ابطال معركة تحرير #بيحان من الفاشية الحوثية يهدون انتصارهم لشهداء شبوة على رأسهم القائد الشهيد أحمد سالم باحاج المحافظ الأسبق.
155 انتهاكاً وجريمة ارتكبتها مليشيا الحوثي بصنعاء خلال نوفمبر الماضي
الإصلاح نت - متابعات
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=964
الإصلاح نت - متابعات
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=964
موقع التجمع اليمني للإصلاح
- 155 انتهاكاً وجريمة ارتكبتها مليشيا الحوثي بصنعاء خلال نوفمبر الماضي
نجاة رئيس إعلامية إصلاح ريمة من محاولة اغتيال في مأرب
الاصلاح نت - متابعات
نجا رئيس الدائرة الإعلامية للتجمع اليمني للإصلاح في محافظة ريمة من محاولة اغتيال صباح اليوم السبت.
وقالت مصادر محلية في مارب إن مصلح الأحمدي نجا من محاولة اغتيال جراء زراعة عبوة ناسفة في سيارته أمام منزله بمحافظة مارب.
وأضافت المصادر أن العبوة انفجرت في السيارة قبل خروجه المعتاد بلحظات.
الاصلاح نت - متابعات
نجا رئيس الدائرة الإعلامية للتجمع اليمني للإصلاح في محافظة ريمة من محاولة اغتيال صباح اليوم السبت.
وقالت مصادر محلية في مارب إن مصلح الأحمدي نجا من محاولة اغتيال جراء زراعة عبوة ناسفة في سيارته أمام منزله بمحافظة مارب.
وأضافت المصادر أن العبوة انفجرت في السيارة قبل خروجه المعتاد بلحظات.
http://alislah-ye.net/play_video.php?play=ncdf5Nk6y1o
مستقبل وطن | لقاء الرياض ودوره في تعزيز الشراكة بين مكونات الشرعية والتحالف
تقديم | مختار الفقيه..
ضيف الحلقة في الاستديو | الاستاذ عدنان العديني - نائب رئيس الدائرة الإعلامية للتجمع اليمني للإصلاح..
عبر الهاتف | الدكتور أحمد الشهري - خبير عسكري ومحلل سياسي..
الشيخ صلاح باتيس - عضو رئاسة الهيئة الوطنية للاشراف على تنفيذ مخرجات الحوار..
مستقبل وطن | لقاء الرياض ودوره في تعزيز الشراكة بين مكونات الشرعية والتحالف
تقديم | مختار الفقيه..
ضيف الحلقة في الاستديو | الاستاذ عدنان العديني - نائب رئيس الدائرة الإعلامية للتجمع اليمني للإصلاح..
عبر الهاتف | الدكتور أحمد الشهري - خبير عسكري ومحلل سياسي..
الشيخ صلاح باتيس - عضو رئاسة الهيئة الوطنية للاشراف على تنفيذ مخرجات الحوار..
موقع التجمع اليمني للإصلاح
مستقبل وطن | لقاء الرياض ودوره في تعزيز الشراكة بين مكونات الشرعية والتحالف
http://alislah-ye.net/play_video.php?play=xnOv_4cRFTU
ترحيب واسع باللقاء التاريخي الذي جمع قيادات الاصلاح مع ولي عهد السعودية وولي عهد أبو ظبي
--------------
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بالتعليقات وردود الأفعال المرحبة بالاجتماع الثلاثي المهم الذي ضم أمس وليي العهد السعودي والإماراتي بحزب الإصلاح اليمني المؤيد للشرعية واعتبرت الردود في مجملها اللقاء نقطة تحول لمسار الأحداث باليمن خصوصا العسكرية التي ستتجه نحو الحسم حسب معظم التوقعات التفاصيل
ترحيب واسع باللقاء التاريخي الذي جمع قيادات الاصلاح مع ولي عهد السعودية وولي عهد أبو ظبي
--------------
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بالتعليقات وردود الأفعال المرحبة بالاجتماع الثلاثي المهم الذي ضم أمس وليي العهد السعودي والإماراتي بحزب الإصلاح اليمني المؤيد للشرعية واعتبرت الردود في مجملها اللقاء نقطة تحول لمسار الأحداث باليمن خصوصا العسكرية التي ستتجه نحو الحسم حسب معظم التوقعات التفاصيل
موقع التجمع اليمني للإصلاح
ترحيب واسع باللقاء التاريخي الذي جمع قيادات الاصلاح مع ولي عهد السعودية وولي عهد أبو ظبي
عاجل | التحالف العربي يعلن قيام منظمات إغاثية بإخلاء موظفيها من العاصمة صنعاء بسبب الوضع الأمني وأعمال الميليشيا الإجرامية
"الإصلاح" والإمارات.. تقارب يرسم خارطة التحالفات الجديدة في اليمن
العاصمة أونلاين - الأناضول
السبت, 16 ديسمبر, 2017 - 04:26 مساءً
برحيل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، بدأت خارطة التحالفات الجديدة بالتشكل، في مشهد منح مراقبين قناعة بأن الفترة المقبلة ستكون محملة بأحداث قد تقلب المنحى الراهن للأزمة.
