المؤسساتية والديمقراطية
نحو عقد والإصلاح في طليعة المعركة الوطنية منحازاً لقيمة الدولة، مدركاً أن استعادة الدولة مسؤولية وطنية وتاريخية، يجب أن تتشكل من أجلها جبهة وطنية عريضة، تضم كل القوى المؤمنة باليمن وثوابته، وقد حرص الإصلاح طوال هذه المرحلة على مد يده لكل شركاء العمل السياسي والوطني، لتكوين هذه الجبهة.
ولأن اليمنيين يسعون إلى استعادة دولتهم، والشروع في بناء الدولة الاتحادية التي توافقوا عليها في مؤتمر الحوار الوطني، الذي يمثل ذروة الإجماع الوطني، برعاية الأشقاء والأصدقاء، وهي الدولة العادلة الضامنة القائمة على الشراكة، والمرتكزة على التعددية السياسية والديمقراطية، فقد رأى الإصلاح أن العمل المشترك على استعادة الحياة السياسية، يمثل أحد جوانب الانتصار على مشاريع الموت والعنف، فتكررت دعوات الإصلاح للشركاء للعمل على عودة الحياة السياسية إلى المحافظات المحررة.
وكعادته، سارع الإصلاح إلى تنشيط أطره ومؤسساته الحزبية، وشرعت الحيوية تتجدد في العديد من المحافظات، حيث انتخبت أطره الحزبية قيادات جديدة لقيادة المكاتب التنفيذية للحزب في 9 محافظات، وما زالت الوتيرة مستمرة، في اتجاه التجديد والتحديث وضخ دماء جديدة في قيادة الحزب، وفق آلية مؤسسية ديمقراطية لا تخفى على العيان.
مواقف تنسجم مع المبادئ
واتساقاً مع نهجه الوطني الذي سار عليه منذ تأسيسه، جاءت دعوة الأمين العام للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ عبد الوهاب الآنسي، في تهنئته الشهر الماضي، بذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي العام، حين دعا لإعادة التلاحم الوطني؛ لوأد مشاريع الكهنوت والخرافة الحوثية، واستعادة الجمهورية، انطلاقاً من المسؤولية للوطنية للأحزاب والقوى السياسية أمام الشعب والتاريخ.
وفي أكثر من مناسبة، أكد رئيس الكتلة البرلمانية، النائب عبد الرزاق الهجري، على ضرورة عودة الحياة السياسية والممارسة الحزبية إلى كل شبر في الأراضي اليمنية، ودعم حرية الصحافة والتعبير، وهي إجراءات لا تقل أهمية في المعركة الوطنية لاستعادة الدولة، وإنقاذ البلاد من مليشيا الحوثي التي استهدفت العملية السياسية السلمية والأحزاب السياسية، كما استهدفت كل فئات المجتمع اليمني، وحتى النساء، وكل مظاهر الحياة العامة في اليمن، وتعمل على جرف الهوية الوطنية الجامعة لكل أبناء الشعب اليمني.
ويرى الإصلاح أن هذه المهام الجسيمة تتطلب شراكة تستعلي على كل المصالح الخاصة، وتستحضر المخاطر المحدقة باليمن.
نحو عقد والإصلاح في طليعة المعركة الوطنية منحازاً لقيمة الدولة، مدركاً أن استعادة الدولة مسؤولية وطنية وتاريخية، يجب أن تتشكل من أجلها جبهة وطنية عريضة، تضم كل القوى المؤمنة باليمن وثوابته، وقد حرص الإصلاح طوال هذه المرحلة على مد يده لكل شركاء العمل السياسي والوطني، لتكوين هذه الجبهة.
ولأن اليمنيين يسعون إلى استعادة دولتهم، والشروع في بناء الدولة الاتحادية التي توافقوا عليها في مؤتمر الحوار الوطني، الذي يمثل ذروة الإجماع الوطني، برعاية الأشقاء والأصدقاء، وهي الدولة العادلة الضامنة القائمة على الشراكة، والمرتكزة على التعددية السياسية والديمقراطية، فقد رأى الإصلاح أن العمل المشترك على استعادة الحياة السياسية، يمثل أحد جوانب الانتصار على مشاريع الموت والعنف، فتكررت دعوات الإصلاح للشركاء للعمل على عودة الحياة السياسية إلى المحافظات المحررة.
وكعادته، سارع الإصلاح إلى تنشيط أطره ومؤسساته الحزبية، وشرعت الحيوية تتجدد في العديد من المحافظات، حيث انتخبت أطره الحزبية قيادات جديدة لقيادة المكاتب التنفيذية للحزب في 9 محافظات، وما زالت الوتيرة مستمرة، في اتجاه التجديد والتحديث وضخ دماء جديدة في قيادة الحزب، وفق آلية مؤسسية ديمقراطية لا تخفى على العيان.
مواقف تنسجم مع المبادئ
واتساقاً مع نهجه الوطني الذي سار عليه منذ تأسيسه، جاءت دعوة الأمين العام للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ عبد الوهاب الآنسي، في تهنئته الشهر الماضي، بذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي العام، حين دعا لإعادة التلاحم الوطني؛ لوأد مشاريع الكهنوت والخرافة الحوثية، واستعادة الجمهورية، انطلاقاً من المسؤولية للوطنية للأحزاب والقوى السياسية أمام الشعب والتاريخ.
وفي أكثر من مناسبة، أكد رئيس الكتلة البرلمانية، النائب عبد الرزاق الهجري، على ضرورة عودة الحياة السياسية والممارسة الحزبية إلى كل شبر في الأراضي اليمنية، ودعم حرية الصحافة والتعبير، وهي إجراءات لا تقل أهمية في المعركة الوطنية لاستعادة الدولة، وإنقاذ البلاد من مليشيا الحوثي التي استهدفت العملية السياسية السلمية والأحزاب السياسية، كما استهدفت كل فئات المجتمع اليمني، وحتى النساء، وكل مظاهر الحياة العامة في اليمن، وتعمل على جرف الهوية الوطنية الجامعة لكل أبناء الشعب اليمني.
ويرى الإصلاح أن هذه المهام الجسيمة تتطلب شراكة تستعلي على كل المصالح الخاصة، وتستحضر المخاطر المحدقة باليمن.
رئيس تنفيذي الإصلاح بمأرب: تلاحمنا أحزاباً وقبائل للدفاع عن الجمهورية وحماية المكتسبات
الإصلاح نت – خاص
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10603
قال رئيس المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة مأرب، الشيخ مبخوت بن عبود الشريف، إن كل شرائح المجتمع المأربي، وأحزابها وقبائلها، رمت بجميع خلافاتها القبلية الثأرية والحزبية السياسية وراء ظهورها، وتلاحمت لمواجهة غزو مليشيا الحوثي.
وأشاد الشريف، في حوار لـ "الإصلاح نت" بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الإصلاح، بدور الأحزاب السياسية في محافظة مأرب، التي ناضلت للدفاع عن الجمهورية، وحماية المكتسبات الوطنية.
وأوضح أن مأرب رسمت لوحة تلاحم فريدة بين سلطة محلية وجيش وأمن وأحزاب وقبائل، في وجه الانقلاب الحوثي والتصدي لغزوه لمأرب.
ودعا رئيس تنفيذي الإصلاح بمأرب، كل القوى الوطنية والحية الى تشكيل مجلس إنقاذ وطني لإنقاذ اليمن من الانقلاب الحوثي والأخطار المحدقة باليمن.
وتطرق خلال الحوار إلى البدايات الأولى لإعلان ميلاد الإصلاح بالمحافظة، وما مثله من إضافة إلى الحياة السياسية، وعلاقته بأحزاب المحافظة، وكذا دوره في المعركة الوطنية.
نص الحوار:
• مبتدأ هذا الحوار.. هل يمكن أن تعود بنا إلى البدايات الأولى لتأسيس الإصلاح، وما رافقه من حراك في محافظة مأرب؟ وعن أبرز الأسماء التي شاركت في التأسيس؟
الظرف الذي تم فيه اعلان تأسيس الإصلاح ترافق مع حدثين وطنيين عظيمين، عام الوحدة وذكرى ثورة سبتمبر، هذان الحدثان أعطيا للإصلاح أسبقية وقابلية لدى الشعب، فما ان شكلنا لجنة تحضيرية وعملنا مهرجان لافتتاح مقر في مأرب حتى تقاطرت علينا الجموع من كل مديريات وقرى المحافظة كلهم يريدون شرف الانتساب الى هذا الحزب، الذي ولد عملاقًا في العاصمة صنعاء في ١٣ سبتمبر عام ١٩٩٠م، وعندما نقول عملاقًا فهو ليس وليد اللحظة لإنه امتداد للحركة الإصلاحية بدايةً بالإمام الشوكاني والأمير الصنعاني مرورًا بالشهيد الزبيري والأستاذ عبده المخلافي ونهاية بالأستاذ ياسين عبدالعزيز والعلامة الزنداني والشيخ عبدالله بن حسين الأحمر.
ضم اصلاح مأرب خيرة الرجال من علماء ومشائخ قبائل وشباب ونشطاء مجتمع جماهيري واسع، حتى انتسبت شخصيات ذات توجهات سياسية وحزبية تاركة انتماءاتها السابقة لما رأت ان إصلاح مأرب يضم شخصيات لها مكانتها الدينية والاجتماعية والسياسية.
• ما هي القيمة التي أضافها الإصلاح لمحافظة مأرب في مختلف الجوانب السياسية والاجتماعية؟ وما أبرز اسهاماته؟
طبعًا القيمة المضافة من تأسيس الإصلاح في مأرب انه جاء في وقت كان الاستقطاب الحزبي على أشده وكانت الأحزاب اليسارية والقومية في أوج قوتها خاصةً مع زخم إعادة الوحدة المباركة لأن دستور دولة الوحدة الذي كان محل خلاف في ذلك الوقت، كانت كثيرا من الأحزاب تتكي عليه لتحجيم التيار الإصلاحي، فكان إعلان فرع للإصلاح في مأرب بمثابة الحفاظ على وحدة الصف الماربي، وفعلًا من خلال التجربة منذ التأسيس وحتى اليوم كان الإصلاح ولازال صمام أمان لأهل مأرب، وتعتبر مأرب المحافظة الوحيدة من بين محافظات اليمن الذي للإصلاح، تأثيره على كل المستويات بل لا أبالغ ان قلت على مستوى الساحة الوطنية والإقليمية.
• نريد أن تعطونا لمحة عن دور الإصلاح في مأرب في اثراء الحياة السياسية طوال أكثر من ثلاثة عقود؟
رغم اننا مصنفون من قبل بعض السياسيين أننا (بدو) وهذه صفة نفتخر بها ونعتز بالانتساب اليها وهي تعني عند هؤلاء السياسيين نقص معرفة بالواقع السياسي، الا ان أحزاب مأرب أثبتت ان البدو أكثر معرفة بالسياسة والواقع، فنحن من حافظ ودافع عن المكتسبات الوطنية في وقت تم بيعها والمساومة على شرف وكرامة الأمة.
هنا أحزاب في مأرب خالفت قياداتها في صنعاء التي أيدت الانقلاب على الجمهورية والشرعية الدستورية، وفي مأرب شكلنا غرفة عمليات مشتركة يوم 18سبتمبر 2014 قبل دخول مليشيا الحوثي صنعاء بثلاثة أيام وأعلنا النفير والتعبئة العامة والخروج الى المطارح القبلية ورسمت مأرب لوحة تلاحم فريدة بين سلطة محلية وجيش وأمن وأحزاب وقبائل، في وجه الانقلاب الحوثي والتصدي لغزوه لمأرب.
يحسب لأحزاب مأرب ان لديها خطوط حمراء هي الوحدة والجمهورية والديموقراطية ومحافظة مأرب، هذه الرباعية الوطنية كانت محل وحدة صفنا وجمع كلمتنا في حال تعرضت هذه الرباعية لأي خطر، والإصلاح في مأرب ولله الحمد أصبحت تجربته في العمل السياسي محل تقدير واحترام على مستوى اليمن.
• أصبحت مأرب منارة جمهورية عملاقة لها مكانتها في الوجدان اليمني من خلال تصديها المبكر لمليشيا الحوثي ومشروعها الكهنوتي العنصري، ما الذي أهل مأرب لتقوم بهذا الدور العظيم.
الإصلاح نت – خاص
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10603
قال رئيس المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة مأرب، الشيخ مبخوت بن عبود الشريف، إن كل شرائح المجتمع المأربي، وأحزابها وقبائلها، رمت بجميع خلافاتها القبلية الثأرية والحزبية السياسية وراء ظهورها، وتلاحمت لمواجهة غزو مليشيا الحوثي.
وأشاد الشريف، في حوار لـ "الإصلاح نت" بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الإصلاح، بدور الأحزاب السياسية في محافظة مأرب، التي ناضلت للدفاع عن الجمهورية، وحماية المكتسبات الوطنية.
وأوضح أن مأرب رسمت لوحة تلاحم فريدة بين سلطة محلية وجيش وأمن وأحزاب وقبائل، في وجه الانقلاب الحوثي والتصدي لغزوه لمأرب.
ودعا رئيس تنفيذي الإصلاح بمأرب، كل القوى الوطنية والحية الى تشكيل مجلس إنقاذ وطني لإنقاذ اليمن من الانقلاب الحوثي والأخطار المحدقة باليمن.
وتطرق خلال الحوار إلى البدايات الأولى لإعلان ميلاد الإصلاح بالمحافظة، وما مثله من إضافة إلى الحياة السياسية، وعلاقته بأحزاب المحافظة، وكذا دوره في المعركة الوطنية.
نص الحوار:
• مبتدأ هذا الحوار.. هل يمكن أن تعود بنا إلى البدايات الأولى لتأسيس الإصلاح، وما رافقه من حراك في محافظة مأرب؟ وعن أبرز الأسماء التي شاركت في التأسيس؟
الظرف الذي تم فيه اعلان تأسيس الإصلاح ترافق مع حدثين وطنيين عظيمين، عام الوحدة وذكرى ثورة سبتمبر، هذان الحدثان أعطيا للإصلاح أسبقية وقابلية لدى الشعب، فما ان شكلنا لجنة تحضيرية وعملنا مهرجان لافتتاح مقر في مأرب حتى تقاطرت علينا الجموع من كل مديريات وقرى المحافظة كلهم يريدون شرف الانتساب الى هذا الحزب، الذي ولد عملاقًا في العاصمة صنعاء في ١٣ سبتمبر عام ١٩٩٠م، وعندما نقول عملاقًا فهو ليس وليد اللحظة لإنه امتداد للحركة الإصلاحية بدايةً بالإمام الشوكاني والأمير الصنعاني مرورًا بالشهيد الزبيري والأستاذ عبده المخلافي ونهاية بالأستاذ ياسين عبدالعزيز والعلامة الزنداني والشيخ عبدالله بن حسين الأحمر.
ضم اصلاح مأرب خيرة الرجال من علماء ومشائخ قبائل وشباب ونشطاء مجتمع جماهيري واسع، حتى انتسبت شخصيات ذات توجهات سياسية وحزبية تاركة انتماءاتها السابقة لما رأت ان إصلاح مأرب يضم شخصيات لها مكانتها الدينية والاجتماعية والسياسية.
• ما هي القيمة التي أضافها الإصلاح لمحافظة مأرب في مختلف الجوانب السياسية والاجتماعية؟ وما أبرز اسهاماته؟
طبعًا القيمة المضافة من تأسيس الإصلاح في مأرب انه جاء في وقت كان الاستقطاب الحزبي على أشده وكانت الأحزاب اليسارية والقومية في أوج قوتها خاصةً مع زخم إعادة الوحدة المباركة لأن دستور دولة الوحدة الذي كان محل خلاف في ذلك الوقت، كانت كثيرا من الأحزاب تتكي عليه لتحجيم التيار الإصلاحي، فكان إعلان فرع للإصلاح في مأرب بمثابة الحفاظ على وحدة الصف الماربي، وفعلًا من خلال التجربة منذ التأسيس وحتى اليوم كان الإصلاح ولازال صمام أمان لأهل مأرب، وتعتبر مأرب المحافظة الوحيدة من بين محافظات اليمن الذي للإصلاح، تأثيره على كل المستويات بل لا أبالغ ان قلت على مستوى الساحة الوطنية والإقليمية.
