ExVar
285 subscribers
322 photos
5 videos
1.32K links
إكسڤار منصة إعلامية تقنية تأسست في خريف عام 2021 عبر مجموعة من المتخصصين التقنيين والصحفيين من مختلف المناطق حول العالم.
Download Telegram
بنك "مورجان ستانلي" فرض غرامات تزيد عن مليون دولار على موظفيه في إطار سعيه للقضاء على إساءة استخدام "واتساب" وتطبيقات أخرى لإجراء أعمال مصرفية رسمية، وفقا لتقرير صدر يوم الخميس عن صحيفة "فاينانشال تايمز".

هذه العقوبات تم سنها بعد موافقة "مورجان ستانلي" على دفع 200 مليون دولار الصيف الماضي للهيئات التنظيمية الفيدرالية؛ بسبب الاستخدام المتفشي لتطبيق "واتساب" لتسيير الأعمال الرسمية داخل الصناعة المصرفية.

صحيفة "فاينانشيال تايمز" أفادت نقلا عن مصادر مطلعة على الأمر، أن الموظفين الذين اكتُشف أنهم استخدموا "واتساب" للعمل قد يتعرضون لغرامات تتراوح بين "بضعة آلاف من الدولارات إلى أكثر من مليون دولار" لكل شخص، اعتمادا على مدى الانتهاك.

حجم كل غرامة يتم تحديده من خلال نظام تصنيف بناء على عوامل مثل ما إذا كانت رسائل "واتساب" هي المخالفة الأولى للموظف، وعدد الرسائل التي تم إرسالها وإجمالي عدد الرسائل، وفقا للصحيفة، وسيتم سحب الغرامات من الرواتب المستقبلية
للموظف المخالف، أو استردادها من المكافآت السابقة التي حصل عليها.
‎ربما غيرت تكنولوجيا "أوبن إيه آي" قواعد اللعبة. ربما تكون مجرد فقاعة ولن تحظى بالانتشار والتأثير المتوقع لها، لكن في كلتا الحالتين، حصلت عليها "مايكروسوفت"، ويعتقد الكثير من الناس أن ذلك أمر مذهل، لأنه يجعل "جوجل" الآن في نفس الموقف الذي وضعت فيه "مايكروسوفت" قبل عقدين من الزمن، حيث تأمل أن تبتكر شيئا ما يتفوق على ما تفعله منافستها قبل أن يفوتها الركب وتندثر.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22484
ما هو التعدين الأخضر؟ وهل يمكن أن يتخلى التعدين عن استهلاك الطاقة ويقلل من أثره البيئي السلبي؟

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22496
حوالي 70 بالمئة من المراهقين والشباب في الولايات المتحدة مدمنون على مواقع التواصل الاجتماعي. يقضي الشخص العادي ساعة و40 دقيقة يوميا على مواقع التواصل الاجتماعي.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22504
الرئيس التنفيذي لمنصة "تيك توك"، شو زي تشيو، سيمثل أمام لجنة الطاقة والتجارة في "الكونجرس" الأميركي بشهر آذار/مارس المقبل، وذلك ليدقق المشرعون في التطبيق بشأن مخاوف أمنية بخصوصه.
رئيسة اللجنة، كاثي ماكموريس رودجرز، أوضحت، أن تشيو سيدلي بشهادته أمام اللجنة بتاريخ 23 من شهر آذار/مارس المقبل، وأن هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها تشيو أما لجنة من "الكونجرس".
الخبر هذا يأتي في الوقت الذي تخطط فيه لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي، لإجراء تصويت في الشهر المقبل على قانون يهدف إلى منع استخدام تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة الأميركية؛ بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي.
رودجرز أضافت أيضا، أن منصة "تيك توك" قد سمحت عن قصد للحكومة الصينية بالوصول إلى بيانات المستخدمين الأميركيين، مبيّنة أن المواطنين الأميركيين يستحقون معرفة كيف ستؤثر هذه الإجراءات على خصوصيتهم وأمن بياناتهم.
إيلون ماسك يسعى لزيادة أرباح "تويتر" منذ اليوم الأول لاستحواذه عليها، وهو ما ظهر بوضوح في تعديل مزايا النسخة المدفوعة للمنصة، ولكن بحسب صحيفة "Financial Times"، فإن ماسك يسعى لتحويل "تويتر" إلى إضافة خدمات مالية في المنصة.