مشهد مغاير اتسم بتقارب لافت بين حزب "التجمع اليمني للإصلاح" الإسلامي ودولة الإمارات، ثاني أكبر دول التحالف العربي بقيادة السعودية، وبعزلة جماعة "الحوثي" التي باتت بلا حليف استراتيجي.
ـ حزب "الإصلاح" وخيارات الحسم في اليمن
في لقاء يعتبر الأول من نوعه بالنسبة إلى الإمارات والثاني للسعودية، التقى وليا عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان، وأبوظبي محمد بن زايد آل نهيان الأربعاء الماضي، رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح محمد عبد الله اليدومي، وأمينه العام عبد الوهاب أحمد الأنسي.
ولئن لم يشكل لقاء ولي العهد السعودي بممثلي الحزب اليمني نقطة توقف بالنسبة إلى المحللين، بما أن لقاء سابقا جرى بين الطرفين في 9 نوفمبر / تشرين الثاني الماضي في الرياض، إلا أن اللقاء مع ولي عهد أبوظبي أسال الكثير من حبر الكتّاب.
فحزب "الإصلاح" يعتبر أحد أكبر الأحزاب في اليمن، وقد تأسس عقب الوحدة بين شطري البلاد في 13 سبتمبر / أيلول 1990، بصفته تجمعا سياسيا ذا خلفية إسلامية، وامتدادا لفكر جماعة "الإخوان المسلمين".
أيديولوجية حزبية تعتبر، وفق محللين، كافية لإقصاء الحزب من قائمة التشكيلات السياسية التي يمكن أن تتعامل معها السعودية أو الإمارات في اليمن، خصوصا أن البلدين صنفا "الإخوان المسلمين" تنظيما إرهابيا.
غير أن حسابات الربح والخسارة، وموازين القوى المحلية والإقليمية، علاوة على تطورات الوضع في اليمن عقب مقتل صالح، جميعها عوامل دفعت نحو خيار توحيد أهداف اليمنيين في مواجهة الانقلاب "الحوثي" على الرئيس عبد ربه منصور هادي وحكومته الشرعية.
كما أن نفي حزب "الإصلاح" أي ارتباط له بجماعة الإخوان، وتأكيده أنه امتداد لحركة الإصلاح اليمنية التاريخية، فتح قنوات التواصل بينه وبين القيادة الإماراتية، خصوصا أن القاعدة الشعبية للحزب يمكن أن تلعب دورا مهما في معادلة الميدان، وقد تكون إحدى خيارات الحسم في اليمن.
ووفقا لنائب رئيس الدائرة الإعلامية لحزب "الإصلاح" عدنان العديني، فقد أقلت طائرة خاصة رئيس الحزب اليدومي من تركيا إلى الرياض، إثر مرافقته الرئيس عبد ربه منصور هادي في الوفد المشارك بالقمة الإسلامية المنعقدة الأربعاء الماضي في إسطنبول.
وأشار القيادي بالحزب في تصريح نشرته فضائية "بلقيس" اليمنية، إلى أنه ليس هناك أية مشكلة بين الإمارات و"التجمع اليمني للإصلاح".
"فك ارتباط" أكدته تغريدة لوزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش، أول أمس الخميس، قال فيها إن حزب "الإصلاح" اليمني أعلن مؤخرا "فك ارتباطه بتنظيم الإخوان الإرهابي".
