جهاز مكافحة الارهاب يعلن عن مقتل (6) من عناصر داعش الارهابي بضربة جوية
===========
الحاقا ببياننا الاسبق حول تفتيش سلسلة جبال حمرين ضمن قاطع قيادة عمليات كركوك، وخلال هذا الواجب اذ رصدت قوات جهاز مكافحة الارهاب مضافة للإرهابيين بداخلها عناصر من عصابات داعش حاولوا التعرض للقوة المنفذة للواجب.
ووفقاً لمعلومات دقيقة من أبطال جهاز مكافحة الإرهاب بالتنسيق مع خلية الإستهداف في قيادة العمليات المشتركة ، غارت طائرات F_16 على هذه المضافة ودمرتها بالكامل.

وكانت النتائج مقتل (6) من عصابات داعش الارهابي منهم القيادي نائب مايسمى بوالي كركوك.

العمليات المتلاحقة لابطالنا مستمرة في استئصال فلول عصابات داعش الارهابي.
#سنبقى_منتصرين

في قلب بابل، وُلد هادي حامد نعمة ليصبح رمزاً للشجاعة والتفاني التحق بفوج مكافحة الإرهاب في كركوك، واختار المهمة الأخطر، معالجة المتفجرات، كان يواجه الموت يومياً، يعمل بهدوء تحت ضغط هائل لنزع فتيل العبوات الناسفة التي زرعها الإرهاب، محولاً الموت إلى أمان كان هادي ينظر إلى كل عبوة كمعركة فردية بينه وبين الموت، وكان دائماً المنتصر، ليس لنفسه بل لأجل وطنه وأهله.
لم يكن عمله مجرد تفكيك للألغام، بل كان رسالة أمل تُزرع في أرض أنهكتها الحروب. ورغم الخطر الدائم، كان يقول بثقة: “الخوف ليس خيارًا أمام واجب حماية الوطن”.
في 30 كانون الأول 2024، وأثناء اشتباك مع عصابات داعش في جبال حمرين، وبعد ساعات من مواجهة شرسة، استشهد هادي بعدما أنهى مهمته الأخيرة بشرف، قاتل حتى اللحظة الأخيرة، تاركاً وراءه إرثاً من البطولة، وذكريات لا تُنسى في قلوب أهله وزملائه لقد اختار أن يكون حارساً للحياة حتى عندما كان الثمن حياته.
ان دماءه لم تذهب هباءً فاليوم أصدقاؤه في فوج مكافحة الإرهاب كركوك نفذوا عملية خاطفة استهدفوا فيها أوكار الإرهابيين، وقتلوا عددًا منهم ليأخذوا بثأر هادي ويثبتوا أن التضحية لا تُنسى، وأن أبطال العراق لا يُهزمون.
#سنبقى_منتصرين

بيان⭕️
بجهد استخباري متميز ومتابعة دقيقة نفذ ابطال جهاز مكافحة الارهاب عملية تحري وتفتيش وتطهير لاحدى مضافات عصابات داعش الارهابي والتي تحتوي على العديد من المواد المتفجرة في محافظة الانبار.

وبعملية منفصلة لابطال جهازنا تمكنا من القاء القبض على احد ارهابيي داعش في محافظة كركوك.

العمليات النوعية لابطال جهازنا مستمرة وبجهود مضاعفة للقضاء على كل فلول العصابات الداعشية.
#سنبقى_منتصرين

صباح الخير 🇮🇶

القضاء على آفتي الارهاب والمخدرات.
ابطال جهاز مكافحة الإرهاب ابطال كل الميادين.
#سنبقى_منتصرين

Sniper🇮🇶
#جهاز_مكافحة_الإرهاب
#سنبقى_منتصرين

باسمي واسم ابطال جهاز مكافحة الإرهاب اهنئ الابطال في جهاز المخابرات الوطني بمناسبة تصويت مجلس النواب العراقي على مشروع قانونهم.

ان التعاون والتنسيق بين ابناء القوات المسلحة بمختلف مسمياتها يعد ركيزة اساسية في بسط الامن ونشر الاستقرار في بلدنا الحبيب وكان له الاثر البالغ في حسم معارك التحرير سابقا وادامة زخم الانتصارات في وقتنا الحالي.



