الإصلاح نت
1.27K subscribers
703 photos
70 videos
9 files
9.98K links
Download Telegram
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتلقى تهنئة بذكرى التأسيس من رئيس حركة النهضة للتغيير السلمي

الإصلاح نت – خاص

تلقى رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد عبدالله اليدومي، برقية تهنئة، من رئيس حركة النهضة للتغيير السلمي، عبدالرب السلامي، هنأه بالذكرى الـ34 لتأسيس الإصلاح.
وعبر السلام عن التهاني لجميع قيادات وقواعد الإصلاح بالمناسبة، مشيداً بجهود الحزب في الإصلاح السياسي ونضاله الوطني للحفاظ على الجمهورية واستعادة الدولة.
وقال السلامي، إن حركة النهضة ينظرون إلى التجمع اليمني للإصلاح، باعتباره رافعة رئيسية من روافع المشروع الوطني، وأحد الامتدادات الحية لتيار الحركة الإصلاحية في تاريخ اليمن المعاصر، وتجربة ملهمة في العمل السياسي.
وأعرب رئيس حركة النهضة عن تمنيه، استمرار الإصلاح في هذا النهج لاسيما في ظل الأحداث التي تعصف باليمن، وباتت تهدد كيانه وهويته.
ودعا الإصلاح وجميع القوى الوطنية، إلى مزيد من التلاحم ووحدة الصف وتوحيد جبهة الشرعية، نحو هدف استعادة الدولة وانهاء الانقلاب، وتحقيق السلام، متمنياً للإصلاح دوام التوفيق والسداد، لليمن الأمن والاستقرار والسلام.

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11448
كتلة عدن البرلمانية تهنئ رئيس الإصلاح وأمينه العام بذكرى التأسيس

الإصلاح نت – خاص

تلقى رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد عبدالله اليدومي، والأمين العام، الأستاذ عبدالوهاب الآنسي، رسالة تهنئة، من رئيس الكتلة البرلمانية لمحافظة عدن، النائب عبدالخالق البركاني، بمناسبة الذكرى الـ34 لتأسيس الإصلاح.
ونقل البركاني إلى قيادة وقواعد الإصلاح، تهاني كتلة عدن البرلمانية، مشيداً بحضور الحزب الواعي والسياسي على الساحة الوطنية، مقدماً جملة من أشكال النضال الوطني.
وقال البركاني: "تميزتم وهذا للأمانة التاريخية في الاداء الواعي والذي تجسد بعمق الانتماء للوطن والارتقاء بواقعه وتحرره وبناء الدولة اليمنية والجمهورية والوحدة".
وأوضح أن الاصلاح بنشاطه البرامجي وحضوره، أصبح من أبرز الأحزاب، مشيداً بصدق الانتماء للوطن.
وأكد أن جماهير الإصلاح في الساحة، ظلت متمسكة به لما يحفل به من برامج ولوائح وانظمة داخلية، كانت صمام الانتماء والتمسك برامجيا بها، مضيفاً: "ولم نسمع ان احد من كوادركم تخلى عنه او ترك الانتساب له الامر الذي جعله ناجحا على بعض الاحزاب اليوم على الساحة وجعل من الوطن ومواطنيه قضيتهم، وابرز اهدافهم في الماضي والحاضر وللقادم، لاصطفافكم مع القضايا المحورية للتحرر الوطني والاستقلال ومواجهة اعداء الوطن ارضاً وانساناً".
وتمنى رئيس كتلة عدن النجاح والتطور الدائم للحزب الرائد التجمع اليمني للإصلاح، قيادة وكوادر وقواعد ومناصرين.

نص التهنئة:

الاخ رائيس الهيئه العليا للتجمع اليمني للاصلاح الاستاذ محمد عبدالله اليدومي
الاخ الاستاذ الامين العام للتجمع اليمني للاصلاح عبد الوهاب الانسي
الاخوه كودار وقواعد التجمع اليمني للاصلاح.... .....المحترمين
يطيب لي وزملائي في الكتله البرلمانيه م/عدن ان انقل اليكم اجمل وارق التهاني بمناسبة يوم التاسيس٣٤ لحزبكم وحضوركم الواعي والسياسي على الساحه الوطنيه والتي قدمتم من خلال حزبكم جمله من اشكال النظال الوطني وتميزتم وهذا للامانه التاريخيه في الاداء الواعي والذي تجسد بعمق الانتماء للوطن والارتقاء بواقعه وتحرره وبناء الدوله اليمنيه والجمهوريه والوحده.
لقد كان لحزبكم في نشاطه البرامجي وحضوره حتى اصبح من ابرز الاحزاب صدق الانتماء للوطن على الساحه وظلت جماهيره متمسكه به لما يحفل به من برامج ولوائح وانظمه داخليه كانت صمام الانتماء والتمسك برامجيا بها ولم نسمع ان احد من كوادركم تخلى عنه او ترك الانتساب له الامر الذي جعله ناجحا على غير بعض الاحزاب اليوم على الساحه وجعل من الوطن ومواطنيه قضيتهم وابرز اهدافهم في الماضي والحاضر وللقادم لاصطفافكم بالقضايا المحوريه للتحرر الوطني واستقلاله ومواجهة اعداء الوطن ارضاً وانساناً.
اسال الله لكم الثبات والنجاح والتطور الدائم لحزبكم الرائد التجمع اليمني للاصلاح قياده وكوادر وقواعد ومناصرين ...مع خالص تقديري واحترامي لكم.
عبدالخالق البركاني
عضو المؤتمر الشعبي العام
رائيس الكتله البرلمانيه م/عدن.
https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11449
عضو مجلس القيادة الرئاسي مجلي يهنئ قيادة الإصلاح بذكرى التأسيس

