منصة "سلاك" أعلنت أنها ستضيف روبوت الدردشة الآلي "ChatGPT" لمنصتها لتساعد على زيادة الكفاءة لما يقدر بـ 10 ملايين مستخدم يوميا.

عملية الدمج ستوفر ملخصات أي محادثة فورية وكذلك أدوات البحث والمساعدة في الكتابة داخل "سلاك"، مما يعزز إنتاجية الملايين من الشركات.

نوح ديساي فايس، كبير مسؤولي المنتجات في "سلاك"، صرح بأنهم متحمسون للشراكة مع "OpenAI"، التي ستمنح عملاءهم القوة من خلال مساعدتهم على الاستفادة من المعرفة الجماعية لأرشيفات قنوات مؤسستهم، ولجلب المزيد من قدرات الذكاء الصنعي التوليدية إلى "سلاك" لتقديم كفاءات إنتاجية للجميع.

وفقا للشركة، فإنه مع تضمين تطبيق "ChatGPT" لمنصة "سلاك"، يمكن للمستخدمين العمل ضمن القنوات أو سلاسل المحادثات بشكل أسرع، كما تمكّن ملخصات المحادثات المدعومة بالذكاء الصنعي المستخدمين من متابعة ما يحدث على الفور تقريبا، بالإضافة إلى العثور تلقائيا على إجابات حول أي مشروع أو موضوع، وذلك باستخدام أدوات البحث التي تعمل بالذكاء الصنعي.

هل يمكن القول بأن الهواتف المحمولة أصبحت ضرورة لحياة كريمة في عصرنا هذا، أم ما زالت سلعة ترفيهية كما ينظر إليها الكثيرون حول العالم

تفاصيل في التقرير التالي:

‏https://exvar.com/?p=23338

‎ 8 آذار/مارس. هو اليوم العالمي للمرأة، وبهذه المناسبة اختارت الأمم المتحدة شعار "إشراك الجميع رقميا: الابتكار والتقنية لتحقيق المساواة بين الجنسين" للاحتفاء بهذا اليوم، ولتسليط الضوء على الفجوة الرقمية بين المرأة والرجل.

تفاصيل في التقرير التالي:

‏https://exvar.com/?p=23355

‎ما هي التحديات التي تواجه النساء في دخولها لدائرة التكنولوجيا، وهل يمكن للمجتمع وصنّاع القرار العمل على تشجيع المزيد من النساء للانضمام إلى هذا المجال، وما هي الحلول التي يمكن اتخاذها لزيادة التمثيل النسائي في قطّاع التكنولوجيا.

تفاصيل في التقرير التالي:

‏https://exvar.com/?p=23352

في عام 2014، تم الفصل بين "مسنجر" و"فيسبوك" لأول مرة، حيث صرح الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج وقتئذ بأن استخدام "مسنجر" كتطبيق منفصل يتيح تجربة أفضل للمستخدم.

الآن على ما يبدو، بدأت شركة "ميتا" تسلك طريقا مغايرا، فقد أعلنت الشركة رسميا عن لم شمل تطبيق"مسنجر" قريبا مع تطبيق "فيسبوك".

خلال عملية الإعلان، أكدت "ميتا" أن لديها بمنصة "فيسبوك" الآن عددا أكبر من المستخدمين من أي وقت مضى، وأردف توم أليسون رئيس "فيسبوك" قائلا: "على عكس التقارير الأخرى، فإن فيسبوك ليس ميتا ولا يحتضر، ولكنه في الواقع حي ومزدهر مع ملياري مستخدم نشط يوميا".

أليسون أضاف أيضا، أن الأشخاص يستخدمون "فيسبوك" ليس فقط من أجل التواصل مع الأصدقاء والعائلة، ولكن أيضا لاكتشاف ما هو أكثر أهمية بالنسبة لهم والتفاعل معه.

هذه الخطوة تأتي ضمن مساعي "ميتا" لمواجهة نفوذ تطبيق "تيك توك"، فالأخير يتيح للمستخدمين مشاركة مقاطع الفيديو التي يعثرون عليها مع أصدقائهم من خلال الرسائل المباشرة المضمنة في التطبيق، لذا تحاول الشركة العودة إلى سابق عهدها لتسهيل مشاركة المستخدمين لما يكتشفونه على منصة "فيسبوك" عبر المراسلة المباشرة على تطبيق "مسنجر" المدمج.

