافحات وشباب اليمن الصاعد، والمرابطين في جبهات الجمهورية لتحقيق تطلعات اليمنيين.
كما نوجه التحية لأبناء الشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وكل الأراضي المحتلة الذي يواجه صلف وإرهاب الكيان الصهيوني المحتل الذي ارتكب مئات المجازر وجرائم الإبادة، على مرأى ومسمع من المجتمع الدولي، ونجدد إدانتنا لهذا العدوان الهمجي ووقوفنا إلى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في الدفاع عن الأرض وتحرير المقدسات ومواجهة الاحتلال حتى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، وندعو أحرار العالم إلى إدانة الاحتلال وجرائمه والعمل على محاسبته، وفق ما تقتضيه العدالة المنشودة التي ضمنتها القوانين والاتفاقات السارية.
نسأل الله أن يعيد هذه المناسبة العظيمة وقد تحقق لوطننا وشعبنا ما يسمو إليه من الخير والرفعة والأمن والسلام وهو ينعم بالحرية والحياة الكريمة، وعلى أمتنا العربية والإسلامية بالخير واليُمن والبركات.
وكل عام وأنتم بخير، وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
الأمانة العامة للتجمع اليمني للإصلاح
الثلاثاء 30 رمضان 1445هـ
الموافق 9 أبريل 2024م
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11071
alislah-ye.net
الإصلاح يهنئ الشعب وقيادته بعيد الفطر ويحث الحكومة على معالجة الوضع الاقتصادي والمعيشي
- خص بالتهنئة المناضل قحطان وأسرته وكل المختطفين.. الإصلاح يهنئ الشعب وقيادته بعيد الفطر ويحث الحكومة على معالجة الوضع الاقتصادي والمعيشي
الرئيس العليمي يمنح المناضل محمد قحطان وسام 26 سبتمبر من الدرجة الأولى
الإصلاح نت – متابعة خاصة
أعلن رئيس مجلس القيادة الرئاسي، فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، اليوم الثلاثاء، منح المناضل محمد قحطان، عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح الذي لايزال مغيبا في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية منذ تسع سنوات، وسام 26 سبتمبر من الدرجة الأولى.
جاء ذلك في خطاب للرئيس العليمي، موجه للشعب بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك.
كما أعلن الرئيس، منح المناضلين الاحرار اللواء الركن محمود الصبيحي، واللواء الركن ناصر منصور هادي، واللواء الركن فيصل رجب، وسام 26 سبتمبر من الدرجة الاولى، وترقيتهم الى رتبة "الفريق".
وفي وقت سابق، خص الإصلاح بالتهنئة بعيد الفطر المبارك، والتحية الكبيرة، المناضل الوطني الجسور الأستاذ محمد قحطان عضو الهيئة العليا للإصلاح، وأسرته الكريمة الصابرة، وجميع المختطفين في سجون المليشيا الحوثية وكل الصامدين والشرفاء الأحرار على امتداد الوطن.
وبحلول 5 أبريل الجاري، يكون المناضل الوطني الكبير الأستاذ محمد قحطان، قد أمضى تسع سنوات مخفياً في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية التي اختطفته من منزله، في العام 2015، دون أن تسمح له بالتواصل مع أسرته.
وتصر مليشيا الحوثي على استمرار إخفاء قحطان ووضع العراقيل أمام جهود إطلاقه، رغم أنه من المشمولين بالقرار الدولي 2216.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11073
الإصلاح نت – متابعة خاصة
أعلن رئيس مجلس القيادة الرئاسي، فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، اليوم الثلاثاء، منح المناضل محمد قحطان، عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح الذي لايزال مغيبا في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية منذ تسع سنوات، وسام 26 سبتمبر من الدرجة الأولى.
جاء ذلك في خطاب للرئيس العليمي، موجه للشعب بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك.
كما أعلن الرئيس، منح المناضلين الاحرار اللواء الركن محمود الصبيحي، واللواء الركن ناصر منصور هادي، واللواء الركن فيصل رجب، وسام 26 سبتمبر من الدرجة الاولى، وترقيتهم الى رتبة "الفريق".
