رفع معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وإلى إخوانهم أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للإتحاد حكام الإمارات وأولياء العهود ونوابهم وإلى شعب الإمارات بمناسبة اليوم الوطني الــ 51 لدولة الامارات الحبيبة.
وقال معاليه" بفضل عزيمة أصحاب السمو قادة هذا الوطن الغالي والعزيز وإرادة شعبه الوفي والأبي نهنئ أنفسنا أولاً على كوننا جزْء من هذا الوطن المعطاء، وبكل فخر نعتز بأننا وصلنا إلى الــ51 عاما من عمر اتحاد هذا الوطن الغالي، متكاتفين حكومتا وشعبا، ومواطنين ومقيمين على أرضه، نبذل جميعنا الغالي والنفيس في سبيل رفعته وشموخه وتطوره وتقدمه، حيث 51 عاماً من الإنجازات العظيمة والمشرفة بدأت من الصحراء ووصلت الآن إلى المريخ وستستمر بمشيئة الله تعالى، 51 عاماً من حلم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " طيب الله ثراه" ومن بعده فقيد الوطن الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان " رحمه الله " الذي شهدت الدولة إنجازاته وأعماله ومبادراته السامية في ظل حكمه وقيادته وسار على نهجهم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" خير خلف لخير سلف، فقد قدّم سموه للعالم نموذجاً متفرداً في القيادة التي تؤكد اهتمام القيادة الرشيدة بالمواطن الذي يعد الثروة الأغلى وجوهر مسيرة الوطن التنموية الحضارية. ومن إخلاص وتفاني قيادة و شعب لا يرضون إلا بالمراتب الأولى على جميع المستويات محلية كانت أم إقليمية وحتى عالمية، 51 عاماً من الإخلاص والعمل جعلت من الإمارات من أكثر الدول في العالم أمنا وأماناً، وإحدى أكثر الدول نجاحاً في التصدي لجائحة كوفيد ــ19 على الصعيد الدولي متفوقة على أكثر الدول تقدماً في هذا الشأن.
وأكد معاليه : ان الثاني من ديسمبر لسنة 1971 يمثل يوماً مشهوداً من أيام دولة الإمارات العربية المتحدة حيث رفعت فيه راية الإتحاد عالية خافقة في سماء هذا الوطن وانطلقت مسيرة البناء والتطوير التي تبدأ من الإنسان ووعيه والارتقاء بقيمه تجسيداً لحكمة ورؤية قيادتنا الحكيمة حول دور الإنسان في تحقيق الازدهار والتطور والإنجاز الذي نجحت دولة الإمارات من خلاله في مسابقة الزمن، وتصدرت قائمة الدول المتقدمة في العديد من مؤشرات التنمية والريادة خلال فترة قصيرة حيث إستطاعت أن تتبوأ المكانة التي تستحقها بجدارة بين دول العالم.
واختتم معاليه قائلا : في هذا اليوم نقول فيها شكراً من أسعد شعب إلى قيادة الوطن، ونجدد من خلالها تأكيدنا على المضي قدماً على نهج الآباء المؤسسين، فإن طريق بناء دولة الاتحاد لم يكن سهلا أو ميسرا بل كان مملوءا بالعقبات والتحديات التي واجهها آباؤنا وأجدادنا بكل عزيمة وإخلاص وإيمان حتى تركوا لنا وطنا عزيزا موحدا نباهي به الأمم، وفخورين بإنجازاتنا العظيمة التي تحققت بفضل رؤية قيادتنا وحكمتها، ونحن شهود حق بأن طموحنا الحضاري لا حدود له، فأصبحت الإمارات تسطر صفحات المجد في سفر التاريخ بما وصلت إليه من ريادة وتألق، حتى أصبحت منارة ترشد إلى سبيل التقدم والمجد، وندعو الله دائما أن يمن على دولتنا الحبيبة بالأمن والرخاء والتقدم والازدهار والمزيد من التقدم والنجاحات بما يحقق الرفاهية والرخاء والسعادة لأبناء دولة الإمارات العربية المتحدة.
