أكد معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان رئيس مجلس اتحاد الإمارات لرياضات التزلج المدولب ورئيس الاتحاد العربي لرياضات التزلج المدولب أن البنية التحتية المتوفرة في الإمارات تساعد المنتخبات والفرق في مختلف الرياضات على تنفيذ برامجها الإعدادية بصورة مثالية.
جاء ذلك خلال استقبال معاليه بعثة المنتخب البيلاروسي لرياضات التزلج المدولب التي تقيم معسكرا تدريبيا في أبوظبي، متمنياً لهم الاستفادة من المعسكر التحضيري الحالي، وصولاً لتحقيق الأهداف المنشودة.
وتواصل بعثة المنتخب البيلاروسي لرياضات التزلج المدولب معسكرها التدريبي في أبوظبي حتى 7 نوفمبر الجاري.
وأكد معاليه لدى لقائه اليكسي خاتيلف رئيس الاتحاد البيلاروسي للتزلج المدولب، أن اتحاد الإمارات لرياضات التزلج المدولب يسعى إلى تعزيز علاقاته مع الاتحادات العالمية صاحبة التجارب الناجحة في اللعبة ومن بينها الاتحاد البيلاروسي لتبادل الخبرات خاصة على المستويات الفنية مما يساعد في الارتقاء بمستوى المنتخبات الوطنية الإماراتية ويجعلها قادرة على تقديم مستويات جيدة خارجياً، موضحاً أن الفترة المقبلة ستشهد المزيد من الانفتاح وتوقيع اتفاقيات تعاون وشراكات مع الاتحادات العالمية.
وأضاف معاليه ان قدوم المنتخبات العالمية إلى الإمارات يعود بالنفع على الأندية المحلية كذلك المنتخبات الوطنية، إذ تتوفر لديهم فرص الاحتكاك بمنتخبات صاحبة تجارب عالمية ذات مستوى عالي مما ينعكس إيجابياً على تطوير قدراتهم وجعلهم في تقدم مستمر نحو الأفضل، وتبادل الخبرات معهم سواء على اللاعبين أو المدربين.
وعبر اليكسي خاتيلف، عن سعادته بإقامة معسكر المنتخب البيلاروسي في أبوظبي، ما يضمن نجاح المعسكر وخروجه بصورة مثالية وتحقيق أقصى استفادة فنية في ظل الإمكانيات الكبيرة التي تحظى بها الإمارات.
وأثنى رئيس اتحاد المنتخب البيلاروسي على الدور الذي يلعبه اتحاد الإمارات لرياضات التزلج المدولب في إبرام الاتفاقيات التي من شأنها تطوير الرياضة ، ونقلها من المحلية للإقليمية والدولية.
ومن جانبه أشار المستشار أحمد سالم سودين النائب الأول لرئيس اتحاد الإمارات لرياضات التزلج المدولب إلى أن اختيار بيلاروسيا للإمارات، لإقامة معسكرها التحضيري يعزز مكانة الدولة على مستوي الدول المهتمة باللعبة، ويؤكد على أنها وجهة جاذبة لممارسيها لاسيما وأن الإمارات ظلت طوال السنوات الماضية تحتضن العديد من الفعاليات العالمية الخاصة برياضة التزلج المدولب والتي تمتلك قاعدة كبيرة من المتابعين عالمياً.
وفي إطار العلاقات القوية التي تجمع بين اتحاد الإمارات لرياضات التزلج المدولب ونظيره البيلاروسي، نظم اتحاد الإمارات للتزلج المدولب جولة سياحية لبعثة الوفد البيلاروسي في مدينة العين شملت زيارة أشهر المعالم السياحية في المدينة.
جاء ذلك خلال استقبال معاليه بعثة المنتخب البيلاروسي لرياضات التزلج المدولب التي تقيم معسكرا تدريبيا في أبوظبي، متمنياً لهم الاستفادة من المعسكر التحضيري الحالي، وصولاً لتحقيق الأهداف المنشودة.
