خُبراء عراقيون يُدربون ضُباط جهاز مُكافحة الإرهاب على مواجهة إعلام داعش .
أحتفت قيادة جهاز مكافحة الإرهاب بتخرج دورة من ضُباط مُكافحة الارهاب التخصُصية في مواجهة إعلام وإشاعات ( بروباغندا ) عصابات داعش الإرهابية .
وتناولت الدورة عددًا من المهارات التخصُصية في مواجهة الحملات الإعلامية لعصابات داعـش الإرهابية في منصات التواصل الإجتماعي ومواقع التراسُل الفوري حيث شملت كشف التزييف الخداع وفق احدث النظريات في العالم.
واستمع الضُباط المتدربون لوصايا قدمها رئيس جهاز مُكافحة الإرهاب الفريق أول الرُكن عبد الوهاب الساعدي عن أهمية مُكافحة الأفكار الإرهابية وإستمرار تطوير الأمن السيبراني وكشف وتعقب أساليب العدو في التجنيد عبر منصات التواصل واستخدام العالم الرقمي كوسيلة سهلة لبث الشائعات والاكاذيب على الجمهور.
وتأتي هذه الدورة التدريبية التخصُصية للرُبع الأول من العام الحالي وفق إستراتيجية كُبرى لجهاز مكافحة الإرهاب في مواجهة إرهاب داعـش وإعلامه المُضلل وتفعيل الأمن الرقمي على شبكات الانترنت ومواقع التواصل الإجتماعي ومنصات التراسل والانترنت المظلم .
أحتفت قيادة جهاز مكافحة الإرهاب بتخرج دورة من ضُباط مُكافحة الارهاب التخصُصية في مواجهة إعلام وإشاعات ( بروباغندا ) عصابات داعش الإرهابية .
وتناولت الدورة عددًا من المهارات التخصُصية في مواجهة الحملات الإعلامية لعصابات داعـش الإرهابية في منصات التواصل الإجتماعي ومواقع التراسُل الفوري حيث شملت كشف التزييف الخداع وفق احدث النظريات في العالم.
واستمع الضُباط المتدربون لوصايا قدمها رئيس جهاز مُكافحة الإرهاب الفريق أول الرُكن عبد الوهاب الساعدي عن أهمية مُكافحة الأفكار الإرهابية وإستمرار تطوير الأمن السيبراني وكشف وتعقب أساليب العدو في التجنيد عبر منصات التواصل واستخدام العالم الرقمي كوسيلة سهلة لبث الشائعات والاكاذيب على الجمهور.
وتأتي هذه الدورة التدريبية التخصُصية للرُبع الأول من العام الحالي وفق إستراتيجية كُبرى لجهاز مكافحة الإرهاب في مواجهة إرهاب داعـش وإعلامه المُضلل وتفعيل الأمن الرقمي على شبكات الانترنت ومواقع التواصل الإجتماعي ومنصات التراسل والانترنت المظلم .