الإصلاح نت – خاص

تلقت قيادة التجمع اليمني للإصلاح، اتصالاً من عضو مجلس القيادة الرئاسي، الشيخ عثمان مجلي، للتهنئة بالذكرى الـ34 لتأسيس الإصلاح.
وعبر مجلي عن تهانيه لقيادة وقواعد حزب الإصلاح بهذه المناسبة، متمنياً لهم استمرار التقدم والتوفيق في مهامهم الوطنية.
وأشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي بدور حزب الإصلاح في المعركة الوطنية، وفي الحياة السياسية.

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11450
رئيس الإصلاح والأمين العام يتلقيان تهنئة بذكرى التأسيس من أمين عام حزب جبهة التحرير

الإصلاح نت – خاص

تلقى رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد عبدالله اليدومي، والأمين العام، الأستاذ عبدالوهاب الآنسي، رسالة تهنئة، من الأمين العام لحزب جبهة التحرير، فهد الداعري، بمناسبة الذكرى الـ34 لتأسيس الإصلاح.
وتمنى الداعي للإصلاح وقيادته التطور والازدهار، والتوفيق في مهامه النضالية الوطنية مع شركائه من الاحزاب والتنظيمات السياسية، من اجل استعادة الدولة ومؤسساتها من مليشيات الحوثي الامامية الانقلابية.
وأكد أمين عام جبهة التحرير، أن انهاء الانقلاب واستعادة مؤسسات الدولة من الانقلابيين اذيال ايران، تمثل اولوية نضالية سوف تتحقق من خلال الاصطفاف الوطني لكل قوى الجمهورية.

نص التهنئة:

الاخ الاستاذ محمد اليدومي رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح .
الأخ الاستاذ عبدالوهاب الأنسي الامين العام للتجمع اليمني للإصلاح .
الاخوة قيادات واعضاء التجمع اليمني للإصلاح
يسرنا في حزب جبهه التحرير ان نهنئكم بمناسبة الذكرى 34 لتأسيس حزبكم التجمع اليمني للإصلاح متمنيين لكم ولحزبكم التطور والازدهار والتوفيق في مهامه النضالية الوطنية مع شركائه من الاحزاب والتنظيمات السياسية من اجل استعادة الدولة ومؤسساتهامن مليشيات الحوثي الامامية الانقلابية ، مؤكدين بان انهاء الانقلاب واستعادة مؤسسات الدولة من الانقلابيين اذيال ايران تمثل اولوية نضالية سوف تتحقق من خلال الاصطفاف الوطني لكل قوى الجمهورية
فهد الداعري
الامين العام لحزب جبهه التحرير

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11451
رئيس كتلى التغيير البرلمانية يهنئ رئيس وأمين عام الإصلاح بذكرى التأسيس

الإصلاح نت – خاص

تلقى رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد عبدالله اليدومي، والأمين العام، الأستاذ عبدالوهاب الآنسي، برقية تهنئة، من رئيس كتلة التغيير البرلمانية في مجلس النواب، النائب علي محمد المعمري، بمناسبة الذكرى الـ34 لتأسيس الإصلاح.
وعبر المعمري عن تهاني كتلة التغيير لقيادة وأعضاء حزب الإصلاح بهذه الذكرى.
وأكد أن الإصلاح أثبت على مدى السنوات الماضية حضوره الوطني الفاعل، والتزامه الدائم بقضايا الوطن.
ودعا الله للإصلاح ومسيرته مزيدًا من النجاح والتوفيق.

