امتلأ عام 2023 بفوّهات البنادق وعطاء الشّهداء وأحلام صحونا عليها يوم الطوفان
في هذا العام عرفنا أنّ درب التحرير مقبلٌ وآتٍ لا محالة وأن ”الدولة اليهوديّة“ مهما قتلت يظلّ زوالها حتميًّا.
#الحزب_السوري_القومي_الاجتماعي
#عمدة_الاعلام
#دائرة_الجنوب
في هذا العام عرفنا أنّ درب التحرير مقبلٌ وآتٍ لا محالة وأن ”الدولة اليهوديّة“ مهما قتلت يظلّ زوالها حتميًّا.
#الحزب_السوري_القومي_الاجتماعي
#عمدة_الاعلام
#دائرة_الجنوب
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
*الاعلام والثقافة يطلقان نشيد "يا نسر الزوبعة تقدّم"*
تطلق عمدتا الاعلام والثقافة في الحزب السوري القومي الاجتماعي نشيداً جديداً من كلمات والحان الرفيق وائل ملاعب
واداء ربيع بيطار ومن توزيع ماهر حرب.
تطلق عمدتا الاعلام والثقافة في الحزب السوري القومي الاجتماعي نشيداً جديداً من كلمات والحان الرفيق وائل ملاعب
واداء ربيع بيطار ومن توزيع ماهر حرب.
يدين الحزب السوري القومي الاجتماعي العدوان الأميركي البريطاني على اليمن، والذي لا يراه الحزب سوى في اطار رد فعل المشروع الذي يُهزم في فلسطين كل يوم.
إن العدوان على الشعب اليمني، لن يزيده إلا صلابة في موقفه المقاوم المواجه لكيان الإحتلال، ولن يكون سوى دافعًا أكبر نحو التمسّك بخيار المقاومة العسكرية حتى تحرير فلسطين.
ويؤكد الحزب أن اليمن لن يكون وحده في المواجهة، فكما دعم اليمن فلسطين ومقاومتها، فإن اليمن لن يُترك وحيداً في مواجهة العدوان، فوحدة الساحات لا تفرّق بين ساحات مواجهات الاحتلال مهما كان وجهها.
هذا ويوجّه الحزب التحية لدولة جنوب افريقيا، التي تحمّلت مسؤولية انسانية وسياسية وحقوقية قلّ نظيرها، وتمكّن العالم بفضل خطوتها من الالتفات أكثر لحقيقة ضرورة مقاضاة كيان الاجرام، الذي راكم فوق خساراته خسارة الرأي العام العالمي الذي بات يعلم من يغتصب الأرض ومن يقتل أهلها.
إن العدوان على الشعب اليمني، لن يزيده إلا صلابة في موقفه المقاوم المواجه لكيان الإحتلال، ولن يكون سوى دافعًا أكبر نحو التمسّك بخيار المقاومة العسكرية حتى تحرير فلسطين.
ويؤكد الحزب أن اليمن لن يكون وحده في المواجهة، فكما دعم اليمن فلسطين ومقاومتها، فإن اليمن لن يُترك وحيداً في مواجهة العدوان، فوحدة الساحات لا تفرّق بين ساحات مواجهات الاحتلال مهما كان وجهها.
هذا ويوجّه الحزب التحية لدولة جنوب افريقيا، التي تحمّلت مسؤولية انسانية وسياسية وحقوقية قلّ نظيرها، وتمكّن العالم بفضل خطوتها من الالتفات أكثر لحقيقة ضرورة مقاضاة كيان الاجرام، الذي راكم فوق خساراته خسارة الرأي العام العالمي الذي بات يعلم من يغتصب الأرض ومن يقتل أهلها.
الحزب يحيي ذكرى أربعين الشهيد وسام سليم
أحيا الحزب السوري القومي الاجتماعي، ذكرى مرور أربعين يوماً، على استشهاد الرفيق وسام محمد سليم، باحتفال أقامه في بلدة الصرفند، حضره رئيس الحزب الأمين ربيع بنات، رئيس المكتب السياسي الأمين محمود أبو خليل، عضو المجلس الأعلى الأمين وسام قانصو، عميد العمل والشؤون الاجتماعية الأمين ناصر أبو خليل، عميد شؤون فلسطين الأمين بسام نصار، منفذ عام منفذية النبطية الأمين علي وهبي، منفذ عام منفذية صيدا – الزهراني – جزين الرفيق علي سعاده، ممثلون عن الأحزاب الوطنية والإسلامية، عدد من المسؤولين الإداريين، وحشد من القوميين الاجتماعيين وأهالي الصرفند.
