الإصلاح نت
1.28K subscribers
702 photos
70 videos
9 files
9.92K links
Download Telegram
" الإعلام الاقتصادي" يرصد 53 انتهاكا ضد الحريات الإعلامية للنصف الأول من 2018

#الإصلاح_نت - خاص
أعلن مرصد الحريات الإعلامية التابع لمركز الدراسات والإعلام الاقتصادي عن تسجيل 53 انتهاكا ضد الحريات الإعلامية في اليمن خلال النصف الأول من العام 2018 تعرض لها إعلاميون ومؤسسات إعلامية تنوعت بين حالة قتل وإصابة واختطاف واعتداء وتهديد واستهداف مؤسسات إعلامية.


وأشار التقرير إلى استمرار حالة التراجع في الحريات الإعلامية في اليمن، حيث قتل ثمانية صحفيين خلال النصف الأول، وأدرجت اليمن في السنوات الأخيرة ضمن القائمة السوداء لمنتهكي حرية الصحافة، وهو البلد الذي كان يشهد هامشا معقولا من الحريات الصحفية حتى ما قبل الانقلاب.


وأضاف التقرير أن المشهد الإعلامي في اليمن أصبح يتسم بوقائع القمع والانتهاكات في ظل تراجع لأدوات ووسائل التضامن مع الضحايا وشعور الجناة أنهم بعيدون عن يد العدالة والعقاب.


وفي ظل هذه البيئة عالية المخاطر على الصحفيين فقد وثق مرصد الحريات الإعلامية 53 انتهاكا ضد الحريات الإعلامية خلال النصف الأول من العام الحالي، تنوعت بين قتل وإصابة واختطاف وتعذيب وإيقاف وإحراق مؤسسات إعلامية، كان أبرزها مقتل 8 صحفيين بمدينة تعز والحديدة والبيضاء.


وما تزال جماعة الحوثي (أنصار الله) تتصدر قائمة الانتهاكات ضد الصحفيين بواقع 27 حالة انتهاك من إجمالي الحالات المسجلة ، و 14 انتهاكا مارستها أطراف تابعة للحكومة الشرعية ، و7 انتهاكات قام بها مجهولون ، و3 انتهاكات من قبل قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، وانتهاكان من قبل متنفذين، فيما لازالت جماعة الحوثي ترفض الإفراج عن 14 صحفيا مر على اختطافهم أكثر من ثلاثة أعوام، وبالمقابل تستمر حالة الانتهاكات للحريات الإعلامية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا.


ووفق للتقرير فقد توزعت الانتهاكات خلال النصف الاول من العام الحالي بين 8 حالات قتل ، 5 محاولة قتل ، 6 حالة اصابة ، 5 حالات اختطاف ، 6 حالة اعتداء ،7 حالة اعتقال ، حالة واحدة محاولة اعداء ، 3 حالة تهديد ، 5 حالات اقتحام ونهب منازل اعلاميين ، وحالة تحريض واحدة ، بالإضافة لـ 6 حالات انتهاك مورست ضد وسائل اعلامية، تنوعت بين اقتحام وإحراق واستهداف مؤسسات اعلامية .


ورصد التقرير خلال النصف الاول من العام الحالي 12 حالات انتهاك بمدينة عدن ، و 12 حالات انتهاك بمدينة تعز ، 10 حالات انتهاك بمدينة الحديدة ، و 9 حالات بمدينة صنعاء ، 4 حالات انتهاك بمدينة البيضاء ، وحالة انتهاك واحدة لكلا من مدينة الجوف وحضرموت والضالع ولحج ومارب واب .


كما جدد مرصد الحريات الاعلامية دعوة جميع الاطراف المتصارعة في اليمن الي تجنيب استهداف الصحفيين ونشطاء التواصل الاجتماعي، كما اكد علي ضرورة محاسبة مرتكبي تلك الانتهاكات باعتبارها جرائم لا تسقط بالتقادم ولن يفلت مرتكبوها من العقاب.