وقال معاليه" بفضل عزيمة أصحاب السمو قادة هذا الوطن الغالي والعزيز وإرادة شعبه الوفي والأبي نهنئ أنفسنا أولاً على كوننا جزْء من هذا الوطن المعطاء، وبكل فخر نعتز بأننا وصلنا إلى الــ51 عاما من عمر اتحاد هذا الوطن الغالي، متكاتفين حكومتا وشعبا، ومواطنين ومقيمين على أرضه، نبذل جميعنا الغالي والنفيس في سبيل رفعته وشموخه وتطوره وتقدمه، حيث 51 عاماً من الإنجازات العظيمة والمشرفة بدأت من الصحراء ووصلت الآن إلى المريخ وستستمر بمشيئة الله تعالى، 51 عاماً من حلم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " طيب الله ثراه" ومن بعده فقيد الوطن الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان " رحمه الله " الذي شهدت الدولة إنجازاته وأعماله ومبادراته السامية في ظل حكمه وقيادته وسار على نهجهم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" خير خلف لخير سلف، فقد قدّم سموه للعالم نموذجاً متفرداً في القيادة التي تؤكد اهتمام القيادة الرشيدة بالمواطن الذي يعد الثروة الأغلى وجوهر مسيرة الوطن التنموية الحضارية. ومن إخلاص وتفاني قيادة و شعب لا يرضون إلا بالمراتب الأولى على جميع المستويات محلية كانت أم إقليمية وحتى عالمية، 51 عاماً من الإخلاص والعمل جعلت من الإمارات من أكثر الدول في العالم أمنا وأماناً، وإحدى أكثر الدول نجاحاً في التصدي لجائحة كوفيد ــ19 على الصعيد الدولي متفوقة على أكثر الدول تقدماً في هذا الشأن.
وأكد معاليه : ان الثاني من ديسمبر لسنة 1971 يمثل يوماً مشهوداً من أيام دولة الإمارات العربية المتحدة حيث رفعت فيه راية الإتحاد عالية خافقة في سماء هذا الوطن وانطلقت مسيرة البناء والتطوير التي تبدأ من الإنسان ووعيه والارتقاء بقيمه تجسيداً لحكمة ورؤية قيادتنا الحكيمة حول دور الإنسان في تحقيق الازدهار والتطور والإنجاز الذي نجحت دولة الإمارات من خلاله في مسابقة الزمن، وتصدرت قائمة الدول المتقدمة في العديد من مؤشرات التنمية والريادة خلال فترة قصيرة حيث إستطاعت أن تتبوأ المكانة التي تستحقها بجدارة بين دول العالم.
واختتم معاليه قائلا : في هذا اليوم نقول فيها شكراً من أسعد شعب إلى قيادة الوطن، ونجدد من خلالها تأكيدنا على المضي قدماً على نهج الآباء المؤسسين، فإن طريق بناء دولة الاتحاد لم يكن سهلا أو ميسرا بل كان مملوءا بالعقبات والتحديات التي واجهها آباؤنا وأجدادنا بكل عزيمة وإخلاص وإيمان حتى تركوا لنا وطنا عزيزا موحدا نباهي به الأمم، وفخورين بإنجازاتنا العظيمة التي تحققت بفضل رؤية قيادتنا وحكمتها، ونحن شهود حق بأن طموحنا الحضاري لا حدود له، فأصبحت الإمارات تسطر صفحات المجد في سفر التاريخ بما وصلت إليه من ريادة وتألق، حتى أصبحت منارة ترشد إلى سبيل التقدم والمجد، وندعو الله دائما أن يمن على دولتنا الحبيبة بالأمن والرخاء والتقدم والازدهار والمزيد من التقدم والنجاحات بما يحقق الرفاهية والرخاء والسعادة لأبناء دولة الإمارات العربية المتحدة.
شهد معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان بمدينة العين الحفل الذي نظمته مستشفيات " ميديكلينك العين" بمناسبة اليوم الوطني الـ51 لدولة الامارات العربية المتحدة "عيد الاتحاد الـ51 " بحضور فيليب تايلر مدير مستشفيات ميديكلينيك العين وعدد من كبار الشخصيات.
ورفع معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان وجميع الحضور أصدق التهاني وأخلص الولاء والتقدير لمقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وإلى إخوانهم أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات.
