ExVar
285 subscribers
322 photos
5 videos
1.32K links
إكسڤار منصة إعلامية تقنية تأسست في خريف عام 2021 عبر مجموعة من المتخصصين التقنيين والصحفيين من مختلف المناطق حول العالم.
Download Telegram
‎أوكرانيا تقترب خطوة أخرى نحو تعميق علاقاتها بحلف "الناتو" من خلال توقيع اتفاقية جديدة لإضفاء الطابع الرسمي على مشاركتها في "المركز المشترك للتحالف الأمني للتقنيات المتقدمة في الدفاع السيبراني" (CCDCOE).

‎المركز يعد بمثابة مركز معرفة للدفاع السيبراني، ومؤسسة بحثية، ومنشأة للتدريب والتمرين تساعد الأعضاء في تعزيز التكنولوجيا ومشاركة التهديدات والخبرة السياسية، لا تقتصر عضوية المركز على دول "الناتو".

‎أوكرانيا قدمت طلبها للانضمام إلى المركز الذي يتخذ من إستونيا مقرا له في آب/أغسطس 2021، وفي نيسان/أبريل الماضي، أيدت الدول الـ 27 الراعية في اللجنة التوجيهية في المركز بالإجماع أوكرانيا كمشارك مساهم فيه، وبالتالي منح الدول الأعضاء الأخرى الوصول إلى المعارف والخبرات القيمة لدى أوكرانيا.

‎الاتفاقية التقنية الأحدث، والتي يجب أن توقعها جميع الدول الأعضاء في المركز، ستضفي الطابع الرسمي على مشاركة أوكرانيا في مجموعة الدفاع الإلكتروني، وقال رئيس القوات الخاصة الأوكرانية يوري شيغول في بيان: "خلال العام الماضي، تعاونا بالفعل بنشاط مع المركز المتحد للتقنيات المتقدمة للدفاع السيبراني التابع لحلف شمال الأطلسي".
شركة "أمازون" أعلنت منذ عامين عن خدمة "Amazon Pharmacy" لتوفير الأدوية للمستخدمين؛ بهدف الدخول إلى مجال الأدوية لجذب زبائن جدد وإبعادهم عن متاجر الأدوية الكبيرة.
الآن الشركة تطلق خدمة جديدة لتوسيع نطاقها في هذا المجال المربح، وهي "RxPass" وستكون متاحة لمستخدمي خدمة اشتراك المدفوعة "Prime" في الولايات المتحدة الأميركية كخدمة إضافية تكلف 5 دولارات أميركي شهريا.
الخدمة ستوفر العديد من الأدوية التي قد يحتاجها المستخدم، إذ أوضحت "أمازون" أن الأدوية حاليا ستغطي 80 حالة مرضية مختلفة، وإن الخدمة لن تكون متاحة للأشخاص المتعاقدين مع الخطط الطبية الحكومية وتكلفة الخدمة لن يغطيها التأمين الصحي.
الـ 80 حالة مرضية تم اختيارها بعناية لضمان جذب قاعدة واسعة من العملاء المحتلمين، إذ بيّن فين جوبتان، كبير المسؤولين الطبيين في خدمة "Amazon Pharmacy"، أن أكثر من 150 مليون شخص في الولايات المتحدة يتناولون بالفعل نوعا أو أكثر من الأدوية التي تقدمها خدمة "RxPass".
“جوجل” كشفت في الأيام الماضية عن أكبر حملة تسريح للموظفين في تاريخ الشركة، إذ تخلت عن 12 ألف موظف دفعة واحدة دون إنذارهم بشكل مسبق، معلنة بذلك نهاية أسطورة بيئة العمل المثالية في “جوجل“.
الموظفون المسرحون شكلوا 6 بالمئة من كامل قوة العمل في "جوجل" وكان من ضمنهم بعض الموظفين الذين عملوا هناك لسنوات طويلة والبعض الآخر ترقى حديثا إلى مناصب أعلى، وعندما طالب هؤلاء الموظفين بالكشف عن معايير التخفيض، فإن الرد جاء من فيونا سيكوني مديرة شؤون الموظفين لدى “جوجل“.
سيكوني أوضحت، أن الاختيار تم على مقدار حيوية الأقسام والأماكن التي لم يكن العمل فيها حرجا، وذلك إلى جانب مجموعة المهارات ومؤشرات الإنتاجية المختلفة.
سوندرا بيتشاي الرئيس التنفيذي الحالي لشركة “جوجل” ناشد الموظفون بأن يظلوا متحفزين طوال الوقت، خاصة وأن “جوجل” تواجه منافسة شديدة من تقنيات الذكاء الصنعي إلى جانب انخفاض الأرباح الذي عانت منه الشركة في العام الماضي.
حملة الإقالة ليست التصرف الوحيد الذي قامت به “جوجل” لمواجهة الأزمة، إذ عمدت إلى تخفيض رواتب المسؤولين التنفيذيين دون تحديد أي تفاصيل حول مقدار الإنخفاض أو كيفيته.
في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية في لبنان، يكتسب الطابع الخاص وغير المركزي للعملات المشفرة جاذبية كبيرة. فهذه العملات موجودة خارج إطار المنظومة المالية الرسمية، وتزدهر في السوق السوداء التي تطبع معالم لبنان المعاصر، حيث تجري يوميا عمليات صرف الدولار والليرة وفقا لسعر صرف هذه السوق، ولا تمتلك المؤسسات المصرفية أي إشراف عليها.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22365
شركة "مايكروسوفت"، أكدت أمس الأربعاء، أنها تحقق في مشكلة تؤثر في العديد من خدماتها، منها "تيمز" و"آوتلوك" إلى جانب خدمتها السحابية "Azure"، بعد تعطل المنصتين لدى آلاف المستخدمين على مستوى العالم، وذلك رغم تمكنها من إصلاح العطل واستعادة الخدمات.