وفي وقت سابق، خص الإصلاح بالتهنئة بعيد الفطر المبارك، والتحية الكبيرة، المناضل الوطني الجسور الأستاذ محمد قحطان عضو الهيئة العليا للإصلاح، وأسرته الكريمة الصابرة، وجميع المختطفين في سجون المليشيا الحوثية وكل الصامدين والشرفاء الأحرار على امتداد الوطن.
وبحلول 5 أبريل الجاري، يكون المناضل الوطني الكبير الأستاذ محمد قحطان، قد أمضى تسع سنوات مخفياً في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية التي اختطفته من منزله، في العام 2015، دون أن تسمح له بالتواصل مع أسرته.
وتصر مليشيا الحوثي على استمرار إخفاء قحطان ووضع العراقيل أمام جهود إطلاقه، رغم أنه من المشمولين بالقرار الدولي 2216.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11073
alislah-ye.net
الرئيس العليمي يمنح المناضل محمد قحطان وسام 26 سبتمبر من الدرجة الأولى
- الرئيس العليمي يمنح المناضل محمد قحطان وسام 26 سبتمبر من الدرجة الأولى
قيادة الإصلاح بالمهرة في زيارات عيدية للمحافظ وشخصيات اجتماعية
الإصلاح نت - الغيضة
قامت قيادة المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح، بمحافظة المهرة، برئاسة سالم السقاف، رئيس المكتب، بزيارة لمحافظ المحافظة محمد علي ياسر، وعدد من الشخصيات السياسة والاجتماعية، بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك.
وأشاد رئيس المكتب التنفيذي خلال زيارته مع عدد من أعضاء المكتب التنفيذي للمحافظ ياسر، بالجهود التي تبذلها المؤسسة الأمنية والعسكرية في الحفاظ على أمن واستقرار المحافظة.
ودعا رئيس إصلاح المهرة المكونات السياسية والقبلية بالعمل المتواصل بما يخدم مصلحة المحافظة ويعزز أمنها واستقرارها.
وحث على التعاون للحفاظ على أمن واستقرار المحافظة ومساندة الجهود المحلية.
شاركت قيادة المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة المهرة، في أداء صلاة العيد بمدينة الغيضة وسط جموع كبيرة من القيادات العسكرية والأمنية والشخصيات الاجتماعية والمواطنين، كما شاركت قيادة اصلاح المهرة بالغيضة والمديريات الموطنين، في تبادل التهاني والتبريكات بحسب العادات والتقاليد المهرية بالاهازيج والرقصات الشعبية التراثية.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11074
الإصلاح نت - الغيضة
قامت قيادة المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح، بمحافظة المهرة، برئاسة سالم السقاف، رئيس المكتب، بزيارة لمحافظ المحافظة محمد علي ياسر، وعدد من الشخصيات السياسة والاجتماعية، بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك.
وأشاد رئيس المكتب التنفيذي خلال زيارته مع عدد من أعضاء المكتب التنفيذي للمحافظ ياسر، بالجهود التي تبذلها المؤسسة الأمنية والعسكرية في الحفاظ على أمن واستقرار المحافظة.
ودعا رئيس إصلاح المهرة المكونات السياسية والقبلية بالعمل المتواصل بما يخدم مصلحة المحافظة ويعزز أمنها واستقرارها.
وحث على التعاون للحفاظ على أمن واستقرار المحافظة ومساندة الجهود المحلية.
شاركت قيادة المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة المهرة، في أداء صلاة العيد بمدينة الغيضة وسط جموع كبيرة من القيادات العسكرية والأمنية والشخصيات الاجتماعية والمواطنين، كما شاركت قيادة اصلاح المهرة بالغيضة والمديريات الموطنين، في تبادل التهاني والتبريكات بحسب العادات والتقاليد المهرية بالاهازيج والرقصات الشعبية التراثية.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11074
alislah-ye.net
قيادة الإصلاح بالمهرة في زيارات عيدية للمحافظ وشخصيات اجتماعية
- قيادة الإصلاح بالمهرة في زيارات عيدية للمحافظ وشخصيات اجتماعية
👍1
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح نت – خاص
جدد التجمع اليمني للإصلاح، إدانته واستنكاره الشديدين لجرائم الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة وبقية الأراضي الفلسطينية المحتلة وآخرها جريمة اغتيال أبناء وأحفاد القائد الفلسطيني إسماعيل هنية.
