استقبل معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان - في استراحته بمنطقة الهير - وفدا من مستشفي 57357 لسرطان الأطفال ومستشفي ميديكلينك بحضور سعادة الدكتور سالم الدرمكي مستشار وزير الصحة و الدكتور شريف أبو النجا المدير التنفيذي لمستشفي 57357 لسرطان الأطفال وجو هازل مدير العمليات في ميديكلينك أبوظبي والعين وفيليب تايلر مدير مستشفيات ميديكلينيك في العين وعدد من كبار الشخصيات.
وقال معاليه : " إننا نسير على نهج المغفور له القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" والقيادة الرشيدة في تلبية كل الحالات المرضية والصعبة داخل الدولة وخارجها لتلبية المستحقين للمساعدات ليتسنى لنا تقديم أفضل الطرق العلاجية لهم".
وأشاد معاليه بالجهود التي يبذلها مستشفى 57357 للتخفيف عن الأطفال المرضى بالسرطان .. وقال إن المستشفى يمثل قصة نجاح حقيقية لهذا المشروع الإنساني الرائد .. مشيرا إلى أن القطاع الخاص لا يعتبر كيانا اقتصاديا فقط بل هو كيان يرتبط بالمجتمع الذي ينتسب إليه ويساهم في نهضته .
واطلع معاليه والحضور من الدكتور شريف على الخدمات العلاجية التي يقدمها مستشفى سرطان الأطفال بمصر للمرضى باعتباره مؤسسة إنسانية لتخفيف معاناة الأطفال المصابين بالمرض وأسرهم ومدهم بالأمل إضافة إلى الدعم الذي تقدمه مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية ومؤسسة أحمد بن زايد آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية لمستشفى57357 لسرطان الأطفال.
وأوضح شريف أن نشاط المستشفى يعتمد على ثلاث ركائز أساسية هي التطوير المستمر من خلال تطبيق العلم ونشر التوعية والوقاية ضد السرطان ونظرا لجودة الخدمة الطبية المجانية التي يقدمها المستشفى ارتفعت نسبة الشفاء إلى 73.4 بالمائة حيث ازداد الإقبال عليه من جميع أنحاء العالم مما تطلب إقامة مشروعات توسعية حتى تستطيع استقبال أكبر عدد من المرضى.
وقال معاليه : " إننا نسير على نهج المغفور له القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" والقيادة الرشيدة في تلبية كل الحالات المرضية والصعبة داخل الدولة وخارجها لتلبية المستحقين للمساعدات ليتسنى لنا تقديم أفضل الطرق العلاجية لهم".
وأشاد معاليه بالجهود التي يبذلها مستشفى 57357 للتخفيف عن الأطفال المرضى بالسرطان .. وقال إن المستشفى يمثل قصة نجاح حقيقية لهذا المشروع الإنساني الرائد .. مشيرا إلى أن القطاع الخاص لا يعتبر كيانا اقتصاديا فقط بل هو كيان يرتبط بالمجتمع الذي ينتسب إليه ويساهم في نهضته .
واطلع معاليه والحضور من الدكتور شريف على الخدمات العلاجية التي يقدمها مستشفى سرطان الأطفال بمصر للمرضى باعتباره مؤسسة إنسانية لتخفيف معاناة الأطفال المصابين بالمرض وأسرهم ومدهم بالأمل إضافة إلى الدعم الذي تقدمه مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية ومؤسسة أحمد بن زايد آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية لمستشفى57357 لسرطان الأطفال.
وأوضح شريف أن نشاط المستشفى يعتمد على ثلاث ركائز أساسية هي التطوير المستمر من خلال تطبيق العلم ونشر التوعية والوقاية ضد السرطان ونظرا لجودة الخدمة الطبية المجانية التي يقدمها المستشفى ارتفعت نسبة الشفاء إلى 73.4 بالمائة حيث ازداد الإقبال عليه من جميع أنحاء العالم مما تطلب إقامة مشروعات توسعية حتى تستطيع استقبال أكبر عدد من المرضى.
حضر معالي الدكتور الشيخ سعيد بن طحنون آل نهيان, حفل الاستقبال الذي أقامتة عائلة السيد سعيد حمد بالاسود العامري بمناسبة زفاف نجله " حمد " إلى كريمة السيد مبارك سعيد حمرور العامري , في اطار حرص معاليه للعوده للحياة الطبيعية بعد جائحة كورونا مع الأخذ بعين الاعتبار الالتزام بالتدابير الاحترازية عبر المرور الأمن عن طريق برنامج الحصن كما حضر الحفل الذي أقيم في منزل والد العريس بمنطقة زاخر – بمدينة العين عدد من وجهاء القبائل وكبار المسؤولين وعدد من الأهل والأصدقاء. وتخلل الحفل فقرات تراثية وشعبية احتفالا بهذه المناسبة السعيدة
تحت رعاية سمو الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة العين حضر معالي الدكتور الشيخ سعيد بن طحنون آل نهيان, حفل الختام لمهرجان" الحرف والصناعات التقليدية" بنسخته السابعة في سوق القطارة في منطقة العين بحضور عدد من الشخصيات وكبار المسؤولين
وقال معاليه " يُعد هذا المهرجان السنوي منصة مثالية للاحتفال بتراثنا الإماراتي النابض بالحياة وثقافتنا المعاصرة الإبداعية والمبتكرة.. التي تجسد مفاهيم مهمتنا الأساسية التي تعد محوراً لكل أنشطتنا ومبادراتنا.