• نريد أن تعطونا لمحة عن دور الإصلاح في مأرب في اثراء الحياة السياسية طوال أكثر من ثلاثة عقود؟
رغم اننا مصنفون من قبل بعض السياسيين أننا (بدو) وهذه صفة نفتخر بها ونعتز بالانتساب اليها وهي تعني عند هؤلاء السياسيين نقص معرفة بالواقع السياسي، الا ان أحزاب مأرب أثبتت ان البدو أكثر معرفة بالسياسة والواقع، فنحن من حافظ ودافع عن المكتسبات الوطنية في وقت تم بيعها والمساومة على شرف وكرامة الأمة.
هنا أحزاب في مأرب خالفت قياداتها في صنعاء التي أيدت الانقلاب على الجمهورية والشرعية الدستورية، وفي مأرب شكلنا غرفة عمليات مشتركة يوم 18سبتمبر 2014 قبل دخول مليشيا الحوثي صنعاء بثلاثة أيام وأعلنا النفير والتعبئة العامة والخروج الى المطارح القبلية ورسمت مأرب لوحة تلاحم فريدة بين سلطة محلية وجيش وأمن وأحزاب وقبائل، في وجه الانقلاب الحوثي والتصدي لغزوه لمأرب.
يحسب لأحزاب مأرب ان لديها خطوط حمراء هي الوحدة والجمهورية والديموقراطية ومحافظة مأرب، هذه الرباعية الوطنية كانت محل وحدة صفنا وجمع كلمتنا في حال تعرضت هذه الرباعية لأي خطر، والإصلاح في مأرب ولله الحمد أصبحت تجربته في العمل السياسي محل تقدير واحترام على مستوى اليمن.
• أصبحت مأرب منارة جمهورية عملاقة لها مكانتها في الوجدان اليمني من خلال تصديها المبكر لمليشيا الحوثي ومشروعها الكهنوتي العنصري، ما الذي أهل مأرب لتقوم بهذا الدور العظيم.
alislah-ye.net
رئيس تنفيذي الإصلاح بمأرب: تلاحمنا أحزاباً وقبائل للدفاع عن الجمهورية وحماية المكتسبات
- رئيس تنفيذي الإصلاح بمأرب: تلاحمنا أحزاباً وقبائل للدفاع عن الجمهورية وحماية المكتسبات
مأرب حازت هذه الميزة بسبب ما ذكرت لك مسبقاً، لكن ازيدك توضيحًا، وهو أننا أحزاب وقبائل وكل شرائح المجتمع المأربي رمينا بجميع خلافاتنا القبلية الثأرية والحزبية السياسية وراء ظهورنا، فكان القاتل وولي المقتول في مترس واحد وموقع واحد في مواجهة الحوثي عندما غزا مأرب، كذلك استوعبنا الأخوة المهجرين والمنضمين للنضال وفتحنا لهم قرانا ومزارعنا وكان رجالهم المقاتلون في مقدمة صفوفنا كذلك ما جعل مأرب منارة وعاصمة الشرعية.
• كيف تقيمون علاقة الإصلاح مع مختلف الأحزاب والقوى السياسية بالمحافظة؟
العلاقة استراتيجية بين أحزاب المحافظة، وقد قمنا أخيرا بدمج أحزاب اللقاء المشترك وشركائه والمؤتمر الشعبي العام وحلفائه في تحالف جديد، أسميناه التحالف الوطني لأحزاب مأرب، والآن رئيسه الدوري نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام.
• ماهي التحديات والصعوبات التي واجهها الإصلاح في مأرب، باعتبارها بيئة قبلية لها خصوصيتها؟
قد تتفاجأ لو قلت لك أننا لم نواجه صعوبات ناتجة من النسيج القبلي كما واجهها الإصلاح في كثير من المحافظات، لسبب واحد ووحيد وهو اننا جزء لا يتجزأ من عادات وتقاليد واسلاف وأعراف هذه البيئة التي لديها مكارم الاخلاق ونحن أتينا لنكمل هذه المكارم ونوسع هذه الأخلاق الحميدة.
• ماهي رؤية الإصلاح خلال المرحلة القادمة من أجل مزيد من التلاحم والاصطفاف بين القوى الوطنية بالمحافظة؟
انا ادعو كل القوى الوطنية والحية والحرة من سياسيين وعسكريين وزعماء قبائل وأحزاب الى تشكيل مجلس إنقاذ وطني لإنقاذ اليمن من الانقلاب الحوثي والأخطار المحدقة باليمن.
• كيف تقيمون علاقة الإصلاح مع مختلف الأحزاب والقوى السياسية بالمحافظة؟
العلاقة استراتيجية بين أحزاب المحافظة، وقد قمنا أخيرا بدمج أحزاب اللقاء المشترك وشركائه والمؤتمر الشعبي العام وحلفائه في تحالف جديد، أسميناه التحالف الوطني لأحزاب مأرب، والآن رئيسه الدوري نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام.
• ماهي التحديات والصعوبات التي واجهها الإصلاح في مأرب، باعتبارها بيئة قبلية لها خصوصيتها؟
قد تتفاجأ لو قلت لك أننا لم نواجه صعوبات ناتجة من النسيج القبلي كما واجهها الإصلاح في كثير من المحافظات، لسبب واحد ووحيد وهو اننا جزء لا يتجزأ من عادات وتقاليد واسلاف وأعراف هذه البيئة التي لديها مكارم الاخلاق ونحن أتينا لنكمل هذه المكارم ونوسع هذه الأخلاق الحميدة.
• ماهي رؤية الإصلاح خلال المرحلة القادمة من أجل مزيد من التلاحم والاصطفاف بين القوى الوطنية بالمحافظة؟
انا ادعو كل القوى الوطنية والحية والحرة من سياسيين وعسكريين وزعماء قبائل وأحزاب الى تشكيل مجلس إنقاذ وطني لإنقاذ اليمن من الانقلاب الحوثي والأخطار المحدقة باليمن.
الحضور البهي للإصلاح في الذكرى33 لتأسيسه
ذو يزن الحوشبي
احتفل الاصلاحيين بالأمس بالذكرى33 لتأسيس حزبهم، ومعهم كل الوان الطيف السياسي المؤمنين بالتنوع السياسي وحرية التعبير بالرأي.
فكان يوماً مشرقاً بهياً وضاءاً هذا الاحتفال الذي سطعت شمسه لتكشف عن مدى تجذر الاصلاح في نسيج المجتمع وقربة من مشاعر وهموم المواطنين فكانت الرسالة كبيرة أن الاصلاح منكم واليكم ولن يكون قوياً الا بكم وهذا التفاعل القوي في مواقع التواصل الاجتماعي الا خير دليل على ذلك.
أن "الاصلاح" لم يكن طيف عابر سينتهي بمرور الوقت، أو ينتقص منه التشويه وتلفيق التهم الكاذبة ضده، بل هو جزء من نسيج هذا المجتمع ولا توجد قرية إلا والاصلاح فيها مرشدا ومصلحا اجتماعياً ومعلماً وفاعلاً للخير وجنديا.
الاصلاح جارك المسالم المحب للخير والباذل للمعروف، باعترافك أنت حينما قلت الكلمة المشهورة لو ان الاصلاح كلهم مثلك لكانت الدنيا بخير، هم جميعهم نهلوا وتربوا بنفس المدرسة ولكن المشكلة أنك أنت من فتحت سمعك لكلمات التحريض والتشويه الغير منصفة والمجحفة بحق قيادات وشباب الاصلاح الذي تعرفهم حق المعرفة بسلميتهم واخلاقهم وتعاملهم المثالي.
إن احتفال "الاصلاح "وقوته لهي بارقة أمل للجميع ومساحة سياسية يجب أن نشجعها حتى تتلاشى رقعة الحرب والارهاب والملشنة.
الاصلاح لم يقف ضد اي ارادة يمنية خالصة تستمد مشروعيتها من ابناء الوطن بل وقف ويقف دائما مع عودة الحقوق لأصحابها ويؤمن بل وسلوك ينتهجه بتعزير نيل المطالب بالنضال السلمي وطرقه المشروعة.
إن احتفال "الاصلاح "بالذكرى الـ 33لتأسيسة وكلمة الاستاذ محمد اليدومي ترسم نضج وحرص الاصلاح الوطني على إيجاد تحالف وطني من مختلف القوى الحية والمخلصة للمشروع الوطني تحالف عريض يتسامى فوق الجروح ويجعل اليمن فوق كل اعتبار دعوة تحمل مسؤولية كبيرة من الاصلاح تجاه الوطن الذي هو العامل الذي يجتمع عليه مختلف الأطراف ومعرفته أن الوطن بحاجة لكل ابنائه بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم.
سيظل الاصلاح كما عهدناه وعرفه الشعب اليمني مخلصاً ومحباً للسلام يؤمن بالعيش الكريم والحرية لكل ابناء اليمن.
https://alislah-ye.net/articles.php?id=935
ذو يزن الحوشبي
احتفل الاصلاحيين بالأمس بالذكرى33 لتأسيس حزبهم، ومعهم كل الوان الطيف السياسي المؤمنين بالتنوع السياسي وحرية التعبير بالرأي.
فكان يوماً مشرقاً بهياً وضاءاً هذا الاحتفال الذي سطعت شمسه لتكشف عن مدى تجذر الاصلاح في نسيج المجتمع وقربة من مشاعر وهموم المواطنين فكانت الرسالة كبيرة أن الاصلاح منكم واليكم ولن يكون قوياً الا بكم وهذا التفاعل القوي في مواقع التواصل الاجتماعي الا خير دليل على ذلك.
أن "الاصلاح" لم يكن طيف عابر سينتهي بمرور الوقت، أو ينتقص منه التشويه وتلفيق التهم الكاذبة ضده، بل هو جزء من نسيج هذا المجتمع ولا توجد قرية إلا والاصلاح فيها مرشدا ومصلحا اجتماعياً ومعلماً وفاعلاً للخير وجنديا.
الاصلاح جارك المسالم المحب للخير والباذل للمعروف، باعترافك أنت حينما قلت الكلمة المشهورة لو ان الاصلاح كلهم مثلك لكانت الدنيا بخير، هم جميعهم نهلوا وتربوا بنفس المدرسة ولكن المشكلة أنك أنت من فتحت سمعك لكلمات التحريض والتشويه الغير منصفة والمجحفة بحق قيادات وشباب الاصلاح الذي تعرفهم حق المعرفة بسلميتهم واخلاقهم وتعاملهم المثالي.
إن احتفال "الاصلاح "وقوته لهي بارقة أمل للجميع ومساحة سياسية يجب أن نشجعها حتى تتلاشى رقعة الحرب والارهاب والملشنة.
الاصلاح لم يقف ضد اي ارادة يمنية خالصة تستمد مشروعيتها من ابناء الوطن بل وقف ويقف دائما مع عودة الحقوق لأصحابها ويؤمن بل وسلوك ينتهجه بتعزير نيل المطالب بالنضال السلمي وطرقه المشروعة.
إن احتفال "الاصلاح "بالذكرى الـ 33لتأسيسة وكلمة الاستاذ محمد اليدومي ترسم نضج وحرص الاصلاح الوطني على إيجاد تحالف وطني من مختلف القوى الحية والمخلصة للمشروع الوطني تحالف عريض يتسامى فوق الجروح ويجعل اليمن فوق كل اعتبار دعوة تحمل مسؤولية كبيرة من الاصلاح تجاه الوطن الذي هو العامل الذي يجتمع عليه مختلف الأطراف ومعرفته أن الوطن بحاجة لكل ابنائه بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم.
سيظل الاصلاح كما عهدناه وعرفه الشعب اليمني مخلصاً ومحباً للسلام يؤمن بالعيش الكريم والحرية لكل ابناء اليمن.
https://alislah-ye.net/articles.php?id=935
alislah-ye.net
موقع التجمع اليمني للإصلاح
العديني: قوة الإصلاح ترتكز على الجماهير وبناء الدولة قضيتنا الأساسية
الإصلاح نت - الصحوة نت
حاوره: عبدالرزاق فاسم
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10604
الإصلاح نت - الصحوة نت
حاوره: عبدالرزاق فاسم
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10604
alislah-ye.net
العديني: قوة الإصلاح ترتكز على الجماهير وبناء الدولة قضيتنا الأساسية
- العديني: قوة الإصلاح ترتكز على الجماهير وبناء الدولة قضيتنا الأساسية
رئيس الهيئة العليا للإصلاح والأمين العام يتلقيان تهنئة بذكرى التأسيس من محافظ ذمار
#الإصلاح_نت – خاص
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10605
#الإصلاح_نت – خاص
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10605
alislah-ye.net
رئيس الهيئة العليا للإصلاح والأمين العام يتلقيان تهنئة بذكرى التأسيس من محافظ ذمار
- رئيس الهيئة العليا للإصلاح والأمين العام يتلقيان تهنئة بذكرى التأسيس من محافظ ذمار
قيادات نسائية في إصلاح حجة: اهتمام الإصلاح بالمرأة واشراكها سياسيا جزء أساسي في تكويناته
الإصلاح نت - مأرب
أكدت رئيسة دائرة المرأة بالتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة حجة، أمة السلام جحاف، اهتمام الإصلاح بالمرأة، والارتقاء بها وتطوير قدراتها، بصفتها شريك فاعل في الحزب وجزء أساسي في بناء المجتمع.
وقالت جحاف، في تصريح ل "الإصلاح نت" بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الحزب، بأن الإصلاح أولى المرأة اهتماما بالغا، لها حرية التعبير عن رأيها والمشاركة السياسية الفاعلة، من خلال النظام الأساسي للحزب كمبادئ أساسية يؤمن بها.
واوضحت رئيس دائرة المرأة في حجة بأن التجمع اليمني للإصلاح، يمثل بالنسبة لها شخصيا مسار حياة والنموذج الذي ارتضته لحياتها منذ التحقت بالعمل السياسي فيه قبل عشرون عاما، لما له من أثر بالغ انعكس على حياتها الأسرية والمجتمعية والسياسية.
وأشارت إلى أنه ورغم كل الأحداث والتكالبات التي واجهها الحزب، إلا أنه ظل متماسكا، يمد يده لكل الأحزاب والمكونات السياسية في شراكة حقيقية في بناء الوطن والوقوف صفا واحدا ضد المشروع الكهنوتي الحوثي الارهابي، والحفاظ على هويتنا وثوابتنا الوطنية.
رمز التضحية
من جهتها قالت المسؤولة السياسية بدائرة المرأة بإصلاح حجة تهاني العوامي، بأن المرأة اليمنية عامة والإصلاحية خاصة، تعد رمزا للصبر والوفاء والعطاء، ونبراسًا للنضال والولاء للوطن، تعيش نصف المجتمع عرفًا، وكل المجتمع تربية ودفاعًا ونضالا حين تداهمه الكروب والملمات.
وأشارت العوامي - بمناسبة ذكرى تأسيس الإصلاح- إلى أن المرأة صانعة الأمجاد وبانية الأجيال، إلى جانب كونها شقيقة الرجل، فهي لا تصنع السلام فحسب، بل تصنع الحياة، وهي الوطن الذي يحاول أن يستعيد عافيته وينتصر لقيم الحضارة.
وأضافت: "كما أن المرأة شقيقة الرجل وتتحمل معه أعباء الحياة، خصوصا إذا كانت زوجة شهيد أو أسير ومختطف أو أم شهيد أو أسير، فهي تحافظ على من تعول في غياب الرجل أو حضوره، فنراها فعالة في مختلف المجالات".
مساهمة إيجابية
مسؤولة الإعلام بدائرة المرأة بإصلاح حجة، فيروز الغزي، قالت بأن المرأة الاصلاحية ساهمت بشكل فاعل في توعية المجتمع من خطر الفكر العنصري الكهنوتي ودحض شبهاته وبدعه، وكانت شريكا فاعلا في بناء الوطن طيلة العقود الماضية.