نص التهنئة:

الأخ رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح الأستاذ محمد عبد الله اليدومي
الأخ الأمين العام للتجمع اليمني للإصلاح الأستاذ عبد الوهاب الآنسي
الإخوة قيادات وكوادر التجمع اليمني للإصلاح المحترمون

يسرني باسمي وباسم زملائي في كتلة التغيير البرلمانية أن نتقدم لكم بأصدق التهاني بمناسبة الذكرى الـ34 لتأسيس حزب التجمع اليمني للإصلاح. لقد أثبتم على مدى السنوات الماضية حضوركم الوطني الفاعل والتزامكم الدائم بقضايا الوطن، سائلين الله لكم مزيدًا من النجاح والتوفيق في مسيرتكم.

علي محمد المعمري
رئيس كتلة التغيير البرلمانية

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11452
رئيس الإصلاح والأمين العام يتلقيان تهنئة بالذكرى التأسيس من رئيس مركزية حزب البعث

الإصلاح نت – خاص

تلقى رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد عبدالله اليدومي، والأمين العام، الأستاذ عبدالوهاب الآنسي، برقية تهنئة، من رئيس اللجنة المركزية لحزب البعث العربي الاشتراكي، أنور المليكي، بمناسبة الذكرى الـ34 لتأسيس الإصلاح.
وأكد المليكي على واحدية النضال للحزبين، الإصلاح والبعث، على درب تحرير البلاد من عصابة الكهنوت واستعادة الدولة ومؤسساتها.
وتمنى للإصلاح وقيادته التوفيق والسداد في المهام النضالية الوطنية مع شركاء النضال من الأحزاب والتنظيمات السياسية، من اجل بناء وطن يسوده الأمن والاستقرار والتطور والازدهار، متحررا من براثن التخلف الكهنوت الإمامي، في دولة اتحادية عادلة.
وأكد رئيس مركزية حزب البعث العربي الاشتراكي، على المضي قدما في تحقيق أولويات الأهداف الوطنية النبيلة، والمتمثل بإنهاء الانقلاب واستعادة مؤسسات الدولة من مليشيا الحوثي الإنقلابية الإرهابية، وذلك من خلال الاصطفاف الوطني الواسع لكل التنظيمات والمكونات السياسية الحرة، الى جانب جماهير شعبنا الجمهوريين الأحرار.

نص التهنئة:

الاخ المناضل محمد اليدومي رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح .
الأخ المناضل عبدالوهاب الأنسي الامين العام للتجمع اليمني للإصلاح .
الاخوة قيادات وكوادر التجمع اليمني للإصلاح
يسعدنا في حزب البعث العربي الاشتراكي ان نهنئكم بمناسبة الذكرى ال 34 لتأسيس حزبكم التجمع اليمني للإصلاح، مؤكدين على واحدية النضال لحزبينا على درب تحرير البلاد من عصابة الكهنوت واستعادة الدولة ومؤسساتها.
وبهذه المناسبة نتمنى لكم ولحزبكم التوفيق والسداد في المهام النضالية الوطنية مع شركاء النضال من الأحزاب والتنظيمات السياسية من اجل بناء وطن يسوده الأمن والاستقرار والتطور والازدهار، متحررا من براثن التخلف الكهنوت الإمامي، في دولة اتحادية عادلة.
كما اننا في هذه التهنئة نؤكد على المضي قدما في تحقيق اولويات أهدافنا الوطنية النبيلة والمتمثل بإنهاء الإنقلاب واستعادة مؤسسات الدولة من مليشيا الحوثي الإنقلابية الإرهابية، وذلك من خلال الاصطفاف الوطني الواسع لكل التنظيمات والمكونات السياسية الحرة، الى جانب جماهير شعبنا الجمهوريين الأحرار.
تمنياتنا لكم التوفيق والنجاح في المهام الوطنية، وكل عام وانتم بخير.

أخوكم/انور المليكي
رئيس اللجنة المركزية لحزب البعث العربي الإشتراكي

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11453
الشيخ حميد الأحمر: الإصلاح حزب قائم على المبادئ وينتمي لثورتي 26سبتمبر و14 أكتوبر