وأضاف قرقاش: "أمامنا فرصة لاختبار النوايا وتغليب مصلحة اليمن ومحيطه العربي.. نعمل بمرونة وهدفنا أمن المنطقة واستقرارها".
ـ تعزيز جبهة المقاومة ضد المشروع الإيراني
بمقتل صالح وعودة الأوضاع في اليمن إلى مربعها الأول، بدا أن حسم الأزمة يمر وجوبا عبر حشد القوى السياسية المحلية ذات القواعد الشعبية الواسعة، لتشكيل جبهة مقاومة موحدة ضد ما يسميه التحالف العربي "المشروع الإيراني باليمن والشرق الأوسط".
جبهة تأخذ بالحسبان الثقل الشعبي واللوجستي، وهذا ما يتوافر إلى حد كبير في حزب "الإصلاح" الذي يمتلك أكبر قاعدة مقاتلين في صفوف المقاومة الشعبية والجيش اليمني، وهذا ربما ما جعل تقاربه مع الإمارات يتم بصورة مفاجئة نظرا لحاجة كل منهما إلى الآخر.
ووفق محللين، ترمي الإمارات من وراء تقاربها مع "الإصلاح" إلى إيجاد حافز لحزب "المؤتمر الشعبي العام"، للانضمام إلى ركب المؤيدين للشرعية.
انضمام قد لا يكون لحزب الرئيس الراحل أي خيارات أخرى غيره، خصوصا أن الطريق باتت مسدودة أمامه عقب تصفية زعيمه، وفي ظل استئثار الحوثيين بالسلطة، علاوة عما تعانيه كوادره من عمليات تصفية جسدية وملاحقة وتنكيل في صنعاء.
فانسداد الأفق أمام الحزب يدفع بقوة نحو انضمامه إلى الجبهة المؤيدة للشرعية باليمن، واستكمال مسار زعيمه الراحل الذي أعلن قبيل مقتله فض شراكته مع الحوثيين، ودعا إلى الانتفاض ضدهم في صنعاء وجميع المناطق الخاضعة لسيطرتهم.
وبهزيمة الحزب الأخيرة أمام حلفاء الأمس، تشير معظم المعطيات الراهنة للمشهد اليمني، أن انضمام حزب المؤتمر إلى خط الدفاع الأول ضد المشروع الإيراني الذي استفاد من حالة الصراع في البلاد، بات مسألة وقت فحسب.
ـ تقارب محتمل بين "الإصلاح" و"الانتقالي الجنوبي"
التقارب الإماراتي مع حزب "الإصلاح" فاقم ـ على ما يبدو ـ عزلة الحوثيين في اليمن، حيث باتوا منفردين في مواجهة الشعب اليمني، وهذا ما ترجمته ضمنيا تغريدة محمد علي الحوثي رئيس ما ي
العاصمة أونلاين - الأناضول
السبت, 16 ديسمبر, 2017 - 04:26 مساءً
برحيل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، بدأت خارطة التحالفات الجديدة بالتشكل، في مشهد منح مراقبين قناعة بأن الفترة المقبلة ستكون محملة بأحداث قد تقلب المنحى الراهن للأزمة.
مشهد مغاير اتسم بتقارب لافت بين حزب "التجمع اليمني للإصلاح" الإسلامي ودولة الإمارات، ثاني أكبر دول التحالف العربي بقيادة السعودية، وبعزلة جماعة "الحوثي" التي باتت بلا حليف استراتيجي.
ـ حزب "الإصلاح" وخيارات الحسم في اليمن
في لقاء يعتبر الأول من نوعه بالنسبة إلى الإمارات والثاني للسعودية، التقى وليا عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان، وأبوظبي محمد بن زايد آل نهيان الأربعاء الماضي، رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح محمد عبد الله اليدومي، وأمينه العام عبد الوهاب أحمد الأنسي.
ولئن لم يشكل لقاء ولي العهد السعودي بممثلي الحزب اليمني نقطة توقف بالنسبة إلى المحللين، بما أن لقاء سابقا جرى بين الطرفين في 9 نوفمبر / تشرين الثاني الماضي في الرياض، إلا أن اللقاء مع ولي عهد أبوظبي أسال الكثير من حبر الكتّاب.