وفي ذكرى تأسيس التجمع اليمني للإصلاح المتزامنة مع ذكرى قدوم ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، هنأت الغزي، الشعب اليمني عامة، وحيت المرأة الاصلاحية التي ضربت أروع الأمثلة في التضحية والفداء فكانت نعم الداعمة والمساندة لأخيها الرجل في الدفاع عن الجمهورية من المد الفارسي فكانت ام الشهيد، وزوجته واخته وابنته ورعت الاسرة بعدما فقدت المعيل وربت أبناءها على حب الوطن وخدمته والذود عنه.
ودعت مسؤولة الإعلام بدائرة المرأة لإصلاح حجة، المرأة الاصلاحية خصوصا واليمنية عامة إلى تحمل مسؤوليتها في بناء وتنمية الوطن، من خلال الإسهام الفاعل بكافة المجالات، ومواجهة مخلفات الإمامة ممثل. في مليشيات الحوثي الإرهابية التي ارتهنت لملالي ايران.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10607
الإصلاح نت - مأرب
أكدت رئيسة دائرة المرأة بالتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة حجة، أمة السلام جحاف، اهتمام الإصلاح بالمرأة، والارتقاء بها وتطوير قدراتها، بصفتها شريك فاعل في الحزب وجزء أساسي في بناء المجتمع.
وقالت جحاف، في تصريح ل "الإصلاح نت" بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الحزب، بأن الإصلاح أولى المرأة اهتماما بالغا، لها حرية التعبير عن رأيها والمشاركة السياسية الفاعلة، من خلال النظام الأساسي للحزب كمبادئ أساسية يؤمن بها.
واوضحت رئيس دائرة المرأة في حجة بأن التجمع اليمني للإصلاح، يمثل بالنسبة لها شخصيا مسار حياة والنموذج الذي ارتضته لحياتها منذ التحقت بالعمل السياسي فيه قبل عشرون عاما، لما له من أثر بالغ انعكس على حياتها الأسرية والمجتمعية والسياسية.
وأشارت إلى أنه ورغم كل الأحداث والتكالبات التي واجهها الحزب، إلا أنه ظل متماسكا، يمد يده لكل الأحزاب والمكونات السياسية في شراكة حقيقية في بناء الوطن والوقوف صفا واحدا ضد المشروع الكهنوتي الحوثي الارهابي، والحفاظ على هويتنا وثوابتنا الوطنية.
رمز التضحية
من جهتها قالت المسؤولة السياسية بدائرة المرأة بإصلاح حجة تهاني العوامي، بأن المرأة اليمنية عامة والإصلاحية خاصة، تعد رمزا للصبر والوفاء والعطاء، ونبراسًا للنضال والولاء للوطن، تعيش نصف المجتمع عرفًا، وكل المجتمع تربية ودفاعًا ونضالا حين تداهمه الكروب والملمات.
وأشارت العوامي - بمناسبة ذكرى تأسيس الإصلاح- إلى أن المرأة صانعة الأمجاد وبانية الأجيال، إلى جانب كونها شقيقة الرجل، فهي لا تصنع السلام فحسب، بل تصنع الحياة، وهي الوطن الذي يحاول أن يستعيد عافيته وينتصر لقيم الحضارة.
وأضافت: "كما أن المرأة شقيقة الرجل وتتحمل معه أعباء الحياة، خصوصا إذا كانت زوجة شهيد أو أسير ومختطف أو أم شهيد أو أسير، فهي تحافظ على من تعول في غياب الرجل أو حضوره، فنراها فعالة في مختلف المجالات".
مساهمة إيجابية
مسؤولة الإعلام بدائرة المرأة بإصلاح حجة، فيروز الغزي، قالت بأن المرأة الاصلاحية ساهمت بشكل فاعل في توعية المجتمع من خطر الفكر العنصري الكهنوتي ودحض شبهاته وبدعه، وكانت شريكا فاعلا في بناء الوطن طيلة العقود الماضية.
وفي ذكرى تأسيس التجمع اليمني للإصلاح المتزامنة مع ذكرى قدوم ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، هنأت الغزي، الشعب اليمني عامة، وحيت المرأة الاصلاحية التي ضربت أروع الأمثلة في التضحية والفداء فكانت نعم الداعمة والمساندة لأخيها الرجل في الدفاع عن الجمهورية من المد الفارسي فكانت ام الشهيد، وزوجته واخته وابنته ورعت الاسرة بعدما فقدت المعيل وربت أبناءها على حب الوطن وخدمته والذود عنه.
ودعت مسؤولة الإعلام بدائرة المرأة لإصلاح حجة، المرأة الاصلاحية خصوصا واليمنية عامة إلى تحمل مسؤوليتها في بناء وتنمية الوطن، من خلال الإسهام الفاعل بكافة المجالات، ومواجهة مخلفات الإمامة ممثل. في مليشيات الحوثي الإرهابية التي ارتهنت لملالي ايران.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10607
alislah-ye.net
قيادات نسائية في إصلاح حجة: اهتمام الإصلاح بالمرأة واشراكها سياسيا جزء أساسي في تكويناته
- قيادات نسائية في إصلاح حجة: اهتمام الإصلاح بالمرأة واشراكها سياسيا جزء أساسي في تكويناته
جدد دعوة الإصلاح إلى التلاحم وتشكيل جبهة موسعة لاستعادة الدولة..
الهجري: نحن مع أي سلام دائم يحافظ على المركز القانوني للدولة ولا يشرعن المليشيات
الإصلاح نت – متابعة خاصة
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10608
جدد عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، عضو الكتلة البرلمانية، النائب عبد الرزاق الهجري، دعوة رئيس الهيئة العليا للإصلاح، الأستاذ محمد اليدومي، في خطابه بالذكرى الـ33 لتأسيس الاصلاح، والذي دعا فيه إلى توسيع دائرة تحالف الجبهة الوطنية، مع المقاومة الوطنية والمجلس الانتقالي، وكل المكونات، لإسقاط الانقلاب الحوثي واستعادة الدولة، وتأجيل المشاريع الخاصة لمناقشتها بعد عودة الدولة.
وأوضح الهجري، في مقابلة على قناة اليمن الرسمية، مساء أمس الأربعاء، أن أي مشروع سياسي لأي طرف لا يمكن أن يتحقق بوجود مليشيا الحوثي، والحديث عنه نوع من الترف أو العبث.
وعبر عن أمله في أن تلقى دعوة الإصلاح صدى إيجابيا لأنها تفتح أفقا للتواصل، ملمحاً إلى ردود فعل إيجابية لفكرة التقارب.
وقال الهجري: "قطعنا شوطا كبيرا في إذابة الجليد بين القوى الداعمة للشرعية، بهدف تجميع الكتلة الوطنية نحو هدفها الأساسي المتمثل في استعادة الدولة".
ودعا كل الناشطين الإعلاميين من كل الأطراف السياسية إلى التوقف عن المناكفات وإذكاء الخلافات والصراعات بين مكونات الشرعية ومؤسساتها التي لا تستفيد منها إلا مليشيا الحوثي، كما استفادت من الفراغات بين القوى الوطنية.
وأكد أن الأحزاب إذا لم تتعظ مما ارتكبه الحوثي من قتل واختطاف وتشريد لقياداتها وكوادرها، وتراجع حساباتها، فإنها لا تستحق أن تكون في الواجهة.
وشدد رئيس برلمانية الإصلاح على الكف عن اجترار الماضي، والكيد والضغينة السياسية والترفع حتى يتم الوصول بالبلاد إلى بر الأمان، حتى تتجنب الأحزاب لعنة التاريخ وتحميل الجيل لها المسؤولية.
وأعرب عن تطلعه للم شمل المؤتمر الشعبي العام كحزب وطني جمهوري يمتلك كفاءة وطنية، وأن تلتحم كل القوى السياسية لاستعادة الدولة.
وعن تطلع الجماهير إلى إجراء تغييرات في قيادات الأحزاب، أشار الهجري إلى أن الأحداث التي عصفت باليمن حالت دون إحداث تغيير في رأس الهرم بالأحزاب السياسية، ومنها التجمع اليمني للإصلاح، كون ذلك يتطلب عقد المؤتمر العام الذي يحضره الآلاف من كل أنحاء اليمن، وهو ما يستحيل تحققه نتيجة الظروف الحالية.
ولفت إلى أن هناك جهودا إيجابية للتغيير، مشيراً إلى انتخابات وتغيير لقيادات الإصلاح في معظم محافظات الجمهورية، تمهيداً لتغييرات أوسع في المرحلة المقبلة، بطريقة مناسبة تتلاءم مع اللوائح الداخلية، كاشفا عن عملية الدفع بدماء جديدة في إطار الأمانة العامة ودوائرها.
وقال الهجري إن قيادات الإصلاح العليا ليسوا متمسكين بمناصبهم على الإطلاق، حيث إنهم فوضوا صلاحياتهم لعدد من الشخصيات.
وأكد إيمان الإصلاح على أهمية التغيير، سواء في الأشخاص أو في الوسائل، وفي الرؤى والأفكار، بتقييم الأداء ومراجعة الخطاب والعلاقات، لتجاوز الإخفاقات.
وحول تجاوز الخلافات بين القوى السياسية، ووحدة الصف الوطني، أشار الهجري إلى أن المناكفات السياسية وتسجيل النقاط لعبت دوراً سيئاً في إسقاط الدولة.
وأكد أن الأحزاب لم تكن هي العائق أمام استعادة الدولة، مشيراً إلى أن هناك أخطاء في إدارة الدولة والمعركة العسكرية والسياسية، وإدارة موارد الدولة، وتغييب لمؤسسات الدولة الرقابية، كما حدث مع تغييب مجلس النواب.
وحول علاقة الإصلاح بالأشقاء في التحالف العربي، أكد رئيس برلمانية الإصلاح، أن الإصلاح تربطه علاقة طيبة بدول التحالف العربي، باعتبار الإصلاح جزءًا من الشرعية، وطرفا أساسيا في مواجهة المشروع الحوثي، وقدم تضحيات كبيرة في دعم مؤسسات الدولة والجيش والمقاومة ودفع ضريبة باهظة من دماء أبنائه وممتلكاتهم وإخفاء قيادات وكوادر، وعلى رأسهم الأستاذ محمد قحطان.
وعبر عن الشكر والتقدير لجهود المملكة العربية السعودية، على ما تقدمه من دعم للشرعية.
واستطرد قائلاً: "لم نكن في الإصلاح إلا داعماً للشرعية والتحالف وكنا السباقين".
ونفى الهجري أن تكون لدى الإصلاح أي مشكلة مع الأشقاء في الإمارات، وأنه ينظر إلى الإمارات بأنها شريك في مواجهة مليشيا الحوثي وقدموا رجالهم وأموالا وتضحيات، ضمن التحالف بقيادة السعودية.
وبين أن من مبادئ الإصلاح، حسن الجوار وفي المقدمة مع المملكة العربية السعودية ودول الخليج والدول العربية.
وفيما يتعلق بمجلس القيادة الرئاسي ودوره، أوضح الهجري أن الشعب اليمني أمل عند تأسيس مجلس القيادة الرئاسي الذي يضم كل التشكيلات العسكرية المواجهة لمليشيا الحوثي، لتصبح هي الصيغة المثلى لاستعادة الدولة سلماً أو حرباً.
الهجري: نحن مع أي سلام دائم يحافظ على المركز القانوني للدولة ولا يشرعن المليشيات
الإصلاح نت – متابعة خاصة
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10608
جدد عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، عضو الكتلة البرلمانية، النائب عبد الرزاق الهجري، دعوة رئيس الهيئة العليا للإصلاح، الأستاذ محمد اليدومي، في خطابه بالذكرى الـ33 لتأسيس الاصلاح، والذي دعا فيه إلى توسيع دائرة تحالف الجبهة الوطنية، مع المقاومة الوطنية والمجلس الانتقالي، وكل المكونات، لإسقاط الانقلاب الحوثي واستعادة الدولة، وتأجيل المشاريع الخاصة لمناقشتها بعد عودة الدولة.
وأوضح الهجري، في مقابلة على قناة اليمن الرسمية، مساء أمس الأربعاء، أن أي مشروع سياسي لأي طرف لا يمكن أن يتحقق بوجود مليشيا الحوثي، والحديث عنه نوع من الترف أو العبث.
وعبر عن أمله في أن تلقى دعوة الإصلاح صدى إيجابيا لأنها تفتح أفقا للتواصل، ملمحاً إلى ردود فعل إيجابية لفكرة التقارب.
وقال الهجري: "قطعنا شوطا كبيرا في إذابة الجليد بين القوى الداعمة للشرعية، بهدف تجميع الكتلة الوطنية نحو هدفها الأساسي المتمثل في استعادة الدولة".
ودعا كل الناشطين الإعلاميين من كل الأطراف السياسية إلى التوقف عن المناكفات وإذكاء الخلافات والصراعات بين مكونات الشرعية ومؤسساتها التي لا تستفيد منها إلا مليشيا الحوثي، كما استفادت من الفراغات بين القوى الوطنية.
وأكد أن الأحزاب إذا لم تتعظ مما ارتكبه الحوثي من قتل واختطاف وتشريد لقياداتها وكوادرها، وتراجع حساباتها، فإنها لا تستحق أن تكون في الواجهة.
وشدد رئيس برلمانية الإصلاح على الكف عن اجترار الماضي، والكيد والضغينة السياسية والترفع حتى يتم الوصول بالبلاد إلى بر الأمان، حتى تتجنب الأحزاب لعنة التاريخ وتحميل الجيل لها المسؤولية.
وأعرب عن تطلعه للم شمل المؤتمر الشعبي العام كحزب وطني جمهوري يمتلك كفاءة وطنية، وأن تلتحم كل القوى السياسية لاستعادة الدولة.
وعن تطلع الجماهير إلى إجراء تغييرات في قيادات الأحزاب، أشار الهجري إلى أن الأحداث التي عصفت باليمن حالت دون إحداث تغيير في رأس الهرم بالأحزاب السياسية، ومنها التجمع اليمني للإصلاح، كون ذلك يتطلب عقد المؤتمر العام الذي يحضره الآلاف من كل أنحاء اليمن، وهو ما يستحيل تحققه نتيجة الظروف الحالية.
ولفت إلى أن هناك جهودا إيجابية للتغيير، مشيراً إلى انتخابات وتغيير لقيادات الإصلاح في معظم محافظات الجمهورية، تمهيداً لتغييرات أوسع في المرحلة المقبلة، بطريقة مناسبة تتلاءم مع اللوائح الداخلية، كاشفا عن عملية الدفع بدماء جديدة في إطار الأمانة العامة ودوائرها.
وقال الهجري إن قيادات الإصلاح العليا ليسوا متمسكين بمناصبهم على الإطلاق، حيث إنهم فوضوا صلاحياتهم لعدد من الشخصيات.
وأكد إيمان الإصلاح على أهمية التغيير، سواء في الأشخاص أو في الوسائل، وفي الرؤى والأفكار، بتقييم الأداء ومراجعة الخطاب والعلاقات، لتجاوز الإخفاقات.
وحول تجاوز الخلافات بين القوى السياسية، ووحدة الصف الوطني، أشار الهجري إلى أن المناكفات السياسية وتسجيل النقاط لعبت دوراً سيئاً في إسقاط الدولة.
وأكد أن الأحزاب لم تكن هي العائق أمام استعادة الدولة، مشيراً إلى أن هناك أخطاء في إدارة الدولة والمعركة العسكرية والسياسية، وإدارة موارد الدولة، وتغييب لمؤسسات الدولة الرقابية، كما حدث مع تغييب مجلس النواب.
وحول علاقة الإصلاح بالأشقاء في التحالف العربي، أكد رئيس برلمانية الإصلاح، أن الإصلاح تربطه علاقة طيبة بدول التحالف العربي، باعتبار الإصلاح جزءًا من الشرعية، وطرفا أساسيا في مواجهة المشروع الحوثي، وقدم تضحيات كبيرة في دعم مؤسسات الدولة والجيش والمقاومة ودفع ضريبة باهظة من دماء أبنائه وممتلكاتهم وإخفاء قيادات وكوادر، وعلى رأسهم الأستاذ محمد قحطان.
