ExVar
284 subscribers
322 photos
5 videos
1.32K links
إكسڤار منصة إعلامية تقنية تأسست في خريف عام 2021 عبر مجموعة من المتخصصين التقنيين والصحفيين من مختلف المناطق حول العالم.
Download Telegram
‎في تشرين الثاني/نوفمبر 2022، كشفت "آي بي إم" النقاب عن أحدث كمبيوتر كمومي خاص بها، "أوسبري" ذو الـ 433 كيوبِت، والذي يُعد حاليا أعلى عدد كيوبتات في كمبيوتر كمومي حول العالم، أكثر من ثلاثة أضعاف سجل "آي بي إم" القياسي السابق البالغ 127 كيلوبت في كمبيوتر "إيغل" الكمومي، معلنةً على لسان جاي غامبيتا، نائب رئيس "آي بي إم كوانتوم" أن عام 2023 سيكون نقطة انعطاف تاريخية في الصناعة.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=21679
في تقرير اليوم، سنتحدث عن ميزات وعيوب هاتفين، تم إطلاقهما في بدايات العام المنصرم، وهما هاتف "OnePlus 10 Pro" و "Samsung Galaxy S22+ 5G"

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=21790
‎مع توسع المزيد من المؤسسات السحابية عالميا وتصاعد وتيرة الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، أصبحت المنصات السحابية أكثر استعدادا للتسليح، وهي فكرة مستمدة من سياسة "التكنولوجيا ذات الاستخدام المزدوج"، وعلى الرغم من أن هذا المفهوم المتمثل في استخدام التكنولوجيا لأغراض الدفاع الوطني بدعم من القطاع الخاص ليس جديدا، إلا أن تطبيق الاستخدام المزدوج للمنصات السحابية لتعزيز المصالح الجيوسياسية في الخارج قد تم تجاهله من قِبل الإعلام.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=21784
دراسة استمرت لثلاثة أعوام أجرتها جامعة نورث كارولينا وجدت أن الاستخدام المستمر لمنصات التواصل الاجتماعي يؤثر على عقول المراهقين

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=21798
‎تشكل صناعة التكنولوجيا 35 بالمئة من إجمالي السوق العالمي، بمعدل نمو وصل إلى 5.3 بالمئة لعام 2022 على أساس سنوي، وهناك أكثر من 500 ألف شركة تكنولوجيا في الولايات المتحدة وحدها، وأكثر من 6600 من هذه الشركات تقطن وادي السيليكون تحديدا.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=21867
إن الأحكام التي أصدرتها السعودية خلال السنة الماضية، سواء بحق امرأتين، أو رجل يبلغ من العمر 72 عاما، والتي امتدت للسجن لمدة عقود لاستخدامهم "تويتر"، صدمت العالم، وتمثل أحكام السجن المفروضة على النساء خصوصا تصعيدا كبيرا للحملة على الخطاب عبر الإنترنت من قبل حكام البلاد، وألقت مزيدا من الضوء على أنشطة المحكمة الجزائية المتخصصة في المملكة العربية السعودية.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=21850
تقرير من موقع "The Information" أشار إلى أن شركة "مايكروسوفت" تحاول إدراج تقنية الذكاء الصنعي للغة الخاصة بشركة "OpenAI" إلى تطبيقات "Word" و"PowerPoint" و"Outlook".

"مايكروسوفت" بحسب التقرير قد دمجت بالفعل مع تطبيق "Word" إصدارا غير معروف من نموذج الذكاء الصنعي "ChatGPT" المولد للنصوص، وذلك لتعزيز ميزة الإكمال التلقائي الموجودة في التطبيق.

التقرير بين أيضا أن شركة "مايكروسوفت" تستخدم تقنية الذكاء الصنعي "ChatGPT" لتحسين نتائج البحث في تطبيق "Outlook" الخاص بها بشكل يمكن للمستخدم العثور على ما يبحث عنه دون الحاجة إلى البحث عن كلمات مفتاحية موجودة في رسائل البريد الإلكتروني.

علاوة على ذلك، "مايكروسوفت" أخذت بعين الاعتبار استخدام الذكاء الصنعي لتوليد ردود على رسائل البريد الإلكتروني أو حتى إعطاء مستخدمي تطبيق "Word" اقتراحات بتغييرات في المستند الذي يتم العمل عليه بهدف تحسين كتابة المستخدم.
المحكمة العليا الأميركية رفضت أمس الاثنين محاولة من مجموعة "NSO" الإسرائيلية للطعن في دعوى قضائية رفعتها "واتساب" على شركة التكنولوجيا تتهمها بالسماح بالتجسس الإلكتروني الجماعي على الصحفيين ونشطاء حقوق الإنسان.