فحزب "الإصلاح" يعتبر أحد أكبر الأحزاب في اليمن، وقد تأسس عقب الوحدة بين شطري البلاد في 13 سبتمبر / أيلول 1990، بصفته تجمعا سياسيا ذا خلفية إسلامية، وامتدادا لفكر جماعة "الإخوان المسلمين".
أيديولوجية حزبية تعتبر، وفق محللين، كافية لإقصاء الحزب من قائمة التشكيلات السياسية التي يمكن أن تتعامل معها السعودية أو الإمارات في اليمن، خصوصا أن البلدين صنفا "الإخوان المسلمين" تنظيما إرهابيا.
غير أن حسابات الربح والخسارة، وموازين القوى المحلية والإقليمية، علاوة على تطورات الوضع في اليمن عقب مقتل صالح، جميعها عوامل دفعت نحو خيار توحيد أهداف اليمنيين في مواجهة الانقلاب "الحوثي" على الرئيس عبد ربه منصور هادي وحكومته الشرعية.
كما أن نفي حزب "الإصلاح" أي ارتباط له بجماعة الإخوان، وتأكيده أنه امتداد لحركة الإصلاح اليمنية التاريخية، فتح قنوات التواصل بينه وبين القيادة الإماراتية، خصوصا أن القاعدة الشعبية للحزب يمكن أن تلعب دورا مهما في معادلة الميدان، وقد تكون إحدى خيارات الحسم في اليمن.
ووفقا لنائب رئيس الدائرة الإعلامية لحزب "الإصلاح" عدنان العديني، فقد أقلت طائرة خاصة رئيس الحزب اليدومي من تركيا إلى الرياض، إثر مرافقته الرئيس عبد ربه منصور هادي في الوفد المشارك بالقمة الإسلامية المنعقدة الأربعاء الماضي في إسطنبول.
وأشار القيادي بالحزب في تصريح نشرته فضائية "بلقيس" اليمنية، إلى أنه ليس هناك أية مشكلة بين الإمارات و"التجمع اليمني للإصلاح".
"فك ارتباط" أكدته تغريدة لوزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش، أول أمس الخميس، قال فيها إن حزب "الإصلاح" اليمني أعلن مؤخرا "فك ارتباطه بتنظيم الإخوان الإرهابي".
وأضاف قرقاش: "أمامنا فرصة لاختبار النوايا وتغليب مصلحة اليمن ومحيطه العربي.. نعمل بمرونة وهدفنا أمن المنطقة واستقرارها".
ـ تعزيز جبهة المقاومة ضد المشروع الإيراني
بمقتل صالح وعودة الأوضاع في اليمن إلى مربعها الأول، بدا أن حسم الأزمة يمر وجوبا عبر حشد القوى السياسية المحلية ذات القواعد الشعبية الواسعة، لتشكيل جبهة مقاومة موحدة ضد ما يسميه التحالف العربي "المشروع الإيراني باليمن والشرق الأوسط".
جبهة تأخذ بالحسبان الثقل الشعبي واللوجستي، وهذا ما يتوافر إلى حد كبير في حزب "الإصلاح" الذي يمتلك أكبر قاعدة مقاتلين في صفوف المقاومة الشعبية والجيش اليمني، وهذا ربما ما جعل تقاربه مع الإمارات يتم بصورة مفاجئة نظرا لحاجة كل منهما إلى الآخر.
ووفق محللين، ترمي الإمارات من وراء تقاربها مع "الإصلاح" إلى إيجاد حافز لحزب "المؤتمر الشعبي العام"، للانضمام إلى ركب المؤيدين للشرعية.
انضمام قد لا يكون لحزب الرئيس الراحل أي خيارات أخرى غيره، خصوصا أن الطريق باتت مسدودة أمامه عقب تصفية زعيمه، وفي ظل استئثار الحوثيين بالسلطة، علاوة عما تعانيه كوادره من عمليات تصفية جسدية وملاحقة وتنكيل في صنعاء.
فانسداد الأفق أمام الحزب يدفع بقوة نحو انضمامه إلى الجبهة المؤيدة للشرعية باليمن، واستكمال مسار زعيمه الراحل الذي أعلن قبيل مقتله فض شراكته مع الحوثيين، ودعا إلى الانتفاض ضدهم في صنعاء وجميع المناطق الخاضعة لسيطرتهم.