وعبر عن الشكر والتقدير لجهود المملكة العربية السعودية، على ما تقدمه من دعم للشرعية.
واستطرد قائلاً: "لم نكن في الإصلاح إلا داعماً للشرعية والتحالف وكنا السباقين".
ونفى الهجري أن تكون لدى الإصلاح أي مشكلة مع الأشقاء في الإمارات، وأنه ينظر إلى الإمارات بأنها شريك في مواجهة مليشيا الحوثي وقدموا رجالهم وأموالا وتضحيات، ضمن التحالف بقيادة السعودية.
وبين أن من مبادئ الإصلاح، حسن الجوار وفي المقدمة مع المملكة العربية السعودية ودول الخليج والدول العربية.
وفيما يتعلق بمجلس القيادة الرئاسي ودوره، أوضح الهجري أن الشعب اليمني أمل عند تأسيس مجلس القيادة الرئاسي الذي يضم كل التشكيلات العسكرية المواجهة لمليشيا الحوثي، لتصبح هي الصيغة المثلى لاستعادة الدولة سلماً أو حرباً.
alislah-ye.net
الهجري: نحن مع أي سلام دائم يحافظ على المركز القانوني للدولة ولا يشرعن المليشيات
- جدد دعوة الإصلاح إلى التلاحم وجبهة موسعة لاستعادة الدولة.. الهجري: نحن مع أي سلام دائم يحافظ على المركز القانوني للدولة ولا يشرعن المليشيات
وعبر أسفه لظهور خلاقات وطغيان مشاريع خاصة لبعض المكونات، الأمر الذي أوجد تبايناً أضعف أداء المجلس، ما تسبب في عدم استمراره في العاصمة المؤقتة، وعدم تنفيذ الشق العسكري والأمني من اتفاق الرياض، لدمج التشكيلات العسكرية تحت قيادة وزارتي الدفاع.
وأكد على أهمية وحدة مجلس القيادة الرئاسي، والقيام بالمهام التي أسندت إليهم، والمتمثلة في استعادة الدولة، وتوحيد الجبهة الداخلية، وعودة الخدمات.
وأشار الهجري إلى أن اليمن تعيش مأساة كبيرة نتيجة انقلاب مليشيا الحوثي على مؤسسات الدولة والتوافق الوطني في مؤتمر الحوار الوطني ومخرجاته كوثيقة تاريخية، في حين كان اليمن يمضي في نظام سياسي تعددي ضمن الديمقراطيات الناشئة، لكنها سقطت كل هذه بوجود الجماعة المليشياوية التي أدخلت البلد في الحرب التي هي خيار الحوثي وليست خيار الشعب اليمني.
وأكد أن كل يمني مع السلام وتنتهي حرب الحوثي ضد الشعب اليمني، وإنهاء الجرم المتمثل بانقلاب المليشيا الإرهابية، كما هي رغبة المجتمع الدولي والإقليم.
وتابع قائلاً: "الطرف الوحيد الذي لا يريد السلام هي مليشيا الحوثي، التي ترى أن الحرب والعنف هي ما يحقق أهدافها، لعلمها أنه بغياب البندقية لن تستطيع الحصول على أي قبول شعبي، وأن الشعب العريق الحضاري صاحب أمجاد عظيمة في الماضي، وتجربة ديمقراطية حديثة، لا يمكن أن يقبل بفكر الحوثي".
ونوه بأنه لا توجد أي مؤشرات حول تحقيق السلام، "لكن ما نعلمه أن مبادرات كثيرة من المجتمع الدولي، ومن المملكة العربية السعودية، وجهودها للتقارب والجلوس على طاولة الحوار، إضافة إلى الوساطة العمانية، حيث إن مليشيا الحوثي تريد أن تحصل على تنازلات ومكاسب دون أن تعطي شيئاً".
وأشار إلى عبث مليشيا الحوثي في ميناء الحديدة وإدخال السلاح والغاز والنفط الإيراني، وتحصيل مئات المليارات دون أن يدفعوا رواتب الموظفين، وكل رغبتهم في أن يحققوا مكاسب خاصة بهم.
وحول دور الأحزاب السياسية في المشهد، أكد رئيس برلمانية الإصلاح، أنها هي الرافعة السياسية للشرعية، معرباً عن أسفه لتغييب دورها من قبل المؤسسات السياسية والمبعوث الأممي.
وبين أن النظام السياسي للجمهورية اليمنية قائم على التعددية السياسية، وليس على تعددية الجيوش والأسلحة لخطورة ذلك.
وأرجع الهجري الضعف في أداء الأحزاب السياسية إلى عدة عوامل منها ظروف الشتات، وما تعرضت له الحياة السياسية من قبل مليشيا الحوثي التي صادرت الحريات العامة، ما ألقى بظلاله على أداء الأحزاب السياسية، إضافة إلى عدم عودة الحياة السياسية بالشكل الصحيح في مناطق محررة وتم الاعتداء على مقرات الأحزاب، في حين كان يُنتظر أن تنتعش الحياة السياسية فيها، مجدداً أمله في أن تشرك الأحزاب في المرحلة المقبلة.
ولفت إلى أن الضعف القائم في أداء مؤسسات الشرعية والمكونات الداعمة لها، تلقي بظلالها على الوضع العام، داعياً الأحزاب السياسية إلى مراجعة وتفعيل أدائها وتجاوز الإخفاقات، مشدداً على الخروج من حالة المناكفات واجترار الماضي.
وفي ما يتعلق بمجلس النواب ودوره، نفى رئيس الكتلة البرلمانية للإصلاح، أن تكون هيئة التشاور والمصالحة بديلاً لمجلس النواب، كونها أنشأت في قرار نقل السلطة بهدف مساعدة مجلس القيادة على حل الإشكالات بين القوى المؤيدة للشرعية وإنهاء الخلافات.
وأكد أن مجلس النواب برئاسته وأعضائه لم يتوان يوماً عن محاولة عقد جلساته، مشيراً إلى أن العوائق تتركز في الإشكالات الأمنية واللوجستية، معتبراً أن أي انعقاد يتطلب تدخل السلطة التنفيذية لتهيئة الظروف للانعقاد.
وعبر عن أمله في انعقاد قريب لمجلس النواب، لافتاً إلى تواصل مع رئيس مجلس القيادة للتنسيق لعقد المجلس في العاصمة المؤقتة عدن أو أي محافظة أخرى، متمنياً الوصول إلى مرحلة الانعقاد الدائم للمجلس.
ووصف علاقات سلطات الدولة بأنها علاقات تكامل، موضحاً أن رقابة مجلس النواب هي دور دستوري لتحسين أداء الحكومة.
وأكد أن غياب مجلس النواب أثر على الحكومة، ملمحاً إلى دور لجان المجلس في عدد من القضايا، وآخرها تقرير مجلس النواب حول النفط والكهرباء والاتصالات والمالية.
وقال الهجري إن الحكومة لم تتصرف بطريقة صحيحة حيال تقرير البرلمان الأخير، وإنه كان يفترض أن يوقفوا الإجراءات بشأن ما ورد في تقرير مجلس النواب والملاحظات ويردوا عليه.
وعبر عن أسفه لمضي الحكومة دون الالتفات لتقرير البرلمان الذي تحدث عن اختلالات كبيرة في قطاعات الكهرباء والنفط، متمنياً أن تستوعب الحكومة الدستور والقانون، وحق مجلس النواب في مراقبة أدائها.
وعن السلام المرتقب، أكد الهجري أن الإصلاح مع أي سلام دائم يحافظ على المركز القانوني للدولة ولا يشرعن المليشيات وأن يفككها وتسحب أسلحتها، حتى لا تتكرر دورات العنف.
وأكد على أهمية وحدة مجلس القيادة الرئاسي، والقيام بالمهام التي أسندت إليهم، والمتمثلة في استعادة الدولة، وتوحيد الجبهة الداخلية، وعودة الخدمات.
وأشار الهجري إلى أن اليمن تعيش مأساة كبيرة نتيجة انقلاب مليشيا الحوثي على مؤسسات الدولة والتوافق الوطني في مؤتمر الحوار الوطني ومخرجاته كوثيقة تاريخية، في حين كان اليمن يمضي في نظام سياسي تعددي ضمن الديمقراطيات الناشئة، لكنها سقطت كل هذه بوجود الجماعة المليشياوية التي أدخلت البلد في الحرب التي هي خيار الحوثي وليست خيار الشعب اليمني.
وأكد أن كل يمني مع السلام وتنتهي حرب الحوثي ضد الشعب اليمني، وإنهاء الجرم المتمثل بانقلاب المليشيا الإرهابية، كما هي رغبة المجتمع الدولي والإقليم.
وتابع قائلاً: "الطرف الوحيد الذي لا يريد السلام هي مليشيا الحوثي، التي ترى أن الحرب والعنف هي ما يحقق أهدافها، لعلمها أنه بغياب البندقية لن تستطيع الحصول على أي قبول شعبي، وأن الشعب العريق الحضاري صاحب أمجاد عظيمة في الماضي، وتجربة ديمقراطية حديثة، لا يمكن أن يقبل بفكر الحوثي".
ونوه بأنه لا توجد أي مؤشرات حول تحقيق السلام، "لكن ما نعلمه أن مبادرات كثيرة من المجتمع الدولي، ومن المملكة العربية السعودية، وجهودها للتقارب والجلوس على طاولة الحوار، إضافة إلى الوساطة العمانية، حيث إن مليشيا الحوثي تريد أن تحصل على تنازلات ومكاسب دون أن تعطي شيئاً".
وأشار إلى عبث مليشيا الحوثي في ميناء الحديدة وإدخال السلاح والغاز والنفط الإيراني، وتحصيل مئات المليارات دون أن يدفعوا رواتب الموظفين، وكل رغبتهم في أن يحققوا مكاسب خاصة بهم.
وحول دور الأحزاب السياسية في المشهد، أكد رئيس برلمانية الإصلاح، أنها هي الرافعة السياسية للشرعية، معرباً عن أسفه لتغييب دورها من قبل المؤسسات السياسية والمبعوث الأممي.
وبين أن النظام السياسي للجمهورية اليمنية قائم على التعددية السياسية، وليس على تعددية الجيوش والأسلحة لخطورة ذلك.
وأرجع الهجري الضعف في أداء الأحزاب السياسية إلى عدة عوامل منها ظروف الشتات، وما تعرضت له الحياة السياسية من قبل مليشيا الحوثي التي صادرت الحريات العامة، ما ألقى بظلاله على أداء الأحزاب السياسية، إضافة إلى عدم عودة الحياة السياسية بالشكل الصحيح في مناطق محررة وتم الاعتداء على مقرات الأحزاب، في حين كان يُنتظر أن تنتعش الحياة السياسية فيها، مجدداً أمله في أن تشرك الأحزاب في المرحلة المقبلة.
ولفت إلى أن الضعف القائم في أداء مؤسسات الشرعية والمكونات الداعمة لها، تلقي بظلالها على الوضع العام، داعياً الأحزاب السياسية إلى مراجعة وتفعيل أدائها وتجاوز الإخفاقات، مشدداً على الخروج من حالة المناكفات واجترار الماضي.
وفي ما يتعلق بمجلس النواب ودوره، نفى رئيس الكتلة البرلمانية للإصلاح، أن تكون هيئة التشاور والمصالحة بديلاً لمجلس النواب، كونها أنشأت في قرار نقل السلطة بهدف مساعدة مجلس القيادة على حل الإشكالات بين القوى المؤيدة للشرعية وإنهاء الخلافات.
وأكد أن مجلس النواب برئاسته وأعضائه لم يتوان يوماً عن محاولة عقد جلساته، مشيراً إلى أن العوائق تتركز في الإشكالات الأمنية واللوجستية، معتبراً أن أي انعقاد يتطلب تدخل السلطة التنفيذية لتهيئة الظروف للانعقاد.
وعبر عن أمله في انعقاد قريب لمجلس النواب، لافتاً إلى تواصل مع رئيس مجلس القيادة للتنسيق لعقد المجلس في العاصمة المؤقتة عدن أو أي محافظة أخرى، متمنياً الوصول إلى مرحلة الانعقاد الدائم للمجلس.
ووصف علاقات سلطات الدولة بأنها علاقات تكامل، موضحاً أن رقابة مجلس النواب هي دور دستوري لتحسين أداء الحكومة.
وأكد أن غياب مجلس النواب أثر على الحكومة، ملمحاً إلى دور لجان المجلس في عدد من القضايا، وآخرها تقرير مجلس النواب حول النفط والكهرباء والاتصالات والمالية.
وقال الهجري إن الحكومة لم تتصرف بطريقة صحيحة حيال تقرير البرلمان الأخير، وإنه كان يفترض أن يوقفوا الإجراءات بشأن ما ورد في تقرير مجلس النواب والملاحظات ويردوا عليه.
وعبر عن أسفه لمضي الحكومة دون الالتفات لتقرير البرلمان الذي تحدث عن اختلالات كبيرة في قطاعات الكهرباء والنفط، متمنياً أن تستوعب الحكومة الدستور والقانون، وحق مجلس النواب في مراقبة أدائها.
وعن السلام المرتقب، أكد الهجري أن الإصلاح مع أي سلام دائم يحافظ على المركز القانوني للدولة ولا يشرعن المليشيات وأن يفككها وتسحب أسلحتها، حتى لا تتكرر دورات العنف.
وأكد أن السلام المنشود هو الذي يحافظ على سيادة البلد ووحدة أراضيه.
وكشف عن توصل هيئة التشاور والمصالحة التي تضم كل القوى إلى مشروع تم الاتفاق عليه، يمثل رؤية موحدة وسيتم الإعلان عنه قريباً.
وكشف عن توصل هيئة التشاور والمصالحة التي تضم كل القوى إلى مشروع تم الاتفاق عليه، يمثل رؤية موحدة وسيتم الإعلان عنه قريباً.
الإصلاح.. رائد العمل السياسي وحادي الجماهير إلى النهج الحضاري
#الإصلاح_نت – خاص/ عبدالله المنيفي
في الوقت الذي لا تزال فيه الحياة السياسية تحاول الخروج من بين ركام الانقلاب والحرب التي أشعلتها مليشيا الحوثي، قرر التجمع اليمني للإصلاح أن يكون السباق في بعث الحياة من جديد في روح العمل السياسي، كما فعلها أول مرة.
في عام 1994، وبعد نحو شهرين فقط من انقشاع غبار الحرب، سارع الإصلاح إلى عقد مؤتمره العام الأول، ليكون أول الأحزاب والتنظيمات السياسية التي تعقد مؤتمراتها العامة، في يمن 22 مايو، دعا فيه إلى إزالة آثار الحرب وبلسمة الجراحات، ومعالجة التداعيات وإزالة مخلفات الحرب، وتعمير المناطق المتضررة والاهتمام بالمحافظات الجنوبية وإعطائها الأولوية في المشاريع والخدمات.
هذه الخطوة جاءت كأول تأكيد عملي على مضي الإصلاح في طريق العمل السياسي المؤسسي، بانتظام عقد المؤتمرات العامة، وبناء مؤسسات الحزب، التي يمارس من خلالها عمله وفق آلية ديمقراطية شوروية، نص عليها برنامجه السياسي ولوائحه.
ومنذ الشهور الأولى لتأسيسه، اتجه الإصلاح للتواصل مع الجماهير، والالتحام بالقواعد الشعبية، مؤكداً أنه ليس حزباً نخبوياً صرفاً، وظل طوال مسيرته لثلاثة وثلاثين عاماً وثيق الصلة بالجماهير، منها ينطلق، وإليها يستند، مما منحه حيوية وديناميكية.
ريادة العمل السياسي والجماهيري
خاض الإصلاح باقتدار وإمكانات ذاتية كل المنافسات الانتخابية التي شهدتها البلاد، رغم ما شابها من شوائب من استغلال أدوات ومؤسسات السلطة في التأثير على نتائجها، واحتكم إلى صناديق الاقتراع، التي حكمت قراراته في المشاركة في السلطة أو العودة إلى صفوف المعارضة، ومنح العمليات الانتخابية والعملية السياسية برمتها زخماً ما كان له أن يحدث لو لم يكن الإصلاح أحد ركائز العمل السياسي الديمقراطي التعددي.