الإصلاح نت – متابعة خاصة

قال عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الشيخ حميد بن عبدالله الأحمر، إن الإصلاح كان من أبرز المساهمين في إثراء الحياة السياسية، وصنع التحول الديموقراطي، واعتماد النضال السلمي لاستعادة الحقوق.
وأوضح الأحمر، في منشور له، بمناسبة الذكرى الـ34 لتأسيس الإصلاح، إن الحزب جسد قيم الصدق والوفاء ونكران الذات.
وأكد أن الإصلاح قام على المبادئ لا الأشخاص، مشيراً إلى أن الإصلاح حزب ينتمي لثورتي ٢٦سبتمبر و١٤ اكتوبر، وتزامن ميلاده مع قيام الوحدة.
ونوه الأحمر إلى أنه يحق لمن ينتمي إلى الإصلاح، الاعتزاز بتصدر الحزب طليعة المدافعين عن الثورة والجمهورية، لافتاً إلى أن الإصلاح كان الصخرة التي تحطمت عليها أوهام الإماميين، وأطماع ذوي المشاريع الصغيرة.
وخاطب عضو الهيئة العليا للإصلاح الإصلاحيين قائلا: "إنكم الحزب المعول عليه اليوم لتوحيد الصف الجمهوري خلف مشروع وطني جامع، وكذا العمل مع كافة الشركاء لاستعادة مؤسسات الدولة من الميليشيات السلالية، وبناء الدولة اليمنية الحديثة القائمة على احترام الحقوق والحريات والعدالة والمساواة والتبادل السلمي للسلطة وذلك عبر انتخابات حرة ونزيهة بوصفها الخيار الوحيد لبلوغ السلطة".
وهنأ الأحمر، الاصلاحيين والاصلاحيات بمناسبة الذكرى الـ34 لتأسيس الحزب.

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11455
البكري: تجربة الإصلاح ملهمة للأجيال وتؤسس لمنهج النضال والتضحية وحب الوطن

الإصلاح نت – متابعة خاصة

قال وزير الشباب والرياضة، نائف البكري، عضو هيئة التشاور والمصالحة، إن تجربة حزب التجمع اليمني للإصلاح، الديمقراطية، ملهمة للأجيال، باعتبارها تؤسس لمنهج النضال والتضحية وحب الوطن.
وأوضح البكري، في منشور له، بمناسبة الذكرى الـ34 لتأسيس الإصلاح، إن الحزب خاض منذ التأسيس العديد من معتركات الحياة السياسية، وكان منحازاً دوماً وابداً للوطن والمبادئ الوطنية والثوابت السياسية وللثورة والجمهورية.
وأشار إلى أن حلول الذكرى الـ34 لتأسيس الإصلاح، تأتي والوطن يمر بمرحلة سياسية شديدة الحساسية، والإصلاح شريك فاعل في معركة استعادة الجمهورية من قوى الظلام والتخلف.
وخاطب الوزير البكري الإصلاحيين بالقول: "نشد على أيديكم ونستلهم تجربتكم ونحيي نضالكم الوطني".
ورفع أسمى آيات التهاني والتبريكات، إلى قيادة وقواعد الإصلاح، بمناسبة الذكرى الرابعة والثلاثين لتأسيس الحزب الرائد.
وترحم البكري، على الشهداء من أبطال وقواعد الحزب، داعياً بالشفاء للجرحى، والنصر لليمن.

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11454
المرأة الإصلاحية.. جدارة في المسؤولية وأدوار وطنية ونضالية

الإصلاح نت – خاص/ بشرى المزجاجي

المرأة جزء أساسي في البنية الحزبية للإصلاح، منذ الإعلان عن تأسيسه في 13 سبتمبر، وحاضرة في كل ميادين العمل السياسي والفكري، والتربوي والتنظيمي، وشكلت المرأة الاصلاحية إلى جانب أخيها الرجل في الهرم التنظيمي للإصلاح حضور في مختلف شرائح المجتمع، وتواجد في مختلف المناطق، وتقاسما ساحات النضال، وتشاركا الهموم الوطنية.
تميز حضور المرأة الإصلاحية بفعالية كبيرة، فإلى جانب التمكين والحضور الذي أتاحته قيادة وأطر الإصلاح، حرص الإصلاح على تطويرها وتأهيلها وانعكس ذلك على أداء المرأة الإصلاحية خاصة في مختلف الأطر التنظيمية، بالإضافة للمشاركة الكبيرة في تنمية المرأة اليمنية بشكل عام، فقد قادت الإصلاحية دفة تنمية المرأة وصنعت القيادة وعززت المسؤولية الوطنية والاجتماعية للمرأة اليمنية.

اهتمام حزبي وتنمية قدرات
تتحدث نجيبة العلواني، مسؤول اللجنة السياسية في دائرة المرأة بالأمانة العامة للإصلاح حول جهود الإصلاح في تنمية وتأهيل قدرات المرأة الاصلاحية فتقول "إن تواجد المرأة الإصلاحية وتأثيرها داخل المجتمع وحضورها اللافت إنما جاء من اهتمام الحزب للمرأة سواء بالتدريب والتأهيل لها في جميع المجالات وحضور في مختلف الأطر التنظيمية بما فيها القيادة العليا للإصلاح.
وتضيف العلواني" اثبتت المرأة الإصلاحية وبكل جدارة قدرتها على تحمل مسئوليتها داخل الحزب والمشاركة مع شقيقها الرجل في تحمل المهام وتنفيذها".
تربط الصحفية ومدير البرامج في إذاعة الجوف، زينة عباس، بين اهتمام الإصلاح بالمرأة وانطلاقها في فضاءات العمل والنضال فتقول" أولى ويولي الإصلاح المرأة أهمية كبيرة كشريكة له في نفس الخط والاتجاه، فآمن بها وشجعها، وساندها ووفر لها فرص العمل اللائقة والمناسبة، لتخط المرأة الإصلاحية معه سفرا من النضال الوطني الجمهوري"