وبهزيمة الحزب الأخيرة أمام حلفاء الأمس، تشير معظم المعطيات الراهنة للمشهد اليمني، أن انضمام حزب المؤتمر إلى خط الدفاع الأول ضد المشروع الإيراني الذي استفاد من حالة الصراع في البلاد، بات مسألة وقت فحسب.
ـ تقارب محتمل بين "الإصلاح" و"الانتقالي الجنوبي"
التقارب الإماراتي مع حزب "الإصلاح" فاقم ـ على ما يبدو ـ عزلة الحوثيين في اليمن، حيث باتوا منفردين في مواجهة الشعب اليمني، وهذا ما ترجمته ضمنيا تغريدة محمد علي الحوثي رئيس ما ي
سمى "اللجنة الثورية العليا"، عبر "تويتر"، والتي اعتبر فيها أن التقارب "مؤشر على تصعيد عسكري جديد مصيره الفشل".
غير أن المعطيات على الأرض أظهرت منحى مخالفا تماما لتوقعات الحوثيين، حيث يتوقع محللون يمنيون تقاربا و"خطابا تصالحيا" بين حزب "الإصلاح" وما يسمى "المجلس الانتقالي الجنوبي" في المرحلة المقبلة.
ويتبنى "المجلس الانتقالي الجنوبي" الذي أسسه عيدروس الزبيدي، وهو المحافظ السابق لعدن (جنوب)، الدعوة إلى انفصال جنوب اليمن عن شماله، والعودة بالأوضاع إلى ما قبل 1990.
ووفق المصادر نفسها، فإن الهدف الرامي إلى استعادة الشرعية باليمن وطرد الحوثيين منها، قادر على جمع الأضداد واستقطابها، خصوصا في خضم التعقيد الذي أورثه مقتل صالح، واستعادة الحوثيين لكامل نفوذهم في صنعاء.
هدف من شأنه أن يمنح جميع الخلافات القائمة بين المكونات اليمنية هدنة تسمح بمواجهة الحوثيين، في إطار خارطة تحالفات جديدة لا تستثني قيادات التحالف العربي، سعيا نحو حسم يكبله حتى الآن جمود عسكري وانسداد سياسي جعلا الأزمة اليمنية تتخبط في دائرة مفرغة.
وبالفعل، بدأت خلال الأيام الماضية عملية عسكرية كبرى للقوات الحكومية والتحالف العربي في السواحل الغربية على البحر الأحمر، تمكنت من تطهير مناطق استراتيجية في محافظة الحديدة.
وتسعى العملية إلى السيطرة على ميناء الحديدة الاستراتيجي، الذي يُتهم الحوثيون بتهريب الصواريخ الإيرانية.
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=966
غير أن المعطيات على الأرض أظهرت منحى مخالفا تماما لتوقعات الحوثيين، حيث يتوقع محللون يمنيون تقاربا و"خطابا تصالحيا" بين حزب "الإصلاح" وما يسمى "المجلس الانتقالي الجنوبي" في المرحلة المقبلة.
ويتبنى "المجلس الانتقالي الجنوبي" الذي أسسه عيدروس الزبيدي، وهو المحافظ السابق لعدن (جنوب)، الدعوة إلى انفصال جنوب اليمن عن شماله، والعودة بالأوضاع إلى ما قبل 1990.
ووفق المصادر نفسها، فإن الهدف الرامي إلى استعادة الشرعية باليمن وطرد الحوثيين منها، قادر على جمع الأضداد واستقطابها، خصوصا في خضم التعقيد الذي أورثه مقتل صالح، واستعادة الحوثيين لكامل نفوذهم في صنعاء.
هدف من شأنه أن يمنح جميع الخلافات القائمة بين المكونات اليمنية هدنة تسمح بمواجهة الحوثيين، في إطار خارطة تحالفات جديدة لا تستثني قيادات التحالف العربي، سعيا نحو حسم يكبله حتى الآن جمود عسكري وانسداد سياسي جعلا الأزمة اليمنية تتخبط في دائرة مفرغة.
وبالفعل، بدأت خلال الأيام الماضية عملية عسكرية كبرى للقوات الحكومية والتحالف العربي في السواحل الغربية على البحر الأحمر، تمكنت من تطهير مناطق استراتيجية في محافظة الحديدة.
