شهد معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان إحتفال مدرسة الإمارات الخاصة - العين الذي أقيم تحت رعاية معاليه بمركز العين للمؤتمرات الخبيصي بمدينة العين لتخريج الدفعة 33 من خرجيها الحاصلين على الثانوية ، وحضر الحفل، سعادة الدكتور سالم بن ركاض العامري والدكتور خالد منصور مدير المدرسة، وعدد من كبار الشخصيات والمسؤولين، وأعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية وأولياء أمور الخريجين.
وأشاد معاليه باهتمام ومساندة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة - حفظه الله واخوانه اصحاب السمو حكام الامارات ودورهم المساند والداعم لتطوير استراتيجية التعليم في الدولة.
وأكد معاليه دور باني نهضتنا المغفور له باذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيب الله ثراه حيث رسخ في عقولنا أن رصيد أي أمة متقدمة هو أبناؤها المتعلمون وأن تقدم الشعوب والأمم إنما يقاس بمستوى التعليم وانتشاره.
وسار على دربه خلفه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة خير خلف لخير سلف ليواصل مسيرة الإهتمام ودعم التعليم ليضمن حقوق الطلاب في تحقيق حلمهم وطموحاتهم على الصعيدين العلمى والمهني.
وهنّأ معاليه الخريجين متمنيا لهم دوام التوفيق والنجاح، وثمن معاليه الجهود التي يبذلها العاملون من الكوادر الإدارية والتدريسية التي كان لها أثر عظيم في دفع مسيرة التعليم نحو آفاق التطوير والتجديد.
وأشاد معاليه باهتمام ومساندة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة - حفظه الله واخوانه اصحاب السمو حكام الامارات ودورهم المساند والداعم لتطوير استراتيجية التعليم في الدولة.
وأكد معاليه دور باني نهضتنا المغفور له باذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيب الله ثراه حيث رسخ في عقولنا أن رصيد أي أمة متقدمة هو أبناؤها المتعلمون وأن تقدم الشعوب والأمم إنما يقاس بمستوى التعليم وانتشاره.
وسار على دربه خلفه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة خير خلف لخير سلف ليواصل مسيرة الإهتمام ودعم التعليم ليضمن حقوق الطلاب في تحقيق حلمهم وطموحاتهم على الصعيدين العلمى والمهني.
وهنّأ معاليه الخريجين متمنيا لهم دوام التوفيق والنجاح، وثمن معاليه الجهود التي يبذلها العاملون من الكوادر الإدارية والتدريسية التي كان لها أثر عظيم في دفع مسيرة التعليم نحو آفاق التطوير والتجديد.
شهد معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان إحتفال مدرسة المستقبل الدولية الذي أقيم تحت رعاية معاليه بفندق دانات بمدينة العين لتخريج الدفعة الحادية عشر من خرجيها الحاصلين على الثانوية ، وحضر الحفل ، السيد صغير الظاهري رئيس مجلس إدارة المدرسة وعدد من كبار الشخصيات والمسؤولين، وأعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية بمدرسة المستقبل وأولياء أمور الخريجين
وأشاد معاليه باهتمام ومساندة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة - حفظه الله واخوانه اصحاب السمو حكام الامارات ودورهم المساند والداعم لتطوير استراتيجية التعليم في الدولة.
وأكد معاليه دور باني نهضتنا المغفور له باذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيب الله ثراه حيث رسخ في عقولنا أن رصيد أي أمة متقدمة هو أبناؤها المتعلمون وأن تقدم الشعوب والأمم إنما يقاس بمستوى التعليم وانتشاره،وسار على دربه خلفه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة خير خلف لخير سلف ليواصل مسيرة الإهتمام ودعم التعليم ليضمن حقوق الطلاب في تحقيق حلمهم وطموحاتهم على الصعيدين العلمى والمهني.
وتخلل الحفل اداء الخريجين لقسم الزملاء وتسليم راية المدرسة للدفعة القادمة وأيضا عرض تقديمي للخريجين عن ذكرياتهم بالاكاديمية
وهنّأ معاليه الخريجين متمنيا لهم دوام التوفيق والنجاح، وثمن معاليه الجهود التي يبذلها العاملون من الكوادر الإدارية والتدريسية التي كان لها أثر عظيم في دفع مسيرة التعليم نحو آفاق التطوير والتجديد.
وأشاد معاليه باهتمام ومساندة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة - حفظه الله واخوانه اصحاب السمو حكام الامارات ودورهم المساند والداعم لتطوير استراتيجية التعليم في الدولة.
وأكد معاليه دور باني نهضتنا المغفور له باذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيب الله ثراه حيث رسخ في عقولنا أن رصيد أي أمة متقدمة هو أبناؤها المتعلمون وأن تقدم الشعوب والأمم إنما يقاس بمستوى التعليم وانتشاره،وسار على دربه خلفه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة خير خلف لخير سلف ليواصل مسيرة الإهتمام ودعم التعليم ليضمن حقوق الطلاب في تحقيق حلمهم وطموحاتهم على الصعيدين العلمى والمهني.
وتخلل الحفل اداء الخريجين لقسم الزملاء وتسليم راية المدرسة للدفعة القادمة وأيضا عرض تقديمي للخريجين عن ذكرياتهم بالاكاديمية
وهنّأ معاليه الخريجين متمنيا لهم دوام التوفيق والنجاح، وثمن معاليه الجهود التي يبذلها العاملون من الكوادر الإدارية والتدريسية التي كان لها أثر عظيم في دفع مسيرة التعليم نحو آفاق التطوير والتجديد.