حضور قيادي
مثل تواجد المرأة وتمثيلها في مجلس شورى الإصلاح منذ انعقاد دورته الأولى واتساع تمثيلها، دليل على حضورها الفاعل في الحياة السياسية من خلال أهم مؤسسات الاصلاح، اتسع حضور المرأة في هياكل الإصلاح، وبلغ كيانا متسعا وتنظيما كبيرا بحجم دورها في الحياة، دفعها لمعترك الحياة السياسية، والاجتماعية، وفرض عليها الحضور مسابقة للزمن والحضور في المجالات الإعلامية والقانونية، والعلمية وإيجاد كوادر مؤهلة في التطوير وبناء قدرات المرأة الإصلاحية باتساع تنظيمه.
أصبح حضور المرأة الإصلاحية في مختلف المجالات، وما تعرض له الإصلاح جراء مواقفه الوطنية ينسحب على المرأة فشاركت الرجل في التضحية، وقادة معارك الوعي، ودفعت الإصلاحية ثمنا لموقفها وهمها الوطني وتحملت مسؤلية كبيرة خلال الظروف السياسية والاقتصادية التي جلبها الانقلاب الحوثي.
الدور الذي قامت به المرأة الإصلاحية في ظل انقلاب المليشيا الحوثية توضحه هاجر الأشول، القيادية في دائرة المرأة بالمكتب التنفيذي للإصلاح بعمران " قامت المرأة الاصلاحية بنشر الوعي الفكري والتعليمي والثقافي والاجتماعي والإعلامي والحقوقي وهي حاضرة وبقوة في كل الإصلاحات المجتمعية، وقدمت المرأة الإصلاحية الكثير في سبيل استعادة الدولة والجمهورية ولا زالت تقدم.
وتضيف الأشول "استطاعت المرأة الإصلاحية في هذه المرحلة الصعبة أن تكون رقماً صعباً في مقاومتها للإنقلاب وفي مواجهتها للصعوبات التي ترتبت بفعل الحرب على كل المستويات، فلم يقتصر دورها في بيتها كأم أو زوجة أو أخت، بل إنها كانت المبادرة بكل كفاءة نحو مجتمعها والقضية الوطنية وأنشأت المبادرات الاجتماعية والإغاثية والتنموية"
في ذات السياق، تؤكد زينب الشريف، القيادية في دائرة المرأة بإصلاح شبوة، أن المرأة الإصلاحية أصبحت أكثر قدرة على مواجهة التحديات التي تحيط بالمجتمع من كل جوانبه ولا أحد يستطيع بأن ينكر بأن المرأة الإصلاحية قدمت الغالي والنفيس في المعركة الوطنية وتحملت أعباء الحياة وشاركت في جميع مجالات الحياة ونجحت في جميع مهامها المجتمعية والحقوقية والتنظيمية
وأضافت الشريف "المرأة الإصلاحية شقيقة الرجل، لا تصنع السلام فحسب؛ بل تصنع الحياة، وهي الوطن الذي يحاول أن يستعيد عافيته وينتصر لقيم الحضارة"

المرأة في رؤية الإصلاح
فتح حزب الإصلاح الأبواب المؤصدة أمام المرأة لتنطلق مؤمنة بقدراتها وحقوقها المشروعة مؤكدا على إتاحة الفرصة أمامها لتولي المسئوليات القيادية في مختلف مؤسسات وأجهزة الدولة والحزب و يعتقد أنها ستكون عاملاً حاسماً في تحقيق السلام في اليمن و دورا بارزا في صناعة القرار.
تتحدث عضو لجنة إعلام المرأة، عايدة حسين عن رؤية الإصلاح للمرأة، وتبين أن الحزب مستمر في دعم وتمكين المرأة، مما يعكس رؤية إصلاحية تهدف إلى تحقيق التميز والتأثير الإيجابي في المجتمع والوطن" وتشير إلى أنه هناك استحقاق للمرأة الإصلاحية كونها حققت الكثير من الإنجازات في هذا المجال، مما ساهم في تصحيح الكثير من المفاهيم القاصرة
حول المرأة، فالمجتمع اليمني لا يزال في بعض المناطق غير مقتنع بممارسة المرأة لبعض الأدوار العامة، مما يشكل عائقًا إضافيًا أمام تحقيق المرأة لمزيد من التقدم وتضيف " الحرب وعدم الاستقرار السياسي والأمني في اليمن يشكلان تحديًا كبيرًا أمام عمل المرأة.
وهنا نعود إلى نجيبة العلواني، وهي تتحدث عن رؤية الإصلاح للمرأة ودورها في المستقبل فتقول " الإصلاح يعمل على رؤية خاصة بالمرأة وتمكينها في المستقبل سواء الجانب السياسي أو بقيه المجالات فالإصلاح ينظر إلى المرأة كشريك للرجل وبشكل فاعل فالحزب من أعلى الهرم إلى قاعدته يدرك أهمية دور ومكانة المرأة".