وعبر الإصلاح، في بيان اليوم الخميس، عن خالص التعازي في الشهداء ولكل أسر شهداء الشعب الفلسطيني، الذين ارتقوا ثابتين في مواجهة الاحتلال الغاشم ومحاولاته الهمجية في طمس الحق الفلسطيني.
وجدد الدعوة لكل شعوب العالم الحر إلى الضغط المستمر على الكيان المحتل للتوقف الفوري عن حرب الإبادة، والفظائع التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني.
وشدد الإصلاح على التحرك العاجل على كافة المستويات لملاحقة قادة الاحتلال ومحاكمتهم عن تلك الجرائم انفاذاً للقوانين الدولية.
وقال البيان، إن الإصلاح يتابع مستجدات الجرائم الابادة الوحشية المتواصلة التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني الاعزل والتي ادت الى استشهاد أكثر من 33الف شهيد وأكثر من 77 ألف جريح وآخرها ما قام به أمس الأربعاء في أول أيام عيد الفطر من جريمة غادرة وجبانة بقصف سيارة مدنية في مخيم الشاطئ بغزة أدى إلى استشهاد ثلاثة من أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الأستاذ إسماعيل هنية وعدد آخر من أحفاده.
واعتبر الإصلاح أن الجرائم التي يرتكبها الكيان الغاصب بمختلف أنواع الأسلحة دون رادع، تأكيد على أنه كيان إرهابي دموي، مشيراً إلى أن جريمته الأخيرة ماهي إلا حلقة جديدة في مسلسل إجرامه ضد الشعب الفلسطيني الذي يواجه مجازر جيش الاحتلال على مرأى ومسمع من العالم، بينما يثبت الفلسطينيون أن إرادتهم لن تنكسر.
وأكد الإصلاح في بيانه، أن جرائم الإبادة في قطاع غزة التي ترتكبها قوات الاحتلال الغاصب، دون اكتراث للقانون الدولي والإنساني، ما كان يمكن أن تحدث في حال قيام المجتمع الدولي بواجبه في إدانة الكيان الغاصب وكف يده الملطخة بدم آلاف الأبرياء عن الشعب الفلسطيني، الذي يقاوم لاستعادة أرضه وحقوقه المشروعة في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
تابع التجمع اليمني للإصلاح مستجدات الجرائم الابادة الوحشية المتواصلة التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني الاعزل والتي ادت الى استشهاد أكثر من 33الف شهيد وأكثر من 77 ألف جريح وآخرها ما قام به أمس الأربعاء في أول أيام عيد الفطر من جريمة غادرة وجبانة بقصف سيارة مدنية في مخيم الشاطئ بغزة أدى إلى استشهاد ثلاثة من أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الأخ الأستاذ إسماعيل هنية وعدد آخر من أحفاده.
إن هذه الجرائم التي يرتكبها الكيان الغاصب بمختلف أنواع الأسلحة دون رادع تأكيد على أنه كيان إرهابي دموي، وما جريمته الأخيرة إلا حلقة جديدة في مسلسل إجرامه ضد الشعب الفلسطيني الذي يواجه مجازر جيش الاحتلال على مرأى ومسمع من العالم، بينما يثبت الفلسطينيون أن إرادتهم لن تنكسر.
إن جرائم الإبادة في قطاع غزة التي ترتكبها قوات الاحتلال الغاصب، دون اكتراث للقانون الدولي والإنساني، ما كان يمكن أن تحدث في حال قيام المجتمع الدولي بواجبه في إدانة الكيان الغاصب وكف يده الملطخة بدم آلاف الأبرياء عن الشعب الفلسطيني الذي يقاوم لاستعادة أرضه وحقوقه المشروعة في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
إننا في التجمع اليمني للإصلاح إذ نجدد إدانتنا واستنكارنا الشديدين لجرائم الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة وبقية الأراضي الفلسطينية المحتلة وآخرها جريمة اغتيال أبناء وأحفاد القائد الفلسطيني إسماعيل هنية، فإننا نتقدم إليه بخالص التعازي في الشهداء ولكل أسر شهداء الشعب الفلسطيني الذين ارتقوا ثابتين في مواجهة الاحتلال الغاشم ومحاولاته الهمجية في طمس الحق الفلسطيني.