وما يزال 14 صحفي للعام الثالث يقبعون في سجون جماعة الحوثي وترفض الافراج عنهم وهم عبد الخالق عمران ،توفيق المنصوري ،حارث حميد ، هشام طرموم ، هشام اليوسفي ، أكرم الوليدي ، عصام بلغيث ، حسن عناب ،وهيثم الشهاب ، إضافة إلى الصحفي وحيد الصوفي الذي اختطف في شهر ابريل من العام ٢٠١٥ ، والصحفي صلاح القاعدي ، ونادر الصلاحي ،وعمار الاحمدي ، وعباد الجرادي كما اعتقلت تنظيم القاعدة بمدينة حضرموت الصحفي محمد المقري وترفض الافراج عنه.

http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1608
مبعوث الأمم المتحدة يبدأ زيارة جديدة لعدن

#الإصلاح_نت - القدس العربي

يبدأ مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص إلى اليمن مارتن غريفيث اليوم الاثنين زيارة خاصة لمدينة عدن، جنوبي اليمن، للقاء الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي ورئيس الحكومة أحمد عبيد بن دغر في إطار مشاوراته مع أطراف النزاع المسلح في اليمن، للخروج برؤية أممية لوقف الحرب في اليمن.
وعلمت «القدس العربي» من مصدر مقرب من الرئاسة اليمنية ان مبعوث الأمم المتحدة سيصل إلى عدن اليوم الاثنين لاستكمال مشاوراته مع الرئيس هادي، ورئيس الحكومة بن دغر حول خريطة الطريق التي يسعى مبعوث الأمم المتحدة إلى إقناع كافة أطراف النزاع المسلح في اليمن بمضامينها والتوصل إلى حلول وسط تفضي إلى حل سياسي للأزمة اليمنية وإمكانية وقف الحرب.
وذكر ان مارتن غريفيث يواصل مشاوراته مع القيادة الحكومية في العاصمة المؤقتة عدن كما يواصل ذلك مع قيادة الانقلابيين الحوثيين في صنعاء، بالإضافة إلى لقاءاته مع أطراف الأزمة اليمنية في منطقة الخليج، «بحيث يكون الحل السياسي شاملا وكاملا ويضمن حلا جذريا للأزمة اليمنية وعدم ترك نتوءات أو بذور لاحتمال استئناف موجات الحرب مرة أخرى»، على حد تعبيره.
ووصل مبعوث الأمم المتحدة أمس الأحد، إلى العاصمة السعودية الرياض، للتشاور مع الجانب السعودي بشأن خريطة الطريق الأممية، حيث تقود السعودية التحالف العربي في اليمن، وتعد اللاعب الرئيس في الحرب اليمنية.
ومن المقرر أن يصل المبعوث الأممي إلى مدينة عدن، جنوبي اليمن، صباح اليوم، بعد استكمال مشاوراته مع الجانب السعودي في الرياض، ضمن جولته في منطقة الخليج العربي لتقريب وجهات النظر حول الأزمة اليمنية، التي ازدادت تعقيدا مع تدخل الأطراف الخارجية فيها،