وتواصل بعثة المنتخب البيلاروسي لرياضات التزلج المدولب معسكرها التدريبي في أبوظبي حتى 7 نوفمبر الجاري.
وأكد معاليه لدى لقائه اليكسي خاتيلف رئيس الاتحاد البيلاروسي للتزلج المدولب، أن اتحاد الإمارات لرياضات التزلج المدولب يسعى إلى تعزيز علاقاته مع الاتحادات العالمية صاحبة التجارب الناجحة في اللعبة ومن بينها الاتحاد البيلاروسي لتبادل الخبرات خاصة على المستويات الفنية مما يساعد في الارتقاء بمستوى المنتخبات الوطنية الإماراتية ويجعلها قادرة على تقديم مستويات جيدة خارجياً، موضحاً أن الفترة المقبلة ستشهد المزيد من الانفتاح وتوقيع اتفاقيات تعاون وشراكات مع الاتحادات العالمية.
وأضاف معاليه ان قدوم المنتخبات العالمية إلى الإمارات يعود بالنفع على الأندية المحلية كذلك المنتخبات الوطنية، إذ تتوفر لديهم فرص الاحتكاك بمنتخبات صاحبة تجارب عالمية ذات مستوى عالي مما ينعكس إيجابياً على تطوير قدراتهم وجعلهم في تقدم مستمر نحو الأفضل، وتبادل الخبرات معهم سواء على اللاعبين أو المدربين.
وعبر اليكسي خاتيلف، عن سعادته بإقامة معسكر المنتخب البيلاروسي في أبوظبي، ما يضمن نجاح المعسكر وخروجه بصورة مثالية وتحقيق أقصى استفادة فنية في ظل الإمكانيات الكبيرة التي تحظى بها الإمارات.
وأثنى رئيس اتحاد المنتخب البيلاروسي على الدور الذي يلعبه اتحاد الإمارات لرياضات التزلج المدولب في إبرام الاتفاقيات التي من شأنها تطوير الرياضة ، ونقلها من المحلية للإقليمية والدولية.
ومن جانبه أشار المستشار أحمد سالم سودين النائب الأول لرئيس اتحاد الإمارات لرياضات التزلج المدولب إلى أن اختيار بيلاروسيا للإمارات، لإقامة معسكرها التحضيري يعزز مكانة الدولة على مستوي الدول المهتمة باللعبة، ويؤكد على أنها وجهة جاذبة لممارسيها لاسيما وأن الإمارات ظلت طوال السنوات الماضية تحتضن العديد من الفعاليات العالمية الخاصة برياضة التزلج المدولب والتي تمتلك قاعدة كبيرة من المتابعين عالمياً.
وفي إطار العلاقات القوية التي تجمع بين اتحاد الإمارات لرياضات التزلج المدولب ونظيره البيلاروسي، نظم اتحاد الإمارات للتزلج المدولب جولة سياحية لبعثة الوفد البيلاروسي في مدينة العين شملت زيارة أشهر المعالم السياحية في المدينة.
أكد معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان، أن يوم العلم ليس مجرد احتفال وطني نرفع فيه العلم، بل مناسبة وطنية مهمة وعزيزة علي قلوب الجميع، هو يوم استثنائي نعبر فيه عن فخرنا واعتزازنا بما حققته دولتنا من إنجازات في شتى المجالات، وعزمنا على مواصلة مسيرة البناء والازدهار، ستبقى دائما وأبداً راية الإمارات خفاقة تسمو في كل يوم بفعل إنجازات القيادة الرشيدة ممثلة في صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وإخوانه أصحاب السمو حكام الإمارات.
وقال معاليه في كلمة له بهذه المناسبة " أتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" و صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة ، وإخوانهم أصحاب السمو حكام الإمارات وأولياء العهود ونواب الحكام الكرام وإلى شعب دولة الإمارات والمقيمين على أرض هذا الوطن المعطاء".
