عقد اتحاد الإمارات لرياضات التزلج اجتماعه الدوري السادس ورقم 1 لسنة 2024، برئاسة معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان رئيس مجلس اتحاد الإمارات لرياضات التزلج ورئيس الاتحاد العربي لرياضات التزلج المدولب.
وحضر الاجتماع المستشار أحمد سالم سودين النائب الأول لرئيس الاتحاد ، ومحمد خليفة الدرمكي النائب الثاني لرئيس الإتحاد، واعضاء مجلس الإدارة سعيد محمد الدهماني ومحمد يعقوب وعبيد مبارك الفلاحي، وخولة إسماعيل الحمادي، وعليا محمد البنا
في بداية الاجتماع رحب معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان، بالأعضاء مقدماً لهم الشكر على جهودهم المبذولة في الفترة الماضية، والتي شهدت انجازات الاتحاد حيث حصل اتحاد الإمارات لرياضات التزلج على للانضمام إلى الاتحاد الدولي للتزلج.
وأشار معاليه إلى أن حصول الإمارات على العضوية لدى الاتحاد الدولي يُشكل إنجاز حيث سيساهم في تطوير مفهوم الرياضة وزيادة الوعي بها حيث تعد بالفعل رياضة تشاركية رئيسية على مستوى العالم ولها تاريخ طويل ومتنوع.
وأضاف معالية سيستمر الوصول إلى الرياضة والفرص التي توفرها في الزيادة للأشخاص من جميع الأعمار والقدرات وأيضا زيادة التفاعل والتعاون مع الاتحاد الدولي والاتحادات الوطنية الأخرى للحصول على مشاركات رياضية فاعلة تمكن محبين هذه الرياضة من إبراز مواهبهم وقدراتهم والتزود بالمهارات الرياضية لتمثيل ورفع اسم الإمارات عالياً بالشكل المشرف في مختلف المحافل الرياضية الدولية .
واستعرض الاجتماع أجندة الفترة المقبلة وتنفيذ البرامج الخاصة بتطور اللعبة،
وملف الاتحاد الدولي والخطوات الجارية، واعتماد دليل تراخيص الاندية والمراكز و الاستعدادات والتحضيرات لاستضافة البطولة العالمية للماراثون في أبوظبي لتقديم شيء جديد يبهر الجميع من عشاق هذه الرياضة.
وتقدم المستشار أحمد سالم سودين بالشكر والتقدير إلى معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان على دعمه لبرامج الاتحاد التي تسهم في تحقيق أهدافه، وحصوله على عضوية الاتحاد الدولي للتزلج والتي تمثل خطوة مهمة لتعزيز التطور وتحقيق استراتيجيات المستقبل وأعضاء مجلس الإدارة بالإتحاد لمتابعتهم لهذا الأمر.
كما عبر عن تقديره على التعاون البناء والإيجابي من الهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية الوطنية ومجلس أبوظبى الرياضي ودائرة التنمية الاقتصادية أبوظبى وبلدية مدينة العين في دعم برامج الاتحاد ونشر اللعبة على نطاق واسع في الدولة.
وحضر الاجتماع المستشار أحمد سالم سودين النائب الأول لرئيس الاتحاد ، ومحمد خليفة الدرمكي النائب الثاني لرئيس الإتحاد، واعضاء مجلس الإدارة سعيد محمد الدهماني ومحمد يعقوب وعبيد مبارك الفلاحي، وخولة إسماعيل الحمادي، وعليا محمد البنا
في بداية الاجتماع رحب معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان، بالأعضاء مقدماً لهم الشكر على جهودهم المبذولة في الفترة الماضية، والتي شهدت انجازات الاتحاد حيث حصل اتحاد الإمارات لرياضات التزلج على للانضمام إلى الاتحاد الدولي للتزلج.
وأشار معاليه إلى أن حصول الإمارات على العضوية لدى الاتحاد الدولي يُشكل إنجاز حيث سيساهم في تطوير مفهوم الرياضة وزيادة الوعي بها حيث تعد بالفعل رياضة تشاركية رئيسية على مستوى العالم ولها تاريخ طويل ومتنوع.
وأضاف معالية سيستمر الوصول إلى الرياضة والفرص التي توفرها في الزيادة للأشخاص من جميع الأعمار والقدرات وأيضا زيادة التفاعل والتعاون مع الاتحاد الدولي والاتحادات الوطنية الأخرى للحصول على مشاركات رياضية فاعلة تمكن محبين هذه الرياضة من إبراز مواهبهم وقدراتهم والتزود بالمهارات الرياضية لتمثيل ورفع اسم الإمارات عالياً بالشكل المشرف في مختلف المحافل الرياضية الدولية .
