ExVar
285 subscribers
322 photos
5 videos
1.32K links
إكسڤار منصة إعلامية تقنية تأسست في خريف عام 2021 عبر مجموعة من المتخصصين التقنيين والصحفيين من مختلف المناطق حول العالم.
Download Telegram
على ما يبدو أن شركة "مايكروسوفت" لن تكتفي بإضافة الذكاء الصنعي لمتصفحها "مايكروسوفت إيدج" ومحرك بحثها "Bing"، فهي بدأت بالعمل على دمج طبقة أمان إضافية من خلال توفير خدمة "VPN" ضمن المتصفح على نحو مباشر ومجاني.

فعليا، "مايكروسوفت" بدأت في اختبار خدمة "VPN" على متصفحها منذ قرابة العام، وهذه الخدمة كان يطلق عليها اسم "Edge Secure Network"، ولكن منذ بضعة أيام بدأت بعض الإصدارات التجريبية بتلقي خدمة "VPN" مجانية، وهذا من شأنه أن يحسن الخصوصية، أو يساعد المستخدم على التحايل على القيود التي تفرضها بعض البلدان على مستخدميها.

الميزة تقدم 1 جيجابايت مجانية كل شهر، ولدى تجاوز الحد المسموح به مجانا، سيتعين على المستخدمين دفع تكلفة إضافية، تم تطوير هذه الخدمة بالتعاون مع خدمة توصيل المحتوى "Cloudflare"، ولكن حتى الآن الرسوم الجمركية للخدمة ليست معروفة بشكل واضح.
“سامسونج” أضافت عدة مزايا جديدة إلى مساعدها الصوتي “بيكسبي” الذي يصدر بشكل افتراضي مع هاتف الشركة.

المزايا الجديدة للمساعد تعتمد على الذكاء الصنعي في الكثير من جوانبها، وتعد ميزة الرد الصوتي على المكالمات الأهم في هذا التحديث، إذ أصبح “بيكسبي” قادرا على التحدث مع المكالمات الواردة إليك واستخدام صوتك مباشرة في هذه المكالمة دون أن تتحدث أنت.

الذكاء الصنعي الخاص بالمساعد يتدرب على صوتك عبر إدخال عدة عينات صوتية إليه حتى يتمكن من تقليد صوتك، وعندما تردك مكالمة، فإنك تستطيع استخدام الرسائل النصية لجعل المساعد يقرأها ويتحدث مع الطرف الآخر من المكالمة في صوتك.

الميزة الجديدة متاحة بشكل رسمي في أجهزة “جالاكسي إس 23”، ولكن من المفترض أن تصل إلى بقية الهواتف تدريجيا، كما أنها متاحة حاليا باللغة الكورية، ولكن إذا كنت ترغب في استخدامها باللغة الإنجليزية، فإن الردود ستكون في صوت المساعد الصوتي المعتاد.
‎القيود الحكومية تأتي في إطار تبعية الإنترنت لقوانين وأنظمة محددة في هذه الدول، مما يجعل تصفّح الإنترنت يتم تحت ضغط الرقابة والرصد الحكومي المتشدد، وتأتي هذه القيود المفروضة في أشكال مختلفة، مثل حجب مواقع الإنترنت، والتحقق من هوية المستخدمين، ورصد نشاطهم على الشبكة، ومنع استخدام بعض التطبيقات والخدمات.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=23087
منصة "نتفليكس" أعلنت يوم أمس، أنها خفضت أسعار باقات الاشتراك الخاصة بها في بعض البلدان، إذ تتطلع إلى الحفاظ على نمو المشتركين وسط المنافسة الشديدة والإنفاق الاستهلاكي المتوتر.

هذه الخطوة جاءت بالتزامن مع انخفاض أسهم المنصة بنسبة 5 بالمئة تقريبا.

