ExVar
285 subscribers
322 photos
5 videos
1.32K links
إكسڤار منصة إعلامية تقنية تأسست في خريف عام 2021 عبر مجموعة من المتخصصين التقنيين والصحفيين من مختلف المناطق حول العالم.
Download Telegram
وفقا لمنظمة "Net Blocks" غير الحكومية، وهي مجموعة تتعقب انقطاع الإنترنت، فإن أنقرة حجبت أمس الأربعاء، منصة "تويتر" على معظم الشبكات الداخلية، وجاء هذا الحجب بالتزامن مع تنامي الغضب العام؛ بسبب رد فعل الحكومة على الزلزال الأخير، حيث تستخدم المنصة كقناة اتصال رئيسية لتنسيق جهود الإغاثة بعد الزلزال المدمر يوم الاثنين الماضي.
ألب توكر، مدير منظمة "Net Blocks"، أوضح أن حركة البيانات تشير، إلى أنه من المحتمل أن يكون الحجب نتيجة لأمر حكومي، ولفت إلى أن بيانات الشبكة تشير إلى أن الحجب يتم باستخدام برامج مثبتة من قبل مزودي خدمات الاتصالات التي يمكن أن تمنع مواقع وخدمات معينة من التحميل.
بحسب وكالة "رويترز"، فإن الوصول إلى "تويتر" في تركيا أعيد اليوم بعد محادثات بين الشركة والسلطات التركية بشأن المحتوى المنشور على المنصة.
المخاوف من توسع رقعة تطبيقات الذكاء الصنعي واستخدامها تتزايد، وذلك لأنه في بعض الأحيان لا يكون قادرا على تحديد المعلومات الصحيحة من الخاطئة، وإذا تم إدخال معلومات خاطئة إليه، فإنه سيظهر نتائج خاطئة أيضا دون النظر إلى صحة المعلومات.

هذا الأمر دفع مجموعة من الباحثين لإختبار الأداة الجديدة التي قدمها محرك بحث “Bing” والتي تستخدم نسخة معدلة من تطبيق “ChatGPT” للذكاء الصنعي، وهذا الاختبار كان على شكل عدة أسئلة حول مخاطر التطعيمات ضد وباء كورونا، إذ طُرح السؤال على “ChatGPT” و محرك “Bing” في الوقت ذاته.

إجابات التطبيقين على هذه الأسئلة جاءت متشابهة للغاية، وهو ما يظهر بوضوح عند مقارنتهما معا، ورغم أن ظهور هذه الإجابات يحتاج إلى طرح الأسئلة بشكل معين، إلا أن مجرد وجودها في قاعدة البيانات هو أمر خاطئ وينذر بسهولة خداع الذكاء الصنعي وراء هذه التطبيقات.
‎"مايكروسوفت" اتخذت زمام المبادرة رسميا في السباق لبناء محرك بحث مدعوم بالذكاء الصنعي التوليدي، إذ أعلنت، أمس الثلاثاء، إطلاقها الإصدارات الأولية من محرك بحثها "Bing" ومتصفحها "إيدج" المدعومين بتقنيات "أوبن إيه آي" القائمة على الذكاء الصنعي، معلنة بداية المرحلة الجديدة من الإنترنت، وهو تطور يبدو أنه حتى الآن من صنع "مايكروسوفت"، وليس "جوجل"، كما جرت العادة خلال العقدَين الماضيَين.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22724
‎رفضت تركيا عرض إيلون ماسك للمساعدة وتشغيل خدمات "ستارلينك"، ولكن لماذا؟

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22750
في الأمس نشرت "ميتا" تقريرا حول نتائج أرباحها للربع الرابع من عام 2022، وجاء في التقرير إن قسم مختبرات الواقع، موطن تقنيات ومشاريع الواقع الافتراضي مثل "الميتافيرس" للشركة، سجّل خسائر تشغيلية بلغت 4.28 مليار دولار في الربع الرابع، ليصل إجماليها لعام 2022 إلى 13.72 مليار دولار.