ملف المحكمة العليا أظهر أنها رفضت التماس "NSO" للحصول على حصانة قانونية وقضت بأن القضية، التي تستهدف برنامج "بيغاسوس" الخاص بالشركة، يمكن أن تستمر في محكمة فيدرالية في كاليفورنيا.

"بيغاسوس" يمنح عملائه الحكوميين، الذين يُزعم أنهم شملوا حكومات المكسيك والمجر والمغرب والهند، وصولا شبه كامل إلى الجهاز المستهدف، بما في ذلك بيانات الضحية الشخصية من صور ورسائل وموقع.

المتحدث باسم "واتساب" كارل ووج قال: "نحن ممتنون لأن المحكمة العليا رفضت التماس NSO الذي لا أساس له، ونعتقد اعتقادا راسخا أن عمليات الشركة تنتهك القانون الأميريكي، ويجب محاسبتها على عملياتها غير القانونية".

"واتساب" رفعت الدعوى القضائية ضد شركة التكنولوجيا الإسرائيلية في عام 2019، متهمة إياها باستهداف حوالي 1400 جهازا ببرامج تجسس "بيغاسوس" لسرقة المعلومات من الأشخاص الذين يستخدمون التطبيق.
خاصية الكتابة الصوتية أو الكتابة عبر الإملاء هي إحدى المزايا التي امتلكها تطبيق "مستندات جوجل" منذ عام 2015، وهي تعتمد على الذكاء الصنعي الذي تستخدمه "جوجل" في لوحة المفاتيح الخاصة بها والتي تقدم الخاصية ذاتها.

"جوجل" عملت في الآونة الأخيرة على إضافة عدة مزايا جديدة للخاصية لتصبح أسهل في الاستخدام وأكثر دقة، وذلك عبر تحسين جودة الذكاء الصنعي المستخدم في الخاصية إلى جانب زيادة قدرته على عزل الصوت وتحديده، وبالتالي تقليل الأخطاء في النص قدر الإمكان، كما أصبح من الممكن استخدام الخاصية لتغيير تنسيق المستند عبر الأوامر الصوتية فقط.

التحديث أضاف الخاصية إلى تطبيق "شرائح جوجل" (Google Slides) كذلك، من أجل استخدامها في إضافة العناوين إلى العروض التقديمية وتنسيق العرض بشكل كامل.

الخاصية الجديدة أصبحت متاحة لبعض المستخدمين حول العالم، لكن عبر متصفح "جوجل كروم" أو المتصفحات التي تستخدم نواته فقط، لذلك لن تعمل في متصفح "سفاري" التابع لشركة "أبل"، ولكن "جوجل" وعدت بأن تعمل الخاصية عبر جميع المتصفحات مستقبلا.
الآن بالإمكان إضافة مهمة جديدة إلى قائمة مهام برنامج الدردشة الآلي "ChatGPT" الذي يعتمد على الذكاء الصنعي، فقد أصبح قادرا على تطوير البرامج الضارة وأكواد برمجية تساعد في الجرائم الإلكترونية.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=21894
لقد أنجبت الخدمات السحابية والذكاء الصنعي مِهناً جديدة بالفعل، ونظرا لأن جائحة "كورونا" نقلت العالم إلى "وضع طبيعي جديد"، فهناك حاجة قوية للقوى العاملة ذات المهارات الرقمية العالية، حيث ستنشط الأعمال والشركات في بيئة أكثر رقمية وتواصلا، وعندها، يجب أن تكون الأعمال والحكومات مستعدة لتبني ذلك قبل أن يفوتها القطار وهي في مرحلة التعلم.

تفاصيل في التقرير التالي:

https://exvar.com/?p=21883
بدءا من الأول من شباط/فبراير المقبل، سيتمكن منشئوا المحتوى من البدء في تحقيق أرباح من الإعلانات على المقاطع القصيرة (Shorts) على "يوتيوب"، حيث أصدرت الشركة إعلانا جديدا بخصوص برنامج "شركاء يوتيوب"، لكن النظام الأساسي سيتطلب من المنشئين توقيع شروط اتفاقية جديدة أولا حول ما يمكن للمبدعين نشره وكيفية الدفع قبل جني الأموال.