وقال معاليه "إننا بهذه المناسبة نترحم على المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والآباء المؤسسين رحمهم الله الذين شيدوا الاتحاد بالإصرار والعزيمة وكان همهم الأول هو بناء الإنسان الذي أصبح الركيزة الأساسية لهذا الوطن المعطاء في ظل قيادتنا الرشيدة التي عززت البنيان ومكنت الانسان وأعلت راية الوطن لتبقى ترفرف عاليا في سماء المجد".
واضاف معاليه " قائلا : في هذا اليوم نقول فيها شكراً من أسعد شعب إلى قيادة الوطن، ونجدد من خلالها تأكيدنا على المضي قدماً على نهج الآباء المؤسسين، فإن طريق بناء دولة الاتحاد لم يكن سهلا أو ميسرا بل كان مملوءا بالعقبات والتحديات التي واجهها آباؤنا وأجدادنا بكل عزيمة وإخلاص وإيمان حتى تركوا لنا وطنا عزيزا موحدا نباهي به الأمم، وفخورين بإنجازاتنا العظيمة التي تحققت بفضل رؤية قيادتنا وحكمتها، ونحن شهود حق بأن طموحنا الحضاري لا حدود له، فأصبحت الإمارات تسطر صفحات المجد في سفر التاريخ بما وصلت إليه من ريادة وتألق، حتى أصبحت منارة ترشد إلى سبيل التقدم والمجد، وندعو الله دائما أن يمن على دولتنا الحبيبة بالأمن والرخاء والتقدم والازدهار والمزيد من التقدم والنجاحات بما يحقق الرفاهية والرخاء والسعادة لأبناء دولة الإمارات العربية المتحدة".
ومن جانبه اكد الدكتور فيليب تايلرمدير مستشفيات ميديكلينيك في العين أن "عيد الاتحاد الـ 51 " ذكرى غالية على نفوسنا جميعاً وأن جميع من يعمل فى مستشفيات ميديكلينيك يجب أن يبذلوا قصارى جهدهم لرفعة هذا الوطن المعطاء من خلال الإهتمام بالرعاية الصحية التي تسمو بالمجتمع وترتقى بالدولة على كافة الأصعدة مشيداً بالقيادة الحكيمة التي لاتبخل عليهم وتدعهم في كل احتياجتهم ومتطلباتهم .
وتضمن الحفل أهازيج شعبية وفعاليات وطنية ومجتمعية وترفيهية منوعة حظيت بمشاركة لافتة من قبل الحضور وأضفت على المناسبة أجواء فخر وولاء تعكس قيمة الاحتفال بـ"عيد الاتحاد الـ51 " وصدى المناسبة الإيجابي الذي تزيّن بطابع التراث الإماراتي واتسم بروح الوطنية والولاء والانتماء للوطن والقيادة الرشيدة وعبّر الحضور عن سعادتهم وابتهاجهم بهذا اليوم المميز في ذاكرة أبناء الإمارات.
ورفع معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان وجميع الحضور أصدق التهاني وأخلص الولاء والتقدير لمقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وإلى إخوانهم أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات.
وقال معاليه "إننا بهذه المناسبة نترحم على المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والآباء المؤسسين رحمهم الله الذين شيدوا الاتحاد بالإصرار والعزيمة وكان همهم الأول هو بناء الإنسان الذي أصبح الركيزة الأساسية لهذا الوطن المعطاء في ظل قيادتنا الرشيدة التي عززت البنيان ومكنت الانسان وأعلت راية الوطن لتبقى ترفرف عاليا في سماء المجد".
واضاف معاليه " قائلا : في هذا اليوم نقول فيها شكراً من أسعد شعب إلى قيادة الوطن، ونجدد من خلالها تأكيدنا على المضي قدماً على نهج الآباء المؤسسين، فإن طريق بناء دولة الاتحاد لم يكن سهلا أو ميسرا بل كان مملوءا بالعقبات والتحديات التي واجهها آباؤنا وأجدادنا بكل عزيمة وإخلاص وإيمان حتى تركوا لنا وطنا عزيزا موحدا نباهي به الأمم، وفخورين بإنجازاتنا العظيمة التي تحققت بفضل رؤية قيادتنا وحكمتها، ونحن شهود حق بأن طموحنا الحضاري لا حدود له، فأصبحت الإمارات تسطر صفحات المجد في سفر التاريخ بما وصلت إليه من ريادة وتألق، حتى أصبحت منارة ترشد إلى سبيل التقدم والمجد، وندعو الله دائما أن يمن على دولتنا الحبيبة بالأمن والرخاء والتقدم والازدهار والمزيد من التقدم والنجاحات بما يحقق الرفاهية والرخاء والسعادة لأبناء دولة الإمارات العربية المتحدة".