خلال التقرير التالي، سنوضح دور "ميتافيرس" في تكبيد شركة "ميتا" المزيد من الخسارات المالية والإيرادات، وما الذي ينتظر هذا المشروع، والأسباب التي دفعت به إلى الهاوية.

https://exvar.com/?p=22768
"مايكروسوفت" أعلنت سابقا أنها تنوي إقالة 10 آلاف موظف من أقسامها المختلفة، ولكنها الآن بدأت في تنفيذ هذا الوعد لتصيب الإقالات مجموعة من الأقسام البارزة لدى الشركة مثل "Surface" و"HoloLens" و"Xbox" أيضا.


النسبة الأكبر من الإقالات حدثت في قسم "HoloLens"، وهي خوذة الواقع الافتراضي الخاصة بـ"مايكروسوفت"، لذلك يتوقع الكثير من الخبراء أن الإصدار الثالث من الخوذة لن يصل إلى الأسواق، ومن الجدير بذكره، أن "HoloLens 2" كانت تمتع بعقد حصري مع الجيش الأميركي، إذ كانوا يستخدمونها في التدريبات العسكرية ومحاكاة الحروب.


قسم "Xbox" لم يتعرض إلى الكثير من الإقالات، وكانت أغلبها ضمن فريق التسويق وفريق تطوير البيئة الموحدة لمنصات "Xbox"، لذلك لا يتوقع أن تؤثر هذه الإقالات على أداء المنصة أو الخدمات التي تخطط لإطلاقها في الشهور القادمة.


"مايكروسوفت" أرجعت سبب الإقالات إلى الأزمة الإقتصادية العالمية، ورغم ذلك فإنها ما زالت مستمرة في صفقة "أكتيفيجن" التي تعد إحدى أكبر صفقات الألعاب في التاريخ.
عملاقة التجارة الإلكترونية الصينية "علي بابا" أمس الخميس إنها تعمل على منافسها الخاص لـ "ChatGPT"، لتنضم بذلك إلى مجموعة من شركات التكنولوجيا العالمية التي تسارع لمجاراة برنامج الدردشة الشهير الذي يعمل بالذكاء الصنعي.

الحماس الذي ولده "ChatGPT" تجاه هذه التقنية دفع كلا من "مايكروسوفت" و"جوجل" و"بايدو" الصينية على تطوير روبوتات محادثة يمكنها محاكاة الكلام البشري.

متحدثة باسم "علي بابا" قالت لوكالة فرانس برس، الخميس، إن الشركة تعمل الآن على روبوت محادثة على غرار "ChatGPT" يختبره الموظفون، ورفضت تقديم تفاصيل حول موعد إطلاق الخدمة أو ما إذا كانت ستكون جزءًا من "Taobao"، أكبر منصة تسوق عبر الإنترنت في الصين.

هذا الإعلان يأتي بعد أيام من إعلان شركة البحث الصينية العملاقة "بايدو" أنها ستكمل اختبار برنامج الدردشة الآلي الخاص بها في آذار/مارس.

ما يجدر ذكره أن بكين حذرت من أن تقنية التزييف العميق – التي تستخدم تقنية شبيهة ببرامج الدردشة الآلية – تمثل "خطرا على الأمن القومي والاستقرار الاجتماعي للبلاد".
‎"جوجل" تعلن عن تحديث تطبيق الاجتماعات الخاص بها "Meet" مع دعم التسميات التوضيحية على تسجيلات الفيديو.

‎طرح ميزة التسمية التوضيحية جرى لأول مرة في كانون الثاني/يناير من العام الماضي، ولكنها اقتصرت على الاجتماعات المباشرة، كما لن تكون هذه التسميات التوضيحية مرئية في تسجيلات الفيديو.

‎"جوجل" قامت الآن بتوسيع الميزة لتشمل دعم تسجيلات الفيديو على خدمة اجتماعات الفيديو، وتساعد هذه الميزة مستخدمي التطبيق في التغلب على حواجز اللغة وللأشخاص الذين يعانون من إعاقات سمعية مثل الصمم الجزئي أو الكامل أثناء الوصول إلى الاجتماعات المسجلة.

