شهد معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان الحفل الذي أقامته مستشفيات " ميديكلينك العين" بمركز العين للمؤتمرات – قاعة الخبيصي – بمدينة العين، بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني الذي يصادف 19 رمضان من كل عام، بحضور سعادة الدكتور سالم بن ركاض العامري، وسعادة مفلح عايض الأحبابي، وهاين فان إيك الرئيس التنفيذي لميديكلينيك الشرق الاوسط، وباري بيدفورد الرئيس التنفيذي للعمليات ميديكلينيك الشرق الاوسط وعدد من الشخصيات و المسؤولين.
وقال معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان في كلمته أن يوم زايد للعمل الإنساني ذكرى ملهمة كونها مرتبطة باسم قائد الإنسانية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “ طيب الله ثراه” هذا اليوم من كل عام أصبح يوم حميد لنذكره فيه ونذكر فيه الأجيال الناشئه وللأجيال القادمة نذكرهم بإرثه الذي نتوارثه من فعل الخير والعمل الإنساني، ولنرسخ قيم هذا القائد الفذّ مؤسس وصاحب القيم العظيمة القائمة على الخير و العطاء و السلام و الأمل التي غرسها في نفوس شعبه لتكون بوابة للتواصل الانساني مع شعوب العالم باختلاف أطيافها وتنوعها.
وأكد معاليه اننا اليوم في عهد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، تترسخ هذه القيم من فعل الخير والعمل الإنساني، فلا نكاد نسمع بجائحة أو زلزال أو كارثه في مكان قريب أو بعيد، تحدث لشقيق أو غريب، إلا وإمتدت جسور الخير التي تمدها الإمارات مع الشعوب المتضررة، جسور الإنسانية، جسور ترسخ المحبة والتواصل والتعاضد، لتلهم العالم بهذا النهج الرائد في العمل الإنساني النهج الذي تسير عليه القيادة لفعل الخير ونشر قيم التسامح والتكامل بين الإنسان وأخيه الإنسان.
وقال هاين فان إيك نستحضر ذكرى رحيل المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ونتذكر كل الدروس التي خلدها زايد الخير في ذاكرتنا لتكون سبيلاً ومنهجاً لمواصلة الدرب على طريق العمل الإنساني لإسعاد البشرية.
شملت فعاليات الحفل تكريم عدد من الشخصيات ورؤساء الأقسام والأطباء الإستشاريين والأخصائيين ، لإسهاماتهم الفاعلة في مجال العمل الإنساني، وشاركهم معاليه في مأدبة الإفطار الرمضانية.
وقال معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان في كلمته أن يوم زايد للعمل الإنساني ذكرى ملهمة كونها مرتبطة باسم قائد الإنسانية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “ طيب الله ثراه” هذا اليوم من كل عام أصبح يوم حميد لنذكره فيه ونذكر فيه الأجيال الناشئه وللأجيال القادمة نذكرهم بإرثه الذي نتوارثه من فعل الخير والعمل الإنساني، ولنرسخ قيم هذا القائد الفذّ مؤسس وصاحب القيم العظيمة القائمة على الخير و العطاء و السلام و الأمل التي غرسها في نفوس شعبه لتكون بوابة للتواصل الانساني مع شعوب العالم باختلاف أطيافها وتنوعها.
وأكد معاليه اننا اليوم في عهد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، تترسخ هذه القيم من فعل الخير والعمل الإنساني، فلا نكاد نسمع بجائحة أو زلزال أو كارثه في مكان قريب أو بعيد، تحدث لشقيق أو غريب، إلا وإمتدت جسور الخير التي تمدها الإمارات مع الشعوب المتضررة، جسور الإنسانية، جسور ترسخ المحبة والتواصل والتعاضد، لتلهم العالم بهذا النهج الرائد في العمل الإنساني النهج الذي تسير عليه القيادة لفعل الخير ونشر قيم التسامح والتكامل بين الإنسان وأخيه الإنسان.
وقال هاين فان إيك نستحضر ذكرى رحيل المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ونتذكر كل الدروس التي خلدها زايد الخير في ذاكرتنا لتكون سبيلاً ومنهجاً لمواصلة الدرب على طريق العمل الإنساني لإسعاد البشرية.