ونجدد الدعوة لكل شعوب العالم الحر إلى الضغط المستمر على الكيان المحتل للتوقف الفوري عن حرب الإبادة والفظائع التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني، والتحرك العاجل على كافة المستويات لملاحقة قادة الاحتلال ومحاكمتهم عن تلك الجرائم انفاذاً للقوانين الدولية.
صادر عن
التجمع اليمني للإصلاح
2 شوال 1445هـ
11 أبريل 2024م
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11076
الإصلاح نت – خاص
جدد التجمع اليمني للإصلاح، إدانته واستنكاره الشديدين لجرائم الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة وبقية الأراضي الفلسطينية المحتلة وآخرها جريمة اغتيال أبناء وأحفاد القائد الفلسطيني إسماعيل هنية.
وعبر الإصلاح، في بيان اليوم الخميس، عن خالص التعازي في الشهداء ولكل أسر شهداء الشعب الفلسطيني، الذين ارتقوا ثابتين في مواجهة الاحتلال الغاشم ومحاولاته الهمجية في طمس الحق الفلسطيني.
وجدد الدعوة لكل شعوب العالم الحر إلى الضغط المستمر على الكيان المحتل للتوقف الفوري عن حرب الإبادة، والفظائع التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني.
وشدد الإصلاح على التحرك العاجل على كافة المستويات لملاحقة قادة الاحتلال ومحاكمتهم عن تلك الجرائم انفاذاً للقوانين الدولية.
وقال البيان، إن الإصلاح يتابع مستجدات الجرائم الابادة الوحشية المتواصلة التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني الاعزل والتي ادت الى استشهاد أكثر من 33الف شهيد وأكثر من 77 ألف جريح وآخرها ما قام به أمس الأربعاء في أول أيام عيد الفطر من جريمة غادرة وجبانة بقصف سيارة مدنية في مخيم الشاطئ بغزة أدى إلى استشهاد ثلاثة من أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الأستاذ إسماعيل هنية وعدد آخر من أحفاده.
واعتبر الإصلاح أن الجرائم التي يرتكبها الكيان الغاصب بمختلف أنواع الأسلحة دون رادع، تأكيد على أنه كيان إرهابي دموي، مشيراً إلى أن جريمته الأخيرة ماهي إلا حلقة جديدة في مسلسل إجرامه ضد الشعب الفلسطيني الذي يواجه مجازر جيش الاحتلال على مرأى ومسمع من العالم، بينما يثبت الفلسطينيون أن إرادتهم لن تنكسر.
وأكد الإصلاح في بيانه، أن جرائم الإبادة في قطاع غزة التي ترتكبها قوات الاحتلال الغاصب، دون اكتراث للقانون الدولي والإنساني، ما كان يمكن أن تحدث في حال قيام المجتمع الدولي بواجبه في إدانة الكيان الغاصب وكف يده الملطخة بدم آلاف الأبرياء عن الشعب الفلسطيني، الذي يقاوم لاستعادة أرضه وحقوقه المشروعة في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
تابع التجمع اليمني للإصلاح مستجدات الجرائم الابادة الوحشية المتواصلة التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني الاعزل والتي ادت الى استشهاد أكثر من 33الف شهيد وأكثر من 77 ألف جريح وآخرها ما قام به أمس الأربعاء في أول أيام عيد الفطر من جريمة غادرة وجبانة بقصف سيارة مدنية في مخيم الشاطئ بغزة أدى إلى استشهاد ثلاثة من أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الأخ الأستاذ إسماعيل هنية وعدد آخر من أحفاده.
إن هذه الجرائم التي يرتكبها الكيان الغاصب بمختلف أنواع الأسلحة دون رادع تأكيد على أنه كيان إرهابي دموي، وما جريمته الأخيرة إلا حلقة جديدة في مسلسل إجرامه ضد الشعب الفلسطيني الذي يواجه مجازر جيش الاحتلال على مرأى ومسمع من العالم، بينما يثبت الفلسطينيون أن إرادتهم لن تنكسر.
