هناك لحظات في الحياة لا تكون مجرد أيامٍ عابرة، بل تتحول إلى أسطورة تُحكى للأجيال. لم يكن زيد عادل نعمه الدراجي مجرد شابٍ نشأ في بغداد، بل كان قدره مكتوباً بحبر البطولة منذ ولادته عام 1997 في مدينة الصدر، نشأ في منزل بسيط، لكنه كان يحمل قلبًا أكبر من أحلامه، يملؤه العزم والإصرار على أن يكون شيئًا أعظم من مجرد عابرٍ في هذه الحياة.
كبر زيد، وكبر معه إحساسه بالمسؤولية تجاه وطنه. لم يكن ينتظر مستقبلًا هادئًا أو وظيفة مريحة، بل كان يبحث عن ساحة يقف فيها مدافعًا عن العراق. وعندما بلغ الثامنة عشرة، لم يتردد في اتخاذ قراره، فالتحق بجهاز مكافحة الإرهاب، حيث الرجال الذين لا يعرفون الخوف، وحيث يُختبر الإيمان الحقيقي بالوطن.
لم تكن معاركه مجرد مهام عسكرية، بل كانت صفحات من الشرف يخطها بقدميه وهو يتقدم، لا يعرف التراجع، ولا يخشَّ المواجهة. وفي الموصل، في أصعب معارك التحرير، كان زيد هناك، في الصفوف الأولى، يقاتل بصلابة، كما لو أنه وُلد لهذه اللحظة.
وفي يوم ٨/١٢/ ٢٠١٦، في معركة على أرض الساحل الأيسر، كان القدر يكتب سطوره الأخيرة، حين اخترقته رصاصة قناص غادر. لم يسقط زيد مجرد جنديٍ آخر، بل سقط بطلًا، ليولد من جديد في ذاكرة العراق، وليصبح جزءًا من قصة لن تموت، تمامًا كالأبطال الذين لا يرحلون أبدًا.
رحم الله زيد الدراجي، وكل شهداء العراق الذين رسموا بدمائهم طريق الحرية.
#سنبقى_منتصرين
كبر زيد، وكبر معه إحساسه بالمسؤولية تجاه وطنه. لم يكن ينتظر مستقبلًا هادئًا أو وظيفة مريحة، بل كان يبحث عن ساحة يقف فيها مدافعًا عن العراق. وعندما بلغ الثامنة عشرة، لم يتردد في اتخاذ قراره، فالتحق بجهاز مكافحة الإرهاب، حيث الرجال الذين لا يعرفون الخوف، وحيث يُختبر الإيمان الحقيقي بالوطن.
لم تكن معاركه مجرد مهام عسكرية، بل كانت صفحات من الشرف يخطها بقدميه وهو يتقدم، لا يعرف التراجع، ولا يخشَّ المواجهة. وفي الموصل، في أصعب معارك التحرير، كان زيد هناك، في الصفوف الأولى، يقاتل بصلابة، كما لو أنه وُلد لهذه اللحظة.
وفي يوم ٨/١٢/ ٢٠١٦، في معركة على أرض الساحل الأيسر، كان القدر يكتب سطوره الأخيرة، حين اخترقته رصاصة قناص غادر. لم يسقط زيد مجرد جنديٍ آخر، بل سقط بطلًا، ليولد من جديد في ذاكرة العراق، وليصبح جزءًا من قصة لن تموت، تمامًا كالأبطال الذين لا يرحلون أبدًا.
رحم الله زيد الدراجي، وكل شهداء العراق الذين رسموا بدمائهم طريق الحرية.
#سنبقى_منتصرين
جهاز مكافحة الإرهاب يلقي القبض على ارهابيين اثنين (2) ويجري سلسلة عمليات تفتيش
==========
وفقا لمعلومات دقيقة وبالتعاون مع مديرية عمليات جهاز اسايش اقليم كوردستان تمكن ابطال جهاز مكافحة الإرهاب من القاء القبض على احد الارهابيين في محافظة السليمانية ويعمل بمنصب عسكري ضمن مايسمى ولاية الفلوجة.
كما تمكن شجعان جهازنا وبالتنسيق مع وكالة الاستخبارات والشؤون الاتحادية من القاء القبض على احد الارهابيين في محافظة صلاح الدين والذي يعمل بمنصب عسكري ضمن مايسمى ولاية كركوك.
وفي عملياتنا في تنفيذ واجبات الاستطلاع والمراقبة تمكَّنا من تفجير وتدمير (4) مضافات و (1) نفق و(1) كهف، بعمليات منفصلة في الحدود الفاصلة بين محافظتي (كركوك - صلاح الدين ) سلسلة جبال حمرين وكذلك في جزيرة الحضر.
يستمر الابطال في جهازنا بالواجبات النوعية في متابعة وملاحقة فلول العصابات الارهابية في انحاء وطننا الغالي.
#سنبقى_منتصرين
==========
وفقا لمعلومات دقيقة وبالتعاون مع مديرية عمليات جهاز اسايش اقليم كوردستان تمكن ابطال جهاز مكافحة الإرهاب من القاء القبض على احد الارهابيين في محافظة السليمانية ويعمل بمنصب عسكري ضمن مايسمى ولاية الفلوجة.
كما تمكن شجعان جهازنا وبالتنسيق مع وكالة الاستخبارات والشؤون الاتحادية من القاء القبض على احد الارهابيين في محافظة صلاح الدين والذي يعمل بمنصب عسكري ضمن مايسمى ولاية كركوك.
وفي عملياتنا في تنفيذ واجبات الاستطلاع والمراقبة تمكَّنا من تفجير وتدمير (4) مضافات و (1) نفق و(1) كهف، بعمليات منفصلة في الحدود الفاصلة بين محافظتي (كركوك - صلاح الدين ) سلسلة جبال حمرين وكذلك في جزيرة الحضر.
يستمر الابطال في جهازنا بالواجبات النوعية في متابعة وملاحقة فلول العصابات الارهابية في انحاء وطننا الغالي.
#سنبقى_منتصرين