ثلاث انتخابات نيابية، ورئاسيتين، ومحليتين، كان الإصلاح في خضم جولاتها، بيديه أدوات العمل السلمي الآمن، تأكيداً منه على تأمين مستقبل اليمنيين، وإبعادهم عن جولات الصراع الدامي على السلطة، وفي كل مرة يؤكد تمسكه بالنهج الحضاري السلمي، ويحث جماهير الشعب على سلوكه، وتطوير تجربته وتحديث آلياته.
حرص الإصلاح على تنمية العملية السياسية، والبقاء كدينامو محرك لها، رغم ما أصابها من قصور واختلالات، وحتى لا يختل توازن المشهد السياسي، فيفضي إلى قتل التجربة في مهدها، ومضى من منطلق المسؤولية، في العمل على معالجة ما يمكن معالجته، وفتح قنوات الحوار والتواصل مع مختلف القوى السياسية في الميدان، وقاد التكتلات والتحالفات السياسية التي دافعها تهيئة أرضية مناسبة لنمو الحياة السياسية، التي تشكل أساساً في بناء الدولة اليمنية.
الاستجابة لنداء الوطن
ناضل التجمع اليمني للإصلاح نحو عقدين، من أجل إحداث التغيير السلمي، الذي يجنب اليمن المزالق الخطرة، ومضى في طريق النضال السلمي مع شركاء الحياة السياسية وفرقائها على السواء، مقدماً التنازلات تلو التنازلات، إعلاء للمصلحة الوطنية، منذ إحرازه المركز الثاني في انتخابات عام 1993 النيابية، ومروراً بثورة الشباب الشعبية السلمية، والمبادرة الخليجية، وحتى اليوم وهو يقف في صدارة المعركة الوطنية لاستعادة الدولة.
ومنذ انقلاب مليشيا الحوثي على الدولة والتوافق الوطني، أدرك الإصلاح خطورة الموقف والمرحلة، فمخلفات التاريخ عادت ومعها مشاريع متعفنة تستهدف الوطن والجمهورية والهوية الوطنية والقوى السياسية، وإن كان الإصلاح هو الكيان الوطني الأول المستهدف من قِبل مخلفات المشروع الإمامي، ولم يكن أمام الإصلاح إلا أن يُعمل قاعدته (الثبات على المبادئ والاتزان في الموقف السياسي)، فكان أول الثابتين على النهج الجمهوري والمنافحين عنه، مقدماً في سبيل المعركة الوطنية ضريبة باهظة من كوادره البشرية التي آمنت بالنضال وشكلت حاجز صد في وجه مليشيا الحوثي ومشروعها الذي يستهدف اليمن أرضاً وإنساناً.
استجاب الإصلاح لنداء الوطن، وانخرط في معركة الدفاع عن الجمهورية ومواجهة الانقلاب، وأسند الشرعية بكل ثقله، وأيد الإسناد العربي، لإنقاذ اليمن من خطر المشروع الإيراني، فأسهم بكل إمكاناته ومقدراته في إحباط هذا المشروع ووقف تغوله وتوسعه، وذهبت كوادر الحزب في تحفيز أبناء الشعب على رفض مشروع الإمامة بكل الإمكانات والسبل المتاحة.
وكانت الحياة السياسية والتعددية الهدف الأول لسهام الإمامة، التي جرفت البلاد وكل مظاهر الدولة والسياسة، لتستبدلها بمظاهر العصابات والعنف وإرهاب المجتمع ومصادرة كل الحقوق والحريات.
المؤسساتية والديمقراطية
نحو عقد والإصلاح في طليعة المعركة الوطنية منحازاً لقيمة الدولة، مدركاً أن استعادة الدولة مسؤولية وطنية وتاريخية، يجب أن تتشكل من أجلها جبهة وطنية عريضة، تضم كل القوى المؤمنة باليمن وثوابته، وقد حرص الإصلاح طوال هذه المرحلة على مد يده لكل شركاء العمل السياسي والوطني، لتكوين هذه الجبهة.
#الإصلاح_نت – خاص/ عبدالله المنيفي
في الوقت الذي لا تزال فيه الحياة السياسية تحاول الخروج من بين ركام الانقلاب والحرب التي أشعلتها مليشيا الحوثي، قرر التجمع اليمني للإصلاح أن يكون السباق في بعث الحياة من جديد في روح العمل السياسي، كما فعلها أول مرة.
في عام 1994، وبعد نحو شهرين فقط من انقشاع غبار الحرب، سارع الإصلاح إلى عقد مؤتمره العام الأول، ليكون أول الأحزاب والتنظيمات السياسية التي تعقد مؤتمراتها العامة، في يمن 22 مايو، دعا فيه إلى إزالة آثار الحرب وبلسمة الجراحات، ومعالجة التداعيات وإزالة مخلفات الحرب، وتعمير المناطق المتضررة والاهتمام بالمحافظات الجنوبية وإعطائها الأولوية في المشاريع والخدمات.
هذه الخطوة جاءت كأول تأكيد عملي على مضي الإصلاح في طريق العمل السياسي المؤسسي، بانتظام عقد المؤتمرات العامة، وبناء مؤسسات الحزب، التي يمارس من خلالها عمله وفق آلية ديمقراطية شوروية، نص عليها برنامجه السياسي ولوائحه.
ومنذ الشهور الأولى لتأسيسه، اتجه الإصلاح للتواصل مع الجماهير، والالتحام بالقواعد الشعبية، مؤكداً أنه ليس حزباً نخبوياً صرفاً، وظل طوال مسيرته لثلاثة وثلاثين عاماً وثيق الصلة بالجماهير، منها ينطلق، وإليها يستند، مما منحه حيوية وديناميكية.
ريادة العمل السياسي والجماهيري
خاض الإصلاح باقتدار وإمكانات ذاتية كل المنافسات الانتخابية التي شهدتها البلاد، رغم ما شابها من شوائب من استغلال أدوات ومؤسسات السلطة في التأثير على نتائجها، واحتكم إلى صناديق الاقتراع، التي حكمت قراراته في المشاركة في السلطة أو العودة إلى صفوف المعارضة، ومنح العمليات الانتخابية والعملية السياسية برمتها زخماً ما كان له أن يحدث لو لم يكن الإصلاح أحد ركائز العمل السياسي الديمقراطي التعددي.
ثلاث انتخابات نيابية، ورئاسيتين، ومحليتين، كان الإصلاح في خضم جولاتها، بيديه أدوات العمل السلمي الآمن، تأكيداً منه على تأمين مستقبل اليمنيين، وإبعادهم عن جولات الصراع الدامي على السلطة، وفي كل مرة يؤكد تمسكه بالنهج الحضاري السلمي، ويحث جماهير الشعب على سلوكه، وتطوير تجربته وتحديث آلياته.
حرص الإصلاح على تنمية العملية السياسية، والبقاء كدينامو محرك لها، رغم ما أصابها من قصور واختلالات، وحتى لا يختل توازن المشهد السياسي، فيفضي إلى قتل التجربة في مهدها، ومضى من منطلق المسؤولية، في العمل على معالجة ما يمكن معالجته، وفتح قنوات الحوار والتواصل مع مختلف القوى السياسية في الميدان، وقاد التكتلات والتحالفات السياسية التي دافعها تهيئة أرضية مناسبة لنمو الحياة السياسية، التي تشكل أساساً في بناء الدولة اليمنية.
الاستجابة لنداء الوطن
ناضل التجمع اليمني للإصلاح نحو عقدين، من أجل إحداث التغيير السلمي، الذي يجنب اليمن المزالق الخطرة، ومضى في طريق النضال السلمي مع شركاء الحياة السياسية وفرقائها على السواء، مقدماً التنازلات تلو التنازلات، إعلاء للمصلحة الوطنية، منذ إحرازه المركز الثاني في انتخابات عام 1993 النيابية، ومروراً بثورة الشباب الشعبية السلمية، والمبادرة الخليجية، وحتى اليوم وهو يقف في صدارة المعركة الوطنية لاستعادة الدولة.
ومنذ انقلاب مليشيا الحوثي على الدولة والتوافق الوطني، أدرك الإصلاح خطورة الموقف والمرحلة، فمخلفات التاريخ عادت ومعها مشاريع متعفنة تستهدف الوطن والجمهورية والهوية الوطنية والقوى السياسية، وإن كان الإصلاح هو الكيان الوطني الأول المستهدف من قِبل مخلفات المشروع الإمامي، ولم يكن أمام الإصلاح إلا أن يُعمل قاعدته (الثبات على المبادئ والاتزان في الموقف السياسي)، فكان أول الثابتين على النهج الجمهوري والمنافحين عنه، مقدماً في سبيل المعركة الوطنية ضريبة باهظة من كوادره البشرية التي آمنت بالنضال وشكلت حاجز صد في وجه مليشيا الحوثي ومشروعها الذي يستهدف اليمن أرضاً وإنساناً.
استجاب الإصلاح لنداء الوطن، وانخرط في معركة الدفاع عن الجمهورية ومواجهة الانقلاب، وأسند الشرعية بكل ثقله، وأيد الإسناد العربي، لإنقاذ اليمن من خطر المشروع الإيراني، فأسهم بكل إمكاناته ومقدراته في إحباط هذا المشروع ووقف تغوله وتوسعه، وذهبت كوادر الحزب في تحفيز أبناء الشعب على رفض مشروع الإمامة بكل الإمكانات والسبل المتاحة.
وكانت الحياة السياسية والتعددية الهدف الأول لسهام الإمامة، التي جرفت البلاد وكل مظاهر الدولة والسياسة، لتستبدلها بمظاهر العصابات والعنف وإرهاب المجتمع ومصادرة كل الحقوق والحريات.
المؤسساتية والديمقراطية
نحو عقد والإصلاح في طليعة المعركة الوطنية منحازاً لقيمة الدولة، مدركاً أن استعادة الدولة مسؤولية وطنية وتاريخية، يجب أن تتشكل من أجلها جبهة وطنية عريضة، تضم كل القوى المؤمنة باليمن وثوابته، وقد حرص الإصلاح طوال هذه المرحلة على مد يده لكل شركاء العمل السياسي والوطني، لتكوين هذه الجبهة.
ولأن اليمنيين يسعون إلى استعادة دولتهم، والشروع في بناء الدولة الاتحادية التي توافقوا عليها في مؤتمر الحوار الوطني، الذي يمثل ذروة الإجماع الوطني، برعاية الأشقاء والأصدقاء، وهي الدولة العادلة الضامنة القائمة على الشراكة، والمرتكزة على التعددية السياسية والديمقراطية، فقد رأى الإصلاح أن العمل المشترك على استعادة الحياة السياسية، يمثل أحد جوانب الانتصار على مشاريع الموت والعنف، فتكررت دعوات الإصلاح للشركاء للعمل على عودة الحياة السياسية إلى المحافظات المحررة.
وكعادته، سارع الإصلاح إلى تنشيط أطره ومؤسساته الحزبية، وشرعت الحيوية تتجدد في العديد من المحافظات، حيث انتخبت أطره الحزبية قيادات جديدة لقيادة المكاتب التنفيذية للحزب في 9 محافظات، وما زالت الوتيرة مستمرة، في اتجاه التجديد والتحديث وضخ دماء جديدة في قيادة الحزب، وفق آلية مؤسسية ديمقراطية لا تخفى على العيان.
مواقف تنسجم مع المبادئ
واتساقاً مع نهجه الوطني الذي سار عليه منذ تأسيسه، جاءت دعوة الأمين العام للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ عبد الوهاب الآنسي، في تهنئته الشهر الماضي، بذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي العام، حين دعا لإعادة التلاحم الوطني؛ لوأد مشاريع الكهنوت والخرافة الحوثية، واستعادة الجمهورية، انطلاقاً من المسؤولية للوطنية للأحزاب والقوى السياسية أمام الشعب والتاريخ.
وفي أكثر من مناسبة، أكد رئيس الكتلة البرلمانية، النائب عبد الرزاق الهجري، على ضرورة عودة الحياة السياسية والممارسة الحزبية إلى كل شبر في الأراضي اليمنية، ودعم حرية الصحافة والتعبير، وهي إجراءات لا تقل أهمية في المعركة الوطنية لاستعادة الدولة، وإنقاذ البلاد من مليشيا الحوثي التي استهدفت العملية السياسية السلمية والأحزاب السياسية، كما استهدفت كل فئات المجتمع اليمني، وحتى النساء، وكل مظاهر الحياة العامة في اليمن، وتعمل على جرف الهوية الوطنية الجامعة لكل أبناء الشعب اليمني.
ويرى الإصلاح أن هذه المهام الجسيمة تتطلب شراكة تستعلي على كل المصالح الخاصة، وتستحضر المخاطر المحدقة باليمن.
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10602
وكعادته، سارع الإصلاح إلى تنشيط أطره ومؤسساته الحزبية، وشرعت الحيوية تتجدد في العديد من المحافظات، حيث انتخبت أطره الحزبية قيادات جديدة لقيادة المكاتب التنفيذية للحزب في 9 محافظات، وما زالت الوتيرة مستمرة، في اتجاه التجديد والتحديث وضخ دماء جديدة في قيادة الحزب، وفق آلية مؤسسية ديمقراطية لا تخفى على العيان.
مواقف تنسجم مع المبادئ
واتساقاً مع نهجه الوطني الذي سار عليه منذ تأسيسه، جاءت دعوة الأمين العام للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ عبد الوهاب الآنسي، في تهنئته الشهر الماضي، بذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي العام، حين دعا لإعادة التلاحم الوطني؛ لوأد مشاريع الكهنوت والخرافة الحوثية، واستعادة الجمهورية، انطلاقاً من المسؤولية للوطنية للأحزاب والقوى السياسية أمام الشعب والتاريخ.
وفي أكثر من مناسبة، أكد رئيس الكتلة البرلمانية، النائب عبد الرزاق الهجري، على ضرورة عودة الحياة السياسية والممارسة الحزبية إلى كل شبر في الأراضي اليمنية، ودعم حرية الصحافة والتعبير، وهي إجراءات لا تقل أهمية في المعركة الوطنية لاستعادة الدولة، وإنقاذ البلاد من مليشيا الحوثي التي استهدفت العملية السياسية السلمية والأحزاب السياسية، كما استهدفت كل فئات المجتمع اليمني، وحتى النساء، وكل مظاهر الحياة العامة في اليمن، وتعمل على جرف الهوية الوطنية الجامعة لكل أبناء الشعب اليمني.
ويرى الإصلاح أن هذه المهام الجسيمة تتطلب شراكة تستعلي على كل المصالح الخاصة، وتستحضر المخاطر المحدقة باليمن.
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10602
alislah-ye.net
الإصلاح.. رائد العمل السياسي وحادي الجماهير إلى النهج الحضاري
- الإصلاح.. رائد العمل السياسي وحادي الجماهير إلى النهج الحضاري
بات أهم روافع العمل الوطني برمته..
عضو مجلس القيادة «العليمي»: الإصلاح استحق مكانته المتقدمة بمواقفه الجسورة وتضحياته في المعركة الوطنية
الإصلاح نت – متابعة خاصة
قال عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، إن الإصلاح استحق مكانته السياسية المتقدمة في الوطن بمواقفه الجسورة، ومن التضحيات التي اهلته لدور فاعل في المعركة الوطنية وتثبيت الدولة.
وأضاف العليمي، في تدوينة على منصة إكس، اليوم الخميس، بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس التجمع اليمني للإصلاح، إن الحزب بات على بهذه المواقف والتضحيات، أحد أهم روافع العمل الوطني برمته.
وأكد أن الإصلاح شهد تطوراً ملحوظاً في الخطاب والممارسة على طول تجربته الممتدة لثلاثة عقود، مضيفاً "وكلنا امل ان يستمر بنفس الزخم وان يشهد المزيد من التطور في أدائه السياسي".
وبمناسبة ذكرى التأسيس توجه عضو مجلس القيادة الرئاسي، بالتهنئة والتحية والتقدير لكل من قيادات الإصلاح وأعضائه ومناصريه، متمنيا لهذا الحزب الكبير في ذكرى تأسيسه استمرار التقدم والنجاح.
