#الاصلاح_نت
نائب رئيس الدائرة الإعلامية للإصلاح
عدنان العديني ينفي صدور أي بيان للإصلاح حول الاحداث التي جرت مؤخرا في العاصمة المؤقتة #عدن
العديني: البيان الذي يتم تداوله باسم #الاصلاح بيان "مكذوب" وليس له اي اساس من الصحة
نائب رئيس الدائرة الإعلامية للإصلاح
عدنان العديني ينفي صدور أي بيان للإصلاح حول الاحداث التي جرت مؤخرا في العاصمة المؤقتة #عدن
العديني: البيان الذي يتم تداوله باسم #الاصلاح بيان "مكذوب" وليس له اي اساس من الصحة
التجمع اليمني للإصلاح:
#الاصلاح_نت
نائب رئيس الدائرة الإعلامية للإصلاح
عدنان العديني ينفي صدور أي بيان للإصلاح حول الاحداث التي جرت مؤخرا في العاصمة المؤقتة #عدن
العديني: البيان الذي يتم تداوله باسم #الاصلاح بيان "مكذوب" وليس له اي اساس من الصحة
#الاصلاح_نت
نائب رئيس الدائرة الإعلامية للإصلاح
عدنان العديني ينفي صدور أي بيان للإصلاح حول الاحداث التي جرت مؤخرا في العاصمة المؤقتة #عدن
العديني: البيان الذي يتم تداوله باسم #الاصلاح بيان "مكذوب" وليس له اي اساس من الصحة
8755انتهاك مروع للحوثيين وقوات الحرس الجمهوري في ست محافظات يمنية خلال اقل من ستة اشهر(تقرير)
#الاصلاح_نت :متابعات
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=438
#الاصلاح_نت يقدم لك لتعرف الإصلاح أكثر..
للاشتراك مجانا عبر #تيليجرام اضغط الرابط التالي
https://t.me/alislahnet
#الاصلاح_نت :متابعات
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=438
#الاصلاح_نت يقدم لك لتعرف الإصلاح أكثر..
للاشتراك مجانا عبر #تيليجرام اضغط الرابط التالي
https://t.me/alislahnet
موقع التجمع اليمني للإصلاح
- 8755 انتهاكاً مروعاً ارتكبها الحوثيون وقوات الحرس الجمهوري خلال أقل من ستة اشهر(تقرير) ست محافظات يمنية تعيش جحيم انتهاكات الحوثيين…
لماذا يستهدفونه؟!
الإصلاح في مهمة استعادة الشرعية والوطن(تقرير)
#الإصلاح_نت – أحمد ماهر
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=439
الإصلاح في مهمة استعادة الشرعية والوطن(تقرير)
#الإصلاح_نت – أحمد ماهر
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=439
موقع التجمع اليمني للإصلاح
- لماذا يستهدفونه؟! الإصلاح في مهمة استعادة الشرعية والوطن (تقرير)
لماذا يستهدفونه؟!
الإصلاح في مهمة استعادة الشرعية والوطن(تقرير)
#الإصلاح_نت – أحمد ماهر
يؤمن التجمع اليمني للإصلاح بالدور المحوري والأساسي للتحالف العربي بقيادة المملكة السعودية والإمارات في عملية تحرير اليمن من خاطفيه، وإعادة شرعيته، واستعادة دولته، وصوغ مستقبله على كافة الصُعد، ويرى أن اليمن صار أشدَ ما يكون التحاماً بأشقائه في دول مجلس التعاون الخليجي، وأنه لن يكون بوسعه التخلص بمفرده من عصابة الانقلاب أو النهوض لوحده بعملية إعادة الإعمار بمعزل عن دعم أشقائه ومساندتهم، وتلك حقيقة لا يمكن بحال القفز عليها أو التغاضي عنها.
على الضفة الأخرى، يمثل اليمن حائط الصدَ (جنوباً) ضد المخاطر الإيرانية والأطماع الفارسية التي تتربص بالخليج العربي والمملكة العربية السعودية على وجه الخصوص، ما يحتم بالتالي مزيداً من التلاحم والعمل المشترك بين الجانبين.
تلك الاعتبارات السياسية والأمنية فرضت على التجمع اليمني للإصلاح العمل على محورين: توثيق علاقاته الاستراتيجية بالتحالف وتنسيق جهوده معه، وتمتين الجبهة الداخلية، والعمل - قدر الإمكان- على توحيدها ضد الانقلاب.
من هذا المنظور، ما فتئ التجمع اليمني للإصلاح يعمل على تعزيز علاقاته وتكاملها يمنياً وإقليمياً، وبالأخص التحالف العربي، منبعه إدراك كامل لطبيعة الوضع السياسي اليمني المعقد وقضاياه المُلحة، متعاطياً مع القضايا الوطنية بانفتاح ومسؤولية، بما يصب في خدمة الوطن، ويعود عليه بالنفع.
في المقابل، يُصَر البعض على تشويه صورة الإصلاح والتحريض عليه، مستغلاً الوضع الاستثنائي الذي تمر به المنطقة، في دس رخيص وانتهازية سياسية مقيتة، محاولاً الوقيعة بينه وبين التحالف العربي الذي كان الإصلاح أول من أيده وسانده، وقد رأينا كيف سارع أولئك لتقديم مصالحهم على المصالح الوطنية التي لا تدخل عادة ضمن حساباتهم.
عدم الاستفادة من الدروس
يأتي مخطط شيطنة الإصلاح بحملات إعلامية مضللة مدفوعة الأجر منذ 2013 وحتى الانقلاب المشؤوم في سياق الاستهداف المتعمد للقوى الوطنية المعنية بالمشروع الوطني والتصدي للانقلاب وتحالفاته، وقد رأينا كيف تجنب الإصلاح تفجير الوضع الداخلي، وحافظ على السلم الاجتماعي اليمني، وعلى كيان الدولة وما تبقى لها من شرعية حين تراجع خطوة إلى الوراء وانسحب من ساحة المواجهة والاحتراب الداخلي الذي كان يراد جره إليه، ومضى خلف الشرعية والرئيس هادي، إلاَ أن الدولة أسقطت -للأسف- بجميع محافظاتها بيد الانقلابيين، ما كشف بجلاء حجم أطراف الصراع من جهة، وحجم المؤامرة التي تعرض لها الوطن والإصلاح من جهة ثانية، وكانت النتيجة تشرد الجميع واللجوء خارج الوطن، وضرب المصالح الوطنية وعرقلة مشروع التغيير السلمي وانتعاش حكم العصابة الطائفية.
الأطراف التي آثرت مصالحها لم تستفد - كما يبدو- من دروس الماضي القريب حين ذهبت تشن حملات إعلامية ممولة ضد الإصلاح بهدف إقصائه من المشهد السياسي فلم تنجح، ولم يخسر الإصلاح، وظل على مبدأه ووفائه لوطنه، في حين عادت مجدداً لممارسة لعبتها القديمة في شيطنته، وشرعت في الترويج لحملة شرسة من الافتراءات الإعلامية الممولة والموجهة ضده، منتقمة منه ومعاقبة له على وقوفه خلف شرعية خذلوها وتركوها في منتصف الطريق، فيما يقف الإصلاح في وجه الانقلاب مصمماً على استعادة الشرعية والدولة، مؤازراً التحالف العربي والسلطة الشرعية في البلاد دون أية مساومات أو ابتزازات، كما تفعل جهات أخرى، أما أولئك فكأنهم يريدون تكرار سيناريو السقوط لإنجاح الانقلاب الحوثي العفاشي الذي يتماهون معه بصورة مثيرة للاستغراب!
وفي مفارقة غريبة يُصَر البعض على الإساءة للشرعية التي يتكسبون منها، منذرين أنفسهم للكيد ضدها والفتَ في عضدها وحلفائها عوضاً عن العمل على إسناد المشروع الوطني وتقوية صفوف الشرعية وجبهتها الداخلية في وجه الانقلاب. وهم يدركون تماماً أن استهداف الإصلاح بحملات إعلامية منظمة وشيطنته ومحاولة إقصائه لا يخدم القضية اليمنية بقدر ما يخدم تحالف الانقلاب (الحوثي- صالح)، ويمكن للمشروع الإيراني في اليمن.
