Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎥 #شاهــد: مواقف الإمام السجاد (ع) في مجلس يزيد.. ما آثارها بعد رحلة السبي؟
❤17🥰1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎥 #شاهــد: في أخطر مواجهة مع أمريكا والكيان.. كيف قلبت إيران موازين المعركة؟
❤14🥰1
ما سرّ العداوة والغل الفريد من نوعه الذي ظهر في كربلاء الإمام الحسين (ع)؟
https://www.sh-alsagheer.com/post/8288
https://www.sh-alsagheer.com/post/8288
Sh-Alsagheer
ما سرّ العداوة والغل الفريد من نوعه الذي ظهر في كربلاء الإمام الحسين (ع)؟
خطب الجمعة الدينية وحديثها:مقتطف من حديث الجمعة الديني الذي القي بين الصلاتين في جامع براثا المعظم في التاسع والعشرين من شهر محرم الحرام ١٤٤٧ الموافق ٢٥/ ٧/ ٢٠٢٥
❤6👍2🥰1
من الغربلة إلى الاستبدال.. مراحل حاسمة تسبق الظهور الشريف
https://www.sh-alsagheer.com/post/8289
https://www.sh-alsagheer.com/post/8289
Sh-Alsagheer
من الغربلة إلى الاستبدال.. مراحل حاسمة تسبق الظهور الشريف
ملتقى براثا الفكري:مقتطع من المحاضرة المهدوية في ملتقى براثا الفكري المنعقد في جامع براثا في التاسع والعشرين من محرم الحرام ١٤٤٧ الموافق ٢٥/ ٧/ ٢٠٢٥
❤12🥰1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎥 #شاهــد: إيران أفشلت الحرب الأولى.. فهل تشتعل المواجهة الثانية؟
❤10👍3🥰2
ونُصرتي لكم معدّة.. عهد الأربعين مع الإمام المهدي صلوات الله عليه
https://www.sh-alsagheer.com/post/8290
https://www.sh-alsagheer.com/post/8290
Sh-Alsagheer
ونُصرتي لكم معدّة.. عهد الأربعين مع الإمام المهدي صلوات الله عليه
خطب الجمعة الدينية وحديثها:مقتطف من حديث الجمعة الديني الذي القي بين الصلاتين في جامع براثا المعظم في التاسع والعشرين من شهر محرم الحرام ١٤٤٧ الموافق ٢٥/ ٧/ ٢٠٢٥
❤6🥰2
المنطقة على صفيح ساخن.. ما التدابير الواجب اتخاذها؟
https://www.sh-alsagheer.com/post/8291
https://www.sh-alsagheer.com/post/8291
Sh-Alsagheer
المنطقة على صفيح ساخن.. ما التدابير الواجب اتخاذها؟
ملتقى براثا الفكري:مقتطع من المحاضرة المهدوية في ملتقى براثا الفكري المنعقد في جامع براثا في التاسع والعشرين من محرم الحرام ١٤٤٧ الموافق ٢٥/ ٧/ ٢٠٢٥
❤4🥰2
حقائق موضوعية في طريق الانتظار؟
إن الإمام الحسين (صلوات الله عليه) لم يك طرفاً في الظلم الإجتماعي الذي جاء به بـنو أمية، ولكنه كان ضحية علوّ موجة هذا الظلم الذي تمكن من ضرب أطنابه في الواقع الاجتماعي بشكل تمكّن من توجيه طغيانه حتى إلى من لم يدنُ من أي نمط من أنماط الظلم.
وهذه الحقيقة الراسخة تضعنا أمام صورة موضوعية لطبيعة الحراك الاجتماعي الذي يجب أن يضطلع به المنتظرون، فهذه الساحة - مثلها مثل أي ساحة اجتماعية - محكومة بنفس السنن التاريخية الربانية التي تحكم الساحات الأخرى، وبالنتيجة فهي ليست بدعاً من أحداث صراع الحق والباطل والعدل والظلم، مما يعني أن التصدي فيها للتعامل مع الظلم والظالمين يجب أن يجابه بموضوعية تامة بنفس أدوات هذا التصدي في أي ساحة من الساحات، فالحق لا يتقدم بمعجزةٍ أو بصورةٍ فوضوية، والضلال لا يندحر بصدفةٍ أو بصورة سحرية، والعكس صحيح تماماً، وإنما يحصل كل ذلك وفق آلياتٍ موضوعية أعِدّت لهذا الغرض.
