ExVar
285 subscribers
322 photos
5 videos
1.32K links
إكسڤار منصة إعلامية تقنية تأسست في خريف عام 2021 عبر مجموعة من المتخصصين التقنيين والصحفيين من مختلف المناطق حول العالم.
Download Telegram
في شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، استحوذ إيلون ماسك على شركة "تويتر" مقابل 44 مليار دولار بعد معركة قانونية مطولة حاول فيها التملص من عملية الشراء، وبدأ بعد ذلك بتسريح آلاف الموظفين، مدعيا أن الشركة تخسر 4 ملايين دولار في اليوم.

في تعليق له على الأحداث، اعترف جاك دورسي، المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لشركة "تويتر"، بأنه كان مخطئا عندما قال، "إيلون ماسك هو الحل الوحيد الذي أثق به لقيادة الشركة".

أثناء حديثه مع مستخدمي "Bluesky"، وهي شبكة لامركزية منافسة لـ "تويتر" ساعد دورسي في إنشائها،
عبّر الزعيم السابق لـ "تويتر" عن وجهة نظره بشأن موضوع ماسك بلهجة قاسية، وانتقد صديقه لاستمراره في عملية الاستحواذ.

بالنسبة لدوره في الاستحواذ على "تويتر"، أوضح دورسي أنه بالرغم من تأييده لماسك، لم يكن له القول الفصل في الموافقة على البيع، وقال، "كنت متفائلا، لكن لم يكن لي القول الفصل".

عند سؤاله عما إذا كان يعتقد أن ماسك هو أفضل قائد للمنصة، رد دورسي بالقول، "لا، ولا أعتقد أنه تصرف بشكل صحيح بعد أن أدرك أن توقيته للشراء كان سيئا، كان يجب على ماسك دفع مليار دولار غرامة للتراجع عن الصفقة".
روبوت "ChatGPT" تسبب بتسريب مجموعة كبيرة من البيانات السرية لشركة "سامسونج"، وذلك بعدما استخدمه أحد الموظفين ورفع إليه جزءا حساسا من الكود البرمجي لأنظمة الشركة، وهو الأمر الذي دفع "سامسونج" لإيقاف الموظف وإجراء تحقيق واستفتاء داخلي حول استخدام أدوات الذكاء الصنعي في الأعمال اليومية داخل الشركة.

نتيجة الاستفتاء لم تأتِ في صالح "ChatGPT" وأدوات الذكاء الصنعي التوليدي، إذ يعتقد غالبية الموظفين بأن هذه الأدوات تعرض بيانات الشركة لخطر التسريب كونها تُحفظ في خوادم خارجية ليست تحت سيطرة "سامسونج".

الشركة قررت مباشرة حظر استخدام أنظمة الذكاء الصنعي التوليدي في جميع الأجهزة المملوكة لها، وذلك يشمل الحواسيب المحمولة والهواتف والأجهزة اللوحية، وطالبت الموظفين الذين يعتمدون على هذه الخدمات ألاّ يشاركوا بيانات الشركة معها حتى لا يتعرضوا للمسائلة القانونية.

"سامسونج" ليست الوحيدة في هذا الحظر، إذ سبقتها عدة شركات مالية عالمية مثل "JPMorgan" و"Bank of America" ومجموعة "Citigroup" المالية، وذلك لأن هذه الشركات تخشى على خصوصية البيانات التابعة لها وترغب بحمايتها.
‎رغم أن مبيعات أجهزة “#سوني” متمثلة في الجيل الأحدث “#بلاي_ستيشن 5” كانت جيدة طوال العام الماضي، إلا أن مبيعات الألعاب أو البرمجيات عبر المنصة انخفضت كثيرا مقارنة مع عام 2021، ولكن لماذا هذا الانخفاض.

https://exvar.com/?p=25097
‎هذه المجموعة شنت هجمات على أهداف مختلفة في الولايات المتحدة وأوروبا وأميركا الجنوبية، باستخدام تقنيات متطورة وخبيثة، ولكن ما هي آخر عملية قامت بها هذه المجموعة، وكيف حاولت اختراق الحكومة الأوكرانية، وما هي الدوافع والأهداف وراء ذلك.

https://exvar.com/?p=25104
رغم أن "سفاري" هو متصفح الويب الذي يأتي مع كل جهاز "ماك" و"آيفون" و"آيباد" من شركة "أبل"، لكنه خسر المركز الثاني في شعبية متصفحات الويب العالمية العام الماضي لصالح "مايكروسوفت إيدج"، إلا أنه استعاد مكانته مؤخرا.

وفقا لموقع "Statcounter"، الذي يقوم بقياس شعبية متصفحات الويب بناء على بيانات من مواقع الويب المختلفة، يستخدم 11.87 بالمئة من مستخدمي سطح المكتب "سفاري" بشكل منتظم، بينما تراجع "مايكروسوفت إيدج" إلى المركز الثالث بنسبة 11 بالمئة.

