المشهد أونلاين - almashhadonline
638 subscribers
178 photos
2 videos
276 files
31.8K links
المشهد كامل الصورة
Download Telegram
"تسعيرة القمح".. شطارة الحكومة في الزمان والمكان غير المناسبين!

#فهد_كنجو | عندما وضعت الحكومة أول مرة تسعيرة لاستلام قمح هذا الموسم من الفلاحين بقيمة 2300 ليرة سورية للكيلو، كان سعر غرام #الذهب عيار 21 قيراط تجاوز للتو عتبة الـ 400 ألف ليرة..

أول أمس عادت الحكومة ورفعت سعر استلام كيلو #القمح إلى 2800 ليرة بزيادة 500 ليرة، وذلك بالتزامن مع وصول سعر الذهب إلى 460 ألف ليرة للغرام من عيار 21، بزيادة 45 ألفاً، ولا أحد يعلم كم سيبلغ الذهب عندما تصرف الحكومة ثمن القمح للفلاحين!..
.
التتمة على الرابط:
http://www.almashhadonline.com/article/64567dc44f1a5
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/655492963258083
تقريباً كل أو معظم الإجراءات الحكومية على المستوى الاقتصادي والخدمي وحتى المعيشي في السنوات الثلاث أو الأربع الأخيرة نستطيع أن ندرجها تحت عنوان عريض "التفكير بصوت مرتفع"، لكن هذا التفكير كان من طرف واحد، واقترن مباشرةً بالتنفيذ "التجريبي"، فبدى وكأنه عدوان على مكتسبات المواطنين..
.
#المشهد - #فهد_كنجو | التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/6578063968d57
هكذا تبدو أرباح مؤسسات وزارة #الصناعة (كل المعامل) المقدرة بنحو 250 مليار ليرة من اجمالي رقم مبيعات بلغ 2772 مليار طفرة لم نكن نحلم بها، ويصبح تطور أرباح فنادق وزارة #السياحة من 11 مليار في العام 2022 إلى نحو 28 ملياراً في العام 2023 قفزة مهولة بنسبة 145 %، طبعاً ذلك في حال تعمدنا إغفال تراجع سعر صرف الليرة السورية رسمياً من 3015 ليرة مقابل الدولار نهاية العام 2022 إلى 12700 ليرة نهاية العام 2023!..
.
#المشهد | #فهد_كنجو | التفاصيل على الرابط👇
http://www.almashhadonline.com/article/65935aeef31f7
حدث في إحدى المؤسسات الخدمية، ان أحد العاملين بصفة "مستخدم" بدأ يتغيب عن مكان عمله وبشكل مفاجئ ومبالغ فيه، ما دفع الإدارة إلى استدعائه للاستفار عن وضعه المستجد، على اعتبار ان سجله نظيف لجهة مواظبته لسنوات على القدوم إلى عمله، وكان يصل قبل جميع الموظفين ويغادر بعدهم جميعاً، (الرواية واقعية وسمعتها من مدير تلك المؤسسة).
المهم ولدى مثوله أمام المدير الذي اخطره انه في حال استمرار غيابه على هذا النحو بدون مبرر قانوني، ستلجا الادارة الى فسخ عقده (موظف بعقد سنوي)، المفاجئ في الأمر أن العامل استقبل هذا الإخطار الشفوي باستخفاف، ما دفع المدير لسؤاله بطريقة لطيفة عن سبب تغير حاله، فأجاب العامل: "كنت في ما مضى آتي كل يوم لكي أجمع الكرتون في هذه المؤسسة وهو موجود بكثرة نظراً لطبيعة عملها، وابيعه، وكان ذلك يحقق لي عائداً مقبولاً، ومؤخراً منعت من ذلك، وانا اقطن بمنطقة بعيدة عن دمشق، وليس هناك مبيت، ما يعني ان راتبي الذي اتقاضاه سيذهب أجور تنقل من والى الوظيفة، والأفضل أن تفسخوا عقدي، فاتفرغ لجمع الكرتون من الشوارع!.
في الحقيقة تصلح هذه الحادثة لأن تكون مقدمة للبحث عن السبب الذي يحفز مئات الآلاف من الموظفين في الجهات العامة للاستمرار بعملهم في ظل الرواتب الهزيلة التي يتقاضونها، ومن المؤكد اننا سنجد ان لكل موظف سبباً او لنقل حافزاً واحداً على الاقل، يدفعه لعدم ترك الوظيفة، هذا السبب غالباً يشبه السبب الذي كان يحفز جامع الكرتون في الاستمرار بعمله لدى تلك المؤسسة...
.
#المشهد - #فهد_كنجو | التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/65d1a970c8be4