إن جرائم الإبادة في قطاع غزة التي ترتكبها قوات الاحتلال الغاصب، دون اكتراث للقانون الدولي والإنساني، ما كان يمكن أن تحدث في حال قيام المجتمع الدولي بواجبه في إدانة الكيان الغاصب وكف يده الملطخة بدم آلاف الأبرياء عن الشعب الفلسطيني الذي يقاوم لاستعادة أرضه وحقوقه المشروعة في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
إننا في التجمع اليمني للإصلاح إذ نجدد إدانتنا واستنكارنا الشديدين لجرائم الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة وبقية الأراضي الفلسطينية المحتلة وآخرها جريمة اغتيال أبناء وأحفاد القائد الفلسطيني إسماعيل هنية، فإننا نتقدم إليه بخالص التعازي في الشهداء ولكل أسر شهداء الشعب الفلسطيني الذين ارتقوا ثابتين في مواجهة الاحتلال الغاشم ومحاولاته الهمجية في طمس الحق الفلسطيني.
ونجدد الدعوة لكل شعوب العالم الحر إلى الضغط المستمر على الكيان المحتل للتوقف الفوري عن حرب الإبادة والفظائع التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني، والتحرك العاجل على كافة المستويات لملاحقة قادة الاحتلال ومحاكمتهم عن تلك الجرائم انفاذاً للقوانين الدولية.
صادر عن
التجمع اليمني للإصلاح
2 شوال 1445هـ
11 أبريل 2024م
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11076
alislah-ye.net
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
- الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح نت – متابعة خاصة
قال رئيس دائرة الاعلام والثقافة في التجمع اليمني للإصلاح، علي الجرادي، إن النظام الجمهوري بالنسبة، لليمنيين كان انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت، الذي تميز بادعاء التعيين الإلهي لشخوصه وادعاء تفردهم عن بقية الشعب.
وأوضح في منشور له على منصة (X) أن ما كان موجوداً قبل الجمهورية، هو نظام عبودية عنصري حاول تقنين العبودية بلباس ديني.
وأكد الجرادي أنه لا يمكن تعريف الإمامة حسب النظم السياسية إنه نظام ملكي.
وبين رئيس إعلامية الإصلاح، أن النظام الجمهوري، لم يكن بالنسبة لليمنيين خيار سياسي بين أنظمة متعددة تأخذ الشعوب ما يناسبها.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11077
الإصلاح نت – متابعة خاصة
قال رئيس دائرة الاعلام والثقافة في التجمع اليمني للإصلاح، علي الجرادي، إن النظام الجمهوري بالنسبة، لليمنيين كان انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت، الذي تميز بادعاء التعيين الإلهي لشخوصه وادعاء تفردهم عن بقية الشعب.
وأوضح في منشور له على منصة (X) أن ما كان موجوداً قبل الجمهورية، هو نظام عبودية عنصري حاول تقنين العبودية بلباس ديني.
وأكد الجرادي أنه لا يمكن تعريف الإمامة حسب النظم السياسية إنه نظام ملكي.
وبين رئيس إعلامية الإصلاح، أن النظام الجمهوري، لم يكن بالنسبة لليمنيين خيار سياسي بين أنظمة متعددة تأخذ الشعوب ما يناسبها.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11077
alislah-ye.net
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
- الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الإصلاح نت - تريم
شدد الأمين المساعد للتجمع اليمني للإصلاح بوادي وصحراء حضرموت، منير بامحيمود، على أهمية تفعيل دور النقابات المهنية من أجل تحقيق الحقوق المنهوبة والضائعة.
ونوه في اللقاء العيدي الموسع الذي نظمه الإصلاح بمديرية تريم، أمس الخميس، بالمطالب التي ينادي بها المعلمين من جراء الظروف المعيشية الصعبة في ظل الرواتب الزهيدة مع الانهيار البالغ في العملة، مشدداً على سلامة ومواصلة العملية التعليمية والتربوية لأبنائنا باعتبار التعليم ركيزة أساسية لبناء المجتمع ونهضته.
