الحل نت
1.55K subscribers
15K photos
847 videos
36.8K links
"الحل نت" موقع إعلامي تأسس عام 2013، متخصص في تغطية أخبار سوريا والشرق الأوسط. نقدم تحليلات سياسية واقتصادية واجتماعية دقيقة، مع تركيز على الملف السوري. فريقنا المحترف وكتّابنا المتميزون يضمنون لكم رؤى شاملة. تابعونا! #الحل_نت
Download Telegram
الحل السوري - خاص

أصدر كل #جيش_الإسلام وقوات أحمد العبدو بياناً مشتركاً، أمس، يعلنان فيه قبلوهما مطالب أهالي #الضمير (#ريف_دمشق) الأخيرة، التي تتلخص بإيقاف القتال ضمن المدينة،  وإزالة الحواجز وإنهاء المظاهر المسلحة.

وكان الأهالي قد قدموا إلى جيش الإسلام وقوات أحمد العبدو من جهة، وجيش تحرير الشام من جهة أخرى، قائمة مطالب، تنص على "إيقاف القتال بين الطرفين، وإتمام عملية تبادل الأسرى بينهما، وإخراج الغرباء، وإخلاء المقرات المستولى عليها، وعدم التجول بالسلاح والقناع، اعتباراً من يوم الجمعة القادم".

وقال لواء سيف الحق (التابع لجيش الإسلام)، وقوات أحمد العبدو في البيان المشترك الصادر، أمس: "استجابة لمطالب أهلنا في الضمير.. ومع تقديم الاعتذار والأسف عن كل تجاوز كبير أو صغير، فإننا نعلن قبولنا بالطلبات الواردة في بيانكم من حيث المبدأ، ومستعدون لتنفيذها بإشراف مجلس الأهالي".

لكنهما حذرا في نهايته من "كذب وغدر وخداع الطرف الآخر (في إشارة إلى جيش تحرير الشام)، الذي أتى إلى البلدة بالشر والضلال من شذاذ الأفاق، واستمر خلال الأيام الماضية.. بارتكاب المخالفات والخروقات"، بحسب البيان.

وقال الناشط سامي محمد في حديث لموقع الحل السوري، إن "الطرفين وافقا حتى الآن على تبديل أسير بأسير (الأول أحمد نقرش من جيش تحرير الشام والثاني أبو راشد من جيش الإسلام)، وأكد على وجود الأسيرين حتى فجر اليوم في عهدة لجنة الأهالي". لكنه أوضح في المقابل أن جيش تحرير الشام "لم يعلن موقفه بشكل رسمي بعد، بشأن قبول أو رفض شروط الأهالي".

وكان جيش الإسلام وأحمد العبدو قد اشتبكا مع جيش تحرير الشام عدة مرات، خلال الأشهر الثلاثة الماضية، بسبب اتهام الطرف الأول لتحرير الشام بـ"ولاء بعض عناصره لتنظيم الدولة الإسلامية (#داعش)".
https://7al.me/nogXA
@news7al
الحل السوري - خاص

أصدر كل #جيش_الإسلام وقوات أحمد العبدو بياناً مشتركاً، أمس، يعلنان فيه قبلوهما مطالب أهالي #الضمير (#ريف_دمشق) الأخيرة، التي تتلخص بإيقاف القتال ضمن المدينة،  وإزالة الحواجز وإنهاء المظاهر المسلحة.

وكان الأهالي قد قدموا إلى جيش الإسلام وقوات أحمد العبدو من جهة، وجيش تحرير الشام من جهة أخرى، قائمة مطالب، تنص على "إيقاف القتال بين الطرفين، وإتمام عملية تبادل الأسرى بينهما، وإخراج الغرباء، وإخلاء المقرات المستولى عليها، وعدم التجول بالسلاح والقناع، اعتباراً من يوم الجمعة القادم".

وقال لواء سيف الحق (التابع لجيش الإسلام)، وقوات أحمد العبدو في البيان المشترك الصادر، أمس: "استجابة لمطالب أهلنا في الضمير.. ومع تقديم الاعتذار والأسف عن كل تجاوز كبير أو صغير، فإننا نعلن قبولنا بالطلبات الواردة في بيانكم من حيث المبدأ، ومستعدون لتنفيذها بإشراف مجلس الأهالي".