لا حملات ضد الانقلابيين
في المقابل لم نجد للمتحاملين على الإصلاح حملات مشابهة بنفس القوة ضد الحوثيين والمشروع الإيراني في اليمن؛ إذ يعمدون لحرف البوصلة وتوجيهها ضد جبهة الشرعية لإضعافها وتفكيكها، خدمة للمشاريع المشبوهة وجرياً وراء إطالة أمد الصراع والتكسب منه، في الوقت الذي تتطلب معركة استرداد الشرعية والدولة تضافر كل القوى الوطنية والمنظمات المجتمعية وتوحيد جهودها صوب المشروع الانقلابي الإيراني الحوثي، قبل أن تستفحل المشكلة في المنطقة كلها وتكلف الكثير على المستويات السياسية والاقتصادية والعسكرية، إضافة إلى مخاطر تفكك النسيج المجتمعي للمنطقة من خلال اللعب على الفرز الطائفي الذي سيُدخل المنطقة -لا قدر الله- في أزمات جديدة.
كتابات بعضهم ضد الإصلاح تمضي في مسار تمكين المليشيات الانقلابية وخذلان الشرعية دون الاكتراث للمصالح الوطن
الإصلاح في مهمة استعادة الشرعية والوطن(تقرير)
#الإصلاح_نت – أحمد ماهر
يؤمن التجمع اليمني للإصلاح بالدور المحوري والأساسي للتحالف العربي بقيادة المملكة السعودية والإمارات في عملية تحرير اليمن من خاطفيه، وإعادة شرعيته، واستعادة دولته، وصوغ مستقبله على كافة الصُعد، ويرى أن اليمن صار أشدَ ما يكون التحاماً بأشقائه في دول مجلس التعاون الخليجي، وأنه لن يكون بوسعه التخلص بمفرده من عصابة الانقلاب أو النهوض لوحده بعملية إعادة الإعمار بمعزل عن دعم أشقائه ومساندتهم، وتلك حقيقة لا يمكن بحال القفز عليها أو التغاضي عنها.
على الضفة الأخرى، يمثل اليمن حائط الصدَ (جنوباً) ضد المخاطر الإيرانية والأطماع الفارسية التي تتربص بالخليج العربي والمملكة العربية السعودية على وجه الخصوص، ما يحتم بالتالي مزيداً من التلاحم والعمل المشترك بين الجانبين.
تلك الاعتبارات السياسية والأمنية فرضت على التجمع اليمني للإصلاح العمل على محورين: توثيق علاقاته الاستراتيجية بالتحالف وتنسيق جهوده معه، وتمتين الجبهة الداخلية، والعمل - قدر الإمكان- على توحيدها ضد الانقلاب.
من هذا المنظور، ما فتئ التجمع اليمني للإصلاح يعمل على تعزيز علاقاته وتكاملها يمنياً وإقليمياً، وبالأخص التحالف العربي، منبعه إدراك كامل لطبيعة الوضع السياسي اليمني المعقد وقضاياه المُلحة، متعاطياً مع القضايا الوطنية بانفتاح ومسؤولية، بما يصب في خدمة الوطن، ويعود عليه بالنفع.
في المقابل، يُصَر البعض على تشويه صورة الإصلاح والتحريض عليه، مستغلاً الوضع الاستثنائي الذي تمر به المنطقة، في دس رخيص وانتهازية سياسية مقيتة، محاولاً الوقيعة بينه وبين التحالف العربي الذي كان الإصلاح أول من أيده وسانده، وقد رأينا كيف سارع أولئك لتقديم مصالحهم على المصالح الوطنية التي لا تدخل عادة ضمن حساباتهم.
عدم الاستفادة من الدروس
يأتي مخطط شيطنة الإصلاح بحملات إعلامية مضللة مدفوعة الأجر منذ 2013 وحتى الانقلاب المشؤوم في سياق الاستهداف المتعمد للقوى الوطنية المعنية بالمشروع الوطني والتصدي للانقلاب وتحالفاته، وقد رأينا كيف تجنب الإصلاح تفجير الوضع الداخلي، وحافظ على السلم الاجتماعي اليمني، وعلى كيان الدولة وما تبقى لها من شرعية حين تراجع خطوة إلى الوراء وانسحب من ساحة المواجهة والاحتراب الداخلي الذي كان يراد جره إليه، ومضى خلف الشرعية والرئيس هادي، إلاَ أن الدولة أسقطت -للأسف- بجميع محافظاتها بيد الانقلابيين، ما كشف بجلاء حجم أطراف الصراع من جهة، وحجم المؤامرة التي تعرض لها الوطن والإصلاح من جهة ثانية، وكانت النتيجة تشرد الجميع واللجوء خارج الوطن، وضرب المصالح الوطنية وعرقلة مشروع التغيير السلمي وانتعاش حكم العصابة الطائفية.
الأطراف التي آثرت مصالحها لم تستفد - كما يبدو- من دروس الماضي القريب حين ذهبت تشن حملات إعلامية ممولة ضد الإصلاح بهدف إقصائه من المشهد السياسي فلم تنجح، ولم يخسر الإصلاح، وظل على مبدأه ووفائه لوطنه، في حين عادت مجدداً لممارسة لعبتها القديمة في شيطنته، وشرعت في الترويج لحملة شرسة من الافتراءات الإعلامية الممولة والموجهة ضده، منتقمة منه ومعاقبة له على وقوفه خلف شرعية خذلوها وتركوها في منتصف الطريق، فيما يقف الإصلاح في وجه الانقلاب مصمماً على استعادة الشرعية والدولة، مؤازراً التحالف العربي والسلطة الشرعية في البلاد دون أية مساومات أو ابتزازات، كما تفعل جهات أخرى، أما أولئك فكأنهم يريدون تكرار سيناريو السقوط لإنجاح الانقلاب الحوثي العفاشي الذي يتماهون معه بصورة مثيرة للاستغراب!
وفي مفارقة غريبة يُصَر البعض على الإساءة للشرعية التي يتكسبون منها، منذرين أنفسهم للكيد ضدها والفتَ في عضدها وحلفائها عوضاً عن العمل على إسناد المشروع الوطني وتقوية صفوف الشرعية وجبهتها الداخلية في وجه الانقلاب. وهم يدركون تماماً أن استهداف الإصلاح بحملات إعلامية منظمة وشيطنته ومحاولة إقصائه لا يخدم القضية اليمنية بقدر ما يخدم تحالف الانقلاب (الحوثي- صالح)، ويمكن للمشروع الإيراني في اليمن.
لا حملات ضد الانقلابيين
في المقابل لم نجد للمتحاملين على الإصلاح حملات مشابهة بنفس القوة ضد الحوثيين والمشروع الإيراني في اليمن؛ إذ يعمدون لحرف البوصلة وتوجيهها ضد جبهة الشرعية لإضعافها وتفكيكها، خدمة للمشاريع المشبوهة وجرياً وراء إطالة أمد الصراع والتكسب منه، في الوقت الذي تتطلب معركة استرداد الشرعية والدولة تضافر كل القوى الوطنية والمنظمات المجتمعية وتوحيد جهودها صوب المشروع الانقلابي الإيراني الحوثي، قبل أن تستفحل المشكلة في المنطقة كلها وتكلف الكثير على المستويات السياسية والاقتصادية والعسكرية، إضافة إلى مخاطر تفكك النسيج المجتمعي للمنطقة من خلال اللعب على الفرز الطائفي الذي سيُدخل المنطقة -لا قدر الله- في أزمات جديدة.
كتابات بعضهم ضد الإصلاح تمضي في مسار تمكين المليشيات الانقلابية وخذلان الشرعية دون الاكتراث للمصالح الوطن
ية المتمثلة في دحر الانقلاب واسترداد الدولة والشرعية. ففي الوقت الذي تسعى فيه كيانات صاعدة لفصل الجنوب وإسقاط الدولة والشرعية بحجج واهية متماهية مع المشروع الانقلابي في تفتيت الوطن، نجد تلك الأقلام ذاتها تلتزم الصمت حيالها بحجة خلق توازنات مجتمعية "ضرورية" كما تزعم، بينما هي تؤسس في الواقع كياناً موازياً للدولة والشرعية يعمل على إضعافها لحساب المشروع الانقلابي.