ألقى رئيس الحزب الأمين ربيع بنات كلمة، وجّه في بدايتها تحية للأمين حبيب الشرتوني، منقذ لبنان من السقوط المحتوم في هاوية التطبيعِ والعمالة، وقال أنّه في الذكرى الأربعين لاستشهاد الرفيق وسام، هناك الكثير لنقولَه عن البطل وعن أهل البطل، والده ووالدته وأخيه، وهو أول شهيد للحزب السوري القومي الاجتماعي في هذهِ المعركة، وهو الرفيق الملتزم والمقاوم العامل لتحرير أرض بلاده وحمايتِها، وهو الذي شق طريق عمله المقاوم في منفذية صيدا الزهراني والعامل لتحسين وضعِ قريته الصرفند، وهو الرفيق المهندس الذي أحبهُ رفقاؤه وأهل قريته.
وتابع بنات مخاطباً الشهيد، نعود الى الصرفند بعد أربعين يوماً من استشهادِكَ، لنحييك، ولنقول لأمك الصابرة ولوالدك المناضل ولأخيك الشاب المكافحِ، أنّ دماءك أظهرت طريق المشروعِ النضالي للحزبِ السوري القومي الاجتماعي، وأضاف من هنا، نقول للقوميين الاجتماعيين، عليكم لعب دورِكم على أكملِ وجه، دوركم أن تنغلوا في كل مداميك الحياة، من العملِ الحزبي الى العملِ الاجتماعي والسياسي والثقافي والعسكري، ولا توفروا جهداً، وضعوا إمكاناتِكم أينما أجدَتم وضعها، كل حسب اختصاصه، ونحن نؤكد أنّ الحزب مستمرّ بالانخراط في معركة وجوده فيها طبيعيّ ولن يعود بمشروع تواجده في ساح الجهاد أي خطوة إلى الوراء.
ووجه بنات تحية لقوى المقاومة جميعها، من اليمنِ إلى العراقِ، إلى سورية وفلسطين ولبنان، وتحية إلى كلِ عائلة قدمت ابناً أو أخاً وأباً شهيداً على طريق فلسطين، كما وجّه تحية خاصة إلى سماحة السيد حسن نصرالله، الذي بفضلِ حكمته وقيادته بعد عرق المقاومين ودمائهم، نلمس اليومَ حقيقة الانتصارِ في النفوسِ وكذلك على الأرض، وتابع أننا من الجنوبِ، نؤكد أنّ المشروع "الإسرائيلي" الأميركي لعدم إعادة أهالي القرى التي تشهد اليوم قصفاً معادياً إليها بعد انتهاء الحرب، هو مشروع لن يمر بتاتاً، وإن كان نتنياهو عاجزاً عن إعادة مستوطنيه إلى الحدود اللبنانية - الفلسطينية المصطنعة، فنحن سيعود إخوتنا وأبناؤنا وأهلنا، إلى قراهم في اللحظة الّتي تقول فيها المقاومة أنّها أطلقت الطلقة الأخيرة في هذه الجولة من الصراع مع العدو، وكذلك في غزة، فإنّ مشروع احتلالها من قبل جيش العدو من جديد، هو أمر مرفوض، وإنّ أي تغيير في قواعد الحياة العامة في مرحلة ما بعد الحرب هو أيضاً أمر مرفوض، وإن مسألة وضع شروط إسرائيلية على أهلنا في غزة وعلى المقاومة وتحديداً على حركتي حماس والجهاد هو أمر مرفوض وممنوع ولن يمر أبداً.