واستعرض الاجتماع أجندة الفترة المقبلة وتنفيذ البرامج الخاصة بتطور اللعبة،
وملف الاتحاد الدولي والخطوات الجارية، واعتماد دليل تراخيص الاندية والمراكز و الاستعدادات والتحضيرات لاستضافة البطولة العالمية للماراثون في أبوظبي لتقديم شيء جديد يبهر الجميع من عشاق هذه الرياضة.
وتقدم المستشار أحمد سالم سودين بالشكر والتقدير إلى معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان على دعمه لبرامج الاتحاد التي تسهم في تحقيق أهدافه، وحصوله على عضوية الاتحاد الدولي للتزلج والتي تمثل خطوة مهمة لتعزيز التطور وتحقيق استراتيجيات المستقبل وأعضاء مجلس الإدارة بالإتحاد لمتابعتهم لهذا الأمر.
كما عبر عن تقديره على التعاون البناء والإيجابي من الهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية الوطنية ومجلس أبوظبى الرياضي ودائرة التنمية الاقتصادية أبوظبى وبلدية مدينة العين في دعم برامج الاتحاد ونشر اللعبة على نطاق واسع في الدولة.
حضر معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان , حفل الاستقبال الذي اقامة السيد "محمد حسن المعمري بمناسبة تخرج نجلة " حسن " من كلية الشرطة لدورة الجامعيين الـ(36) من أوائل الطلبه المتميزين.
ورفع معاليه أسمى أمنيات الولاء والشكر والعرفان للقيادة الرشيدة ورؤيتها الثاقبة، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، على الدعم الذي يقدمه لكلية الشرطة لتكون صرحاً شامخاً من صروح الأمن والعزة والشرف، صرح علمي يسهم في تخريج أجيال من الكوادر الأمنية المؤهلة والمزودة بكافة العلوم والمعارف والمهارات، لتتمكن من الاضطلاع بواجبها في حفظ الأمن وصون النظام العام، وحماية الوطن ومكتسباته.
وأكد معاليه بأَنْ دولة الإمارات العربية المتحدة وطن الخير سخَّرَ لها المولى عز وجل مؤسسين صنعوا من حلم الاتحاد فرصة لتحقيق إنجازات سباقة فى كل المجالات، فاليوم دولة الإمارات هي الأولى عالمياً في الكفاءة الحكومية، وشعبها من أسعد الشعوب، وبفضل رؤية القيادة الرشيدة عانقنا الفضاء، ووصلنا بطموح شبابنا إلى المريخ، وسخَّرَ لها المولى عز وجل مَن يحملُ الرايةَ مِن بعدِ المؤسسين رجالاً كانوا خيرَ خلف لخيرِ سلف .
وهنأ معاليه بهذه المناسبة الخريجين من كلية الشرطة وأسرهم على جهودهم ومثابرتهم ، متمنياً لهم كل التوفيق في مقتبل مرحلة جديدة ينتقلون إليها لمواصلة جهودهم في خدمة الوطن والعمل على إعلاء شأنه، ولكي يسهموا في استدامة المسيرة، رفع اسم الوطن ورايته عالياً في كافة المحافل والمناسبات.
. حضر الحفل الذي أقيم بمنطقة المرخانية – بمدينة العين، عدد من أعيان ووجهاء القبائل ولفيف من الأهل والأصدقاء.
وتخلل الحفل قصائد شعر في حب الوطن والقيادة الرشيدة وفقرات تراثية وشعبية احتفالا بهذه المناسبة السعيدة.
ورفع معاليه أسمى أمنيات الولاء والشكر والعرفان للقيادة الرشيدة ورؤيتها الثاقبة، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، على الدعم الذي يقدمه لكلية الشرطة لتكون صرحاً شامخاً من صروح الأمن والعزة والشرف، صرح علمي يسهم في تخريج أجيال من الكوادر الأمنية المؤهلة والمزودة بكافة العلوم والمعارف والمهارات، لتتمكن من الاضطلاع بواجبها في حفظ الأمن وصون النظام العام، وحماية الوطن ومكتسباته.
