ExVar
285 subscribers
322 photos
5 videos
1.32K links
إكسڤار منصة إعلامية تقنية تأسست في خريف عام 2021 عبر مجموعة من المتخصصين التقنيين والصحفيين من مختلف المناطق حول العالم.
Download Telegram
شركة "ميتا" تعمل على ميزة جديدة لتطبيق "إنستجرام "، ستجلب قنوات تشبه تلك المتوفرة على تطبيق "تيليجرام"، وستسمح للمستخدمين بالاشتراك في القنوات التي أنشأها صانعو المحتوى أو المؤسسات أو العلامات التجارية، وإرسال أحدث الأخبار.

هذه الخطوة هي جزء من جهود "ميتا" المستمرة لتوسيع منصة "إنستجرام" وعدم الاكتفاء من كونها مجرد تطبيق لمشاركة الصور، لتنافس منصات التواصل الاجتماعي الأخرى التي تمتلك الكثير من الميزات.

من خلال الميزة الجديدة، سيتمكن المنشئون والمؤسسات من إنشاء قنوات مخصصة لموضوعات عامة أو موضوعات محددة، ويمكن للمستخدمين بعد ذلك الاشتراك في هذه القنوات لتلقي التحديثات من تلك الحسابات في موجز مخصص، كما سيسمح ذلك للمستخدمين بالبقاء على اطلاع دائم على منشئي المحتوى والعلامات التجارية المفضلة لديهم، دون الحاجة إلى التدقيق في خلاصتهم الرئيسية.
“صندوق الاستثمارات العامة” السعودي قرر زيادة حصته في شركة “نينتندو” العالمية لصناعة الألعاب والمنصات المنزلية، التي تسيطر حاليا على قطاع منصات الألعاب المحمولة رغم محاولة الكثير من الشركات منافستها في هذا القطاع.

“نينتندو” مسؤولة أيضا عن مجموعة كبيرة من سلاسل الألعاب المحببة والتي تصدر حصرا لمنصاتها دون بقية الأجهزة مثل “بوكيمون” و“The Legend of Zelda” إلى جانب جميع ألعاب “Mario”، مما خلق لها جمهورا خاصا وأخرجها من المنافسة مع منصات “بلاي ستيشن” و“إكس بوكس“.

الاستثمار الأخير في “نينتندو” يعد الثالث خلال الفترة الماضية، وهو يرفع حصة الصندوق لتصل إلى 7.08 بالمئة، بعد أن بدأت مع 5.01 بالمئة في أيار/مايو 2022، ثم ارتفعت مجددا منذ شهر لتصل إلى 6.07 بالمئة.

“نينتندو” ليست شركة الألعاب الوحيدة التي حصلت على استثمارات من الصندوق السعودي، إذ استثمرت السعودية أيضا في “أكتيفيجن” أكثر من 3 مليار دولار، إلى جانب استحواذها على 96 بالمئة من استوديو “SNK” الياباني لصناعة الألعاب ثم حصلت على 5 بالمئة في شركة “كابكوم” بقيمة مليار دولار.
بعد إطلاقه بأيام، بدأ روبوت دردشة محرك بحث "بينغ" من "مايكروسوفت" بالخروج عن "لباقته" في بعض الأحيان، وإنكار الحقائق الواضحة، وتوبيخ المستخدمين، وذلك وفقا للدردشات التي تتم مشاركتها عبر الإنترنت من قبل المطورين الذين يختبرون الروبوت القائم على الذكاء الصنعي.

منتدى في "ريديت" مكرس للنسخة المحسّنة من محرك "بينغ" المدعومة بالذكاء الصنعي، أُغرق بحكايات عن التعرض للتوبيخ أو الكذب أو الخلط بشكل صارخ في أسلوب المحادثة مع الروبوت.

روبوت المحادثة الخاص بمحرك بحث "بينغ" تم تصميمه بواسطة "مايكرسوفت" وشركة "أوبن إيه آي" الناشئة، والتي تسببت في ضجة كبيرة منذ إطلاق "ChatGPT" في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

منذ ظهور "ChatGPT" على الساحة، كانت التكنولوجيا التي تقف وراءه، والمعروفة باسم الذكاء الصنعي التوليدي، تثير المشاعر بين الانبهار والقلق.