وهذا الفهم مطلوب كضرورة موضوعية، وذلك لوجود تثقيفٍ مستمرٍ بجري لأغراض عدة وبصورٍ متعددةٍ في ساحة المنتظرين، يدعوهم للانكفاء والانعزال بعيداً عن ساحة التفاعل الاجتماعي، ولربما يجري تارةً بدافع حفظ النفس استبقاءً لها لظهور الإمام (روحي فداه) وأخرى للنأي عن ساحة البلاء كما يسمونها، وثالثةً لليأس من إمكانية التغيير، ورابعةً بسبب الحكم على كل راية تخرج قبل ظهور الإمام (روحي فداه) بأنها راية ضلالٍ وفقاً لبعض الروايات، وهنا قد تختلط نوازعٌ متعددة، ولكن مهما يكن فمما لاريب فيه أنّ النأي عن ساحة التفاعل لا تحصن النائين عن البلاء في حالة وقوعه، لأن استحقاقاته الاجتماعية والسياسية لن تتوقف عند من ينشطون في ساحة الفعل الاجتماعي، وانما تمتد إلى كل أطراف المجتمع، سيان في ذلك من كان فاعلاً او كان خاملا.
📗علامات الظهور بحثٌ في فقه الدلالة والسلوك ج1 ص259 - سماحة الشيخ جلال الدين الصغير
إن الإمام الحسين (صلوات الله عليه) لم يك طرفاً في الظلم الإجتماعي الذي جاء به بـنو أمية، ولكنه كان ضحية علوّ موجة هذا الظلم الذي تمكن من ضرب أطنابه في الواقع الاجتماعي بشكل تمكّن من توجيه طغيانه حتى إلى من لم يدنُ من أي نمط من أنماط الظلم.
وهذه الحقيقة الراسخة تضعنا أمام صورة موضوعية لطبيعة الحراك الاجتماعي الذي يجب أن يضطلع به المنتظرون، فهذه الساحة - مثلها مثل أي ساحة اجتماعية - محكومة بنفس السنن التاريخية الربانية التي تحكم الساحات الأخرى، وبالنتيجة فهي ليست بدعاً من أحداث صراع الحق والباطل والعدل والظلم، مما يعني أن التصدي فيها للتعامل مع الظلم والظالمين يجب أن يجابه بموضوعية تامة بنفس أدوات هذا التصدي في أي ساحة من الساحات، فالحق لا يتقدم بمعجزةٍ أو بصورةٍ فوضوية، والضلال لا يندحر بصدفةٍ أو بصورة سحرية، والعكس صحيح تماماً، وإنما يحصل كل ذلك وفق آلياتٍ موضوعية أعِدّت لهذا الغرض.
وهذا الفهم مطلوب كضرورة موضوعية، وذلك لوجود تثقيفٍ مستمرٍ بجري لأغراض عدة وبصورٍ متعددةٍ في ساحة المنتظرين، يدعوهم للانكفاء والانعزال بعيداً عن ساحة التفاعل الاجتماعي، ولربما يجري تارةً بدافع حفظ النفس استبقاءً لها لظهور الإمام (روحي فداه) وأخرى للنأي عن ساحة البلاء كما يسمونها، وثالثةً لليأس من إمكانية التغيير، ورابعةً بسبب الحكم على كل راية تخرج قبل ظهور الإمام (روحي فداه) بأنها راية ضلالٍ وفقاً لبعض الروايات، وهنا قد تختلط نوازعٌ متعددة، ولكن مهما يكن فمما لاريب فيه أنّ النأي عن ساحة التفاعل لا تحصن النائين عن البلاء في حالة وقوعه، لأن استحقاقاته الاجتماعية والسياسية لن تتوقف عند من ينشطون في ساحة الفعل الاجتماعي، وانما تمتد إلى كل أطراف المجتمع، سيان في ذلك من كان فاعلاً او كان خاملا.
📗علامات الظهور بحثٌ في فقه الدلالة والسلوك ج1 ص259 - سماحة الشيخ جلال الدين الصغير
🥰5❤4