ExVar
287 subscribers
322 photos
5 videos
1.32K links
إكسڤار منصة إعلامية تقنية تأسست في خريف عام 2021 عبر مجموعة من المتخصصين التقنيين والصحفيين من مختلف المناطق حول العالم.
Download Telegram
‎في هذا التقرير، سنحاول استعراض آفاق تحرير الصور في ظل التطور التقني، من خلال تناول بعض المحاور مثل، تاريخ تحرير الصور، وتقنيات تحرير الصور الحديثة
#الصور
https://exvar.com/?p=26946
الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أعلن دعمه لفكرة إنشاء منظمة دولية للرقابة على الذكاء الاصطناعي، تشبه الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وذلك للحد من مخاطر الذكاء الاصطناعي والسيطرة عليه.

غوتيريش قال في كلمة ألقاها بمؤتمر دولي حول الذكاء الاصطناعي والسلام في نيويورك، إن هذه المبادرة تهدف إلى ضمان استخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة مسؤولة وأخلاقية وتحترم حقوق الإنسان والقانون الدولي.

الأمين العام للأمم المتحدة أضاف، أن الذكاء الاصطناعي يمثل فرصة هائلة لتحسين حياة الملايين من البشر في مجالات مثل التعليم والصحة والبيئة، ولكنه يحمل أيضا تحديات ومخاطر كبيرة، مثل تهديد الخصوصية والأمن والحرية والسلام، مردفا: "لا بد من تطبيق قواعد وضوابط على استخدام هذه التكنولوجيا، لضمان ألاّ تستخدم لأغراض سلبية أو تؤدي إلى تفاقم عدم المساواة أو التمييز".
بعد تكثيف جهودها لمكافحة المحتوى غير المرغوب فيه في خلاصات المستخدم، من خلال إعطاء الأولوية لمستخدمي "Twitter Blue" في تصنيفات المحتوى، تحول منصة "تويتر" الآن انتباهها إلى إساءة استخدام الرسائل المباشرة، مع مجموعة من التدابير الجديدة المصممة للحد من طرق استعمالها للإرسال الجماعي، وإغراق صناديق البريد بالرسائل غير المرغوب فيها.

في البداية، تختبر "تويتر" قيودا جديدة على إرسال الرسائل المباشرة، مع جعل مستخدمي "Twitter Blue" الوحيدين القادرين على إرسال طلبات الرسائل المباشرة إلى المستخدمين الذين لا يتابعونهم.

هذا الأمر يؤدي إلى تقييد قدرة الأشخاص بشكل كبير على الانخراط في الرسائل غير المرغوب فيها، بالرغم من أنه يؤثر أيضا بالشركات التي تستخدم المنصة لخدمة العملاء، ومختلف الأشخاص الآخرين الذين يستخدمون الرسائل المباشرة للوصول إلى جهات الاتصال أو المتعاونين المحتملين.

بالإضافة إلى ذلك، تتطلع "تويتر" أيضا إلى تطبيق قيود على كمية الرسائل المباشرة التي يمكن لغير مشتركي "Twitter Blue" إرسالها يوميا، حيث قد تمنع المنصة المستخدمين قريبا من إرسال أي رسائل مباشرة بمجرد الوصول إلى حد معين.
‎هيمنة “#جوجل” في مجال الإعلان عبر الإنترنت أصبحت موضع تساؤل متزايد خلال السنوات القليلة الماضية، لكن هل تستطيع هيئات مكافحة الاحتكار في الاتحاد الأوروبي تهديد هذا النشاط وإجبار الشركة على بيع جزء من أعمالها في مجال تكنولوجيا الإعلان.

https://exvar.com/?p=26962
‎سوق #السيارات_الكهربائية هو واحد من أسرع الأسواق نمواً وتطوراً في العالم. فالسيارات الكهربائية ليست فقط وسيلة نقل صديقة للبيئة، بل أيضاً تمثل ثورة تكنولوجية تغير شكل ومستقبل صناعة السيارات.

