شركة "ميتا"، أعلنت أمس، عن استعدادها لجولة جديدة من التسريحات تقدر بنحو 10 آلاف موظف، أو ما يعادل من 13 بالمئة من قوتها العاملة، وهي أحدث خطوة للاحتفاظ بما أسماه مؤسس الشركة، مارك زوكربيرج، "عام الكفاءة".

زوكربيرج أوضح من خلال منشور له على منصة "الفيسبوك"، أن تسريح العمال سيؤثر على فريق التوظيف في "ميتا" هذا الأسبوع، ويعد هذا الإعلان هو الجولة الثانية من التسريحات للشركة خلال 6 أشهر، ففي تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، قامت "ميتا" بتسريح أكثر من 11 ألف موظف، أو حوالي 13 بالمئة من قوتها العاملة وقتئذ.

زوكربيرج أشار في المنشور، إلى إن "ميتا" تخطط أيضا لإغلاق حوالي 5 آلاف وظيفة لم يتم ملؤها بعد، كما تخطط الشركة لإنهاء مرحلة الاستعداد للدوام الهجين والعودة إلى المكتب، والذي بدأ اختباره في آذار/مارس الماضي.

خلال مناقشات أرياح شهر شباط/فبراير، قال زوكربيرج، إنه لا يريد أن تكون الشركة مليئة بطبقة من الإدارة الوسطى، أو المديرين الإداريين، وأكد على تحمله مسؤولية تسريح العمال العام الماضي، وألقى باللوم على حماسته في زيادة عدد الموظفين في زيادة الاستخدام في وقت مبكر من الوباء.

إدارة "تيك توك" في أميركا تفكر بالانفصال عن شركة "ByteDance" الصينية التي تعد المالك الرئيسي للمنصة بجميع فروعها حول العالم.

بحسب ما نقلته "بلومبرغ"، فإن الإدارة تفكر في ذلك لتجنب الحظر الأميركي إلى جانب تهدئة المخاوف المتعلقة بالتجسس.

مؤخرا تعرضت منصة "تيك توك" للهجوم بسبب مخاوف بالتجسس وانسياق المنصة وراء أوامر بكين، وهو الأمر الذي دفع "الكونجرس" الأميركي لحظر تثبيت المنصة على الهواتف الحكومية التي تحمل طابع العمل العام.

حاليا، هناك الكثير من القوانين المقترحة في الولايات المتحدة لحظر المنصة تماما في أميركا.

قيمة أعمال "تيك توك" في أميركا بمفردها تقدر بأكثر من 40 مليار دولار، إذ تعد الولايات المتحدة أحد أكثر الدول استخداما للمنصة بشكل عام، لذلك تحاول الإدارة جاهدة الحفاظ على هذه الأعمال دون خسارتها، وبينما لم تصدر "تيك توك" أي بيان رسمي، إلا أن مصادر خاصة تحدثت مع "بلومبرغ" حول هذا الانفصال والصعوبات التي قد تواجهه، وقالت بأنه سيكون الحل الأخير أمام "تيك توك".

واقعيا، لا يمكن الاستغناء البتة عن #الرقائق_الإلكترونية في وقتنا الراهن، كيف لا ونحن نعيش في العصر الرقمي، والأجهزة الرقمية تعتمد على الرقائق بشكل شبه كلي، لذا تجد بين مدة وأخرى أزمة تخص الرقائق، لدرجة تكون نادرة أحيانا.

تفاصيل في التقرير التالي:


https://exvar.com/?p=23447

مَن هي ميرا موراتي، وما هي المسؤوليات التي تشغلها في برنامج الدردشة الآلية "ChatGPT"، وما الإنجازات التي حققتها في مجال التكنولوجيا، والخطط المستقبلية لها ولفريقها في تطوير برنامج الدردشة الآلية "ChatGPT"، وهل تشعر بالرضا عن الإنجازات التي حققتها في مجال التكنولوجيا.

https://exvar.com/?p=23470

عندما أعلنت "مايكروسوفت" عن محرك بحثها "Bing" الجديد المدعوم بالذكاء الصنعي، والذي بنته بالاعتماد على طراز "GPT" من شركة "OpenAI"، حينها لم تؤكد أي من الشركتين أي إصدار من "GPT" تم استخدامه.

قبل بضعة أيام، أعلنت شركة "OpenAI" عن إصدارها الجديد "GPT-4"، وهو تحديث مهم للإصدار السابق " GPT-3.5"، واتضح أن "مايكروسوفت" كانت تستخدمه طوال الوقت في محرك بحثها "Bing".