وتقود السعودية قوات التحالف العربي في اليمن الذي يضم نحو 10 دول، بينها دولة الامارات ومصر، منذ آذار (مارس) 2015، لدعم الحكومة الشرعية بقيادة الرئيس هادي، لكبح جماح تمدد الانقلابيين الحوثيين، المدعومين ماديا ولوجستيا من إيران.
وكان غريفيث أكمل الأربعاء الماضي في صنعاء، لقاءاته مع قيادات جماعة الحوثي الانقلابية، والتقى لأول مرة بزعيم الجماعة الحوثية المتمردة ، عبد الملك الحوثي. وأعلن المبعوث الأممي أنه تلقى رسائل من جميع أطراف النزاع المسلح في اليمن وصفها بالـ(إيجابية) والـ(بنّاءة).
وكثّف مبعوث الأمم المتحدة لدى اليمن، مؤخرا مشاوراته وجولاته الدبلوماسية في المنطقة ضمن مساعيه العاجلة للتوصل إلى قرار لوقف الحرب في مدينة الحديدة، (غربي اليمن)، الخاضعة لسيطرة الحوثيين منذ تشرين أول (أكتوبر) 2014 والتي تحاول القوات الحكومية المدعومة من قوات التحالف العربي استعادة السيطرة عليها، وحققت مكاسب عسكرية عديدة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، من ضمنها سيطرة قواتها على مطار الحديدة، عند المدخل الجنوبي لمدينة الحديدة.
وذكر مصدر سياسي لـ«القدس العربي» أن اهتمامات مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن انصرفت مؤخرا نحو وقف العمليات العسكرية الحكومية في الحديدة، ونسي بقية أرجاء اليمن التي تعاني العديد من مدنه عمليات عسكرية وهجومات عنيفة من قبل ميليشيا جماعة الحوثي، وفي مقدمة ذلك مدينة تعز التي تعاني منذ نيسان (إبريل) 2015 ويلات القصف الحوثي بالأسلحة الثقيلة والقذائف الصاروخية على أحياءها السكنية والتي لم تحرك الأمم المتحدة ساكنا بشأنها.
واتهم المصدر اليمني المبعوث الأممي بعدم الحياد وعدم التعاطي الايجابي مع القضية اليمنية وأنه يسعى حاليا إلى إنقاذ ميليشيا جماعة الحوثي من الانهيار في معركة مدينة الحديدة، بعد خسارتهم السريعة لمطار الحديدة الدولي خلال مواجهات محدودة مع القوات الحكومية استمرة عدة أيام فقط، بينما لم يتحدث مطلقا ولا من سبقه من مبعوثي الأمم المتحدة لليمن حول الجرائم المتواصلة لميليشيا جماعة الحوثي في تعز وفي بقية المدن اليمنية.
وكانت القوات الحكومية المدعومة من قوات التحالف العربي دشنت في 13 حزيران ( يونيو) الماضي عمليات عسكرية واسعة لاستعادة السيطرة على مدينة الحديدة وانتزاع ميناءها على البحر الأحمر من الانقلابيين الحوثيين.
وعلّق غريفيث عقب اندلاع معركة الحديدة بالقول «سأواصل مشاوراتي مع جميع الأطراف لتجنب المزيد من التصعيد العسكري في الحديدة، والذي أخشى أن تكون له عواقب خطيرة على الصعيدين السياسي والإنساني». مضيفا «أولويتي اليوم هي تجنب مواجهة عسكرية في الحُديدة، والعودة بسرعة إلى المفاوضات السياسية»

http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1609
رئيس الإصلاح يلتقي السفير الأمريكي لدى اليمن

#الإصلاح_نت - خاص

بحث رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح الأستاذ محمد عبدالله اليدومي، اليوم الاثنين في العاصمة السعودية الرياض، مع السفير الأمريكي لدى اليمن ماثيو تولر، مستجدات الأوضاع في اليمن وجملة من القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك وفِي مقدمتها التطورات التي يشهدها الساحل الغربي ومدينة الحديدة والوضع الإنساني المأساوي الذي خلفه الانقلاب على مؤسسات الدولة وضرورة العمل على إنهاء هذه المعاناة.
وجدد اليدومي دعم الإصلاح لجهود المبعوث الأممي مارتن غريفث وكل المساعي الرامية لخلق الاستقرار وإحراز السلام وفقا للمرجعيات الثلاث المتمثلة في المبادرة للخليجية واليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني والقرارات الدولية وفي مقدمتها قرار ٢٢١٦ بما يفضي إلى إنهاء الانقلاب واستعادة السلاح المنهوب، مشيرا، في هذا السياق، إلى أن رفض وتمرد الانقلابين على كل مبادرات السلام وتمسكهم بالعنف ضاعف مأساة اليمنيين وأعاق السلام الشامل والعادل.
وثمن رئيس الهيئة العليا الموقف الأمريكي الداعم للشرعية والرافض للتدخلات الإيرانية في اليمن، معبرا عن تطلعه إلى المزيد من الدعم لليمن وشرعيته الدستورية لإنجاز استحقاقاته الوطنية.

من جانبه، ثمن السفير الأمريكي دور حزب الإصلاح في الدفع بالعملية السياسية بصورة دائمة، مؤكداً حرص بلاده على إنهاء معاناة الشعب اليمني ودعم كافة المكونات السياسية للدفع نحو الحل السياسي وفق المرجعيات المتفق عليها.
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1610
لقاء رئيس الاصلاح الاستاذ محمد اليدومي مع السفير الامريكي لدى #اليمن
رئيس الإصلاح يلتقي السفير الأمريكي ويثمن موقف بلاده الداعم للشرعية


http://alislah-ye.net/play_video.php?play=O480m4L0UVY
الحشد الشعبي في اليمن: ثلاثة أخطار وخندق كاذب