الخدمات المالية التي تحدث عنها التقرير كانت منافسة بشكل رئيسي لمنصة "باي بال" التي كان ماسك جزءا منها في الماضي، وهو الأمر الذي تحدث عنه ماسك نفسه في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي مع المعلنين في المنصة.

الخدمات الجديدة التي يفكر فيها ماسك تشمل تحويل الأموال بين المستخدمين وخدمات الدفع المباشر إلى جانب إصدار البطاقات البنكية وفتح حسابات التوفير، وبحسب تقرير الصحيفة، فإن استير كروفورد رئيسة قسم المنتجات في المنصة تعمل على البنية التحتية للخدمة الجديدة، وبدأت في الحصول على التصاريح اللازمة لتشغيلها داخل الولايات المتحدة.

"تويتر" تخطط لمنافسة الكثير من الشركات عبر هذه الخدمة وليس "باي بال" فقط، بل قد يمتد الأمر إلى منافسة خدمات "Apple Pay" وبعض البنوك الإلكترونية، كما تخطط لدعم العملات الرقمية في المستقبل عبر هذه الخدمة.
خطأ في نظام مركزي جديد أنشأته "ميتا" للمستخدمين لإدارة عمليات تسجيل الدخول الخاصة بهم إلى "فيسبوك" و"إنستجرام" سمح للمتسللين بإيقاف المصادقة الثنائية (التحقق متعدد العوامل) للحساب بمجرد معرفة رقم هاتف صاحبه.

جتم مانوز الباحث الأمني من نيبال، اكتشف أن "ميتا" لم تضع حدا للمحاولات عندما يدخل المستخدم الرمز الثنائي المستخدم لتسجيل الدخول إلى حساباته في مركز حسابات "ميتا" الجديد، مما يساعد المستخدمين على ربط جميع حسابات "ميتا" الخاصة بهم، مثل "فيسبوك" و"إنستاغرام".

باستخدام رقم هاتف الضحية، يذهب المهاجم إلى مركز الحسابات المركزي، ويدخل رقم هاتف الضحية، ويربط هذا الرقم بحسابه على "فيسبوك"، ثم يعيد إدخال الرمز المكون من عاملين مرات لا حصر لها، لأنه لم يكن هناك حد أقصى لمقدار المحاولات التي يمكن لشخص ما القيام بذلك.

بمجرد حصول المهاجم على الرمز الصحيح، يصبح رقم هاتف الضحية مرتبطا بحساب المهاجم على "فيسبوك"، وفي حالة الهجوم الناجح، ترسل "ميتا" رسالة إلى الضحية مفادها أنه تم تعطيل المصادقة الثنائية، حيث تم ربط رقم الهاتف الخاص بحساب شخص آخر.
‎إنشاء هذه الأنظمة بدأ منذ ما يقرب من 50 عاما عندما ابتكر علماء أميركيون نظاما عالميا لتحديد المواقع، وهو الـ "GPS". لكن اليوم، هناك أربع دول تعمل بأنظمة ملاحة عبر الأقمار الصناعية مختلفة؛ فالولايات المتحدة لديها نظام تحديد المواقع العالمي "GPS"، وروسيا لديها نظام "GLONASS"، والاتحاد الأوروبي لديه نظام "غاليليو"، والصين لديها نظام "بيدو"، كما تمتلك اليابان والهند أنظمة إقليمية، وحتى المملكة المتحدة تخطط لتشكيل كوكبة خاصة بها منذ مغادرتها الاتحاد الأوروبي.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22520
‎بعد مرور عام وأربعة أشهر، هناك أكثر من دليل كافٍ لاستنتاج أن بوكيلي – الذي أطلق على نفسه أيضا لقب "أروع ديكتاتور في العالم" ردا على انتقادات طالت سلطته – لم يكن لديه أي فكرة عما كان يفعله، وأثبتت هذه التجربة المالية الجريئة أنها فاشلة تقريبا، على كافة الأصعدة.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22546
‎مجموعة من العلماء تمكنوا من اختراع روبوت متغير الحالة ما بين السائل والصلب، كما في فلم "The Terminator" الذي قام الممثل روبرت باتريك بأداء دوره.

