جهاز مكافحة الإرهاب يلقي القبض على احد الارهابيين ويجري عمليات تفتيش واسعة في مناطق متفرقة
===========
نفذ ابطال جهاز مكافحة الارهاب وبالتعاون مع فوج مكافحة الارهاب السليمانية عملية اسفرت عن القاء القبض على احد الارهابيين في محافظة كركوك.
وفي اطار حملات جهاز مكافحة الإرهاب في ملاحقة فلول عصابات داعش الارهابي واستنادا لمعلومات استخبارية تمكن الابطال من تدمير وتفجير (5) مضافات ومجموعة من الانفاق تحتوي على صواريخ قاذفة وقنابر هاون ومساطر تفجير وعبوات ناسفة معدة للتفجير في محافظة صلاح الدين سلسلة جبال مكحول.
وادامة للتنسيق والتعاون مع فوج مكافحة الإرهاب السليمانية في واجبات البحث والتفتيش تمكنا من تفجير مضافتين (2) وتخريب (5) مضافات في سلسلة جبال بلكانة.
كما تمكن الشجعان في جهازنا من تفتيش وتطهير اربع مضافات
وتدميرها بالكامل،
وتفتيش وتطهير نفق عدد (1) وتدميره بالكامل، وتدمير مباني طينية تستخدم لإيواء عصابات داعش الارهابي، في قرية الزركة في الحدود الفاصلة بين محافظتي كركوك- صلاح الدين.
يستمر ابطال جهاز مكافحة الارهاب بعمليات البحث والتفتيش والملاحقة والقاء القبض ضد العصابات الارهابية الداعشية لتطهير ارضنا الحبيبة من هذه العصابات للوصول الى عراق آمن مستقر.
#سنبقى_منتصرين
===========
نفذ ابطال جهاز مكافحة الارهاب وبالتعاون مع فوج مكافحة الارهاب السليمانية عملية اسفرت عن القاء القبض على احد الارهابيين في محافظة كركوك.
وفي اطار حملات جهاز مكافحة الإرهاب في ملاحقة فلول عصابات داعش الارهابي واستنادا لمعلومات استخبارية تمكن الابطال من تدمير وتفجير (5) مضافات ومجموعة من الانفاق تحتوي على صواريخ قاذفة وقنابر هاون ومساطر تفجير وعبوات ناسفة معدة للتفجير في محافظة صلاح الدين سلسلة جبال مكحول.
وادامة للتنسيق والتعاون مع فوج مكافحة الإرهاب السليمانية في واجبات البحث والتفتيش تمكنا من تفجير مضافتين (2) وتخريب (5) مضافات في سلسلة جبال بلكانة.
كما تمكن الشجعان في جهازنا من تفتيش وتطهير اربع مضافات
وتدميرها بالكامل،
وتفتيش وتطهير نفق عدد (1) وتدميره بالكامل، وتدمير مباني طينية تستخدم لإيواء عصابات داعش الارهابي، في قرية الزركة في الحدود الفاصلة بين محافظتي كركوك- صلاح الدين.
يستمر ابطال جهاز مكافحة الارهاب بعمليات البحث والتفتيش والملاحقة والقاء القبض ضد العصابات الارهابية الداعشية لتطهير ارضنا الحبيبة من هذه العصابات للوصول الى عراق آمن مستقر.
#سنبقى_منتصرين
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ماذا يفعل مقاتل جهاز مكافحة الإرهاب في اليوم الواحد.
#سنبقى_منتصرين
#سنبقى_منتصرين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ابطال جهاز مكافحة الارهاب 🇮🇶
#سنبقى_منتصرين
#سنبقى_منتصرين
في ساحات القتال، حيث يتصارع الضوء مع الظلام، سطر الملازم أول سيف الدين مهند المعموري أروع ملاحم البطولة والإقدام، كان ضابطاً في فوج مكافحة الإرهاب – نينوى، محبًا لوطنه حتى النخاع، لم يعرف الخوف طريقًا إلى قلبه، وكان مثالًا للانضباط والشجاعة التي لا تعرف حَداً.