#الإصلاح_نت - القدس العربي

ليس جديداً أن تحظى حركة «أنصار الله» الحوثية بتضامن واسع النطاق من الأحزاب والتنظيمات والميليشيات المرتبطة بقيادة «الحرس الثوري» في إيران، أو تندرج تحت قيادة «فيلق القدس» الذي يقوده الجنرال الإيراني قاسم سليماني. لقد سبق أن أعلن ذلك حسن نصر الله الأمين العام لـ«حزب الله» اللبناني، وكذلك فعل أكرم الكعبي الأمين العام لحركة «النجباء»، وفعل قياديون في «الحشد الشعبي» العراقي، اقتداء بمسؤولين إيرانيين على أعلى المستويات السياسية والأمنية والعسكرية.
الجديد الذي تناولته مؤخراً تقارير صحافية متقاطعة هو انتقال التضامن من منابر القول إلى ميادين الفعل، الذي يشمل افتتاح مكاتب تجنيد وتطويع ومعسكرات تدريب تردد أن سليماني يشرف عليها شخصياً، تمهيداً لإرسال خريجي هذه الدورات العسكرية إلى اليمن للقتال في صفوف الحوثي. وكانت صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية قد أشارت إلى أنّ طهران تتكفل بدفع رواتب لهؤلاء المقاتلين، بعضها يتجاوز الألف دولار أمريكي شهرياً.
ويأتي هذا التطور في أعقاب زيارة قام بها إلى العراق وفد من قيادة «أنصار الله»، اجتمع خلالها بعدد من كبار المسؤولين العراقيين، وقادة «الحشد الشعبي»، بالتوازي مع زيارتين مماثلتين إلى بيروت وطهران. وبين النتائج المبكرة لهذا التحرك كان إعلان أبو الولاء الولائي أمين كتائب «سيد الشهداء» المنخرطة في «الحشد الشعبي»، أنه يتطوع «جندياً صغيراً يقف رهن إشارة السيد عبد الملك الحوثي». كما ذهب الولائي أبعد حين هدد قائلاً: «لا يأمن الغزاة وهم يقتلوننا في اليمن على مصالحهم بيننا في العراق».
الوجه الأول في أخطار انتقال أنشطة الميليشيات ذات الطابع الشيعي إلى اليمن أن الحرب الأهلية اليمنية سوف تتعرّب أكثر من ذي قبل، بما يزيد من كوارث التدخل العسكري السعودي والإماراتي الراهن، وبما يجعل اليمن أشد خضوعاً للاستقطاب المذهبي، وبالتالي سوف يزيد في تعميق شقة انقسام المجتمع اليمني، الذي يظل بمثابة الضحية الأولى في أتون هذه الحرب. وفي ظل الشروخ الاجتماعية والسياسية والجغرافية التي يعاني منها اليمن أصلاً، فإن هذا تسعير الخلاف هو آخر ما يحتاجه البلد.
الخطر الثاني هو التدويل، ولكن ليس على أسس هذا المستوى أو ذاك من مشاركة القوى الأجنبية في الحرب الطاحنة، بل من خلال إسباغ صفة احترافية وتكسبية على الصراع، وتحويل المقاتلين في الصف الحوثي إلى مرتزقة فعليين يقاتلون لقاء أجر معلوم، وليس من أجل قضية مشتركة أو على سبيل التضامن مع أشقاء المذهب الواحد ضد الاستكبار والعدوان.
وأما الخطر الثالث فهو احتمال انجرار العراق إلى الحرب الأهلية في اليمن، على مستوى الدولة والجيش هذه المرة، وليس على مستوى الميليشيات والمتطوعين. فمن المعروف أن «الحشد الشعبي» لم يعد مجرد ميليشيا، بل هو جزء من مكونات العراق العسكرية الرسمية، وذلك بموجب قانون صوت عليه مجلس النواب العراقي في خريف 2016، فأعطى بذلك شرعية لقرابة 67 ميليشيا وحركة ومنظمة.
وهكذا تزحف ميليشيات «الحشد» إلى اليمن حاملة أخطار تصعيد المأساة وصب الزيت على النار، بذريعة التضامن في خندق واحد كاذب.
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1611
الكشف عن وجود خبراء اجانب لتدريب الحوثيين

#الإصلاح_نت - الشرق الاوسط

أكد العقيد ركن تركي المالكي، المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، أن قوات التحالف تملك أدلة على وجود خبراء عسكريين أجانب لتدريب الميليشيات الحوثية عسكرياً، وتزويدها بمنظومة اتصالات متكاملة، مشيراً إلى تورط تنظيم «حزب الله» الإرهابي في هذا الأمر، وإسهامه في تشغيل مواقع مختلفة للقيادة والسيطرة بمحافظة صعدة.