مايكروسوفت" أعلنت أن محرك البحث الخاص بها "Bing" تمكن من تخطي حاجز 100 مليون مستخدم نشط يوميا للمرة الأولى في تاريخه، وذلك بعد دمجه مع روبوت "ChatGPT" الذي حصلت "مايكروسوفت" على حقوق استخدامه مؤخرا.

سهولة الوصول إلى روبوت "ChatGPT" عبر محرك "Bing" كانت سببا كبيرا بنموه السريع في الآونة الأخيرة، وهو نمو وصل إلى مستخدمي الهواتف المحمولة أيضا، إذ زاد عدد مستخدمي "Bing" من هواتفهم بأكثر من 6 أضعاف.

ثلث المستخدمين فقط هم من اتجهوا إلى روبوت "Bing Chat" والبقية استخدموا مزايا المحرك المختلفة، وهذا الإقبال الكبير على استخدام الذكاء الصنعي عبر المحرك شجع "مايكروسوفت" لتقديم مزايا إضافية تعتمد عليه، لذلك وعدت بإقامة حدث في 16 آذار/مارس الجاري.

الصين استوردت 67.6 مليار دائرة متكاملة في كان الثاني/يناير وشباط/فبراير، بانخفاض 26.5 بالمئة عن نفس الفترة من العام الماضي، وهو أيضا انخفاض أكثر حدة من الانخفاض البالغ 15.3 بالمئة المسجل في عام 2022 بأكمله،

تفاصيل في التقرير التالي:

‏https://exvar.com/?p=23374

‎6 أشهر مرت منذ أن تمم إيلون ماسك استحواذه على منصة "تويتر"، ولكن هل أصبحت المنصة أفضل بعد هذا الاستحواذ؟

تفاصيل في التقرير التالي:

‏https://exvar.com/?p=23384

مجلس الإشراف في "ميتا بلاتفورمز"، قال إنه سيعيد النظر في نهج التعامل مع كلمة "شهيد" باللغة العربية، إذ أنها مسؤولة عن عمليات إزالة للمحتوى على منصاتها أكثر من أي كلمة أو عبارة منفردة أخرى.

بحسب المجلس، فإن "ميتا" طلبت مشورته بشأن ما إذا كان ينبغي الاستمرار في إزالة المنشورات التي تستخدم كلمة "شهيد" للإشارة إلى أفراد مصنفين على أنهم خطرين أو استخدام نهج مختلف.

مدير المجلس توماس هيوز، قال: "هذه مسألة معقدة تؤثر على كيفية تعبير ملايين الأشخاص عن أنفسهم عبر الإنترنت، وما إذا كانت المجتمعات المسلمة والمتحدثة بالعربية تخضع لتحكم مفرط في محتواها بسبب ممارسات ميتا الإشرافية".

إلى ذلك، نوه المجلس بأن نهج التعامل مع الكلمة قد يؤدي إلى الإفراط في التحكم، لا سيما في البلدان الناطقة بالعربية، ويمكن أن يكون له تأثير على التغطية الإخبارية في تلك المناطق، داعيا إلى المساعدة في مداولاته من خلال التعليقات العامة.

منصة "نتفليكس" بدأت بتوفير خيار تخصيص حجم وأسلوب الترجمة والتعليقات التوضيحية لمستخدمي التلفاز.

هذا الخيار يمنح المشترك القدرة على الاختيار من بين ثلاثة أحجام، صغيرة ومتوسطة وكبيرة، بالإضافة إلى أربعة أنماط، تتضمن خيار النص الأبيض الافتراضي، ونص أبيض بخلفية سوداء، ونص أسود بخلفية بيضاء، ونص أصفر بخلفية سوداء.

في السابق، كان مستخدمو المنصة قادرين فقط على الوصول إلى خيارات حجم الترجمة والتعليقات التوضيحية عبر الويب، لذلك فهو تحديث طال انتظاره لمستخدمي التلفاز، إذ بحسب بعض الإحصاءات فإن البث على الشاشات الكبيرة مثل أجهزة التلفاز الذكية ووحدات التحكم في الألعاب، مثّلت 77 بالمئة من الدقائق التدفق عالميا في الربع الأول من عام 2022.