عندما طلبت وكالة "فرانس برس" من الروبوت أن يفسر تقريرا إخباريا يفيد بأن روبوت دردشة "بينغ" كان يطلق ادعاءات جامحة، مثل القول بأن "مايكروسوفت" تجسست على الموظفين، رد الروبوت: "كانت حملة تشهير ضدي وضد مايكروسوفت".
‎الفريق يديره شخص يدعى تل حنان، وهو عنصر سابق في القوات الخاصة الإسرائيلية يبلغ من العمر 50 عاما، ويعمل الآن بشكل خاص باستخدام الاسم المستعار "خورخي"، ويبدو أنه كان يعمل تحت الرادار في الانتخابات في بلدان مختلفة لأكثر من عقدين من الزمن، وتم كشف تفاصيل عمله وفريقه من خلال لقطات سرية ووثائق تم تسريبها إلى صحيفة "الغارديان".

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22941
الهواتف الصينية تدعي أنها تمتلك مواصفات خارقة، وتفتخر بنتائج إختبارات تطبيقات متنوعة، ولكن هل يمكن تصديق هذه الأرقام؟

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22947
هذا أبرز ما جاء في العدد الأخير من نشرة "البوصلة التقنية" الأسبوعية. يمكنكم الاشتراك مجانًا من خلال الرابط أدناه للحصول على تحليلات وتوصيات خاصة وحصرية بمشتركي النشرة بالإضافة لأبرز ما تم نشره من مواد مؤخرًا.

https://exvar.com/newsletter/
شركة "ميتا"، أعلنت أمس الأحد، أنها تختبر خدمة اشتراك شهرية، تدعى "ميتا فيريفايد"، والتي ستتيح للمستخدمين التحقق من حساباتهم باستخدام وثائق حكومية مع الحصول على العلامة الزرقاء.

هذه الخطوة تأتي ضمن مساعي الشركة لمساعدة صناع المحتوى على النمو وزيادة متابعيهم.

خدمة الاشتراك الجديدة سيتم تطبيقها على منصة "فيسبوك" و"إنستجرام"، والتي من المقرر إطلاقها في وقت لاحق من هذا الأسبوع، وتشمل هذه الخدمة أيضا حماية إضافية ضد انتحال الهوية، مقابل سعر يبدأ من 11.99 دولارا شهريا على نظام الويب أو 14.99 دولارا شهريا على نظام "أندرويد" أو "IOS".

بحسب "ميتا"، سيتم طرح الخدمة في أستراليا ونيوزيلندا هذا الأسبوع، مع إطلاقها في البلدان الأخرى بشكل تدريجي.

شركة "ميتا"، لم تكن الأولى التي تتبع هذا النهج، فقبلها أعلنت منصة "تويتر" إتاحة خدمة "تويتر بلو"، والتي تتضمن ميزات إضافية إلى جانب علامة التوثيق الزرقاء، بسعر 11 دولارا شهريا، كما قامت منصات أخرى مثل، "سناب شات" و "تليجرام"، بإطلاق خدمات مدفوعة أيضا، كمصدر جديد للإيرادات.
هاتف "آيفون" من الجيل الأول الذي تم إصداره عام 2007، تم بيعه في عبوته الأصلية ولم يتم فتحه مطلقا، بمبلغ 63.356 دولارا في مزاد علني يوم الأحد الماضي.

منذ أكثر من 15 عاما، باعت "أبل" جهاز "آيفون" الأصلي مقابل 599 دولارا، عندما كان ستيف جوبز مسؤولا، وأعلن عن الهاتف في مؤتمر مكوورلد، ووصفه بأنه "ثوري"، وكان الجهاز متوفرا في البداية بسعة تخزين 4 جيجابايت أو 8 جيجابايت، وكاميرا 2 ميجابكسل، وشاشة مقاس 3.5 بوصة.

المالكة الأصلية للهاتف كارين جرين، حاولت تقييم سعر الهاتف في عام 2019، حيث قدر الخبراء أن قيمته حوالي 5 آلاف دولار، وذلك بسبب وجوده في عبوته الأصلية والهاتف من طراز 8 جيجابايت
جرين أوضحت أن أصدقاءها اشتروا لها الهاتف، لكنها لم تكلف نفسها عناء فتح الحزمة؛ لأنها حصلت توا على هاتف جديد، غير أنها لم ترغب في التخلص منه، واعتقدت أن هاتف "آيفون" لن يصبح قديما أبدا.