شملت فعاليات الحفل تكريم عدد من الشخصيات ورؤساء الأقسام والأطباء الإستشاريين والأخصائيين ، لإسهاماتهم الفاعلة في مجال العمل الإنساني، وشاركهم معاليه في مأدبة الإفطار الرمضانية.
قام معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان بزيارة السيد هلال الكعبي في مزرعته بمنطقة الساد - بمدينة العين
بحضور وجمع من الأهل والأقارب.
ورحب الكعبي والحضور بمعاليه معربين عن سعادتهم بتهنئة معاليه لهم بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك وزيارته لهم وتقديرهم والاهتمام الذي يبديه معاليه بترسيخ القيم الاجتماعية الأصيلة التي يتميز بها مجتمع الإمارات من خلال زيارات معاليه مجالسهم ولقاءاتهم المباشرة وتلبية دعواتهم ومشاركاته مناسباتهم المختلفة والاطمئنان علي صحتهم .
وتبادل معاليه مع الكعبي .. الأحاديث الودية سيرا على نهج التواصل الأصيل الذي أرساه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " طيب الله ثراه " والآباء المؤسسون في تعزيز منظومة القيم الحضارية والإنسانية التي يتحلى بها المجتمع الإماراتي من تآلف وتماسك وتضامن وتعاون وعطاء لهذا الوطن مما جعلها سياجا وحصنا وطنيا منيعا لمسيرة بناء دولتنا وتقدمها وازدهارها ورفعة مكانتها .
ودعا الجميع الْمَوْلَى عَزَّ وَجَلَّ أن يديم على دولتنا العزيزة نعمة الأمن والأمان وعلى شعبنا دوام التقدم والاستقرار والتلاحم الوطني في ظل قيادتنا الرشيدة.
بحضور وجمع من الأهل والأقارب.
ورحب الكعبي والحضور بمعاليه معربين عن سعادتهم بتهنئة معاليه لهم بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك وزيارته لهم وتقديرهم والاهتمام الذي يبديه معاليه بترسيخ القيم الاجتماعية الأصيلة التي يتميز بها مجتمع الإمارات من خلال زيارات معاليه مجالسهم ولقاءاتهم المباشرة وتلبية دعواتهم ومشاركاته مناسباتهم المختلفة والاطمئنان علي صحتهم .
وتبادل معاليه مع الكعبي .. الأحاديث الودية سيرا على نهج التواصل الأصيل الذي أرساه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " طيب الله ثراه " والآباء المؤسسون في تعزيز منظومة القيم الحضارية والإنسانية التي يتحلى بها المجتمع الإماراتي من تآلف وتماسك وتضامن وتعاون وعطاء لهذا الوطن مما جعلها سياجا وحصنا وطنيا منيعا لمسيرة بناء دولتنا وتقدمها وازدهارها ورفعة مكانتها .
ودعا الجميع الْمَوْلَى عَزَّ وَجَلَّ أن يديم على دولتنا العزيزة نعمة الأمن والأمان وعلى شعبنا دوام التقدم والاستقرار والتلاحم الوطني في ظل قيادتنا الرشيدة.
قدم معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان واجب العزاء بوفاة الشابين محمد شيبان محمد المهيري، وأحمد جمعة أحمد هامل القبيسي وذلك في مجلس العزاء بالخبيصي في مدينة العين.
وأعرب معاليه عن صادق تعازيه لأسرتي وذوي الفقيدين داعيا الله العلي القدير أن يتغمدهما بواسع رحمته وأن يسكنهما فسيح جناته وأن يلهم أهلهما وذويهما الصبر والسلوان.
وأعرب معاليه عن صادق تعازيه لأسرتي وذوي الفقيدين داعيا الله العلي القدير أن يتغمدهما بواسع رحمته وأن يسكنهما فسيح جناته وأن يلهم أهلهما وذويهما الصبر والسلوان.