وتسعى العملية إلى السيطرة على ميناء الحديدة الاستراتيجي، الذي يُتهم الحوثيون بتهريب الصواريخ الإيرانية.
http://alislah-ye.net/news_details.php?sid=966
موقع التجمع اليمني للإصلاح
- "الإصلاح" والإمارات.. تقارب يرسم خارطة التحالفات الجديدة في اليمن
الإصلاح اليمني لـ «الرياض» : التصدي لخطر الإستعمار الإيراني يقتضي التوحد خلف الشرعية والتحالف بقيادة السعودية
الاصلاح نت - صنعاء - الرياض
ثمن رئيس الدائرة الإعلامية لحزب التجمع اليمني للإصلاح علي الجرادي الجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان ، لدعم السلطة الشرعية والشعب اليمني في مواجهة الحرب الإنقلابية والخطر الإستعماري الإيراني الذي يهدد اليمن والمنطقة عبر أذرعه الطائفية المسلحة .
وقال الجرادي إن : لقاء ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد بقيادة التجمع اليمني للإصلاح ، يأتي في اطار رؤية استراتيجيه تشرف عليها قيادة البلدين بتعزيز اداء مكونات الشرعية اليمنية برئاسة الرئيس عبدربه منصور هادي والدفع بجهود تحرير اليمن والمنطقه من نفوذ ايران الاستعماري التي تقوم عن طريق اذرعها الطائفيه المسلحه والعسكرية بتفتيت النسيج الاجتماعي والوطني وتدمير الهوية العربية" .
وأشار رئيس إعلامية حزب الإصلاح اليمني إلى أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يدرك الخطر الاستعماري الايراني وسبق أن شبه هذه اللحظه الفارقه في تاريخ امتنا العربية بلحظة تصدي اوروبا لهتر ، لافتاً إلى أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قائد تحويلي يقود مواجهة ولي الفقيه واذرعه الاستعمارية في اليمن والمنطقه العربيه".
وأوضح الجرادي أن اليمن بموقعه الجغرافي هو المجال والعمق الحيوي للاشقاء في المملكة العربية السعوديه والخليج العربي ، والشرعية اليمنية ممثلة برئاسة الرئيس هادي كممثل للشعب اليمني هي امتداد للهوية العربية والنسيج الاجتماعي للخليج العربي ، مؤكدًا على أن تحرير اليمن من مليشيات الحوثي الايرانيه سيمثل هزيمة ساحقه وكبح جماح الرغبه الاستعمارية الايرانية ومحاولة تطويق المملكة والخليج بواسطة الأذرع الايرانيه .
وأكد الجرادي ان: التجمع اليمني للاصلاح يرى ان المنطقه العربية والخليج تواجه تحديات وجوديه تتصل باستقرار وامن دول المنطقه وسيادتها وهويتها العربية ، وان هذا التهديد يقتضي التوحد والانسجام خلف الشرعية اليمنية والتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية للخلاص من محاولة إيران اختطاف استقرار الأوطان العربية .
وأشار الجرادي إلى ان التجمع اليمني للإصلاح يقدم كل جهد بالشراكه مع كل القوى والتوجهات الوطنية بقيادة الرئيس هادي لدحر الانقلاب والوصول الى يمن مستقر يكون مصدر أمن لشعبه وتأمين لجيرانه في الخليج العربي ، كون قدر الجغرافيا والمصير المشترك والهوية الواحدة تضع الجمهورية اليمنية مع اشقاءها في سفينة واحده للعبور الى شط الامان .
وتقود المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان عملية إنقاذ الشعب اليمني ودعم الشرعية وتدفع نحو توحيد وتكامل جهود المكونات السياسية والإجتماعية اليمنية ، لمواجهة خطر الحرب الإنقلابية التي تشنها المليشيات الإيرانية على الشعب اليمني والهادفة إلى إحتلال اليمن وطمس هويته العروبية وجعله منطلقاً لإستهداف أمن الخليج والمنطقة العربية والمياه الإقليمية ، وفي هذا الإطار يأتي حرص ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على تعزيز توحيد وتكامل الجهود اليمنية بجميع مكوناتها خلف السلطة الشرعية ، والتقى الخميس الماضي في هذا السياق ،بقياد التجمع اليمني للإصلاح في العاصمة السعودية الرياض ،إدراكاً بالدور الذي يقوم به إلى جانب المكونات اليمنية الداعمة للشرعية في معركة تحرير اليمن وإستعادة الدولة اليمنية ومواجهة خطر الإستعمار الإيراني وأذرعه الطائفية المسلحة .