متصفح "جوجل كروم" لا يزال يحتل المركز الأول في شعبية متصفحات الويب العالمية بنسبة 66.13 بالمئة من حصة السوق، ولم يطرأ تغير كبير على نسبة "كروم" مقارنة بالعام الماضي، مما يشير إلى أن المتصفح لم يتأثر كثيرا بالمنافسة، وإليكم/ن قائمة كاملة بشعبية متصفحات الويب.

• "جوجل كروم": 66.13 بالمئة.
• "سفاري": 11.87 بالمئة. • "مايكروسوفت إيدج": 11 بالمئة.
• "فايرفوكس": 5.65 بالمئة.
• "الأوبرا": 3.09 بالمئة. • "إنترنت إكسبلورر": 0.55 بالمئة.
‎منذ فترات طويلة، يعاني المواطنون الأرجنتينيون والأتراك من الاضطرابات الاقتصادية، وكانوا يحافظون على الأموال من خلال الدولار أو اليورو أو الذهب، لكن ظهور #العملات_المشفرة في السنوات الأخيرة أدى إلى ظهور مجموعة جديدة من الأدوات لتخزين الثروة.

https://exvar.com/?p=25115
في حادثة مأساوية، فقدت الطفلة أديثيا ثرى التي تبلغ من العمر 8 سنوات حياتها نتيجة لانفجار هاتفها المحمول أثناء استخدامه في مشاهدة مقطع فيديو في منزلها بمقاطعة ثيروفيلوامالا الهندية منذ عدة أيام مضت، وهي ليست الحادثة الأولى من نوعها أو حتى الأخيرة.

https://exvar.com/?p=25150
‎ما هو بالضبط “#بلو_سكاي” ولماذا ينضم الناس إليه، وهل يمكنني الاشتراك في حساب عليه، وكيف يشبه هذا التطبيق “تويتر”، هذه بعض التساؤلات التي سنحاول الإجابة عليها في هذا التقرير.

#تويتر #ايلون_ماسك

https://exvar.com/?p=25140
بعد وعودها بأوقات استجابة أسرع للتصحيحات الأمنية، أصدرت "أبل" أولى تحديثاتها للاستجابة الأمنية السريعة (RSR) للأجهزة العاملة بأنظمة التشغيل "iOS 16.4.1" و"iPadOS 16.4.1" و"macOS 13.3.1".

منذ العام الماضي، تختبر الشركة ميزة تحديثات الاستجابة الأمنية السريعة، مع تقديمها للمرة الأولى لهذه النوعية من التحديثات مع إطلاق "iOS 16" و"macOS Ventura".

في السابق، قدمت "أبل" هذه التحديثات لمختبري الإصدارات التجريبية فقط، للتأكد من أنها تعمل كما هو مطلوب قبل توفيرها لجميع مستخدميها.

هذه هي أولى تحديثات الاستجابة الأمنية السريعة العامة التي تصدرها الشركة بعد فترة الاختبار التجريبي، ومن المفترض وصولها خلال مدة أقصاها 48 ساعة، لذلك لن يراها جميع المستخدمين على الفور.

كالمعتاد، فإن هذه التحديثات متوفرة من خلال خاصية تحديث البرمجيات في تطبيق إعدادات "آيفون" و"آيباد" وإعدادات النظام ضمن "macOS"، لكنها تأتي بأحجام صغيرة، ولا تتطلب الكثير من الوقت للتثبيت.
دراسة حديثة صدرت مؤخرا، تتحدث عن نظام جديد يمكنه قراءة الأفكار وتحويلها إلى نصوص، وقد أثارت فكرة استخدام الذكاء الصنعي لفهم أفكار البشر قلقا شديدا، إذ يُعد هذا الأمر شيئا حصريا للإنسان، ولا يستطيع أي شخص آخر الوصول إليه.

الدراسة التي نُشرت في مجلة العلوم "Nature"، تتضمن شرحا لكيفية تدريب جهاز فك التشفير الدلالي لفهم نشاط الدماغ عبر التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI)، حيث يستمع الشخص إلى قصص، أو يتخيلها أو يشاهد مقاطع فيديو صامتة، ومن ثم يتم ترجمة ما يفعله إلى نص.

يتم تدريب جهاز فك التشفير دلاليا دون الحاجة لجراحة، بحيث يتعلم من نشاط الدماغ المرصود باستخدام ماسح الرنين المغناطيسي الوظيفي أثناء استماع الموضوع إلى ساعات من البودكاست، ويتم تعليم النظام كيفية معالجة بيانات المدخلات وربطها بنشاط الدماغ، لكي يتمكن من فك شفرة الأفكار المستقبلية للشخص.

في النهاية، يتم استخدام فك التشفير لإنشاء نص يعكس أفكار الشخص بناء على نشاط دماغه أثناء سماعه للقصص أو التخيلات أو مشاهدة الفيديوهات.
بالرغم من الركود في سوق الهواتف الذكية العالمية وانخفاض الشحنات العالمية للهواتف الذكية بنسبة 13 بالمئة في الربع الأول من العام الحالي، فاجأت "أبل" المستثمرين بارتفاع مبيعات "آيفون" بنسبة 1.5 بالمئة لتصل إلى 51.3 مليار دولار.

