ترأس معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان رئيس اتحاد الامارات للكانوي والرافتنج أمس عبر الإتصال المرئي الاجتماع الرابع لمجلس إدارة الاتحاد.
واطلع معاليه خلال الاجتماع على مخرجات الإجتماع الثالث المقام في شهر سبتمبر والانجازات تم الوصول إليها.
وناقش معاليه مع أعضاء مجلس إدارة الاتحاد البنود المدرجة على جدول الأعمال واثنى على مشاركة منتخب دولة الامارات في البطولة العربية التي احتضنتها جمهورية مصر العربية “بطولة العرب” التي أقيمت في القاهرة، بمشاركة 11 دولة عربية. كما أثني معاليه على مشاركة منتخب دولة الامارات في البطولة المقامة في البرتغال بطولة سباق الكانوي في المحيطات.
وأكد معاليه أنه من خلال مشاركتنا فى نوفمبر القادم فى اجتماعات كونجرس اتحادات العالم للكانوي في تايلاند سيكون نقطة تحول تقود رياضة الكانوي والرافتنج إلى تحقيق نقلة نوعية كبيرة على كافة المستويات، حيث يترأس الوفد المشارك مريم المنصوري الأمين العام للإتحاد الكانوي والرافتنج.
وقال معاليه “ نأمل أن تكون الفترة المقبلة مليئة بالإنجازات التي ترفع راية دولة الإمارات خفاقة عالية في مختلف المحافل المحلية والإقليمية والعالمية، ونتطلع في الاتحاد إلى تعزيز حضورنا الدولي عبر العمل على استضافة بطولات دولية، وتحقيق التعاون مع مؤسسات القطاع الرياضي بهدف تحقيق أفضل تنظيم للبطولات المحلية والدولية
بما يتناسب مع المعايير والقوانين العالمية".
واطلع معاليه خلال الاجتماع على مخرجات الإجتماع الثالث المقام في شهر سبتمبر والانجازات تم الوصول إليها.
وناقش معاليه مع أعضاء مجلس إدارة الاتحاد البنود المدرجة على جدول الأعمال واثنى على مشاركة منتخب دولة الامارات في البطولة العربية التي احتضنتها جمهورية مصر العربية “بطولة العرب” التي أقيمت في القاهرة، بمشاركة 11 دولة عربية. كما أثني معاليه على مشاركة منتخب دولة الامارات في البطولة المقامة في البرتغال بطولة سباق الكانوي في المحيطات.
وأكد معاليه أنه من خلال مشاركتنا فى نوفمبر القادم فى اجتماعات كونجرس اتحادات العالم للكانوي في تايلاند سيكون نقطة تحول تقود رياضة الكانوي والرافتنج إلى تحقيق نقلة نوعية كبيرة على كافة المستويات، حيث يترأس الوفد المشارك مريم المنصوري الأمين العام للإتحاد الكانوي والرافتنج.
وقال معاليه “ نأمل أن تكون الفترة المقبلة مليئة بالإنجازات التي ترفع راية دولة الإمارات خفاقة عالية في مختلف المحافل المحلية والإقليمية والعالمية، ونتطلع في الاتحاد إلى تعزيز حضورنا الدولي عبر العمل على استضافة بطولات دولية، وتحقيق التعاون مع مؤسسات القطاع الرياضي بهدف تحقيق أفضل تنظيم للبطولات المحلية والدولية
بما يتناسب مع المعايير والقوانين العالمية".
تحت رعاية سمو الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة العين إنطلق مهرجان "الحرف والصناعات التقليدية" بنسخته الثامنة في سوق القطارة في منطقة العين بحضورمعالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان وعدد من الشخصيات وكبار المسؤولين.
وقال معالية يُعد هذا المهرجان السنوي المنصة المثالية للاحتفال بتراثنا الإماراتي النابض بالحياة وثقافتنا المعاصرة الإبداعية والمبتكرة.
وأضاف معالية أن هذا المهرجان يساعد على تعريف الجيل المعاصر والناشئ من المواطنين والمقيمين الذين يرغبون في التعرف على الثقافة الإماراتية عن كثب ، حيث يوفر لهم فرصة للتفكير في جميع تفاصيل الروابط الاجتماعية التاريخية التي نسجها الأباء والأجداد .