ودمرت قوات التحالف 5 مواقع منها في جبال مشطب ومران ورازح والمقلق والنوعة، وأضاف أن الميليشيات الحوثية وضعت مضادات جوية في تلك المنظومة زودهم بها خبراء أجانب.

وعرض المالكي لقطات تظهر تدمير قوات تحالف دعم الشرعية مواقع اتصالات في جبل الوشحة، بمحافظة حجة، والقدرات التي تمت السيطرة عليها بصعدة، وتدمير مولدات وغرف القيادة والسيطرة، وكهف القيادة والسيطرة، وموقع اتصالات وغرفة تحكم في جبل النوعة، بمحافظة صعدة، ومواقع اتصالات في رأس جبل رازح، لافتاً إلى أن منظومة الاتصالات كانت تسعى إلى محاولة إرسال المعلومات إلى الخطوط الأمامية في الجبهات، ومن ذلك جبهة منومة وجبل مشطب الغربي، بمحافظة صعدة.

وأوضح المالكي، خلال مؤتمر صحافي بالرياض أمس الاول، أن الميليشيات الحوثية فقدت السيطرة على اتصالاتها بعد تدمير منظومة الاتصالات، مشيراً إلى أن محافظة صعدة لا تزال منصة لإطلاق الصواريخ الباليستية، وبين أن قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن رصدت قيام الميليشيات الحوثية التابعة لإيران بتجنيد نساء في اليمن للقتال في صفوفهم، وإقامة معسكرات خاصة بهن.

وشدد المالكي على أن الأدلة كافة لدى التحالف تبين أن النظام الإيراني هو مصدر تزويد الميليشيات الحوثية بالأسلحة التي يتم تهريها من الضاحية الجنوبية في لبنان إلى سوريا، ومنها إلى بندر عباس، وتنقل عبر منظمات الجريمة المنظمة إلى الميليشيات الحوثية، مؤكداً أن «حزب الله» اللبناني هو الممول لميليشيات الحوثي بالسلاح، وأشار إلى أن الميليشيات الانقلابية تجند أطفالاً بشكل كبير، وتعمل على استغلال حاجتهم، إضافة إلى وجود مرتزقة تعمل دول من الخارج على تجنيدهم، بما يخدم الميليشيات الانقلابية.
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1612
الحوثيون يتسببون في اغلاق عشرات الشركات التجارية بصنعاء

#الإصلاح_نت - العاصمة اونلاين
في ظل الابتزاز الحوثي المتكرر والمتعدد الأشكال لنهب أموال المواطنين والتجار ممن لا ينتسبون اليهم، استمرت المليشيا الحوثية في عملياتها السطوية على ممتلكات المواطنين تحت ذريعة جمع الضرائب تارة، والمجهود الحربي تارة أخرى.
ومع استمرار النهب الحوثي للمحلات التجارية، اغلق اكبر مولات العاصمة صنعاء لأبوابه بعد اعتداء المليشيا الحوثية على إدارة المول لإرغامها على دفع ضرائب قدرتها المليشيا الحوثية بـ6 مليارات ريال، مما ادى بإدارة المحل الى إغلاقه كلياً.
وحسب شهود عيان: "أن المليشيا الحوثية هجمت اكثر من مرة على المركز التجاري الى أن تم إغلاقه".
وقال أحد ملاك المراكز التجارية معلقاً على سياسة الميليشيا الحوثية: "إننا جميعا في طريقنا لإغلاق محلاتنا إذا استمر هذا الوضع على حاله".

نهب مستمر لكل المراكز الخدمية
وتستمر المليشيا الحوثية في الاعتداء على المراكز التجارية والخدمية ويشتكي ملاكها من ابتزاز ونهب المليشيا الحوثية.
أحد العاملين في مركز تجاري بصنعاء (م.ح) يقول في تصريح لـ"العاصمة أونلاين": مابين الفترة والأخرى تأتي سيارات محملة بأفراد مسلحين تهجم على المركز وتبتز الادارة وتنهب خزينته، وإذا رفضت الإدارة تقوم الميليشيات الحوثية بإغلاق المركز ووضع الحرس عند بواباته لمنع فتحه مرة أخرى".