لكنهما حذرا في نهايته من "كذب وغدر وخداع الطرف الآخر (في إشارة إلى جيش تحرير الشام)، الذي أتى إلى البلدة بالشر والضلال من شذاذ الأفاق، واستمر خلال الأيام الماضية.. بارتكاب المخالفات والخروقات"، بحسب البيان.

وقال الناشط سامي محمد في حديث لموقع الحل السوري، إن "الطرفين وافقا حتى الآن على تبديل أسير بأسير (الأول أحمد نقرش من جيش تحرير الشام والثاني أبو راشد من جيش الإسلام)، وأكد على وجود الأسيرين حتى فجر اليوم في عهدة لجنة الأهالي". لكنه أوضح في المقابل أن جيش تحرير الشام "لم يعلن موقفه بشكل رسمي بعد، بشأن قبول أو رفض شروط الأهالي".

وكان جيش الإسلام وأحمد العبدو قد اشتبكا مع جيش تحرير الشام عدة مرات، خلال الأشهر الثلاثة الماضية، بسبب اتهام الطرف الأول لتحرير الشام بـ"ولاء بعض عناصره لتنظيم الدولة الإسلامية (#داعش)".
https://7al.me/GF8g4
@news7al
الحل السوري - خاص

أفاد مصدر إعلامي من مدينة #الضمير بريف دمشق، موقع الحل السوري، بأن اشتباكات دارت أمس بين الفصائل المعارضة المتحاربة، بعد خلاف حول إفراج عن الأسرى، وإخراج المقاتلين الغرباء من المدينة.

وكان أهالي مدينة الضميرة، قد طالبوا #جيش_الإسلام وكتائب #أحمد_العبدو من جهة، وجيش تحرير الشام من جهة أخرى، أن ينهوا القتال الحاصل بينهما ويزيلوا المظاهر المسلحة، ويفرجوا عن أسرى الطرفين لديهما، ويخرجوا الغرباء عن المدينة منها، وهو ما وافق عليه جيش الإسلام والعبدو في بيان أول أمس.

وقال الناشط سامي محمد، إن "الطرفين اتفقا أول أمس بوساطة من لجنة الأهالي على تسليم جيش الإسلام للأسير أحمد نقرش الموجود لديه إلى لجنة الأهالي، مقابل قيام تحرير الشام بتسليم أبو راشد (التابع لجيش الإسلام) إلى فصيله وإخراج سبع مقاتلين أجانب من المدينة".

وأضاف المصدر أنه "جرى تسليم أبو راشد إلى فصيله، فيما سلم جيش الإسلام نقرش إلى لجنة الأهالي، التي وضعته بدورها تحت حماية طرف محايد (عمار خميس - قائد لواء المهاجرين)، حتى الصباح، انتظاراً لإخراج تحرير الشام الغرباء المتفق عليهم".

وفي صباح الأمس، "أخذ جيش تحرير الشام نقرش عنوة من لجنة الأهالي، بقوة السلاح، ما دفع جيش الإسلام إلى اعتقال عمار خميس، لأنه رأى أنه قصّر في مهمته، بالرغم من أن المهمة الموكلة إليه كانت قد انتهت"، فق المصدر.

وأشار الناشط إلى أن "اشتباكات بين الطرفين اندلعت مساء الأمس، جرى خلالها إطلاق قذائف، وأعيرة نارية، سمع دويها في أنحاء المدينة، وخصوصاً في محور الفرن الآلي، والشيخ عكاشة".
https://7al.me/n7LkO
@news7al
الحل السوري - خاص

أفاد مصدر إعلامي من مدينة #الضمير بريف دمشق، موقع الحل السوري، بأن اشتباكات دارت أمس بين الفصائل المعارضة المتحاربة، بعد خلاف حول إفراج عن الأسرى، وإخراج المقاتلين الغرباء من المدينة.