ويهدف المهرجان إلى تسليط الضوء على مهارات الحرفيين والتعريف بالإرث العريق الذي تختزنه دولة الإمارات بشكل عام، والمحافظة عليه والترويج له، وتوظيف الحرف والصناعات التقليدية كأحد مصادر تنويع الدخل الوطني، وأيضًا لتعزيز تعلم المهارات والمعرفة بهذه التقنيات التقليدية. ويستمر المهرجان من تاريخ 1 إلى 20 نوفمبر، حيث يأخذ المهرجان الزوار في رحلة مليئة بالروح التراثية ، مما يمنحهم الفرصة لاستكشاف أسرار هذه الصناعات الحرفية
كما يهدف أيضا إلى زيادة الوعي بأهمية التراث التقليدي، ودعم ومساندة الأسر المنتجة المتخصصة في ممارسة الحرف والصناعات التقليدية، وتطوير منتجات الحرف والصناعات التقليدية بما يتلاءم مع الأسواق المعاصرة، بالإضافة إلى التعريف بالحرف والصناعات التقليدية المتوارثة بالدولة وعناصر التراث المختلفة والترويج لها، مما يسهم في الترويج لمنطقة العين كوجهة سياحية وثقافية مميزة، والمساهمة في تسويق منتجات الحرف والصناعات التقليدية.
كما يحتضن بين أروقته ، العديد من الأنشطة والفعاليات،وأيضا معرض سوق القطارة الطيني، حيث يعرض فيه منتجات حرفية وتقليدية، وأكلات وأزياء شعبية، وأدوات الزينة، وأعشاب الطب الشعبي، وأدوات الرحلات والتخييم، وأدوات الصقارة، إلى جانب تعليم مهارة السنع المرتبطة بتقديم الضيافة مثل القهوة العربية، والتمر والحلوى، وركن الصقارة ومعدات الصيد بالصقور، ومجلس الأجيال، وركن النخلة ومنتجاتها، ومجلس الشعراء، وعروضاً مميزة للفنون الشعبية والتي تتضمن الرزفة، واليولة، والربابة، والتغرودة، والشلة، والعازي.
وقال معالية يُعد هذا المهرجان السنوي المنصة المثالية للاحتفال بتراثنا الإماراتي النابض بالحياة وثقافتنا المعاصرة الإبداعية والمبتكرة.
وأضاف معالية أن هذا المهرجان يساعد على تعريف الجيل المعاصر والناشئ من المواطنين والمقيمين الذين يرغبون في التعرف على الثقافة الإماراتية عن كثب ، حيث يوفر لهم فرصة للتفكير في جميع تفاصيل الروابط الاجتماعية التاريخية التي نسجها الأباء والأجداد .
ويهدف المهرجان إلى تسليط الضوء على مهارات الحرفيين والتعريف بالإرث العريق الذي تختزنه دولة الإمارات بشكل عام، والمحافظة عليه والترويج له، وتوظيف الحرف والصناعات التقليدية كأحد مصادر تنويع الدخل الوطني، وأيضًا لتعزيز تعلم المهارات والمعرفة بهذه التقنيات التقليدية. ويستمر المهرجان من تاريخ 1 إلى 20 نوفمبر، حيث يأخذ المهرجان الزوار في رحلة مليئة بالروح التراثية ، مما يمنحهم الفرصة لاستكشاف أسرار هذه الصناعات الحرفية
كما يهدف أيضا إلى زيادة الوعي بأهمية التراث التقليدي، ودعم ومساندة الأسر المنتجة المتخصصة في ممارسة الحرف والصناعات التقليدية، وتطوير منتجات الحرف والصناعات التقليدية بما يتلاءم مع الأسواق المعاصرة، بالإضافة إلى التعريف بالحرف والصناعات التقليدية المتوارثة بالدولة وعناصر التراث المختلفة والترويج لها، مما يسهم في الترويج لمنطقة العين كوجهة سياحية وثقافية مميزة، والمساهمة في تسويق منتجات الحرف والصناعات التقليدية.
كما يحتضن بين أروقته ، العديد من الأنشطة والفعاليات،وأيضا معرض سوق القطارة الطيني، حيث يعرض فيه منتجات حرفية وتقليدية، وأكلات وأزياء شعبية، وأدوات الزينة، وأعشاب الطب الشعبي، وأدوات الرحلات والتخييم، وأدوات الصقارة، إلى جانب تعليم مهارة السنع المرتبطة بتقديم الضيافة مثل القهوة العربية، والتمر والحلوى، وركن الصقارة ومعدات الصيد بالصقور، ومجلس الأجيال، وركن النخلة ومنتجاتها، ومجلس الشعراء، وعروضاً مميزة للفنون الشعبية والتي تتضمن الرزفة، واليولة، والربابة، والتغرودة، والشلة، والعازي.
