أوصلها زوجها إلى عملها في مجمع ناصر الطبي، وبعد دقائق فقط، استهدفت طائرات الاحتلال منزلهما في خان يونس.

يحيى، ركان، رسلان، جبران، إيف، ريفان، سيدين، لقمان، وسيدرا رحلوا جميعًا في لحظة.
فيما نجا “آدم” بجراح، ليكون الشاهد الوحيد على المجزرة.

الطبيبة آلاء النجار، التي اعتادت استقبال المرضى، وجدت نفسها تستقبل جثامين أطفالها التسعة.
لا تعرف من كل واحد منهم سوى شِلو…
وشِلو: هو الجزء المبتور من الجسد ليصبح أشلاء متناثرة

#غزة اليوم كلها شلو
شِلو طفلٍ هنا، شِلو يدٍ تبحث عن جسدها، شِلو قلبٍ توقف قبل أن يعرف الحب


#غزة #آلاء_النجار #غزة_تحت_القصف #الحرية_لفلسطين #أنقذوا_غزة #فلسطين_الجرح_المفتوح #FreePalestine #GazaUnderAttack #StopGenocide