وأضاف بنات: في السياسة يتضح يوماً بعد يوم، أنّ طرحنا لمشروعِ بناء دولة المواطَنة المقاوِمة هو الطرح الوحيد القادر على انتشالِ الداخل اللبناني من الأزمة التي تعصف به منذ ما قبل العام 2019، دولة المواطَنة المقاوِمة مشروع يقوم على إعطاء المواطن حقوقه السياسية والاقتصادية والمجتمعية، كما يقوم على تحصينِ البلادِ أمام أيِّ هجمة وحصار للانقضاضِ على مقدراتِها، ولحماية المواطنين فيها من سرقة وهدرِ استثماراتِهم وأموالهِم وجنى أعمارهم في مؤسسات لم تستطع مؤسسات الدولة أن تضمن حقوقهم في داخلِها، وممنوع علينا من اليومِ فصاعداً، لا سيما وأنّنا في مرحلةٍ مليئةٍ بالتضحيات، البعض يضحّي بدمائه، والبعض يضحّي ببيته، والبعض يضحي باستقرارِ حياته من أجل تحصينِ هذا البلد، ممنوع علينا أن نتهاون مع تحصيل حقوق هؤلاء الناس، ومن واجب الدولة بعد نهاية هذه الحرب، أن تحصّلَ حقوق الناس، وأن تعيد الحقوق المهدورةَ والمسلوبةَ إليهم.
كلمة العائلة ألقتها شقيقة الشهيد، الرفيقة بتول محمد سليم، قالت فيها أن الشهيد وسام في طفولته كان شبلاً مقداماً وشجاعاً، زرع في قلبه العقيدة القومية الاجتماعية، وحب أمته، فأينع هذا الزرع شهادة، هي أسمى وأرقى شهادة حصل عليها، وأضافت أنه كان دائماً متفوقاً ومقداماً، فسبقنا جميعاً وقدّم نفسه من أجل سورية، وختمت كلمتها بأننا نحن أبناء الحياة، سطّرنا حياتنا بدماء الشهداء، من أجل أن تحيا سورية عزيزة منيعة في وجه المحتل، ونعاهد شهيدنا أن نبقى ثابتون على عقيدتنا ومبادئنا، وأن تبقى البندقية لغة التخاطب الوحيدة مع كل محتل وغاصب، إلى أن تتحرر أرضنا.
أحيا الحزب السوري القومي الاجتماعي، ذكرى مرور أربعين يوماً، على استشهاد الرفيق وسام محمد سليم، باحتفال أقامه في بلدة الصرفند، حضره رئيس الحزب الأمين ربيع بنات، رئيس المكتب السياسي الأمين محمود أبو خليل، عضو المجلس الأعلى الأمين وسام قانصو، عميد العمل والشؤون الاجتماعية الأمين ناصر أبو خليل، عميد شؤون فلسطين الأمين بسام نصار، منفذ عام منفذية النبطية الأمين علي وهبي، منفذ عام منفذية صيدا – الزهراني – جزين الرفيق علي سعاده، ممثلون عن الأحزاب الوطنية والإسلامية، عدد من المسؤولين الإداريين، وحشد من القوميين الاجتماعيين وأهالي الصرفند.
ألقى رئيس الحزب الأمين ربيع بنات كلمة، وجّه في بدايتها تحية للأمين حبيب الشرتوني، منقذ لبنان من السقوط المحتوم في هاوية التطبيعِ والعمالة، وقال أنّه في الذكرى الأربعين لاستشهاد الرفيق وسام، هناك الكثير لنقولَه عن البطل وعن أهل البطل، والده ووالدته وأخيه، وهو أول شهيد للحزب السوري القومي الاجتماعي في هذهِ المعركة، وهو الرفيق الملتزم والمقاوم العامل لتحرير أرض بلاده وحمايتِها، وهو الذي شق طريق عمله المقاوم في منفذية صيدا الزهراني والعامل لتحسين وضعِ قريته الصرفند، وهو الرفيق المهندس الذي أحبهُ رفقاؤه وأهل قريته.