وأكد معاليه بأَنْ دولة الإمارات العربية المتحدة وطن الخير سخَّرَ لها المولى عز وجل مؤسسين صنعوا من حلم الاتحاد فرصة لتحقيق إنجازات سباقة فى كل المجالات، فاليوم دولة الإمارات هي الأولى عالمياً في الكفاءة الحكومية، وشعبها من أسعد الشعوب، وبفضل رؤية القيادة الرشيدة عانقنا الفضاء، ووصلنا بطموح شبابنا إلى المريخ، وسخَّرَ لها المولى عز وجل مَن يحملُ الرايةَ مِن بعدِ المؤسسين رجالاً كانوا خيرَ خلف لخيرِ سلف .
وهنأ معاليه بهذه المناسبة الخريجين من كلية الشرطة وأسرهم على جهودهم ومثابرتهم ، متمنياً لهم كل التوفيق في مقتبل مرحلة جديدة ينتقلون إليها لمواصلة جهودهم في خدمة الوطن والعمل على إعلاء شأنه، ولكي يسهموا في استدامة المسيرة، رفع اسم الوطن ورايته عالياً في كافة المحافل والمناسبات.
. حضر الحفل الذي أقيم بمنطقة المرخانية – بمدينة العين، عدد من أعيان ووجهاء القبائل ولفيف من الأهل والأصدقاء.
وتخلل الحفل قصائد شعر في حب الوطن والقيادة الرشيدة وفقرات تراثية وشعبية احتفالا بهذه المناسبة السعيدة.
حضر معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان , حفل الاستقبال الذي اقامة السيد سيف بن نعمان الكعبي بمناسبة تخرج نجلة " محمد " من كلية الشرطة لدورة الجامعيين الـ(36) من الطلبه المتميزين وتخرج نجلة " عمر " من جامعة University of Sussex البريطانية تخصص الذكاء الإصطناعي.
ورفع معاليه أسمى أمنيات الولاء والشكر والعرفان للقيادة الرشيدة ورؤيتها الثاقبة، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، على الدعم الذي يقدمه لكلية الشرطة لتكون صرحاً شامخاً من صروح الأمن والعزة والشرف، صرح علمي يسهم في تخريج أجيال من الكوادر الأمنية المؤهلة والمزودة بكافة العلوم والمعارف والمهارات، لتتمكن من الاضطلاع بواجبها في حفظ الأمن وصون النظام العام، وحماية الوطن ومكتسباته.
وأضاف معاليه لطالما آمنت القيادة الرشيدة لوطننا الغالي الإمارات بأن الشباب هم القوة الواعدة والمحرك الرئيسي لمسيرة العلم في كافة قطاعات العمل في الدولة منذ تأسيسها، لتستمر اليوم مسيرة التنمية الشاملة لدولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وإخوانه أصحاب السمو حكام الإمارات، ودعمهم المتواصل لمسيرة العلم ومؤسساته وكان الشباب وتنمية المجتمع في صدارة أولوياتهم لإيمانهما المطلق بأن العلم والمعرفة يشكلان ركيزتين أساسيتين لتحقيق التقدم والتطوير والمشاركة الفعاله في بناء المستقبل، لما يملكونه من طاقات ومؤهلات وإمكانيات لصناعة المستقبل وتحقيق الريادة لدولة الإمارات.
وهنأ معاليه بهذه المناسبة الخريجين وأسرهم على جهودهم ومثابرتهم ، متمنياً لهم كل التوفيق في مقتبل مرحلة جديدة ينتقلون إليها لمواصلة جهودهم في خدمة الوطن والعمل على إعلاء شأنه، ولكي يسهموا في استدامة المسيرة، رفع اسم الوطن ورايته عالياً في كافة المحافل والمناسبات.
. حضر الحفل الذي أقيم بمنطقة ناهل – بمدينة العين، عدد من أعيان ووجهاء القبائل ولفيف من الأهل والأصدقاء.
وتخلل الحفل قصائد شعر في حب الوطن والقيادة الرشيدة وفقرات تراثية وشعبية احتفالا بهذه المناسبة السعيدة.
ورفع معاليه أسمى أمنيات الولاء والشكر والعرفان للقيادة الرشيدة ورؤيتها الثاقبة، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، على الدعم الذي يقدمه لكلية الشرطة لتكون صرحاً شامخاً من صروح الأمن والعزة والشرف، صرح علمي يسهم في تخريج أجيال من الكوادر الأمنية المؤهلة والمزودة بكافة العلوم والمعارف والمهارات، لتتمكن من الاضطلاع بواجبها في حفظ الأمن وصون النظام العام، وحماية الوطن ومكتسباته.