في وقت سابق، ألقت "مايكروسوفت" باللوم في انقطاع الخدمة على التغيير الذي أجرته على "شبكة الاتصال واسعة النطاق"، وكذلك الاتصال بين الخدمات في مراكز البيانات، واستبعدت وقوع أي هجوم إلكتروني كسبب محتمل للمشكلة.
أثناء انقطاع الخدمة، واجه المستخدمون مشاكل في تبادل الرسائل أو الانضمام إلى المكالمات أو استخدام أي ميزات لتطبيق "تيمز"، ونشر العديد من المستخدمين على "تويتر" التحديثات والأخبار حول تعطل الخدمة.
لم تكشف "مايكروسوفت" عن عدد المستخدمين المتأثرين بالمشكلة، لكن بيانات من موقع تتبع الانقطاع على الويب "Downdetector" أظهرت آلاف الحوادث عبر القارات، إذ وفقا لبيانات "مايكروسوفت" فإن خدمة "Azure" السحابية، لديها 15 مليون عميل من الشركات وأكثر من 500 مليون مستخدم نشط حول العالم.
الإنجازات المذهلة التي يستطيع “ChatGPT” القيام بها لا تنتهي، ويبدو أن الحصول على شهادة الماجستير بتقدير جيد ستصبح جزءا منها، بناء على اختبار قام به كريستيان تيرويش الأستاذ في جامعة وارتون بنسلفانيا ضمن ورقته البحثية حول الموضوع ذاته.
تيرويش اختبر “ChatGPT” عبر إعطائه نموذج امتحان ماجستير إدارة الأعمال وطلب منه الإجابة على الأسئلة المختلفة بها، ليتمكن الروبوت من تجاوز جميع الأسئلة رغم وجود مجموعة من الأسئلة المعقدة التي تطلب مهارات متعددة معا للإجابة عليه.
إجابات الروبوت حول هذه الأسئلة لم تكن جيدة فقط، بل أبدع في الإجابة على الأسئلة المتعلقة بإدارة العمليات وتحليل العمليات المختلفة، خاصة تلك التي استندت إلى دراسات للحالات المختلفة، كما أظهر الروبوت قدرة على تعديل الإجابات بناء على التلميحات البشرية.
نتائج اختبار تيرويش تزيد من التخوفات حول دور الذكاء الصنعي في التعليم في الفترة القادمة واستخدامه للغش وحل الامتحانات بسهولة دون الدراسة لها بالشكل الكافي، وهو الأمر الذي دفع إدارة التعليم في مدينة نيويورك لحظر استخدام التطبيق في شبكات المدارس وعبر أجهزتها.
‎التحديثات الأمنية هي وسيلة لمصنّعي الهواتف للحفاظ على برامجهم متقدمة على المتسللين، فالبرامج الضارة تؤثر على الأجهزة المحمولة غير المحدثة.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22378
‎من أكثر الأجهزة التي لاقت استحسان المستهلكين في عام 2020 كان هاتف "Galaxy S20 Plus 5G" من شركة "سامسونج" وهاتف "OnePlus8" من شركة "OnePlus.