وُلد ليكون جنديًا، لكنه لم يكن مجرد مقاتل يحمل السلاح، بل كان روحًا تحمل رسالة، وصوتًا يدوي في ساحة المعركة دفاعًا عن أرضه وعرضه، لم يكن القتال بالنسبة له مجرد مهمة عسكرية، بل عهدٌ قطعه على نفسهِ أن يكون في مقدمة الصفوف، حيث يكون الخطر، يكون هو.
حياته لم تكن فقط سلاحًا وميادين قتال، بل كان أبًا وزوجًا يحمل في قلبه حبًّا لا ينتهي لعائلته الصغيرة، كان يحمل شهادة في الإدارة والاقتصاد، لكنه اختار طريقًا مختلفًا، طريق البطولة والفداء، ترك خلفه طفلين لم يمهلهما القدر ليشبعا من حنانه، وزوجه كانت تراه الملاذ الآمن، لكنه كان يرى أن أمن العراق كله مسؤوليته.
في معارك تحرير صلاح الدين ونينوى، كان دائمًا في الخطوط الأولى، لا يتراجع، لا ينكسر. كان يحفز جنوده بكلماته قبل أن يحفزهم بشجاعته، وكانوا يرونه قدوة ومثالًا حيًا لضباط جهاز مكافحة الإرهاب الذين لا يعرفون التراجع.
في ١١/٥/٢٠١٦، كتب اسمه بدمه في سجل الخالدين، كانت معارك تحرير نينوى في أوجها، والموت يتربص بالمقاتلين في كل زاوية، لكنه لم يكن يكترث، فقد اعتاد السير في دروب النار دون أن يهاب، في ذلك اليوم، حين اشتدت المعركة، واجه الموت بشجاعة، لم يفر، لم يختبئ، بل واجه مصيره كما يفعل الأبطال الحقيقيون، ليستشهد وهو يقاتل، كما عاش وهو يقاتل.
#سنبقى_منتصرين
وُلد ليكون جنديًا، لكنه لم يكن مجرد مقاتل يحمل السلاح، بل كان روحًا تحمل رسالة، وصوتًا يدوي في ساحة المعركة دفاعًا عن أرضه وعرضه، لم يكن القتال بالنسبة له مجرد مهمة عسكرية، بل عهدٌ قطعه على نفسهِ أن يكون في مقدمة الصفوف، حيث يكون الخطر، يكون هو.
حياته لم تكن فقط سلاحًا وميادين قتال، بل كان أبًا وزوجًا يحمل في قلبه حبًّا لا ينتهي لعائلته الصغيرة، كان يحمل شهادة في الإدارة والاقتصاد، لكنه اختار طريقًا مختلفًا، طريق البطولة والفداء، ترك خلفه طفلين لم يمهلهما القدر ليشبعا من حنانه، وزوجه كانت تراه الملاذ الآمن، لكنه كان يرى أن أمن العراق كله مسؤوليته.
في معارك تحرير صلاح الدين ونينوى، كان دائمًا في الخطوط الأولى، لا يتراجع، لا ينكسر. كان يحفز جنوده بكلماته قبل أن يحفزهم بشجاعته، وكانوا يرونه قدوة ومثالًا حيًا لضباط جهاز مكافحة الإرهاب الذين لا يعرفون التراجع.
في ١١/٥/٢٠١٦، كتب اسمه بدمه في سجل الخالدين، كانت معارك تحرير نينوى في أوجها، والموت يتربص بالمقاتلين في كل زاوية، لكنه لم يكن يكترث، فقد اعتاد السير في دروب النار دون أن يهاب، في ذلك اليوم، حين اشتدت المعركة، واجه الموت بشجاعة، لم يفر، لم يختبئ، بل واجه مصيره كما يفعل الأبطال الحقيقيون، ليستشهد وهو يقاتل، كما عاش وهو يقاتل.
#سنبقى_منتصرين