وكان أهالي مدينة الضميرة، قد طالبوا #جيش_الإسلام وكتائب #أحمد_العبدو من جهة، وجيش تحرير الشام من جهة أخرى، أن ينهوا القتال الحاصل بينهما ويزيلوا المظاهر المسلحة، ويفرجوا عن أسرى الطرفين لديهما، ويخرجوا الغرباء عن المدينة منها، وهو ما وافق عليه جيش الإسلام والعبدو في بيان أول أمس.

وقال الناشط سامي محمد، إن "الطرفين اتفقا أول أمس بوساطة من لجنة الأهالي على تسليم جيش الإسلام للأسير أحمد نقرش الموجود لديه إلى لجنة الأهالي، مقابل قيام تحرير الشام بتسليم أبو راشد (التابع لجيش الإسلام) إلى فصيله وإخراج سبع مقاتلين أجانب من المدينة".

وأضاف المصدر أنه "جرى تسليم أبو راشد إلى فصيله، فيما سلم جيش الإسلام نقرش إلى لجنة الأهالي، التي وضعته بدورها تحت حماية طرف محايد (عمار خميس - قائد لواء المهاجرين)، حتى الصباح، انتظاراً لإخراج تحرير الشام الغرباء المتفق عليهم".

وفي صباح الأمس، "أخذ جيش تحرير الشام نقرش عنوة من لجنة الأهالي، بقوة السلاح، ما دفع جيش الإسلام إلى اعتقال عمار خميس، لأنه رأى أنه قصّر في مهمته، بالرغم من أن المهمة الموكلة إليه كانت قد انتهت"، فق المصدر.

وأشار الناشط إلى أن "اشتباكات بين الطرفين اندلعت مساء الأمس، جرى خلالها إطلاق قذائف، وأعيرة نارية، سمع دويها في أنحاء المدينة، وخصوصاً في محور الفرن الآلي، والشيخ عكاشة".
https://7al.me/2KNDR
@news7al
الحل السوري - خاص

أكد متحدث باسم لجنة أهالي مدينة #الضمير، لموقع الحل السوري، أن المدينة ستشهد اليوم الجمعة "تظاهرة عارمة"، للمطالبة بإكمال تلبية شروط الأهالي، والضغط على الفصائل العسكرية لتنفيذ وعودهم بأسرع وقت.

وكان أهالي مدينة الضمير قد أصدروا لائحة مطالب عبر لجنة الأهالي، تتلخص في إخراج مقاتلي #جيش_الإسلام وجيش تحرير الشام المتحاربين للغرباء في صفوفهما إلى خارج المدينة، والإفراج عن كافة الأسرى، وإيقاف إطلاق النار والاقتتال، وإزالة الدشم من الشوارع، وإنهاء المظاهر المسلحة والأقنعة، وإخلاء الأبنية من المسلحين، وهو ما دعمته مظاهرة كبيرة خرجت الأسبوع الماضي.

وقال متحدث باسم لجنة الأهالي (وليد كسر)، إن "الفصائل المتحاربة نفذت مطلب وقف إطلاق النار باستثناء بعض الخروقات البسيطة، وتم إخلاء الأبنية من المسلحين"، مؤكداً على أن "المدينة ستخرج اليوم ظهراً للحصول على باقي المطالب".

ومن جانبه قال الناشط سامي محمد، لموقع الحل السوري، إن الفصيلين المتحاربين "يقومان بحرب إعلامية، ويحاولان كسب الحاضنة الشعبية لصفوفها، وأصدرا عدة بيانات، اتهم فيها كل طرف الآخر بخرق اتفاق وقف إطلاق النار، وأعلنا موافقتهما على شروط الأهالي، خوفاً من المظاهرات".

وأشار محمد إلى أن الفصيلين "لم يخرجا المقاتلين الغرباء من المدينة بعد، ولم يخليا المرافق عامة كاملةً كما هو مطلوب، حيث مازالت المحطة والقصر والقلعة والخزان ومستودع الأعلاف تحت سيطرتهما". لافتاً إلى وجود "بعض الأسرى من المدنيين صفوف الطرفين".

