الحل نت
1.55K subscribers
15K photos
847 videos
36.8K links
"الحل نت" موقع إعلامي تأسس عام 2013، متخصص في تغطية أخبار سوريا والشرق الأوسط. نقدم تحليلات سياسية واقتصادية واجتماعية دقيقة، مع تركيز على الملف السوري. فريقنا المحترف وكتّابنا المتميزون يضمنون لكم رؤى شاملة. تابعونا! #الحل_نت
Download Telegram
‎بدأت عمليات التسوية في مدينة جاسم بريف درعا الغربي، صباح أمس الاثنين، تحت إشراف رئيس "فرع الأمـن العسـكري" لؤي العلي، وعضو "مجلس الشعب" فاروق حمادي، إضافة إلى قياديينَ من اللـواء الثامن.
‎وتواجد في المركز قاضٍ يمنح "أمر ترك" للأشخاص الذين تم تسوية أوضاعهم لاستخدامها إلى حين صدور ورقة التسوية النظامية، وفق شبكة "درعا 24" المحلية.
‎بما يخصّ للمنشقين عن الجيـش، تم منحهم مهلة شهر واحد للالتحاق بالخدمة العسـكرية من جديد، وأمّا المتخلفينَ والمطلوبين للاحتياط فسيكون لديهم مهلة 6 أشهر، وستكون الخدمة ضمن صفوف الفيـلق الأول في محافظة درعا، وفق الشبكة.
‎وأشارت الشبكة، نقلا عن مراسلها، إلى أن عمليات التسوية في مدينة جاسم، من المحتمل أن تستمر حتى يوم الخميس المقبل، بينما لم تُذكر الأعداد أو الإقبال على إجراء التسوية.
‎يُذكر أن عمليات التسوية في محافظة درعا، بدأت منذ سيطرة الجيش السوري على المحافظة في عام 2018، وتتكرر بين الحين والآخر في بعض القرى أو المدن بالمحافظة.
‎برأيك: ما هي أسباب عودة التسويات إلى درعا وهل تنتقل إلى محافظات أخرى؟

#سوريا #درعا #التسوية #جاسم
‎أقدم مسلحـ ـون محليون من مدينة انخل بريف درعا الشمالي، على محاصرة مركز "أمـ ـن الدولة" في المدينة، حيث جرى إطلاق نـ ار متقطع في محيطه، بينما اندلعت اشتبـ ـاكات في محيط حاجــ ـز "الطيرة"، بين مدينتي انخل وجاسم.
‎واستُهدف "اللـ ـواء 15"، شرقي مدينة انخل، محيط حاجـ ـز "الطيرة" بعدة قذائـ ـف، خلال الاشتـ ـباكات.
‎هذه الأحداث جاءت للضغط من أجل الإفراج عن مواطن، يدعى حسن عبد الرحمن الجلم، وطفله ورد، 13 عاما، من مدينة جاسم، بعد أن تم اعتـ ـقالهما من دورية أمنية، الأحد الفائت، خلال تواجدهما في دمشق.
‎وينحدر الجلم من مدينة جاسم في ريف درعا الشمالي، وكان في العاصمة من أجل علاج طفله في إحدى المستشفيات هناك، حيث يعاني من حروق شديدة. بينما أفاد مصدر محلي من المدينة أنه توجد شكـاوى مَدَنية بحق الجلم  لارتكابه قضـايا جنـائية، وفق ما ذكرت شبكة "درعا 24" المحلية.
‎برأيك: لماذا تعتقل الأجهزة الأمنية الأطفال إلى جانب ذويهم؟
 
#سوريا #درعا #ريف_درعا #انخل #جاسم