ومن جانبه اكد الدكتور فيليب تايلرمدير مستشفيات ميديكلينيك في العين أن "عيد الاتحاد الـ 51 " ذكرى غالية على نفوسنا جميعاً وأن جميع من يعمل فى مستشفيات ميديكلينيك يجب أن يبذلوا قصارى جهدهم لرفعة هذا الوطن المعطاء من خلال الإهتمام بالرعاية الصحية التي تسمو بالمجتمع وترتقى بالدولة على كافة الأصعدة مشيداً بالقيادة الحكيمة التي لاتبخل عليهم وتدعهم في كل احتياجتهم ومتطلباتهم .
وتضمن الحفل أهازيج شعبية وفعاليات وطنية ومجتمعية وترفيهية منوعة حظيت بمشاركة لافتة من قبل الحضور وأضفت على المناسبة أجواء فخر وولاء تعكس قيمة الاحتفال بـ"عيد الاتحاد الـ51 " وصدى المناسبة الإيجابي الذي تزيّن بطابع التراث الإماراتي واتسم بروح الوطنية والولاء والانتماء للوطن والقيادة الرشيدة وعبّر الحضور عن سعادتهم وابتهاجهم بهذا اليوم المميز في ذاكرة أبناء الإمارات.
شهد معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان الحفل الذي نظمته دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي بمناسبة عيد الاتحاد الـ 51 لدولة الامارات بقلعة الجاهلي في العين بحضور عدد من كبار الشخصيات.
ويعكس هذا الحفل مدى ثراء وتنوع المشهد الموسيقي في الإمارات، ويمنح المجتمع المحلي والزوار فرصة الاستمتاع بأعذب ألحان الموسيقى العربية الأصيلة والمعاصرة، بالتزامن مع اكتشاف جوانب من تراث أبوظبي الثقافي العريق في قلعة الجاهلي،ولإتاحة الفرصة للجمهور من أهالي وزوار مدينة العين للمشاركة والاحتفال بهذه المناسبة الوطنية.
وكان حفلاً استثنائياً يحييه كل من الفنانة بلقيس والفنان فؤاد عبدالواحد.
حيث تشهد حفلات عيد الاتحاد الـ51، التي تنظمها دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي اقبالا جماهيريا كبير من جميع أفراد المجتمع لحضور الحفلات الغنائية، التي يقدمها نخبة من نجوم الغناء العربي في قصر الحصن وقلعة الجاهلي، مع حضور جماهيريا كبير ، للإستمتاع بهذه المناسبة المميزة برفقة العائلة والأصدقاء، وسط أجواء احتفالية لا تنسى في قلعة الجاهلي.
ويعكس هذا الحفل مدى ثراء وتنوع المشهد الموسيقي في الإمارات، ويمنح المجتمع المحلي والزوار فرصة الاستمتاع بأعذب ألحان الموسيقى العربية الأصيلة والمعاصرة، بالتزامن مع اكتشاف جوانب من تراث أبوظبي الثقافي العريق في قلعة الجاهلي،ولإتاحة الفرصة للجمهور من أهالي وزوار مدينة العين للمشاركة والاحتفال بهذه المناسبة الوطنية.
وكان حفلاً استثنائياً يحييه كل من الفنانة بلقيس والفنان فؤاد عبدالواحد.
حيث تشهد حفلات عيد الاتحاد الـ51، التي تنظمها دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي اقبالا جماهيريا كبير من جميع أفراد المجتمع لحضور الحفلات الغنائية، التي يقدمها نخبة من نجوم الغناء العربي في قصر الحصن وقلعة الجاهلي، مع حضور جماهيريا كبير ، للإستمتاع بهذه المناسبة المميزة برفقة العائلة والأصدقاء، وسط أجواء احتفالية لا تنسى في قلعة الجاهلي.