حضر معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان مأدبة الإفطار التي أقامها المستشار أحمد سالم سودين رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات لرعاية وبر الوالدين في منزلة بمنطقة الطوية بمدينة العين.
و حضر المأدبة إلى جانب معاليه .. نجلاه الشيخ حمدان بن سعيد بن طحنون آل نهيان والشيخ طحنون بن سعيد بن طحنون آل نهيان و سعادة موسى محمد أحمد سفير جيبوتي لدى الدولة وعدد من أبناء القبائل وجمع غفير من المواطنين والمقيمين وجمع كبير من المدعوين من دول الخليج والدول العربية الشقيقة.
وتبادل معاليه امع الحضور التهاني والتبريكات بمناسبة شهر رمضان المبارك، متمنين دوام الأمن والازدهار والرخاء لدولة الإمارات وشعبها.
والقى عدد من شعراء الوطن الحضور قصائد تعبر عن الوفاء والحب والتقدير والعزة والانتماء لدولة الإمارات وتحمل معاني الولاء.
وفي الختام كرم معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان عدد من الشعراء الحاضرين وعدد من الإعلاميين.
و حضر المأدبة إلى جانب معاليه .. نجلاه الشيخ حمدان بن سعيد بن طحنون آل نهيان والشيخ طحنون بن سعيد بن طحنون آل نهيان و سعادة موسى محمد أحمد سفير جيبوتي لدى الدولة وعدد من أبناء القبائل وجمع غفير من المواطنين والمقيمين وجمع كبير من المدعوين من دول الخليج والدول العربية الشقيقة.
وتبادل معاليه امع الحضور التهاني والتبريكات بمناسبة شهر رمضان المبارك، متمنين دوام الأمن والازدهار والرخاء لدولة الإمارات وشعبها.
والقى عدد من شعراء الوطن الحضور قصائد تعبر عن الوفاء والحب والتقدير والعزة والانتماء لدولة الإمارات وتحمل معاني الولاء.
وفي الختام كرم معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان عدد من الشعراء الحاضرين وعدد من الإعلاميين.
حضر معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان مأدبة الإفطار التي أقامها سعادة هلال الكعبي في إستراحته بمنطقة الساد بمدينة العين.
حيث اقيمت أمسية رمضانية ضمن مبادرة " فطوركم بين أهلكم " تم خلالها استضافة طلاب الجامعة من خارج الدولة من 20 جنسية وعدد من فرق الدراجين من مختلف الدول للإفطار في أجواء إماراتية وتعريفهم بالثقافات الغذائية والتراث الإماراتي وخاصة في أجواء شهر رمضان المبارك، كما تضمن برنامج الأمسية فقرات شعرية وطنية، إلى جانب عدد من الفعاليات.
بحضور الشيخ أحمد بن حمدان بن محمد آل نهيان والشيخ سهيل بن حشر آل مكتوم وسعادة الدكتور سالم بن ركاض العامري وسعادة الدكتور خليفة مبارك الظاهري وعدد طلاب من " جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية " وعدد من أعيان ووجهاء القبائل وعدد من فرق الدراجين وجمع من الأهل والأقارب.
وأكد معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان، أن دولة الإمارات تحتفي دائما بقيم التسامح والتعايش والأخوة الإنسانية التي أرساها ورسخها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " طيب الله ثراه " في المجتمع.
وأعرب معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان عن تمنياته لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله " بموفور الصحة والسعادة والسداد والتوفيق، ولشعب دولة الإمارات بدوام الأمن والازدهار والرخاء، ولشعوب العالمين العربي والإسلامي بالخير والأمان والاستقرار.
وأضاف معاليه استطاع المغفور له الوالد المؤسس توجيه ما تنعم به الإمارات من خيرات وإمكانات حباها الله بها لمساعدة الشعوب الشقيقة والصديقة، فأصبحت الإمارات الأن على خطاه، ذات سياسة متفردة ونهج يرتكز على تقديم المساعدة دون النظر لأي اعتبارات سواء كانت دينية أو عرقية أو طائفية أو أي اعتبارات أخرى غير إنسانية، لذلك نجد أن مساعدات الدولة امتدت إلى جميع أرجاء العالم، وعلى الصعيد الداخلي تحتضن الإمارات على أرضها أكثر من 200 جنسية، يحظون جميعهم بمعاملة واحدة في الحقوق والواجبات، وهذا ما جعل الإمارات أفضل وجهة للعيش بحسب المؤشرات العالمية.
وأشاد معاليه بدور جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية في صناعة قادة المستقبل، لما تمتلكه من مقومات النجاح والتفرد، فضلاً عن أنها تضم نخبة من العلماء والمفكرين في مجال العلوم الإنسانية، لمواصلة الارتقاء في بناء الإنسان رهان الماضي والحاضر والمستقبل.