ويقول أحد ملاك الصيدليات لـ"العاصمة أونلاين": "هجم مسلحون حوثيون على الصيدلية وطلبوا مبلغ عشرة الف ريال، فرفض العامل مصرحاً أن خزينة الصيدلية لا يوجد فيها المبلغ المطلوب فرفع المسلحون سلاحهم على العامل وهددوه بأغلاق الصيدلية واخذ الادوية للجبهات".

شباب من العمل الى البطالة
عانى الكثير من الموظفين فقدانهم لوظائفهم بسبب إغلاق المراكز التجارية و الخدمية بسبب الابتزاز الحوثي.

ويعبر احد الشباب عن معاناته بقوله: فقدنا مصدر رزقنا الوحيد، ولم نعد قادرين على اعالة أسرنا.

ويقول الشاب محمد السلامي لـ"العاصمة أونلاين": وراء كل موظف منا اسرة لا تقل عن ثلاثة افراد ويزيدون.. فتخيل كم هم الافراد المتضررين من هذه العمليات التعسفية الحوثية

القطاع الخاص يعاني
بعد تعطيل المليشيا الحوثية للخدمات الحكومية ونهب رواتب الموظفين واحالتهم جميعا لعاطلين عن العمل، توجه المواطنون للقطاع الخاص لإيجاد لقمة العيش معتمدين على دعم المغتربين أو الاستدانة لعمل مشاريع خاصة او العمل لدى اصحاب المشاريع الخاصة، وواجهت الميليشيا هذه التحركات بالاعتداء والنهب والسلب.

يقول احد الموظفين المسرحين من القطاع الخاص بعد نهب متجره واغلاقه لـ"العاصمة أونلاين": "نحن اصحاب الشهادات الجامعية فقدنا رواتبنا الحكومية وتوجهنا للعمل مع العامة في ادنى الاعمال، وطاردتنا المليشيا الحوثية حتى فقدنا رواتبنا الخاصة".

المواطن من يدفع الثمن
ونتيجة لهذه التعسفات الحوثية والنهب المستمر يلجأ أصحاب المراكز التجارية لرفع الأسعار في قيمة المواد العينية والغذائية لسد الفجوة الناتجة عن نهب الحوثي لمحلاتهم، ما يجعل المواطن يدفع ثمن ذلك.

ويقول احد العاملين: "موظف الضرائب الحوثي طلب من موظف المحل" ان يأخذوا حقهم من المواطنين برفع الأسعار واسترجاع ما تم دفعه لهم من الزبائن".

وإزاء هذه التعسفات الحوثية ينفد صبر التجار والمواطنين وتظهر علامات الاستياء واضحة بين المواطنين، فهذا احد التجار يقابل الابتزاز الحوثي بإشهار سلاحه على افراد المليشيا الحوثية وقتلهم جميعا، واخر يقوم بإحراق المال أمام المليشيا الحوثية على ان تستولي عليه.