وقال معاليه إن يوم العلم يمثل رمزا للوحدة والهوية الوطنية والانتماء بين كافة أبناء الوطن، وهو مرآة تعكس أصالة هذا الشعب وعمق انتمائه وصدق ولائه لوطنه وقيادته وتأكيدا على الحب والولاء لمكانة العلم ورفعته وبذل الروح من أجله ليبقى شامخا خفاقا قويا كشموخ وقوة ووحدة أبناء الوطن، مؤكدا أن التقليد السنوي الذي أرسته القيادة الرشيدة، بمشاركة الجميع في رفع علم الدولة في توقيت واحد من كل عام، تحول إلى احتفالية سنوية يتبارى فيها أبناء الإمارات لإظهار مدى تقديرهم وإجلالهم لراية وطنهم بكل ما ترمز له من قيم وما تمثله من مكانة.
وأضاف معاليه أن يوم العلم مناسبة وطنية استثنائية تجمع قلوب الإماراتيين تجتمع فيه المشاعر الوطنية لتلتف حول علم الإمارات رمز الوحدة والعروبة والانتماء وتلخص حلم الوحدة الذي أسس قواعده المتينة الثابتة المغفور له باذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه مع الآباء المؤسسين.
وقال معاليه في كلمة له بهذه المناسبة " أتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" و صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة ، وإخوانهم أصحاب السمو حكام الإمارات وأولياء العهود ونواب الحكام الكرام وإلى شعب دولة الإمارات والمقيمين على أرض هذا الوطن المعطاء".
وقال معاليه إن يوم العلم يمثل رمزا للوحدة والهوية الوطنية والانتماء بين كافة أبناء الوطن، وهو مرآة تعكس أصالة هذا الشعب وعمق انتمائه وصدق ولائه لوطنه وقيادته وتأكيدا على الحب والولاء لمكانة العلم ورفعته وبذل الروح من أجله ليبقى شامخا خفاقا قويا كشموخ وقوة ووحدة أبناء الوطن، مؤكدا أن التقليد السنوي الذي أرسته القيادة الرشيدة، بمشاركة الجميع في رفع علم الدولة في توقيت واحد من كل عام، تحول إلى احتفالية سنوية يتبارى فيها أبناء الإمارات لإظهار مدى تقديرهم وإجلالهم لراية وطنهم بكل ما ترمز له من قيم وما تمثله من مكانة.
وأضاف معاليه أن يوم العلم مناسبة وطنية استثنائية تجمع قلوب الإماراتيين تجتمع فيه المشاعر الوطنية لتلتف حول علم الإمارات رمز الوحدة والعروبة والانتماء وتلخص حلم الوحدة الذي أسس قواعده المتينة الثابتة المغفور له باذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه مع الآباء المؤسسين.
تتواصل فعاليات مهرجان "الحرف والصناعات التقليدية" بنسخته التاسعة الذي تنظمه دائرة السياحة والثقافة في أبوظبي تحت رعاية سمو الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة العين، بسوق القطارة في منطقة العين بحضور معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان وعدد من الشخصيات وكبار المسؤولين.
وقال معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان إن المهرجان يُعد المنصة المثالية التي تحتفي بتراث دولة الإمارات العريق من الحرف والصناعات التقليدية، وتُشجّع على المحافظة عليها وتطويرها، مع تسلّيط الضوء على تراثنا الإماراتي النابض بالحياة وثقافتنا المعاصرة الإبداعية والمبتكرة.
وأضاف معاليه أن هذا المهرجان يساعد على تعريف الجيل الحالي من المواطنين والمقيمين على الحرف والصناعات التقليدية الإماراتية عن كثب، باعتباره مهرجانا تراثيا حضارياً مهماً، لغرس قيم احترام التراث والتاريخ في الأجيال الجديدة وتعريفهم بهذه الحرف والصناعات العريقة التاريخية التي نسجها الآباء والأجداد.
