الجيش الوطني ينفي دخول قوات روسية إلى مدينة منبج في حلب - أخبار محلية

"قوات تحرير عفرين" تعلن قتل جنديين أتراك و 3 عناصر بمحيط إعزاز -

تناقل نشطاء تسجيلات مصورة يبدو إنها من منطقة تماس بين «الجيش الوطني» و«هيئة تحرير الشام»، في محافظة إدلب، تظهر منع عناصر الوطني من الدخول لمؤازرة «الجبهة

أكدت مصادر متقاطعة، قيام عناصر من فصائل "الجيش الوطني" المدعوم من تركيا، بالتجول في شوارع مدينة رأس العين-(سري كانيه)، ودعوة الأهالي لإخبار أقاربهم

أعلنت وزارة الدفاع التركية، صباح اليوم الثلاثاء، وبشكل رسمي من أنها لن تسحب قواتها من مواقع المراقبة العسكرية في إدلب، رغم تكثيف الجيش السوري وحليفه

نشر قائد في #الجيش_الوطني سلسلة منشورات تحمل تحليلاً للأوضاع في الفترة المقبلة، تتضمن خروج الحرب في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عن حدود سوريا واليمن

وجّهت "الجبهة الوطنيّة للتحرير" رسالةً إلى أهالي الشمال السوري، في ظل الأوضاع العسكريّة التي تشهدها المنطقة من قصف جوّي متواصل رغم الإعلان عن هدنة لوقف

قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن قصفاً جوياً من قبل طائرات مجهولة حتى اللحظة استهدف مواقع تابعة للفصائل الموالية لأنقرة في قريتي الخريطة والقاسمية بريف

قالت مصادر ميدانية، إن طيران مجهول الهوية، قصف لليوم الثاني على التوالي، مواقع لفصائل "الجيش الوطني" في قرى شمال بلدة تل تمر. وبحسب مصادر ميدانية من قوات

قصفت طائرات حربية لم يتم تحديد هويتها، بعد منتصف ليل أمس، مدينة الباب شرقي حلب، وذلك للمرة الأولى منذ سيطرة الجيش التركي والفصائل السورية الرديفة له،

انتقل التوتر الروسي التركي من جبهات جنوب إدلب وغرب حلب إلى شمال الأخيرة، بعد سقوط قذائف على مقر روسي بريف تل رفعت، أعقبه قصف روسي على مدينة عفرين نجم عنه

أدى انفجار سيارة مفخخة وسط مدينة عفرين، صباح اليوم، إلى مقتل 6 مدنيين وجرح ما يزيد عن 20 آخرين، في حصيلة أولية، بالإضافة إلى احتراق عدد من المحلات وإلحاق

هاجمت فصائل "الجيش الوطني" مواقع قوّات النظام بريف إدلب الجنوبي، بدعم من المدفعيّة التركيّة، حيث دارت اشتباكات محتدمة بين الفصائل ومجموعات الجيش السوري،

تعرض منزلين اثنين للسرقة صباح أمس الثلاثاء، تعود ملكيتهما لعائلة شيخو، من أهالي ناحية شيخ الحديد-(شيه) بريف عفرين، حيث أقدم اللصوص على نهب جميع

جدد وزير الخارجية التركي، «مولود جاويش أوغلو» مزاعم بلاده الرافضة للتغيير الديمغرافي في مناطق «غصن الزيتون» و «نبع السلام»، داعياً إلى عودة النازحين إلى