‎لذا سنقارن من خلال التقرير التالي بين الهاتفين، ونرى أيهما كان جديرا بالمنافسة حقا من خلال استعراض قوة
‎المعالجات ودقة الكاميرات والمواصفات الأخرى المهمة.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22390
‎وفقا لتحقيق استقصائي حديث أجرته صحيفة "تايم" الأميركية، قامت شركة "أوبن إيه آي" المنشئة لـ "ChatGPT" بتعهيد مهمة معالجة البيانات البغيضة، من محتوى فاحش وعنصري ومهين إلى عمال كينيين، وكثير منهم كانوا يكسبون أقل من دولارين في الساعة.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22391
عملية اختراق ضخمة أصابت أكثر من 4500 موقع ويب يعمل بنظام "وورد برس" كجزء من حملة يُعتقد أنها نشطة منذ عام 2017، وفقا لموقع "Sucuri" المختص بالأمن السيبراني، فقد كانت الحملة تقوم بحقن المواقع بكود من نوع "JavaScript" والذي كان مصمما لإعادة توجيه الزوار إلى مواقع غير مرغوب بها.
الهجمة الأخيرة من العملية كانت جارية منذ 26 كانون الأول/ديسمبر عام 2022 الماضي، وقد أثرت على أكثر من 3600 موقع ويب آنذاك، بينما وقعت مجموعة أخرى من الهجمات في شهر أيلول/سبتمبر الماضي، وفيها تضرر ما يقارب الـ 7000 موقع ويب.
الكود الضار كان يتم حقنه في ملف يدعى "index.php"، وقام بإزالة أكثر من 33 ألف ملف من المواقع المخترقة في الشهرين الماضيين.
دينيس سينيجوبكو، وهو باحث في موقع "Sucuri"، أشار إلى أنه في الأشهر الأخيرة تحولت الحملة تدريجيا من إرسال مستخدمي المواقع إلى صفحات احتيال مزيفة وإعادة توجيههم إلى شبكة إعلانات لمواقع ويب خبيثة.
تقارير أفادت أن "مصور الأشعة قرب تحت الحمراء والطيف غير المشقوق" (NIRISS) في تلسكوب "جيمس ويب الفضائي" التابع لوكالة "ناسا" غير متصل حاليا، وسيتعين إعادة جدولة جميع الملاحظات والأرصاد العلمية باستخدام الأداة بينما يحاول المهندسون إصلاحها.

"ناسا" أكدت في بيان: "يوم الأحد 15 كانون الثاني/يناير، عانى (NIRISS) التابع لتلسكوب جيمس ويب الفضائي من التأخير في الاتصالات، مما أدى إلى توقف برنامج الطيران الخاص به".

الأداة غير متاحة حاليا للرصد العلمي، بينما تعمل وكالة "ناسا" ووكالة الفضاء الكندية معا لتحديد السبب الجذري للتعطل وتصحيحه، لكن لا يوجد ما يشير إلى أي خطر على الأجهزة، والمرصد والأجهزة الأخرى كل شيء "بصحة جيدة"، بحسب وصف "ناسا".

جنبا إلى جنب مع مستشعر التوجيه الدقيق، يسمح (NIRISS) للتلسكوب بتوجيه كاميراته وأدواته بدقة لالتقاط الضوء من الأجسام الموجودة في أعماق الفضاء، ويعمل مقياس الطيف على أطوال موجية قريبة من الأشعة تحت الحمراء، وهو أداة متخصصة يمكنها تحليل الضوء الصادر من الأجسام الفردية التي تبدو قريبة جدا من بعضها.
صحيفة “CNET” قررت الاعتماد على الذكاء الصنعي من أجل كتابة مجموعة من المقالات لها، ورغم أن المقالات نشرت في موقع الصحيفة بعد المراجعة الأولية، إلا أن رئيسة التحرير أعادت تصحيحها بعد النشر، وذلك لأن الذكاء الصنعي قام بإعادة استخدام مقاطع بأكملها من مقالات أخرى منشورة على الإنترنت.
الأداة التي اعتمدت عليها الصحيفة كانت من تطويرها داخليا، وهي نموذج متطور يعتمد على نموذج فهم اللغة العميق “GPT-3" الذي تعتمد عليه أداة “ChatGPT” التي أحدثت ضجة كبيرة في الآونة الأخيرة.
الأداة أنتجت 77 مقالا للصحيفة، من ضمنها 41 مقالا تم تعديلها بشكل كامل يدويا لتجنب سرقة المحتوى، ورغم هذه النتيجة، فإن الصحيفة مستمرة في اختبارها.
"جوجل" هي الوجهة الوحيدة لمن يرغب بعرض إعلانات في مواقع الويب أو في محركات البحث، ولكن إلى متى هذا الاحتكار؟