ويهدف المهرجان بنسخته التاسعة - الذي يستمر حتى يوم 20 نوفمبر الحالي - إلى تسليط الضوء على مهارات الحرفيين والتعريف بالإرث العريق الذي تختزنه دولة الإمارات بشكل عام، مما يسهم في الترويج لمدينة العين كوجهة سياحية وثقافية مميزة، والمساهمة في تسويق منتجات الحرف والصناعات التقليدية والمحافظة عليه والترويج له، وتوظيف الحرف والصناعات التقليدية كأحد مصادر تنويع الدخل الوطني.
ويعمل المهرجان بشكل وثيق مع الأسر المنتجة المتخصصة في ممارسة الحرف والصناعات التقليدية التي تنشط في هذا المجال من خلال دعمها ومساعدتها على التكيف مع متطلبات السوق المتجددة.
وتشارك أكثر من 100 عائلة في المهرجان الذي يهدف إلى زيادة دخلهم من خلال الجهود التسويقية، وتشجيعهم على الابتكار في منتجاتهم.
ويحتضن المهرجان بين أروقته، العديد من الأنشطة والفعاليات الموسيقية المميزة، ضمن سلسلة ذاكرة الأغنية الإماراتية، ويعرض فيه منتجات حرفية وتقليدية، وأكلات وأزياء شعبية، وأدوات الزينة، وأعشاب الطب الشعبي، وأدوات الرحلات والتخييم، وأدوات الصقارة، وركن الصقارة ومعدات الصيد بالصقور، ومجلس الشعراء، إلى جانب عروض مميزة للفنون الشعبية والتي تتضمن الرزفة، واليولة، والربابة، والتغرودة، والشلة، والعازي.
وقال معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان إن المهرجان يُعد المنصة المثالية التي تحتفي بتراث دولة الإمارات العريق من الحرف والصناعات التقليدية، وتُشجّع على المحافظة عليها وتطويرها، مع تسلّيط الضوء على تراثنا الإماراتي النابض بالحياة وثقافتنا المعاصرة الإبداعية والمبتكرة.
وأضاف معاليه أن هذا المهرجان يساعد على تعريف الجيل الحالي من المواطنين والمقيمين على الحرف والصناعات التقليدية الإماراتية عن كثب، باعتباره مهرجانا تراثيا حضارياً مهماً، لغرس قيم احترام التراث والتاريخ في الأجيال الجديدة وتعريفهم بهذه الحرف والصناعات العريقة التاريخية التي نسجها الآباء والأجداد.
ويهدف المهرجان بنسخته التاسعة - الذي يستمر حتى يوم 20 نوفمبر الحالي - إلى تسليط الضوء على مهارات الحرفيين والتعريف بالإرث العريق الذي تختزنه دولة الإمارات بشكل عام، مما يسهم في الترويج لمدينة العين كوجهة سياحية وثقافية مميزة، والمساهمة في تسويق منتجات الحرف والصناعات التقليدية والمحافظة عليه والترويج له، وتوظيف الحرف والصناعات التقليدية كأحد مصادر تنويع الدخل الوطني.
ويعمل المهرجان بشكل وثيق مع الأسر المنتجة المتخصصة في ممارسة الحرف والصناعات التقليدية التي تنشط في هذا المجال من خلال دعمها ومساعدتها على التكيف مع متطلبات السوق المتجددة.
وتشارك أكثر من 100 عائلة في المهرجان الذي يهدف إلى زيادة دخلهم من خلال الجهود التسويقية، وتشجيعهم على الابتكار في منتجاتهم.
ويحتضن المهرجان بين أروقته، العديد من الأنشطة والفعاليات الموسيقية المميزة، ضمن سلسلة ذاكرة الأغنية الإماراتية، ويعرض فيه منتجات حرفية وتقليدية، وأكلات وأزياء شعبية، وأدوات الزينة، وأعشاب الطب الشعبي، وأدوات الرحلات والتخييم، وأدوات الصقارة، وركن الصقارة ومعدات الصيد بالصقور، ومجلس الشعراء، إلى جانب عروض مميزة للفنون الشعبية والتي تتضمن الرزفة، واليولة، والربابة، والتغرودة، والشلة، والعازي.