المنصة شهدت العام الماضي منافسة شديدة في صناعة البث المباشر مع تلاشي الازدهار الذي رافق فترة انتشار وباء "كوفيد-19"، وقلص المستهلكون الإنفاق بسبب مخاوف من ركود محتمل، مما أجبر الشركات على إعادة التفكير في استراتيجياتها.

وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال"، فقد حدثت تخفيضات الأسعار في بعض البلدان في الشرق الأوسط وإفريقيا وأميركا اللاتينية وآسيا، وانخفضت تكلفة الاشتراك إلى النصف في تلك البلدان.

خطوة "نتفليكس" تأتي ضمن محاولاتها لزيادة حصتها في المناطق الدولية الأحدث مع تشبع أسواق الولايات المتحدة وكندا.
الشائعات ازدادت في الآونة الأخيرة عن محاولة “أبل” لتطوير الشاشات الخاصة بها؛ من أجل الاستغناء عن الموردين الخارجيين لتقليل فرص التعطل في خط التوريدات الخاص بالشركة.

رغم الشائعات، فإن الشركة تعاقدت مع “سامسونج” و“إل جي” من أجل تطوير الجيل الجديد من شاشات “OLED” التي يتم استخدامها مع أجهزة “آيباد برو“.

الاعتماد على شاشات “OLED” يمثل نقلة كبيرة في حواسيب “أبل” اللوحية التي كانت تأتي في نموذجين، أحدهما يعتمد على شاشة “LCD” والآخر “Mini-LED”، ولكن الانتقال الجديد يمثل اعتماد كاملا على شاشات “OLED” في أجهزة “أيباد برو 10.9" و“12.9” أيضا.

شاشات “OLED” تمتاز بمستوى تشبع مرتفع من الألوان، مما يجعل جودة الصورة أفضل من غيرها من المنافسين، كما أنها تقدم مستوى إضاءة أعلى من أجل الاستخدام تحت ضوء الشمس بشكل واضح وأفضل.
ما هو اقتصاد الانتباه التي تراهن عليه منصات التواصل الاجتماعي، وكيف تجني هذه المنصات أرباحها من انتباهنا، وإلى أي حدّ يتم تشويه الواقع لنيل هذا الانتباه، وهل نحن قادرون على تغيير هذه الحقائق، كل هذه المحاور سنسلط الضوء عليها في تقريرنا التالي.

https://exvar.com/?p=23113
‎نمو غير اعتيادي يشهده روبوت الدردشة الذكي "ChatGPT" المعتمد على الذكاء الصنعي، لم يسبق وأن شوهد مثله لأي شركة أخرى، فما وراء هذا النمو القياسي للروبوت، وكيف سيكون مستقبل الذكاء الصنعي.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=23116
هاتف "نوكيا G22"، الذي طورته الشركة المصنعة الفنلندية "HMD Global"، هاتفا ذكيا قياسيا بشاشة 6.5 بوصة وكاميرا رئيسية 50 ميجابكسل، لكن الغلاف الخارجي للهاتف والأجزاء الداخلية هي التي تجعله مميزا، فالهاتف يشتمل على ظهر بلاستيكي قابل لإعادة التدوير يمكن إزالته بسهولة لتبديل المكونات المكسورة.

هاتف "G22" يأتي مزودا بأدوات من شركة "iFixit" لإصلاح الأجهزة، يمكن للمستخدم إزالة واستبدال الغطاء الخلفي للهاتف والبطارية والشاشة ومنفذ الشحن.

آدم فيرجسون، رئيس تسويق المنتجات في "HMD Global"، قال إن هذه العملية ستكلف في المتوسط 30 بالمئة أقل من استبدال هاتف قديم بآخر جديد.