وحدة تحقيق الدخل عبر الفيديوهات القصيرة ستتيح للمنشئين كسب المال من الإعلانات التي يتم عرضها بين تلك المقاطع، كما تعد الشركة بأن غالبية المستفيدين من صندوق الفيديوهات القصيرة سيكسبون المزيد من خلال هذه الاتفاقية الجديدة.

موقع "TechCrunch" ذكر، أن المبدعين الذين يرغبون في التقدم إلى البرنامج يجب أن يصلوا إلى عتبة تبلغ 1000 مشترك و10 ملايين مشاهدة لفيديوهاتهم القصيرة في آخر 90 يوما.

في الوقت نفسه، سيتم تفعيل العديد من ميزات التمويل من المعجبين التي يستفيد منها المنشئون أثناء التواصل مع متابعيهم من خلال عضويات القناة، بما في ذلك "Super Chat" و"Super Stickers" و"Super Thanks".
باحثون من شركة "مايكروسوفت" أعلنوا عن نموذج ذكاء صنعي جديد يمكنه محاكاة صوت الشخص بدقة عند إعطائه عينة صوتية لا تتجاوز مدتها 3 ثوان.
الذكاء الصنعي المسمى "VALL-E" بمجرد تعلمه لصوت معين يمكنه بعدها توليد صوت ذلك الشخص ليقول أي شيء، مع الحفاظ على نبرة المتحدث.

صانعو الذكاء الصنعي يتكهنون استخدامه لتطبيقات تحويل النص إلى كلام عالية الجودة، ويمكن الاستفادة منه في تطبيقات تحرير الكلام بشكل يمكن تغيير تسجيل صوت شخص ما وتغيير حديثه، وذلك بالإضافة إلى إمكانية تسخيره في التطبيقات المعنية بإنشاء المحتوى الصوتي عند دمجها مع نماذج الذكاء الصنعي المولدة للمحتوى الأخرى.

شركة "مايكروسوفت" تقول، إن نموذج "VALL-E" هو نموذج لغة الترميز العصبي، وهو مبني على تقنية تدعى "EnCodec"، التي أعلنت عنها شركة "ميتا" في تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
الشاشات في أجهزة “أبل” الحالية تأتي مصنوعة بتقنية “OLED” من قبل عدة شركات مختلفة مثل “سامسونج“و “إل جي“ و“BOE”، ولكن بحسب أحدث تقرير من مارك جورمان المختص في أجهزة “أبل“، فإن الشركة تعمل على تطوير شاشات تعمل بتقنية “MicroLED” خاصة بها مثلما حدث مع معالجات “M” التي تطورها “أبل“.

عملية صناعة الشاشات في حد ذاتها لن تحدث في مصانع “أبل” بل ستتم في مصانع الشركات الأخرى التي تتعامل معها “أبل“، ولكن تصميمات الشاشة والتقنية المستخدمة فيها ستكون تحت سيطرة “أبل” بالكامل واستجابة لمتطلباتها الخاصة، كما يحدث مع المعالجات المركزية التي تصممها “أبل” وتصنعها “TSMC”.

التقرير يتحدث عن جهود “أبل” في الآونة الأخيرة لتطوير الشاشات واستحواذها على شركة تدعى “LuxView” في 2014 من أجل الاستفادة من تقنياتهم في هذه المساعي، وبحسب التقرير أيضا، فإن أول جهاز يستخدم هذه الشاشات سيكون ساعات “أبل” الذكية التي تصدر في العام المقبل 2024.
منصة التواصل الاجتماعي "تويتر" تفكر ببيع أسماء المستخدمين كنوع جديد من تحقيق الإيرادات بهدف إنعاش المنصة، حيث أن الموظفين والمهندسين الذين يعملون على المنصة أجروا العديد من المحادثات منذ شهر كانون الأول/ديسمبر الماضي حول بيع أسماء المستخدمين كنوع من الخدمات، وذلك عن طريق إجراء مزادات عبر الإنترنت يمكن لمستخدمي المنصة المشاركة فيها.