https://exvar.com/?p=26976
‎في السنوات الأخيرة، انتشرت شائعات عن مزارع تعدين “البيتكوين” المدعومة من الحكومة في جميع أنحاء مملكة بوتان الصغيرة في جبال الهيمالايا، حيث يُعتقد أن هناك مشاريع تجريبية في الغالب قيد التنفيذ.

https://exvar.com/?p=26975
‎في هذا التقرير، سنستكشف ماهية الحسابات الوهمية، ونبحث في أهداف خلقها على منصات التواصل الاجتماعي، كما سنتطرق أيضا حول المسؤولية المترتبة على انتشارها وتأثيرها السلبي على المجتمعات الرقمية
#الحسابات_الوهمية

https://exvar.com/?p=27012
خدمات الذكاء الاصطناعي شكلت جزءا كبيرا من مؤتمر "جوجل" الأخير، والآن بدأت هذه المزايا بالظهور في مختلف تطبيقات الشركة وفي مقدمتها تطبيق “Gmail” بنستخيه لأجهزة "آيفون" و "أندرويد".

الميزة الجديدة في التطبيق تساعد المستخدمين على كتابة رسائل البريد الإلكتروني وتنسيقها بشكل مناسب، وهي تعتمد على نسخة مخصصة من روبوت "Bard" للدردشة الذي كشفت "جوجل" عنه.

الوصول إلى الميزة الجديدة يتم عبر الضغط على زر مساعد الكتابة أثناء تحرير الرسالة الجديدة، وهو يظهر تلقائيا بعد تثبيت التحديث بشكل يشبه واجهة موقع “Gmail"، ويفترض بأن يصل التحديث تدريجيا لجميع المستخدمين حول العالم.

من الجدير بذكره، أن "جوجل" تعمل على إطلاق عدة مزايا مدعومة بالذكاء الاصطناعي هذا العام لجميع المستخدمين حول العالم.
في تحرك جديد ضمن السباق مع المنافسين، أعلنت شركة "ميتا" أنها توفر للباحثين إمكانية الوصول إلى مكونات نموذج ذكاء اصطناعي جديد شبيه بالبشر من حيث القدرة على تحليل واستكمال الصور غير المكتملة بشكل أكثر دقة من النماذج الحالية.

النموذج المسمى (I-JEPA) يستخدم الخلفية المعرفية بشأن العالم لملء الأجزاء المفقودة من الصور، بدلا من النظر فقط إلى وحدات البكسل القريبة مثل نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي الأخرى، حيث يتعلم من خلال إنشاء نموذج داخلي للعالم الخارجي، الذي يقارن التمثيلات المجردة للصور.

من ناحية أخرى، فإن (I-JEPA) يقدم أداء قويا في مهام الرؤية الحاسوبية المتعددة، وهو أكثر كفاءة من الناحية الحسابية من نماذج الرؤية الحاسوبية الأخرى المستخدمة على نطاق واسع.
شركة "OpenAI" أعلنت عن إصدار نسخ جديدة من نماذج "GPT-3.5-turbo" و"GPT-4"، حيث يعد الأخير أحدث نموذج لتوليد النصوص الذكية.

يأتي هذا النموذج بإمكانية تسمى "استدعاء الوظائف"، بحسب ما شرحت الشركة في مدونة لها، إذ تتيح الميزة الجديدة للمطورين وصف وظائف البرمجة لـ "GPT-3.5-turbo" و"GPT-4" والسماح للنماذج بإنشاء الشفرة لتنفيذ تلك الوظائف.

على سبيل المثال، يمكن أن يساعد "استدعاء الوظائف" في إنشاء روبوتات دردشة تجيب على الأسئلة عن طريق استدعاء أدوات خارجية، وتحويل اللغة الطبيعية إلى استعلامات قاعدة بيانات واستخراج بيانات منظمة من النص.

