نفي

ينفي جهاز مُكافحة الإرهاب الأخبار المتداولة على بعض مواقع التواصل الإجتماعي والتي تُفيد بفتح باب التطوع على ملاك جهاز مُكافحة الإرهاب ونود احاطة المواطنين الأحبة وشبابنا الواعي علماً بعدم تصديق مثل هذه الاكاذيب وانتقاء الاخبار من مصادرها الرسمية .

ولمُتابعة المنشورات الصحيحة والبيانات الصادرة عن جهاز مُكافحة الإرهاب يرجى الأعتماد على الصفحات المُدرجة أدناه .

Www.icts.gov.iq
الموقع الالكتروني للجهاز
————————————————————
www.facebook.com/iraqicts
صفحة الجهاز على الفيس بوك
____________________________________
Www.twitter.com/iraqicts
صفحة الجهاز على (X)
____________________________________
www.instagram.com/iraqicts
صفحة الجهاز على الانستكرام
____________________________________
Www.t.me/iraqicts
قناة الجهاز على التيليكرام
____________________________________
Www.youtube.com/c/iraqicts
قناة الجهاز على اليوتيوب

____________________________________

قناة الجهاز على الواتس آب
https://whatsapp.com/channel/0029VaCMoe6GZNChKyoIAs1W

الشهيد البطل (أحمد جاسم عباس)

أحمد، شاب من بغداد، أب لطفلتين، وزوج محب، عاش حياة بسيطة وهادئة، لكنه كان يحمل في قلبه وطناً كاملاً لم يتردد حين نادى العراق، فالتحق بصفوف القتال في سرية القناصين، مؤمناً أن الأرض والعرض لا يحميهما إلا الرجال.
شارك في جميع معارك التحرير، وكان مثالًا يُحتذى به في الشجاعة والانضباط. واجه الخطر بثبات، وتقدّم الصفوف دون تردد، حتى صار اسمه معروفاً بين رفاقه كقناص لا يهاب الموت.
وفي ٧ تموز ٢٠١٦، أول أيام عيد الفطر المبارك، سقط شهيدًا" في الشرقاط ، مقبلاً غير مدبر، اختلط دمه الطاهر بتراب العراق الذي أحبّه حتى النفس الأخير.
لم يعد إلى أطفاله، لكنّه عاد بطلاً في عيون الوطن، اسمه خُلد في ذاكرة الشرف، وذكراه باقية ما بقي العراق.
#سنبقى_منتصرين

جهاز مكافحة الارهاب يقتل ارهابيين اثنين في كركوك
=============
بعملية استخبارية دقيقة ومتابعة مستمرة لابطال جهاز مكافحة الإرهاب وبعد نصب كمين محكم في محافظة كركوك وادي زغيتون تمكن ابطالنا من قتل ارهابيين اثنين من عصابات داعش الارهابي.

عمليات ابطال جهاز مكافحة الارهاب مستمرة وبوتيرة عالية لمكافحة الارهاب في كل شبر من ارضنا الحبيبة.
#سنبقى_منتصرين

في تلك الأرض التي عرفت صمود الرجال وقسوة المعارك، حيث يختبر الله القلوب الصادقة، وحيث لا يتحقق النصر إلا بدماء الأبطال، وقف (سلمان محسن عباس التميمي) (أبو داود) موقفاً يليق برجال العراق.
لم يكن سلمان مقاتلاً عادياً في المعارك بل كان مثالاً للشرف والإيمان، يمضي واثقاً بأن الموت في سبيل الحق هو الحياة الحقيقية.

في ٢١ تموز ٢٠١٧، كتب أبو داود آخر فصول بطولته، تقدّم الصفوف ثابت القلب، يقاتل في معركة شرسة ضد التنظيم الإرهابي، وكأنه يحمل العراق كله على كتفيه، لم يعرف التراجع، ولم تهتز عزيمته أمام الخطر الداهم، كان حضوره في قلب المعركة يزرع الطمأنينة في نفوس رفاقه ويهزّ قلوب أعدائه.
كانت المعركة قاسية، ثقيلة الوطأة، اختلط فيها الغبار بوهج الرصاص، وارتفعت فيها تكبيرات الرجال إلى السماء، لكن الإرادة كانت أصلب من الحديد، بفضل الله أولاً، ثم ببطولة الرجال أمثال أبي داود، تحررت المنطقة من رجس الإرهاب، وتراجع العدو مدحوراً يجر أذيال الخيبة.

في الموصل القديمة، ارتقى أبو داود شهيداً… ارتوى من نبع المجد بدمه الطاهر، ومضى إلى ربه وهو على يقين أن طريقه لم يكن عبثاً، بل كان درب الخلود، لم يكن يبحث عن حياة طويلة، بل عن حياة لها معنى، وقد وجد معناها في استشهاده.
لروحه الطاهرة ولكل الشهداء الفاتحة المباركة.
#سنبقى_منتصرين

جهاز مكافحة الإرهاب يقتل (3) ارهابيين في كركوك
===========
بعملية اختصاصية نوعية لابطال جهاز مكافحة الارهاب مستندة لمعلومات استخبارية دقيقة وبعد نصب كمين محكم اثر متابعة مستمرة تمكن ابطالنا وبالتعاون مع مديرية عمليات جهاز اسايش اقليم كوردستان من قتل (3) ارهابيين (2) اثنان منهم يعملون بمناصب آمري قواطع والثالث آمر كتيبة في محافظة كركوك.

عمليات ابطال جهاز مكافحة الإرهاب دائما ماتستند على معلومات استخبارية دقيقة جدا ووفقا لمذكرات القاء قبض صادرة من قاضي جهازنا والجهاز مستمر في القضاء على فلول الارهاب في عراقنا الحبيب.
#سنبقى_منتصرين