وعبر العليمي عن تهانيه لحزب الاصلاح بهذه المناسبة، وأمنياته له ولكافة الاحزاب والتنظيمات السياسية وللعملية السياسية عموما بالنجاح الدائم.
وأوضح أنه لا خيار امامنا إلا استعادة الدولة، ومعها المسار السياسي الكفيل بصناعة الاستقرار الذي قوضته الحرب وفخخته المليشيا.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10609
عضو مجلس القيادة «العليمي»: الإصلاح استحق مكانته المتقدمة بمواقفه الجسورة وتضحياته في المعركة الوطنية
الإصلاح نت – متابعة خاصة
قال عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، إن الإصلاح استحق مكانته السياسية المتقدمة في الوطن بمواقفه الجسورة، ومن التضحيات التي اهلته لدور فاعل في المعركة الوطنية وتثبيت الدولة.
وأضاف العليمي، في تدوينة على منصة إكس، اليوم الخميس، بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس التجمع اليمني للإصلاح، إن الحزب بات على بهذه المواقف والتضحيات، أحد أهم روافع العمل الوطني برمته.
وأكد أن الإصلاح شهد تطوراً ملحوظاً في الخطاب والممارسة على طول تجربته الممتدة لثلاثة عقود، مضيفاً "وكلنا امل ان يستمر بنفس الزخم وان يشهد المزيد من التطور في أدائه السياسي".
وبمناسبة ذكرى التأسيس توجه عضو مجلس القيادة الرئاسي، بالتهنئة والتحية والتقدير لكل من قيادات الإصلاح وأعضائه ومناصريه، متمنيا لهذا الحزب الكبير في ذكرى تأسيسه استمرار التقدم والنجاح.
وعبر العليمي عن تهانيه لحزب الاصلاح بهذه المناسبة، وأمنياته له ولكافة الاحزاب والتنظيمات السياسية وللعملية السياسية عموما بالنجاح الدائم.
وأوضح أنه لا خيار امامنا إلا استعادة الدولة، ومعها المسار السياسي الكفيل بصناعة الاستقرار الذي قوضته الحرب وفخخته المليشيا.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10609
alislah-ye.net
عضو مجلس القيادة «العليمي»: الإصلاح استحق مكانته المتقدمة بمواقفه الجسورة وتضحياته في المعركة الوطنية
- بات أهم روافع العمل الوطني برمته.. عضو مجلس القيادة «العليمي»: الإصلاح استحق مكانته المتقدمة بمواقفه الجسورة وتضحياته في المعركة الوطنية
أمانة الحزب الاشتراكي اليمني تهنئ الإصلاح بذكرى التأسيس
#الإصلاح_نت - خاص
هنأت الأمانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني، قيادة التجمع اليمني للإصلاح، وكافة أعضاءه وانصاره بمناسبة الذكرى ال 33 لتأسيس الإصلاح.
وتمنت أمانة الاشتراكي للإصلاح وقيادته وأعضاءه التقدم والنجاح في أداء مهامهم.
وعبرت عن الاعتراف بدور الإصلاح الفاعل إلى جانب المكونات السياسية المنضوية في التحالف الوطني الداعم للشرعية على درب استعادة الدولة وانهاء الانقلاب.
وأكدت التعويل على حزب الاصلاح في الاسهام الأكبر لتمتين مبدأ الشراكة والتوافق في العملية السياسية القائمة ضمن اصطفاف الشرعية.
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10611
#الإصلاح_نت - خاص
هنأت الأمانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني، قيادة التجمع اليمني للإصلاح، وكافة أعضاءه وانصاره بمناسبة الذكرى ال 33 لتأسيس الإصلاح.
وتمنت أمانة الاشتراكي للإصلاح وقيادته وأعضاءه التقدم والنجاح في أداء مهامهم.
وعبرت عن الاعتراف بدور الإصلاح الفاعل إلى جانب المكونات السياسية المنضوية في التحالف الوطني الداعم للشرعية على درب استعادة الدولة وانهاء الانقلاب.
وأكدت التعويل على حزب الاصلاح في الاسهام الأكبر لتمتين مبدأ الشراكة والتوافق في العملية السياسية القائمة ضمن اصطفاف الشرعية.
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10611
alislah-ye.net
أمانة الحزب الاشتراكي اليمني تهنئ الإصلاح بذكرى التأسيس
- أمانة الحزب الاشتراكي اليمني تهنئ الإصلاح بذكرى التأسيس
تزامنا مع الذكرى الـ 33 لتأسيس الإصلاح..
سياسية المكتب التنفيذي للإصلاح بريمة تقيم ندوة عن «جذور الصراع ومستقبل السلام في اليمن»
#الإصلاح_نت – مأرب
تزامنا مع الذكرى ال 33 لتأسيس التجمع اليمني للإصلاح، نظمت الدائرة السياسية في المكتب التنفيذي للإصلاح بمحافظة ريمة، عصر اليوم الخميس بمأرب، ندوة سياسية تحت عنوان "جذور الصراع ومستقبل السلام في اليمن"
وخلال الندوة التي حضرها عدد من الشخصيات السياسية والاجتماعية بالمحافظة، أكد رئيس الدائرة السياسية بإصلاح ريمة، محمد المشرع، على أهمية هذه الفعالية التي تأتي اليوم بمناسبة مرور 33 عاما على تأسيس حزب التجمع اليمني للإصلاح.
وفي ورقته الأولى التي كانت بعنوان جذور الصراع في اليمن تحدث فيها المشرع عن الفكر السلالي القائم على فكرة الاصطفاء والحق الإلهي في الحكم التي كانت وما تزال من أهم وأخطر أسباب عدم الاستقرار السياسي في اليمن والتي كلفت اليمن خسائر باهظة في الأرواح والممتلكات والاستقرار السياسي برمته حتى اللحظة الراهنة، إلى جانب الفساد السياسي ومحاولات إضعاف المكونات السياسية للتفرد بالحكم بل والذهاب قدما نحو توريث الحكم.
وفي الورقة الثانية التي كانت بعنوان مستقبل السلام في اليمن، تحدث فيها المحامي والسياسي حسن الحوري، عن واقع العمل السياسي في اليمن والمراحل التي مرت بها العملية السياسية ومنعطفاتها المختلفة والإنسدادات التي واجهت العمل السياسي ومسارات التسوية وتباين المواقف السياسية للمكونات المختلفة، التي أحدثت ثغرة نفذت من خلالها مليشيا الحوثي لإسقاط الدولة ومؤسساتها المختلفة وعلى رأسها المؤسسة العسكرية.
وعن مستقبل السلام، أكد الحوري على ضرورة وحدة الصف الجمهوري والالتفاف حول المشروع الوطني لاستعادة الدولة بمؤسساتها المختلفة.
كما لفت في ختام ورقته الى أهمية الاحتفاء بثورة 26 سبتمبر، كرسالة واضحة تعبر عن رفض الشعب اليمني لعودة الحكم الامامي الكهنوتي ممثلا بمليشيا الحوثي الارهابية.
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10610
سياسية المكتب التنفيذي للإصلاح بريمة تقيم ندوة عن «جذور الصراع ومستقبل السلام في اليمن»
#الإصلاح_نت – مأرب
تزامنا مع الذكرى ال 33 لتأسيس التجمع اليمني للإصلاح، نظمت الدائرة السياسية في المكتب التنفيذي للإصلاح بمحافظة ريمة، عصر اليوم الخميس بمأرب، ندوة سياسية تحت عنوان "جذور الصراع ومستقبل السلام في اليمن"
وخلال الندوة التي حضرها عدد من الشخصيات السياسية والاجتماعية بالمحافظة، أكد رئيس الدائرة السياسية بإصلاح ريمة، محمد المشرع، على أهمية هذه الفعالية التي تأتي اليوم بمناسبة مرور 33 عاما على تأسيس حزب التجمع اليمني للإصلاح.
وفي ورقته الأولى التي كانت بعنوان جذور الصراع في اليمن تحدث فيها المشرع عن الفكر السلالي القائم على فكرة الاصطفاء والحق الإلهي في الحكم التي كانت وما تزال من أهم وأخطر أسباب عدم الاستقرار السياسي في اليمن والتي كلفت اليمن خسائر باهظة في الأرواح والممتلكات والاستقرار السياسي برمته حتى اللحظة الراهنة، إلى جانب الفساد السياسي ومحاولات إضعاف المكونات السياسية للتفرد بالحكم بل والذهاب قدما نحو توريث الحكم.
وفي الورقة الثانية التي كانت بعنوان مستقبل السلام في اليمن، تحدث فيها المحامي والسياسي حسن الحوري، عن واقع العمل السياسي في اليمن والمراحل التي مرت بها العملية السياسية ومنعطفاتها المختلفة والإنسدادات التي واجهت العمل السياسي ومسارات التسوية وتباين المواقف السياسية للمكونات المختلفة، التي أحدثت ثغرة نفذت من خلالها مليشيا الحوثي لإسقاط الدولة ومؤسساتها المختلفة وعلى رأسها المؤسسة العسكرية.
وعن مستقبل السلام، أكد الحوري على ضرورة وحدة الصف الجمهوري والالتفاف حول المشروع الوطني لاستعادة الدولة بمؤسساتها المختلفة.
كما لفت في ختام ورقته الى أهمية الاحتفاء بثورة 26 سبتمبر، كرسالة واضحة تعبر عن رفض الشعب اليمني لعودة الحكم الامامي الكهنوتي ممثلا بمليشيا الحوثي الارهابية.
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10610
alislah-ye.net
سياسية المكتب التنفيذي للإصلاح بريمة تقيم ندوة عن «جذور الصراع ومستقبل السلام في اليمن»
- تزامنا مع الذكرى الـ 33 لتأسيس الإصلاح.. سياسية المكتب التنفيذي للإصلاح بريمة تقيم ندوة عن «جذور الصراع ومستقبل السلام في اليمن»
أكد المضي على درب 26سبتمبر حتى استعادة الدولة..
إصلاح مأرب يحتفل بالذكرى الـ33 للتأسيس بحفل خطابي وفني حاشد عنوانه قيم الجمهورية
الإصلاح نت – خاص
أقام المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة مأرب، احتفالاً خطابياً وفنياً حاشداً، مساء أمس الخميس، بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الإصلاح، شارك فيها حشد كبير من الإصلاحيين والاصلاحيات.
وفي الحفل الذي حضره نواباً وأعضاء مجلس شورى، وقيادات في الأمانة العامة ورؤساء مكاتب تنفيذية، وممثلي الأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني، ألقى نائب رئيس الدائرة الإعلامية للإصلاح، عدنان العديني، كلمة الأمانة العامة، نقل في مستهلها تحياتي رئيس وأعضاء الهيئة العليا والأمين العام للإصلاح وأعضاء الأمانة، وتهنئتهم بذكرى التأسيس، موجهاً التحية للأستاذ المناضل محمد قحطان.
وحيا العديني قيادات وأعضاء الإصلاح بمأرب الذين كان لهم قصب السبق في مقاومة الانقلاب الحوثي وتصدر المواجهة مع إخوانهم من مختلف المكونات السياسية والقبائل وسطروا البطولات مع اخوانهم من المحافظات، محيياً بشكل الخاص عضو مجلس القيادة الرئاسي محافظ المحافظة الشيخ سلطان العرادة، الذي مثل مظلة للجمع.
ووجه تحية خاصة لأشر الشهداء، وللجرحى المناضلين، والمختطفين والأسرى في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية، وفي مقدمتهم القائد الكبير الأستاذ محمد قحطان، وكل أبناء الجيش والمقاومة وكافة المناضلين من أجل استعادة الدولة.
وأكد العديني أن الاحتفال بذكرى تأسيس الإصلاح هو احتفال بصمود الجمهورية وكيانها ونظامها وثوابتها، وإنجاز كل الأحرار في الحفاظ على اليمن من أن تبتلعها المشاريع الصغيرة حيث كادت النسخة الامامية الجديدة أن تبتلعها.
واعتبر الانتشار الواسع للإصلاح في كل ربوع اليمن هو أحد الضمانات والركائز التي تحفظ الأمل بعودة اليمن إلى استقراره وسلامه والعبور نحو المستقبل المنشود.
وتطرق نائب رئيس إعلامية الإصلاح، إلى مسيرة أدوار الحزب في كل المحطات التاريخية والمفصليةـ مؤمناً بالتعايش والشراكة والنضال السلمي، وانحيازه لليمن والمستقبل حين جاء الإرهاب الحوثي الكهنوتي محملاً بالماضي البغيض.
وأوضح أن الإصلاح يقف دوماً في الجانب الصحيح من التاريخ، وفي ضفة الوطن والمبادئ والثوابت والشراكة والحريات والعلاقات الندية والمصالح المشتركة مع العالم.
وأشار إلى أدوار الإصلاح منذ تحذيره من الخطر الداهم للإمامة ومقاومة تحركاتها، وانحيازه للشعب ومقاومة مليشيا الحوثي، حيث كانت قيادته وأعضاءه في الطليعة الأولى للمقاومة الشعبية، وضحى بخيرة رجاله في سبيل حماية النظام الجمهوري ومكتسبات ثورة 26سبتمبر، وما ناله من صلف المليشيا وأذاها.
وقال العديني، إن الإصلاح حمل طوال تاريخه وما يزال مقاصد وأهداف ثورة 26سبتمبر، و14 أكتوبر، و22مايو، وعمل على تجذير قيم الجمهورية والوحدة والاستقلال، ونشر قيم الوسطية والاعتدال والخير والحق والعدل في المجتمع.
ودعا كل القوى وجماهير الشعب لأن يكون الاحتفال بالذكرى الـ61 لثورة 26 سبتمبر استثنائياً ولائقاً بهذه الثورة العظيمة، والتذكير والتعبئة بأهميتها وقيمها.
ونوه بما جسده شباب الإصلاح خلال السنوات الماضية، من نماذج النضال والبأس والتضحية والبناء، وكانوا قدوة في مختلف الميادين، يؤدون واجبهم الوطني من منطلق الأهداف الوطنية التي يضحون من أجلها بنبل وسخاء.
وأشاد نائب رئيس إعلامية الإصلاح في كلمته بالحفل، بدور المرأة الإصلاحية الاستثنائي والمدهش خلال السنوات الماضية، واسهاماتها بفاعلية في جميع المجالات وريادتها لميادين النضال والكلمة والقيادة بإيمان وصبر عظيمين.
وأكد أن الإصلاح مع أبناء الشعب وهمومهم، وأن اليمن أكبر من كل المشاريع الصغيرة الماضوية، واليمنيين أكبر من أن يخضعوا لسلالة أو عرق أو جماعة نازية مشحونة بالحقد والنقمة، ولا مشروع لديها سوى الاستعباد.
وحث الجميع لأن يكونوا بمستوى المسئولية، وان يسمعوا لأصوات الناس ويتحدوا معهم لاستعادة الدولة المنشودة.
ودعا العديني، مجلس القيادة الرئاسي ومكوناته لأن يجعلوا مصلحة اليمن العليا فوق كل اعتبار، مشدداً على أن تقوم الحكومة بأدوارها في تقديم الخدمات للناس ومعالجة الوضع الاقتصادي، وحشد الطاقات لدعم معركة اليمنيين ضد المليشيات، والاهتمام بأسر الشهداء والجرحى والمختطفين، وفرض السلام بسلام عادل شامل أو بتكتيل القوة وتوحيد كل البنادق بالشعب وإنجاز الاستحقاق الأكبر الذي يحلم به اليمنيون.
وعبر عن الشكر والتقدير لكل الاسهامات المقدرة لإسناد الشعب ومعركته من قبل الأشقاء والأصدقاء، وخاصة في المملكة العربية السعودية، التي تواصل اسهاماتها في عدة مجالات، معرباً عن أمله في أن تكلل كل الجهود بالمزيد من تقوية الدولة اليمنية ورفع المعاناة عن كاهل الشعب الذي يراهن على اشقائه وشركائه في المصير والجغرافيا والمخاطر.