إضافة إلى "استدعاء الوظائف"، تقوم "OpenAI" بإطلاق إصدار جديد من "GPT-3.5-turbo" مع نافذة سياق موسعة بشكل كبير، تعني نافذة السياق، التي تُقاس بالرموز أو البتات النصية الخام، النص الذي يأخذه النموذج في الاعتبار قبل توليد أي نص إضافي، حيث تميل النماذج ذات النوافذ السياقية الصغيرة إلى نسيان محتوى المحادثات الحديثة جدا، مما يؤدي بها للانحراف عن الموضوع، غالبا بطرق مشكوك فيها.
‎بالرغم من تخلفها عن المنافسين في مجال الذكاء الاصطناعي، إلا أن “#AMD” لا تزال تعتبر لاعبا رئيسيا في مجال أشباه الموصلات، لكن هل تستطيع استعادة مكانتها القديمة، وهل الشركة قادرة على تحدي هيمنة “إنفيديا” في مجال شرائح الذكاء الاصطناعي.

https://exvar.com/?p=27040
في عالم يعجز الخيال عن مجاراة التقدم التكنولوجي، تظهر الابتكارات الاصطناعية لتجعلنا نتساءل عن حدود إمكانيات #الذكاء_الاصطناعي، ومن بين تلك الابتكارات الرائعة، تبرز النماذج اللغوية الكبيرة كثورة بارزة، حيث يتم تدريبها على كميات ضخمة من البيانات،

https://exvar.com/?p=27057
‎بغض النظر عن كونها مخصصة للفضاء الخارجي، فإن وكالة “#ناسا” تركز أيضا على حل المشكلات التي يعاني منها الكوكب من خلال تطوير المفاهيم والتصاميم الخادمة لهذه الغاية، لكن هل يمكن لطائرتها الجديدة إنقاذ الكوكب، وهل تساهم في مكافحة أزمة المناخ.

https://exvar.com/?p=27050
تطبيقات معالجة #اللغة_الطبيعية لا تعد ولا تحصى، إنها تشمل ترجمة النصوص، وتحليل المشاعر والتعابير، واستخراج المعلومات من الوثائق، وتصنيف النصوص، والتعامل مع الأوامر الصوتية، والتواصل مع الأجهزة الذكية بشكل طبيعي وبديهي.

https://exvar.com/?p=27084
في إطار جهودها الرائدة في مجال التكنولوجيا المناخية، أطلقت شركة "Satellite Vu" البريطانية الناشئة قمرها الصناعي "HotSat-1"، الذي يعتبر أول قمر صناعي في العالم قادر على قياس درجة حرارة أي مبنى على سطح الأرض. يستخدم هذا القمر الصناعي مستشعرا تحت الحمراء لالتقاط صور عالية الدقة للأسطح والجدران من ارتفاع 500 كيلومتر.

الهدف من هذه المبادرة هو تحديد المباني التي تهدر الطاقة، والتي يمكن أن تستفيد من تحسين عزلها؛ وبذلك، يمكن توفير التكاليف على المستهلكين والمساهمة في تحقيق طموح المملكة المتحدة بأن تصبح محايدة من حيث انبعاثات الكربون بحلول عام 2050، وكما يمكن استخدام البيانات التي يجمعها "HotSat-1" لتحديد مصادر التلوث وتشجيع ترقية المباني ودعم جهود التخطيط الحضري مثل زراعة الأشجار للتخفيف من تأثير جزيرة الحرارة الحضرية.
في خطوة تزيل عقبة كبيرة أمام أول تنظيم رسمي لهذه التقنية الناشئة في الغرب، وافق البرلمان الأوروبي على القواعد التاريخية التي اقترحتها مفوضية الاتحاد الأوروبي المعروفة باسم قانون الذكاء الاصطناعي، حيث تمثل هذه القواعد اللوائح الشاملة الأولى للذكاء الاصطناعي.

لا سيما الذكاء الاصطناعي التوليدي، أصبح الذكاء الاصطناعي ساحة معركة رئيسية في صناعة التكنولوجيا العالمية حيث تتنافس الشركات على دور رائد في تطوير التكنولوجيا.

إمكانات الذكاء الاصطناعي التوليدي أثارت إعجاب الأكاديميين ورجال الأعمال وحتى طلاب المدارس، لكنها أدت أيضا إلى مخاوف بشأن الاستغناء عن الوظائف والمعلومات المضللة والتحيز.

اللائحة لا تزال بعيدة كل البعد عن أن تصبح قانونا، ولكن من المحتمل أن تكون واحدة من القواعد الرسمية الأولى للتكنولوجيا على مستوى العالم.