واضاف معاليه ان هذا المهرجان يُسهم في تعريف المواطنين والمقيمين من الأجيال الحالية والصاعدة والراغبين في الإطلاع عن كثب على الثقافة الإماراتية ، من خلال توفير تلك الفرصة لهم ليتأملوا كل تلك التفاصيل التي نسجت الروابط الاجتماعية التاريخية بأيدي الأجداد.
ويسعى مهرجان الحرف والصناعات التقليدية إلى زيادة الوعي بأهمية التراث التقليدي، ودعم ومساندة الأسر المنتجة المتخصصة في ممارسة الحرف والصناعات التقليدية، وتطوير منتجات الحرف والصناعات التقليدية بما يتلاءم مع الأسواق المعاصرة، بالإضافة إلى التعريف بالحرف والصناعات التقليدية المتوارثة بالدولة وعناصر التراث المختلفة والترويج لها، مما يسهم في الترويج لمنطقة العين كوجهة سياحية وثقافية مميزة، والمساهمة في تسويق منتجات الحرف والصناعات التقليدية.
ويهدف المهرجان إلى التعريف بالإرث العريق الذي تختزنه دولة الإمارات بشكل عام، والمحافظة عليه والترويج له، وتوظيف الحرف والصناعات التقليدية كأحد مصادر تنويع الدخل الوطني.
كما يتضمن السوق الشعبي منتجات حرفية وتقليدية، وأكلات وأزياء شعبية، وأدوات الزينة، وأعشاب الطب الشعبي، وأدوات الرحلات والتخييم، وأدوات الصقارة، إلى جانب تعليم مهارة السنع المرتبطة بتقديم الضيافة مثل القهوة العربية، والتمر والحلوى وعروضاً مميزة للفنون الشعبية والتي تتضمن الرزفة، واليولة، والربابة، والتغرودة، والشلة، والعازي.
وقال معاليه " يُعد هذا المهرجان السنوي منصة مثالية للاحتفال بتراثنا الإماراتي النابض بالحياة وثقافتنا المعاصرة الإبداعية والمبتكرة.. التي تجسد مفاهيم مهمتنا الأساسية التي تعد محوراً لكل أنشطتنا ومبادراتنا.
واضاف معاليه ان هذا المهرجان يُسهم في تعريف المواطنين والمقيمين من الأجيال الحالية والصاعدة والراغبين في الإطلاع عن كثب على الثقافة الإماراتية ، من خلال توفير تلك الفرصة لهم ليتأملوا كل تلك التفاصيل التي نسجت الروابط الاجتماعية التاريخية بأيدي الأجداد.
ويسعى مهرجان الحرف والصناعات التقليدية إلى زيادة الوعي بأهمية التراث التقليدي، ودعم ومساندة الأسر المنتجة المتخصصة في ممارسة الحرف والصناعات التقليدية، وتطوير منتجات الحرف والصناعات التقليدية بما يتلاءم مع الأسواق المعاصرة، بالإضافة إلى التعريف بالحرف والصناعات التقليدية المتوارثة بالدولة وعناصر التراث المختلفة والترويج لها، مما يسهم في الترويج لمنطقة العين كوجهة سياحية وثقافية مميزة، والمساهمة في تسويق منتجات الحرف والصناعات التقليدية.
ويهدف المهرجان إلى التعريف بالإرث العريق الذي تختزنه دولة الإمارات بشكل عام، والمحافظة عليه والترويج له، وتوظيف الحرف والصناعات التقليدية كأحد مصادر تنويع الدخل الوطني.
كما يتضمن السوق الشعبي منتجات حرفية وتقليدية، وأكلات وأزياء شعبية، وأدوات الزينة، وأعشاب الطب الشعبي، وأدوات الرحلات والتخييم، وأدوات الصقارة، إلى جانب تعليم مهارة السنع المرتبطة بتقديم الضيافة مثل القهوة العربية، والتمر والحلوى وعروضاً مميزة للفنون الشعبية والتي تتضمن الرزفة، واليولة، والربابة، والتغرودة، والشلة، والعازي.