يوسف مهدي، نائب رئيس الشركة ومدير تسويق المستهلك في "مايكروسوفت"، كتب موضحا، أنه يسعدهم التأكيد بأن "Bing" الجديد يعمل على "GPT-4"، والذي قاموا بتخصيصه للبحث.

مهدي أضاف، أنه في حال قام المستخدمون بمعاينة "Bing" الجديد في أي وقت في الأسابيع الخمسة الماضية، سيتضح أنهم استخدموا بالفعل إصدارا مبكرا من هذا الطراز القوي.

تجدر الإشارة إلى أن "مايكروسوفت" تستخدم مزيجا من "GPT-4" وطراز "Prometheus" الخاص بها، من أجل توفير المزيد من المعلومات المحدثة ووضع حواجز حماية حول نموذج "OpenAI".

الشركة المسؤولة عن تطوير نموذج الذكاء الصنعي "Midjourney" لتوليد الصور بالاعتماد على الأوامر المكتوبة كشفت عن خطتها لإطلاق مجلة مطبوعة جديدة تضم مجموعة من أفضل الصور التي تولد عبر الأداة الخاصة بها.

المجلة الجديدة تعرض مجموعة من أفضل الصور التي تم تصميمها عبر الأداة إلى جانب الأوامر التي استخدمت حتى تولد هذه الصور، ويصل سعر الاشتراك في المجلة إلى 4 دولارات شهريا.

الإعلان جاء عبر صفحة المجتمع الخاص بالأداة إلى جانب حساب "تويتر" الرسمي لها، ومن المفترض أن تصدر المجلة عددها الأول خلال الشهر القادم، ولا تعد هذه المجلة أول أعمال الذكاء الصنعي المطبوعة، إذ صدرت مجلة أخرى من تطوير الذكاء الصنعي بالكامل تدعى "Odyssey".

هل تؤثر التقنية في مجريات العالم؟ وهل يظهر دورها في الصراعات الجيوسياسية الاخيرة؟ لنتعرف معًا على هذا الدور

#تكنولوجيا #التقنية
‏https://exvar.com/?p=23492

ما هو “GPT-4" الجيل الجديد من الدردشات الآلية، وما هي أبرز ميزاته الجديدة، وكيف يختلف “ChatGPT” عن "GPT-4"، وما هي التطبيقات المحتملة له في المستقبل.

تفاصيل في التقرير التالي:

‏#chatgpt #chatgpt4 #الذكاء_الاصطناعي

‏https://exvar.com/?p=23493

تبعات سقوط "FTX" لا تنتهي، والآن تلحق بصناع المحتوى الذين كانوا يروجون للمنصة ويعملون معها، إذ يتعرض هؤلاء لدعوى جماعية تطالبهم بدفع تعويضات للمستخدمين الذين اشتركوا في المنصة نتيجة ترشيحهم لها.

الدعوى ضمت عدة تهم منها التي تستند على قانون وضعته "هيئة التجارة الفيدرالية"، وهو يجبر صناع المحتوى على كشف الحملات الدعائية التي يشاركون بها، وأن يكون هذا عبر تصريح واضح ومباشر حتى لا يلتبس الأمر على المشاهدين، وهو ما يؤكد كيفن بافراث أحد صناع المحتوى المهتمين في القضية أنهم قاموا به.

جزء آخر من الدعوى يتعلق بأسلوب عمل منصة "FTX" وهروب مالكها سام بينكمان-فرايد، إذ يرى المدعي بأن صناع المحتوى قد شاركوا في هذه المؤامرة وساعدوا في خداع المستخدمين حول أمان المنصة وكون استثماراتها في أوراق مالية غير مسجلة.

موعد المحاكمة لم يحدد بعد، ولكن التهم الموجهة إلى هؤلاء الصناع قد تجبرهم على دفع غرامات كبيرة قد تصل إلى ملايين الدولارات.

جوجل" أعلنت هذا الأسبوع أنها توقفت عن بيع نظاراتها "Google Glass Enterprise Edition"، مما يمثل نهاية لمنتج آخر من منتجاتها الذي كان من المفترض أن يكون ثورة الواقع المعزز.

إطلاق "نظارات جوجل"، تم لأول مرة لجمهور محدود في عام 2013، وكان من المفترض أن يكون منصة حوسبة جديدة ثورية، قدمت النظارة للمستخدمين شاشة عرض رئيسية وكاميرا مدمجة، مما يسمح لهم برؤية كمية صغيرة من المعلومات والتقاط صور لبيئتهم المحيطة بهم.