http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1615
القرارات الدولية وتدليل المليشيا الحوثية !
الإصلاح نت / خاص
يبذل المبعوث الدولي إلى اليمن مارتن غريفث مساعِ حثيثة في محاولة جمع الأطراف اليمنية حول طاولة المفاوضات والبحث في صيغة توافقية للخروج من الأزمة الراهنة.
وفيما عدا الحوثيين، فإن الأطراف المعنية تبارك جهوده تلك، إلاَ أن الحوثيين يستثمرون تلك الجهود لكسب المزيد من الوقت لإعادة ترتيب صفوفهم وحشد المزيد من المقاتلين الى جبهة الساحل الغربي ومختلف الجبهات اليمنية المشتعلة.
تعنت الحوثيين وتصلَب مواقفهم يُعدَ العقبة الكؤود في إعاقة مساعي المبعوث الأممي الذي لا يمارس في المقابل ضغوطاً عليهم لزحزحتهم ولو قليلا عن مواقفهم المتصلبة تلك، ويعمد عوضا عن ذلك إلى ممارسة الضغوط على الحكومة الشرعية لانتزاع تنازلات لا يقوى على انتزاعها من الحوثيين أو ربما ليست ضمن أجندته، ويعود أحد أسباب ذلك- بحسب مراقبين- الى أن ملف الحوثيين يُعد أحد مفردات ملف إيران النووي ضمن تفاهماتها غير المعلنة مع الفاعلين الدوليين، ما يتيح للحوثيين فرصة المناورة واللعب على هامش تلك التفاهمات والهروب من أي التزامات.
أحد مظاهر الأزمة اليمنية يكمن في أن القرارات الدولية بشأن اليمن، وأهمها القرار(2216)، تبقى عديمة التأثير على المجال السياسي لتلك الأزمة، بما في ذلك طريقة التعاطي معها من قبل المبعوثين الدوليين والمنظومة الدولية نفسها التي صدرت عنها تلك القرارات، وفي المحصلة، فإن عدم جدية المنظومة الدولية في تنفيذ قراراتها قد أدى الى استدامة أزمة اليمنيين وإطالة حروبهم.
نشأت جماعة الحوثي بالأساس كجماعة مقاتلة، مسلحة بعقيدة قتالية مسكونة بمزاعم الاصطفاء السلالي والحق المقدس في الحكم، وطبقا لعقيدتها تلك، فهي لا تؤمن بالشراكة مع الآخر أو بالتداول السلمي للسلطة، وهو سبب آخر(جوهري) يفسر تعثر مباحثات السلام معها.
منذ بزغت الحركة الحوثية على الساحة اليمنية لم تكن السياسة ضمن أدواتها في التعبير عن نفسها بقدر ما كان سلوكها المليشاوي العنيف تعبيرا فجاً عنها، وأظهرت نفسها منذ الوهلة الأولى جماعة مقاتلة تحمل ثأرا مع اليمنيين وترفض التعايش معهم وتتخذ العنف والإرهاب وسيلتها الوحيدة لبلوغ مآربها السياسية، التي في سبيلها أدخلت اليمن في دوامة ستة حروب متوالية (يونيو 2004-فبراير2010) ضمن ما يشبه اتفاق سياسي غير معلن مع النظام السابق الذي كانت له هو الآخر أهدافه الخاصة من تلك الحروب.
ظل الحوثيون جماعة عقائدية مغلقة تحترف القتل والاقتتال وتنظر بدونية لليمنيين، ولا ترى لهم حقا إلاَ أن يكونوا منقادين لها وبشروطها هي، ورغم ذلك مدَ اليمنيون أيديهم لها، ودفعوا بها لتعمل معهم ضمن أطر السياسة التي تخشاها وترفضها، عبر مؤتمر الحوار الوطني (2013) ثم عبر اتفاق السلم والشراكة الذي أعقب دخولهم العاصمة وانقلابهم على الشرعية (2014). لكنهم سرعان ما نقضوا عهودهم والتزاماتهم وعادوا إلى دائرة العنف والعمل المليشوي المسلح، معلنين حربا شاملة على اليمنيين، وفشلوا فشلا ذريعا في تأسيس نموذج سياسي يمكن الوثوق به أو التعاطي معه.
ظلت البنية التحتية لجماعة الحوثيين بنية عسكرية مليشوية مقاتلة، تفتقر لأبسط تقاليد العمل السياسي المتحضر، ونتيجة لذلك فشل المبعوثان الدوليان السابقان جمال بن عمر وإسماعيل ولد الشيخ في إقناع الجماعة بالخيار السياسي كطريق أسلم لإعادة ترتيب البيت اليمني طبقا لمصالح الشعب وخياراته. وقد اعترف إسماعيل ولد الشيخ في آخر إحاطة له بمجلس الأمن (28 فبراير 2018) أن الحوثيين هم سبب الأزمة التي تعيشها اليمن، مؤكدا على أنهم غير مستعدين للحل السياسي وأنهم لا يهتمون بمصالح الشعب اليمني.
من المؤسف أن كل مبعوث دولي الى اليمن لا يبدأ من حيث انتهى سلفه بل يصرَ على البدء من نقطة الصفر، ما يعدَ تدليلاً للحوثيين يزيد الوضع سوءاً.
وفيما لا يزال اليمنيون يكابدون مأساة الحرب وتداعياتها الكارثية عليهم وعلى مستقبل أولادهم فإن الحلول المدعومة دولياً لا تبدو مهتمة بحل مشكلة اليمن واليمنيين بقدر ما هي مهتمة بحل مشكلة الحوثيين، على الرغم من كونهم برهنوا للجميع أنهم ليسوا شركاء حقيقيين في السلام.
إن جزءاً كبيراً من أوراق الحل السلمي في اليمن بيد المجتمع الدولي صاحب القرارات الدولية المؤطرة للأزمة اليمنية، وعليه أن يكون أكثر حزما في تطبيق قراراته إن أراد بالفعل إنهاء الأزمة والحرب في اليمن، أما اليمنيون فهم لا يطالبون بأكثر مما جاء في تلك القرارات، وإذا ما بقيت الأطراف الدولية متساهلة مع الحوثيين المعرقلين لعملية السلام فإن الحرب ستطول وتطول معها معاناة اليمنيين، فالحوثيون وفق كل الدلائل والتجارب السابقة غير مستعدين للسلام، وليس ثمة خيارات لديهم سوى الحرب، فإما أن يتدخل الفاعلون الدوليون لحسم هذه المهزلة وإما أن يتركوا للشرعية وجيشها الوطني القيام بتلك المهمة.