تطلعات المرأة الإصلاحية
المرأة اليمنية لها تطلعاتها السياسية والمستقبلية في مختلف المجالات، وبلغت المرأة اليمنية مكانة مرموقة وقدمت تجربة في حكم اليمن، ودونت تاريخها في إدارة الدولة ومواجهة التحديات وأظهرت حنكة سياسية.
وتبرز تطلعات المرأة اليمنية متى وجدت البيئة المناسبة، وهو بالطبع ما قام به الإصلاح في إشراك المرأة في مختلف الأطر وتأهيليها وتدريبها، ما أظهر تميزا كبيرا، وتطلعا متواصلا لدور أكبر فقطاع المرأة في الإصلاح هو جزء من الحركة النضالية للمرأة فهي حامل و معبر لكل همومها و أحلامها سواء داخل الحزب أو كضاغط من خلال الحزب فهي تطمح إلى المساهمة القوية في مجالات الحياة العامة ، وتنظر إلى هذا الدور التي هي متحمسة لممارسته كركيزة أساسية نعتقد أنها ستكون عاملاً حاسماً في تحقيق السلام باليمن، وستساعد على الانطلاق نحو بناء وطننا الذي أنهكته الحروب.
تأمل المرأة الإصلاحية التي شاركت في مراحل النضال وفي صنع القرار بأن تنتهي الحرب ويتحقق الاستقرار وأن تعود كافة الأحزاب السياسية وحزب الإصلاح إلى ممارسة عملهم تحت مظلة الدولة الاتحادية وفقاً للدستور والقانون، وأن يتم تشجيع المرأة للمطالبة بحقوقها وتدريبها لتصبح قادرة على والوصول إلى مراكز صنع القرار داخل الحزب و في الدولة.

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11457
الجهود التربوية للإصلاح.. حائط صد حافظت على النظام الجمهوري

الإصلاح نت – خاص

على مدى 34 عامًا يتموضع حزب التجمع اليمني للإصلاح في قلب المعادلة السياسية اليمنية منذ تأسيسه في الـ 13 من سبتمبر/أيلول 1990 كأحد أهم الركائز السياسية في البلاد؛ باعتباره إحدى ثمار إعلان قيام الوحدة اليمنية في 22 مايو/آذار 1990، والتي مثّلت بداية مسار التعددية السياسية والثقافية في اليمن الموحد.
وبالنظر إلى الظروف السياسية والاجتماعية والمدارس الفكرية التي سبقت نشأة الإصلاح، والمبادئ الوطنية التي على ضوئها تشكل الحزب، وفي مقدمتها الجمهورية والوحدة والتعددية السياسية والحزبية؛ فإن تأسيس حزب الإصلاح قد مثّل احتياج وطني، وضرورة فرضتها الظروف والمعطيات التي رافقت مرحلة ما قبل الوحدة اليمنية في شمال اليمن وجنوبه.
إن اختيار الإصلاح ميلاده في شهر سبتمبر، نظرا لتكثفه في الوعي العام بأنه شهر الثورة اليمنية التي قضت على الإمامة في 1962، وذلك في تأكيد على دوره الفاعل والكبير في مواجهة الإمامة، وهذا ما أثبتته الأحداث منذ تأسيس الحزب وحتى اليوم، إذ يمثل الرافعة السياسية والعمود الوطني في الحياة الاجتماعية والسياسية وحائط الصد ضد الانقلاب الحوثي والتمرد في اليمن.
حيث لعب الإصلاح دورًا محوريًا في الدفاع عن الجمهورية خلال الأزمات المختلفة، وخاصةً في مواجهة التهديدات التي جاءت مع صعود الحوثيين ومحاولتهم إحياء الإمامة، ففي اللحظة العصيبة التي حاصرت فيه الأخطار كيان الدولة اليمنية، وانهارت مؤسساتها تحت وطأة هجوم الإمامة، برز حزب التجمع اليمني للإصلاح كركيزة أساسية في حماية النظام الجمهوري والهوية الوطنية.
لقد اعتمد الإصلاح على الإسلام المعتدل كمرجعية أساسية له، مع التركيز على مبادئ الحرية والديمقراطية والحفاظ على النظام الجمهوري، وحاول الحزب الجمع بين التقاليد اليمنية والإسلامية وبين متطلبات العصر الحديث، مع التأكيد على أهمية الوحدة الوطنية.