"نظارات جوجل" تعرضت للسخرية على نطاق واسع بسبب مظهرها الغريب، والوظائف المحدودة، والدور المحتمل في انتهاك خصوصية المستخدمين.

تم إيقاف الإصدار الأولي، الذي أبهر المستهلكين بفكرته في عام 2015، وبعد ذلك بعامين، أعلنت "جوجل" عن "Glass Enterprise Edition" لاستخدامات محدودة في صناعات مثل الطب والبناء.

الإعلان عن إصدار محدث يحمل اسم "Google Glass Enterprise Edition 2"، تم في عام 2019، وهذا هو الإصدار الذي أوقف هذا الأسبوع.

‎صناديق ‘Loot Boxes” أصبحت موجودة وبكثرة في جميع الألعاب الحديثة، ولكن متى بدأت هذه الآفة وما مخاطرها؟

تفاصيل في التقرير التالي:
#العاب #العاب_الكترونية #loot_boxes

https://exvar.com/?p=23535

‎ما هو تاريخ عمليات #الطباعة_ثلاثية_الأبعاد وأهميتها وتطبيقاتها المختلفة، بالإضافة إلى أهم التقنيات المستخدمة فيها، وما تأثيرها في العالم العربي، وأخيرا نلقي نظرة على مستقبل تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد وما يمكن أن تحمله من فرص وتحديات جديدة.

https://exvar.com/?p=23521

أصبح "وي تشات" أكثر شمولا لمستخدميه من 'تيك توك" أو أي تطبيق مشابه. بمعنى ما، إنه نظام تشغيل إضافي لاتصالات الهاتف الذكي باللغة الصينية.

تفاصيل في التقرير التالي

https://exvar.com/?p=23513

أشارت مجلة “فورين بوليسي” في تقرير لها نُشر في نهاية شباط/فبراير الماضي، إلى أنه من الملفت للنظر عدد المرات التي تعرضت فيها الكابلات البحرية التي تربط الجزر التايوانية للتخريب في السنوات الأخيرة.

تفاصيل في التقرير التالي:
#الصين #تايوان #الانترنت
‏https://exvar.com/?p=23543

لعدة سنوات كانت "جوجل" و"أبل" المحتكران الرئيسيان لتطبيقات وألعاب الهواتف المحمولة، حيث تسمح "جوجل" عبر نظام "الأندرويد" بتحميل التطبيقات من المتاجر الخارجية، فيما "أبل" تلزم مستخدميها بتحميل التطبيقات من متجرها حصرا، تشير بعض التقارير عن استعداد "مايكروسوفت" لكسر هذا الاحتكار عبر بناء متجر ألعاب محمول خاص بها، وستعتمد الشركة على القوانين الجديدة في ذلك.

في مقابلة مع صحيفة " فاينانشال تايمز"، قال فيل سبنسر رئيس قسم الألعاب في "مايكروسوفت" إن قانون السوق الرقمية للاتحاد الأوروبي (DMA)، والذي سيدخل حيز التنفيذ في آذار/مارس 2024، سيساعد الشركة على تحقيق طموح إنشاء متجر تطبيقات الهاتف المحمول، ستسمح هذه القوانين للشركات بتحميل متاجر تطبيقاتها على هواتف "آيفون" و"أندرويد" من خلال مطالبة "آبل" و"جوجل" بفتح أنظمتها.

سبنسر أضاف، بأنهم يريدون أن يكونوا في وضع يسمح لهم بتوفير "Xbox" ومحتواهم بشكل عام، ومن شركائهم الخارجيين أيضا، عبر أي شاشة في حال رغب أي شخص في اللعب، وأشار بأنهم حاليا لا يمكنهم فعل ذلك على الأجهزة المحمولة، ولكنهم يسعون لبناء عالم تكون فيه كل الأجهزة متوفرة ومفتوحة للجميع.

"نتفليكس" أعلنت مؤخرا عن باقة اشتراكات جديدة تعرض الإعلانات المدفوعة أثناء مشاهدة المحتوى عبرها، ورغم أن انطلاقة هذه الباقة الجديدة لم تكن جيدة، إلا أنها تمكنت من كسر حاجز مليون مستخدم في الشهر الثاني لها.