اللهم ارحم الشيخ #زايد_بن_سلطان_آل_نهيان رحمة واسعة من عندك، وأدخله الجنة يتنعم بها بغير حساب
أكد معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان، أن راية الإمارات ستبقى دائما خفاقة تسمو في كل يوم بفعل إنجازات القيادة الرشيدة ممثلة في صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" و صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وإخوانهم أصحاب السمو حكام الإمارات.
وقال معالية في كلمة له في يوم العلم إن علم الإمارات بكل ما يكنه له أبناء الوطن من إجلال وتعظيم، هو مرآة تعكس أصالة هذا الشعب وعمق انتمائه وصدق ولائه لوطنه وقيادته، ، مؤكدا أن التقليد السنوي الذي أرسته القيادة الرشيدة، بمشاركة الجميع في رفع علم الدولة في توقيت واحد من كل عام، تحول إلى احتفالية سنوية يتبارى فيها أبناء الإمارات لإظهار مدى تقديرهم وإجلالهم لراية وطنهم بكل ما ترمز له من قيم وما تمثله من مكانة.
وأضاف معالية أن الاحتفال بـ " يوم العلم" رسالة إلى العالم أجمع وترجمة حقيقية لمعنى التلاحم الوطني تجتمع فيه المشاعر الوطنية لتلتف حول علم الإمارات رمز الوحدة والعروبة والانتماء التي أرسى قواعدها مؤسس الوطن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" وإخوانه المؤسسون "رحمهم الله ".
وقال معالية في كلمة له في يوم العلم إن علم الإمارات بكل ما يكنه له أبناء الوطن من إجلال وتعظيم، هو مرآة تعكس أصالة هذا الشعب وعمق انتمائه وصدق ولائه لوطنه وقيادته، ، مؤكدا أن التقليد السنوي الذي أرسته القيادة الرشيدة، بمشاركة الجميع في رفع علم الدولة في توقيت واحد من كل عام، تحول إلى احتفالية سنوية يتبارى فيها أبناء الإمارات لإظهار مدى تقديرهم وإجلالهم لراية وطنهم بكل ما ترمز له من قيم وما تمثله من مكانة.
وأضاف معالية أن الاحتفال بـ " يوم العلم" رسالة إلى العالم أجمع وترجمة حقيقية لمعنى التلاحم الوطني تجتمع فيه المشاعر الوطنية لتلتف حول علم الإمارات رمز الوحدة والعروبة والانتماء التي أرسى قواعدها مؤسس الوطن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" وإخوانه المؤسسون "رحمهم الله ".
تستمر فعاليات مهرجان "الحرف والصناعات التقليدية" بنسخته الثامنة الذي تنظمه دائرة السياحة والثقافة في أبوظبي تحت رعاية سمو الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة العين في سوق القطارة في منطقة العين بحضور معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان وعدد من الشخصيات وكبار المسؤولين.
وقال معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان إن المهرجان يُعد المنصة المثالية للاحتفال بتراثنا الإماراتي النابض بالحياة وثقافتنا المعاصرة الإبداعية والمبتكرة.
وأضاف أن هذا المهرجان يساعد على تعريف الجيل الحالي من المواطنين والمقيمين على الثقافة الإماراتية عن كثب ، حيث يوفر لهم فرصة للتفكير في جميع تفاصيل الروابط الاجتماعية التاريخية التي نسجها الآباء والأجداد.
ويهدف المهرجان - الذي يستمر حتى يوم 20 نوفمبر الحالي - إلى تسليط الضوء على مهارات الحرفيين والتعريف بالإرث العريق الذي تختزنه دولة الإمارات بشكل عام، والمحافظة عليه والترويج له، وتوظيف الحرف والصناعات التقليدية كأحد مصادر تنويع الدخل الوطني، وأيضًا لتعزيز تعلم المهارات والمعرفة بهذه التقنيات التقليدية.