المجال التربوي والثقافي
نص النظام الأساسي للإصلاح في المجالين التربوي والثقافي على الحفاظ على الهوية الإسلامية للأمة، والتصدي لكل غزو ثقافي يستهدف تدمير تلك الهوية أو مسخها، وتعميم التعليم الأساسي وتكثيف الجهود للقضاء على الأمية وتجفيف منابعها، ورفع تحسين مستوى التدريب والتأهيل، وربط العلم والمعرفة بمقاصد الشريعة ومصالح الأمة الحيوية، وتوجيه مناهج التعليم بجميع أنواعه ومستوياته وفق أسس سليمة لتنشئة الأجيال تنشئة إيمانية.
كما نص على العناية بالمدارس والمعاهد العلمية والفنية والمهنية، ومدارس تحفيظ القرآن الكريم، وإعمار المساجد وإحياء رسالتها، وتحسين مستوى العاملين فيها، وتوسيع التعليم العالي والبحث العلمي وتحسين أوضاعهما، ورفع مستواهما باعتبار ذلك من أهم ركائز التنمية والنهضة الشاملة.
إضافة إلى ذلك، ركز النظام الأساسي للإصلاح على ضرورة نشر العلم والمعرفة، واحترام العلماء، وحشد الجهود الرسمية والشعبية لإقامة ودعم وتشجيع كافة المؤسسات التعليمية والمهنية والحرفية والصناعية، والاهتمام بالثقافة والنشر والتأليف والترجمة، والمحافظة على التراث المفيد ونشره، وتشجيع الآداب والفنون النافعة، لتؤدي دورها في المجتمع التزاماً بمبادئ الإسلام التي تحث على الإبداع والابتكار، ورعاية وتشجيع المبدعين في المجالات العلمية والثقافية المختلفة.
بالإضافة إلى ذلك ركز الإصلاح على العمل على تحقيق سياسة إعلامية هادفة وجادة، تجسد قيم الأمة وعقيدتها وتراثها الحضاري، وتحارب الظلم والفساد بكافة أشكالهما، وتتصدى للغزو الفكري والانحلال الخلقي، وتستفيد من كل جديد حضاري نافع وتضمن للجميع حرية التعبير عن الرأي البناء.

مراحل البناء والتأسيس
شهدت فترة تأسيس التجمع اليمني للإصلاح جهودًا كبيرة لوضع أسس صلبة للحزب، من خلال إرساء مبادئه وتوجهاته الوطنية، حيث اعتمد الإصلاح على فكر متجذر في الحفاظ على الهوية اليمنية، مع الالتزام بالمشروع الوطني الجامع، وهذا البناء المتين هو ما مكّن الحزب من الصمود في وجه الأزمات السياسية والتهديدات المتكررة، وفقا لما يراه مراقبون.
وقد تأسس حزب التجمع اليمني للإصلاح في فترة حرجة من تاريخ اليمن، عندما كانت البلاد تمر بتحولات سياسية واجتماعية عميقة، انطلق خلالها الحزب من فكرة بناء كيان سياسي يحمل في طياته مبادئ الحرية والديمقراطية والدفاع عن النظام الجمهوري، خلال تلك المرحلة، عمل مؤسسو الحزب على وضع أطر تنظيمية واضحة، تحدد الأهداف والسياسات، وتجمع الناس تحت مظلة مشروع وطني جامع.
وبالعودة إلى تأسيس حزب التجمع اليمني للإصلاح فقد أولى اهتماما كبيرا في مجال التعليم والمعلمين، حيث أدرك حزب الإصلاح منذ بدايته أن التعليم هو الأساس في بناء مجتمع قوي وواعٍ؛ لذا عمل على تحسين قطاع التعليم من خلال دعم المعلمين وتطوير المناهج الدراسية، بهدف إنشاء جيل قادر على التفكير النقدي والمساهمة بفعالية في بناء الوطن.
كما ركز الإصلاح على دعم المعلمين باعتبارهم عمود الفقري في العملية التعليمية، وتم تنظيمهم في نقابات وهيئات للدفاع عن حقوقهم وتطوير مهاراتهم، مما ساهم في رفع مستوى التعليم في البلاد، ناهيك عن تأهيل الشباب الذين كانوا دائماً في صلب اهتمام حزب الإصلاح، حيث عمل الحزب على تأهيل الشباب ليكونوا قادة المستقبل من خلال تنظيمهم في فرق عمل ومجموعات شبابية تهدف إلى زيادة الوعي السياسي والاجتماعي.
بالإضافة إلى ذلك، عمل الإصلاح جاهدًا على إشراك الشباب في السياسة، وذلك في إطار المساعي الرامية للحزب للقيام بتشجيع الشباب على الانخراط في العملية السياسية، مما زاد من مشاركتهم في الانتخابات والمجالس المحلية، وجعلهم أكثر تفاعلاً مع قضايا الوطن.