موقف الإصلاح
الحملات الإعلامية المشبوهة ضد الإصلاح، تختلق تأويلات متعددة للبحث عن مثالب يفترونها عليه، كحال بعضهم حينما نشر في صحف خارجية يشكك في محاولة اختراق موقع الإصلاح -التي صدر بشأنها بلاغ صحفي من هيئة التحرير- والذهاب إلى تفسيرات متكلفة، متعمداً بث الأراجيف جرياً وراء حفنة من المال، فيما يترفع الإصلاح عن الرد عليهم، ويغض طرفه ليس عن ضعف بقدر ما هو شعور بالمسؤولية في عدم تأجيج المواقف والانشغال بقضايا جانبية، فالإصلاح لا يرى في الساحة من جبهة تستحق الاهتمام سوى جبهة الانقلاب التي ينبغي أن تشغل اهتمام كل اليمنيين.
وكان الإصلاح قد دان الحملات الإعلامية المضللة ضده خلال الفترة الماضية، وقال مصدر مسؤول في الإصلاح: "إن الحزب أمام الهجمة الشرسة والافتراءات الحاقدة التي هدفت إلى تشويه سمعته والنيل من مبادئه ومواقفه قد آثر الصمت وعدم الرد على تلك الادعاءات الكاذبة التي تورطت فيها بعض الوسائل الإعلامية وقرر عدم الرد".
لكن الحزب أكد أنه "يرصد باستمرار تلك الوسائل، محتفظاً بحقه القانوني تجاه كل من تجاوز القانون في ادعاءاته".
وأضاف المصدر: "كما أننا حرصنا على عدم الدخول في الردود والخوض في المهاترات الإعلامية حتى نفوت الفرصة على الذين أرادوا بهذه الحملة الإعلامية الممنهجة أن يصرفوا اليمنيين عن معركتهم الرئيسية المتمثلة في مواجهة الانقلاب واستعادة الدولة".
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=439
#الاصلاح_نت يقدم لك لتعرف الإصلاح أكثر..
للاشتراك مجانا عبر #تيليجرام اضغط الرابط التالي
موقف الإصلاح
الحملات الإعلامية المشبوهة ضد الإصلاح، تختلق تأويلات متعددة للبحث عن مثالب يفترونها عليه، كحال بعضهم حينما نشر في صحف خارجية يشكك في محاولة اختراق موقع الإصلاح -التي صدر بشأنها بلاغ صحفي من هيئة التحرير- والذهاب إلى تفسيرات متكلفة، متعمداً بث الأراجيف جرياً وراء حفنة من المال، فيما يترفع الإصلاح عن الرد عليهم، ويغض طرفه ليس عن ضعف بقدر ما هو شعور بالمسؤولية في عدم تأجيج المواقف والانشغال بقضايا جانبية، فالإصلاح لا يرى في الساحة من جبهة تستحق الاهتمام سوى جبهة الانقلاب التي ينبغي أن تشغل اهتمام كل اليمنيين.
وكان الإصلاح قد دان الحملات الإعلامية المضللة ضده خلال الفترة الماضية، وقال مصدر مسؤول في الإصلاح: "إن الحزب أمام الهجمة الشرسة والافتراءات الحاقدة التي هدفت إلى تشويه سمعته والنيل من مبادئه ومواقفه قد آثر الصمت وعدم الرد على تلك الادعاءات الكاذبة التي تورطت فيها بعض الوسائل الإعلامية وقرر عدم الرد".
لكن الحزب أكد أنه "يرصد باستمرار تلك الوسائل، محتفظاً بحقه القانوني تجاه كل من تجاوز القانون في ادعاءاته".
وأضاف المصدر: "كما أننا حرصنا على عدم الدخول في الردود والخوض في المهاترات الإعلامية حتى نفوت الفرصة على الذين أرادوا بهذه الحملة الإعلامية الممنهجة أن يصرفوا اليمنيين عن معركتهم الرئيسية المتمثلة في مواجهة الانقلاب واستعادة الدولة".
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=439
#الاصلاح_نت يقدم لك لتعرف الإصلاح أكثر..
للاشتراك مجانا عبر #تيليجرام اضغط الرابط التالي
موقع التجمع اليمني للإصلاح
- لماذا يستهدفونه؟! الإصلاح في مهمة استعادة الشرعية والوطن (تقرير)
الإصلاح ينفي وجود أي بيان له عن أحداث عدن الأخيرة
#الإصلاح_نت - خاص
نفى التجمع اليمني للإصلاح صدور أي بيان له حول الأحداث الأخيرة التي جرت في عدن.
وقال نائب رئيس الدائرة الإعلامية بالتجمع اليمني للإصلاح، عدنان العديني: "لم يصدر عن الإصلاح أي بيان حول الأحداث التي جرت مؤخراً في عدن، هناك بيان مكذوب يتم تداوله وليس له أي أساس من الصحة".
جاء ذلك في منشور له على صفحته (فيسبوك)، نشره اليوم الثلاثاء.
ويتم تداول "بيان" مكذوب عن الإصلاح في بعض مواقع التواصل الاجتماعي وقروبات الواتس أب وغيرها.
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=440
#الاصلاح_نت يقدم لك لتعرف الإصلاح أكثر..
للاشتراك مجانا عبر #تيليجرام اضغط الرابط التالي
https://t.me/alislahnet
#الإصلاح_نت - خاص
نفى التجمع اليمني للإصلاح صدور أي بيان له حول الأحداث الأخيرة التي جرت في عدن.
وقال نائب رئيس الدائرة الإعلامية بالتجمع اليمني للإصلاح، عدنان العديني: "لم يصدر عن الإصلاح أي بيان حول الأحداث التي جرت مؤخراً في عدن، هناك بيان مكذوب يتم تداوله وليس له أي أساس من الصحة".
جاء ذلك في منشور له على صفحته (فيسبوك)، نشره اليوم الثلاثاء.
ويتم تداول "بيان" مكذوب عن الإصلاح في بعض مواقع التواصل الاجتماعي وقروبات الواتس أب وغيرها.
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=440
#الاصلاح_نت يقدم لك لتعرف الإصلاح أكثر..
للاشتراك مجانا عبر #تيليجرام اضغط الرابط التالي
https://t.me/alislahnet
موقع التجمع اليمني للإصلاح
- الإصلاح ينفي صدور أي بيان له عن أحداث عدن الأخيرة
وزراء خارجية التعاون الإسلامي يؤكدون وقوفهم مع وحدة اليمن وسيادته
#الاصلاح_نت ــ وكالات
جدد مجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الاسلامي اليوم، التزام المنظمة بالوقوف مع وحدة اليمن وسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه ورفض التدخل في شئونه الداخلية والتضامن مع الشعب اليمني وما يطمح اليه من حرية وديمقراطية وعدالة اجتماعية وتنمية شاملة.
وأكد القرار في ختام الدورة ال44 لمجلس وزراء خارجية المنظمة المنعقدة في ابيدجان ساحل العاج والذي جاء تحت عنون (التضامن مع الجمهورية اليمنية ودعم الشرعية في اليمن)، على الدعم المتواصل للشرعية الدستورية في اليمن والتي يمثلها فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي، رئيس الجمهورية، وضرورة الالتزام بتنفيذ القرارات الأممية وفي مقدمتها القرار 2216.
ورحب القرار بجهود المنظمة لعقد مؤتمر دولي لتقديم المساعدات الانسانية والإنمائية لليمن بغية معالجة الوضع الحرج وتوفير متطلبات المرحلة التالية لإعادة الإعمار بالتنسيق مع حكومة الجمهورية اليمنية والشركاء الاقليميين والدوليين بما في ذلك مركز الملك سلمان والأمم المتحد ووكالاتها الإنسانية والإنمائية.