افتتح المزاد في 2 شباط/فبراير الحالي، وبدأت المزايدة على "آيفون" عند 2500 دولار، وكان من المتوقع بيعه بمبلغ لا يقل عن 50 ألف دولار، ولكن انتهى الأمر بمبلغ 13.000 دولار إضافي تقريبا، وأغلق المزاد في 19 شباط/فبراير الجاري.
"كروم" يتفوق في الكثير من الجوانب عن غيره من متصفحات الإنترنت، وهو السبب الذي جعله المتصفح الأكثر شهرة واستخداما على حد سواء، ورغم هذا التفوق، إلا أن عيوب المتصفح معروفة وشهيرة للغاية.
استهلاك الكثير من موارد الجهاز مثل الذواكر العشوائية وقوة المعالجة وغيرها من الموارد الأخرى هي إحدى أشهر عيوب "جوجل كروم" على الإطلاق، وهو عيب شهير للغاية لدرجة أنه أصبح محط سخرية مختلف المنصات ومواقع التواصل الاجتماعي.
"جوجل" تدرك هذا العيب، ولذلك عمدت في التحديث الأخير للمتصفح إلى التغلب على هذه النقطة ومحاولة تقديم نسخة لا تستهلك الكثير من الموارد مثل النسخ السابقة.
خاصية تقليل استهلاك الذاكرة العشوائية تعمل على تخفيض استهلاك الذاكرة بمقدار 30 بالمئة عن النسخ السابقة، كما أن هناك خاصية جديدة تقلل استهلاك الطاقة في الحواسيب المحمولة بمقدار 20 بالمئة من الأجيال السابقة.
التحديثات الجديدة تأتي ضمن نسخة "كروم 110" التي أطلقتها "جوجل" بالفعل، ولكنها لم تصل بعد إلى جميع المستخدمين حول العالم.
‎رغم كل الآمال والإيجابيات التي من المتوقع أن تجلبها تقنية القيادة الذاتية لعالم السيارات، يبقى هناك الكثير من المخاطر التي تحدق بهذه التقنية حتى لحظة إعداد هذا التقرير، وهذا تماما ما سنسلط الضوء عليه من خلال تقريرنا التالي.

https://exvar.com/?p=23023
الوحدة السحابية التابعة لشركة "أمازون" (AWS)، تعمل على توسيع الشراكة مع شركة "Hugging Face" الناشئة في مجال الذكاء الصنعي، والتي تعمل على تطوير منافس لـ "ChatGPT"، في الوقت الذي تصطف كبرى شركات التكنولوجيا لدخول سوق أنظمة الذكاء الصنعي التوليدية.

"خدمات أمازون ويب" ستجعل منتجات "Hugging Face"، والتي تتضمن أداة إنشاء لغة تتنافس مع تقنية الدردشة الآلية "ChatGPT" من شركة "OpenAI"، متاحة لعملاء السحابة الذين يرغبون في استخدام هذه الأدوات لبناء تطبيقاتهم الخاصة.

سوامي سيفاسوبرامانيان، نائب رئيس قاعدة البيانات والتحليلات والتعلم الآلي في وحدة السحابة في "أمازون"، قال إن "Hugging Face" ستبني الإصدار التالي من نموذج اللغة هذا، والمسمى "BLOOM" المخصص لـ "خدمات أمازون ويب".

سيفاسوبرامانيان، أضاف أيضا أن الخدمة السحابية من "أمازون" لديها بالفعل أكثر من 100 ألف عميل يستخدمون تطبيقات الذكاء الصنعي في السحابة الخاصة بها، وسيتمكن هؤلاء العملاء الآن من الوصول إلى أدوات الذكاء الصنعي من خلال برنامج "SageMaker".
النشرة البريدية هي إحدى أشهر الطرق للتسويق الإلكتروني وإرسال رسالة موحدة إلى الكثير من المشتركين في آن واحد، وبينما سيطرت شركات التسويق عبر البريد الإلكتروني على هذا الشكل من التسويق لفترة طويلة، إلا أن “ميتا” تخطط الآن لمنافستها في هذا المجال.
الشائعات الجديدة تأتي من موقع “WaBetaInfo” المختص في متابعة أحدث أخبار المنصة ومزاياها التجريبية، وبحسب تقرير الموقع، فإن “واتساب” تستعد لإستقبال أداة خاصة لإنشاء النشرات البريدية وإرسالها إلى عدة مستخدمين في آن واحد، وذلك على غرار خاصية “Broadcast” التي تضمها المنصة.
موعد إطلاق الخاصية الجديدة ما زال مجهولا، ولكن بحسب تقرير الموقع، فإننا قد نراها في القريب العاجل، ومن الجدير بذكره أن “ميتا” تعمل على تقديم خاصية “Broadcast” ضمن تطبيق “Facebook Messenger” الخاص بها.
‎بالرغم من كل انجازات الذكاء الصنعي، تبقى هناك بعض الأشياء التي لا يستطيع فعلها في الوقت الحالي، والتي يمكن أن تشمل قدرات بشرية مثل التفكير الإبداعي والتفاعل الاجتماعي والحس الفني، بالإضافة إلى المهام والأهداف التي تتطلب بيئة معينة أو قدرات خاصة.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=23046