ورحب الحضور بمعاليه معربين عن سعادتهم بتهنئة معاليه لهم بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك وزيارته لهم وتقديرهم والاهتمام الذي يبديه معاليه بترسيخ القيم الاجتماعية الأصيلة التي يتميز بها مجتمع الإمارات من خلال زيارات معاليه مجالسهم ولقاءاتهم المباشرة وتلبية دعواتهم ومشاركاته مناسباتهم المختلفة والاطمئنان علي صحتهم.
وتبادل معاليه مع الحضور الأحاديث الودية سيرا على نهج التواصل الأصيل الذي أرساه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " طيب الله ثراه " والآباء المؤسسون في تعزيز منظومة القيم الحضارية والإنسانية التي يتحلى بها المجتمع الإماراتي من تآلف وتماسك وتضامن وتعاون وعطاء لهذا الوطن مما جعلها سياجا وحصنا وطنيا منيعا لمسيرة بناء دولتنا وتقدمها وازدهارها ورفعة مكانتها.
وفي الختام تم تكريم الطلاب والحضور، ودعا الجميع المولي عز وجل أن يديم على دولتنا العزيزة نعمة الأمن والأمان وعلى شعبنا دوام التقدم والاستقرار والتلاحم الوطني في ظل قيادتنا الرشيدة.
حيث اقيمت أمسية رمضانية ضمن مبادرة " فطوركم بين أهلكم " تم خلالها استضافة طلاب الجامعة من خارج الدولة من 20 جنسية وعدد من فرق الدراجين من مختلف الدول للإفطار في أجواء إماراتية وتعريفهم بالثقافات الغذائية والتراث الإماراتي وخاصة في أجواء شهر رمضان المبارك، كما تضمن برنامج الأمسية فقرات شعرية وطنية، إلى جانب عدد من الفعاليات.
بحضور الشيخ أحمد بن حمدان بن محمد آل نهيان والشيخ سهيل بن حشر آل مكتوم وسعادة الدكتور سالم بن ركاض العامري وسعادة الدكتور خليفة مبارك الظاهري وعدد طلاب من " جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية " وعدد من أعيان ووجهاء القبائل وعدد من فرق الدراجين وجمع من الأهل والأقارب.
وأكد معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان، أن دولة الإمارات تحتفي دائما بقيم التسامح والتعايش والأخوة الإنسانية التي أرساها ورسخها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " طيب الله ثراه " في المجتمع.
وأعرب معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان عن تمنياته لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله " بموفور الصحة والسعادة والسداد والتوفيق، ولشعب دولة الإمارات بدوام الأمن والازدهار والرخاء، ولشعوب العالمين العربي والإسلامي بالخير والأمان والاستقرار.
وأضاف معاليه استطاع المغفور له الوالد المؤسس توجيه ما تنعم به الإمارات من خيرات وإمكانات حباها الله بها لمساعدة الشعوب الشقيقة والصديقة، فأصبحت الإمارات الأن على خطاه، ذات سياسة متفردة ونهج يرتكز على تقديم المساعدة دون النظر لأي اعتبارات سواء كانت دينية أو عرقية أو طائفية أو أي اعتبارات أخرى غير إنسانية، لذلك نجد أن مساعدات الدولة امتدت إلى جميع أرجاء العالم، وعلى الصعيد الداخلي تحتضن الإمارات على أرضها أكثر من 200 جنسية، يحظون جميعهم بمعاملة واحدة في الحقوق والواجبات، وهذا ما جعل الإمارات أفضل وجهة للعيش بحسب المؤشرات العالمية.
وأشاد معاليه بدور جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية في صناعة قادة المستقبل، لما تمتلكه من مقومات النجاح والتفرد، فضلاً عن أنها تضم نخبة من العلماء والمفكرين في مجال العلوم الإنسانية، لمواصلة الارتقاء في بناء الإنسان رهان الماضي والحاضر والمستقبل.
ورحب الحضور بمعاليه معربين عن سعادتهم بتهنئة معاليه لهم بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك وزيارته لهم وتقديرهم والاهتمام الذي يبديه معاليه بترسيخ القيم الاجتماعية الأصيلة التي يتميز بها مجتمع الإمارات من خلال زيارات معاليه مجالسهم ولقاءاتهم المباشرة وتلبية دعواتهم ومشاركاته مناسباتهم المختلفة والاطمئنان علي صحتهم.
وتبادل معاليه مع الحضور الأحاديث الودية سيرا على نهج التواصل الأصيل الذي أرساه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " طيب الله ثراه " والآباء المؤسسون في تعزيز منظومة القيم الحضارية والإنسانية التي يتحلى بها المجتمع الإماراتي من تآلف وتماسك وتضامن وتعاون وعطاء لهذا الوطن مما جعلها سياجا وحصنا وطنيا منيعا لمسيرة بناء دولتنا وتقدمها وازدهارها ورفعة مكانتها.
وفي الختام تم تكريم الطلاب والحضور، ودعا الجميع المولي عز وجل أن يديم على دولتنا العزيزة نعمة الأمن والأمان وعلى شعبنا دوام التقدم والاستقرار والتلاحم الوطني في ظل قيادتنا الرشيدة.