#الاصلاح_نت ــ وكالات
جدد مجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الاسلامي اليوم، التزام المنظمة بالوقوف مع وحدة اليمن وسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه ورفض التدخل في شئونه الداخلية والتضامن مع الشعب اليمني وما يطمح اليه من حرية وديمقراطية وعدالة اجتماعية وتنمية شاملة.
وأكد القرار في ختام الدورة ال44 لمجلس وزراء خارجية المنظمة المنعقدة في ابيدجان ساحل العاج والذي جاء تحت عنون (التضامن مع الجمهورية اليمنية ودعم الشرعية في اليمن)، على الدعم المتواصل للشرعية الدستورية في اليمن والتي يمثلها فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي، رئيس الجمهورية، وضرورة الالتزام بتنفيذ القرارات الأممية وفي مقدمتها القرار 2216.
ورحب القرار بجهود المنظمة لعقد مؤتمر دولي لتقديم المساعدات الانسانية والإنمائية لليمن بغية معالجة الوضع الحرج وتوفير متطلبات المرحلة التالية لإعادة الإعمار بالتنسيق مع حكومة الجمهورية اليمنية والشركاء الاقليميين والدوليين بما في ذلك مركز الملك سلمان والأمم المتحد ووكالاتها الإنسانية والإنمائية.
عن البطل إسحاق الذي استقبل عزاء والدته الشهيدة خلف مترسه!
بقلم/ عبدالرحمن الشوافي
http://alislah-ye.net/articles.php?id=140
بقلم/ عبدالرحمن الشوافي
http://alislah-ye.net/articles.php?id=140
alislah-ye.net
موقع التجمع اليمني للإصلاح
اللجنة الوطنية تحقق في (205) قضايا وتوثق (365) واقعة خلال شهر يونيو الماضي
#الاصلاح_نت : متابعات
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=441
#الاصلاح_نت : متابعات
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=441
موقع التجمع اليمني للإصلاح
- اللجنة الوطنية تحقق في (205) قضايا وتوثق (365) واقعة خلال شهر يونيو الماضي
اللجنة الوطنية تحقق في (205) قضايا وتوثق (365) واقعة خلال شهر يونيو الماضي
#الاصلاح_نت : متابعات
قالت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان في اليمن، إنها انتهت من التحقيق في (205) قضايا متضمنة اعمال قتل واصابة مدنيين بسبب القصف العشوائي وزرع الالغام الفردية والغام المركبات والعبوات الناسفة بالاضافة الى وقائع تفجير منازل واعتقالات تعسفية وإخفاءات قسرية لمواطنين مدنيين في اغلب محافظات الجمهورية.
واكدت اللجنة، في بيانها الصحفي لشهر يونيو 2017، ان راصديها في المحافظات قاموا بتوثيق عدد (365) واقعة انتهاك تمت خلال الشهر والفترة الزمنية السابقة منذ العام 2015م تنوعت تلك الانتهاكات لتمس عددا من الحقوق من بينها مقتل 76 مواطنا بسبب استهداف الاحياء السكنية.
واشارت اللجنة في بيانها إلى أنها لاحظت استمرار عدم التزام أطراف النزاع بمبدأ التمييز بين المدنيين والمقاتلين، وانعدام الميزة العسكرية في اغلب الوقائع التي سقط فيها الضحايا بالمناطق المكتظة بالسكان.
وجددت اللجنة دعوتها كل اطراف الصراع التزام مبادئ القانون الدولي الانساني والتوقف عن استهداف المدنيين وتدمير الممتلكات ونهبها والإضرار بالبنية التحتية، كما تحث على احترام الحقوق المدنية وانهاء الاعتقالات وتقييد الحريات للمخالفين والمعارضين، وتوفير طرق آمنة لوصول المساعدات لكافة المناطق.
نص البيان:
ضمن آلية اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان الخاصة بالنشر والتعريف بأنشطتها المستمرة بأعمال التحقيق في كافة ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان في اليمن، يأتي البيان الصحفي لشهر يونيو2017 مؤكدا استمرار اعمال الرصد والتحقيق والنزول الميداني خلال شهر يونيو الذي صادف شهر رمضان وفترة عيد الفطر بوتيرة عالية وجهد دؤوب في الوصول الى الضحايا والتحقيق بالوقائع .
فقد قام راصدو اللجنة بتوثيق عدد (365) واقعة انتهاك تمت خلال الشهر الحالي والفترة الزمنية السابقة منذ العام 2015 تنوعت تلك الانتهاكات لتمس عددا من الحقوق ومن بينها مقتل 76 مواطنا بسبب استهداف الأحياء السكنية بينهم 13 امرأة و19 طفلا واصابة 55 آخرين, و10 ضحايا زرع الغام فردية بمحافظة البيضاء ، و 35 حالة اعتقال واخفاء قسري، و25 واقعة تجنيد اطفال، و10 وقائع تعذيب، و126 واقعة تدمير ممتلكات خاصة وعامة، و4 وقائع تفجير منازل.
كما استطاعت اللجنة انهاء التحقيق بعدد ( 205 ) قضايا متضمنة قتل واصابة المدنيين بسبب القصف العشوائي وزرع الالغام الفردية وألغام المركبات والعبوات الناسفة اضافة لوقائع تفجير المنازل والاعتقالات التعسفية والاخفاء القسري للمواطنين في اغلب المحافظات اليمنية .
لقد شهد شهر يونيو 2017 الكثير من الاحداث الدامية والمؤسفة في عدد من المناطق وفي مقدمتها محافظة تعز تمثلت بسقوط قذائف مختلفة على الاحياء السكنية والاسواق الشعبية، وحوادث قنص للمارة بمديريات القاهرة وصالة والمظفر والوازعية وجبل حبشي، وهو مادعى اللجنة لتكليف فريقها بالنزول الميداني مباشرة ورصد وتوثيق الوقائع ومن ثم التحقيق بمعية خبير عسكري مختص وممثلين عن فريق نزع الالغام. كما قام راصدو اللجنة بالنزول الميداني وإجراء المقابلات مع الضحايا بمحافظتي مأرب والبيضاء.
واللجنة وهي تمارس اجراءات التحقيق المستمرة بكافة الوقائع التي تم رصدها باهتمام وجمع بياناتها بدقة فإنها لاحظت استمرار عدم التزام أطراف النزاع بمبدأ التمييز بين المدنيين والمقاتلين وانعدام الميزة العسكرية في اغلب الوقائع التي سقط فيها الضحايا بالمناطق المكتظة بالسكان وعدم التزامهم بالقيود التي يفرضها القانون الدولي الانساني لصالح المدنيين وحمايتهم من الاخطار وبالتالي استمرار موجة النزوح والانتقال لمناطق أقل امكانية وخدمات باحثين عن الامان.
إن اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان تجدد دعوتها لكل الاطراف الالتزام بمبادئ القانون الدولي الانساني والتوقف عن استهداف المواطنين وتدمير الممتلكات ونهبها والاضرار بالبنى التحتية كما تحث على احترام الحقوق المدنية وانهاء الاعتقالات وتقييد الحريات للمخالفين والمعارضين وتوفير طرق آمنة لوصول المساعدات لكافة المناطق .
صادر عن اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان
عدن 11/7/2017
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=441
#الاصلاح_نت : متابعات
قالت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان في اليمن، إنها انتهت من التحقيق في (205) قضايا متضمنة اعمال قتل واصابة مدنيين بسبب القصف العشوائي وزرع الالغام الفردية والغام المركبات والعبوات الناسفة بالاضافة الى وقائع تفجير منازل واعتقالات تعسفية وإخفاءات قسرية لمواطنين مدنيين في اغلب محافظات الجمهورية.
واكدت اللجنة، في بيانها الصحفي لشهر يونيو 2017، ان راصديها في المحافظات قاموا بتوثيق عدد (365) واقعة انتهاك تمت خلال الشهر والفترة الزمنية السابقة منذ العام 2015م تنوعت تلك الانتهاكات لتمس عددا من الحقوق من بينها مقتل 76 مواطنا بسبب استهداف الاحياء السكنية.