http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1616
التحشيد الطائفي الإيراني وخطره على المنطقة
الإصلاح نت - خاص
على وقع المعارك في الساحل الغربي وتقدم الجيش الوطني هناك ومرابطته على بوابات الحديدة لافتتاحها، أصيبت المليشيا الانقلابية الحوثية الإيرانية بالرعب، وسعت لكشف كل أوراقها الاحتياطية، والتي كان آخرها سعيها للاستنجاد بمليشيات عراقية وإيرانية ولبنانية.
حيث أرسلت المليشيا الحوثية مؤخراً مبعوثاً لها إلى العراق طلباً للمدد والنصرة في عملية عدها مراقبون للشأن اليمني والمنطقة انحرافاً بالصراع من سياسي إلى تحشيد طائفي من قبل هذه المليشيا التي قامت بتطييف كل شيء في اليمن ابتداءً بسلطات الدولة ومروراً بالمناهج التعليمية والمؤسسات الثقافية وليس انتهاءً اليوم بالجانب العسكري القتالي.
وأظهرت عدة تسجيلات مؤخراً مرجعيات شيعية عراقية ومليشيا مسلحة تحشيدها وتحريضها على مساندة الحوثيين والقتال في اليمن بعد تضييق الخناق عليهم في الساحل الغربي من تهامة.
فقد أعلنت مليشيا "عصائب أهل الحق"، التابعة لـ"الحشد الشعبي" في العراق، دعمها للمقاتلين الحوثيين في اليمن، في وقت انتقدت فيه جهات سياسية التدخّل في شؤون الدول الأخرى.
كما أعلن ما زعيم مليشيا ما تسمى بـ”كتائب سيد الشهداء” الشيعية الموالية لإيران، أبو ولاء الولائي، في خطاب له، إنه يرغب في التطوع مع فصيله للقتال إلى جانب الحوثيين واضعًا نفسه جنديًا تحت إمرة زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي وأنه رهن إشارته، هذا فضلاً عن المتواجدين الحقيقيين على أرض الواقع.
محللون سياسيون يحذرون من انزلاق المنطقة إلى حرب طائفية لن تقف عند حدود اليمن فقط بل ستمتد إلى كافة المنطقة مستهدفة بدرجة رئيسية مقدسات الأمة، التي لم تخل خطابات ملالي طهران وبعض مرجعيات وسياسيي العراق من الإشارة إليها عند كل خطاب ومناسبة؛ وكان رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي أول سياسي عراقي رسمي من أشار إلى ذلك صراحة.
الدعم الإيراني الرسمي والشعبي لم يتوقف يوماً عن مد الحوثيين بمختلف أنواع الدعم المادي والعسكري والمالي والسياسي وغيرها من المجالات، وجندت في سبيل ذلك كافة المليشيات والأذرع العسكرية لها في المنطقة، حيث لا تزال مليشيا حزب الله فاعلة في هذا الجانب وقد ألقى الجيش الوطني القبض على عدد من هذه العناصر مؤخراً.
إنتصار المشروع الإيراني في سوريا سيكون عاملاً محفزاً لتكراره على الأرض اليمنية ما لم يتم التوجه إلى الحسم السريع قبل أن يستفحل الخطر الطائفي في المنطقة عموماً.
ناقوس إنذار يدق اليوم في المنطقة وخطر حقيقي يتربص بالأمة والمقدسات نتيجة لتصدير الأيديولوجيا الخمينية التي أشعلت الحرائق في العراق وسوريا ولبنان واليمن لن يتوقف إلا بالحسم السريع لهذه النار وإطفاء جذوتها في اليمن قبل أن تحرق كل شيء في طريقها.

http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=1617