‎إنشاء هذا الروبوت تم بواسطة فريق من الجامعة الصينية في هونغ كونغ، بقيادة المهندس Chengfeng Pan، والروبوت مصمم كأداة هندسية وطبية لإكمال المهام أو حل المشكلات في الأماكن التي يصعب فيها الحصول على الأدوات.

‎يوجد حاليا نوعان من الروبوتات، هناك روبوتات قوية ورشيقة مصنوعة من مواد صلبة مثل المعدن أو ألياف الكربون، وهناك روبوتات مصنوعة من مواد أكثر نعومة ومرونة تضحي بالقوة من أجل القدرة على الضغط والليونة للوصول إلى الأماكن الضيقة، ويتخذ هذا الروبوت أفضل المواصفات من كلا النوعين.

‎من خلال ورقة بحثية جديدة نُشرت في المجلة العلمية "Matter"، تبين أن هذا الروبوت يتكون من مادة مطورة حديثا لتغيير الطور يسميها الباحثون "مادة انتقالية ذات طور مغناطيسي سائل - صلب" (MPTM).

‎رغم الحظر الذي طبقته واشنطن على "هواوي" عام 2019، إلا أن الشركة كانت تستطيع الوصول إلى الشرائح الأميركية عبر مجموعة من الثغرات القانونية، ورغم أن الكثير من مكونات هواتف الشركة تصنع في الصين، إلا أنها كانت تعتمد على الشركات الأميركية في الشرائح تحديدا.

‎"رويترز" تحدثت عن استعداد الولايات المتحدة الأميركية لإصدار قانون جديد يمنع تصدير كافة الشرائح لشركة "هواوي"، بما في ذلك الشرائح التي تستخدم تقنيات "4G" أو "Wifi 6" أو لها علاقة بالذكاء الصنعي والحواسيب ذات الأداء المرتفع.

‎في الماضي كانت "هواوي" قادرة على الوصول لشرائح "#إنتل" و"#كوالكوم" التي لا تدعم تقنية "5G" فقط، لذلك كانت تستطيع إنتاج هواتف وأجهزة اتصال تعتمد على أحدث تقنيات "الواي فاي" إلى جانب "4G" أيضا، ولكن يبدو بأن هذا سينتهي قريبا.
شركة "أوبن إيه آي" طرحت أداة مجانية عبر الإنترنت مصممة للتنبؤ بما إذا كان مقطع النص قد تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الصنعي أم أنه من كتابة إنسان.

البرنامج يطلق عليه اسم "AI Text Classifier"، ويتم تشغيله بواسطة نموذج لغة، ويقيم احتمالية إنشاء النص بواسطة الذكاء الصنعي وفق 5 معايير تتراوح بين "المستبعد" إلى "غير واضح"، وحتى "محتمل جدا".

الأداة التي تم الكشف عنها أمس الثلاثاء، ظهرت لأول مرة بعد أشهر من إطلاق "ChatGPT"، الذي أثار حوله الكثير من الجدل، إذ قامت المدارس والجامعات في الولايات المتحدة وفرنسا والهند، على الأقل، منذ ذلك الحين بمنع الطلاب من الوصول إليه، أو من إرسال مقالات بحثية تم إنشاؤها بواسطة البرنامج.

مصنف النصوص الجديد من "أوبن إيه آي" ليس مثاليا. إذ قالت الشركة: "الغرض من استخدامنا لمصنف النصوص هو تعزيز المساعي للتمييز بين المحتوى المكتوب بواسطة الإنسان والمحتوى الذي يتم إنشاؤه بواسطة الذكاء الصنعي".
‎شركة "جوجل" واجهت الكثير من الدعاوى حول انتهاك الخصوصية، وحول عرض محتويات غير ملائمة لبعض الفئات العمرية مثل الأطفال والمراهقين.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22554
‎الإنترانت هي شبكة محلية خاصة تستخدم نفس التقنيات المستعملة في الإنترنت، لكنها مصغرة وتكون ضمن مؤسسة أو منظمة أو شركة تُستخدم لمشاركة معلومات وموارد الحوسبة على نحو آمن بين الموظفين.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22563
‎في العراق، هناك أكثر من 28 مليون مستخدم نشط لمنصات التواصل الاجتماعي، أي نحو 75 بالمئة من العراقيين يستخدمون المنصات الرقمية، لكن اللافت هو الفارق الشاسع بين "فيسبوك" و"تويتر" من حيث الاستخدام في بلاد الرافدين.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22566
بهدف الاستثمار في الروبوت الذي أصبح ظاهرة في الآونة الأخيرة، أطلقت "أوبن إيه آي" أمس الأربعاء، خطة اشتراك تجريبية جديدة لـ "ChatGPT"، يسمى "ChatGpt Plus"، وتبدأ الخطة من 20 دولارا شهريا، وتقدم عددا من الفوائد على النسخة المجانية على مستوى الأساس، بما في ذلك الوصول العام إلى الروبوت حتى خلال أوقات الذروة وأوقات الاستجابة الأسرع والوصول إلى الميزات والتحسينات الجديدة.