واشارت اللجنة في بيانها إلى أنها لاحظت استمرار عدم التزام أطراف النزاع بمبدأ التمييز بين المدنيين والمقاتلين، وانعدام الميزة العسكرية في اغلب الوقائع التي سقط فيها الضحايا بالمناطق المكتظة بالسكان.
وجددت اللجنة دعوتها كل اطراف الصراع التزام مبادئ القانون الدولي الانساني والتوقف عن استهداف المدنيين وتدمير الممتلكات ونهبها والإضرار بالبنية التحتية، كما تحث على احترام الحقوق المدنية وانهاء الاعتقالات وتقييد الحريات للمخالفين والمعارضين، وتوفير طرق آمنة لوصول المساعدات لكافة المناطق.
نص البيان:
ضمن آلية اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان الخاصة بالنشر والتعريف بأنشطتها المستمرة بأعمال التحقيق في كافة ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان في اليمن، يأتي البيان الصحفي لشهر يونيو2017 مؤكدا استمرار اعمال الرصد والتحقيق والنزول الميداني خلال شهر يونيو الذي صادف شهر رمضان وفترة عيد الفطر بوتيرة عالية وجهد دؤوب في الوصول الى الضحايا والتحقيق بالوقائع .
فقد قام راصدو اللجنة بتوثيق عدد (365) واقعة انتهاك تمت خلال الشهر الحالي والفترة الزمنية السابقة منذ العام 2015 تنوعت تلك الانتهاكات لتمس عددا من الحقوق ومن بينها مقتل 76 مواطنا بسبب استهداف الأحياء السكنية بينهم 13 امرأة و19 طفلا واصابة 55 آخرين, و10 ضحايا زرع الغام فردية بمحافظة البيضاء ، و 35 حالة اعتقال واخفاء قسري، و25 واقعة تجنيد اطفال، و10 وقائع تعذيب، و126 واقعة تدمير ممتلكات خاصة وعامة، و4 وقائع تفجير منازل.
كما استطاعت اللجنة انهاء التحقيق بعدد ( 205 ) قضايا متضمنة قتل واصابة المدنيين بسبب القصف العشوائي وزرع الالغام الفردية وألغام المركبات والعبوات الناسفة اضافة لوقائع تفجير المنازل والاعتقالات التعسفية والاخفاء القسري للمواطنين في اغلب المحافظات اليمنية .
لقد شهد شهر يونيو 2017 الكثير من الاحداث الدامية والمؤسفة في عدد من المناطق وفي مقدمتها محافظة تعز تمثلت بسقوط قذائف مختلفة على الاحياء السكنية والاسواق الشعبية، وحوادث قنص للمارة بمديريات القاهرة وصالة والمظفر والوازعية وجبل حبشي، وهو مادعى اللجنة لتكليف فريقها بالنزول الميداني مباشرة ورصد وتوثيق الوقائع ومن ثم التحقيق بمعية خبير عسكري مختص وممثلين عن فريق نزع الالغام. كما قام راصدو اللجنة بالنزول الميداني وإجراء المقابلات مع الضحايا بمحافظتي مأرب والبيضاء.
واللجنة وهي تمارس اجراءات التحقيق المستمرة بكافة الوقائع التي تم رصدها باهتمام وجمع بياناتها بدقة فإنها لاحظت استمرار عدم التزام أطراف النزاع بمبدأ التمييز بين المدنيين والمقاتلين وانعدام الميزة العسكرية في اغلب الوقائع التي سقط فيها الضحايا بالمناطق المكتظة بالسكان وعدم التزامهم بالقيود التي يفرضها القانون الدولي الانساني لصالح المدنيين وحمايتهم من الاخطار وبالتالي استمرار موجة النزوح والانتقال لمناطق أقل امكانية وخدمات باحثين عن الامان.
إن اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان تجدد دعوتها لكل الاطراف الالتزام بمبادئ القانون الدولي الانساني والتوقف عن استهداف المواطنين وتدمير الممتلكات ونهبها والاضرار بالبنى التحتية كما تحث على احترام الحقوق المدنية وانهاء الاعتقالات وتقييد الحريات للمخالفين والمعارضين وتوفير طرق آمنة لوصول المساعدات لكافة المناطق .
صادر عن اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان
عدن 11/7/2017
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=441
موقع التجمع اليمني للإصلاح
- اللجنة الوطنية تحقق في (205) قضايا وتوثق (365) واقعة خلال شهر يونيو الماضي
في إطار اهتمامات السعودية باليمن..
الإصلاح: أهم معادل شعبي وسياسي في اليمن
عبده سالم
#الاصلاح_نت : خاص
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=442
الإصلاح: أهم معادل شعبي وسياسي في اليمن
عبده سالم
#الاصلاح_نت : خاص
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=442
موقع التجمع اليمني للإصلاح
- في إطار اهتمامات السعودية باليمن.. الإصلاح: أهم معادل شعبي وسياسي في اليمن
في إطار اهتمامات السعودية باليمن..
الإصلاح: أهم معادل شعبي وسياسي في اليمن
عبده سالم
#الاصلاح_نت : خاص
حزب الإصلاح هو حزب سياسي يمني يرتكز فكرياً ومنهجياً على مبادئ الشريعة الإسلامية، وله طابعه الشعبي الخاص الذي يميزه عن غيره من الأحزاب السياسية والجماعات الإسلامية في المنطقة العربية عموماً؛ حيث يرتكز هذا الحزب من الناحية التنظيمية على تنظيم شعبي من العلماء، والقبائل، ورجال الأعمال، والطلاب، والعمال، والمرأة، ومختلف الشرائح اليمنية. وعلى الصعيد الجغرافي هذا الحزب يتمدد في عموم مساحة الوطن الجغرافية، كما يمثل – على الصعيد الاجتماعي- مختلف الشرائح الشعبية والمكونات الاجتماعية؛ أي أن هذا الحزب – باختصار- يمتلك مواصفات الحزب الشعبي الوطني؛ كونه يمثل مختلف الشرائح الاجتماعية، والامتدادات الجغرافية إلى الحد الذي بات ينظر إليه باعتباره نبتة عضوية طبيعية في البنية الاجتماعية اليمنية، وليس مستزرعاً في هذه البنية الاجتماعية أو وافداً عليها من خارجها، فضلاً عن أنه يتمدد على مستوى التراب الوطني كنسيج اجتماعي معتبر للشعب اليمني، وبالتالي لا يمكن حصره في مفهوم جهوي أو مناطقي أو سلالي أو أيديولوجي أو غير ذلك.
صحيح أن هذا الحزب تأثر ثقافياً بحركة الإخوان المسلمين، ولكنه لم يكن في أي فترة من الفترات امتداداً تنظيمياً أو منهجياً لهذه الحركة؛ أي أن هذا التأثر كان في مجمله تأثراً بالدور المصري عموماً، بحكم تأثير مصر على مجمل الثورات اليمنية التي قامت في اليمن ابتداءً من ثورة 48م وحتى ثورة 1962م، والتي كانت حركة الإخوان المسلمين حاضرة فيها..
ولمزيد من إجراء المسح وتسليط الضوء على هذا الحزب يمكننا توصيف هذا الحزب من خلال التطرق إلى ما يلي:
- مع قيام الثورة اليمنية، كانت حكومة الثورة قد اعتمدت على الحركة الإسلامية اليمنية لملء الفراغ في الوظائف العامة وبالتحديد الوظائف الدينية التي كان يشغلها الأئمة من المذهب الزيدي الهادوي قبل رحيلهم من المواقع والوظائف التي كانوا يشغلونها في كل من أجهزة العدل، والقضاء، والأوقاف، والتعليم، والواجبات، وذلك ضمن رحيل أئمة الحكم في اليمن.
- بعد قيام ثورة سبتمبر 1962، وفي الوقت الذي انصبت فيه الاهتمامات السعودية بالقضية اليمنية على إثر دخول القوات المصرية إلى اليمن، وما نتج عن ذلك من استقطاب لمجمل القوى اليمنية بين الجبهتين المصرية والسعودية، كانت الحركة الإسلامية التي يمثلها حالياً حزب الإصلاح اليمني ضمن التحالف المناهض للسياسات الناصرية في اليمن مع غيرهم من القوى الاجتماعية والسياسية، وقد حظيت الحركة الإسلامية في حينها - كغيرها من القوى الاجتماعية والسياسية- بدعم من جلالة الملك فيصل - طيب الله ثراه- لاسيما في عهد حكومة القاضي "عبدالله الحجري" - رحمه الله.