شهد معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان فعاليات المجلس الرمضاني البيئي السنوي الذي تنظمه جمعية أصدقاء البيئة احتفاء بـ "يوم زايد للعمل الإنساني"بالتعاون مع القيادة العامة لشرطة أبو ظبي، والذي استضافه الشيخ محمد حمد بن ركاض العامري في مجلسه بمدينة العامرة، وذلك بحضور سعادة الدكتور سالم بن ركاض ، والدكتور عرفات محمد عثمان من العلماء ضيوف رئيس الدولة، والدكتور إبراهيم علي محمد البلوشي ، وعدد من المسؤولين في المؤسسات الحكومية والخاصة وممثلين عن بلدية أبوظبي والهيئة العامة للأوقاف الإسلامية والجمعيات الأهلية والنادي المصري بالعين، وتخلل المجلس عرض فيلم وثائقي عن محطات وإنجازات خالدة في مسيرة الشيخ زايد.
وقال معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان عن الثمار الطيبة التي غرسها الشيخ زايد، طيب الله ثراه، في نفوس البشرية جمعاء والمتمثلة في خصال المحبة والإنسانية والعطاء والخير والتراحم وكلها من القيم التي تتجلى اليوم في نهج القيادة الرشيدة في دولة الإمارات وفي نفوس أبناء الوطن.
وأضاف معاليه أن مسيرة الشيخ زايد جعلت من دولة الإمارات جسراً إنسانياً مُستداماً، وعاصمة مركزية لعمل الخير ومثالاً يحتذى به في العمل الإنساني. وأشار معاليه إلى أن مجرد ذكر اسم الشيخ زايد، تذكر معه معاني البذل والعطاء والأيادي البيضاء في العطاء والقيم والأخلاق السمحة.
ومن جانبه رحب الشيخ محمد بن ركاض العامري عضو المجلس الاستشاري الوطني لإمارة أبو ظبي بالضيوف والحضور، مؤكداً على سيرة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، المتمثلة في الحكمة والتسامح والخير والعطاء والسخاء، وأيضاً روحه الخالدة ستبقى حية وحاضرة في ذاكرة ووجدان الوطن والمواطنين.
ومن جانبه قال سعادة الدكتور سالم بن ركاض العامري أن العمل الإنساني في دولة الإمارات أصبح نهجاً حضارياً راسخاً بين الماضي والحاضر، وذلك بفضل دعم وتوجيهات القيادة الرشيدة، مشيداً بجهود جمعية أصدقاء البيئة في إطلاق فعاليات وأنشطة من شأنها أن تسهم في دعم المكتسبات البيئية لاسيما في مجال الاستدامة وحماية استمرار الحياة الطبيعية.
وقال معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان عن الثمار الطيبة التي غرسها الشيخ زايد، طيب الله ثراه، في نفوس البشرية جمعاء والمتمثلة في خصال المحبة والإنسانية والعطاء والخير والتراحم وكلها من القيم التي تتجلى اليوم في نهج القيادة الرشيدة في دولة الإمارات وفي نفوس أبناء الوطن.
وأضاف معاليه أن مسيرة الشيخ زايد جعلت من دولة الإمارات جسراً إنسانياً مُستداماً، وعاصمة مركزية لعمل الخير ومثالاً يحتذى به في العمل الإنساني. وأشار معاليه إلى أن مجرد ذكر اسم الشيخ زايد، تذكر معه معاني البذل والعطاء والأيادي البيضاء في العطاء والقيم والأخلاق السمحة.
ومن جانبه رحب الشيخ محمد بن ركاض العامري عضو المجلس الاستشاري الوطني لإمارة أبو ظبي بالضيوف والحضور، مؤكداً على سيرة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، المتمثلة في الحكمة والتسامح والخير والعطاء والسخاء، وأيضاً روحه الخالدة ستبقى حية وحاضرة في ذاكرة ووجدان الوطن والمواطنين.
ومن جانبه قال سعادة الدكتور سالم بن ركاض العامري أن العمل الإنساني في دولة الإمارات أصبح نهجاً حضارياً راسخاً بين الماضي والحاضر، وذلك بفضل دعم وتوجيهات القيادة الرشيدة، مشيداً بجهود جمعية أصدقاء البيئة في إطلاق فعاليات وأنشطة من شأنها أن تسهم في دعم المكتسبات البيئية لاسيما في مجال الاستدامة وحماية استمرار الحياة الطبيعية.