Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
يسعدني ان أعلن عن إطلاق الموسم الثالث لمسابقة القرآن الكريم لكبار المواطنين التي تنظمها جمعية الإمارات لرعاية وبر الوالدين بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والاوقاف ونهديها الى روح الوالد المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان طيب الله ثراه لتكون مسابقة "الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان للقرآن الكريم "على أن يقام الحفل الختامي في مدينة العين في شهر رمضان المبارك تزامنا مع يوم زايد للعمل الإنساني.
إعلان سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله"عام 2025 "عام المجتمع" يعكس جهود الإمارات في مجال خدمة المجتمع ويعزز قيمً إنسانية راسخة، من حيث التضامن والتعاون والعدالة الاجتماعية، وتستند هذه الجهود إلى رؤية قيادة الدولة التي تؤمن بأن العطاء الإنساني هو جزء لا يتجزأ من مسؤوليتها اتجاه البشرية جمعاء، لتثبت الإمارات أن الإنسانية لا تعرف حدودًا، وأن العمل المجتمعي هو وسيلة لبناء مجتمعاً أكثر استقرارًا وازدهارًا، مما يجعل الامارات نموذجًا يُحتذى به في تعزيز التنمية المستدامة ومساعدة المجتمعات كافة.
إن "عام المجتمع" امتداد لنهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" الذي يُعد نموذجًا للقيادة الحكيمة والعطاء الإنساني، بفضل رؤيته الثاقبة وإيمانه بقوة المجتمع، استطاع أن يبني دولة متقدمة ومجتمعًا متلاحمًا، فاليوم إرث زايد الخالد يظل شاهدًا على أن القيادة الحقيقية تكمن في خدمة الإنسان لتحقيق العدالة الاجتماعية وتوفير الفرص المتساوية للجميع وتضع الإنسانية في قلب سياساته، وتعمل على مساعدة المحتاجين داخل المجتمع وخارجه لتمكين الشباب والمرأة، وتوفير فرص المشاركة الفعالة لهم في بناء المجتمع وتعزيز قيم التسامح والتعايش بين أفراد المجتمع، واحترام التنوع الثقافي والديني لبناء مستقبل أفضل مزدهراً في ظل قيادتنا الرشيدة.
إن "عام المجتمع" امتداد لنهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" الذي يُعد نموذجًا للقيادة الحكيمة والعطاء الإنساني، بفضل رؤيته الثاقبة وإيمانه بقوة المجتمع، استطاع أن يبني دولة متقدمة ومجتمعًا متلاحمًا، فاليوم إرث زايد الخالد يظل شاهدًا على أن القيادة الحقيقية تكمن في خدمة الإنسان لتحقيق العدالة الاجتماعية وتوفير الفرص المتساوية للجميع وتضع الإنسانية في قلب سياساته، وتعمل على مساعدة المحتاجين داخل المجتمع وخارجه لتمكين الشباب والمرأة، وتوفير فرص المشاركة الفعالة لهم في بناء المجتمع وتعزيز قيم التسامح والتعايش بين أفراد المجتمع، واحترام التنوع الثقافي والديني لبناء مستقبل أفضل مزدهراً في ظل قيادتنا الرشيدة.
استقبل معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان المهنئين بحلول شهر رمضان المبارك، وذلك في قصر معاليه بمنطقة المويجعي.
وتقبل معاليه التهاني بهذه المناسبة من كبار الشخصيات، ورجال الأعمال، والمواطنين وأبناء الجاليات العربية والإسلامية الذين قدموا التهنئة لمعاليه بمناسبة حلول الشهر الفضيل.
وأعرب المهنئون عن خالص تهانيهم وتبريكاتهم لمعاليه بقدوم شهر رمضان الفضيل، راجين المولى عز وجل أن يديم هذه المناسبة الدينية المباركة على معاليه بموفور الصحة ودوام العافية،
وتبادل معاليه مع الحضور .. الأحاديث الودية سيرا على نهج التواصل الأصيل الذي أرساه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “ طيب الله ثراه “ والآباء المؤسسون في تعزيز منظومة القيم الحضارية والإنسانية التي يتحلى بها المجتمع الإماراتي من تآلف وتماسك وتضامن وتعاون وعطاء لهذا الوطن، مما جعلها سياجا وحصنا وطنيا منيعا لمسيرة بناء دولتنا وتقدمها وازدهارها ورفعة مكانتها .
ودعا الجميع الْمَوْلَى عَزَّ وَجَلَّ أن يعيد هذه المناسبة المباركة على صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، وعلى أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، بموفور الصحة والعافية، وعلى شعب دولة الإمارات والأمتين العربية والإسلامية باليُمن والخير والبركات، وأن يديم على دولتنا العزيزة نعمة الأمن والأمان وعلى شعبنا دوام التقدم والاستقرار والتلاحم الوطني في ظل قيادتنا الرشيدة.
وتقبل معاليه التهاني بهذه المناسبة من كبار الشخصيات، ورجال الأعمال، والمواطنين وأبناء الجاليات العربية والإسلامية الذين قدموا التهنئة لمعاليه بمناسبة حلول الشهر الفضيل.
وأعرب المهنئون عن خالص تهانيهم وتبريكاتهم لمعاليه بقدوم شهر رمضان الفضيل، راجين المولى عز وجل أن يديم هذه المناسبة الدينية المباركة على معاليه بموفور الصحة ودوام العافية،
وتبادل معاليه مع الحضور .. الأحاديث الودية سيرا على نهج التواصل الأصيل الذي أرساه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “ طيب الله ثراه “ والآباء المؤسسون في تعزيز منظومة القيم الحضارية والإنسانية التي يتحلى بها المجتمع الإماراتي من تآلف وتماسك وتضامن وتعاون وعطاء لهذا الوطن، مما جعلها سياجا وحصنا وطنيا منيعا لمسيرة بناء دولتنا وتقدمها وازدهارها ورفعة مكانتها .
ودعا الجميع الْمَوْلَى عَزَّ وَجَلَّ أن يعيد هذه المناسبة المباركة على صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، وعلى أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، بموفور الصحة والعافية، وعلى شعب دولة الإمارات والأمتين العربية والإسلامية باليُمن والخير والبركات، وأن يديم على دولتنا العزيزة نعمة الأمن والأمان وعلى شعبنا دوام التقدم والاستقرار والتلاحم الوطني في ظل قيادتنا الرشيدة.