الاصلاح نت - صنعاء - الرياض
ثمن رئيس الدائرة الإعلامية لحزب التجمع اليمني للإصلاح علي الجرادي الجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان ، لدعم السلطة الشرعية والشعب اليمني في مواجهة الحرب الإنقلابية والخطر الإستعماري الإيراني الذي يهدد اليمن والمنطقة عبر أذرعه الطائفية المسلحة .
وقال الجرادي إن : لقاء ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد بقيادة التجمع اليمني للإصلاح ، يأتي في اطار رؤية استراتيجيه تشرف عليها قيادة البلدين بتعزيز اداء مكونات الشرعية اليمنية برئاسة الرئيس عبدربه منصور هادي والدفع بجهود تحرير اليمن والمنطقه من نفوذ ايران الاستعماري التي تقوم عن طريق اذرعها الطائفيه المسلحه والعسكرية بتفتيت النسيج الاجتماعي والوطني وتدمير الهوية العربية" .
وأشار رئيس إعلامية حزب الإصلاح اليمني إلى أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يدرك الخطر الاستعماري الايراني وسبق أن شبه هذه اللحظه الفارقه في تاريخ امتنا العربية بلحظة تصدي اوروبا لهتر ، لافتاً إلى أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قائد تحويلي يقود مواجهة ولي الفقيه واذرعه الاستعمارية في اليمن والمنطقه العربيه".
وأوضح الجرادي أن اليمن بموقعه الجغرافي هو المجال والعمق الحيوي للاشقاء في المملكة العربية السعوديه والخليج العربي ، والشرعية اليمنية ممثلة برئاسة الرئيس هادي كممثل للشعب اليمني هي امتداد للهوية العربية والنسيج الاجتماعي للخليج العربي ، مؤكدًا على أن تحرير اليمن من مليشيات الحوثي الايرانيه سيمثل هزيمة ساحقه وكبح جماح الرغبه الاستعمارية الايرانية ومحاولة تطويق المملكة والخليج بواسطة الأذرع الايرانيه .
وأكد الجرادي ان: التجمع اليمني للاصلاح يرى ان المنطقه العربية والخليج تواجه تحديات وجوديه تتصل باستقرار وامن دول المنطقه وسيادتها وهويتها العربية ، وان هذا التهديد يقتضي التوحد والانسجام خلف الشرعية اليمنية والتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية للخلاص من محاولة إيران اختطاف استقرار الأوطان العربية .
وأشار الجرادي إلى ان التجمع اليمني للإصلاح يقدم كل جهد بالشراكه مع كل القوى والتوجهات الوطنية بقيادة الرئيس هادي لدحر الانقلاب والوصول الى يمن مستقر يكون مصدر أمن لشعبه وتأمين لجيرانه في الخليج العربي ، كون قدر الجغرافيا والمصير المشترك والهوية الواحدة تضع الجمهورية اليمنية مع اشقاءها في سفينة واحده للعبور الى شط الامان .
وتقود المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان عملية إنقاذ الشعب اليمني ودعم الشرعية وتدفع نحو توحيد وتكامل جهود المكونات السياسية والإجتماعية اليمنية ، لمواجهة خطر الحرب الإنقلابية التي تشنها المليشيات الإيرانية على الشعب اليمني والهادفة إلى إحتلال اليمن وطمس هويته العروبية وجعله منطلقاً لإستهداف أمن الخليج والمنطقة العربية والمياه الإقليمية ، وفي هذا الإطار يأتي حرص ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على تعزيز توحيد وتكامل الجهود اليمنية بجميع مكوناتها خلف السلطة الشرعية ، والتقى الخميس الماضي في هذا السياق ،بقياد التجمع اليمني للإصلاح في العاصمة السعودية الرياض ،إدراكاً بالدور الذي يقوم به إلى جانب المكونات اليمنية الداعمة للشرعية في معركة تحرير اليمن وإستعادة الدولة اليمنية ومواجهة خطر الإستعمار الإيراني وأذرعه الطائفية المسلحة .