ومنذ ذلك الحين ظلت السياسة السعودية تنظر إلى الحركة الإسلامية الممثلة بالتجمع اليمني للإصلاح اليوم باعتبارها أهم إفرازات الصراع المصري السعودي؛ ومن ثم فهي بالمنظور السعودي النقيض الموضوعي للقوميين وقوى اليسار القومي المدعومين من مصر لمواجهة سياسات المملكة، وفي الوقت نفسه كانت المملكة في عهد الملك فيصل -طيب الله ثراه- قد آوت كل أفراد وقيادات جماعة الإخوان المسلمين الملاحقين من قبل السلطات الأمنية التابعة للرئيس جمال عبدالناصر، وفتحت لهم الحكومة السعودية أبواب الجامعات السعودية للدراسة والتدريس.
وعلى الرغم من أن الحركة الإسلامية في اليمن كانت قد استقبلت مخرجات هذه الجامعات، إلا أن الحركة ظلت محافظة على بصمتها وظروف نشأتها وخصوصيتها اليمنية.
- مع ارتفاع وتيرة وقائع الحرب الباردة في اليمن بين المعسكرين الأمريكي والسوفييتي، وتحول المملكة إلى محور ارتكاز لهذه الحرب؛ بهدف مواجهة الخطر الشيوعي القادم من الجنوب، فقد كانت الحركة الإسلامية اليمنية بحكم موقفها الأيديولوجي المضاد للفكر الماركسي، ومعارضتها السياسية للنظام في الجنوب هي أحد المستمسكات السعودية في هذه الحرب؛ كون الحركة الإسلامية هي المعادل السياسي والأيديولوجي الوحيد الذي يتمركز في منطقة الخط الفاصل بين المد الاشتراكي الثوري القادم من الجنوب، ومناطق آبار النفط في السعودية والخليج، ولقد تمكنت الشقيقة الكبرى (السعودية) من صد العمل الجبهوي اليساري المدعوم من المعسكر الشرقي على مستوى منطقة البحر العربي وجنوب البحر الأحمر ابتداءً من سواحل عمان وصحراء شرورة، وانتهاءً بالضفة الأفريقية المقابلة لليمن حيث شكلت اليمن معبراً لوصول الدعم إلى جبهات تحرير شعوب "التجراي" و"الأرومو"، وثوار "العفر" وغيرهم. وبالتالي ظلت علاقة الحركة الإسلامية بالمملكة العربية السعودية خصوصاً ودول الخليج عموماً في إطار هذا التعاون النضالي المجرد بعيدة عن أي توصيف أيديولوجي أو سياسي من هنا أوهناك.
- مع قيام الوحدة اليمنية وإعلان دولة الوحدة اليمنية التي ارتكزت في حكمها على نظام التعددية السياسية برزت حركة الإصلاح اليمنية في ثوب حزبي ج
الإصلاح: أهم معادل شعبي وسياسي في اليمن
عبده سالم
#الاصلاح_نت : خاص
حزب الإصلاح هو حزب سياسي يمني يرتكز فكرياً ومنهجياً على مبادئ الشريعة الإسلامية، وله طابعه الشعبي الخاص الذي يميزه عن غيره من الأحزاب السياسية والجماعات الإسلامية في المنطقة العربية عموماً؛ حيث يرتكز هذا الحزب من الناحية التنظيمية على تنظيم شعبي من العلماء، والقبائل، ورجال الأعمال، والطلاب، والعمال، والمرأة، ومختلف الشرائح اليمنية. وعلى الصعيد الجغرافي هذا الحزب يتمدد في عموم مساحة الوطن الجغرافية، كما يمثل – على الصعيد الاجتماعي- مختلف الشرائح الشعبية والمكونات الاجتماعية؛ أي أن هذا الحزب – باختصار- يمتلك مواصفات الحزب الشعبي الوطني؛ كونه يمثل مختلف الشرائح الاجتماعية، والامتدادات الجغرافية إلى الحد الذي بات ينظر إليه باعتباره نبتة عضوية طبيعية في البنية الاجتماعية اليمنية، وليس مستزرعاً في هذه البنية الاجتماعية أو وافداً عليها من خارجها، فضلاً عن أنه يتمدد على مستوى التراب الوطني كنسيج اجتماعي معتبر للشعب اليمني، وبالتالي لا يمكن حصره في مفهوم جهوي أو مناطقي أو سلالي أو أيديولوجي أو غير ذلك.
صحيح أن هذا الحزب تأثر ثقافياً بحركة الإخوان المسلمين، ولكنه لم يكن في أي فترة من الفترات امتداداً تنظيمياً أو منهجياً لهذه الحركة؛ أي أن هذا التأثر كان في مجمله تأثراً بالدور المصري عموماً، بحكم تأثير مصر على مجمل الثورات اليمنية التي قامت في اليمن ابتداءً من ثورة 48م وحتى ثورة 1962م، والتي كانت حركة الإخوان المسلمين حاضرة فيها..
ولمزيد من إجراء المسح وتسليط الضوء على هذا الحزب يمكننا توصيف هذا الحزب من خلال التطرق إلى ما يلي:
- مع قيام الثورة اليمنية، كانت حكومة الثورة قد اعتمدت على الحركة الإسلامية اليمنية لملء الفراغ في الوظائف العامة وبالتحديد الوظائف الدينية التي كان يشغلها الأئمة من المذهب الزيدي الهادوي قبل رحيلهم من المواقع والوظائف التي كانوا يشغلونها في كل من أجهزة العدل، والقضاء، والأوقاف، والتعليم، والواجبات، وذلك ضمن رحيل أئمة الحكم في اليمن.
- بعد قيام ثورة سبتمبر 1962، وفي الوقت الذي انصبت فيه الاهتمامات السعودية بالقضية اليمنية على إثر دخول القوات المصرية إلى اليمن، وما نتج عن ذلك من استقطاب لمجمل القوى اليمنية بين الجبهتين المصرية والسعودية، كانت الحركة الإسلامية التي يمثلها حالياً حزب الإصلاح اليمني ضمن التحالف المناهض للسياسات الناصرية في اليمن مع غيرهم من القوى الاجتماعية والسياسية، وقد حظيت الحركة الإسلامية في حينها - كغيرها من القوى الاجتماعية والسياسية- بدعم من جلالة الملك فيصل - طيب الله ثراه- لاسيما في عهد حكومة القاضي "عبدالله الحجري" - رحمه الله.
ومنذ ذلك الحين ظلت السياسة السعودية تنظر إلى الحركة الإسلامية الممثلة بالتجمع اليمني للإصلاح اليوم باعتبارها أهم إفرازات الصراع المصري السعودي؛ ومن ثم فهي بالمنظور السعودي النقيض الموضوعي للقوميين وقوى اليسار القومي المدعومين من مصر لمواجهة سياسات المملكة، وفي الوقت نفسه كانت المملكة في عهد الملك فيصل -طيب الله ثراه- قد آوت كل أفراد وقيادات جماعة الإخوان المسلمين الملاحقين من قبل السلطات الأمنية التابعة للرئيس جمال عبدالناصر، وفتحت لهم الحكومة السعودية أبواب الجامعات السعودية للدراسة والتدريس.
وعلى الرغم من أن الحركة الإسلامية في اليمن كانت قد استقبلت مخرجات هذه الجامعات، إلا أن الحركة ظلت محافظة على بصمتها وظروف نشأتها وخصوصيتها اليمنية.