كما أكد على ضرورة استعادة وتفعيل مؤسسات الدولة المنتخبة من الشعب، وفي مقدمتها مجلس النواب والمجالس المحلية بالمحافظة والمديريات للقيام بدروها الرقابي والمحاسبي، كونها الجهات الرقابية المنتخبة من المواطنين أنفسهم لتحقيق الممارسة السليمة لأجهزة الدولة التنفيذية.
وأوضح بامحيمود أن الإصلاح يسعى لتوحيد الجهود مع كل الاحزاب والمكونات والشخصيات المجتمعية من أجل مصلحة حضرموت واليمن عموماً.
وهنأ بامحيمود الوجهاء والأعيان من مناطق النويدرة والسحيل الخليف وخيلة والرضيمة والسوق، المشاركين في اللقاء.
بينما تطرق رئيس دائرة التوجيه والإرشاد بالمكتب التنفيذي للإصلاح بحضرموت، الشيخ عمر باعديل، إلى أهمية دور الوجهاء والأعيان في تحريك القضايا المجتمعية، وخلق راي عام، منوها إلى الدور الريادي لوجهاء حضرموت في جوانب الإصلاح بين الناس والتأثير الايجابي على الأجهزة التنفيذية ومساندتها للقيام بواجبها في خدمة المجتمع.
حضر الملتقى عضو مجلس النواب، أحمد حسن بكران باحويرث، وعضو هيئة شورى الإصلاح المحلية أحمد عمر باحنان، ورئيس إصلاح مديرية تريم عمر عبيد باغريب، وعدد من عقال الاحياء وأعضاء المجلس المحلي والشخصيات الاجتماعية والوجهاء والأعيان.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11078
الإصلاح نت - تريم
شدد الأمين المساعد للتجمع اليمني للإصلاح بوادي وصحراء حضرموت، منير بامحيمود، على أهمية تفعيل دور النقابات المهنية من أجل تحقيق الحقوق المنهوبة والضائعة.
ونوه في اللقاء العيدي الموسع الذي نظمه الإصلاح بمديرية تريم، أمس الخميس، بالمطالب التي ينادي بها المعلمين من جراء الظروف المعيشية الصعبة في ظل الرواتب الزهيدة مع الانهيار البالغ في العملة، مشدداً على سلامة ومواصلة العملية التعليمية والتربوية لأبنائنا باعتبار التعليم ركيزة أساسية لبناء المجتمع ونهضته.
كما أكد على ضرورة استعادة وتفعيل مؤسسات الدولة المنتخبة من الشعب، وفي مقدمتها مجلس النواب والمجالس المحلية بالمحافظة والمديريات للقيام بدروها الرقابي والمحاسبي، كونها الجهات الرقابية المنتخبة من المواطنين أنفسهم لتحقيق الممارسة السليمة لأجهزة الدولة التنفيذية.
وأوضح بامحيمود أن الإصلاح يسعى لتوحيد الجهود مع كل الاحزاب والمكونات والشخصيات المجتمعية من أجل مصلحة حضرموت واليمن عموماً.
وهنأ بامحيمود الوجهاء والأعيان من مناطق النويدرة والسحيل الخليف وخيلة والرضيمة والسوق، المشاركين في اللقاء.
بينما تطرق رئيس دائرة التوجيه والإرشاد بالمكتب التنفيذي للإصلاح بحضرموت، الشيخ عمر باعديل، إلى أهمية دور الوجهاء والأعيان في تحريك القضايا المجتمعية، وخلق راي عام، منوها إلى الدور الريادي لوجهاء حضرموت في جوانب الإصلاح بين الناس والتأثير الايجابي على الأجهزة التنفيذية ومساندتها للقيام بواجبها في خدمة المجتمع.
حضر الملتقى عضو مجلس النواب، أحمد حسن بكران باحويرث، وعضو هيئة شورى الإصلاح المحلية أحمد عمر باحنان، ورئيس إصلاح مديرية تريم عمر عبيد باغريب، وعدد من عقال الاحياء وأعضاء المجلس المحلي والشخصيات الاجتماعية والوجهاء والأعيان.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11078
alislah-ye.net
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
- الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني