ترامب متعهد حفلات المصارعة ، وهو الذي قال انه لا يحفل بموت المصارع ، المهم بالنسبة له هو ان يربح المصارع الذي يراهن على فوزه، اي لا وجود للعوامل الأخلاقية والإنسانية عنده ، يطالب بإطلاق سراح الرهائن جميعا ً لكنه لم يتحدث بكلمة واحدة عن جرائم النتن ياهو وهو المطلوب لمحكمة جرائم الحرب، لا بل يسعى لتهجير سكان قطاع غزة إلى مصر والأردن، هذه هي الديمقراطية الأمريكية، ديمقراطية الغرب الأمريكي، ديمقراطية رعاة البقر
الوطن والمزرعة : منذ اكثر من عام تحدثت مراراً عن الوطن والمزرعة، وأن تراب الوطن لا يقدر بثمن، فيما المزرعة قابلة للبيع والشراء، وأكدت اكثر من مرة أن غزة وطن وأنها جزء من ارض الرباط، لا بل رباط عسقلان وغير قابلة للمساومة وأبناء فلسطين متجذرين في أرضهم كزيتون فلسطين ، يخرج الان علنا ترامب ليعلن ان غزة موقع مميز ومشروع عقاري ناجح ، ترامب يتعامل مع القضايا الوطنية على أنها صفقات تجارية تدر عليه المال ولا يلقي بالاً لمفاهيم الوطن والمواطن وشعور المواطنه، فلسطين عربية إسلامية أعجب ذلك ترامب أم لم يعجبه.
دونالد تراب مُصِر على شراء غزة ، وفتح المجال للآخرين المساهمة بإعادة الإعمار والسكن ويعد بتأمين حياة كريمة للفلسطينيين في أماكن سكناهم الجديدة ، إنسان عجيب غريب يصعب وصفه هل هو تاجر أم مقامر ام جاهل عديم الثقافة، هل سمع بمفردة الوطن والمواطن ،أم لأنه ابن والدين مهاجرين لم يعد لمفهوم الوطن أي قيمة عنده. هل لعملة كمتعهد حفلات مصارعة أثرت على نفسيته، أم المنزل الذي كان يمتلكه جده واستخدمه كبيت للدعارة كما ذكرت بعض المصادر اصبح المنطلق الأساس لتكوين شخصية؟ مهما كان السبب يبقى شخصية مزاجية متقلبة وستبقى أفكاره وطروحاته مزعجة وإن استحال تطبيقها.
الكذاب هجاري يتحدث عن الأخلاق وعن همجية قتل الأطفال ، مستنداً إلى تسليم جثث الأطفال الاسرائيليين ، متناسياً ومتجاهلاً أن من قتلهم جيش الاحتلال ، كما تجاهل قتل اكثر من 14000 صفا فلسطيني في الحرب الظالمة على غزة، كذاب أشر
ترامب يتحدث ويتصرف كأنه ولي أمر والوصي على الرهائن، لكنه لم ينطق ببنت شفة عن معاملة الكيان اللاإنسانية واللاأخلاقية للأسرى الفلسطينيون ،ولا تزال بعض الدول تتوسم به الخير ، أما أنا فلا أتوقع منه إلا كل سيئ ومضر بالقضية الفلسطينية خاصة والقضايا العربية والإسلامية والإنسانية عامة.
ترامب يدعم احتلال الكيان لقطاع غزة لا بل يشجع عليه ويسوق له بل بلغ به المزاودة على سيموترش ويتساءل كيف انسحبت اسرائيل من قطاع غزة وهو يمتلك هذا الموقع المميز والجميل، ولا يزال البعض يتأمل به خيراً ، بالنسبة لي أملي بالخير منه يماثل أمل ابليس بدخول الجنة .
النتن ياهو يقرر تأجيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين حتى تتوقف حم&س عن إطلاقها سراح الرهائن بطريقة مهينة، للمرة الأولى أتفق مع استخدامه مفردة مهينة، لكنها مهينة له شخصياً ولحكومته وليس للأسرى الذين تم التعامل معهم بطريقة اخلاقية، على عكس الطريقة التي تتعامل بها مصلحة سجون الاحتلال مع الأسرى الفلسطينيين
استقبل اللواء فايز الدويري في الجامعة الأردنية كبطل ... هتافات ، تصفيق ، ومدرج متروس ، وأناس يفترشون الأرض ... للعلم ما حدث لم يكن محاضرة بقدر ما كان تكريما للرجل على موقفه من ( غ ز ة ) .... في هذا اللقاء والذي شاهدت على اليوتيوب أجزاء منه ، لم يحضره أصحاب المعالي ولا السادة النواب ، أغلب من حضروا هم طلبة .
وقبل أيام أقام منتدى الحموري الثقافي ، ندوة للوزير السابق مروان المعشر ... طبعا الندوة كانت بدعوات ، وحضرها نخبة المجتمع ، أنا شخصيا هاتفني المنتدى ( مشكورا ) اكثر من مرة ، ولم أحضر لأني شخصيا لا أثق بكلام شخص .. انقلب في الربيع العربي ، ثم عاد يروج للدولة ...لكن أعجبني حضور النخبة وعلى رأسهم المحلل الإستراتيجي الذي أطال شعره ، وانتقل من السلفية إلى الليبرالية ..
هذان المشهدان أضعهما على طاولة الدولة الأردنية ، لماذا تجرؤ قناة مثل الجزيرة أن تصنع رمزا شعبيا في الشارع الأردني ، بالمقابل الدولة بكل مؤسساتها ومنتدياتها ومرافقها ورافعاتها ... لم تستطع للآن ان تصنع ولو قبولا شعبيا لبعض من مروا على كراسيها .
فايز الدويري لم يكن سفيرا في إسرائيل ، ولم يكن وزيرا ... ولم يكن صانع قرار ، كان عسكريا في الجيش .. ولكنه انحاز في لحظة للشارع وللناس البسطاء ، وهو بذكائه من وظف الجزيرة .. وتعامل مع المباديء وليس مع المصالح ...
وهنا نسأل الدولة بكل روافعها ، لماذا للآن لم تستطع ان تصنع نجما لها ، وشخصية مقبولة شعبيا مثل فايز ، ولماذا مؤسساتها الإعلامية التي أنفقت عليها عشرات الملايين ما زالت قاصرة وعاجزة عن اقناع الناس بالرواية الرسمية .
مشهد فايز الدويري ومروان المعشر .. هو مجرد رسالة للدولة ، رسالة تحثها على إعادة تحالفاتها مع الشارع ...على إعادة تقييم حركتها وتموضعها وخطابها .
رسالة مؤلمة ، وخطيرة ، وموجعة ...
عبدالهادي راجي .
وقبل أيام أقام منتدى الحموري الثقافي ، ندوة للوزير السابق مروان المعشر ... طبعا الندوة كانت بدعوات ، وحضرها نخبة المجتمع ، أنا شخصيا هاتفني المنتدى ( مشكورا ) اكثر من مرة ، ولم أحضر لأني شخصيا لا أثق بكلام شخص .. انقلب في الربيع العربي ، ثم عاد يروج للدولة ...لكن أعجبني حضور النخبة وعلى رأسهم المحلل الإستراتيجي الذي أطال شعره ، وانتقل من السلفية إلى الليبرالية ..
هذان المشهدان أضعهما على طاولة الدولة الأردنية ، لماذا تجرؤ قناة مثل الجزيرة أن تصنع رمزا شعبيا في الشارع الأردني ، بالمقابل الدولة بكل مؤسساتها ومنتدياتها ومرافقها ورافعاتها ... لم تستطع للآن ان تصنع ولو قبولا شعبيا لبعض من مروا على كراسيها .
فايز الدويري لم يكن سفيرا في إسرائيل ، ولم يكن وزيرا ... ولم يكن صانع قرار ، كان عسكريا في الجيش .. ولكنه انحاز في لحظة للشارع وللناس البسطاء ، وهو بذكائه من وظف الجزيرة .. وتعامل مع المباديء وليس مع المصالح ...
وهنا نسأل الدولة بكل روافعها ، لماذا للآن لم تستطع ان تصنع نجما لها ، وشخصية مقبولة شعبيا مثل فايز ، ولماذا مؤسساتها الإعلامية التي أنفقت عليها عشرات الملايين ما زالت قاصرة وعاجزة عن اقناع الناس بالرواية الرسمية .
مشهد فايز الدويري ومروان المعشر .. هو مجرد رسالة للدولة ، رسالة تحثها على إعادة تحالفاتها مع الشارع ...على إعادة تقييم حركتها وتموضعها وخطابها .
رسالة مؤلمة ، وخطيرة ، وموجعة ...
عبدالهادي راجي .
على هامش زيارة فايز الدويري للجامعة والجدل الي صار على السوشال ميديا
الموضوع ابسط من ذلك بكثير رجل في عقده السابع يجيد التحليل العسكري وعرضت عليه فرصة الاستفادة من خبراته على قناة جماهيرية بغض النظر عن الراي بقبولها او رفضها وهو بحلل وجهة نظر عسكرية بحته لا بدخل بموقف سياسي لدولة ولا بقدر ينحاز او يذكر انجاز اي دولة لانو مش مذيع ولا بحلل سياسة هو بحلل تحركات عسكريه بين المقاومة والكيان يعني دوره محدد تماما وللامانه اصاب في معظم تحليلاته وقدم تحليلات منطقية ومذهلة وقدرة على التكتيك وربنا اكرمه بالكاريزما والقبول وفصاحة اللسان والقدرة على التحليل .
ورمى الله في قلوب الناس خاصه الفلسطينية محبته لانو ركز على الجانب العاطفي لدعم المقاومة وانا اذكر انو حكى لعمي حرفيا انو لن يتوقف عن دعم المقاومة لانه أضعف الإيمان يعزز معنوياتهم حتى لو ضعفت المقاومة لأنهم بدافعوا عن حقهم ودينهم وعن أرضهم و عرضهم وأكد انو موضوع دعمهم مش وهمي ابدا ويختلف عن أي ملف عربي لانو هم مقاومة لبلد محتل لكيان محتل عنده اطماع كبيرة في المنطقة و اطماعه أوسع من مجرد حرب أهلية او بين بلدين يعني فكرة المقاومة عمرها ما رح تموت بالعكس بتعطي امل باستمرارها لو بحجر .
اما موضوع استقباله الجماهيري موضوع كل حدا اجا يستقبله او يحضره او يشوفه اجا بعاطفة وانسانية وأخلاق ورغبة يسمع كلام طيب عن المقاومة ودعم للقضية الفلسطينية، وبعدين اتفقنا او اختلفنا مع الي عملته المقاومة وتدمير غزة واستمرار الحرب كمان قضية أخرى لانو بالنهاية مهما كانت النتيجة، المقاومة حاولت الي عليها وما وقفت ساكتة، أما قصة رأي الدولة بفايز الدويري بستغرب كثير ليش ناس توقعت انو الدولة تكون ضده او انه حرق حاله!
الرجل متقاعد وواضح انو ذكي وبالعكس هاد بدلل قديش في بالأردن عقول مبدعة بدها بس فرصة في مكان ما والشعبية هاي بتمكن الدولة اصلا تقيس كثير أمور وتصنف كثير اتجاهات ولا بدو الزلمة يكون وزير لا غفير
ترى السلطة مش دايما منفعة احيانا عبء للي عنده اخلاق وضمير لانه فيها حقوق عباد ومسؤولية كبيرة وهو ما بدور عليها عشان نريح الي بسأل شو بده.
وبغض النظر انا دويرية او لا وفي صلة قرابة ومعرفه لكن الرجل قدم وجبة تحليل منطقية في أغلب المواقف وقدم جرعة عواطف احتاج الكل يسمعها ولا يعترض عليها الا من فقد الانسانية إتجاه الي بصير ولسه بصير بغزة والضفة.
وفي اشي بفتخر في بعيلتنا الله أعطى عدد من الدويرية فصاحة لسان وقدرة على التحليل وكريزما واذا ببلدنا ما حاولنا ننجح وين بدنا ننجح مثلا !
ولما انزل انتخابات رح اطلب منه يكون معي مش بس من باب العزوة والعشم 🤗 من باب استفيد من خبرته.
وما اتوقع ينتسب لأي حزب او يتفاعل باي دور حزبي وانو كان بحزب محدد سابقا فهاد رأي شخصي وهو حر فيه اولا وثانيا الاحزاب اليوم بتعيش انتكاسه كبيرة اسالوني انا عشت وبعيش التجربة وكل يوم بشعر برغبة الاستقالة من حجم الصراع والي بصبرني إيماني بنفسي انو بقدر اغير وانو اكون جزء من عملية مهمة وامهد لخلق فرصة لناس طموحة رح تيجي من بعدي تحاول يكون الها مكان لهيك قاتله حالي بالشغل والتحليل اذا ما حاربنا اليوم متى بدنا نحارب لتحديث وتطوير بلدنا واذا ما خلوني استمر هون بهيج بالآخر وبلاقي فرصة بمكان ثاني بس لازم نحاول نجبر الطبقة النخبوية بالبلد تتقبل وجوه جديدة ونساء وشباب عندهم قدرة كبيرة ومهارات قيادية عاليه فصراعي الي مش سهل كمان مش مستحيل ورح احاول قد ما بقدر قبل ما انسحب تماما واقول مستحيل يتغيروا ويخلوا البلد تمشي لقدام اكثر .
كان ابوي نفسه يكون موجود باستقبال الدكتور فايز الدويري لكن المرض منعه لسه لو تقعدوا مع ابوي خاصة لما كان بصحته حافظ كل كتب الدنيا وعنده رؤية ما شفتها عند حدا بالدنيا قد ما سمعت وشفت، لكن برجع بقول الفرص ببلدنا مقسمة بشكل بقطع القلب ومؤلمة حد النخاع وفايز الدويري اعطنا امل انو لو بعد حين قد يشاء الله قدرا مختلف والرجل عمل باصله وفهمه وقدرته ودعم المقاومة وسوق للعقل الأردني العسكري والاستخباراتي بشكل مذهل وجميل جدا وخلنا كلنا نكون فخورين وين المشكلة في ذلك .
* هذا البوست لرد على جدلية استقبال فايز الدويري *
#نور_الدويري #فاير_الدويري #حلل_يادويري #الأردن #غزة #فلسطين #المقاومة #حماس #دويري #الجزيرة
الموضوع ابسط من ذلك بكثير رجل في عقده السابع يجيد التحليل العسكري وعرضت عليه فرصة الاستفادة من خبراته على قناة جماهيرية بغض النظر عن الراي بقبولها او رفضها وهو بحلل وجهة نظر عسكرية بحته لا بدخل بموقف سياسي لدولة ولا بقدر ينحاز او يذكر انجاز اي دولة لانو مش مذيع ولا بحلل سياسة هو بحلل تحركات عسكريه بين المقاومة والكيان يعني دوره محدد تماما وللامانه اصاب في معظم تحليلاته وقدم تحليلات منطقية ومذهلة وقدرة على التكتيك وربنا اكرمه بالكاريزما والقبول وفصاحة اللسان والقدرة على التحليل .
ورمى الله في قلوب الناس خاصه الفلسطينية محبته لانو ركز على الجانب العاطفي لدعم المقاومة وانا اذكر انو حكى لعمي حرفيا انو لن يتوقف عن دعم المقاومة لانه أضعف الإيمان يعزز معنوياتهم حتى لو ضعفت المقاومة لأنهم بدافعوا عن حقهم ودينهم وعن أرضهم و عرضهم وأكد انو موضوع دعمهم مش وهمي ابدا ويختلف عن أي ملف عربي لانو هم مقاومة لبلد محتل لكيان محتل عنده اطماع كبيرة في المنطقة و اطماعه أوسع من مجرد حرب أهلية او بين بلدين يعني فكرة المقاومة عمرها ما رح تموت بالعكس بتعطي امل باستمرارها لو بحجر .
اما موضوع استقباله الجماهيري موضوع كل حدا اجا يستقبله او يحضره او يشوفه اجا بعاطفة وانسانية وأخلاق ورغبة يسمع كلام طيب عن المقاومة ودعم للقضية الفلسطينية، وبعدين اتفقنا او اختلفنا مع الي عملته المقاومة وتدمير غزة واستمرار الحرب كمان قضية أخرى لانو بالنهاية مهما كانت النتيجة، المقاومة حاولت الي عليها وما وقفت ساكتة، أما قصة رأي الدولة بفايز الدويري بستغرب كثير ليش ناس توقعت انو الدولة تكون ضده او انه حرق حاله!
الرجل متقاعد وواضح انو ذكي وبالعكس هاد بدلل قديش في بالأردن عقول مبدعة بدها بس فرصة في مكان ما والشعبية هاي بتمكن الدولة اصلا تقيس كثير أمور وتصنف كثير اتجاهات ولا بدو الزلمة يكون وزير لا غفير
ترى السلطة مش دايما منفعة احيانا عبء للي عنده اخلاق وضمير لانه فيها حقوق عباد ومسؤولية كبيرة وهو ما بدور عليها عشان نريح الي بسأل شو بده.
وبغض النظر انا دويرية او لا وفي صلة قرابة ومعرفه لكن الرجل قدم وجبة تحليل منطقية في أغلب المواقف وقدم جرعة عواطف احتاج الكل يسمعها ولا يعترض عليها الا من فقد الانسانية إتجاه الي بصير ولسه بصير بغزة والضفة.
وفي اشي بفتخر في بعيلتنا الله أعطى عدد من الدويرية فصاحة لسان وقدرة على التحليل وكريزما واذا ببلدنا ما حاولنا ننجح وين بدنا ننجح مثلا !
ولما انزل انتخابات رح اطلب منه يكون معي مش بس من باب العزوة والعشم 🤗 من باب استفيد من خبرته.
وما اتوقع ينتسب لأي حزب او يتفاعل باي دور حزبي وانو كان بحزب محدد سابقا فهاد رأي شخصي وهو حر فيه اولا وثانيا الاحزاب اليوم بتعيش انتكاسه كبيرة اسالوني انا عشت وبعيش التجربة وكل يوم بشعر برغبة الاستقالة من حجم الصراع والي بصبرني إيماني بنفسي انو بقدر اغير وانو اكون جزء من عملية مهمة وامهد لخلق فرصة لناس طموحة رح تيجي من بعدي تحاول يكون الها مكان لهيك قاتله حالي بالشغل والتحليل اذا ما حاربنا اليوم متى بدنا نحارب لتحديث وتطوير بلدنا واذا ما خلوني استمر هون بهيج بالآخر وبلاقي فرصة بمكان ثاني بس لازم نحاول نجبر الطبقة النخبوية بالبلد تتقبل وجوه جديدة ونساء وشباب عندهم قدرة كبيرة ومهارات قيادية عاليه فصراعي الي مش سهل كمان مش مستحيل ورح احاول قد ما بقدر قبل ما انسحب تماما واقول مستحيل يتغيروا ويخلوا البلد تمشي لقدام اكثر .
كان ابوي نفسه يكون موجود باستقبال الدكتور فايز الدويري لكن المرض منعه لسه لو تقعدوا مع ابوي خاصة لما كان بصحته حافظ كل كتب الدنيا وعنده رؤية ما شفتها عند حدا بالدنيا قد ما سمعت وشفت، لكن برجع بقول الفرص ببلدنا مقسمة بشكل بقطع القلب ومؤلمة حد النخاع وفايز الدويري اعطنا امل انو لو بعد حين قد يشاء الله قدرا مختلف والرجل عمل باصله وفهمه وقدرته ودعم المقاومة وسوق للعقل الأردني العسكري والاستخباراتي بشكل مذهل وجميل جدا وخلنا كلنا نكون فخورين وين المشكلة في ذلك .
* هذا البوست لرد على جدلية استقبال فايز الدويري *
#نور_الدويري #فاير_الدويري #حلل_يادويري #الأردن #غزة #فلسطين #المقاومة #حماس #دويري #الجزيرة
بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد أقدم أحر التهاني للأمتين العربية والإسلامية سائلا المولى عز وجل أن يعيده على الجميع باليمن والبركة، وأن يرفع الظلم والعدوان عن أهلنا في غزة الشرف والعزة وفي ضفة الصمود والإباء، إنه على كل شيء قدير.
عندما نشاهد آلاف الشاحنات التي تتوقف أمام معبر رفح يحق لنا ان نتساءل ، أين قرارات مؤتمرات القمة العربية وقرارات منظمة التعاون الإسلامي من مقولة ضروة كسر الحصار ، وأين دول العالم المتحضر ( كذباً وزوراً) مدعي الإنسانيةوحقوق الإنسان مما يجري في غزة من قتل بالجوع والعطش ونقص الدواء و بالقصف الصاروخي والمدفعي والطائرات بأنواعها، عالم كذاب منافق.
يتسأل البعض هل كان من الضروري أن يحدث السابع من اكتوبر، الكثر وأنا منهم نقول نعم رغم ما حصل من دمار وقتل وحجتنا بالغة في ذلك فيما البعض الآخر يرفض ولهم حجتهم ، لكن السؤال الأخطر لماذا لم يستغل نجاح السابع من اكتوبر في أيامه الأولى من قبل الدول العربية والإسلامية ، ولو كان ذلك لتغيرت الأمور بالمطلق لصالح القضية الفلسطينية والقضايا العربية والإسلامية.
من نصدق ،الفيديوهات التي نشرتها الق$سام أثناء عمليات تبادل الاسرى والرهائن ، عندما قبل الرهينة رأس حارسه و ألفتاه التي حيت حارسها بطريقة لفتت نظر كل من شاهد الفيديو أم اصدق ترمب الذي يدعي ان الرهائن ابلغوه عن المعاملة السيئة التي تلقوها من حراسهم، رئيس ويكذب ؟ كما إنه يستغرب كيف انسحبت اسرائيل من غزة ذات الشاطئ الجميل، لا يزال يتحدث عن ريفيرا الشرق الأوسط ، والمصيبة أن الدول العربية لاتزال تأمل منه خيراً
النتن البولندي يقول انه بحث مع ترامب الألماني موضوع غزة وسبل تسهيل الهجرة الطوعية لسكان غزة، فعلاً أبت الوقاحة انت تفارق أهلها
الرئيس ترامب يطالب بالسماح بالمرور المجاني للسفن الحربية والتجارية من قناتي بنما والسويس، علماً ان كلا الدولتين تعانيان من ضائقة اقتصادية، قناة بنما ساهمت بشقها لكن ما علاقتها بقناة السويس، لغاية الان لم نسمع رداً رسمياً من كلا الدولتين، هذا الطلب يذكرني بمسرحية تاجر البندقية، وهل يوجد من يقول له هل سمعت رنين القرش.
حالة الاستعلاء والغطرسة الاسرائيلية والمتمثلة بإرتكاب الجرائم المتواصلة في غزة والتي من أهم مظاهرها القتل الجماعي بالنار والتجويع سببها الدعم الأمريكي اولاً والغربي ثانياً وحالة العجز العربي والعالمي
لا داعي للكتابة عن بطولات المقاو$مة فهي ظاهرة للعيان لا ينكرها إلا أعمى البصيرة والبصر ، فقد تفوقوا على انفسهم وعلى أمتهم، ولا داعي للكتابة عن تضحيات وصمود أهل غزة رغم المذبحة التي يتعرضون لها على مرأى ومسمع العالم اجمع فقد صبروا صبر الصابرين، لكن أرى أن تكون الكتابة عن الخذلان والصمت العربي على ما يجري في غزة، وعن التواطؤ والتعاون لبعض الأنظمة العربية مع دويلة الاحتلال، لقدد قدمت المقاو$مة يوم السابع من اكتوبر للامة فرصة تاريخيّة لتعديل مقاربتها الاستراتيجية مع دويلة الاحتلال ووضعت القضية الفلسطينية على بداية طريق الحسم والتحرير، لكن كالعادة أضاعت الأمة فرصتها وخذلت المقاومة ، ماذا نقول في أمة تتجاوز 2ملياد عجزت خلال ستين يوم عن ادخال زجاجة ماء أو لقمة طعام اوًحبة دواء إلى 2.4مليون من اخوانهم، لا أملك إلا أن أقول شاهت الوجوه إلا من رحم ربي.
الرابع عشر من أيار 1948 يوم اسود في التاريخ الفلسطيني والعربي ، صبيحة هذا اليوم وبعد 77عام لازالت جرائم الكيان مستمرة في حق أبناء غزة وفلسطين حيث قدمت غز$ة في عشرات الشهداء والجرحى في جباليا وحدها ويوم امس في خانيونس ، متى سيأتي يوم 14ايار ؟ نشهد فيه زوال الكابوس وإنقشاع الظلمة وإسترداد الحقوق ، اتيحت للأمة فرصة السابع من اكتو$بر لكن كالعادة لم يتم استغلالها