النسخة المجانية لن يتم حجبها أو الاستغناء عنها، لكن بالنسبة لنسخة "ChatGPT Plus"، فهي متاحة فقط للعملاء في الولايات المتحدة في الوقت الحالي، وتقول الشركة إنها ستبدأ عملية دعوة الأشخاص من قائمة الانتظار الخاصة بها في الأشهر المقبلة، وتتطلع إلى التوسع إلى البلدان والمناطق الإضافية قريبا.

الشركة تلمح في منشور على مدونتها إلى أن "ChatGPT Plus" قد يكون مجرد الخطوة الأولى من بين عدة خطط قادمة، إذ تقول إنها "تستكشف بفعالية" خيارات الخطط ذات التكلفة المنخفضة وخطط الأعمال وحزم البيانات بالإضافة إلى واجهة برمجة التطبيق.
‎موظفو "جوجل" يقومون حاليا باختبار روبوت محادثة يعتمد على الذكاء الصنعي خاص بهم يدعى "Apprentice Bard"، مهمته تقديم إجابات على الأسئلة المطروحة باستخدام لغة طبيعية تماما مثل "ChatGPT".

‎بحسب قناة "CNBC"، صُمم "Bard" باستخدام تقنية "LaMDA" من "جوجل"، والتي تشبه سلسلة "GPT" لنماذج لغة الذكاء الصنعي التي تعتمد عليها "ChatGPT" نفسها.

‎تجدر الإشارة إلى أن "جوجل" استخدمت "LaMDA" في الماضي لتشغيل عروض تجريبية مماثلة لروبوتات الدردشة في حدث I/O.

‎إحدى الميزات الكبيرة التي يتفوق بها "Bard" على "ChatGPT" هي قدرته على التحدث عن الأحداث الأخيرة، فالدردشة الآلية "ChatGPT" لديها معرفة محدودة بالعالم والأحداث بعد عام 2021، لكن "Bard" أكثر حداثة، بل إنه قادر على الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بحالات تسريح "جوجل" للعمال مؤخرا.

ألعاب "EA" للهواتف المحمولة ستتوقف في أيار/مايو القادم، وذلك بسبب صعوبة تطوير ألعاب الهواتف المحمولة والاحتفاظ باللاعبين في هذا القطاع الذي يتغير باستمرار.

في الإطار، وبينما أوقفت الشركة لعبة "Apex Legend Mobile" حاليا، إلا أنها قد تعيدها مستقبلا بحسب تصريحات أندرو ويلسون المدير التنفيذي للشركة.

اللعبة ستستمر في العمل حتى 1 آيار/ مايو القادم، ولكن بعد ذلك ستتوقف خوادمها تماما، عقب ازالتها اليوم من متاجر الهواتف المحمولة، كما أن الشركة توقفت عن تطوير نسخة الهواتف المحمولة من لعبة "Battlefield" وبالتالي لن نراها قريبا.

أحد الأسباب التي وضعها ويلسون كانت صعوبة تقديم اللعبة بالشكل الذي يرضي الشركة على الهواتف المحمولة، مما جعلهم يقررون التوقف تماما عن هذه المحاولة.
‎هذه الأنظمة تتشابه في بنيتها وآلية عملها إلى حدّ ما، لكنها تختلف في جودة خدماتها ونطاق التغطية العالمية، والأهم من ذلك موثوقية خدماتها وأمانها. نظام "GPS" هو النظام السائد بطبيعة الحال، بينما لم ينطلق نظام "جاليليو" بطاقته القصوى بعد، ولم يستطع نظام "GLONASS" إحداث فرق جوهري. أما نظام "بيدو" الصيني، فجاء وخلط الأوراق مجددا.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22576