الرئيس التنفيذي للشركة تيم كوك نسب الفضل إلى الأسواق الناشئة، مثل الهند، حيث تجذب "أبل" مستخدمي هواتف "أندرويد" واكتسبت حصة في السوق من هواتف "أندرويد".

كوك يراهن على أن هذه الأسواق توفر المزيد من الفرص للنمو، في ظل ارتفاع عدد سكانها الشباب وانخفاض عدد أجهزة "آيفون" المتوفرة.

في العديد من البلدان عبر جنوب آسيا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط، سجلت "أبل" أرقاما قياسية في المبيعات.

خلال الفترة الحالية، تمثل الهند أكبر تركيز للشركة التي افتتحت مؤخرا أول متجرين للبيع بالتجزئة هناك، تحديدا في مومباي ودلهي.
‎“أبل” كانت محط هجوم الاتحاد الأوروبي مؤخرا في الكثير من الجوانب المتعلقة بهواتفها المحمولة، وربما كان الهجوم الأهم حول استخدام منفذ “USB-C” بهواتف “#آيفون”، وهو الأمر الذي استجابت له “#أبل” وستبدأ بتطبيقه مع الجيل القادم من هواتفها، ولكن بشروطها الخاصة.

https://exvar.com/?p=25209
الذكاء الصنعي أصبح الصيحة الأشهر في الآونة الأخيرة، لذلك سعت الكثير من الشركات لتطوير تقنياته والاهتمام به قدر الإمكان، إلى جانب واشنطن التي قررت الاستثمار في هذا المجال وتشجيع الشركات الأميركية على الدخول فيه،

في ضوء هذا الاهتمام، تحدثت كاميالا هاريس نائبة الرئيس الأميريكي مع رؤساء عدة شركات تقنية مثل "جوجل" و"OpenAI" و"Microsoft"، من أجل ضمان أمان تقنية الذكاء الصنعي وتأكيدا على الدور الأخلاقي والقانوني لهذه الشركات في مراقبة تقنياتها.

هاريس قالت، إن تقنيات الذكاء الصنعي التوليدي مثل "ChatGPT" و"Bard" يمكن أن تفيد أو تضر البلاد والمستخدمين بشكل عام، إذ تستطيع حل الكثير من المشكلات والتحديات الكبيرة أمام الشركات الناشئة، ويمكنها أيضا أن تخترق قوانين حماية الملكية وتساهم في نشر الشائعات والمعلومات المغلوطة.

حكومة الرئيس الأميركي جو بايدن، لم تخرج في أي بيان رسمي بعيدا عن المقابلة التي تمت، وتأكيدات الرئيس الأميركي في أكثر من مناسبة على دور الشركات في مراقبة تطور الذكاء الصنعي وضمان أمنه، وهو الأمر الذي تؤكد عليه مقابلة هاريس مع رؤساء هذه الشركات.
أخيرا، تم عرض أدوات الذكاء الصنعي المولدة من قبل "سلاك" أمس الخميس، وتهدف هذه الأدوات إلى زيادة إنتاجية العمال عن طريق تلخيص النصوص تلقائيا في القنوات التي قد يفوتها المستخدمون، وكذلك صياغة رسائل بنبرة أو طول معين.

يتم تطوير هذه الميزات الجديدة حاليا، وتجمع تحت مسمى "Slack GPT"، و. يمكن للعملاء استخدام نماذج لغوية كبيرة مثل "Anthropic's Claude"، بالإضافة إلى "GPT" من "OpenAI"، لتوجيه روبوتات الدردشة لأداء مهام أخرى، مثل البحث أو الإجابة على الأسئلة.

"سلاك" يعمل أيضا على "Workflow Builder"، وهي أداة أتمتة بدون رمز تمكن المستخدمين من إضافة مطالبات توليدية لأداء المهام تلقائيا، مثل إعداد التنبيهات أو كتابة المستندات ومشاركتها.
‎هنا في هذه المقالة، سنبحر معا باستكشاف تاريخ اختراع #الويب_العالمي، ودور المخترع تيم بيرنرز لي في إنشائه وتطويره بمركز سيرن في جنيف، ناهيك عن شرح المفاهيم والتقنيات الأساسية التي استخدمها تيم بيرنرز لي في إنشاء الويب

https://exvar.com/?p=25218
‎ميزات تطبيق “#واتساب” تتوالى مؤخرا، فمن إمكانية استخدام المستخدم لحسابه على أكثر من هاتف، إلى إمكانية تحويل البصمة الصوتية لنص مكتوب، ها هو التطبيق بختبر ميزة جديدة، تتعلق بنقل المحادثات دون نسخ احتياطي، فهل يمكن تحقيق ذلك؟

https://exvar.com/?p=25262