وتابع بنات مخاطباً الشهيد، نعود الى الصرفند بعد أربعين يوماً من استشهادِكَ، لنحييك، ولنقول لأمك الصابرة ولوالدك المناضل ولأخيك الشاب المكافحِ، أنّ دماءك أظهرت طريق المشروعِ النضالي للحزبِ السوري القومي الاجتماعي، وأضاف من هنا، نقول للقوميين الاجتماعيين، عليكم لعب دورِكم على أكملِ وجه، دوركم أن تنغلوا في كل مداميك الحياة، من العملِ الحزبي الى العملِ الاجتماعي والسياسي والثقافي والعسكري، ولا توفروا جهداً، وضعوا إمكاناتِكم أينما أجدَتم وضعها، كل حسب اختصاصه، ونحن نؤكد أنّ الحزب مستمرّ بالانخراط في معركة وجوده فيها طبيعيّ ولن يعود بمشروع تواجده في ساح الجهاد أي خطوة إلى الوراء.
ووجه بنات تحية لقوى المقاومة جميعها، من اليمنِ إلى العراقِ، إلى سورية وفلسطين ولبنان، وتحية إلى كلِ عائلة قدمت ابناً أو أخاً وأباً شهيداً على طريق فلسطين، كما وجّه تحية خاصة إلى سماحة السيد حسن نصرالله، الذي بفضلِ حكمته وقيادته بعد عرق المقاومين ودمائهم، نلمس اليومَ حقيقة الانتصارِ في النفوسِ وكذلك على الأرض، وتابع أننا من الجنوبِ، نؤكد أنّ المشروع "الإسرائيلي" الأميركي لعدم إعادة أهالي القرى التي تشهد اليوم قصفاً معادياً إليها بعد انتهاء الحرب، هو مشروع لن يمر بتاتاً، وإن كان نتنياهو عاجزاً عن إعادة مستوطنيه إلى الحدود اللبنانية - الفلسطينية المصطنعة، فنحن سيعود إخوتنا وأبناؤنا وأهلنا، إلى قراهم في اللحظة الّتي تقول فيها المقاومة أنّها أطلقت الطلقة الأخيرة في هذه الجولة من الصراع مع العدو، وكذلك في غزة، فإنّ مشروع احتلالها من قبل جيش العدو من جديد، هو أمر مرفوض، وإنّ أي تغيير في قواعد الحياة العامة في مرحلة ما بعد الحرب هو أيضاً أمر مرفوض، وإن مسألة وضع شروط إسرائيلية على أهلنا في غزة وعلى المقاومة وتحديداً على حركتي حماس والجهاد هو أمر مرفوض وممنوع ولن يمر أبداً.
وأضاف بنات: في السياسة يتضح يوماً بعد يوم، أنّ طرحنا لمشروعِ بناء دولة المواطَنة المقاوِمة هو الطرح الوحيد القادر على انتشالِ الداخل اللبناني من الأزمة التي تعصف به منذ ما قبل العام 2019، دولة المواطَنة المقاوِمة مشروع يقوم على إعطاء المواطن حقوقه السياسية والاقتصادية والمجتمعية، كما يقوم على تحصينِ البلادِ أمام أيِّ هجمة وحصار للانقضاضِ على مقدراتِها، ولحماية المواطنين فيها من سرقة وهدرِ استثماراتِهم وأموالهِم وجنى أعمارهم في مؤسسات لم تستطع مؤسسات الدولة أن تضمن حقوقهم في داخلِها، وممنوع علينا من اليومِ فصاعداً، لا سيما وأنّنا في مرحلةٍ مليئةٍ بالتضحيات، البعض يضحّي بدمائه، والبعض يضحّي ببيته، والبعض يضحي باستقرارِ حياته من أجل تحصينِ هذا البلد، ممنوع علينا أن نتهاون مع تحصيل حقوق هؤلاء الناس، ومن واجب الدولة بعد نهاية هذه الحرب، أن تحصّلَ حقوق الناس، وأن تعيد الحقوق المهدورةَ والمسلوبةَ إليهم.
كلمة العائلة ألقتها شقيقة الشهيد، الرفيقة بتول محمد سليم، قالت فيها أن الشهيد وسام في طفولته كان شبلاً مقداماً وشجاعاً، زرع في قلبه العقيدة القومية الاجتماعية، وحب أمته، فأينع هذا الزرع شهادة، هي أسمى وأرقى شهادة حصل عليها، وأضافت أنه كان دائماً متفوقاً ومقداماً، فسبقنا جميعاً وقدّم نفسه من أجل سورية، وختمت كلمتها بأننا نحن أبناء الحياة، سطّرنا حياتنا بدماء الشهداء، من أجل أن تحيا سورية عزيزة منيعة في وجه المحتل، ونعاهد شهيدنا أن نبقى ثابتون على عقيدتنا ومبادئنا، وأن تبقى البندقية لغة التخاطب الوحيدة مع كل محتل وغاصب، إلى أن تتحرر أرضنا.