وأوضح المصدر أن المقصود بـ "الغرباء"، هم "مقاتلو جيش الإسلام الذين جلبهم من الغوطة وجبل البتراء والشعيطات، ومقاتلو جيش تحرير الشام الذين استعان بهم من تنظيم الدولة الإسلامية (#داعش)".

وأفاد محمد بأن الأهالي سيجتمعون ظهراً لصلاة الجمعة في مصلّى المدينة، وستكون هذه هي نقطة انطلاق المظاهرات، التي جرى التحضير لها منذ يوم أمس عبر "إخلاء طرق المظاهرة من الآليات والدراجات، وتنظيف النفايات".
https://7al.me/i4T07
@news7al
الحل السوري - خاص

أكد متحدث باسم لجنة أهالي مدينة #الضمير، لموقع الحل السوري، أن المدينة ستشهد اليوم الجمعة "تظاهرة عارمة"، للمطالبة بإكمال تلبية شروط الأهالي، والضغط على الفصائل العسكرية لتنفيذ وعودهم بأسرع وقت.

وكان أهالي مدينة الضمير قد أصدروا لائحة مطالب عبر لجنة الأهالي، تتلخص في إخراج مقاتلي #جيش_الإسلام وجيش تحرير الشام المتحاربين للغرباء في صفوفهما إلى خارج المدينة، والإفراج عن كافة الأسرى، وإيقاف إطلاق النار والاقتتال، وإزالة الدشم من الشوارع، وإنهاء المظاهر المسلحة والأقنعة، وإخلاء الأبنية من المسلحين، وهو ما دعمته مظاهرة كبيرة خرجت الأسبوع الماضي.

وقال متحدث باسم لجنة الأهالي (وليد كسر)، إن "الفصائل المتحاربة نفذت مطلب وقف إطلاق النار باستثناء بعض الخروقات البسيطة، وتم إخلاء الأبنية من المسلحين"، مؤكداً على أن "المدينة ستخرج اليوم ظهراً للحصول على باقي المطالب".

ومن جانبه قال الناشط سامي محمد، لموقع الحل السوري، إن الفصيلين المتحاربين "يقومان بحرب إعلامية، ويحاولان كسب الحاضنة الشعبية لصفوفها، وأصدرا عدة بيانات، اتهم فيها كل طرف الآخر بخرق اتفاق وقف إطلاق النار، وأعلنا موافقتهما على شروط الأهالي، خوفاً من المظاهرات".

وأشار محمد إلى أن الفصيلين "لم يخرجا المقاتلين الغرباء من المدينة بعد، ولم يخليا المرافق عامة كاملةً كما هو مطلوب، حيث مازالت المحطة والقصر والقلعة والخزان ومستودع الأعلاف تحت سيطرتهما". لافتاً إلى وجود "بعض الأسرى من المدنيين صفوف الطرفين".

وأوضح المصدر أن المقصود بـ "الغرباء"، هم "مقاتلو جيش الإسلام الذين جلبهم من الغوطة وجبل البتراء والشعيطات، ومقاتلو جيش تحرير الشام الذين استعان بهم من تنظيم الدولة الإسلامية (#داعش)".