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22402
‎تعد الإعلانات نشاطا تجاريا ضخما، حيث من المتوقع أن يصل إنفاق عام 2023 إلى أكثر من 557 مليار دولار، لكن هذه الإعلانات دائما ما يتم استغلالها في الإساءة للمستخدم بشتى الطرق.

‎سنتحدث في التقرير التالي عن الجانب الآخر من الإعلانات أو ما يدعى الإعلانات المزيفة. من تستهدف تحديدا، وهل الشركات الكبرى شريكة في هذا التزييف، وهل هناك تدابير يمكن إتباعها للحد ّمنها أو لحماية أنفسنا.

https://exvar.com/?p=22459
منذ بدء الغزو الروسي إلى أوكرانيا، قامت موسكو بهجمات سيبرانية عديدة داخل كييف، لدرجة أنه يصعب معرفة رقم دقيق لها، ومع استمرار الغزو وكذا الهجمات الإلكترونية، هل يمكن اعتبار هذه الهجمات بمثابة جرائم حرب.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22438
‎"ميتا" أعلنت، منتصف هذا الأسبوع، أنها ستسمح للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، بالعودة إلى صفحته على "فيسبوك" في وقت ما خلال الأسابيع القليلة المقبلة بعد تعليقه الأولي منذ عامين، فماذا تعني عودة ترامب إلى المنصة الزرقاء مجددا.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22469
موعد اطلاق هاتف ”جالاكسي S23" يقترب كثيرا، إذ تشير الأخبار إلى حدث يقام في 1 شباط/فبراير القادم، وإلى جانب الهواتف الجديدة، تطلق “سامسونج” تحديثا جديدا لواجهة “One Ui”.

التحديث الجديد لواجهة “One Ui” يأتي تحت رقم “5.1" وهو يقدم مجموعة متنوعة من المزايا الجديدة للهواتف، وتحديدا مزايا ستكون حصرية لهاتف “جالاكسي S23” فقط، ومن ضمن هذه المزايا تعديل الصور عبر الذكاء الصنعي من أجل إصلاح الأخطاء التي قد تظهر فيها.

المزايا تشمل خلفيات جديدة إلى جانب تحديثات على تطبيق “Gallery” تضم إمكانية تقسيم الصور بحسب أوجه الظاهرين في الصورة، كما يحصل على إمكانية تعديل ألوان الصور ودرجاتها، وأخيرا أداة مصغرة جديدة لعرض حالة البطارية في الشاشة الرئيسية.
‎شركة "جوجل" صنعت نموذج ذكاء صنعي جديد يمكنه إنشاء موسيقى من أي نوع بمجرد إعطائه نصا وصفي، لكن تجنبا للمخاطر المحتملة لن تعلن الشركة أنها ستقوم بإطلاقه للعامة.

‎الذكاء الصنعي يدعى "MusicLM"، وهو ليس أول محاولة لتوليد الموسيقى باستخدام التقنيات الحديثة، لكن جميعها كانت تعاني من القيود التقنية والبيانات التدريبية المحدودة، غير أن "MusicLM" قادر على توليد موسيقى معقدة وعالية الجودة، حيث تم تدريب النموذج على مجموعة بيانات تحتوي على أكثر من 280 ألف ساعة من الموسيقى.

‎النموذج الجديد يمتلك قدرات أعقد من توليد مقاطع صغيرة من الموسيقى، إذ أوضح باحثو "جوجل" أنه قادر على استخدام ألحان موجودة مسبقا، سواء تم غناؤها أو عزفها على آلة موسيقية، وعلاوة على ذلك "MusicLM" يمكنه توليد الموسيقى استنادا على عدة نصوص وصفية مكتوبة بالتسلسل.

‎الذكاء الصنعي يمكن تخصيصه أكثر، وذلك من خلال مزيج من الصور والأوصاف، وحتى يمكن تحديد نوع معين من الآلات الموسيقية للموسيقى، وذلك بالإضافة إلى أن النموذج قادر على إنشاء موسيقى مستوحاة من أماكن أو حقب تاريخية معينة أيضا.