- مع ارتفاع وتيرة وقائع الحرب الباردة في اليمن بين المعسكرين الأمريكي والسوفييتي، وتحول المملكة إلى محور ارتكاز لهذه الحرب؛ بهدف مواجهة الخطر الشيوعي القادم من الجنوب، فقد كانت الحركة الإسلامية اليمنية بحكم موقفها الأيديولوجي المضاد للفكر الماركسي، ومعارضتها السياسية للنظام في الجنوب هي أحد المستمسكات السعودية في هذه الحرب؛ كون الحركة الإسلامية هي المعادل السياسي والأيديولوجي الوحيد الذي يتمركز في منطقة الخط الفاصل بين المد الاشتراكي الثوري القادم من الجنوب، ومناطق آبار النفط في السعودية والخليج، ولقد تمكنت الشقيقة الكبرى (السعودية) من صد العمل الجبهوي اليساري المدعوم من المعسكر الشرقي على مستوى منطقة البحر العربي وجنوب البحر الأحمر ابتداءً من سواحل عمان وصحراء شرورة، وانتهاءً بالضفة الأفريقية المقابلة لليمن حيث شكلت اليمن معبراً لوصول الدعم إلى جبهات تحرير شعوب "التجراي" و"الأرومو"، وثوار "العفر" وغيرهم. وبالتالي ظلت علاقة الحركة الإسلامية بالمملكة العربية السعودية خصوصاً ودول الخليج عموماً في إطار هذا التعاون النضالي المجرد بعيدة عن أي توصيف أيديولوجي أو سياسي من هنا أوهناك.
- مع قيام الوحدة اليمنية وإعلان دولة الوحدة اليمنية التي ارتكزت في حكمها على نظام التعددية السياسية برزت حركة الإصلاح اليمنية في ثوب حزبي ج
ديد اسمه "التجمع اليمني للإصلاح" بقيادة الشيخ "عبدالله بن حسين الأحمر".
- مع انطلاقة عاصفة الحزم بقيادة الملك سلمان بهدف استعادة الدولة اليمنية ووقف التغول الإيراني القادم من الشرق أيضا،َ كان التجمع اليمني للإصلاح أحد المكونات الهامة في معركة تحرير اليمن، وحماية الجزيرة العربية؛ وهو ما أعطى مؤشراً لإمكانية تمكن المملكة من استعادة زمام الأمور في اليمن كما فعلت إبان عهد الملك الراحل فيصل لا سيما وأن المملكة العربية السعودية قادرة على إعادة انتاج التاريخ، والإبداع في تكرار وقائعه، إلا أن هذا المؤشر الأولي في قدرات المملكة على إعادة انتاج التاريخ، تم قراءته سريعاً من قبل الأطراف المعادية لليمن والسعودية، وبدأت هذه الأطراف في العمل على وقف حركة التاريخ وإعادة إنتاجه؛ خشية من تكرار الدور السعودي القيادي الرائد في المنطقة؛ وبالتالي بدأت هذه الأطراف بشن حملة مسعورة على التجمع اليمني للإصلاح والتشكيك في مواقفه بهدف إضعافه وإبهات دوره، ولا يزال التجمع اليمني للإصلاح - رغم كل هذه المؤامرات- هو الرقم الصعب والثابت والقادر على اختزال جميع الأرقام المتحولة والمناوئة؛ باعتباره الشقيق الأكبر لمكونات التحرير في اليمن في إطار التحالف العربي.
- مجمل الباحثين ينظرون إلى حزب الإصلاح حالياً باعتباره تنظيماً شعبياً مفتوحاً ومعتدلا، وليس كغيره من التنظيمات الإسلامية الحديدية المنغلقة؛ وهو ما جعل هذا الحزب يستهوي الكثير من الأحزاب السياسية والتقليدية، وغيرهم من الأحزاب والجماعات الإسلامية المعتدلة الذين لا يجدون أية غضاضة في التعامل معه على صعيد العمل السياسي والدعوي، فكما نجح التجمع اليمني للإصلاح - مع غيره من الأحزاب- في تحريك مسارات عمل أحزاب اللقاء المشترك، نجد الإصلاح اليوم، وعبر قطاعه التنظيمي (التوجيه والإرشاد) يخوض حواراً مستداماً مع الجماعات الإسلامية المعتدلة في اليمن برعاية معالي وزير الشؤون الإسلامية السعودي، وقد كللت هذه الجهود المشتركة بخروج ميثاق عمل الشرف للجماعات الإسلامية، والذي أصبح محل ترحيب وتقدير علماء الشريعة على مستوى اليمن والسعودية والخليج عموماً.
في ضوء ما تقدم، نستطيع القول أن التجمع اليمني للإصلاح سيظل في كل الأحوال حاجة إقليمية ماسة في هذه المنطقة، وخاصة في الظرف الراهن؛ وذلك للاعتبارات التالية:
1 - يمثل التجمع اليمني للإصلاح منهجية إسلامية وسطية في ظل تنازعات دينية متطرفة شيعية وسنية جهادية باتت تشهدها المنطقة؛ وبالتالي سيظل التجمع اليمني للإصلاح الخيار الوسطي بين هذين التنازعين الدينيين المتطرفين وما يشكلانه من أزمات متكررة في المنطقة، ومثلما كانت الحركة الإصلاحية اليمنية تشكل حزاماً أمنياً أيديولوجياً فاصلاً بين المملكة والمد الشيوعي القادم من الشرق في موسكو أثناء الحرب الباردة، سيظل التجمع اليمني للإصلاح حالياً هو الحزام الأمني الفاصل بين أمن الجزيرة العربية والتهديد الإيراني القادم من الشرق في طهران.
2 - يقع التجمع اليمني للإصلاح في منطقة متداخلة بين المنطقة الآسيوية الإسلامية، والمنطقة الأفريقية بكل تداخلاتها الأثنية والدينية، وعواصفها الأمنية، وموجات الصراع الأهلية، وحروب الإرهاب، وما تعكسه من هجرات متصاعدة نحو الجزيرة العربية على النحو الذي يشكل أكبر تهديد أمني للوجود العربي، والوضع الديموغرافي في هذه المنطقة الإقليمية الهامة.
3 - يشكل الوجود الإصلاحي ضماناً أخلاقياً يحول دون تهريب المخدرات، والمتفجرات، ووسائل الهدم المادي والأخلاقي للأشقاء في السعودية ودول الخليج.
4 - يشكل التجمع اليمني للإصلاح ضماناً إقليمياً في ظل اتساع موجة الحرب الدولية ضد الإرهاب، وكذا التغول الإيراني في المنطقة، وما يشكله هذا الاتساع من إحياء بعض النوازع والصراعات الهادفة إلى توريط المملكة السعودية في نزاعات إقليمية تستهدف تفكيك ملكها، ونظامها، وأمنها الاجتماعي.
5 - يشكل التجمع اليمني للإصلاح أهم ركائز قيام الكيان السيادي الوحدوي الجديد (اليمن الاتحادي) باعتباره الضامن الحقيقي للأمن الإقليمي؛ وبالتالي فإن إحياء فكرة إقامة دولة جنوبية في الجنوب، أو دولة حضرمية في الشرق لن تكون من نتائجها سوى بداية تفكيك النظام الإقليمي، وإعادة رسم الخارطة الديموغرافية بما يتناقض مع مسلمات نظرية الأمن الإقليمي في منطقة الجزيرة العربية والخليج.