‎وفق مدونة نشرتها "جوجل"، فإنه لا يمكن تمكين الميزة إلا من قبل مسؤول مساحة العمل، ولا يمكن إلا لمضيف الاجتماع أو المضيف المشارك تسجيل الاجتماع مع التسميات التوضيحية.
منذ سنوات، تسعى دبي لأن تصبح العاصمة العالمية للعملات المشفرة لعديد من الأسباب، وذلك من خلال سنّها قوانين أعمال مريحة وضرائب صفرية وغيرها من المغريات التي استقطبت حتى الآن عددا من أقطاب العملات المشفرة العالميين، لكن رغم ذلك، يتعين على دبي مواجهة ثلاثة تحديات رئيسية لضمان أن تكون فعليا بؤرة عالمية للعملات المشفرة مستقبلا، وهي مخاطر الاحتيال، ونقص المواهب، والمنافسة الدولية.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22783
بعد أيام فقط من إعلان "مايكروسوفت" عن محرك "Bing" الجديد، والذي يتم تشغيله بواسطة إصدار أكثر تقدما من "ChatGPT"، بالإضافة إلى دمجه على نحو مباشر في متصفح "مايكروسوفت إيدج"، وكما تتطلع "جوجل" إلى دمج ذكائها الصنعي الخاص بها "Bard" في متصفحها "كروم"، يبدو أن متصفح "Opera" أيضا يستعد لدخول حلبة الصراع مع المتصفحات الأخرى عبر استغلال قدرات الذكاء الصنعي.

يوم الجمعة الماضي، أعلنت "Opera" أنها ستضيف "ChatGPT" إلى متصفحها، وسيعمل هذا التكامل الجديد في الشريط الجانبي للمتصفح المستند إلى "Chromium" وسيعمل عبر إصدارات سطح المكتب والهاتف للمتصفح.

عملية الدمج تهدف على نحو رئيسي إلى استخدام الذكاء الصنعي لإنشاء ملخصات للمقالات وصفحات الويب، وعندما تصبح الأداة متاحة للجمهور، سنرى رمزا جديدا على شريط العناوين باسم "اختصار"، سيؤدي النقر عليه إلى فتح شريط جانبي حيث سيوفر "ChatGPT" ملخصا لصفحة الويب التي نبحث عنها.
موظفو "جوجل" يتحدثون باستمرار عن إعلان الشركة عن منافس "ChatGPT" خاصتها "Bard"، والكثير منهم غير راضين عن الكيفية التي سارت بها الأمور، وفقا لتقرير صادر عن شبكة "CNBC"، إذ يصف موظفو الشركة إطلاق روبوت الدردشة القائم على الذكاء الصنعي بأنه "متسرع" و "فاشل" في رسائلهم الداخلية، مع استهداف بعضهم الرئيس التنفيذي سوندار بيتشاي في رسائلهم.

"جوجل" أعلنت عن "Bard" نهاية الأسبوع الماضي في محاولة للتفوق على "مايكروسوفت"، التي أعلنت عن دمج "ChatGPT" في محرك بحث "Bing" الخاص بها بعد يوم واحد، ولكن عندما نشرت الشركة على "تويتر" عرضا تجريبيا لـ "Bard" يوم الاثنين، أشار العديد من المستخدمين إلى أنه يحتوي على خطأ جسيم.

في غضون ذلك، نسي مقدم العرض في حدث "بحث جوجل" الذي أقيم يوم الأربعاء الهاتف الذي كان سيستخدمه لعرض إحدى ميزات "Bard"، وبحسب ما ورد لم يكن بعض الموظفين على علم بحدوث ذلك.

بحسب ما ورد، نشر موظفون آخرون في "جوجل" ميمز تقارن العام الماضي في "جوجل" بحريق القمامة، بينما قال موظف آخر "دفع Bard إلى السوق في حالة ذعر يؤكد صحة مخاوف السوق بشأننا".
الزلزال ليس "تريند"، وإن كان من المؤكد توقف الإعلام عن الحديث عنه بهذه الكثافة بعد أسبوعين من الآن، فهناك ملايين المتضررين الذين فقدوا منازلهم وعائلاتهم وأحبائهم بفعل الكارثة، والذين سيعانون من آثارها لأشهر قادمة، وربما سنوات، ناهيك عن الآثار النفسية التي سترافقهم ما حيوا، وعليه، فإن تكاتف الجهود للوقوف إلى جانب هؤلاء، كلٌّ بما يستطيع، هو اختبار الإنسانية الأصعب الذي علينا جميعا خوضه.

https://exvar.com/?p=22818
شركة الاتصالات "أمنية" ومقرها الأردن، دخلت في شراكة مع شركة "إريكسون"، لتحديث البنية التحتية لشبكتها وتوسيع نطاق تغطيتها، كجزء من طموحاتها في طرح أول شبكة جيل خامس في المملكة الأردنية الهاشمية.