وأفاد محمد بأن الأهالي سيجتمعون ظهراً لصلاة الجمعة في مصلّى المدينة، وستكون هذه هي نقطة انطلاق المظاهرات، التي جرى التحضير لها منذ يوم أمس عبر "إخلاء طرق المظاهرة من الآليات والدراجات، وتنظيف النفايات".
https://7al.me/zxliz
@news7al
الحل السوري - خاص
 أفادت مصادر إعلامية في #الضمير، موقع الحل السوري، بأن "مقاتلين تابعين لجيش الإسلام وتجمع أحمد العبدو أطلقوا النار على نساء ورجال مدنيين في المدينة أثناء محاولة اعتقال شاب"، ما دفع أهالي البلدة إلى الخروج في مظاهرات للمطالبة بـ "القصاص".
وقال الناشط إسلام محمد، إن المدينة شهدت “مجزرة” أثناء محاولة عناصر تابعين لجيش الإسلام وأحمد العبدو اعتقال شاب بتهمة انتساب أخيه لجيش تحرير الشام (فصيل ينشط بالضمير يوجد عداء بينه وبين الفصيلين)، بحسب تعبيره.
وأوضح الناشط أن "العناصر أطلقوا النار على سيارة عائلة الشاب بشكل عشوائي بعدما حاولت والدته (زهرة خ) وأخته (أماني م) منعهم من اعتقاله، ما أدى إلى مقتل المرأتين والشاب (أحمد م) ورجل آخر يقربه (محمد خ)، وإصابة مدنيين كانوا في المنطقة".
ومن جهته، أفاد الناشط سامي محمد، موقع الحل السوري، بأن #جيش_الإسلام "أدان واستنكر الفعل وتبرأ من المسؤولية، رغم أن كافة الأهالي في المنطقة رؤوا عناصر الجيش أثناء ارتكابهم الجرم"، بحسب قوله.
وأشار الناشط إلى أن أهالي المدينة خرجوا مظاهرة في المساء لاستنكار ما حصل، وتوجهوا إلى المقر الامني التابع لجيش الإسلام "وطالبوا الجيش بتسليم القتلة، وحصلوا على وعود أن يتم ذلك خلال نصف ساعة، لكن بعد انتظار ثلاث ساعات، لم يسلموهم".
وبدورها أعطت لجنة أهالي مدينة الضمير (تمثل الأهالي وتشكل صلة الوصل بينهم وبين المسلحين) لواء سيف الحق (التابع لجيش الإسلام) وتجمع أحمد العبدو "مهلة حتى الساعة 11 صباحاً لتسليم الجناة"، مهددةً بتحريك المظاهرات التي ستنطلق بعد صلاة الجمعة باتجاه مقراتهم.
https://7al.me/uayaj
@news7al
الحل السوري - خاص
 أفادت مصادر إعلامية في #الضمير، موقع الحل السوري، بأن "مقاتلين تابعين لجيش الإسلام وتجمع أحمد العبدو أطلقوا النار على نساء ورجال مدنيين في المدينة أثناء محاولة اعتقال شاب"، ما دفع أهالي البلدة إلى الخروج في مظاهرات للمطالبة بـ "القصاص".
وقال الناشط إسلام محمد، إن المدينة شهدت “مجزرة” أثناء محاولة عناصر تابعين لجيش الإسلام وأحمد العبدو اعتقال شاب بتهمة انتساب أخيه لجيش تحرير الشام (فصيل ينشط بالضمير يوجد عداء بينه وبين الفصيلين)، بحسب تعبيره.
وأوضح الناشط أن "العناصر أطلقوا النار على سيارة عائلة الشاب بشكل عشوائي بعدما حاولت والدته (زهرة خ) وأخته (أماني م) منعهم من اعتقاله، ما أدى إلى مقتل المرأتين والشاب (أحمد م) ورجل آخر يقربه (محمد خ)، وإصابة مدنيين كانوا في المنطقة".
ومن جهته، أفاد الناشط سامي محمد، موقع الحل السوري، بأن #جيش_الإسلام "أدان واستنكر الفعل وتبرأ من المسؤولية، رغم أن كافة الأهالي في المنطقة رؤوا عناصر الجيش أثناء ارتكابهم الجرم"، بحسب قوله.
وأشار الناشط إلى أن أهالي المدينة خرجوا مظاهرة في المساء لاستنكار ما حصل، وتوجهوا إلى المقر الامني التابع لجيش الإسلام "وطالبوا الجيش بتسليم القتلة، وحصلوا على وعود أن يتم ذلك خلال نصف ساعة، لكن بعد انتظار ثلاث ساعات، لم يسلموهم".
وبدورها أعطت لجنة أهالي مدينة الضمير (تمثل الأهالي وتشكل صلة الوصل بينهم وبين المسلحين) لواء سيف الحق (التابع لجيش الإسلام) وتجمع أحمد العبدو "مهلة حتى الساعة 11 صباحاً لتسليم الجناة"، مهددةً بتحريك المظاهرات التي ستنطلق بعد صلاة الجمعة باتجاه مقراتهم.
https://7al.me/7sgN1
@news7al
الحل السوري - خاص