6 - يمثل الإصلاح أهم ضامن لعدم انتشار الإرهاب، والتطرف، والتنازع، والانهيارات الأمنية المجتمعية، وموجات الفوضى الخلاقة وخاصة بعد نجاح تجربة التحالف العربي في جمع الأطراف اليمنية في إطار الشرعية اليمنية بعد نجاح التسوية التاريخية بين كافة أطرافها على قاعدة مخرجات الحوار الوطني، وهي التسوية التي بات ينظر إليها من قبل بعض المراقبين الدوليين بأنها إسهام كبير ومعتبر في معالجة آثار الصراعات التاريخية في المنطقة، لاسيما وأن التجمع اليمني للإصلاح – كأهم الأطراف السياسية- التي لعبت دوراً مهماً في إنجاح الحوارات الت
- مع انطلاقة عاصفة الحزم بقيادة الملك سلمان بهدف استعادة الدولة اليمنية ووقف التغول الإيراني القادم من الشرق أيضا،َ كان التجمع اليمني للإصلاح أحد المكونات الهامة في معركة تحرير اليمن، وحماية الجزيرة العربية؛ وهو ما أعطى مؤشراً لإمكانية تمكن المملكة من استعادة زمام الأمور في اليمن كما فعلت إبان عهد الملك الراحل فيصل لا سيما وأن المملكة العربية السعودية قادرة على إعادة انتاج التاريخ، والإبداع في تكرار وقائعه، إلا أن هذا المؤشر الأولي في قدرات المملكة على إعادة انتاج التاريخ، تم قراءته سريعاً من قبل الأطراف المعادية لليمن والسعودية، وبدأت هذه الأطراف في العمل على وقف حركة التاريخ وإعادة إنتاجه؛ خشية من تكرار الدور السعودي القيادي الرائد في المنطقة؛ وبالتالي بدأت هذه الأطراف بشن حملة مسعورة على التجمع اليمني للإصلاح والتشكيك في مواقفه بهدف إضعافه وإبهات دوره، ولا يزال التجمع اليمني للإصلاح - رغم كل هذه المؤامرات- هو الرقم الصعب والثابت والقادر على اختزال جميع الأرقام المتحولة والمناوئة؛ باعتباره الشقيق الأكبر لمكونات التحرير في اليمن في إطار التحالف العربي.
- مجمل الباحثين ينظرون إلى حزب الإصلاح حالياً باعتباره تنظيماً شعبياً مفتوحاً ومعتدلا، وليس كغيره من التنظيمات الإسلامية الحديدية المنغلقة؛ وهو ما جعل هذا الحزب يستهوي الكثير من الأحزاب السياسية والتقليدية، وغيرهم من الأحزاب والجماعات الإسلامية المعتدلة الذين لا يجدون أية غضاضة في التعامل معه على صعيد العمل السياسي والدعوي، فكما نجح التجمع اليمني للإصلاح - مع غيره من الأحزاب- في تحريك مسارات عمل أحزاب اللقاء المشترك، نجد الإصلاح اليوم، وعبر قطاعه التنظيمي (التوجيه والإرشاد) يخوض حواراً مستداماً مع الجماعات الإسلامية المعتدلة في اليمن برعاية معالي وزير الشؤون الإسلامية السعودي، وقد كللت هذه الجهود المشتركة بخروج ميثاق عمل الشرف للجماعات الإسلامية، والذي أصبح محل ترحيب وتقدير علماء الشريعة على مستوى اليمن والسعودية والخليج عموماً.
في ضوء ما تقدم، نستطيع القول أن التجمع اليمني للإصلاح سيظل في كل الأحوال حاجة إقليمية ماسة في هذه المنطقة، وخاصة في الظرف الراهن؛ وذلك للاعتبارات التالية:
1 - يمثل التجمع اليمني للإصلاح منهجية إسلامية وسطية في ظل تنازعات دينية متطرفة شيعية وسنية جهادية باتت تشهدها المنطقة؛ وبالتالي سيظل التجمع اليمني للإصلاح الخيار الوسطي بين هذين التنازعين الدينيين المتطرفين وما يشكلانه من أزمات متكررة في المنطقة، ومثلما كانت الحركة الإصلاحية اليمنية تشكل حزاماً أمنياً أيديولوجياً فاصلاً بين المملكة والمد الشيوعي القادم من الشرق في موسكو أثناء الحرب الباردة، سيظل التجمع اليمني للإصلاح حالياً هو الحزام الأمني الفاصل بين أمن الجزيرة العربية والتهديد الإيراني القادم من الشرق في طهران.
2 - يقع التجمع اليمني للإصلاح في منطقة متداخلة بين المنطقة الآسيوية الإسلامية، والمنطقة الأفريقية بكل تداخلاتها الأثنية والدينية، وعواصفها الأمنية، وموجات الصراع الأهلية، وحروب الإرهاب، وما تعكسه من هجرات متصاعدة نحو الجزيرة العربية على النحو الذي يشكل أكبر تهديد أمني للوجود العربي، والوضع الديموغرافي في هذه المنطقة الإقليمية الهامة.
3 - يشكل الوجود الإصلاحي ضماناً أخلاقياً يحول دون تهريب المخدرات، والمتفجرات، ووسائل الهدم المادي والأخلاقي للأشقاء في السعودية ودول الخليج.
4 - يشكل التجمع اليمني للإصلاح ضماناً إقليمياً في ظل اتساع موجة الحرب الدولية ضد الإرهاب، وكذا التغول الإيراني في المنطقة، وما يشكله هذا الاتساع من إحياء بعض النوازع والصراعات الهادفة إلى توريط المملكة السعودية في نزاعات إقليمية تستهدف تفكيك ملكها، ونظامها، وأمنها الاجتماعي.
5 - يشكل التجمع اليمني للإصلاح أهم ركائز قيام الكيان السيادي الوحدوي الجديد (اليمن الاتحادي) باعتباره الضامن الحقيقي للأمن الإقليمي؛ وبالتالي فإن إحياء فكرة إقامة دولة جنوبية في الجنوب، أو دولة حضرمية في الشرق لن تكون من نتائجها سوى بداية تفكيك النظام الإقليمي، وإعادة رسم الخارطة الديموغرافية بما يتناقض مع مسلمات نظرية الأمن الإقليمي في منطقة الجزيرة العربية والخليج.
6 - يمثل الإصلاح أهم ضامن لعدم انتشار الإرهاب، والتطرف، والتنازع، والانهيارات الأمنية المجتمعية، وموجات الفوضى الخلاقة وخاصة بعد نجاح تجربة التحالف العربي في جمع الأطراف اليمنية في إطار الشرعية اليمنية بعد نجاح التسوية التاريخية بين كافة أطرافها على قاعدة مخرجات الحوار الوطني، وهي التسوية التي بات ينظر إليها من قبل بعض المراقبين الدوليين بأنها إسهام كبير ومعتبر في معالجة آثار الصراعات التاريخية في المنطقة، لاسيما وأن التجمع اليمني للإصلاح – كأهم الأطراف السياسية- التي لعبت دوراً مهماً في إنجاح الحوارات الت
ي أسهمت بشكل مباشر في خفض درجة الهواجس والتوترات التي كان يراهن عليها أعداء السلام من الإرهابيين المحليين والدوليين لإذكاء موروث الصراعات التاريخية، ومن ثم إشعال الصراع من جديد في المنطقة.
لكل هذه الاعتبارات سيظل التجمع اليمني للإصلاح يمثل حاجة إقليمية ماسة كما هو حاجة وطنية وذلك لمواجهة العديد من التحديات التي تشهدها المنطقة، ولا يزال الإصلاح على موعد مع التاريخ ولن يخلفه أبدا زماناً ومكاناً.
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=442
لكل هذه الاعتبارات سيظل التجمع اليمني للإصلاح يمثل حاجة إقليمية ماسة كما هو حاجة وطنية وذلك لمواجهة العديد من التحديات التي تشهدها المنطقة، ولا يزال الإصلاح على موعد مع التاريخ ولن يخلفه أبدا زماناً ومكاناً.
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=442
موقع التجمع اليمني للإصلاح
- في إطار اهتمامات السعودية باليمن.. الإصلاح: أهم معادل شعبي وسياسي في اليمن
سيظل الإصلاح يمثل حاجة إقليمية ماسة كما هو حاجة وطنية لمواجهة العديد من التحديات التي تشهدها المنطقة.
عبده سالم
https://t.co/zcjcMD2oHI
عبده سالم
https://t.co/zcjcMD2oHI
موقع التجمع اليمني للإصلاح
- في إطار اهتمامات السعودية باليمن.. الإصلاح: أهم معادل شعبي وسياسي في اليمن
يمثل الإصلاح أهم ضامن لعدم انتشار الإرهاب والتطرف والتنازع والانهيارات وموجات الفوضى الخلاقة وخاصة بعد نجاح التحالف
عبده سالم
عبده سالم
لا يزال الإصلاح رغم المؤامرات الرقم الصعب الثابت والقادر على اختزال الأرقام المتحولة لانه الشقيق الأكبر للمكونات في إطار التحالف
عبده سالم
عبده سالم