على الرغم من أنه قد يبدو تحديثا بسيطا، إلا أن منح مستخدمي التلفاز المزيد من الأنماط والخطوط والأحجام والألوان للترجمات والتعليقات التوضيحية، من الممكن أن يحسن تجربة المشاهدة بشكل كبير، فعلى سبيل المثال، يمكن أن يوفر هذا التحديث الحجم المناسب وأسلوب الترجمات المصاحبة فرقا كبيرا للمشاهدين ضعاف البصر والصم وضعاف السمع.

جميع مقاطع أولئك “#اليوتيوبرز” تتشارك في الإشارة إلى انخفاض الأسعار في سوريا، فيخبرنا أحدهم أنك تستطيع تناول سندويش بدولار واحد، وبأقل من دولار تشتري القهوة، وتقطع في سيارة الأجرة 20 كيلومترا بـ 5 دولارات، وهي أرقام صحيحة بالفعل، لكنها تتجاهل أن الدولار الواحد نفسه غير متوافر، ومتوسط راتب الموظف لا يتعدّى الـ20 دولارا، ولا يمكن الحكم على مستوى المعيشة بأن نقول سعر القهوة أقل من دولار واحد.


تفاصيل في التقرير التالي:

‏https://exvar.com/?p=23405

‎ما هي أهم الجامعات العربية التي تعمل على تعزيز التحول الرقمي في التعليم، وما هي البرامج والتخصصات الأكاديمية التي تقدمها هذه الجامعات، وما أهمية تدريس تلك التخصصات، وهل ستساعد على تطوير الاقتصاد والصناعة في الدول العربية.

تفاصيل في التقرير التالي:

‏https://exvar.com/?p=23419

‎أداة “Bard”.. أي مستقبل ينتظر تقنية “جوجل” الجديدة؟

تفاصيل في التقرير التالي:

‏https://exvar.com/?p=23402

الثورة التي أحدثها روبوت "ChatGPT" في عالم الإنترنت تمتد لتصل إلى السيارات وتطبيقات المساعد الصوتي المثبتة بها.

في الجديد، تعمل "جنرال موتورز" على تطوير نسخة من الروبوت لتضمينه في سياراتها من أجل إجابة سائق السيارة على أي أسئلة يمتلكها بخصوص السيارة.

نسخة الروبوت التي تفكر الشركة في استخدامها لن تشبه البقية المستخدمة في المواقع المختلفة مثل "Bing Chat"، ولكنها ستكون نسخة مخصصة للسيارات عبر إضافة طبقة معلومات خاصة بالسيارات فوق نموذج اللغة المعتاد في "ChatGPT".

الشركة تفكر في جعل الروبوت متوافقا مع الأجهزة الذكية الأخرى، مثل أبواب المنازل الذكية ليفتح باب المنزل عندما تقترب منه تلقائيا أو حتى يحجز موعد صيانة السيارة عندما تحتاج لذلك.

جدير بالذكر، أن شركة "GM" لصناعة السيارات تتمتع بشراكة قوية مع "مايكروسوفت" التي توفر الخدمات السحابية لشركة "Open AI" المطورة لروبوت "ChatGPT"، لذلك من الأكيد أن روبوت "GM" سيعمل مباشرة من هذه الخوادم.

أخيرا، ما يمكن قوله، إنه لم تكشف الشركة بعد، عن اسم الروبوت الجديد أو حتى موعد صدوره المتوقع.

شركة "جوجل" تقوم بإزالة أداة مدمجة خاصة ومصممة للعثور على البرامج غير المرغوب فيها وحذفها، مبررة هذه الخطوة بأن أداة التنظيف، التي تم تقديمها في عام 2015، لم تعد ضرورية.

كان بإمكان مستخدمي "كروم" الوصول سابقا إلى الأداة الموجودة على "ويندوز" من خلال خيار "التحقق من الأمان" في إعداداتهم، ولكنها الآن غير متوفرة في إصدار "كروم 111" الجديد.

"جوجل" تدعي أن أداة التنظيف لم تعد أفضل طريقة لاكتشاف البرامج غير المرغوب فيها على الأجهزة، وعلى الرغم من أنها قامت بأكثر من 80 مليون عملية تنظيف، إلا أن 0.06 بالمئة فقط من هذه الفحوصات كانت تكتشف المشكلات.