شركات الهواتف الذكية تعمل بشكل متزايد على جعل الهواتف تدوم لفترة أطول وسط ضغوط من المنظمين لجعل الأجهزة الإلكترونية أكثر استدامة، على سبيل المثال، يدعو المشرعون في البرلمان الأوروبي إلى سن تشريع يجبر المصنعين على منح المستخدمين حق الإصلاح.
لعبة "Starfield" هي إحدى أكثر الألعاب المنتظرة هذا العام من استوديو "Bethesda" بعد أن شوق لها لفترة طويلة قبل حتى أن يتم الاستحواذ عليه من قبل "مايكروسوفت"، ورغم أن اللعبة أصبحت حصرية لأجهزة "إكس بوكس" والحاسب الشخصي، إلا أن الاهتمام العالمي بها لم يقل نهائيا، بل جذبت المزيد من المتابعين.

أحداث لعبة "Starfield" تدور في الفضاء الخارجي، وتقدم عالم واسع للغاية ومليء بالتفاصيل التي يمكن للاعب استكشافها بطريقة تشبه ألعاب "Skyrim" التي تعد آخر ألعاب العالم المفتوح الكبيرة التي قدمتها الشركة، وهي من الألعاب المنتظرة للغاية.

الشائعات بدأت بعد أن نشر آندي روبنسون تغريدة عن إعلان قريب للعبة خلال الأيام القادمة، ويعد هذا أول ظهور للعبة هذا العام رغم أن وعود الشركة لإطلاقها في النصف الأول من العام الجاري، ويشكل الوقت الحالي فرصة مثالية لشركة "مايكروسوفت" حتى تعلن عن موعد صدور اللعبة النهائية وتكشف عن تفاصيلها الجديدة، إذ يشكل هذا ردا على "نينتندو" و "سوني" اللذان كشفا عن عدة ألعاب حصرية في الأسابيع الماضية.
شركة "سبيس إكس" أعلنت اليوم الاثنين، عن الموعد الجديد لإطلاق مهمة "كرو 6"، التي تضم رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي،
إلى محطة الفضاء الدولية، وذلك بعد إلغاء المحاولة بسبب مشاكل فنية في اللحظات الأخيرة.

"سبيس إكس" أفادت بأن موعد إطلاق المهمة سيكون يوم الثاني من آذار/مارس المقبل.

الخطة كانت أن تنطلق المهمة على متن مركبة "دراغون"، التابعة لشركة "سبيس إكس"، من قاعدة كيب كانافيرال الفضائية، في ولاية فلوريدا، بالولايات المتحدة، وصولا إلى محطة الفضاء الدولية، قبل أن تجبر مشكلة فنية في اللحظات الأخيرة شركة "سبيس إكس" على إلغاء محاولة لإطلاق أربعة رواد فضاء إلى محطة الفضاء الدولية لصالح وكالة ناسا وتوقف العد التنازلي مع بقاء دقيقتين فقط على الإقلاع من مركز "كينيدي" للفضاء.
خلال ملتقى عالم الهاتف النقال 2023، الذي انطلق بالأمس في مدينة برشلونة، أعلنت شركة "جوجل" عن تحسين ميزة تكبير وتصغير الصفحة، مما يجعلها أكثر فائدة للأشخاص الذين يجدون صعوبة في قراءة الشاشة الأصغر على الأجهزة.

الميزة المحسّنة، يمكنها زيادة حجم النص والصور ومقاطع الفيديو وعناصر التحكم التفاعلية على صفحات الويب للهاتف بنسبة تصل إلى 300 بالمئة مع الحفاظ على تنسيقها الأصلي، إذ في السابق، سمحت "جوجل" للمستخدمين فقط بضبط خيارات تحجيم النص حتى 200 بالمئة.

هذا التحسين حاليا هو متوفر للأجهزة التي تعمل بنظام "أندرويد" فقط، ويمكن الوصول إليه الآن في حال قمنا بتنزيل الإصدار التجريبي من "كروم" على الهاتف أو الجهاز اللوحي.