أفاد مصدر إعلامي من الضمير، موقع الحل السوري، بأن مدينة #الضمير شهدت أمس، تجمعاً كبيراً للأهالي أثناء صلاة الجمعة، كان من المفترض أن يتوجه إلى مقرات جيش الإسلام للمطالبة بتسليم عناصر متورطين بحادثة قتل مدنيين جرت يوم الخميس، لكن "تهديدات تعرضت لها لجنة الأهالي، أدت إلى تراجع عدد الجموع، وخروج مظاهرة ضمت مئة شخص فقط، لم يحصل المشاركون بها على مطلبهم".

وقال الناشط صلاح ابراهيم، إن "مقاتلين تابعين لجيش الإسلام، كانوا قد قتلوا امرأتين وشابين، أثناء محاولة اعتقال شخص بتهمة انتماء أخيه إلى فصيل مناوئ له (#جيش_تحرير_الشام)".


وأصدرت لجنة الأهالي بعد الحادثة بياناً طالبت فيه #جيش_الإسلام بتسليم المتورطين، وأعطته مهلة حتى الساعة 11 ظهراً من يوم الجمعة، مهددةً بتوجيه المظاهرات إلى مقراته في حال عدم الاستجابة.

وأصدر لواء #سيف_الحق وتجمع قوات أحمد العبدو (التابعين لجيش الإسلام)، بياناً مشتركاً قال ابراهيم إنه وزع في الساعة الرابعة صباحاً من يوم الجمعة داخل المدينة، قال فيه الفصيلان "لاحظنا من لجنة الأهالي من خلال اتصالاتنا بها عدم التنسيق بين بعضهم البعض وخاصة في إصدار البيانات، واتخاذ خطوات لا تنم عن حكم أو استشعار بمسؤولية، وذلك بالتهديد بتحريك المظاهرات وكأن الناس حجار شطرنج يتم تحريكها"، محذرين من أن تحريك المظاهرات نحو مقرات عسكرية "خطوة لا يمكن التهكن بنتائجها".


وقال الناشط إنه عند صلاة الظهر، "أقرت لجنة الأهالي أمام الملأ أنها تتعرض لضغوط من #جيش_الإسلام والعبدو وجيش تحرير الشام، وبدأت تتنصل فعلاً من البيانات الداعية للمظاهرات، بسبب الخوف من بيان جيش الإسلام والعبدو، ما أدى إلى تقلّص عدد المتظاهرين إلى نحو مئة شخص فقط".

وأشار المصدر إلى أن المتظاهرين المئة اتجهوا فعلاً إلى المقرات العسكرية "مطالبين بالقتلة"، لكنهم لم يلقوا أي استجابة.

وفي سياق متصل، قامت مجموعة من أقرباء ضحايا حادثة يوم الخميس، بـ "التوجه إلى بيت القيادي بجيش الإسلام (يحيى الشعلة - ليس متورطاً بشكل مباشر بالحادثة)، وحرقوا جزءًا من منزله".

وتوجد عداوة سابقة بين جيش تحرير الشام وفصيلي جيش الإسلام وأحمد العبدو، بسبب اتهام الأخيرين للأول بأنه يحوي عناصر مبايعة لتنظيم الدولة الإسلامية (#داعش)، وكان الطرفان قد اشتبكا مؤخراً عدة مرات، لكن الأهالي نجحوا خلال الأسبوعين الماضيين إلى إيقاف القتال إلى حد ما.