ويأخذ المهرجان الزوار في رحلة مليئة بالروح التراثية ، مما يمنحهم الفرصة لاستكشاف أسرار هذه الصناعات الحرفية ،كما يهدف إلى زيادة الوعي بأهمية التراث التقليدي، ودعم ومساندة الأسر المنتجة المتخصصة في ممارسة الحرف والصناعات التقليدية، وتطوير منتجات الحرف والصناعات التقليدية بما يتلاءم مع الأسواق المعاصرة، إضافة إلى التعريف بالحرف والصناعات التقليدية المتوارثة بالدولة وعناصر التراث المختلفة والترويج لها، مما يسهم في الترويج لمنطقة العين كوجهة سياحية وثقافية مميزة، والمساهمة في تسويق منتجات الحرف والصناعات التقليدية.
ويستقبل المهرجان زواره بأجواء من الفعاليات المتنوعة والجميلة، بالإضافة إلى ورش العمل التي تستهدف ممارسي الحرف والصناعات التقليدية في الدولة، والجهات المتخصصة في بيع وتسويق المنتجات التقليدية.
ويحتضن بين أروقته ، العديد من الأنشطة والفعاليات، ومعرض سوق القطارة الطيني، حيث يعرض فيه منتجات حرفية وتقليدية، وأكلات وأزياء شعبية، وأدوات الزينة، وأعشاب الطب الشعبي، وأدوات الرحلات والتخييم، وأدوات الصقارة، إلى جانب تعليم مهارة السنع المرتبطة بتقديم الضيافة مثل القهوة العربية، والتمر والحلوى، وركن الصقارة ومعدات الصيد بالصقور، ومجلس الأجيال، وركن النخلة ومنتجاتها، ومجلس الشعراء، وعروضاً مميزة للفنون الشعبية والتي تتضمن الرزفة، واليولة، والربابة، والتغرودة، والشلة، والعازي.
وقال معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان إن المهرجان يُعد المنصة المثالية للاحتفال بتراثنا الإماراتي النابض بالحياة وثقافتنا المعاصرة الإبداعية والمبتكرة.
وأضاف أن هذا المهرجان يساعد على تعريف الجيل الحالي من المواطنين والمقيمين على الثقافة الإماراتية عن كثب ، حيث يوفر لهم فرصة للتفكير في جميع تفاصيل الروابط الاجتماعية التاريخية التي نسجها الآباء والأجداد.
ويهدف المهرجان - الذي يستمر حتى يوم 20 نوفمبر الحالي - إلى تسليط الضوء على مهارات الحرفيين والتعريف بالإرث العريق الذي تختزنه دولة الإمارات بشكل عام، والمحافظة عليه والترويج له، وتوظيف الحرف والصناعات التقليدية كأحد مصادر تنويع الدخل الوطني، وأيضًا لتعزيز تعلم المهارات والمعرفة بهذه التقنيات التقليدية.
ويأخذ المهرجان الزوار في رحلة مليئة بالروح التراثية ، مما يمنحهم الفرصة لاستكشاف أسرار هذه الصناعات الحرفية ،كما يهدف إلى زيادة الوعي بأهمية التراث التقليدي، ودعم ومساندة الأسر المنتجة المتخصصة في ممارسة الحرف والصناعات التقليدية، وتطوير منتجات الحرف والصناعات التقليدية بما يتلاءم مع الأسواق المعاصرة، إضافة إلى التعريف بالحرف والصناعات التقليدية المتوارثة بالدولة وعناصر التراث المختلفة والترويج لها، مما يسهم في الترويج لمنطقة العين كوجهة سياحية وثقافية مميزة، والمساهمة في تسويق منتجات الحرف والصناعات التقليدية.
ويستقبل المهرجان زواره بأجواء من الفعاليات المتنوعة والجميلة، بالإضافة إلى ورش العمل التي تستهدف ممارسي الحرف والصناعات التقليدية في الدولة، والجهات المتخصصة في بيع وتسويق المنتجات التقليدية.
ويحتضن بين أروقته ، العديد من الأنشطة والفعاليات، ومعرض سوق القطارة الطيني، حيث يعرض فيه منتجات حرفية وتقليدية، وأكلات وأزياء شعبية، وأدوات الزينة، وأعشاب الطب الشعبي، وأدوات الرحلات والتخييم، وأدوات الصقارة، إلى جانب تعليم مهارة السنع المرتبطة بتقديم الضيافة مثل القهوة العربية، والتمر والحلوى، وركن الصقارة ومعدات الصيد بالصقور، ومجلس الأجيال، وركن النخلة ومنتجاتها، ومجلس الشعراء، وعروضاً مميزة للفنون الشعبية والتي تتضمن الرزفة، واليولة، والربابة، والتغرودة، والشلة، والعازي.