إصلاح مأرب يحتفل بالذكرى الـ33 للتأسيس بحفل خطابي وفني حاشد عنوانه قيم الجمهورية
الإصلاح نت – خاص
أقام المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة مأرب، احتفالاً خطابياً وفنياً حاشداً، مساء أمس الخميس، بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الإصلاح، شارك فيها حشد كبير من الإصلاحيين والاصلاحيات.
وفي الحفل الذي حضره نواباً وأعضاء مجلس شورى، وقيادات في الأمانة العامة ورؤساء مكاتب تنفيذية، وممثلي الأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني، ألقى نائب رئيس الدائرة الإعلامية للإصلاح، عدنان العديني، كلمة الأمانة العامة، نقل في مستهلها تحياتي رئيس وأعضاء الهيئة العليا والأمين العام للإصلاح وأعضاء الأمانة، وتهنئتهم بذكرى التأسيس، موجهاً التحية للأستاذ المناضل محمد قحطان.
وحيا العديني قيادات وأعضاء الإصلاح بمأرب الذين كان لهم قصب السبق في مقاومة الانقلاب الحوثي وتصدر المواجهة مع إخوانهم من مختلف المكونات السياسية والقبائل وسطروا البطولات مع اخوانهم من المحافظات، محيياً بشكل الخاص عضو مجلس القيادة الرئاسي محافظ المحافظة الشيخ سلطان العرادة، الذي مثل مظلة للجمع.
ووجه تحية خاصة لأشر الشهداء، وللجرحى المناضلين، والمختطفين والأسرى في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية، وفي مقدمتهم القائد الكبير الأستاذ محمد قحطان، وكل أبناء الجيش والمقاومة وكافة المناضلين من أجل استعادة الدولة.
وأكد العديني أن الاحتفال بذكرى تأسيس الإصلاح هو احتفال بصمود الجمهورية وكيانها ونظامها وثوابتها، وإنجاز كل الأحرار في الحفاظ على اليمن من أن تبتلعها المشاريع الصغيرة حيث كادت النسخة الامامية الجديدة أن تبتلعها.
واعتبر الانتشار الواسع للإصلاح في كل ربوع اليمن هو أحد الضمانات والركائز التي تحفظ الأمل بعودة اليمن إلى استقراره وسلامه والعبور نحو المستقبل المنشود.
وتطرق نائب رئيس إعلامية الإصلاح، إلى مسيرة أدوار الحزب في كل المحطات التاريخية والمفصليةـ مؤمناً بالتعايش والشراكة والنضال السلمي، وانحيازه لليمن والمستقبل حين جاء الإرهاب الحوثي الكهنوتي محملاً بالماضي البغيض.
وأوضح أن الإصلاح يقف دوماً في الجانب الصحيح من التاريخ، وفي ضفة الوطن والمبادئ والثوابت والشراكة والحريات والعلاقات الندية والمصالح المشتركة مع العالم.
وأشار إلى أدوار الإصلاح منذ تحذيره من الخطر الداهم للإمامة ومقاومة تحركاتها، وانحيازه للشعب ومقاومة مليشيا الحوثي، حيث كانت قيادته وأعضاءه في الطليعة الأولى للمقاومة الشعبية، وضحى بخيرة رجاله في سبيل حماية النظام الجمهوري ومكتسبات ثورة 26سبتمبر، وما ناله من صلف المليشيا وأذاها.
وقال العديني، إن الإصلاح حمل طوال تاريخه وما يزال مقاصد وأهداف ثورة 26سبتمبر، و14 أكتوبر، و22مايو، وعمل على تجذير قيم الجمهورية والوحدة والاستقلال، ونشر قيم الوسطية والاعتدال والخير والحق والعدل في المجتمع.
ودعا كل القوى وجماهير الشعب لأن يكون الاحتفال بالذكرى الـ61 لثورة 26 سبتمبر استثنائياً ولائقاً بهذه الثورة العظيمة، والتذكير والتعبئة بأهميتها وقيمها.
ونوه بما جسده شباب الإصلاح خلال السنوات الماضية، من نماذج النضال والبأس والتضحية والبناء، وكانوا قدوة في مختلف الميادين، يؤدون واجبهم الوطني من منطلق الأهداف الوطنية التي يضحون من أجلها بنبل وسخاء.
وأشاد نائب رئيس إعلامية الإصلاح في كلمته بالحفل، بدور المرأة الإصلاحية الاستثنائي والمدهش خلال السنوات الماضية، واسهاماتها بفاعلية في جميع المجالات وريادتها لميادين النضال والكلمة والقيادة بإيمان وصبر عظيمين.
وأكد أن الإصلاح مع أبناء الشعب وهمومهم، وأن اليمن أكبر من كل المشاريع الصغيرة الماضوية، واليمنيين أكبر من أن يخضعوا لسلالة أو عرق أو جماعة نازية مشحونة بالحقد والنقمة، ولا مشروع لديها سوى الاستعباد.
وحث الجميع لأن يكونوا بمستوى المسئولية، وان يسمعوا لأصوات الناس ويتحدوا معهم لاستعادة الدولة المنشودة.
ودعا العديني، مجلس القيادة الرئاسي ومكوناته لأن يجعلوا مصلحة اليمن العليا فوق كل اعتبار، مشدداً على أن تقوم الحكومة بأدوارها في تقديم الخدمات للناس ومعالجة الوضع الاقتصادي، وحشد الطاقات لدعم معركة اليمنيين ضد المليشيات، والاهتمام بأسر الشهداء والجرحى والمختطفين، وفرض السلام بسلام عادل شامل أو بتكتيل القوة وتوحيد كل البنادق بالشعب وإنجاز الاستحقاق الأكبر الذي يحلم به اليمنيون.
وعبر عن الشكر والتقدير لكل الاسهامات المقدرة لإسناد الشعب ومعركته من قبل الأشقاء والأصدقاء، وخاصة في المملكة العربية السعودية، التي تواصل اسهاماتها في عدة مجالات، معرباً عن أمله في أن تكلل كل الجهود بالمزيد من تقوية الدولة اليمنية ورفع المعاناة عن كاهل الشعب الذي يراهن على اشقائه وشركائه في المصير والجغرافيا والمخاطر.
وفي كلمة المكتب التنفيذي للإصلاح بمحافظة مأرب، أكد رئيس الدائرة السياسية، الوعيل الاغبس، أن الإصلاح رافعة حقيقة للمشروع الوطني ومدرسة مرموقة في ترجمة النهج الديمقراطي، محيياً الجهود التي تبذلها قيادات وأعضاء الإصلاح في الساحات والميادين، وفي مأرب خصوصاً، لصد المشاريع الفوضوية وكبح جماح الأفكار العنصرية المستوردة.
وألمح الأغبس إلى احياء ذكرى تأسيس الإصلاح، في أفياء ذكرى ثورتي 26سبتمبر و14 أكتوبر، بما تمثلانه من انتصار لقيم التحرر والانعتاق من قيود الاستبداد بكل أشكاله، مشيراً إلى استمرار الشعب في خوض معركته المصيرية في الدفاع عن هويته وتاريخه وقيمه الوطنية التي ضحى لأجلها بقوافل من الشهداء، رغبة في ارساء قيم العدل والمساوة والحرية والكرامة، وتجسيداً لأصالة المعدن وعمق الانتماء للهوية اليمنية العريقة.
وأكد بأن الأرض اليمني التي ارتوت بدماء خيرة أبناءها لن تقبل أبداً بالإرث الكهنوتي مهما طال أمد المعركة، التي حتماً ستطوي صفحة المليشيا العنصرية، التي أثبتت للعالم بأنها عصابة لا تؤمن بالسلام، لان تكوينها مبني على ثقافة العنف والإرهاب.
وعرج رئيس سياسية الإصلاح بمأرب، إلى دور الإصلاح وشركاء العمل السياسي بالمحافظة واسنادهم في المعركة إلى جوار القوات المسلحة والمقاومة الشعبية مع كل أحرار اليمن، بهدف استعادة الدولة والجمهورية.
وحيا الجيش الوطني والمقاومة الشعبية على انتصاراتهم وتضحياتهم، معرباً عن الاعتزاز بأدوارهم النضالية العملاقة، كما حيا الدور البارز لدول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، الذي أسهم في إيقاف التمدد الإيراني، متطلعاً إلى عمل أكثر فاعلية لقطع مخالب طهران في المنطقة.
وأوضح الأغبس أن الإصلاح ولد جمهورياً وعاش منخرطاً في أوساط الجماهير معبراً عنهم منتصراً لقضاياهم، وأنه سيظل على هذا العهد كأنه الشمس لا تغيب.
وقال إن الإصلاح قطع على نفسه وعداً مع كافة الشركاء، بالمضي لإنجاز الخلاص لوطن أرقته النكبات والأحزان، ولن يتوان عن تقديم ما بوسعه لترسيخ مبدأ الحرية والكراكة والحفاظ على الهوية وقيم الثورة السبتمبرية.
ودعا المجلس الرئاسي والحكومة وجميع مؤسسات الدولة لعدم تجاهل المأساة الاقتصادية وتدهور العملة الوطنية، والعمل على تخفيف وطأة الانهيار الاقتصادي والتدهور المعيشي على حياة المواطن.
وحيا الأغبس نضال المرأة اليمنية الصامدة في ربوع الوطن، والمرأة الإصلاحية وكل الماجدات اللاتي سطرن حضوراً مبهراً في معركة استعادة الدولة.
وجدد التهاني لقيادات وأعضاء الإصلاح عامة، وفي محافظة مأرب خصوصاً داعياً إلى بذل المزيد من العطاء النضالي عبر مختلف المسارات بالشراكة مع جميع القوى والمكونات السياسية.
وفي كلمة الأحزاب السياسية بمحافظة مأرب، هنأ نائب رئيس فرع المؤتمر الشعبي العام سعود اليوسفي، قيادات وقواعد الإصلاح بالذكرى الـ33 لتأسيس حزبهم الجمهوري الديمقراطي الكبير، مشيراً إلى دور الإصلاح الريادي الوطني في الدفاع عن ثورة 26 سبتمبر ومنجزاتها والنظام الجمهوري والهوية اليمنية العربية، ومقارعة الامامة ومخططاتها متمثلة بمليشيا الحوثي الإرهابية ومشروعها الصفوي الإيراني.
واعتبر اليوسفي أن الاحتفال بذكرى تأسيس الأحزاب ليست للتنافس والاستقطاب السياسي، بل للتأكيد على التمسك بالجمهورية والهوية، وثورة 26سبتمبر، الخالدة ومكتسباتها، والحياة السياسية الديمقراطية، وخيارات الشعب اليمني في حقه في نظام حكمه واختياره من يحكمه عبر صناديق الاقتراع، وسيادته على ارضه واستقلاله وطنه.
وذكر بالمسئولية الملقاة على الأحزاب والقوى السياسية في تحقيق تطلعات الشعب اليمني بمزيد من الاصطفاف واللحمة الوطنية حول المشروع الوطني الجامع، ومع الدولة والجمهورية والقيادة الشرعية، ونبذ الخلافات والمهاترات والمصالح الضيقة من أجل الإسراع في دحر مليشيا الحوثي الإرهابية والاحتلال الإيراني لجزء من الوطن، واستعادة العاصمة صنعاء ومؤسسات الدولة، والبدء في إعادة بناء الوطن.
وأشاد نائب رئيس مؤتمر مأرب، بدور الإصلاح في اثراء الحياة السياسية والديمقراطية، وبصماته المؤثرة بحجمه الكبير، شريكاً للمؤتمر وبقية القوى السياسية، في صناعة التحولات التي مرت بها اليمني وصناعة العديد من الإنجازات.
ونوه بتلاحم القوى السياسية في مأرب ودورها في رص صفوف المقاومة للمليشيا الحوثية الإرهابية، بقيادة اللواء الشيخ سلطان العرادة والوقوف كتفاً بكتف مع شرفاء الوطن في كافة الخنادق وميادين الشرف والبطولة، لتمثل مأرب حصناً للجمهورية ومنطلقاً لتأسيس الجيش الوطني، وملاذاً لكل يمني حر مقاوم.
وثمن اليوسفي تضحيات الإصلاح إلى جانب القوى السياسية، في وقوفه مع الجمهورية والشرعية وخيارات الشعب، وتقديمه لخيرة قياداته في سبيل ذلك، لافتاً إلى مضى أكثر من 8 سنوات على اختطاف واخفاء عضو الهيئة العليا للإصلاح، السياسي محمد قحطان، مطالباً الأمم المتحدة والمجتمع الدولي والجامعة العربية بموقف حقيقي تجاه تعنت مليشيا
وألمح الأغبس إلى احياء ذكرى تأسيس الإصلاح، في أفياء ذكرى ثورتي 26سبتمبر و14 أكتوبر، بما تمثلانه من انتصار لقيم التحرر والانعتاق من قيود الاستبداد بكل أشكاله، مشيراً إلى استمرار الشعب في خوض معركته المصيرية في الدفاع عن هويته وتاريخه وقيمه الوطنية التي ضحى لأجلها بقوافل من الشهداء، رغبة في ارساء قيم العدل والمساوة والحرية والكرامة، وتجسيداً لأصالة المعدن وعمق الانتماء للهوية اليمنية العريقة.
وأكد بأن الأرض اليمني التي ارتوت بدماء خيرة أبناءها لن تقبل أبداً بالإرث الكهنوتي مهما طال أمد المعركة، التي حتماً ستطوي صفحة المليشيا العنصرية، التي أثبتت للعالم بأنها عصابة لا تؤمن بالسلام، لان تكوينها مبني على ثقافة العنف والإرهاب.
وعرج رئيس سياسية الإصلاح بمأرب، إلى دور الإصلاح وشركاء العمل السياسي بالمحافظة واسنادهم في المعركة إلى جوار القوات المسلحة والمقاومة الشعبية مع كل أحرار اليمن، بهدف استعادة الدولة والجمهورية.
وحيا الجيش الوطني والمقاومة الشعبية على انتصاراتهم وتضحياتهم، معرباً عن الاعتزاز بأدوارهم النضالية العملاقة، كما حيا الدور البارز لدول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، الذي أسهم في إيقاف التمدد الإيراني، متطلعاً إلى عمل أكثر فاعلية لقطع مخالب طهران في المنطقة.
وأوضح الأغبس أن الإصلاح ولد جمهورياً وعاش منخرطاً في أوساط الجماهير معبراً عنهم منتصراً لقضاياهم، وأنه سيظل على هذا العهد كأنه الشمس لا تغيب.
وقال إن الإصلاح قطع على نفسه وعداً مع كافة الشركاء، بالمضي لإنجاز الخلاص لوطن أرقته النكبات والأحزان، ولن يتوان عن تقديم ما بوسعه لترسيخ مبدأ الحرية والكراكة والحفاظ على الهوية وقيم الثورة السبتمبرية.
ودعا المجلس الرئاسي والحكومة وجميع مؤسسات الدولة لعدم تجاهل المأساة الاقتصادية وتدهور العملة الوطنية، والعمل على تخفيف وطأة الانهيار الاقتصادي والتدهور المعيشي على حياة المواطن.
وحيا الأغبس نضال المرأة اليمنية الصامدة في ربوع الوطن، والمرأة الإصلاحية وكل الماجدات اللاتي سطرن حضوراً مبهراً في معركة استعادة الدولة.
وجدد التهاني لقيادات وأعضاء الإصلاح عامة، وفي محافظة مأرب خصوصاً داعياً إلى بذل المزيد من العطاء النضالي عبر مختلف المسارات بالشراكة مع جميع القوى والمكونات السياسية.
وفي كلمة الأحزاب السياسية بمحافظة مأرب، هنأ نائب رئيس فرع المؤتمر الشعبي العام سعود اليوسفي، قيادات وقواعد الإصلاح بالذكرى الـ33 لتأسيس حزبهم الجمهوري الديمقراطي الكبير، مشيراً إلى دور الإصلاح الريادي الوطني في الدفاع عن ثورة 26 سبتمبر ومنجزاتها والنظام الجمهوري والهوية اليمنية العربية، ومقارعة الامامة ومخططاتها متمثلة بمليشيا الحوثي الإرهابية ومشروعها الصفوي الإيراني.