رحم الله شهداء العراق الابرار والشفاء التام للجرحى.

الفريق الركن
كريم التميمي
رئيس جهاز مكافحة الإرهاب

باسمي واسم أبطال جهاز مكافحة الإرهاب أُعزي ذوي شهداء قواتنا الأمنية من (الجيش العراقي البطل ووزارة الداخلية وجهاز الأمن الوطني) الذين استشهدوا في حوادث منفصلة في قضاء الطارمية شمالي العاصمة بغداد ومحافظة النجف الاشرف.

اننا نشدُ على سواعد الابطال في القوات الأمنية ان لا تكون مثل هذه الحوادث مثبطةً لعزيمتهم التي لا تلين لأنهم هم الشجعان الذين كسروا شوكة الإرهاب في معارك مصيرية سطروا فيها أروع ملاحم البطولة.

الرحمة والخلود للشهداء والخزي والعار لفلول الارهاب.

الفريق الركن
كريم التميمي
رئيسُ جهاز مكافحة الإرهاب

يسرني ويسعدني أن أُهنئ السلطة القضائية في يوم القضاء العراقي متمنياً للسادة القضاة وموظفي السلك القضائي وعلى رأسهم السيد (فائق زيدان) رئيس مجلس القضاء الأعلى دوام الموفقية في خدمة بلدنا العراق الحبيب.

إن السلطة القضائية العراقية العادلة المستقلة المهنية بما بذلته من تفانٍ واخلاص مع باقي السلطات الاخرى من أهم أُسس وركائز النظام الديمقراطي والتي كان لها الدور البارز في الوصول الى عراق آمن مستقر يرفل ابناؤه بالعدالة والمساواة بين جميع المواطنين دون تمييز.

الفريق الركن
كريم التميمي
رئيس جهاز مكافحة الإرهاب

الشهيدان (ليث عبد الكاظم) و (محمد عبد الكريم صكر) كانا من قدامى وخيرة مقاتلي جهاز مكافحة الإرهاب، جسدا بأفعالهم وتضحياتهم وحدة العراق بكل مكوناته. الشهيد ليث، الذي ينتمي إلى محافظة ذي قار، والشهيد محمد، الذي جاء من بغداد، اجتمعا في ميدان الواجب والشرف ليكونا نموذجًا يحتذى به، أتما دورات الجهاز الاختصاصية المعروفة بصعوبتها، وأظهرا كفاءة عالية وشجاعة لا مثيل لها خلال تنفيذ الواجبات النوعية.
مع سيطرة تنظيم داعش الإرهابي على أجزاء من بعض محافظات العراق، كانا ضمن الصفوف الأولى في معركة تحرير جرف النصر، حيث قدما أداءً بطولياً أسهم في دحر الإرهاب واستعادة السيطرة على المنطقة، تلك المعركة كانت محطة حاسمة في الحرب ضد التنظيم الارهابي، تاكد من خلالها شجاعتهما وإصرارهما على الدفاع عن الوطن مهما كانت التحديات.
لم يتوقف عطاؤهما عند هذا الحد، فعندما اجتاح الإرهاب محافظة الأنبار، كانا في طليعة القوات التي تصدت للعدو لتحريرها من الظلم والدمار، في معركة تحرير الرمادي، التي تُعد من أشرس المواجهات ضد عصابات داعش، خاض الشهيدان معارك شرسة مع الإرهابيين، أظهرا خلالها معنويات عالية وصمودًا استثنائياً اشتباكاتهما الطويلة مع العدو أسهمت في إضعاف صفوفه وتمهيد الطريق للقوات المتقدمة.
ورغم ضراوة المعركة وكثرة التحديات، ظل الشهيدان في مواقعهم حتى لحظة استشهادهما في 18/10/2015. لم يتراجعا خطوة، بل قدما أرواحهما فداءً للوطن، ليكونا رمزًا للتضحية والشجاعة في مواجهة قوى الظلام.
#سنبقى_منتصرين