اريد تصميما يكون فيه
بث اليوم الساعة xxx بتوقيت مكة xxx بتوقيت وسط أوروبا

العنوان: xxxx

على قناة محمد بن شمس الدين

يرسل في التعليقات تكرما
###
تم
جزاكم الله خيرا
###

٢٠١٦

التحدي: أن يذكر أحدا في أوروبا معروفا يركز فقط على الرد على المخالف في الأسماء والصفات.

الجائزة: هدية لأحمد، صورة كبيرة لأتاتورك يعلقها في مركزه في اسطنبول اقتداء ما يُفعل في المساجد هناك.

ملحوظة: الأسماء والصفات، تشعر من كلامهم أنها أسماء لاعبين أو صفات زوجة المستقبل، وليس أسماء الرب وصفاته -تعالى وتقدس- ركن التوحيد.

أُقِرَّ أحد أخطر القوانين في مصر دون ضجيج !
القانون هو: حصر الفتوى في:
* هيئة كبار العلماء بالأزهر
* مجمع البحوث الإسلامية
* دار الإفتاء المصرية
* لجان الفتوى بوزارة الأوقاف، والتي تُشكل بقرار من وزير الأوقاف، بشرط اجتياز الاختبارات التي تجريها هيئة كبار العلماء بالأزهر بالتنسيق مع دار الإفتاء المصرية.

ـ2ـ
تلتزم المؤسسات والوسائل الصحفية والإعلامية والمواقع الإلكترونية وحسابات مواقع وتطبيقات التواصل الاجتماعي ومحتوياتها عند نشر أو بث الفتاوى الشرعية أن تكون صادرة عن المختصين وفقا الأحكام هذا القانون

ـ3ـ
يعاقب المخالف بالحبس مدة لا تزيد على ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تزيد على مائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، وفي حالة العود تضاعف العقوبة.

ـــ

وهذا باختصار: حصر الكلام في الدين (ما عدا الوعظ والكلام العام) في من تقولَب بقالب الجهمية القبورية، ومحاربة من يخالفهم.
هناك من رأى أن الأمر متعلق بتسييس الفتوى. وهذا قد يكون، لكنه جانب فقط!

لماذا كتب السلف صعبة ولا يجوز قراءتها إلا بعد أن تتشبع بكتب المتأخرين وتتحزب

قال ابن تيمية: «فقول الجهمية خير من قول هؤلاء». [الرد على المنطقيين (ص146)]
على فهم الكموج الباحث: ابن تيمية يدعو لاعتناق قول الجهمية.

حين أنظر إلى صور الأطفال في غزة وغيرها، لا أراها مجرد ملامح صغيرة سكنت الثرى، بل أقرأ فيها قلب والدٍ انكسر، وفرحة جدةٍ اختنقت، وآمال جدٍّ تهاوت، وتعب أمٍّ احترق، وأسمع بين طياتها ضحكاتٍ كانت تملأ البيوت نورًا، فخمدت، وكأن الحياة انحنت حزنًا لغيابها.

من المبررات للنووي والغزالي وابن حجر أنهم «كان قصدهم اتباع القرآن...»
انظر الإخنائية لابن تيمية ت العنزي (ص213)

كلام صالح سندي عن النووي وابن حجر.

قد يكون نافعا لمن يوثِّنهما ويطعن بالسلف والأئمة قربانا لهما.

ماذا لو قالها محب لعلي جمعة؟
لا أشك أن هناك من سيقول له: تبرك، شرك، غلو، كفر.