واعتبر اليوسفي أن الاحتفال بذكرى تأسيس الأحزاب ليست للتنافس والاستقطاب السياسي، بل للتأكيد على التمسك بالجمهورية والهوية، وثورة 26سبتمبر، الخالدة ومكتسباتها، والحياة السياسية الديمقراطية، وخيارات الشعب اليمني في حقه في نظام حكمه واختياره من يحكمه عبر صناديق الاقتراع، وسيادته على ارضه واستقلاله وطنه.
وذكر بالمسئولية الملقاة على الأحزاب والقوى السياسية في تحقيق تطلعات الشعب اليمني بمزيد من الاصطفاف واللحمة الوطنية حول المشروع الوطني الجامع، ومع الدولة والجمهورية والقيادة الشرعية، ونبذ الخلافات والمهاترات والمصالح الضيقة من أجل الإسراع في دحر مليشيا الحوثي الإرهابية والاحتلال الإيراني لجزء من الوطن، واستعادة العاصمة صنعاء ومؤسسات الدولة، والبدء في إعادة بناء الوطن.
وأشاد نائب رئيس مؤتمر مأرب، بدور الإصلاح في اثراء الحياة السياسية والديمقراطية، وبصماته المؤثرة بحجمه الكبير، شريكاً للمؤتمر وبقية القوى السياسية، في صناعة التحولات التي مرت بها اليمني وصناعة العديد من الإنجازات.
ونوه بتلاحم القوى السياسية في مأرب ودورها في رص صفوف المقاومة للمليشيا الحوثية الإرهابية، بقيادة اللواء الشيخ سلطان العرادة والوقوف كتفاً بكتف مع شرفاء الوطن في كافة الخنادق وميادين الشرف والبطولة، لتمثل مأرب حصناً للجمهورية ومنطلقاً لتأسيس الجيش الوطني، وملاذاً لكل يمني حر مقاوم.
وثمن اليوسفي تضحيات الإصلاح إلى جانب القوى السياسية، في وقوفه مع الجمهورية والشرعية وخيارات الشعب، وتقديمه لخيرة قياداته في سبيل ذلك، لافتاً إلى مضى أكثر من 8 سنوات على اختطاف واخفاء عضو الهيئة العليا للإصلاح، السياسي محمد قحطان، مطالباً الأمم المتحدة والمجتمع الدولي والجامعة العربية بموقف حقيقي تجاه تعنت مليشيا
الحوثي، والزامها بالإفراج الفوري وغير المشروط عنه.
ودعا اليوسفي إلى تعزيز وحدة الصف خلف القيادة السياسية، وزيادة اللحمة لتطهير العاصمة وما تبقى من تراب الوطن من مليشيا الحوثي، واستعادة الدولة، والقضاء على الحلم الإيراني.
وشدد نائب رئيس مؤتمر مأرب على مغادرة الماضي وتجاوز الأخطاء التي مكنت مخلفات الامامة من العودة برأسها والعبث بالوطن ومكتسباته وممارسة الحقد والانتقام من الانسان اليمني والثورة والجمهورية والهوية.
وثمن مواقف الاشقاء في التحالف العربي، وعلى رأسهم السعودية والامارات، على موقفهم الأخوي الداعم للشعب اليمني منذ أول لحظة.
وفي كلمة المرأة في الإصلاح بمحافظة مأرب، أكدت أمل دحوان، مضي الإصلاح على درب ثورة 26 سبتمبر التي انتصرت للمرأة اليمنية، كما كان لها دورها في النضال ضد الاستبداد والكهنوت.
وأشارت دحوان، إلى دور المرأة اليمنية دورها في ثورة سبتمبر وأكتوبر، ومواجهتها اليوم لهمجية وبطش مليشيا الحوثي، أسوأ عصابة اسقطت الشرائع والقيم الإنسانية والأعراف الاجتماعية.
وأوضحت أنه ما كان للمرأة اليمنية لتعرف فضل سبتمبر، لولا انقلاب المليشيات الحوثية الكهنوتية العنصرية على الدولة وإرادة الشعب اليمني الحرة، وسيطرة جحافل الظلام على مؤسسات الدولة، لافتة إلى المعاناة التي عاشتها ولا زالت منذ الانقلاب.
وقالت إن نساء مأرب والمرأة الاصلاحية على وجه الخصوص، حجزن مكانهن في صدارة مواجهات قوى البغي والعدوان الإمامي وجرائمه، وضربن صوراً من الصمود والإباء اليماني.
وأكدت دحوان أن الإصلاح سائر على خطى سبتمبر، وابن جمهورية الشعب، فقد كان للمرأة الإصلاحية قصب السبق في مشاركة أحرار ومناضلي اليمن، التصدي لكل هذا القبح القادم من ظلمات التاريخ، وضربت المرأة الإصلاحية أروع الأمثلة في الصمود والتحدي في سبيل الخلاص والانتصار لليمن وللمشروع الوطني، مشروع الدولة، والمجتمع المدني، الذي يكفل الحقوق والحريات للمرأة كما للرجل.
وتحدثت عن دور الإصلاح منذ تأسيسه في تنمية المرأة وتحريرها من الجهل وأسر العادات، كما كان للمرأة الإصلاحية أيضا إنجازات ملموسة في الإطار العام للمرأة اليمنية ككل.
وأشارت إلى أن اللوائح الداخلية للإصلاح افسحت مساحة واسعة للمرأة منذ التأسيس، وأدوار المرأة الإصلاحية في مختلف المجالات، فظهرت ومشاركتها الفاعلة في العملية السياسية، وهي اليوم تقف بشجاعة في وجه عصابات الموت الانقلابية.
وحيت دحوان كل إصلاحية في محافظة مأرب وفي كل الوطن اليمني، وهي تخلد أدوارها الكبيرة في كل محطات النضال، وخصت بالتحية أمهات وزوجات وأخوات وبنات الشهداء والجرحى والمختطفين والأسرى، والمدافعات عن الحقوق والحريات والكرامة الإنسانية.
وفي كلمة عن أسر الشهداء والجرحى والمختطفين، أكد الجريح معجب محمد فتان، مواصلة النضال الذي بدأه أباءنا المؤسسون لليمن الجمهوري، وخوض معركة إسقاط الإمامة الجديدة المتمثلة في الميليشيات الحوثية المدعومة إيرانيا حتى دحرها، وتحرير الوطن من هذه العصابة السلالية العنصرية المقيتة.
وأشار إلى أن الراية التي حملها القردعي والزبيري والنعمان والارياني واللقية والثلايا والسلال والعمري والمغني ومن بعدهم القشيبي والشدادي واليافعي وشعلان والذيباني هي ذات الراية التي دافع عنها الشهداء من قيادات حزب الإصلاح أمثال ربيش علي وهبان العليي ونايف الجماعي وأمين الرجوي ومحمد مصلح حسم وحسن اليعري وفيصل النمشة.
وقال إن الاحتفاء بذكرى تأسيس الإصلاح، تذكر بالتضحيات الجسيمة التي سطرها ولا يزال يسطرها الإصلاحيون والاصلاحيات مع كافة أحرار اليمن من الأحزاب والمكونات السياسية الأخرى في المعركة المصيرية الكبيرة، وقال إنها مواقف مشرفة ناصعة اكتسبت بها ثقة الشعب اليمني.
وقال فتان "إننا ندرك أن التضحيات من أجل اليمن ولأجل الشعب هي منهجية الإصلاح ومشروعه الذي أنشأنا عليه كما نؤكد أننا في الإصلاح مشاريع سلام وبناء ولكن بغي الميليشيات الحوثية المدعومة إيرانيا فرض علينا أن نحمل البندقية مع أحرار اليمن الشرفاء للدفاع عن اليمن".
وذكر بتضحيات كل الشهداء والجرحى من أبطال الجيش والأمن البواسل ورجال المقاومة الشعبية ورجال القبائل الشرفاء وعلى رأسهم قبائل مأرب الأبية الذين آووا الجمهوريين الأحرار من كل محافظات اليمن وتحولت مأرب الأبية إلى منطلق لتحرير البلاد.
وحيا صمود المختطفين والأسرى وعلى رأسهم السياسي العظيم والمناضل الجسور الأستاذ محمد قحطان.
وأكد الثقة المستمدة من الأرواح المتقدة، بإقامة احتفالات سبتمبرية في صنعاء وعموم اليمن، مع أحرار اليمن الشرفاء من كل الأحزاب والمكونات السياسية والاجتماعية، إثر هزيمة الكهنوت، كما أكد الاستمرار في النضال حتى تعافي اليمن وبناء دولتنا الاتحادية.
ودعا اليوسفي إلى تعزيز وحدة الصف خلف القيادة السياسية، وزيادة اللحمة لتطهير العاصمة وما تبقى من تراب الوطن من مليشيا الحوثي، واستعادة الدولة، والقضاء على الحلم الإيراني.
وشدد نائب رئيس مؤتمر مأرب على مغادرة الماضي وتجاوز الأخطاء التي مكنت مخلفات الامامة من العودة برأسها والعبث بالوطن ومكتسباته وممارسة الحقد والانتقام من الانسان اليمني والثورة والجمهورية والهوية.
وثمن مواقف الاشقاء في التحالف العربي، وعلى رأسهم السعودية والامارات، على موقفهم الأخوي الداعم للشعب اليمني منذ أول لحظة.
وفي كلمة المرأة في الإصلاح بمحافظة مأرب، أكدت أمل دحوان، مضي الإصلاح على درب ثورة 26 سبتمبر التي انتصرت للمرأة اليمنية، كما كان لها دورها في النضال ضد الاستبداد والكهنوت.
وأشارت دحوان، إلى دور المرأة اليمنية دورها في ثورة سبتمبر وأكتوبر، ومواجهتها اليوم لهمجية وبطش مليشيا الحوثي، أسوأ عصابة اسقطت الشرائع والقيم الإنسانية والأعراف الاجتماعية.
وأوضحت أنه ما كان للمرأة اليمنية لتعرف فضل سبتمبر، لولا انقلاب المليشيات الحوثية الكهنوتية العنصرية على الدولة وإرادة الشعب اليمني الحرة، وسيطرة جحافل الظلام على مؤسسات الدولة، لافتة إلى المعاناة التي عاشتها ولا زالت منذ الانقلاب.
وقالت إن نساء مأرب والمرأة الاصلاحية على وجه الخصوص، حجزن مكانهن في صدارة مواجهات قوى البغي والعدوان الإمامي وجرائمه، وضربن صوراً من الصمود والإباء اليماني.
وأكدت دحوان أن الإصلاح سائر على خطى سبتمبر، وابن جمهورية الشعب، فقد كان للمرأة الإصلاحية قصب السبق في مشاركة أحرار ومناضلي اليمن، التصدي لكل هذا القبح القادم من ظلمات التاريخ، وضربت المرأة الإصلاحية أروع الأمثلة في الصمود والتحدي في سبيل الخلاص والانتصار لليمن وللمشروع الوطني، مشروع الدولة، والمجتمع المدني، الذي يكفل الحقوق والحريات للمرأة كما للرجل.
وتحدثت عن دور الإصلاح منذ تأسيسه في تنمية المرأة وتحريرها من الجهل وأسر العادات، كما كان للمرأة الإصلاحية أيضا إنجازات ملموسة في الإطار العام للمرأة اليمنية ككل.
وأشارت إلى أن اللوائح الداخلية للإصلاح افسحت مساحة واسعة للمرأة منذ التأسيس، وأدوار المرأة الإصلاحية في مختلف المجالات، فظهرت ومشاركتها الفاعلة في العملية السياسية، وهي اليوم تقف بشجاعة في وجه عصابات الموت الانقلابية.
وحيت دحوان كل إصلاحية في محافظة مأرب وفي كل الوطن اليمني، وهي تخلد أدوارها الكبيرة في كل محطات النضال، وخصت بالتحية أمهات وزوجات وأخوات وبنات الشهداء والجرحى والمختطفين والأسرى، والمدافعات عن الحقوق والحريات والكرامة الإنسانية.
وفي كلمة عن أسر الشهداء والجرحى والمختطفين، أكد الجريح معجب محمد فتان، مواصلة النضال الذي بدأه أباءنا المؤسسون لليمن الجمهوري، وخوض معركة إسقاط الإمامة الجديدة المتمثلة في الميليشيات الحوثية المدعومة إيرانيا حتى دحرها، وتحرير الوطن من هذه العصابة السلالية العنصرية المقيتة.
وأشار إلى أن الراية التي حملها القردعي والزبيري والنعمان والارياني واللقية والثلايا والسلال والعمري والمغني ومن بعدهم القشيبي والشدادي واليافعي وشعلان والذيباني هي ذات الراية التي دافع عنها الشهداء من قيادات حزب الإصلاح أمثال ربيش علي وهبان العليي ونايف الجماعي وأمين الرجوي ومحمد مصلح حسم وحسن اليعري وفيصل النمشة.
وقال إن الاحتفاء بذكرى تأسيس الإصلاح، تذكر بالتضحيات الجسيمة التي سطرها ولا يزال يسطرها الإصلاحيون والاصلاحيات مع كافة أحرار اليمن من الأحزاب والمكونات السياسية الأخرى في المعركة المصيرية الكبيرة، وقال إنها مواقف مشرفة ناصعة اكتسبت بها ثقة الشعب اليمني.
وقال فتان "إننا ندرك أن التضحيات من أجل اليمن ولأجل الشعب هي منهجية الإصلاح ومشروعه الذي أنشأنا عليه كما نؤكد أننا في الإصلاح مشاريع سلام وبناء ولكن بغي الميليشيات الحوثية المدعومة إيرانيا فرض علينا أن نحمل البندقية مع أحرار اليمن الشرفاء للدفاع عن اليمن".
وذكر بتضحيات كل الشهداء والجرحى من أبطال الجيش والأمن البواسل ورجال المقاومة الشعبية ورجال القبائل الشرفاء وعلى رأسهم قبائل مأرب الأبية الذين آووا الجمهوريين الأحرار من كل محافظات اليمن وتحولت مأرب الأبية إلى منطلق لتحرير البلاد.
وحيا صمود المختطفين والأسرى وعلى رأسهم السياسي العظيم والمناضل الجسور الأستاذ محمد قحطان.
وأكد الثقة المستمدة من الأرواح المتقدة، بإقامة احتفالات سبتمبرية في صنعاء وعموم اليمن، مع أحرار اليمن الشرفاء من كل الأحزاب والمكونات السياسية والاجتماعية، إثر هزيمة الكهنوت، كما أكد الاستمرار في النضال حتى تعافي اليمن وبناء دولتنا الاتحادية.
ودعا القيادة السياسية إلى الاهتمام بأسر الشهداء ورعايتهم وعلاج الجرحى والاهتمام بهم والاهتمام بالأسرى والمختطفين وبأسرهم، بتقدير التضحيات التي يقدمها الأبطال في المعركة المصيرية.
وفي الحفل ألقيت ثلاث قصائد شعرية معبرة عن ذكرى تأسيس الإصلاح وأدواره السياسية والنضالية، من الشعراء، حسن عناب، ومجيب الرحمن غنيم ومحمد دومان.
وقدمت فرق فنية أناشيد وأغاني بذكرى تأسيس الإصلاح، صاحب بعضها رقصات شعبية، كما قدم ميدلي لأناشد الإصلاح.
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10612
وفي الحفل ألقيت ثلاث قصائد شعرية معبرة عن ذكرى تأسيس الإصلاح وأدواره السياسية والنضالية، من الشعراء، حسن عناب، ومجيب الرحمن غنيم ومحمد دومان.
وقدمت فرق فنية أناشيد وأغاني بذكرى تأسيس الإصلاح، صاحب بعضها رقصات شعبية، كما قدم ميدلي لأناشد الإصلاح.
#الذكرى33_لتأسيس_الاصلاح
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=10612
alislah-ye.net
إصلاح مأرب يحتفل بالذكرى الـ33 للتأسيس بحفل خطابي وفني حاشد عنوانه قيم الجمهورية
- أكد أنها تخدم مليشيا الحوثي وتشير إليها كفاعل أساسي.. إصلاح مأرب يحتفل بالذكرى الـ33 للتأسيس بحفل خطابي وفني حاشد عنوانه قيم الجمهورية