المشتركون في الباقة الجديدة هم مستخدمون جدد تماما ولم ينتقلوا من باقات "نتفليكس" الأخرى وذلك بعكس توقعات أغلب المحللين في الفترة الماضية، لذلك كانت الباقة الجديدة مسؤولة عن 20 بالمئة من الاشتراكات الجديدة في المنصة.

باقة الإعلانات هي جزء من خطة "نتفليكس" من أجل تخطي العثرات التي تعرضت لها في الآونة الأخيرة، ولكن هذه الباقة ما زالت في المرحلة التجريبية ولم تنتشر بعد إلى جميع دول العالم.

اليوم سنتحدث عن شخصية سطع نجمها في عالم تحليل البيانات، الدكتور براشانت ساوثيكال المدير الإداري لمعهد "DBP" الاستشاري، عمل استشاريا لأكثر من 75 منظمة مثل، "Shell" و"أبل" و"SAP"، وهو مؤلف لثلاثة كتب حول البيانات وإدارة الأعمال، ضمته مجلة "CDO" إلى أفضل 75 من قادة البيانات الأكاديمية العالمية لعام 2022.

https://exvar.com/?p=23556

على ما يبدو أن شركة "آيسر" التي تتخذ من تايوان مقرا لها، بدأت الدخول في مجال بعيد كل البعد عن عالم الحواسيب وإكسسواراتها، إذ أعلنت الشركة عبر موقعها الرسمي عن دخولها في عالم الدراجات الإلكترونية.

"آيسر" أطلقت قبل يومين الدراجة الإلكترونية الخاصة بها والتي تحمل اسم "ebii"، وتروج الشركة لدراجتها على أنها مصممة للمدن فقط، مع ميزات الذكاء الصنعي المستخدمة لتعلم التفضيلات الشخصية للركاب وتغيير نمط الدراجة اعتمادا على ظروف الطريق.

وفقا لجيري كاو من شركة "آيسر"، فإن الدراجة مصممة بشكل جديد كليا بالاستدامة من خلال التكنولوجيا والتصميم الإبداعي، وتزن الدراجة 35 رطلا فقط، وهي أخف من الكثير من الدراجات الأخرى.

يمكن مراقبة أشياء مثل حالة البطارية أو التشغيل عن بُعد أو تبديل أوضاع القيادة وفحص السرعة وقفل الدراجة وفتحها عبر تطبيق "ebiiGO"، مما يمنح الراكب الكثير من المرونة.

الاهتمام العالمي بالذكاء الصنعي يتزايد باستمرار مع تقديم الكثير من الأدوات الجديدة التي تستخدم تقنياته، لذلك بدأت بعض الشركات تفكر في طريقة للاستفادة من هذه التقنية وتسهيل أعمالها، وبحسب تصريح "يوبي سوفت" الأخير، فإنها ستبدأ بالاعتماد على الذكاء الصنعي في كتابة الشخصيات الجانبية في الألعاب أو "NPC".

الأداة التي تعتمد عليها "يوبي سوفت" ستكون خاصة بها، إذ طورتها الشركة بشكل داخلي ويطلق عليها "Ghostwriter"، ويقتصر دورها في الوقت الحالي على كتابة الحوارات غير الفريدة من نوعها والتي لن تؤثر على سير اللعبة.

"يوبي سوفت" ترى بأن هذه الأداة قادرة على مساعدة الكتاب داخل الشركة وإعطائهم المزيد من الوقت للعمل على الحوارات الرئيسية للشخصيات الرئيسية في اللعبة، ورغم تفاؤل "يوبي سوفت" بالأداة، إلا أن الخبراء أعربوا عن قلقهم، وذلك لأن الشخصيات الجانبية في ألعاب "يوبي سوفت" لا تتمتع بحوارات جيدة رغم أن الكتاب البشر كانوا يعملون عليها، والقلق الآن يدور حول جودة الحوارات في الألعاب القادمة.

انهيار بنك سيليكون فالي أدى إلى ترك العديد من شركات التكنولوجيا بالمنطقة في حالة تجمد مالي عميق، وفي ظل التخبطات التي يشهدها قطاع التكنولوجيا من انهيارات في أسعار الأسهم وعمليات تسريح للموظفين، من المرجح أن يؤثر انهيار البنك على قطاع الشركات التقنية الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على المديين القريب والبعيد.

تفاصيل في التقرير التالي:

#سيليكون_فالي #شركات_التقنية #تكنولوجيا #اقتصاد

‏https://exvar.com/?p=23573