Jamiah - جامعة
132 subscribers
228 photos
6 videos
280 files
117 links
Download Telegram
أشياء مختلفة

حلقة
💵 دولار
🎵 الصوتيات
🎞️ الفيديوهات
📞 المکالمة
📷 الکاميره
🎧 سماعة الأذن
📺 تلفاز
💻 حاسوب
⌨️ لوحة الکتابة
🖨️ طابعة
🎇 اليل
🌅 النهار
🏞️ الربيع
🖱️فأرة
📱 الجوال الذکي
🔎 البحث
📻 مذياع
✈️ طيارة
🚁 طيارة حربية
🚤 السفينة
رماح
🚘 سيارة
🚔 سيارة شرطي
🚲 دراجة
🏍️ دراجة نارية

#المفردات@jamiahorg
🔆 اللغة العربیة🔆

. عمر بن الخطاب (رضی اللہ عنہ):
"تعلموا العربية فإنها من دينكم."



. الإمام الشافعي (رحمه الله):
"ما جهل الناس ولا اختلفوا إلا لتركهم لسان العرب."



ابن تیمية (رحمه الله):
"فإن نفس اللغة العربية من الدين، ومعرفتها فرض واجب."



. الإمام مالك (رحمه الله):
"لا يُفتى ولا يُعلّم في الدين إلا من كان عالماً بالعربية."



. ابن جني (رحمه الله):
"اللّغةُ العربيّةُ هي شرفُ الأممِ، وهي مرآةُ التراثِ."
jamiahorg.pdf
10.1 MB
الكتاب: الحياة في العصور الماضية

#PDF@jamiahorg
jamiahorg.pdf
1 MB
الكتاب: النحلة والنملة
قصة من حياتنا

ذهب رجل مسكين إلى السوق ليشتري طعامًا له ولأهله؛ فلم يكن في بيته حتى الخبز ! فجمع كل ما في بيته من المال، وذهب الى السوق، ودموعه تنزل رحمةً بأولاده وزوجه الذين كانوا فى جوع شديد، وظل صوتهم يتردد في أذنيه يصحبه طوال الطريق إلى السوق!

فلما اقترب من السوق سمع على بابه اصوات كثيرة، فنظر نحو الصوت فإذا أناس ملتفون في حلقة كبيرة حول (مهرج) قد بلغ الغاية من المهارة في تنفيذ الخدع البصرية، والألعاب البهلوانية!
فشد انتباه صاحبنا ما يصنعه المهرج، فقال في نفسه: أقف قليلا أشاهد ما يشاهده الناس.

أما المهرج، فلم يكن ينتهي من خدعة إلا ويشوّق الحضور إلى التي تليها، وهم يصيحون به ويهتفون، يريدون مزيدًا ومزيدًا، وغلامُه يطوف بينهم بكيس له، يطلب منهم أن يضعوا فيه قليلًا من المال؛ تشجيعًا للمهرج ودعمًا له، وهذا شرطه لينفذ لهم ما أرادوا من الخدع والألعاب!
فوضع صاحبُنا في الكيس شيئًا يسيرًا من المال، وهو منتبه بجميع حواسّه للمهرج، مأخوذ بما يفعله!

مضت ساعات النهار، وأوشكت شمسه تغيب، والمهرج ماضٍ في خدعه وقفزاته..
وغلامه يطوف بكيسه على الحضور بين الحين والآخر.

وصاحبنا يهتف مع الناس يطلب مزيدًا ومزيدًا ومزيدًا..
إلى أن عضَّه الجوع وكاد يفتك به، فتذكر أهلَه الذين تركهم جوعى، فجرى يدخل السوق، فإذا به قد انفضَّ، وقد جمع البائعون بضعتهم وغادرو قبل قليل، ولن يعودوا إلا في العام القادم؛
فهذا السوق لا يكون إلا يومًا واحدًا كلَّ عام!
كم كانت صدمته قاسية! وخسرته كبيرة!
فلا هو جاء بالطعام لأهله، ولا هو عاد بالمال الذي ذهب به، ولا هو أنفقه في شيء نافع، ولا يدري كيف سيعود لأهله، ولا ما يقوله لهم ⁉️

أتعلم مَن يكون هذا الرجل المسكين؟!
إنه أنا.. وأنت.. وهو.. وهي..
وإنما ضربتُ به المَثَل !

أما السوق فإنه (رمضان)
وأما الغذاء الذي في السوق فإنها التقوى، والإيمان، والصلاة والقران والذكر، والعمل الصالح.

وأما المهرج فإنه البرامج والمباريات، والمسلسَلات ومواقع التواصل الاجتماعى والتيك توك والفيديوهات والإعجابات والمتابعات والمحادثات، والألعاب الإليكترونية، والدورات الرمضانية وغيرها!

وأما المال، فإنه الأوقات التي ننفقها في متابعة اللصوص الذين يسرقون منا رمضان ، وندفع لهم ونحن راضين

واما حزن الرجل على اولاده وزجتة طول الطريق ،، هو الندم والحسرة والحزن على من فرط فى العبادات ولكن بعد فوات الأوان

الحكمة
هى ان تفوق من غفلتك
وأحسِن ولا تضيع ما بقى من شعبان واجتهاد فى رمضان يُغفَر لك ما قد مضى بسم الله الرحمن الرحيم
﴿ وَٱحۡذَرۡهُمۡ أَن يَفۡتِنُوكَ ﴾

اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.