شركة "أمنية" أوضحت، أنها ستطرح شبكات الجيل الخامس على عدة مراحل، وفي عدة محافظات، وبدأت الشركة في إعداد البنية التحتية للشبكة الخاصة بها بعد الحصول على تراخيص بث الجيل الخامس والترددات من هيئة تنظيم قطاع الاتصالات.

في المقابل، ستقدم "إريكسون" منتجاتها وحلولها لتقنية الجيل الخامس للمساعدة في بناء شبكة "أمنية" للجيل الخامس كجزء من شراكتها، كما ستقدم الشركة خدمات تكامل ودعم شبكات الجيل الخامس لتوفير حلول شاملة تعمل على تحسين تجارب المستخدم لكل من الأفراد والمؤسسات في الأردن.

فيصل قمحية، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة "أمنية"، أشار إلى أن هذه الشراكة تدعم خططهم الاستراتيجية لإطلاق المرحلة الأولى من الجيل الخامس من خلال الاستفادة من أحدث تقنيات "إريكسون"، مما يساعد على تسريع وتيرة التحول الرقمي في المملكة بما يتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي.
بالنسبة للكثيرين من مستخدمي "تويتر"، فإن قسم "For You" عادة ما يكون مليئا بالتغريدات والردود على التغريدات من قبل إيلون ماسك، لكن فقط لدى أولئك الذين يتابعوه بكثرة أو يهتمون بما شنره، ولكن بعد ظهر أمس الاثنين، لاحظ عدد لا بأس به من الأشخاص أن شيئا ما كان مختلفا.

العديد من المستخدمين حول العالم أصبحوا يرون ردودا وتغريدات من إيلون ماسك أكثر من المعتاد، مع تناثر العديد منها بين التغريدات من مستخدمين آخرين، وينطبق الشيء نفسه حتى على بعض الحسابات التي لا تتابع إيلون ماسك من الأساس.

هذا يأتي بعد أيام فقط من شكوى ماسك من أن تغريداته لم تحصل على عدد كافٍ من المشاهدات، بل وفصل مهندسا من الشركة بسبب ذلك.

وفقا لما أفاد به خبراء مختصون، تشير بيانات "تويتر" الداخلية إلى أنه بينما ارتفع حساب ماسك إلى ذروة الشعبية في تصنيفات البحث في نيسان/أبريل 2022، انخفض التفاعل عليه منذ ذلك الحين بشكل كبير، ولم يجد المهندسون أي مشكلة في خوارزمية "تويتر".

لكن خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي، قال ماسك إن "تويتر" طرح نوعا من التغيير لإصلاح مشكلة "الوصول" هذه، حيث صرح بأن 95 بالمئة من تغريداته لم تصل للمتابعين.
عودة الحديث عن الأجسام الطائرة المجهولة.. بداية عهد جديد في سباق الفضاء؟

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=22877
‎شركة "أبل" طالبت المستخدمين بتحديث هواتف "آيفون" الخاصة بهم بأحدث نظام تشغيل حتى الآن، وهو iOS 16.3.1 وذلك لإصلاح عيبين أمنيين أحدهما ربما تم استغلاله مؤخرا.

‎إحدى المشكلات تكمن في "Webkit"، وهو محرك متصفح "سفاري" سمح للقراصنة بتنفيذ تعليمات برمجية عشوائية على جهاز "آيفون" وتعتقد شركة "أبل" أنه تم القيام بذلك.

‎الخلل الأمني الثاني في "Kernel"، قد يسمح للمهاجم بالاستيلاء على الامتيازات، لكن "أبل" لا تدرك حقا إن كان قد تم استخدام هذا العيب أم لا حتى الآن.

‎"أبل" قالت في تحذيرها للمطالبة بتحديث الإصدار الأخير من نظامها، أن نظام التشغيل المحدث متاح فقط لطرازات iPhone 8 وما بعده، وفقا لما أوردته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

‎تحديث iOS 16.3.1، يتضمن إصلاحات متعددة للأخطاء، ومعالجة المشكلات مع iCloud وSiri، إلى جانب المزيد من تحسينات اكتشاف الأعطال.