الآن قالت "جوجل"، إن الشركة تتبع نهجا مختلفا للسلامة الإلكترونية مع برامج مختلفة مدمجة لمكافحة الفيروسات، ويمكن للمستخدمين اختيار مستوى الحماية الذي يريدونه أثناء استخدام أجهزتهم.

ما هي الأسباب التي تدفع إلى استخدام الذكاء الصنعي في عمليات التسويق، وما هو الاستخدام الدقيق للذكاء الصنعي في مجال التسويق الرقمي، وكيف تستخدمه الشركات والعلامات التجارية العالمية، دعونا نوضح كل ذلك، ونرى كيف يتم استخدام الذكاء الصنعي في التسويق الرقمي.

‏https://exvar.com/?p=23428

ستيفان كاسريل، رئيس قسم التجارة والتقنيات المالية في "ميتا" غرد على منصة "تويتر"، قائلا إن الشركة ستغلق ميزات رموز (NFT) والمقتنيات الرقمية على "إنستجرام" و"فيسبوك".

عملية الاعتماد على رموز (NFT) كانت قصيرة الأمد، إذ تم اختبارها فقط مع منشئي "إنستجرام" المختارين في أيار/مايو الماضي، بالإضافة إلى بعض مستخدمي "فيسبوك" في حزيران/يونيو، وبعد شهر واحد وسعت "ميتا" دعم رموز (NFT) على "إنستجرام" للمبدعين في 100 دولة.

كاسريل أوضح، "نحن نختتم المقتنيات الرقمية ورموز (NFT) في الوقت الحالي للتركيز على طرق أخرى لدعم المبدعين والأشخاص والشركات".

"اسمحوا لي أن أكون واضحا، يظل خلق الفرص للمبدعين والشركات للتواصل مع معجبيهم وتحقيق الدخل أولوية، وسنركز على المجالات التي يمكننا فيها إحداث تأثير على نطاق واسع، مثل عمليات المراسلة وتحقيق الدخل من فيديوهات الريلز"، أضاف كاسريل.

تطبيقات تسريع الهاتف هي واحدة من الصيحات التي انتشرت مرة واحدة في عالم الهواتف المحمولة وتحديدا هواتف "أندرويد"، وهي تعمل على إغلاق التطبيقات التي تعمل في الخلفية وتفريغ الذاكرة العشوائية للهاتف حتى يشعر المستخدم أن الهاتف أصبح أسرع في الاستخدام.

الغالبية العظمى من المهام التي تغلقها هذه التطبيقات هي مهام أساسية حتى يعمل النظام بشكل جيد، وبالتالي يحتاج النظام لإعادة تشغيلها مجددا حتى يتمكن من أداء مهامه بالكفاءة المطلوبة منه، مما يستهلك المزيد من طاقة الجهاز ويشغل مساحة ذاكرة، كما أن السواد الأعظم من هذه التطبيقات يمثل خطرا أمنيا على بيانات الجهاز، لذلك تنصح "جوجل" دائما بالإبتعاد عنها.

نصائح "جوجل" للمستخدمين والمطورين لم تجد نفعا، لذلك قررت الشركة أن تمنع تطبيقات تسريع الهاتف من إغلاق التطبيقات التي تعمل في الخلفية تماما، وذلك عبر إيقاف الواجهة التي كانوا يعتمدون عليها مما يجعلهم غير قادرين على أداء وظائفهم.

نظام "أندرويد 14" سيكون أحدث إضافات "جوجل" لأنظمة التشغيل الخاصة بها ومن المفترض أن يصدر في آب/أغسطس القادم.

‎ما هو مستقبل العملات المشفرة، هل سترتفع أم ستنخفض، وهل سيستمر المستثمرون في القلق بشأن محافظهم على طول المسار الذي يصعب التنبؤ به في المستقبل المنظور.

‎تفاصيل في التقرير التالي:

#العملات_الرقمية #العملات_المشفرة #بتكوين

‏ https://exvar.com/?p=23448

ما الذي سيحدث لشركة “فوكسكون” إذا انتقلت “أبل” للتصنيع خارج الصين؟

تفاصيل في التقرير التالي:

#الصين #أبل #فوكسكون

‏https://exvar.com/?p=23464