صدر عن الحزب السوري القومي الاجتماعي البيان التالي:
بعد المراجعة تبيّن أن الموازنة العامة التي صدرت عن الحكومة في لبنان، وأقرّها المجلس النيابي، تلحظ ارتفاعاً في الإيرادات العامة نتيجة ارتفاع الإيرادات الضريبية بحوالي الضعف تقريباً مقارنة بموازنة العام 2023.
في هذا الاطار يعتبر الحزب السوري القومي الاجتماعي أن الموازنة وفي خطوة خطيرة، فتحت الطريق أمام دولرة بعض الضرائب والرسوم في سابقة هي الأولى من نوعها وتحصيلها بالدولار!
هذا ويستغرب الحزب أنّ الموازنة لم تبحث حتّى عن مصادر تمويل جديدة خارج إطار سحب المزيد من الضرائب من جيب المواطنين والمؤسسات الفاعلة، لاسيما مضاعفة ضريبة الدخل على الرواتب والأجور بنحو 60 ضعفاً.
يختم الحزب مستنكرًا غياب قطع الحساب، ما يعني أن عمليات الإنفاق تبقى غير شفافة وغير موثقة، مع افتقادها لأرقام مدققة ونهائية عن إيرادات ونفقات موازنات 2021 و2022 و2023.
بعد المراجعة تبيّن أن الموازنة العامة التي صدرت عن الحكومة في لبنان، وأقرّها المجلس النيابي، تلحظ ارتفاعاً في الإيرادات العامة نتيجة ارتفاع الإيرادات الضريبية بحوالي الضعف تقريباً مقارنة بموازنة العام 2023.
في هذا الاطار يعتبر الحزب السوري القومي الاجتماعي أن الموازنة وفي خطوة خطيرة، فتحت الطريق أمام دولرة بعض الضرائب والرسوم في سابقة هي الأولى من نوعها وتحصيلها بالدولار!
هذا ويستغرب الحزب أنّ الموازنة لم تبحث حتّى عن مصادر تمويل جديدة خارج إطار سحب المزيد من الضرائب من جيب المواطنين والمؤسسات الفاعلة، لاسيما مضاعفة ضريبة الدخل على الرواتب والأجور بنحو 60 ضعفاً.
يختم الحزب مستنكرًا غياب قطع الحساب، ما يعني أن عمليات الإنفاق تبقى غير شفافة وغير موثقة، مع افتقادها لأرقام مدققة ونهائية عن إيرادات ونفقات موازنات 2021 و2022 و2023.
أكّد عضو المكتب السياسي في الحزب السوري القومي الاجتماعي الأمين خليل التوم أنّ دماء الشهداء هي الوقود الحقيقي لصون السيادة الوطنيّة، وأنّ احتضان عوائلهم وتكريمهم هما واجب وطني وأخلاقي تجاه من يحفظ وجود البلاد في أوقات الحروب.
وممثلًا المكتب السياسي في الحزب السوري القومي الاجتماعي على هامش مشاركته في الاحتفال التأبيني في ذكرى اسبوع على ارتقاء الشهيد المجاهد حسين محمد شمص في البقاع الشمالي وبدعوةٍ من حزب الله، دعا التوم جميع القوى السياسية قي لبنان إلى التكاتف والتوحّد خلف المقاومة والجيش لأنّهما الضمانتين الوحيدتين المتبقيتين لأبناء شعبنا.
وممثلًا المكتب السياسي في الحزب السوري القومي الاجتماعي على هامش مشاركته في الاحتفال التأبيني في ذكرى اسبوع على ارتقاء الشهيد المجاهد حسين محمد شمص في البقاع الشمالي وبدعوةٍ من حزب الله، دعا التوم جميع القوى السياسية قي لبنان إلى التكاتف والتوحّد خلف المقاومة والجيش لأنّهما الضمانتين الوحيدتين المتبقيتين لأبناء شعبنا.