وأضاف معاليه لطالما آمنت القيادة الرشيدة لوطننا الغالي الإمارات بأن الشباب هم القوة الواعدة والمحرك الرئيسي لمسيرة العلم في كافة قطاعات العمل في الدولة منذ تأسيسها، لتستمر اليوم مسيرة التنمية الشاملة لدولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وإخوانه أصحاب السمو حكام الإمارات، ودعمهم المتواصل لمسيرة العلم ومؤسساته وكان الشباب وتنمية المجتمع في صدارة أولوياتهم لإيمانهما المطلق بأن العلم والمعرفة يشكلان ركيزتين أساسيتين لتحقيق التقدم والتطوير والمشاركة الفعاله في بناء المستقبل، لما يملكونه من طاقات ومؤهلات وإمكانيات لصناعة المستقبل وتحقيق الريادة لدولة الإمارات.
وهنأ معاليه بهذه المناسبة الخريجين وأسرهم على جهودهم ومثابرتهم ، متمنياً لهم كل التوفيق في مقتبل مرحلة جديدة ينتقلون إليها لمواصلة جهودهم في خدمة الوطن والعمل على إعلاء شأنه، ولكي يسهموا في استدامة المسيرة، رفع اسم الوطن ورايته عالياً في كافة المحافل والمناسبات.
. حضر الحفل الذي أقيم بمنطقة ناهل – بمدينة العين، عدد من أعيان ووجهاء القبائل ولفيف من الأهل والأصدقاء.
وتخلل الحفل قصائد شعر في حب الوطن والقيادة الرشيدة وفقرات تراثية وشعبية احتفالا بهذه المناسبة السعيدة.
أكد معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان أنه بفضل الدعم الكبير والرعاية المتواصلة من القيادة الرشيدة للدولة ، استطاعت المرأة تحقيق إنجازات غير مسبوقة في المجالات كافة، وباتت تتبوأ أهم وأعلى المناصب ، وتساهم إلى جانب الرجل في مسيرة التنمية المستدامة للدولة.
وقال معاليه، في كلمة له بمناسبة اليوم العالمي للمرأة “ أرفع أسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى مقام سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية ، لدورها الأساسي في تعزيز دور المرأة في المجتمع وعطاء سموها في المجالات الاجتماعية والإنسانية ومسيرتها الزاخرة بالعطاء لخدمة قضايا المرأة وتمكينها، ولما قدمته سموها من قيم ومبادئ تدعم تطورها في المجتمعات على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، وأصبحت سموها نموذجا عالميا رائدا في العطاء والإنجاز للمرأة”.
وقال معاليه " كان النهوض بالمرأة والإيمان بدورها، والعمل على تمكينها، نهج الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" ، وهو أهم أولويات القيادة الرشيدة وأصبحت مناسبة اليوم العالمي للمرأة يوم نعتز ونفتخر به لما حققته الدولة من قفزات كبرى في تمكين المرأة على كافة المستويات المجتمعية وكافة ميادين العمل". ووجه معاليه التحية والتقدير لكافة نساء العالم لدورهن الفاعل ومساهمتهن الرائدة، التي أثبتت يوما بعد يوم كفاءتها وتميزها في كل ما تولته من مهام، وأوكل إليها من مسؤوليات، وأكدت حضورها القوي والمتميز في خدمة وطنها في مختلف مجالات العمل.
وقال معاليه، في كلمة له بمناسبة اليوم العالمي للمرأة “ أرفع أسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى مقام سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية ، لدورها الأساسي في تعزيز دور المرأة في المجتمع وعطاء سموها في المجالات الاجتماعية والإنسانية ومسيرتها الزاخرة بالعطاء لخدمة قضايا المرأة وتمكينها، ولما قدمته سموها من قيم ومبادئ تدعم تطورها في المجتمعات على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، وأصبحت سموها نموذجا عالميا رائدا في العطاء والإنجاز للمرأة”.
وقال معاليه " كان النهوض بالمرأة والإيمان بدورها، والعمل على تمكينها، نهج الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" ، وهو أهم أولويات القيادة الرشيدة وأصبحت مناسبة اليوم العالمي للمرأة يوم نعتز ونفتخر به لما حققته الدولة من قفزات كبرى في تمكين المرأة على كافة المستويات المجتمعية وكافة ميادين العمل". ووجه معاليه التحية والتقدير لكافة نساء العالم لدورهن الفاعل ومساهمتهن الرائدة، التي أثبتت يوما بعد يوم كفاءتها وتميزها في كل ما تولته من مهام، وأوكل إليها من مسؤوليات، وأكدت حضورها القوي والمتميز في خدمة وطنها في مختلف مجالات العمل.