لتمكين الميزة، نقوم بالنقر فوق رمز النقاط الثلاث في الزاوية العليا من المتصفح، ونضغط على الإعدادات، ومن ثم تسهيل الاستخدام، ثم ضبط مستوى التكبير والتصغير حسب الرغبة.
تطبيق "LastPass" لإدارة كلمات المرور لم يكد يتعافى من هجمة الاختراق الأولى التي أدت إلى تسريب بيانات المستخدمين السرية، إلا وتعرض بالأمس إلى اختراق آخر ولكن هذه المرة وصل الاختراق إلى خزنة البيانات السرية للشركة عبر الحاسوب الشخصي لأحد موظفي الشركة.

الاختراق الأخير ليس جديدا بالكامل، إذ أن المخترق هو ذاته الذي قام بالهجمة الماضية في آب/ أغسطس الماضي، وتمكن خلال الهجمة الأخيرة من سرقة بيانات التوثيق الخاصة بخادم الشركة الرئيسي، ومن خلالها تمكن من الوصول إلى جميع حسابات المستخدمين بما فيها حساب أحد المستخدمين في خدمة "Amazon S3 Buckets" للتخزين السحابي.

للمرة الثانية، نصحت "LastPass" مستخدمي التطبيق أن يغيروا كلمة المرور الرئيسية الخاصة بهم، كما نصح الكثير من الخبراء الأمنيين بالإبتعاد تماما عن تطبيق "LastPass".
إيلون ماسك أرسل بريدا إلكترونيا إلى موظفيه المتبقين في "تويتر" صباح أمس الاثنين، ليخبرهم أنه بعد جولة أخرى من عمليات التسريح المفاجئ خلال عطلة نهاية الأسبوع، سيحصل الذين بقيوا على أسهم "مهمة جدا" كمكافأة على أساس الأداء في 24 آذار/مارس المقبل، وفقا لمذكرة داخلية حصل عليها موقع "ذا فيرج" الشهير.

ماسك كتب: "في الأسبوع الماضي، أكملنا إصلاحا تنظيميا صعبا ركز على تحسين تنفيذ العمليات المستقبلية، باستخدام أكبر قدر ممكن من التعليقات التي يمكن أن نجمعها من الشركة بأكملها، وأولئك الذين بقوا سيحظون بتقدير كبير من قبل من حولهم".

المذكرة القصيرة، التي تحمل عنوان "جوائز الأداء"، هي أول تواصل لماسك مع موظفي "تويتر" منذ أن سرّح المئات منهم، بما في ذلك العديد من كبار التنفيذيين وجميع فريق المنتجات تقريبا دون سابق إنذار خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي.
ما هو تاريخ فيروس الفدية، وكيف تطور، وهل ما زال هذا النوع من الفيروسات يشكل خطرا رغم اقترابنا من منتصف عام 2023، سنحاول توضيح هذه المحاور قدر الإمكان من خلال تقريرنا التالي.

https://exvar.com/?p=23139
‎في الوقت الذي يبتعد فيه العديد من الشباب عن وسائل التواصل الاجتماعي، إما عن طريق تعطيل حساباتهم كليا أو البحث عن تطبيقات بديلة تبدو أكثر أصالة وأقل تجارية، يمكن لبعض الخطوات العاثرة أن تُخسر "ميتا" المستخدمين الذين ستكون في أمس الحاجة إليهم لتنجو في المستقبل.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=23164
في الوقت الذي تحاول فيه مواكبة سباق التسلح المتجدد للذكاء الصنعي بين شركات التكنولوجيا الكبرى، أعلن مارك زوكربيرج عبر منشور على منصة "فيسبوك" الاثنين الماضي، أن شركة "ميتا" تعمل على إنشاء مجموعة جديدة من المنتجات لتنشيط عمل الشركة على أدوات الذكاء الصنعي.

زوكربيرج أوضح، أن المجموعة الجديدة سيتم تشكيلها مبدئيا من خلال تجميع فرق من جميع أنحاء الشركة التي تعمل حاليا على الذكاء الصنعي التوليدي، وأضاف أن، هذه المجموعة ستركز على بناء تجارب دمج هذه التكنولوجيا في جميع منتجاتهم المختلفة.