حتى الآن ليس من الواضح ما إذا كانت هذه الفكرة ستمضي قدما أم لا، أو هل ستؤثر على جميع أسماء المستخدمين أم مجموعة معينة فقط، لكن إيلون ماسك، كالك "تويتر"، أوضح مؤخرا، أنه يريد البدء بإلغاء الحسابات غير النشطة على المنصة؛ وبذلك يتم تحرير ما يقارب 1.5 مليار اسم مستخدم، وهذه الخطوة قد تكون لها تأثيرات على خطة بيع أسماء المستخدمين.

فكرة البيع هذه ستكون مربحة للغاية إذا تم تطبيقها، فقوانين منصة "تويتر" تحظر بيع وشراء أسماء المستخدمين، وهذا يضمن أن الرابح الوحيد سيكون لـ "تويتر"، كما أن أسماء المستخدمين الفريدة دائما ما يكون الطلب عليها متزايدا، وهناك الكثير من الأشخاص والعلامات التجارية على استعداد لدفع آلاف الدولارات للاستحواذ عليها.
الصحافي كين كليبينستاين الذي يكتب لصحيفة "ذا إنترسيبت" شارك تغريدة على "تويتر" فيها رابط تقرير يكشف أخطاء خاصية القيادة الذاتية في سيارات "تيسلا" التي تنتجها شركة مملوكة من قبل إيلون ماسك، مالك "تويتر".

الصحافي أرفق تغريدته بمقطع فيديو من لقطات مراقبة لسيارة "تيسلا" ذاتية القيادة توقفت فجأة على جسر "باي" في سان فرانسيسكو في كاليفورنيا، مما أدى إلى تصادم 8 سيارات ما أسفر عن إصابة 9 أشخاص، من بينهم طفل يبلغ من العمر عامين، وذلك بعد ساعات فقط من إعلان ماسك عن نجاعة القيادة الذاتية في سيارات "تيسلا".

بعد ساعات من انتشار المقطع، لاحظ الصحفيون ومستخدمو الإنترنت توقف ظهور حساب الصحافي كين كليبينستاين، الموثق بالعلامة الزرقاء، والذي يملك 483 ألف متابع، في نتائج البحث على موقع "تويتر"، سواء عند البحث عن اسم الحساب أو اسم المستخدم، علما أن عدد التغريدات التي تضمنت اسم الصحافي على "تويتر" تجاوزت الألف تغريدة خلال الساعات الأخيرة.

نتائج البحث عن الاسم تظهر كافة الحسابات ذات الأسماء المشابهة، عدا الحساب الأصلي، ولم يذكر إيلون ماسك شيئا عن الأمر، كما لم تستجب "تويتر" لطلبات "إكسڤار" للحصول على تعليق حول الحادثة.
النسخة التجريبية الثانية من نظام “أندرويد 13" بدأت بالصدور والوصول إلى مالكي أجهزة “بيكسل” حول العالم، وهي تضم مجموعة من المزايا الاختبارية الجديدة التي تخطط “جوجل” لإطلاقها في النسخة النهائية من النظام.

غالبية التحديثات في النسخة، كانت لعلاج مشاكل صغيرة حدثت مع النسخة التجريبية الأولى من النظام، ولكن هناك تحديث جديد جذب أنظار المستخدمين عبر الإنترنت، وهو القدرة على تعديل أيقونات التطبيقات في واجهة النظام بالشكل الذي ترغب به، وهي خاصية لطالما طالب بها مالكو هواتف “أندرويد” خاصة أنها متاحة لبعض التطبيقات الخارجية مثل “Nova Launcher”.

الخاصية الجديدة لا تقدم مستوى متقدم في التخصيص للأيقونات، ولكن تسمح بإستخدام الصور أحادية اللون فقط لتتماشى مع سمات “Material You” التي يستخدمها النظام، ورغم أن الخاصية متاحة في النظام مباشرة، إلا أن الاختيار بين دعمها أو عدمه متروك للمطورين.
الحروب على وسائل التواصل الاجتماعي اندلعت من قبل، ولكن نادرا ما تم توثيقها بدقة كما حدث في غزو روسيا لأوكرانيا. وعلى الرغم من تسميتها "حرب تيك توك الأولى" في بداية الغزو، والتعويل على التطبيق في لعب دور في الحرب، برز تطبيق "تيليجرام" كأهم منصة وسائط اجتماعية في الحرب، حيث قدّم للعالم رؤية غير مصفّاة للحرب.

تفاصيل في التقرير التالي :

https://exvar.com/?p=21934