ثمرة الجهود التربوية لحزب الإصلاح في لحظة انهيار الدولة
لم يغفل الإصلاح النظر برؤية ثاقبة حول مناطق الخطر الإمامي، وخاصة في المناطق التي كانت مهددة بعودة الإمامة، مثل المناطق الشمالية والشمالية الشرقية، حيث قام الحزب بتعزيز تواجده في هذه المناطق من خلال نشر الوعي بين السكان، وتطوير برامج دعم للمجتمعات المحلية، كما عمل الإصلاح على تنظيم المجتمعات المحلية في تلك المناطق، لتكون قادرة على مواجهة التهديدات بمفردها.
وعندما اندلعت الحرب مع الحوثيين، كانت البنية التنظيمية التي أسسّها حزب الإصلاح عاملاً حاسماً في الحفاظ على بعض مؤسسات الدولة والجمهورية، وذلك بفضل التركيز على التعليم والشباب، إذ كان هناك وعيٌ مجتمعيٌ عميق بضرورة الدفاع عن النظام الجمهوري وقد برز هذا للعيان من خلال تقدم تلك الأجيال التي سعى الإصلاح لتربيتها في حمل السلاح للدفاع عن الجمهورية عقب الانقلاب الحوثي وكانوا في طليعة المدافعين عن البلاد ولا يزالون بنفس الحماس والوتيرة حتى اليوم.
كما لم يغفل الإصلاح عن المناطق التي كانت عرضة لخطر الإمامة، حيث ركز جهوده على تعزيز وجود الدولة فيها، وتنظيم الأهالي لمواجهة التهديدات، من خلال نشر الوعي والتعاون مع مختلف الشرائح الاجتماعية، إضافة إلى ذلك، قاد الإصلاح جهود المقاومة الشعبية ضد الحوثيين في عدة مناطق، معتمدًا على الكوادر التي تم إعدادها في السنوات السابقة، حيث ساهم الحزب في توجيه هذه الجهود وتنظيمها، مما جعل المقاومة أكثر فعالية، كما أنه وبفضل التنظيم الجيد والاهتمام بالقطاعات الحيوية، تمكن حزب الإصلاح من حماية العديد من المناطق من الوقوع تحت سيطرة الحوثيين، والحفاظ على بعض مظاهر الدولة، رغم الانهيار الكبير الذي شهدته مؤسسات الدولة عقب الانقلاب الحوثي في سبتمبر 2014.

دور رئيس في الدفاع عن النظام الجمهوري
ما سبق ذكره يؤكد بجلاء كيف أن جهود الإصلاح لم تكن مجرد تحركات سياسية عابرة، بل كانت استراتيجية مُحكمة أثمرت في لحظات حاسمة من تاريخ اليمن، حيث الحزب لعب دورًا رئيسيًا في الدفاع عن النظام الجمهوري والهوية الوطنية عندما كانت البلاد على حافة الانهيار عبر عدة مسارات أبرزها التعليم والمعلمين، حيث كان الإصلاح من السباقين إلى إدراك أهمية التعليم كركيزة أساسية لبناء المجتمع، فدعم المعلمين وسعى لتحسين بيئة التعليم، لضمان تخريج أجيال واعية بقضاياها الوطنية.
كما أنه وفي لحظة الانهيار للدولة عقب الحرب مع الحوثي وبفضل التنظيم الدقيق الذي شمل التعليم والشباب ومناطق الخطر، استطاع الإصلاح أن يكون سندًا قويًا للجمهورية، وقاد الحزب صفوف المقاومة الشعبية، وساهم في تحفيز المجتمع للدفاع عن مكتسباته الوطنية، مما مكن اليمن من الصمود أمام الهجمة الإمامية واستعادة بعض من مؤسسات الدولة.
إجمالا، نستطيع القول إن نضالات حزب التجمع اليمني للإصلاح لم تكن مجرد مراحل عابرة، بل هي استراتيجيات محكمة أثمرت في أحلك الظروف، واليوم، ونحن نحتفل بذكرى تأسيس الحزب، نستلهم من تلك النضالات دروسًا في الوطنية والإصرار على حماية اليمن وهويته الجمهورية رغم التحديات الكبيرة التي يواجهها على المستويين الوطني والخارجي.

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11456