زوكربيرج أشار أيضا، إلى أنه على المدى الطويل، ستركز الشركة على تطوير شخصيات الذكاء الصنعي التي يمكن أن تساعد الناس بعدة طرق، قائلا إن ميزات الذكاء الصنعي هذه قد تشمل عوامل تصفية "إنستجرام" جديدة، بالإضافة إلى أدوات الدردشة في "واتساب" و"ماسنجر".

الجدير بالذكر، أن "ميتا" تبنت تقنيات الذكاء الصنعي في العام الماضي، إذ أطلقت الشركة علنا روبوت محادثة مدعوم بالذكاء الصنعي سمّته "BlenderBot 3"، ولم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى بدأ برنامج الدردشة الآلي في نشر تعليقات مسيئة.
تقرير صحفي، أفاد بأن "باينانس" خصصت أصول العملاء لأغراضها الخاصة في سلسلة من التحركات التي تحمل أوجه تشابه مع الأحداث التي انتهت بسقوط "FTX".
بحسب ما نقله موقع "فوربس"، حولت "باينانس"، أكبر منصة للعملات المشفرة في العالم، 1.8 مليار دولار من الضمانات التي تستهدف دعم العملات المستقرة لمستثمريها إلى صناديق تحوط، مما ترك مراكز مستثمريها مكشوفة، وذلك بحسب سلسلة من البيانات على مدار الفترة من 17 آب/أغسطس الماضي وحتى بداية كانون الأول/ديسمبر المنصرم.
قائمة الشركات الاستثمارية التي استقبلت تلك الأموال، تتضمن "ألاميدا ريسيرش" الذراع التجاري لـ "FTX".
وفقا للتقرير، فإن ذلك يعني أن هناك أكثر من مليار دولار من العملة المشفرة المعروفة بـ "USDC" تركت دون ضمانات، رغم مزاعم "باينانس" بأنها مدعومة بنسبة 100 بالمئة.
الشركة من جانبها نفت صحة تلك التقارير، مؤكدة أنها لم تستثمر أو تنقل أصول العملاء بدون إذن وفقا لشروط منتجات محددة، وتابعت: "باينانس تحتفظ بكل أصول العملاء في حسابات منفصلة، ويتم تحديدها بشكل منفصل عن أي حسابات تُستخدم للاحتفاظ بأصول خاصة بالشركة".
تطبيق "Bluesky" هو أحدث ابتكارات جاك دورسي الذي ابتكر وأسس "تويتر" عام 2006 ثم تخلى عنه في آيار/مايو 2022 قبل إتمام بيع المنصة إلى إيلون ماسك لاحقا عام 2022.

المنصة الجديدة التي يطلقها دورسي تعتمد على التقنيات اللامركزية مثل "ماستادون" وغيرها من الشبكات الإجتماعية التي تبنت الفكرة ذاتها، وهي تستند على البروتوكول مفتوح المصدر الذي تستخدمه "تويتر"، لذلك يعد هذا التطبيق الأقرب في تصميمه واستخدامه إلى "تويتر".

بداية المنصة كانت عبر شبكة من الدعوات الخاصة التي أرسلت للمطورين في تشرين الأول/ أكتوبر 2022، ولكن الآن أصبحت تطبيقات المنصة متاحة في جميع متاجر التطبيقات حول العالم، إلا أنك تحتاج إلى دعوة حتى تتمكن من التسجيل في المنصة، ومن المتوقع أن تصبح المنصة متاحة للتجربة خلال الشهور القادمة.
خلال التقرير التالي، سنسلّط الضوء على المخاطر المتنوعة التي شكلتها التقنيات الصينية على المجتمع الدولي ككل، وعن الانتهاكات التي تمارسها حكومة بكين بمساعدة أذرعها المنتشرة في العالم، والتي تتمثل بشركاتها وتقنياتها في العديد من القطاعات حول العالم.

https://exvar.com/?p=23150