وناشد جيش تحرير الشام الأهالي في كلمة صوتية أمس، ألّا يقفوا بينه وبين جيش الإسلام، وأن يسمحوا له بـ "معاقبة القتلة المأجورين"، مشيراً إلى أن مقاتليه "متعطشون للدماء ولدعس الأشلاء" بحسب تعبيره، وهو ما "يثير قلق الأهالي، الذين يحاولون إيقاف الاقتتال في مدينتهم" بحسب الناشط.
https://7al.me/XvZb1
@news7al
الحل السوري - خاص

أفاد مصدر إعلامي من الضمير، موقع الحل السوري، بأن مدينة #الضمير شهدت أمس، تجمعاً كبيراً للأهالي أثناء صلاة الجمعة، كان من المفترض أن يتوجه إلى مقرات جيش الإسلام للمطالبة بتسليم عناصر متورطين بحادثة قتل مدنيين جرت يوم الخميس، لكن "تهديدات تعرضت لها لجنة الأهالي، أدت إلى تراجع عدد الجموع، وخروج مظاهرة ضمت مئة شخص فقط، لم يحصل المشاركون بها على مطلبهم".

وقال الناشط صلاح ابراهيم، إن "مقاتلين تابعين لجيش الإسلام، كانوا قد قتلوا امرأتين وشابين، أثناء محاولة اعتقال شخص بتهمة انتماء أخيه إلى فصيل مناوئ له (#جيش_تحرير_الشام)".


وأصدرت لجنة الأهالي بعد الحادثة بياناً طالبت فيه #جيش_الإسلام بتسليم المتورطين، وأعطته مهلة حتى الساعة 11 ظهراً من يوم الجمعة، مهددةً بتوجيه المظاهرات إلى مقراته في حال عدم الاستجابة.

وأصدر لواء #سيف_الحق وتجمع قوات أحمد العبدو (التابعين لجيش الإسلام)، بياناً مشتركاً قال ابراهيم إنه وزع في الساعة الرابعة صباحاً من يوم الجمعة داخل المدينة، قال فيه الفصيلان "لاحظنا من لجنة الأهالي من خلال اتصالاتنا بها عدم التنسيق بين بعضهم البعض وخاصة في إصدار البيانات، واتخاذ خطوات لا تنم عن حكم أو استشعار بمسؤولية، وذلك بالتهديد بتحريك المظاهرات وكأن الناس حجار شطرنج يتم تحريكها"، محذرين من أن تحريك المظاهرات نحو مقرات عسكرية "خطوة لا يمكن التهكن بنتائجها".


وقال الناشط إنه عند صلاة الظهر، "أقرت لجنة الأهالي أمام الملأ أنها تتعرض لضغوط من #جيش_الإسلام والعبدو وجيش تحرير الشام، وبدأت تتنصل فعلاً من البيانات الداعية للمظاهرات، بسبب الخوف من بيان جيش الإسلام والعبدو، ما أدى إلى تقلّص عدد المتظاهرين إلى نحو مئة شخص فقط".

وأشار المصدر إلى أن المتظاهرين المئة اتجهوا فعلاً إلى المقرات العسكرية "مطالبين بالقتلة"، لكنهم لم يلقوا أي استجابة.

وفي سياق متصل، قامت مجموعة من أقرباء ضحايا حادثة يوم الخميس، بـ "التوجه إلى بيت القيادي بجيش الإسلام (يحيى الشعلة - ليس متورطاً بشكل مباشر بالحادثة)، وحرقوا جزءًا من منزله".

وتوجد عداوة سابقة بين جيش تحرير الشام وفصيلي جيش الإسلام وأحمد العبدو، بسبب اتهام الأخيرين للأول بأنه يحوي عناصر مبايعة لتنظيم الدولة الإسلامية (#داعش)، وكان الطرفان قد اشتبكا مؤخراً عدة مرات، لكن الأهالي نجحوا خلال الأسبوعين الماضيين إلى إيقاف القتال إلى حد ما.

وناشد جيش تحرير الشام الأهالي في كلمة صوتية أمس، ألّا يقفوا بينه وبين جيش الإسلام، وأن يسمحوا له بـ "معاقبة القتلة المأجورين"، مشيراً إلى أن مقاتليه "متعطشون للدماء ولدعس الأشلاء" بحسب تعبيره، وهو ما "يثير قلق الأهالي، الذين يحاولون إيقاف الاقتتال في مدينتهم" بحسب الناشط.
https://7al.me/bQuzb
@news7al